You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Soul of Negary 129

[إنهيار المباني]

[إنهيار المباني]

الـفـصـ[129]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[27]ـصـل:
[انهيار المباني]
◤━───━ DARK ━───━◥

في بعض المناطق ، لجأ الناس إلى المسيرات الاحتجاجية، مما أدى إلى أن يصبح الخلاف بين حاملي السلطات والأشخاص العاديين أكبر.

“انهيار مباني واسع حدث في المقاطعة الخامسة. يشتبه في كونه هجوم من حامل سلطة، قسم الإستجابة المقاطعة الخامسة رفض التعليق بهذا الشأن”

في بعض المناطق ، لجأ الناس إلى المسيرات الاحتجاجية، مما أدى إلى أن يصبح الخلاف بين حاملي السلطات والأشخاص العاديين أكبر.

“هل يقوم قسم الإستجابة حقا بحماية الناس، او يعملون كشركاء لهؤلاء الوحوش؟” تغير المشهد على التلفاز إلى مقابلات عامة مع متفرجين متعددين.

كان هناك العديد من المشاكل بهذا الشيء. في المقام الأول، كما قالوا، حاملي السلطات كانوا خطيرين حقا، حتى حامل سلطة من المستوى الأقل A يمكن أن يقتل شخصا آخر باستخدام طاقته.

“كلهم وحوش، وحوش يمكنها فقط جلب الكوارث!”

لم تستطع أقسام المقاطعات المختلفة إدارة هذه الجلبة الإعلامية، حيث أن أي شيء يقولونه سوف يساء فهمه ليناسب حججهم، من غير ذكر أن بعض حاملي السلطات كانوا بالقذارة كما ادعت الشائعات.

“اعتقد بانهم ينتمون إلى مستشفيات الأمراض العقلية او السجون”

أيد البعض سجن جميع حاملي السلطات، ذاهبين لحد اخبارهم بأن يتم إجراء التجارب على كل حاملي السلطات قبل اعطائهم سجن مدى الحياة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كل جرائمهم تحكم تحت سلطة قسم الإستجابة، حتى المحكمة تعلن على الصحف، لن نعرف حتى إذا انتقلوا إلى مكان آخر وغيروا مكانهم ”

على الجانب الاخر، كان هناك أيضا مشكلة الحسد. في عالم بقدرات خارقة، إلا إذا مروا بتجارب معينة، من لن يتمنى الحصول على قدرة خارقة؟ لكن كان هناك فقط قدر من الكوارث لتكفي، الذي عنى انه هناك فقط عدد من حاملي السلطات. مقارنة بالناس العاديين، عدد حاملي السلطات كان قليلا بشكل مثير للسخرية.

“نريد أن تفتح لائحة حاملي السلطات للعامة. كلهم مرضى نفسيين خطيرين، لا نريد العيش في نفس المنطقة مع هؤلاء المرضى النفسيين!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة مع الاضطراب الأخير حيث يمكن رؤية تورط حامل سلطة كثيرا أو قليلا من خلف الستار، الرأي بأن حاملي السلطات كانوا وحوشا كان يحصل على المزيد والمزيد من الدعم من الناس.

في بعض المناطق ، لجأ الناس إلى المسيرات الاحتجاجية، مما أدى إلى أن يصبح الخلاف بين حاملي السلطات والأشخاص العاديين أكبر.

هذا أدى إلى حسد الناس الذين لم يملكوا سلطات، بكم لا يصدق من الحسد، في الواقع. لم يكن هناك قط شكواى عن امتلاك الكثير جدا، فقط عن امتلاك القليل جدا، لذا سأل الناس لما حصل الآخرين على هذه القدرات وهم لا.

كان هناك العديد من المشاكل بهذا الشيء. في المقام الأول، كما قالوا، حاملي السلطات كانوا خطيرين حقا، حتى حامل سلطة من المستوى الأقل A يمكن أن يقتل شخصا آخر باستخدام طاقته.

“اعتقد بانهم ينتمون إلى مستشفيات الأمراض العقلية او السجون”

سلطة الكارثة كانت كالسلاح، تخيل لو حدث وان شخص حمل معه سلاحا بشكل دائم لكن لم يُعلم أو تدرب على استخدام شيء كهذا. والاسوء من ذلك، لم يكن حاملي السلطات مميزين بأي طريقة، لازال هناك ناس بمشاعر مظلمة كالالم والغضب، ولذا حقيقية أن امتلاكهم سلطة سهلة لهم امتلاك افكار عنيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل جرائمهم تحكم تحت سلطة قسم الإستجابة، حتى المحكمة تعلن على الصحف، لن نعرف حتى إذا انتقلوا إلى مكان آخر وغيروا مكانهم ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

والاكثر أهمية حتى، كان حاملي السلطة يحاكمون بمستوى من التحيز كلما ارتكبوا جريمة، صانعا وهما بأن حاملي السلطات كانوا من مواطنين من الدرجة الأولى بينما الناس العاديين كانوا من الدرجة الثانية.

على الجانب الاخر، كان هناك أيضا مشكلة الحسد. في عالم بقدرات خارقة، إلا إذا مروا بتجارب معينة، من لن يتمنى الحصول على قدرة خارقة؟ لكن كان هناك فقط قدر من الكوارث لتكفي، الذي عنى انه هناك فقط عدد من حاملي السلطات. مقارنة بالناس العاديين، عدد حاملي السلطات كان قليلا بشكل مثير للسخرية.

عدد لا بأس به من حاملي السلطات أدوا بالفعل إلى مستوى فظيع من الدمار عند حصولهم على سلطتهم.

مواجها إياه، كان لتشين يينغ تعبير متألم. غاو يان، يي كونغ، لي شوان يي، وهي اعتادوا أن يكونوا زملاء، ورفاق أقرباء.

على الجانب الاخر، كان هناك أيضا مشكلة الحسد. في عالم بقدرات خارقة، إلا إذا مروا بتجارب معينة، من لن يتمنى الحصول على قدرة خارقة؟ لكن كان هناك فقط قدر من الكوارث لتكفي، الذي عنى انه هناك فقط عدد من حاملي السلطات. مقارنة بالناس العاديين، عدد حاملي السلطات كان قليلا بشكل مثير للسخرية.

صوت إطلاق الرصاص، لكن قبل وصول الرصاص ليي كونغ، كانت قد تفتت إلى قطع دائرية صغيرة بالفعل وتشتت دون أي أثر.

هذا أدى إلى حسد الناس الذين لم يملكوا سلطات، بكم لا يصدق من الحسد، في الواقع. لم يكن هناك قط شكواى عن امتلاك الكثير جدا، فقط عن امتلاك القليل جدا، لذا سأل الناس لما حصل الآخرين على هذه القدرات وهم لا.

الـفـصـ[129]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[27]ـصـل: [انهيار المباني] ◤━───━ DARK ━───━◥

تحت عقلية زعزعة ما لا يملكون، العامة عمدا، او دون عمد، مقللين من حاملي السلطات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل جرائمهم تحكم تحت سلطة قسم الإستجابة، حتى المحكمة تعلن على الصحف، لن نعرف حتى إذا انتقلوا إلى مكان آخر وغيروا مكانهم ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خاصة مع الاضطراب الأخير حيث يمكن رؤية تورط حامل سلطة كثيرا أو قليلا من خلف الستار، الرأي بأن حاملي السلطات كانوا وحوشا كان يحصل على المزيد والمزيد من الدعم من الناس.

“اعتقد بانهم ينتمون إلى مستشفيات الأمراض العقلية او السجون”

مع حدث انهيار المباني واسع النطاق كالزناد، عدة معادي حاملي السلطات بدأ يصبحون واسعي الانتشار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدة احتمالات زائفة وايضا حجج غير عقلانية بدأت تنتشر بسرعة في مختلف الوسائل الإعلامية، مصورين حاملي السلطات كالفئران التي تضرب عند الرؤية في وقت قصير.

أيد البعض سجن جميع حاملي السلطات، ذاهبين لحد اخبارهم بأن يتم إجراء التجارب على كل حاملي السلطات قبل اعطائهم سجن مدى الحياة.

“شي!” واقفا على شرفة سطح احد المباني، سخر شخص في ملابس قسم الإستجابة الموحدة بشعر كالاناناس وضحك على التعليقات المختلفة على منصات ومنتديات التواصل الاجتماعي على هاتفه. بعد إغلاق الموقع، اتصل برقم: “يجب ان يكون شبه كافي بالفعل، متى ستتصرف؟”

طالب البعض بفتح لائحة حاملي السلطات للعامة وان يوضعوا تحت رقابة صارمة.

أيد البعض سجن جميع حاملي السلطات، ذاهبين لحد اخبارهم بأن يتم إجراء التجارب على كل حاملي السلطات قبل اعطائهم سجن مدى الحياة.

واقترح البعض صنع منطقة خاصة لإيواء جميع حاملي السلطات، حجرهم بشكل شامل عن الناس العاديين، بهذه الطريقة، لن يهم اذا تقاتل هؤلاء الوحوش حتى الموت.

“كلهم وحوش، وحوش يمكنها فقط جلب الكوارث!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عدة احتمالات زائفة وايضا حجج غير عقلانية بدأت تنتشر بسرعة في مختلف الوسائل الإعلامية، مصورين حاملي السلطات كالفئران التي تضرب عند الرؤية في وقت قصير.

هذا أدى إلى حسد الناس الذين لم يملكوا سلطات، بكم لا يصدق من الحسد، في الواقع. لم يكن هناك قط شكواى عن امتلاك الكثير جدا، فقط عن امتلاك القليل جدا، لذا سأل الناس لما حصل الآخرين على هذه القدرات وهم لا.

لم تستطع أقسام المقاطعات المختلفة إدارة هذه الجلبة الإعلامية، حيث أن أي شيء يقولونه سوف يساء فهمه ليناسب حججهم، من غير ذكر أن بعض حاملي السلطات كانوا بالقذارة كما ادعت الشائعات.

“نريد أن تفتح لائحة حاملي السلطات للعامة. كلهم مرضى نفسيين خطيرين، لا نريد العيش في نفس المنطقة مع هؤلاء المرضى النفسيين!”

“شي!” واقفا على شرفة سطح احد المباني، سخر شخص في ملابس قسم الإستجابة الموحدة بشعر كالاناناس وضحك على التعليقات المختلفة على منصات ومنتديات التواصل الاجتماعي على هاتفه. بعد إغلاق الموقع، اتصل برقم: “يجب ان يكون شبه كافي بالفعل، متى ستتصرف؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة مع الاضطراب الأخير حيث يمكن رؤية تورط حامل سلطة كثيرا أو قليلا من خلف الستار، الرأي بأن حاملي السلطات كانوا وحوشا كان يحصل على المزيد والمزيد من الدعم من الناس.

[كل شيء جاهز، لكن عليك الحذر، هناك عدة وحوش في المقاطعة السادسة] الشخص على الجانب الآخر من الهاتف ضحك بغرابة وأجاب.

“الماضي؟ سابقاً؟” أظهر يي كونغ ابتسامة مجنونة، ابتسامة عريضة لدرجة أن الدموع بدأت تسيل من زوايا عينيه:“كل هذا هدم بالفعل، لكن منذ انك هنا الان، دعينا نودع بعضنا الوداع الاخير ”

“الا يجعلها هذا افضل؟” وقف الرجل إلى قمة مبنى طويل، استمرت طاقته في التطاير من جسده دون نية في إخفائها. المبنى تحت قدميه بدأ في التشقق والتفتت وببطء ينهار على نفسه: “انا حقا احب شعور تدمر الاشياء الى اجزاء”

“اعتقد بانهم ينتمون إلى مستشفيات الأمراض العقلية او السجون”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوقف سلطتك، يي كونغ” فتح باب السطح وامرأة في ملابس قسم الإستجابة الموحدة اندفعت عبره، مشيرتاً سلاحها نحو الرجل ذو الرأس الاناناس: “استسلم، دعم قسم الإستجابة قادم، لن تهرب”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة مع الاضطراب الأخير حيث يمكن رؤية تورط حامل سلطة كثيرا أو قليلا من خلف الستار، الرأي بأن حاملي السلطات كانوا وحوشا كان يحصل على المزيد والمزيد من الدعم من الناس.

“الصغيرة يينغ” الرجل ذو راس الاناناس التف، حركته كانت سريعة وظاهرة كما لو لم يكن خائفا من السقوط من هذا العلو: “وبكل تأكيد، انت تفهميني جيدا لتكوني قادرة على ايجادي قبل اي شخص اخر”

“هل يقوم قسم الإستجابة حقا بحماية الناس، او يعملون كشركاء لهؤلاء الوحوش؟” تغير المشهد على التلفاز إلى مقابلات عامة مع متفرجين متعددين.

“هل ترغب بانهيار كل شيء هنا أيضا؟ حتى ينهار ماضيك تماما أيضا؟” صرخت تشين يينغ: “لم تكن هكذا سابقاً!”

[كل شيء جاهز، لكن عليك الحذر، هناك عدة وحوش في المقاطعة السادسة] الشخص على الجانب الآخر من الهاتف ضحك بغرابة وأجاب.

“الماضي؟ سابقاً؟” أظهر يي كونغ ابتسامة مجنونة، ابتسامة عريضة لدرجة أن الدموع بدأت تسيل من زوايا عينيه:“كل هذا هدم بالفعل، لكن منذ انك هنا الان، دعينا نودع بعضنا الوداع الاخير ”

هذا أدى إلى حسد الناس الذين لم يملكوا سلطات، بكم لا يصدق من الحسد، في الواقع. لم يكن هناك قط شكواى عن امتلاك الكثير جدا، فقط عن امتلاك القليل جدا، لذا سأل الناس لما حصل الآخرين على هذه القدرات وهم لا.

صوت إطلاق الرصاص، لكن قبل وصول الرصاص ليي كونغ، كانت قد تفتت إلى قطع دائرية صغيرة بالفعل وتشتت دون أي أثر.

كان هناك العديد من المشاكل بهذا الشيء. في المقام الأول، كما قالوا، حاملي السلطات كانوا خطيرين حقا، حتى حامل سلطة من المستوى الأقل A يمكن أن يقتل شخصا آخر باستخدام طاقته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان لطاقة كارثة سلطة[انهيار المباني] خاصية التشقق وانهيار البنية.

اندلعت طاقة يي كونغ فجأة وزادت بمستوى كامل، مرسلا تشين يينغ التي كانت تواجهه تطير:“حاملي السلطات مبكوتين من المجتمع. فقط بالاستمرار باستخدام سلطتك يمكنك الحصول على المزيد والمزيد من القوة ”

“انه دون فائدة، استخدمي سلطتك، ربما حينها ستملكين الفرصة لقتلي. لقد كان بسبب كبت لي شوان يي لنفسه ضدي انه قتل من قبلي.” التوى تعبير يي كونغ، خالعا لباس قسم الاستجابة وراميا إياه على الأرض قبل الاندفاع نحو تشين يينغ في نهاية الدرج.

لم تستطع أقسام المقاطعات المختلفة إدارة هذه الجلبة الإعلامية، حيث أن أي شيء يقولونه سوف يساء فهمه ليناسب حججهم، من غير ذكر أن بعض حاملي السلطات كانوا بالقذارة كما ادعت الشائعات.

ظهرت طاقته كمجسات بدأت تضرب الطرف الآخر. هؤلاء الذين ضربوا بمجسات طاقته، بسبب خاصية الانهيار خاصتها، ستتفتت أجسادهم فورا وتنهار.

هذا أدى إلى حسد الناس الذين لم يملكوا سلطات، بكم لا يصدق من الحسد، في الواقع. لم يكن هناك قط شكواى عن امتلاك الكثير جدا، فقط عن امتلاك القليل جدا، لذا سأل الناس لما حصل الآخرين على هذه القدرات وهم لا.

مواجها إياه، كان لتشين يينغ تعبير متألم. غاو يان، يي كونغ، لي شوان يي، وهي اعتادوا أن يكونوا زملاء، ورفاق أقرباء.

“شي!” واقفا على شرفة سطح احد المباني، سخر شخص في ملابس قسم الإستجابة الموحدة بشعر كالاناناس وضحك على التعليقات المختلفة على منصات ومنتديات التواصل الاجتماعي على هاتفه. بعد إغلاق الموقع، اتصل برقم: “يجب ان يكون شبه كافي بالفعل، متى ستتصرف؟”

لكن الآن، غاو يان ماتت، يي كونغ جن وقتل لي شوان يي، وكل شيء آخر انهار، دون اعطائهم خيار آخر سوى القتال الآخر.

“حتى الاقوى بيننا، لي شوان يي مات بيدي، انتِ ضعيفة للغاية!!” لم يكبت يي كونغ نفسه على الأطلاق، مغطياً قدمه بالطاقة قبل أن يركل جسد تشين يينغ مباشرة، مفقدا إياها القدرة على القتال: “هل تعرفين؟ قبل أن يموت، ترجاني ذلك الرجل حقا لأعفو عنك”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اشتبكت طاقتهم. كلاهما كانا يتقاتلان على سطح مبنى غير مستقر، طاقتهم تموج وتبطل الآخرى، استمرت ابتسامة يي كونغ المجنونة: “انه صغير للغاية، يينغ الصغيرة، الم تلاحظي كم انتي صغيرة؟”

صوت إطلاق الرصاص، لكن قبل وصول الرصاص ليي كونغ، كانت قد تفتت إلى قطع دائرية صغيرة بالفعل وتشتت دون أي أثر.

اندلعت طاقة يي كونغ فجأة وزادت بمستوى كامل، مرسلا تشين يينغ التي كانت تواجهه تطير:“حاملي السلطات مبكوتين من المجتمع. فقط بالاستمرار باستخدام سلطتك يمكنك الحصول على المزيد والمزيد من القوة ”

أيد البعض سجن جميع حاملي السلطات، ذاهبين لحد اخبارهم بأن يتم إجراء التجارب على كل حاملي السلطات قبل اعطائهم سجن مدى الحياة.

“حتى الاقوى بيننا، لي شوان يي مات بيدي، انتِ ضعيفة للغاية!!” لم يكبت يي كونغ نفسه على الأطلاق، مغطياً قدمه بالطاقة قبل أن يركل جسد تشين يينغ مباشرة، مفقدا إياها القدرة على القتال: “هل تعرفين؟ قبل أن يموت، ترجاني ذلك الرجل حقا لأعفو عنك”

اندلعت طاقة يي كونغ فجأة وزادت بمستوى كامل، مرسلا تشين يينغ التي كانت تواجهه تطير:“حاملي السلطات مبكوتين من المجتمع. فقط بالاستمرار باستخدام سلطتك يمكنك الحصول على المزيد والمزيد من القوة ”

خلال الأيام القليلة الماضية، كان يي كونغ يستخدم سلطته دون تحفظ، محسناً طاقته من حيث الكمية. بدأ المبنى تحته بالانهيار أسرع حتى، مسببا لهؤلاء الذين لم يتمكنوا من الهرب بالصراخ في رعب وخوف.

في بعض المناطق ، لجأ الناس إلى المسيرات الاحتجاجية، مما أدى إلى أن يصبح الخلاف بين حاملي السلطات والأشخاص العاديين أكبر.

فريقهم الذي كان من أربعة احب التجمع هنا، لكن الان كله كان ينهار تحت سلطته. كما انتشر الإنهيار، نظر إلى تشين يينغ الغير واعية، حمل سلاحها الساقط وسحب الزناد دون تردد.

سلطة الكارثة كانت كالسلاح، تخيل لو حدث وان شخص حمل معه سلاحا بشكل دائم لكن لم يُعلم أو تدرب على استخدام شيء كهذا. والاسوء من ذلك، لم يكن حاملي السلطات مميزين بأي طريقة، لازال هناك ناس بمشاعر مظلمة كالالم والغضب، ولذا حقيقية أن امتلاكهم سلطة سهلة لهم امتلاك افكار عنيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع جريان الدم عبر شقوق المبنى، غطى يي كونغ وجهه وسمح لدموعه بالتدفق على وجنتيه مع ضحكه المجنون.

“شي!” واقفا على شرفة سطح احد المباني، سخر شخص في ملابس قسم الإستجابة الموحدة بشعر كالاناناس وضحك على التعليقات المختلفة على منصات ومنتديات التواصل الاجتماعي على هاتفه. بعد إغلاق الموقع، اتصل برقم: “يجب ان يكون شبه كافي بالفعل، متى ستتصرف؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدة احتمالات زائفة وايضا حجج غير عقلانية بدأت تنتشر بسرعة في مختلف الوسائل الإعلامية، مصورين حاملي السلطات كالفئران التي تضرب عند الرؤية في وقت قصير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط