منزل إرناس
الفصل 515 منزل إرناس
“لم أرك منذ وقت طويل يا ليث. من المؤسف أنك لم تنمو كثيراً منذ أيامك في الأكاديمية.” مزح أوريون. كان طوله أكثر من 1.96 متراً (6 أقدام و 5 بوصات) ، بشعر أسود وعينين بنيتين ووجه حليق تماماً.
‘لا يسعني إلا أن أتمنى أن تكون سولوس أفضل مني وأنه ليس لديها مشاعر متضاربة حول وضعنا مثلما أفعل.’ فكر ليث.
“إنها على حق يا عزيزي.” قالت إيلينا. “نحن بالفعل على حافة الهاوية ، لا تجعل الأمور أكثر صعوبة بالنسبة لنا.” كانت ترتدي قميصاً بلون الكريم من الساتان الحريري ترك كتفيها وذراعيها مكشوفين وفتحة عنق مربعة.
انضم الآخرون إلى نداءها ، مما أجبره على الصمت. كان ليث متوتراً جداً أيضاً ولم يستطع الانتظار حتى تنتهي الحفلة. كان لقاء فلوريا مرة أخرى بعد الكثير من الوقت حدثاً حلو ومر بالنسبة له ، خاصة وأنهما قد مضيا قدماً الآن.
لم تكن الأشياء مع سولوس رائعة أيضاً. كان ليث سعيداً برؤيتها تنمو كشخص ، لكن في نفس الوقت ، كان حزيناً لعدم تمكنه من قضاء الكثير من الوقت معاً كما كانا من قبل.
‘بغض النظر عن مدى جمال ثوبي أو كم أنا لطيفة ، فأنا لست سوى وحش في عيونهم.’
تم تقليم جميع الأشجار والشجيرات بشكل فني لتشبه الوحوش الأسطورية ، مثل وحيد القرن والغريفون. كانت المقاعد مصنوعة من الرخام الأبيض ونقشت بالرونية التي تجعلها مقاومة للماء والأوساخ ، مما يجعلها جافة ونظيفة بغض النظر عن الطقس.
أمضت سولوس الآن وقت فراغها في غرفتها الخاصة ، واستقبلت أصدقائها بدلاً من التواجد حوله كما في الماضي. قامت تيستا وكالا وحتى ابنتها مصاصة الدماء نيكا بزيارة سولوس كلما سنحت لهم الفرصة.
كان للمدخل درج مزدوج يؤدي إلى الطابق الأول من المنزل ، والذي يتكون من قوس فوق الباب المؤدي إلى القاعة الرئيسية ، حيث كان الضيوف يختلطون أثناء انتظار وصول مضيفيهم.
كان جسمه نحيفاً ولكنه عضلي. كانت كل حركاته مليئة بالحيوية.
كان هذا يحدث دائماً عندما كان ليث يقضي وقتاً مع كاميلا ، لذلك لم تُجبر سولوس على الانغماس في خاتمها لمنحهما بعض الخصوصية.
‘هل أنا غيور؟’ فكر ليث أثناء توخي الحذر حتى لا تتمكن سولوس من سماعه.
ترجمة: Acedia
“من الجميل أن أراك أيضاً. هل الجميع بالداخل؟”
‘لم آخذ أبداً سولوس كأمر مسلم به ، ومع ذلك لم أكن أتوقع أبداً أن يكون الانفصال عنها حتى من وقت لآخر مؤلماً للغاية. سحقاً ، إذا حصلت على جسد ، ستصبح الأمور أكثر تعقيداً.’
‘لا يسعني إلا أن أتمنى أن تكون سولوس أفضل مني وأنه ليس لديها مشاعر متضاربة حول وضعنا مثلما أفعل.’ فكر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ومع ذلك ، فإن التفاعلات البشرية تعتمد في الغالب على الخداع. حتى تيستا نقول إن صراحتي منعشة في البداية ، لكنها سرعان ما تصبح بغيضة. ومما زاد الطين بلة ، أن الأشخاص القلائل الذين قابلتهم في غابة تراون هربوا جميعاً وهم يصرخون.’
كان للمدخل درج مزدوج يؤدي إلى الطابق الأول من المنزل ، والذي يتكون من قوس فوق الباب المؤدي إلى القاعة الرئيسية ، حيث كان الضيوف يختلطون أثناء انتظار وصول مضيفيهم.
لسوء الحظ ، لقد أدركت مشكلتهما قبل وقت طويل من إدراكه لها ولم تكن أقرب من ليث لإيجاد حل. أما بالنسبة لمشاعر سولوس ، فإن وصفها بالفوضى كان بخس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلما قضيا وقتاً بعيداً عن بعضهما البعض ، زاد فهمها لمدى افتقارها إلى كل جانب اجتماعي.
حاولت كاميلا الوقوف لكن ركبتيها الضعيفتين تسببت في إصابتها بالعجز ، مما جعلها تتعثر على درجات العربة. تمكن ليث من الإمساك بها من الخصر ، باستخدام سحر الماء في نفس الوقت لتبريد جلدها المحترق وإخفاء العرق.
أمضت سولوس الآن وقت فراغها في غرفتها الخاصة ، واستقبلت أصدقائها بدلاً من التواجد حوله كما في الماضي. قامت تيستا وكالا وحتى ابنتها مصاصة الدماء نيكا بزيارة سولوس كلما سنحت لهم الفرصة.
كانت تيستا تدرس كلاً من نيكا وهي حول كيفية التصرف في المجتمع البشري ، ولكن على الرغم من كل الوقت الذي أمضته في مشاهدة ليث من الخطوط الجانبية ، فإن الشيء الوحيد الذي كانت أفضل فيه من مصاصة الدماء هو الحفاظ على ملابسها.
كان القصر نفسه أكبر من مقر جيش بيليوس. امتد لمسافة 3000 متر مربع على الأقل (32292 قدماً مربعاً) ، مقسماً إلى مبنى رئيسي ، وجناح أيسر وأيمن يشكلان شكل U معكوس.
كان القصر محاطاً بجدران بلورية بيضاء عالية ، مما أدى إلى إنشاء مصفوفة تمنع أي شخص من الطيران أو الانتقال إلى ما وراء حدوده دون استخدام تميمة خاصة.
لقد اعتادت نيكا على العيش مع عادات وحش لاميت ، مما جعل النظافة الشخصية اختيارية وعدم وجود قواعد للباسها. كانت تقول أي شيء يتبادر إلى ذهنها ، مهما كان وقحاً ، وكانت غافلة تماماً عن لغة جسدها ، تماماً مثل سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانتا تتثاءبان عندما يملهما الموضوع المطروح ويأكلان مثل الوحوش الجائعة. نيكا لأنها لم يكن لديها مفهوم أدوات المائدة ، سولوس لأنها ستنغمس في اكتشاف نكهات جديدة لدرجة أنها ستنسى آدابها.
‘لم أكن لأتخيل أبداً أن تصبح مهذباً قد يكون صعباً.’ تنهدت سولوس داخلياً. ‘بسبب ارتباطنا العقلي ، أنا لست معتادة على تلطيف كلماتي ولا إخفاء مشاعري. أنا كاذبة فظيعة ، لقد فعلت ذلك مرة واحدة فقط وما زلت أشعر بالندم.’ فكرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ومع ذلك ، فإن التفاعلات البشرية تعتمد في الغالب على الخداع. حتى تيستا نقول إن صراحتي منعشة في البداية ، لكنها سرعان ما تصبح بغيضة. ومما زاد الطين بلة ، أن الأشخاص القلائل الذين قابلتهم في غابة تراون هربوا جميعاً وهم يصرخون.’
حاولت كاميلا الوقوف لكن ركبتيها الضعيفتين تسببت في إصابتها بالعجز ، مما جعلها تتعثر على درجات العربة. تمكن ليث من الإمساك بها من الخصر ، باستخدام سحر الماء في نفس الوقت لتبريد جلدها المحترق وإخفاء العرق.
‘بغض النظر عن مدى جمال ثوبي أو كم أنا لطيفة ، فأنا لست سوى وحش في عيونهم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ومع ذلك ، فإن التفاعلات البشرية تعتمد في الغالب على الخداع. حتى تيستا نقول إن صراحتي منعشة في البداية ، لكنها سرعان ما تصبح بغيضة. ومما زاد الطين بلة ، أن الأشخاص القلائل الذين قابلتهم في غابة تراون هربوا جميعاً وهم يصرخون.’
‘هذا ليس صحيح. هذا ليس مكاني. أنا فقط ابنة تاجر غير نزيه.’ فكرت بينما كان جسدها مغطى بالعرق العصبي.
بينما كانت سولوس و ليث يفكران في مشاكلهما ، وصلت العربة أخيراً إلى منزل آل إرناس. كانت المرة الأولى التي ترى فيها كاميلا شيئاً رائعاً للغاية.
‘أعتقد أنه من المعقول أن نفترض أن بقية الموظفين يلومونني على الانفصال أيضاً.’ فكر ليث.
كان القصر محاطاً بجدران بلورية بيضاء عالية ، مما أدى إلى إنشاء مصفوفة تمنع أي شخص من الطيران أو الانتقال إلى ما وراء حدوده دون استخدام تميمة خاصة.
كانتا تتثاءبان عندما يملهما الموضوع المطروح ويأكلان مثل الوحوش الجائعة. نيكا لأنها لم يكن لديها مفهوم أدوات المائدة ، سولوس لأنها ستنغمس في اكتشاف نكهات جديدة لدرجة أنها ستنسى آدابها.
أظهر سائقهم بطاقة هويته للحراس المتمركزين عند البوابات ، والذين بدورهم رفعوا تميمة فوق رؤوسهم. أُطلق شعاعاً من الضوء كان له صدى في زي السائق أولاً ، ثم أوراقه ، وأخيراً العربة بأكملها.
كل تمثال ، ومقعد ، وحتى كل نافورة زَينت المنطقة أشعت وهجاً لطيفاً ، مما يعطي انطباعاً للمضيفين بأنهم ساروا في قصة خيالية. كانت رائحة الهواء كالعشب المنعش ، وزَينت أحواض الزهور المسارات المرصوفة بالحصى التي كانت تنتقل من الحدائق الأمامية إلى المبنى الرئيسي.
لسوء الحظ ، لقد أدركت مشكلتهما قبل وقت طويل من إدراكه لها ولم تكن أقرب من ليث لإيجاد حل. أما بالنسبة لمشاعر سولوس ، فإن وصفها بالفوضى كان بخس.
تألق كل منهم بضوء فضي ، يثبت صحة الوثائق وهوية الرجل ، وأن الأختام السحرية الموضوعة على العربة لم يتم العبث بها.
بينما كانت سولوس و ليث يفكران في مشاكلهما ، وصلت العربة أخيراً إلى منزل آل إرناس. كانت المرة الأولى التي ترى فيها كاميلا شيئاً رائعاً للغاية.
كانتا تتثاءبان عندما يملهما الموضوع المطروح ويأكلان مثل الوحوش الجائعة. نيكا لأنها لم يكن لديها مفهوم أدوات المائدة ، سولوس لأنها ستنغمس في اكتشاف نكهات جديدة لدرجة أنها ستنسى آدابها.
كانت كاميلا تلهث وهي تنظر من خلال نافذة الركاب وهي تلاحظ أن المنتزه حول القصر ممتد بقدر ما يمكن أن تراه عينها. على الرغم من أن سماء الليل كانت مغطاة بالغيوم السوداء ، إلا أن الحدائق كانت مضاءة تماماً.
كل تمثال ، ومقعد ، وحتى كل نافورة زَينت المنطقة أشعت وهجاً لطيفاً ، مما يعطي انطباعاً للمضيفين بأنهم ساروا في قصة خيالية. كانت رائحة الهواء كالعشب المنعش ، وزَينت أحواض الزهور المسارات المرصوفة بالحصى التي كانت تنتقل من الحدائق الأمامية إلى المبنى الرئيسي.
كان جسمه نحيفاً ولكنه عضلي. كانت كل حركاته مليئة بالحيوية.
تم تقليم جميع الأشجار والشجيرات بشكل فني لتشبه الوحوش الأسطورية ، مثل وحيد القرن والغريفون. كانت المقاعد مصنوعة من الرخام الأبيض ونقشت بالرونية التي تجعلها مقاومة للماء والأوساخ ، مما يجعلها جافة ونظيفة بغض النظر عن الطقس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان القصر نفسه أكبر من مقر جيش بيليوس. امتد لمسافة 3000 متر مربع على الأقل (32292 قدماً مربعاً) ، مقسماً إلى مبنى رئيسي ، وجناح أيسر وأيمن يشكلان شكل U معكوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الأبواب المزدوجة الضخمة من الخشب الصلب مفتوحة على مصراعيها ، مما سمح لجميع الضوضاء والضوء القادم من القاعة الرئيسية بالوصول إلى منطقة توقف العربات. كانت جيرني وأوريون يرحبان بضيوفهما بمجرد وصولهما ، مما سمح لموظفي المنزل بمرافقتهم إلى الداخل.
“نعم ، سوف أنضم إليكم بمجرد أن ننتهي من ضيوفنا. لدي مفاجأة صغيرة لكم.”
“نعم ، سوف أنضم إليكم بمجرد أن ننتهي من ضيوفنا. لدي مفاجأة صغيرة لكم.”
على الرغم من نسيم الليل البارد ، شعرت كاميلا بالاختناق في اللحظة التي فُتح فيها باب العربة وكأنها تدخل الفرن.
على الرغم من نسيم الليل البارد ، شعرت كاميلا بالاختناق في اللحظة التي فُتح فيها باب العربة وكأنها تدخل الفرن.
‘هذا ليس صحيح. هذا ليس مكاني. أنا فقط ابنة تاجر غير نزيه.’ فكرت بينما كان جسدها مغطى بالعرق العصبي.
أمضت سولوس الآن وقت فراغها في غرفتها الخاصة ، واستقبلت أصدقائها بدلاً من التواجد حوله كما في الماضي. قامت تيستا وكالا وحتى ابنتها مصاصة الدماء نيكا بزيارة سولوس كلما سنحت لهم الفرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رافق اثنان من موظفي المنزل آل فيرهين إلى قاعة الاحتفالات. كان أحدهما ديتا ، ابنة عم جيرني ، والتي كانت لا تزال متخفية في زي الخادمة. الآخر كان ديتير ، خادم العائلة العجوز الذي تمكن من إلقاء نظرة على ليث كما لو كان خائناً مع الحفاظ على رباطة جأشه.
حاولت كاميلا الوقوف لكن ركبتيها الضعيفتين تسببت في إصابتها بالعجز ، مما جعلها تتعثر على درجات العربة. تمكن ليث من الإمساك بها من الخصر ، باستخدام سحر الماء في نفس الوقت لتبريد جلدها المحترق وإخفاء العرق.
على الرغم من نسيم الليل البارد ، شعرت كاميلا بالاختناق في اللحظة التي فُتح فيها باب العربة وكأنها تدخل الفرن.
لم تكن الأشياء مع سولوس رائعة أيضاً. كان ليث سعيداً برؤيتها تنمو كشخص ، لكن في نفس الوقت ، كان حزيناً لعدم تمكنه من قضاء الكثير من الوقت معاً كما كانا من قبل.
“لقد سقطت حرفياً على رأسك من أجلي.” ضحك ليث على مزحته الرهيبة عندما نزل من العربة أولاً لمساعدة كاميلا بمسك يديها. جعلت لفتته اللطيفة كاميلا تجد قوتها مرة أخرى وجعلت والدي ليث يأملان في الأفضل.
‘أعتقد أنه من المعقول أن نفترض أن بقية الموظفين يلومونني على الانفصال أيضاً.’ فكر ليث.
“نعم ، سوف أنضم إليكم بمجرد أن ننتهي من ضيوفنا. لدي مفاجأة صغيرة لكم.”
شاهد الزوجان إرناس المشهد أيضاً ، لكن بمشاعر مختلطة حيال ذلك.
لم تكن الأشياء مع سولوس رائعة أيضاً. كان ليث سعيداً برؤيتها تنمو كشخص ، لكن في نفس الوقت ، كان حزيناً لعدم تمكنه من قضاء الكثير من الوقت معاً كما كانا من قبل.
“لم أرك منذ وقت طويل يا ليث. من المؤسف أنك لم تنمو كثيراً منذ أيامك في الأكاديمية.” مزح أوريون. كان طوله أكثر من 1.96 متراً (6 أقدام و 5 بوصات) ، بشعر أسود وعينين بنيتين ووجه حليق تماماً.
كان جسمه نحيفاً ولكنه عضلي. كانت كل حركاته مليئة بالحيوية.
“نعم ، سوف أنضم إليكم بمجرد أن ننتهي من ضيوفنا. لدي مفاجأة صغيرة لكم.”
على الرغم من نسيم الليل البارد ، شعرت كاميلا بالاختناق في اللحظة التي فُتح فيها باب العربة وكأنها تدخل الفرن.
“من الجميل أن أراك أيضاً. هل الجميع بالداخل؟”
انضم الآخرون إلى نداءها ، مما أجبره على الصمت. كان ليث متوتراً جداً أيضاً ولم يستطع الانتظار حتى تنتهي الحفلة. كان لقاء فلوريا مرة أخرى بعد الكثير من الوقت حدثاً حلو ومر بالنسبة له ، خاصة وأنهما قد مضيا قدماً الآن.
“نعم ، سوف أنضم إليكم بمجرد أن ننتهي من ضيوفنا. لدي مفاجأة صغيرة لكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لم آخذ أبداً سولوس كأمر مسلم به ، ومع ذلك لم أكن أتوقع أبداً أن يكون الانفصال عنها حتى من وقت لآخر مؤلماً للغاية. سحقاً ، إذا حصلت على جسد ، ستصبح الأمور أكثر تعقيداً.’
رافق اثنان من موظفي المنزل آل فيرهين إلى قاعة الاحتفالات. كان أحدهما ديتا ، ابنة عم جيرني ، والتي كانت لا تزال متخفية في زي الخادمة. الآخر كان ديتير ، خادم العائلة العجوز الذي تمكن من إلقاء نظرة على ليث كما لو كان خائناً مع الحفاظ على رباطة جأشه.
بينما كانت سولوس و ليث يفكران في مشاكلهما ، وصلت العربة أخيراً إلى منزل آل إرناس. كانت المرة الأولى التي ترى فيها كاميلا شيئاً رائعاً للغاية.
‘لا يسعني إلا أن أتمنى أن تكون سولوس أفضل مني وأنه ليس لديها مشاعر متضاربة حول وضعنا مثلما أفعل.’ فكر ليث.
‘أعتقد أنه من المعقول أن نفترض أن بقية الموظفين يلومونني على الانفصال أيضاً.’ فكر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاولت كاميلا الوقوف لكن ركبتيها الضعيفتين تسببت في إصابتها بالعجز ، مما جعلها تتعثر على درجات العربة. تمكن ليث من الإمساك بها من الخصر ، باستخدام سحر الماء في نفس الوقت لتبريد جلدها المحترق وإخفاء العرق.
كان للمدخل درج مزدوج يؤدي إلى الطابق الأول من المنزل ، والذي يتكون من قوس فوق الباب المؤدي إلى القاعة الرئيسية ، حيث كان الضيوف يختلطون أثناء انتظار وصول مضيفيهم.
لم تكن الأشياء مع سولوس رائعة أيضاً. كان ليث سعيداً برؤيتها تنمو كشخص ، لكن في نفس الوقت ، كان حزيناً لعدم تمكنه من قضاء الكثير من الوقت معاً كما كانا من قبل.
تنهد ليث ، على أمل أنه عندما يصطدم ماضيه وحاضره ، لن يتم القبض عليه في المنتصف.
انضم الآخرون إلى نداءها ، مما أجبره على الصمت. كان ليث متوتراً جداً أيضاً ولم يستطع الانتظار حتى تنتهي الحفلة. كان لقاء فلوريا مرة أخرى بعد الكثير من الوقت حدثاً حلو ومر بالنسبة له ، خاصة وأنهما قد مضيا قدماً الآن.
———————
لم تكن الأشياء مع سولوس رائعة أيضاً. كان ليث سعيداً برؤيتها تنمو كشخص ، لكن في نفس الوقت ، كان حزيناً لعدم تمكنه من قضاء الكثير من الوقت معاً كما كانا من قبل.
ترجمة: Acedia
‘لم أكن لأتخيل أبداً أن تصبح مهذباً قد يكون صعباً.’ تنهدت سولوس داخلياً. ‘بسبب ارتباطنا العقلي ، أنا لست معتادة على تلطيف كلماتي ولا إخفاء مشاعري. أنا كاذبة فظيعة ، لقد فعلت ذلك مرة واحدة فقط وما زلت أشعر بالندم.’ فكرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات