الفصل 85: فوضى حرجة (4)
270: الفصل 85: فوضى حرجة (4)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدأ زوريان نفسه قليلاً وخرج لمواجهة الحشد من حولهم.
“في المرة القادمة إذن”. قال زاك بنبرة حالمة، “تعجبني فكرة الهيدرا الأليفة خاصتي، أتعلم؟ يمكننا أن نضعها في مواجهة دودة الرمل الغبية بينما نتعامل مع السولروثوم بأنفسنا. أو يمكننا رميها في كواتاش إيشل، فقط لرؤية النظرة على حقيبة العظام الغبية تلك عندما تبدأ هيدرا ضخمة في الصراخ والإنقضاض عليه… أو فقط أخذها في نزهة عبر سيوريا مثل كلب كبير الحجم وأستمتع بردود أفعال الناس… الكثير من الإمكانات هناك…”
لكن الأقراص الفضية قامت بعملها في جذب انتباهه على أي حال. كان مشغولًا جدًا بتجنبهم والتعامل مع هجمات زاك وزوريان العادية ومحاولة الهجوم المضاد لدرجة أنه أغفل قرصًا فضيًا أكبر بكثير مخبأ في الرمال القريبة. كان هذا القرص مشبعًا أيضًا بسحر قطع الروح، وبنسخة أكثر فاعلية منه أيضًا.
نظر زوريان إلى الخنجر في يده ثم أمسكه بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم صنع دفاعات كواتاش إيشل العقلية بشكل مثالي. كانت سميكة وبدون أي عيوب واضحة، ويمكنه إعادة بنائها في لحظة، تمامًا مثل كزفيم. بالنظر إلى احتياطيه اللامتناهي من المانا، فإن هذا قد عنى أنه حتى زوريان سيفشل في اختراقها إذا حاول التخلص منها تدريجياً. لم يستطع أبدًا أن يأمل في الفوز بمعركة استنزاف ضد الليتش القديم، ناهيك عن أن كل ثانية فشل في اختراقها به كانت ثانية يمكن أن يستخدمها كواتاش إيشل لقتل جسده اللحمي لإزالة التهديد العقلي الذي يمثله. وهكذا، لم يمسك زوريان أي شيء عند مهاجمة الليتش. لقد سكب كل المانا في سلسلة سريعة من الهجمات التخاطرية.
في المرة القادمة، بالتأكيد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة للخنجر، فقد كان لديه القدرة على “قطع ما لا يمكن قطعه”… أو لتوضيح ذلك بشكل أوضح، فقد كان يؤذي الأرواح غير المادية. قدرة ربما كانت أكثر إثارة للإعجاب في الماضي البعيد، عندما كانت الأرواح في كل زاوية وكان بإمكان إله غاضب أن يرسل خدمهم لإفسادك في أي وقت. في هذه الأيام، كانت قدرتها الأساسية ذات فائدة مريبة.
***
بدفعة واحدة أخيرة، تحطم الحاجز العقلي لكواتاش إيشل إلى أجزاء لا حصر لها، تاركًا عقله أعزل أمام قوة زوريان التخاطر. أطلق كواتاش إيشل صرخة تصم الأذن من الغضب غير المتماسك، وأرجح يده الهيكلية نحو زوريان، وأطلق شعاعًا أحمر خشنا في اتجاهه العام.
مع اقتراب نهاية الإعادة، حول زاك وزوريان انتباههما إلى شيء كانا يبنيانه تدريجيًا طوال فترة الإعادة بأكملها- سرقة الخزائن الملكية للخنجر مرةً أخرى. لقد سعوا للحصول على مساعدة كواتاش إيشل مرةً أخرى أيضًا- جزئيًا لأنهم ما زالوا لم يستوعبوا التفاصيل الموجودة في الحمايات الداخلية، لذلك كانت مساعدته في الدخول حرجة، وجزئيًا لأنه كان لا يزالوا لديهم رغبة بتاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدأ زوريان نفسه قليلاً وخرج لمواجهة الحشد من حولهم.
كان على زوريان أن يعترف بأنه كان أكثر تنازعًا أخلاقياً بشأن خيانة كواتاش إيشل هذه المرة. فبعد كل شيء، لم يكن الليتش القديم إلا مفيدًا طوال فترة الإعادة بأكملها. لقد أعطى شعور بالخطأ، والعار، أن يطعنه في ظهره هكذا في النهاية…
عند تفادي إحدى هجماتهم، انتهى المطاف بكواتاش إيشل بالدوس عليه ولقد أطلق عليه بشكل واضح موجةً من الضوء الأبيض مباشرةً عليه.
ثم مرة أخرى، ألم يشر كواتاش إيشل خلال تلك المفاوضات الأولية التي أجروها معه أنه سيعود لاستجوابهم بعد انتهاء عمله الصغير في الغزو؟ ربما كان يبحث فقط عن أعذار ليجعل نفسه يشعر بحال أفضل، ولكن من هذا المنظور، كان بالإمكان بسهولة اعتبار هذا الهجوم دفاعًا وقائيًا من جانبهم. بالإضافة إلى ذلك، من الواضح أن الليتش كان ينوي غزو سيوريا كالمعتاد- وهي حقيقة ألمح إليها أحيانًا بشكل خفي خلال دروسه، لكنها حقيقة لم يوضحها لهم في الواقع. بطريقة حقيقية للغاية، كانت تلك خيانة أيضًا.
“إذا!” قال زاك بسعادة. “من يريد أن يكون الأول؟”
لقد افترض في النهاية أن الأمر لم يهم. وافق كواتاش إيشل مرةً أخرى على مساعدتهم في سرقة الخنجر من الخزائن الملكية لإلدمار. لقد حققوا هدفهم مرة أخرى، وقاتلوا بنجاح طريقهم للخروج من العاصمة ثم واصلوا الهروب من جيش إلدمار حتى اكتشف كواتاش إيشل طبيعة جهاز التتبع الذي تم استخدامه لتتبعهم. فتحوا مرةً أخرى البوابة البعدية لكزلوتيك ودخلوا من خلالها…
اعترف الليتش بالهزيمة وهرب.
في اللحظة التي تبعهم فيها كواتاش إيشل بعد ذلك أغلقوا البوابة وهاجموه دون سابق إنذار.
بعد ذلك، في منتصف المعركة المحتدمة، كشفت العديد من الأجهزة المخفية عن نفسها، وغطت المنطقة بأكملها بأقراص فضية صغيرة سريعة الحركة.
لم يكن هناك حديث. هاجموا بصمت وبدون تردد، وأخذ كواتاش إيشل كمينهم بهدوء كامل. بينما سقط عليه وابل لا نهاية له من الأشعة الحارقة، والشفرات البعدية الحادة المستحيلة وانفجارات التفكك فجأة، قام بهدوء بسد، تفادي، الإنتقال والضرب في رد. لم يغضب من خيانتهم ولم يحاول التحدث معهم لمعرفة أسبابهم. ربما كان يتوقع ذلك. ربما كان هو الذي اعتاد على نصب الكمائن المفاجئة. مهما كان الأمر، فقد قبل بصمت تحديهم وواجه هجومهم مباشرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك حديث. هاجموا بصمت وبدون تردد، وأخذ كواتاش إيشل كمينهم بهدوء كامل. بينما سقط عليه وابل لا نهاية له من الأشعة الحارقة، والشفرات البعدية الحادة المستحيلة وانفجارات التفكك فجأة، قام بهدوء بسد، تفادي، الإنتقال والضرب في رد. لم يغضب من خيانتهم ولم يحاول التحدث معهم لمعرفة أسبابهم. ربما كان يتوقع ذلك. ربما كان هو الذي اعتاد على نصب الكمائن المفاجئة. مهما كان الأمر، فقد قبل بصمت تحديهم وواجه هجومهم مباشرةً.
اهتزت الصحراء. ذاب الرمل وتحول إلى زجاج مرارًا وتكرارًا. تم تنشيط العديد من الحمايات والفخاخ المخفية التي أعدها زاك وزوريان في المنطقة مسبقًا، ليتم تحطيمها وتحييدها بواسطة كواتاش إيشل. استدعى الليش القديم مجموعة من العمالقة العظميين اللاموتى من مساحة تخزين داخلية ما على شخصه ورد زوريان بإلقاء غولماته القتالية عليهم لإبقائهم مشغولين. تمكن زاك من قص ساق كواتاش إيشل بإحدى هجماته، لكن الليتش أعاد ربطها في اللحظة التالية. ضحى ثلاثة من محاكيات زوريان بأنفسهم لإبقائه على قيد الحياة عندما واجهوا هجمات كواتاش إيشل المضادة، أجسامهم المعدنية القاسية غير الإنسانية غير قادرة على تحمل هجمات الليتش القديمة.
بعد ساعتين، استيقظ زوريان من فقدان الوعي ليجد زاك بجانبه وجرحه مضمد بإحترافية. أوضح زاك أنه كان مجرد شيء تعلمه أثناء تعلم السحر الطبي. من الواضح أن أساتذته أصروا على تعليمه بعض طرق الرعاية الدنيوية القديمة الجيدة للإصابات، وتم تضمين الأطراف المفقودة في هذه الدروس.
بعد ذلك، في منتصف المعركة المحتدمة، كشفت العديد من الأجهزة المخفية عن نفسها، وغطت المنطقة بأكملها بأقراص فضية صغيرة سريعة الحركة.
بعد ساعتين، استيقظ زوريان من فقدان الوعي ليجد زاك بجانبه وجرحه مضمد بإحترافية. أوضح زاك أنه كان مجرد شيء تعلمه أثناء تعلم السحر الطبي. من الواضح أن أساتذته أصروا على تعليمه بعض طرق الرعاية الدنيوية القديمة الجيدة للإصابات، وتم تضمين الأطراف المفقودة في هذه الدروس.
كانت معظم الأقراص الفضية عادية تمامًا، وكان الغرض منها هو إخفاء التهديدات الحقيقية. كان البعض منها مغمورًا بالسحر المتخصص الذي هدف إلى الضغط على وزيادة حمل دروع القوة النموذجية التي تحمي السحرة من المقذوفات المادية
بعد اقتحام منشأة آبحاث الوقت السحرية أسفل سيوريا على عجل، سألوا حارس العتبة عن التاج والخنجر الذي حصلوا عليه مؤخرًا. سرعان ما اكتشفوا أنهم قد خمّنوا بشكل صحيح- أعطى التاج المتحكم القدرة على وضع علامات مؤقتة على الأشخاص، وإحضارهم إلى الحلقة الزمنية لفترة محدودة، بينما أعطى الخنجر المتحكم القدرة على وضع نوع خاص من العلامة على روح الهدف، سامحا للحلقة الزمنية بمعرفة أنه لا ينبغي إعادة تكوين روحهم في الإعادات المستقبلية. قتل الروح، كما أسماه الرداء الأحمر.
وأخيراً، كان هناك عدد قليل مميز. لقد تم غرسهم بنفس النوع من سحر قطع الروح الذي استخدمه كايل في السابق لصنع العملة التي انتهى بها الأمر بإبعاد كواتاش إيشل إلى وعاءه الروحي.
من أجل التأكد من أن كواتاش إيشل لم يستطيع ببساطة دفع جميع الأقراص بعيدًا بموجة بسيطة من يده، كثف زاك وزوريان هجماتهما على الفور. على الرغم من ذلك، أخذ كواتاش إيشل المقذوفات الفضية الصغيرة كتهديد مميت، ولم يدع واحدة منهم تلمسه، ورفع الأرض كجدران وأعمدة لإبقائها في مكانها عندما بدأ معطّلو الدروع يأكلون دروعه السحرية.
كانت الإعادة ستنتهي قريبًا، وبعد ذلك سيختبرون الحقيقة مباشرة.
لكن الأقراص الفضية قامت بعملها في جذب انتباهه على أي حال. كان مشغولًا جدًا بتجنبهم والتعامل مع هجمات زاك وزوريان العادية ومحاولة الهجوم المضاد لدرجة أنه أغفل قرصًا فضيًا أكبر بكثير مخبأ في الرمال القريبة. كان هذا القرص مشبعًا أيضًا بسحر قطع الروح، وبنسخة أكثر فاعلية منه أيضًا.
ثم مرة أخرى، ألم يشر كواتاش إيشل خلال تلك المفاوضات الأولية التي أجروها معه أنه سيعود لاستجوابهم بعد انتهاء عمله الصغير في الغزو؟ ربما كان يبحث فقط عن أعذار ليجعل نفسه يشعر بحال أفضل، ولكن من هذا المنظور، كان بالإمكان بسهولة اعتبار هذا الهجوم دفاعًا وقائيًا من جانبهم. بالإضافة إلى ذلك، من الواضح أن الليتش كان ينوي غزو سيوريا كالمعتاد- وهي حقيقة ألمح إليها أحيانًا بشكل خفي خلال دروسه، لكنها حقيقة لم يوضحها لهم في الواقع. بطريقة حقيقية للغاية، كانت تلك خيانة أيضًا.
عند تفادي إحدى هجماتهم، انتهى المطاف بكواتاش إيشل بالدوس عليه ولقد أطلق عليه بشكل واضح موجةً من الضوء الأبيض مباشرةً عليه.
بعد ساعتين، استيقظ زوريان من فقدان الوعي ليجد زاك بجانبه وجرحه مضمد بإحترافية. أوضح زاك أنه كان مجرد شيء تعلمه أثناء تعلم السحر الطبي. من الواضح أن أساتذته أصروا على تعليمه بعض طرق الرعاية الدنيوية القديمة الجيدة للإصابات، وتم تضمين الأطراف المفقودة في هذه الدروس.
للحظة، أصبحت ساحة المعركة بأكملها صامتة. تجمد كواتاش إيشل للحظات في مكانه، وكانت نظرة مفاجأة على وجهه. إنتظر زاك وزوريان بفارغ الصبر لمعرفة ما إذا كان الليتش سينهار إلى كومة من العظام الهامدة في أعقاب ذلك.
***
ثم انتقل الليتش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدأ زوريان نفسه قليلاً وخرج لمواجهة الحشد من حولهم.
“هيه”، قال كواتاش، وهو يتحدث للمرة الأولى منذ بدء المعركة. “لقد خدعتماني. لكن هل تعتقدان حقًا أن خدعة غبية كتلك يمكن أن تهزمني؟”
كانت معظم الأقراص الفضية عادية تمامًا، وكان الغرض منها هو إخفاء التهديدات الحقيقية. كان البعض منها مغمورًا بالسحر المتخصص الذي هدف إلى الضغط على وزيادة حمل دروع القوة النموذجية التي تحمي السحرة من المقذوفات المادية
حسنا، لا. لم يعتقدا ذلك. ولكن كإلهاء، كانت تعمل بشكل أفضل مما كان زوريان يأمل أن تفعل.
في اللحظة التي انتهى فيها كواتاش إيشل من الحديث، اندلعت موجة هائلة من الطاقة التبديدية من زاك، مدعومة بمعظم مانا زاك المتبقية. لقد جرفت كل شيء في المنطقة المجاورة، وأصابت كواتاش إيشل على حين غرة. للحظة فقط، سقطت كل دفاعاته.
بدفعة واحدة أخيرة، تحطم الحاجز العقلي لكواتاش إيشل إلى أجزاء لا حصر لها، تاركًا عقله أعزل أمام قوة زوريان التخاطر. أطلق كواتاش إيشل صرخة تصم الأذن من الغضب غير المتماسك، وأرجح يده الهيكلية نحو زوريان، وأطلق شعاعًا أحمر خشنا في اتجاهه العام.
بما في ذلك فراغ عقله.
في اللحظة التي تبعهم فيها كواتاش إيشل بعد ذلك أغلقوا البوابة وهاجموه دون سابق إنذار.
وصل زوريان إلى عقله على الفور وبدأ هجومه.
بدفعة واحدة أخيرة، تحطم الحاجز العقلي لكواتاش إيشل إلى أجزاء لا حصر لها، تاركًا عقله أعزل أمام قوة زوريان التخاطر. أطلق كواتاش إيشل صرخة تصم الأذن من الغضب غير المتماسك، وأرجح يده الهيكلية نحو زوريان، وأطلق شعاعًا أحمر خشنا في اتجاهه العام.
تم صنع دفاعات كواتاش إيشل العقلية بشكل مثالي. كانت سميكة وبدون أي عيوب واضحة، ويمكنه إعادة بنائها في لحظة، تمامًا مثل كزفيم. بالنظر إلى احتياطيه اللامتناهي من المانا، فإن هذا قد عنى أنه حتى زوريان سيفشل في اختراقها إذا حاول التخلص منها تدريجياً. لم يستطع أبدًا أن يأمل في الفوز بمعركة استنزاف ضد الليتش القديم، ناهيك عن أن كل ثانية فشل في اختراقها به كانت ثانية يمكن أن يستخدمها كواتاش إيشل لقتل جسده اللحمي لإزالة التهديد العقلي الذي يمثله. وهكذا، لم يمسك زوريان أي شيء عند مهاجمة الليتش. لقد سكب كل المانا في سلسلة سريعة من الهجمات التخاطرية.
◤━───━ DARK ━───━◥ 〖هذه النهاية.. شيء حقا…〗 ~~~~~~~~~~~~ فصل اليوم????
بعد ثلاث هجمات كتلك، كان سعيدًا برؤية ظهور بعض العيوب الفعلية القابلة للاستغلال. كان كواتاش إيشل بارعًا بدرجة كافية في إصلاح تداعيات هجوم ذهني واحد، لكن عدة هجمات متتالية أدت إلى توتر دفاعاته. بقدر ما كان قوياً، ربما لم يصادف الليتش القديم ساحر عقل يمكن أن يهدده حقا منذ فترة طويلة جدًا جدًا. ربما كانت دفاعاته في يوم من الأيام خالية من العيوب حقًا، ولكن نظرًا لأنه لم يكن مضطرًا لاستخدامها على مر العصور، فقد أصبح صدئًا بعض الشيء.
“إذا!” قال زاك بسعادة. “من يريد أن يكون الأول؟”
صدئ جدا لإيقاف زوريان بأي حال
“في المرة القادمة إذن”. قال زاك بنبرة حالمة، “تعجبني فكرة الهيدرا الأليفة خاصتي، أتعلم؟ يمكننا أن نضعها في مواجهة دودة الرمل الغبية بينما نتعامل مع السولروثوم بأنفسنا. أو يمكننا رميها في كواتاش إيشل، فقط لرؤية النظرة على حقيبة العظام الغبية تلك عندما تبدأ هيدرا ضخمة في الصراخ والإنقضاض عليه… أو فقط أخذها في نزهة عبر سيوريا مثل كلب كبير الحجم وأستمتع بردود أفعال الناس… الكثير من الإمكانات هناك…”
بدفعة واحدة أخيرة، تحطم الحاجز العقلي لكواتاش إيشل إلى أجزاء لا حصر لها، تاركًا عقله أعزل أمام قوة زوريان التخاطر. أطلق كواتاش إيشل صرخة تصم الأذن من الغضب غير المتماسك، وأرجح يده الهيكلية نحو زوريان، وأطلق شعاعًا أحمر خشنا في اتجاهه العام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
لم يتوقف زوريان. حتى عندما ضربه الشعاع، وقطع ذراعه اليسرى أسفل كتفه مباشرةً وأرسل موجات من الألم الشديد في جميع أنحاء جسده كله، لم يتوقف. لقد غرق أعمق وأعمق في عقل كواتاش إيشل، وشل جسده العظمي وبدأ في البحث عبر ذكرياته طويلة المدى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم صنع دفاعات كواتاش إيشل العقلية بشكل مثالي. كانت سميكة وبدون أي عيوب واضحة، ويمكنه إعادة بنائها في لحظة، تمامًا مثل كزفيم. بالنظر إلى احتياطيه اللامتناهي من المانا، فإن هذا قد عنى أنه حتى زوريان سيفشل في اختراقها إذا حاول التخلص منها تدريجياً. لم يستطع أبدًا أن يأمل في الفوز بمعركة استنزاف ضد الليتش القديم، ناهيك عن أن كل ثانية فشل في اختراقها به كانت ثانية يمكن أن يستخدمها كواتاش إيشل لقتل جسده اللحمي لإزالة التهديد العقلي الذي يمثله. وهكذا، لم يمسك زوريان أي شيء عند مهاجمة الليتش. لقد سكب كل المانا في سلسلة سريعة من الهجمات التخاطرية.
بدون سابق إنذار، اختفى عقل زوريان فجأة. سقطت العظام التي كان كواتاش إيشل يحركها على الأرض بلا حياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك حديث. هاجموا بصمت وبدون تردد، وأخذ كواتاش إيشل كمينهم بهدوء كامل. بينما سقط عليه وابل لا نهاية له من الأشعة الحارقة، والشفرات البعدية الحادة المستحيلة وانفجارات التفكك فجأة، قام بهدوء بسد، تفادي، الإنتقال والضرب في رد. لم يغضب من خيانتهم ولم يحاول التحدث معهم لمعرفة أسبابهم. ربما كان يتوقع ذلك. ربما كان هو الذي اعتاد على نصب الكمائن المفاجئة. مهما كان الأمر، فقد قبل بصمت تحديهم وواجه هجومهم مباشرةً.
اعترف الليتش بالهزيمة وهرب.
“ها! لقد… لقد نجحنا!” صاح زاك بلهف. “يا رجل، لا أستطيع أن أصدق أننا نجحنا بالفعل في هزيمة كيس العظام الغبي ذاك. لقد- يا إلهي. زوريان، ذراعك!”
“ها! لقد… لقد نجحنا!” صاح زاك بلهف. “يا رجل، لا أستطيع أن أصدق أننا نجحنا بالفعل في هزيمة كيس العظام الغبي ذاك. لقد- يا إلهي. زوريان، ذراعك!”
صدئ جدا لإيقاف زوريان بأي حال
“نعم، أعلم”. قال زوريان وهو ينظر إلى الجذع المشوه المتصل بكتفه الأيسر، “أنا… لا أشعر أنني بحالة جيدة. أعتقد أنني سأستلقي قليلاً.”
حسنا، لا. لم يعتقدا ذلك. ولكن كإلهاء، كانت تعمل بشكل أفضل مما كان زوريان يأمل أن تفعل.
كان زاك يقول شيئًا ما، لكن زوريان لم يعد يسمعه. كان كل شيء غامضًا، وفي النهاية أغلق عينيه وترك نفسه يسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
***
بينما كان زاك وزوريان يركضان حول بلانتير، يخططان لكيفية التغلب على كواتاش إيشل واستكشاف السولروثوم في زقورة الشمس، تم تكليف زملائهم المتآمرين بجمع كل هؤلاء الأشخاص وإبلاغهم عن الحلقة الزمنية. وهكذا، عرف الجميع هنا ما الذي كانوا يتعاملون معه. لم يؤمنوا بالضرورة بهذه القصة المجنونة، لكن هذا لم يكن مهمًا حقًا لأن الرؤية كانت تصديق.
بعد ساعتين، استيقظ زوريان من فقدان الوعي ليجد زاك بجانبه وجرحه مضمد بإحترافية. أوضح زاك أنه كان مجرد شيء تعلمه أثناء تعلم السحر الطبي. من الواضح أن أساتذته أصروا على تعليمه بعض طرق الرعاية الدنيوية القديمة الجيدة للإصابات، وتم تضمين الأطراف المفقودة في هذه الدروس.
بدفعة واحدة أخيرة، تحطم الحاجز العقلي لكواتاش إيشل إلى أجزاء لا حصر لها، تاركًا عقله أعزل أمام قوة زوريان التخاطر. أطلق كواتاش إيشل صرخة تصم الأذن من الغضب غير المتماسك، وأرجح يده الهيكلية نحو زوريان، وأطلق شعاعًا أحمر خشنا في اتجاهه العام.
لذلك الآن، سيختبر زوريان كيف كان العيش بذراع مفقودة لبضعة أيام. لطيف. كانت هذه الحلقة الزمنية هدية استمرت في العطاء. على أي حال، كان عليهم التحرك بسرعة. كان من المحتم أن يكون كواتاش إيشل غاضبًا تمامًا معهم، ولم يكونوا متأكدين حقًا من المدة التي سيستغرقها لامتلاك جسد آخر ومطاردتهم. لقد تعلموا أن تلك الفترة قد إختلفت كثيرًا من ليتش إلى ليتش أثناء البحث في الموضوع، تتراوح من بضع ساعات إلى عدة أيام. بالنظر إلى مدى جودة كواتاش إيشل، ربما ينبغي أن يفترضوا أنه كان الخيار الأقصر.
عند مغادرة منشأة أبحاث الوقت السحرية، وضعوا الخنجر جانبًا مؤقتًا وبدأوا في العبث بالتاج بشكل محموم، في محاولة لمعرفة كيفية تنشيط قدرته على وضع علامات مؤقتة أثناء إرسال رسائل عاجلة إلى كل عضو في مؤامراتهم الصغيرة. لحسن الحظ، كان لديهم الآن قدر لا بأس به من الخبرة في إستعمال التحف الأثرية الإمبراطورية، لذلك بعد بضع ساعات نجحوا في معرفة كيفية عمل التاج.
بعد اقتحام منشأة آبحاث الوقت السحرية أسفل سيوريا على عجل، سألوا حارس العتبة عن التاج والخنجر الذي حصلوا عليه مؤخرًا. سرعان ما اكتشفوا أنهم قد خمّنوا بشكل صحيح- أعطى التاج المتحكم القدرة على وضع علامات مؤقتة على الأشخاص، وإحضارهم إلى الحلقة الزمنية لفترة محدودة، بينما أعطى الخنجر المتحكم القدرة على وضع نوع خاص من العلامة على روح الهدف، سامحا للحلقة الزمنية بمعرفة أنه لا ينبغي إعادة تكوين روحهم في الإعادات المستقبلية. قتل الروح، كما أسماه الرداء الأحمر.
بينما كان زاك وزوريان يركضان حول بلانتير، يخططان لكيفية التغلب على كواتاش إيشل واستكشاف السولروثوم في زقورة الشمس، تم تكليف زملائهم المتآمرين بجمع كل هؤلاء الأشخاص وإبلاغهم عن الحلقة الزمنية. وهكذا، عرف الجميع هنا ما الذي كانوا يتعاملون معه. لم يؤمنوا بالضرورة بهذه القصة المجنونة، لكن هذا لم يكن مهمًا حقًا لأن الرؤية كانت تصديق.
تمامًا مثل الكرة والخاتم، كان لكلا العنصرين أيضًا وظيفة عادية يمكن حتى للأشخاص العاديين استخدامها. كان التاج بمثابة مخزن شخصي لمانا، والذي عرفوه بالفعل بفضل كواتاش إيشل، لكن كان من الجيد الحصول على تأكيد على أي حال. على وجه الخصوص، لم توضح قصة كواتاش إيشل ما إذا كانت كمية المانا الشخصية المخزنة في التاج تتوافق مع الكمية التي تستخدمها أم ثابتة. الآن عرفوا أنها ثابتة في الحجم. بالنسبة لكواتاش إيشل، فقد منحه هذا احتياطي مانا أكثر بعشرة أضعاف مما كان لديه عادةً، لكن بالنسبة لزوريان سيكون هذا أكثر بكثير نظرًا لأن احتياطيه كان ضئيل نسبيًا بالمقارنة. على الرغم من أن الأمر سيستغرق أيضًا إلى الأبد لملء التاج بالكامل أيضًا.
لا يزال هناك فصل مدعوم???
أما بالنسبة للخنجر، فقد كان لديه القدرة على “قطع ما لا يمكن قطعه”… أو لتوضيح ذلك بشكل أوضح، فقد كان يؤذي الأرواح غير المادية. قدرة ربما كانت أكثر إثارة للإعجاب في الماضي البعيد، عندما كانت الأرواح في كل زاوية وكان بإمكان إله غاضب أن يرسل خدمهم لإفسادك في أي وقت. في هذه الأيام، كانت قدرتها الأساسية ذات فائدة مريبة.
اهتزت الصحراء. ذاب الرمل وتحول إلى زجاج مرارًا وتكرارًا. تم تنشيط العديد من الحمايات والفخاخ المخفية التي أعدها زاك وزوريان في المنطقة مسبقًا، ليتم تحطيمها وتحييدها بواسطة كواتاش إيشل. استدعى الليش القديم مجموعة من العمالقة العظميين اللاموتى من مساحة تخزين داخلية ما على شخصه ورد زوريان بإلقاء غولماته القتالية عليهم لإبقائهم مشغولين. تمكن زاك من قص ساق كواتاش إيشل بإحدى هجماته، لكن الليتش أعاد ربطها في اللحظة التالية. ضحى ثلاثة من محاكيات زوريان بأنفسهم لإبقائه على قيد الحياة عندما واجهوا هجمات كواتاش إيشل المضادة، أجسامهم المعدنية القاسية غير الإنسانية غير قادرة على تحمل هجمات الليتش القديمة.
عند مغادرة منشأة أبحاث الوقت السحرية، وضعوا الخنجر جانبًا مؤقتًا وبدأوا في العبث بالتاج بشكل محموم، في محاولة لمعرفة كيفية تنشيط قدرته على وضع علامات مؤقتة أثناء إرسال رسائل عاجلة إلى كل عضو في مؤامراتهم الصغيرة. لحسن الحظ، كان لديهم الآن قدر لا بأس به من الخبرة في إستعمال التحف الأثرية الإمبراطورية، لذلك بعد بضع ساعات نجحوا في معرفة كيفية عمل التاج.
كانت معظم الأقراص الفضية عادية تمامًا، وكان الغرض منها هو إخفاء التهديدات الحقيقية. كان البعض منها مغمورًا بالسحر المتخصص الذي هدف إلى الضغط على وزيادة حمل دروع القوة النموذجية التي تحمي السحرة من المقذوفات المادية
وبعد ذلك بدأوا العمل. بحلول ذلك الوقت، كان حشد كامل من الناس قد تجمع حولهم. لم يكن هناك أشخاص مثل ألانيك و كزفيم و سيلفرلايك و دايمن فقط. كان هناك أيضًا العديد من المعلمين من الأكاديمية، بعضهم كان زوريان مألوف به (إلسا، نورا وكيرون) وبعضهم لم يكن كذلك، لكن كزفيم أكد له أنه يمكن الوثوق بهم ويمكن الاعتماد عليهم. كان هناك أيضًا كيرما و تورون والعديد من الأعضاء الآخرين المختارين من فريق دايمن، وكذلك كانت خطيبته أوريسا وبعض أعضاء منزلها. كان الكثير والكثير من الأرانيا مبعثرين في الأرجاء أيضًا، ينحدرون من أتباع المدخل الصامت، دافعي الضياء، حكماء النقش وغيرهم ممن شعر زوريان بأنه قد يكونون مفيدين ولن يفزعوا. كان لوكاف هنا أيضًا، وكذلك بعض الأشخاص الآخرين الذين كفلهم ألانيك.
بعد ثلاث هجمات كتلك، كان سعيدًا برؤية ظهور بعض العيوب الفعلية القابلة للاستغلال. كان كواتاش إيشل بارعًا بدرجة كافية في إصلاح تداعيات هجوم ذهني واحد، لكن عدة هجمات متتالية أدت إلى توتر دفاعاته. بقدر ما كان قوياً، ربما لم يصادف الليتش القديم ساحر عقل يمكن أن يهدده حقا منذ فترة طويلة جدًا جدًا. ربما كانت دفاعاته في يوم من الأيام خالية من العيوب حقًا، ولكن نظرًا لأنه لم يكن مضطرًا لاستخدامها على مر العصور، فقد أصبح صدئًا بعض الشيء.
بينما كان زاك وزوريان يركضان حول بلانتير، يخططان لكيفية التغلب على كواتاش إيشل واستكشاف السولروثوم في زقورة الشمس، تم تكليف زملائهم المتآمرين بجمع كل هؤلاء الأشخاص وإبلاغهم عن الحلقة الزمنية. وهكذا، عرف الجميع هنا ما الذي كانوا يتعاملون معه. لم يؤمنوا بالضرورة بهذه القصة المجنونة، لكن هذا لم يكن مهمًا حقًا لأن الرؤية كانت تصديق.
حسنا، لا. لم يعتقدا ذلك. ولكن كإلهاء، كانت تعمل بشكل أفضل مما كان زوريان يأمل أن تفعل.
كانت الإعادة ستنتهي قريبًا، وبعد ذلك سيختبرون الحقيقة مباشرة.
لذلك الآن، سيختبر زوريان كيف كان العيش بذراع مفقودة لبضعة أيام. لطيف. كانت هذه الحلقة الزمنية هدية استمرت في العطاء. على أي حال، كان عليهم التحرك بسرعة. كان من المحتم أن يكون كواتاش إيشل غاضبًا تمامًا معهم، ولم يكونوا متأكدين حقًا من المدة التي سيستغرقها لامتلاك جسد آخر ومطاردتهم. لقد تعلموا أن تلك الفترة قد إختلفت كثيرًا من ليتش إلى ليتش أثناء البحث في الموضوع، تتراوح من بضع ساعات إلى عدة أيام. بالنظر إلى مدى جودة كواتاش إيشل، ربما ينبغي أن يفترضوا أنه كان الخيار الأقصر.
هدأ زوريان نفسه قليلاً وخرج لمواجهة الحشد من حولهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون سابق إنذار، اختفى عقل زوريان فجأة. سقطت العظام التي كان كواتاش إيشل يحركها على الأرض بلا حياة.
“زوريان… ما الذي حدث لذراعك بحق الجحيم !؟” سألته تايفين بتعبير مرعوب.
بعد اقتحام منشأة آبحاث الوقت السحرية أسفل سيوريا على عجل، سألوا حارس العتبة عن التاج والخنجر الذي حصلوا عليه مؤخرًا. سرعان ما اكتشفوا أنهم قد خمّنوا بشكل صحيح- أعطى التاج المتحكم القدرة على وضع علامات مؤقتة على الأشخاص، وإحضارهم إلى الحلقة الزمنية لفترة محدودة، بينما أعطى الخنجر المتحكم القدرة على وضع نوع خاص من العلامة على روح الهدف، سامحا للحلقة الزمنية بمعرفة أنه لا ينبغي إعادة تكوين روحهم في الإعادات المستقبلية. قتل الروح، كما أسماه الرداء الأحمر.
“لا يهم”. قال وهو يلوح لها بيده المتبقية، “سأستعيدها قريبًا، كما لو كان جديدًا.”
بعد ثلاث هجمات كتلك، كان سعيدًا برؤية ظهور بعض العيوب الفعلية القابلة للاستغلال. كان كواتاش إيشل بارعًا بدرجة كافية في إصلاح تداعيات هجوم ذهني واحد، لكن عدة هجمات متتالية أدت إلى توتر دفاعاته. بقدر ما كان قوياً، ربما لم يصادف الليتش القديم ساحر عقل يمكن أن يهدده حقا منذ فترة طويلة جدًا جدًا. ربما كانت دفاعاته في يوم من الأيام خالية من العيوب حقًا، ولكن نظرًا لأنه لم يكن مضطرًا لاستخدامها على مر العصور، فقد أصبح صدئًا بعض الشيء.
“إذا!” قال زاك بسعادة. “من يريد أن يكون الأول؟”
لم يتوقف زوريان. حتى عندما ضربه الشعاع، وقطع ذراعه اليسرى أسفل كتفه مباشرةً وأرسل موجات من الألم الشديد في جميع أنحاء جسده كله، لم يتوقف. لقد غرق أعمق وأعمق في عقل كواتاش إيشل، وشل جسده العظمي وبدأ في البحث عبر ذكرياته طويلة المدى…
◤━───━ DARK ━───━◥
〖هذه النهاية.. شيء حقا…〗
~~~~~~~~~~~~
فصل اليوم????
“زوريان… ما الذي حدث لذراعك بحق الجحيم !؟” سألته تايفين بتعبير مرعوب.
والرواية تفاجئنا بهذا الإنحراف الغير متوقع?????
حسنا، لا. لم يعتقدا ذلك. ولكن كإلهاء، كانت تعمل بشكل أفضل مما كان زوريان يأمل أن تفعل.
لا يزال هناك فصل مدعوم???
لقد افترض في النهاية أن الأمر لم يهم. وافق كواتاش إيشل مرةً أخرى على مساعدتهم في سرقة الخنجر من الخزائن الملكية لإلدمار. لقد حققوا هدفهم مرة أخرى، وقاتلوا بنجاح طريقهم للخروج من العاصمة ثم واصلوا الهروب من جيش إلدمار حتى اكتشف كواتاش إيشل طبيعة جهاز التتبع الذي تم استخدامه لتتبعهم. فتحوا مرةً أخرى البوابة البعدية لكزلوتيك ودخلوا من خلالها…
بعد اقتحام منشأة آبحاث الوقت السحرية أسفل سيوريا على عجل، سألوا حارس العتبة عن التاج والخنجر الذي حصلوا عليه مؤخرًا. سرعان ما اكتشفوا أنهم قد خمّنوا بشكل صحيح- أعطى التاج المتحكم القدرة على وضع علامات مؤقتة على الأشخاص، وإحضارهم إلى الحلقة الزمنية لفترة محدودة، بينما أعطى الخنجر المتحكم القدرة على وضع نوع خاص من العلامة على روح الهدف، سامحا للحلقة الزمنية بمعرفة أنه لا ينبغي إعادة تكوين روحهم في الإعادات المستقبلية. قتل الروح، كما أسماه الرداء الأحمر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
