الفصل 96: عقد (4)
307: الفصل 96: عقد (4)
“اخرسي”، رد عليها رداء أحمر. “جميعا، أود أن أعتذر عن أفعالها مؤخرًا. أعلم أنكم لربما تعتقدون أنني أرسلتها لزرع الفتنة في مجموعتكم، لكن هذه كانت فكرتها تمامًا. يبدو أنها تعتقد أن هناك فرصة حقيقية لإقناع السيد كازينسكي للانضمام إلينا في تحرير البدائي، لكننا نعلم جميعًا أن هذا مجرد خيال”.
ثم اختفى، ثم أصبحت قاعة المعبد عالية مرةً أخرى ومليئة بالناس. سرعان ما حاصرهم آلانيك وكزفيم وباتاك وكيلا والكهنة الآخرون، مطالبين بمعرفة ما حدث. من وجهة نظرهم، اختفوا فجأة لفترة من الوقت والآن عادوا بشكل غامض.
نعم، كما لو كان زوريان سيصدق ذلك. لقد صدق تمامًا أن وجود سيلفرلايك كان هناك لمحاولة جعل زوريان وزاك يتقاتلان فيما بينهما. كما اشتبه في أنها كانت محاولة من قبل الرداء الأحمر و سيلفرلايك لتقليل عدد الأعداء الذين يصطفون ضدهم، حيث كان زوريان أقل احتمالا بكثير لإخبار الناس عن الحلقة الزمنية إذا كان يعلم أن ذلك سيؤدي إلى مقتل زاك. وهو ما حدث في النهاية.
تجاهلهم زاك وزوريان للحظة، وركزوا على المكعب في يد زوريان.
“أعتقد أنك تعرف أيضًا من أنا حقًا؟” سأل وهو يميل رأسه إلى الجانب بابتسامة كبيرة.
لم يكن سلسًا كما اعتقد زوريان في الأصل. كان مغطى بكتابة غريبة؛ نفس النوع من الكتابة التي غطت الحلقة الفضية التي كانت تطفو خلف الملاك. من الواضح أنه لم يكن هناك أي شيء سحري حوله، ولكن كان للمكعب لمعان غريب عندما ضربه الضوء بشكل صحيح ولقد بدا وكأنه قد كان للشخصيات نوع من النمط…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تطلب مني إثبات أنني فيرز؟” قال الرداء الأحمر بضحكة متسلية. “ما الذي قد يرضيك حتى؟”
في النهاية، وضع المكعب في جيبه بعناية وأخرجه من عقله في الوقت الحالي. قبل أن يغوص في تفاصيل عقد زاك ويدرس المكعب، كان لديهم اجتماع آخر يتعين عليهم القيام به.
“هل حاول كلاكما النظر فيما كان بلدنا يفعله في السنوات القليلة الماضية؟” قال الرداء الأحمر وهو ينظر إلى زوريان. “أردت فقط معرفة كيفية ضمان العدالة لي ولزاك في البداية. ومع ذلك، لم أستطع منع نفسي من النظر… وكلما نظرت أكثر، وجدت أشياء أكثر فظاعة. الازدهار الذي نتمتع به الآن هو شيء مبني على قمة جبل من الأكاذيب والسرقة والفساد الذي لا يوصف وحتى القتل المباشر. حتى لو حصلت على العدالة لنفسي وزاك، فكلها مجرد قطرة في بحر”.
لقد دعاهم الرداء الأحمر للحديث…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشعرين بالغباء، الآن؟” قال الرداء الأحمر، معطيا إياها نظرة ازدراء. “لقد أمضيتي كل هذه الأيام تتفاعلين معي ولم تشكي في أي شيء أبدًا، لكن السيد كازينسكي رأى من خلال ذلك على الفور. ربما كان عليك أن تطلبي الانضمام إليه بدلاً من ذلك.”
***
عبس زاك عليه، ومن الواضح أنه قد كان فكر في مزايا بدء معركة هنا والآن فقط.
كما لاحظ الرداء الأحمر في الرسالة القصيرة لهما، عرف زاك وزوريان بالفعل كيفية الاتصال به لإبلاغه بمعلومات حول الاجتماع. تصادمت المحاكيات الخاصة بهم طوال الوقت، ولم يكن هناك مشكلة في إلقاء رسالة على الأرض خلال إحدى تلك المواجهات ثم الابتعاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أريد أن نتوقف عن القتال حتى يوم مهرجان الصيف”. أوضح جورنك “سنحدد فائزًا وخاسرًا بيننا في معركة واحدة ضخمة في نهاية الشهر، تمامًا كما كان من المفترض دائمًا أن يحدث. في غضون ذلك، ستتوقفون عن شن غارات على قواتنا ولن نقوم بحركات ضدكم”.
باستخدام هذه الطريقة، رتب زاك وزوريان في النهاية لقاء مع الرداء الأحمر على سطح أحد مباني الأكاديمية. لقد كان موقعًا عامًا بما فيه الكفاية بحيث لم يستطيع أي من الجانبين إعداد مصيدة للآخر هناك. بالإضافة إلى ذلك، كانت حمايات الأكاديمية جيدة جدًا الآن بعد أن جعلهم زاك وزوريان سراً يغيرون أحجار أساس حماياتهم. حتى زاك وزوريان كان عليهما توخي الحذر قليلاً حولها، لأن الحمايات الجديدة تجاوزت معرفتهما بقدر ما تجاوزت معرفة الرداء الأحمر.
“إنك تفكر في الأمور أكثر من اللازم”. قالت سيلفرلايك وهي تلف عينيها في وجهه، “إنه حقًا هو. من يمكن أن يكون حقًا؟”
تم ترتيب الاجتماع في منتصف الليل، ووصل الجميع في الوقت المحدد بالضبط. أحد الجوانب قد تألف من زاك وزوريان وكزفيم وألانيك. الآخر كان الرداء الأحمر، سيلفرلايك، وكواتاش إيشل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد دعاهم الرداء الأحمر للحديث…
كان الرداء الأحمر يرتدي رداءه الأحمر المعتاد كتنكر، ووجهه مخفي في بقعة من الظلام خلف غطاء الرأس. كانت سيلفرلايك كما رأتها زوريان آخر مرة- امرأة شابة جذابة ترتدي فستانًا مناسبًا. بدت سعيدة للغاية وفرحة بنفسها، وهي تبتسم ابتسامة عريضة من الأذن إلى الأذن وهي تنظر إليهم… وهي حقيقة جعلت زاك غاضبًا منها بوضوح. لقد جعل ذلك ابتسامتها أوسع.
عبس زاك عليه، ومن الواضح أنه قد كان فكر في مزايا بدء معركة هنا والآن فقط.
ثم كان هناك كواتاش إيشل. لم يكن في شكله الهيكلي لهذا الاجتماع، واختار أن يأتي بمظهره البشري بدلاً من ذلك. بدا هادئًا ومتزنًا وواثقًا. استقبلهم بأدب بإنحناءة صغيرة قبل أن يصمت ويراقب الأشياء فقط.
“يجب على كل طالب إعطاء توقيع المانا الخاص به للأكاديمية لأغراض تحديد الهوية”، قال كزفيم فجأة، وهو يمد يده إلى جيب سترته ويخرج منه كرة ذات مظهر غير واضح. لقد عرضها ليراه الجميع. “إثبات ما إذا كنت فيرز… يجب أن يكون أمرًا بسيطًا للغاية.”
تنهد زوريان داخليا. لقد كان يعلم أنه حلم عقيم، لكنه كان يأمل ألا يكون الرداء الأحمر وسيلفرلايك قد أدخلا الليتش القديم في أسرارهما العميقة. جعل هذا كل شيء أكثر صعوبة…
“ها ها!” طقطقة سيلفرلايك. “انظر، لقد أخبرتك أنهم سيحضرون هذين معهم دون غيرهم. ادفع!”
“ها ها!” طقطقة سيلفرلايك. “انظر، لقد أخبرتك أنهم سيحضرون هذين معهم دون غيرهم. ادفع!”
شكر خاص للكل من دعم حتى الأن???????
“لم نوافق في الواقع على أي رهانات”. احتج الرداء الأحمر.
أرسل زاك إلى زوريان عبوسًا غير محسوس تقريبًا. من الواضح أنه لم يفهم لماذا كان زوريان متأكدًا جدًا، لكنه لم يرغب في دعوته.
“باه! من المفترض أن تلعب معي من أجل المظاهر!” قالت سيلفرلايك، تعبس فيه. “أيا كان. زوريان، هل أعدت النظر في عرضي؟ لا يزال قائما، كما تعلم؟”
“أنا أكره أن أخبرك بهذا، لكنك تحاول هدم مدينة بأكملها يبلغ عدد سكانها نصف مليون شخص على الأرض وإطعام أرواحهم في آلة صنع أرواح شريرة.” قال له زاك، “إذا كانت هذه هي رؤيتك ‘لتغيير الأشياء للأفضل’، فأنا لست مندهشًا من أن نفسي المنسية لم يقبل أيا من ذلك.”
“اخرسي”، رد عليها رداء أحمر. “جميعا، أود أن أعتذر عن أفعالها مؤخرًا. أعلم أنكم لربما تعتقدون أنني أرسلتها لزرع الفتنة في مجموعتكم، لكن هذه كانت فكرتها تمامًا. يبدو أنها تعتقد أن هناك فرصة حقيقية لإقناع السيد كازينسكي للانضمام إلينا في تحرير البدائي، لكننا نعلم جميعًا أن هذا مجرد خيال”.
في النهاية، وضع المكعب في جيبه بعناية وأخرجه من عقله في الوقت الحالي. قبل أن يغوص في تفاصيل عقد زاك ويدرس المكعب، كان لديهم اجتماع آخر يتعين عليهم القيام به.
نعم، كما لو كان زوريان سيصدق ذلك. لقد صدق تمامًا أن وجود سيلفرلايك كان هناك لمحاولة جعل زوريان وزاك يتقاتلان فيما بينهما. كما اشتبه في أنها كانت محاولة من قبل الرداء الأحمر و سيلفرلايك لتقليل عدد الأعداء الذين يصطفون ضدهم، حيث كان زوريان أقل احتمالا بكثير لإخبار الناس عن الحلقة الزمنية إذا كان يعلم أن ذلك سيؤدي إلى مقتل زاك. وهو ما حدث في النهاية.
“صحيح”. أومأ الرداء الأحمر “حسنًا، أعتقد أنه لم يعد هناك جدوى من إخفاء هويتي أيضًا.”
الشيء الوحيد الذي لم يصدقه للحظة هو فكرة أن سيلفرلايك قدمت بالفعل عرضًا صادقًا له للانضمام إليها. كانت غريزتها الطبيعية هي استغلال الآخرين وليس العمل معهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهم الفصل المدعوم????????
“كما لو كانت خطتك أفضل”. اشتكت سيلفرلايك، “لماذا تعتقد-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلماذا…” سأله زاك، ينظر إليه بعيون مشوشة. “إذا تمكن زوريان من خداع الحلقة الزمنية للسماح له بالمغادرة، فأنت-“
“اعتقدت أننا اتفقنا على أن أتحدث؟” احتج الرداء الأحمر بتنهد.
باستخدام هذه الطريقة، رتب زاك وزوريان في النهاية لقاء مع الرداء الأحمر على سطح أحد مباني الأكاديمية. لقد كان موقعًا عامًا بما فيه الكفاية بحيث لم يستطيع أي من الجانبين إعداد مصيدة للآخر هناك. بالإضافة إلى ذلك، كانت حمايات الأكاديمية جيدة جدًا الآن بعد أن جعلهم زاك وزوريان سراً يغيرون أحجار أساس حماياتهم. حتى زاك وزوريان كان عليهما توخي الحذر قليلاً حولها، لأن الحمايات الجديدة تجاوزت معرفتهما بقدر ما تجاوزت معرفة الرداء الأحمر.
طقطقت سيلفرلايك لسانها باستخفاف ثم استحضرت كرسيًا لتجلس عليه.
“لم نوافق في الواقع على أي رهانات”. احتج الرداء الأحمر.
لم يتفاعل كواتاش إيشل على الإطلاق مع تصرفات رفيقه الغريبة، واختار دراسة زوريان ومجموعته بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشعرين بالغباء، الآن؟” قال الرداء الأحمر، معطيا إياها نظرة ازدراء. “لقد أمضيتي كل هذه الأيام تتفاعلين معي ولم تشكي في أي شيء أبدًا، لكن السيد كازينسكي رأى من خلال ذلك على الفور. ربما كان عليك أن تطلبي الانضمام إليه بدلاً من ذلك.”
ساد صمت قصير وغير مريح على المشهد. كان جميع المشاركين متوترين ويبدو وكأنهم مستعدون للهجوم في أي لحظة. حتى سيلفرلايك، التي كانت جالسة على كرسي مستحضر وتحاول أن تعطي انطباعًا بأنها تشعر بالملل وعدم الانتباه، كان من الواضح أنه كانت ترتعش كلما قام شخص ما بحركة غير متوقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنزل غطاء رأسه للأسفل، واختفى الظلام الذي أخفى وجهه فجأة.
“ما امر كل هذا؟” سأل زاك أخيرا. “أنتم من دعانا إلى هنا، فلماذا تسكتون فجأة؟ لا تضيعوا وقتنا.”
بدا زاك مندهشا من السؤال.
“آه… حتى بعد كل هذا الوقت، ما زلت لم تتغير. ما زلت غير صبور…” قال الرداء الأحمر بهدوء، كما لو كان يتذكر شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا فيرز متفاجئًا بصدق من الاتهام.
عبس زاك عليه، ومن الواضح أنه قد كان فكر في مزايا بدء معركة هنا والآن فقط.
“هذا يبدو وكأنه صفقة تفضلكم تماما”، أشار زوريان. “لماذا نطلق النار على أقدامنا بالموافقة عليها؟”
“أرى أنكم قد أتيتم إلى هنا غير مقنعين”. علق الرداء الأحمر.
الشيء الوحيد الذي لم يصدقه للحظة هو فكرة أن سيلفرلايك قدمت بالفعل عرضًا صادقًا له للانضمام إليها. كانت غريزتها الطبيعية هي استغلال الآخرين وليس العمل معهم.
“أنت تعرف بالفعل من نحن”، هز زاك كتفيه. “هل هناك فائدة من إخفاء وجوهنا؟”
في النهاية، وضع المكعب في جيبه بعناية وأخرجه من عقله في الوقت الحالي. قبل أن يغوص في تفاصيل عقد زاك ويدرس المكعب، كان لديهم اجتماع آخر يتعين عليهم القيام به.
“صحيح”. أومأ الرداء الأحمر “حسنًا، أعتقد أنه لم يعد هناك جدوى من إخفاء هويتي أيضًا.”
بالطبع، يمكن أن يكون كل هذا مجرد تمويه آخر… لكن زوريان شكك في ذلك. لقد كان متأكدًا تمامًا من أن الرداء الأحمر كان حقًا جورناك. لهذا السبب كان لا بد من قتل فيرز في الحلقة الزمنية ومحوه من عقل زاك… لأن فيرز كان يعرف ما إذا كان جورناك يتصرف بشكل غير متسق من الإعادة إلى الإعادة، ودائمًا ما كان فيرز يقتحم فصوله الدراسي الأول من العام وبالتالي يمكنه التفاعل مع زاك في أي وقت. إذا تحدث زاك بانتظام مع فيرز على مدار العديد من الإعادات، فإن الصبي الآخر سيذكر بالتأكيد كيف أن أفضل صديق له جورناك كان مفقودًا من منزله أو يفعل أشياء غريبة تختلف اختلافًا جذريًا عن الإعادة إلى الإعادة. من أجل أن يتجاوز جورناك إنتباه زاك، كان على فيرز أن يختفي.
أنزل غطاء رأسه للأسفل، واختفى الظلام الذي أخفى وجهه فجأة.
“إنك تقول إنها بادرة حسن نية وأنت تظهر لنا وجهًا وهوية مزيفين”. قال له زوريان، “كيف تتوقع منا أن نوافق على أي شيء عندما فتحت المحادثات بمثل هذه الخدعة الوقحة؟”
لقد كان فيرز. نفس الوجه، نفس الشعر الأشقر، نفس العيون البرتقالية المشقوقة. كان الاختلاف الرئيسي هو أن شعره كان مُعتنا به جيدًا، وعيناه تفتقران إلى بعض الشراسة والعنف اللذين شاهدهما في فيرز مؤخرًا، وكان موقفه بالكامل هادئًا وأكثر تأكيدًا.
“إنك تقول إنها بادرة حسن نية وأنت تظهر لنا وجهًا وهوية مزيفين”. قال له زوريان، “كيف تتوقع منا أن نوافق على أي شيء عندما فتحت المحادثات بمثل هذه الخدعة الوقحة؟”
“أعتقد أن هذا ليس مفاجأة لكما”. قال الرداء الأحمر، بدون تعاويذ إخفاء الصوت المضمنة في غطاء رأس رداءه، حتى صوته كان يمكن تمييزه على أنه خاصة فيرز. فقط أهدأ وأكثر خفونا. “ومع ذلك، آمل أن تأخذوا بادرة حسن النية هذه على أنها كذلك تماما. أنا لست الوحش الذي تعتقدان أنني هو، وأنا أظن حقا أنه يمكننا التوصل إلى نوع من الاتفاق هنا.”
إستمتعوا~~~
درس زوريان الصبي أمامه لبضع ثوانٍ قبل أن يهز رأسه.
“كما لو كانت خطتك أفضل”. اشتكت سيلفرلايك، “لماذا تعتقد-“
“إنك تقول إنها بادرة حسن نية وأنت تظهر لنا وجهًا وهوية مزيفين”. قال له زوريان، “كيف تتوقع منا أن نوافق على أي شيء عندما فتحت المحادثات بمثل هذه الخدعة الوقحة؟”
“ها ها!” طقطقة سيلفرلايك. “انظر، لقد أخبرتك أنهم سيحضرون هذين معهم دون غيرهم. ادفع!”
بدا فيرز متفاجئًا بصدق من الاتهام.
ثم اختفى، ثم أصبحت قاعة المعبد عالية مرةً أخرى ومليئة بالناس. سرعان ما حاصرهم آلانيك وكزفيم وباتاك وكيلا والكهنة الآخرون، مطالبين بمعرفة ما حدث. من وجهة نظرهم، اختفوا فجأة لفترة من الوقت والآن عادوا بشكل غامض.
“إنك تفكر في الأمور أكثر من اللازم”. قالت سيلفرلايك وهي تلف عينيها في وجهه، “إنه حقًا هو. من يمكن أن يكون حقًا؟”
…إلا أنه كانت هناك شرارة من الشدة في عيون هذا الجورناك لم تكن موجودة فيه في المرة الأخيرة التي تحدثوا فيها. كان جورناك الذي كان زوريان يعرفه رجلاً عصبيًا ينفر من المخاطرة ولم يكن لديه أي رغبة في تغيير العالم أو سن مخطط كبير. عرف زوريان ذلك لأنه قرأ أفكاره وذكرياته عدة مرات، ولم ير شيئًا مريبًا فيها.
“لا، إنه ليس فيرز”. أصر زوريان، “لم يكن منطقي أبدا ولا يزال غير منطقي.”
عبس زاك عليه، ومن الواضح أنه قد كان فكر في مزايا بدء معركة هنا والآن فقط.
أرسل زاك إلى زوريان عبوسًا غير محسوس تقريبًا. من الواضح أنه لم يفهم لماذا كان زوريان متأكدًا جدًا، لكنه لم يرغب في دعوته.
كما لاحظ الرداء الأحمر في الرسالة القصيرة لهما، عرف زاك وزوريان بالفعل كيفية الاتصال به لإبلاغه بمعلومات حول الاجتماع. تصادمت المحاكيات الخاصة بهم طوال الوقت، ولم يكن هناك مشكلة في إلقاء رسالة على الأرض خلال إحدى تلك المواجهات ثم الابتعاد.
لم يلومه زوريان. كانت لديه شكوكه منذ فترة طويلة، ولكن فقط عندما رأى الشكل الحقيقي لعقد زاك الملائكي أصبح متأكدًا تمامًا…
الشيء الوحيد الذي لم يصدقه للحظة هو فكرة أن سيلفرلايك قدمت بالفعل عرضًا صادقًا له للانضمام إليها. كانت غريزتها الطبيعية هي استغلال الآخرين وليس العمل معهم.
“هل تطلب مني إثبات أنني فيرز؟” قال الرداء الأحمر بضحكة متسلية. “ما الذي قد يرضيك حتى؟”
ثم تجاهلها واستدار لمواجهة زوريان بالكامل.
“يجب على كل طالب إعطاء توقيع المانا الخاص به للأكاديمية لأغراض تحديد الهوية”، قال كزفيم فجأة، وهو يمد يده إلى جيب سترته ويخرج منه كرة ذات مظهر غير واضح. لقد عرضها ليراه الجميع. “إثبات ما إذا كنت فيرز… يجب أن يكون أمرًا بسيطًا للغاية.”
لم يكن سلسًا كما اعتقد زوريان في الأصل. كان مغطى بكتابة غريبة؛ نفس النوع من الكتابة التي غطت الحلقة الفضية التي كانت تطفو خلف الملاك. من الواضح أنه لم يكن هناك أي شيء سحري حوله، ولكن كان للمكعب لمعان غريب عندما ضربه الضوء بشكل صحيح ولقد بدا وكأنه قد كان للشخصيات نوع من النمط…
حدق الرداء الأحمر في الكرة لبضع ثوانٍ قبل أن ينفجر في ضحكة قصيرة نابحة.
باستخدام هذه الطريقة، رتب زاك وزوريان في النهاية لقاء مع الرداء الأحمر على سطح أحد مباني الأكاديمية. لقد كان موقعًا عامًا بما فيه الكفاية بحيث لم يستطيع أي من الجانبين إعداد مصيدة للآخر هناك. بالإضافة إلى ذلك، كانت حمايات الأكاديمية جيدة جدًا الآن بعد أن جعلهم زاك وزوريان سراً يغيرون أحجار أساس حماياتهم. حتى زاك وزوريان كان عليهما توخي الحذر قليلاً حولها، لأن الحمايات الجديدة تجاوزت معرفتهما بقدر ما تجاوزت معرفة الرداء الأحمر.
“لا أصدق أنني أغفلت شيئًا بهذه البساطة…” قال وهو يضحك على نفسه.
أعطته سيلفرلايك نظرة مصدومة.
أعطته سيلفرلايك نظرة مصدومة.
“لا أصدق أنني أغفلت شيئًا بهذه البساطة…” قال وهو يضحك على نفسه.
“تشعرين بالغباء، الآن؟” قال الرداء الأحمر، معطيا إياها نظرة ازدراء. “لقد أمضيتي كل هذه الأيام تتفاعلين معي ولم تشكي في أي شيء أبدًا، لكن السيد كازينسكي رأى من خلال ذلك على الفور. ربما كان عليك أن تطلبي الانضمام إليه بدلاً من ذلك.”
حدق الرداء الأحمر في الكرة لبضع ثوانٍ قبل أن ينفجر في ضحكة قصيرة نابحة.
ثم تجاهلها واستدار لمواجهة زوريان بالكامل.
“أتعرف ماذا؟ لماذا لا تخبرنا فقط لماذا دعوتنا هنا؟” قال زاك فجأة لجورناك. “بالتأكيد لا تجعلنا ننضم إليك، أليس كذلك؟”
“أعتقد أنك تعرف أيضًا من أنا حقًا؟” سأل وهو يميل رأسه إلى الجانب بابتسامة كبيرة.
باستخدام هذه الطريقة، رتب زاك وزوريان في النهاية لقاء مع الرداء الأحمر على سطح أحد مباني الأكاديمية. لقد كان موقعًا عامًا بما فيه الكفاية بحيث لم يستطيع أي من الجانبين إعداد مصيدة للآخر هناك. بالإضافة إلى ذلك، كانت حمايات الأكاديمية جيدة جدًا الآن بعد أن جعلهم زاك وزوريان سراً يغيرون أحجار أساس حماياتهم. حتى زاك وزوريان كان عليهما توخي الحذر قليلاً حولها، لأن الحمايات الجديدة تجاوزت معرفتهما بقدر ما تجاوزت معرفة الرداء الأحمر.
“أنت جورناك، صديق فيرز المحامي”. قال زوريان، “أظن أن فيرز قد قدمك إلى زاك، ولقد أصبحتما صديقين لأنكما تعرضتما للخداع من ميراثكما وتعاطفتما مع بعضكما البعض بسبب ذلك. لم يدرك أنه قد كان لديك علاقات مع النظام السري للتنين السماوي حتى فوات الأوان”.
ثم اختفى، ثم أصبحت قاعة المعبد عالية مرةً أخرى ومليئة بالناس. سرعان ما حاصرهم آلانيك وكزفيم وباتاك وكيلا والكهنة الآخرون، مطالبين بمعرفة ما حدث. من وجهة نظرهم، اختفوا فجأة لفترة من الوقت والآن عادوا بشكل غامض.
“طائفة التنين ليست شيئًا بالنسبة لي”. قال الرداء الأحمر، مستمرا في ارتداء وجه فيرز. “لم أكن أبدًا مخلصًا لهم بجدية، حتى قبل الحلقة الزمنية”.
أعطته سيلفرلايك نظرة مصدومة.
“فلماذا…” سأله زاك، ينظر إليه بعيون مشوشة. “إذا تمكن زوريان من خداع الحلقة الزمنية للسماح له بالمغادرة، فأنت-“
“إنك تفكر في الأمور أكثر من اللازم”. قالت سيلفرلايك وهي تلف عينيها في وجهه، “إنه حقًا هو. من يمكن أن يكون حقًا؟”
“أنت لا تفهم”. قال الرداء الأحمر وهو يهز رأسه بحزن، “أنت فقط لن تفهم، مهما حاولت إقناعك. هذه المعرفة… هذه القوة… إنها تتسول ليتم إستخدامها. غيّر شوتور تارانا العالم تمامًا عندما غادر الحلقة الزمنية. لماذا لا يمكنني ذلك؟ لماذا لا نستطيع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… حتى بعد كل هذا الوقت، ما زلت لم تتغير. ما زلت غير صبور…” قال الرداء الأحمر بهدوء، كما لو كان يتذكر شيء ما.
بدا زاك مندهشا من السؤال.
أراكم غدا إن شاء الله
“هل حاول كلاكما النظر فيما كان بلدنا يفعله في السنوات القليلة الماضية؟” قال الرداء الأحمر وهو ينظر إلى زوريان. “أردت فقط معرفة كيفية ضمان العدالة لي ولزاك في البداية. ومع ذلك، لم أستطع منع نفسي من النظر… وكلما نظرت أكثر، وجدت أشياء أكثر فظاعة. الازدهار الذي نتمتع به الآن هو شيء مبني على قمة جبل من الأكاذيب والسرقة والفساد الذي لا يوصف وحتى القتل المباشر. حتى لو حصلت على العدالة لنفسي وزاك، فكلها مجرد قطرة في بحر”.
“الدول الأخرى ليست أفضل”. أشار ألانيك.
“الدول الأخرى ليست أفضل”. أشار ألانيك.
ثم كان هناك كواتاش إيشل. لم يكن في شكله الهيكلي لهذا الاجتماع، واختار أن يأتي بمظهره البشري بدلاً من ذلك. بدا هادئًا ومتزنًا وواثقًا. استقبلهم بأدب بإنحناءة صغيرة قبل أن يصمت ويراقب الأشياء فقط.
“نعم! نعم، أعرف ذلك!” قال الرداء الأحمر، يوافق بقوة. “لقد نظرت إليهم أيضًا، وكان الأمر مثيرًا للاشمئزاز. و… حتى لو أراد المرء أن يغمض أعينه ويتجاهل جميع الانتهاكات، فإن حالة السلام الحالية هي مجرد وهم هش. جولة أخرى من حروب التشقق سوف تحدث قريبًا، مع كل الألم والمعاناة الذي يعنيه ذلك. كان يجب القيام بشيء ما. كان علي أن أفعل شيئًا. لكن زاك لم يسمع أي شيء. لقد أراد فقط إيقاف الغزو، والحصول على الأموال التي أخذها القائم بأعماله هو والنظر بعيدًا عن قبح العالم. لقد أتيحت لنا هذه الفرصة الرائعة لتغيير الأشياء للأفضل، وكان موافقا على تركها تفلت من بين أصابعه”.
“كما لو كانت خطتك أفضل”. اشتكت سيلفرلايك، “لماذا تعتقد-“
“أنا أكره أن أخبرك بهذا، لكنك تحاول هدم مدينة بأكملها يبلغ عدد سكانها نصف مليون شخص على الأرض وإطعام أرواحهم في آلة صنع أرواح شريرة.” قال له زاك، “إذا كانت هذه هي رؤيتك ‘لتغيير الأشياء للأفضل’، فأنا لست مندهشًا من أن نفسي المنسية لم يقبل أيا من ذلك.”
“هل حاول كلاكما النظر فيما كان بلدنا يفعله في السنوات القليلة الماضية؟” قال الرداء الأحمر وهو ينظر إلى زوريان. “أردت فقط معرفة كيفية ضمان العدالة لي ولزاك في البداية. ومع ذلك، لم أستطع منع نفسي من النظر… وكلما نظرت أكثر، وجدت أشياء أكثر فظاعة. الازدهار الذي نتمتع به الآن هو شيء مبني على قمة جبل من الأكاذيب والسرقة والفساد الذي لا يوصف وحتى القتل المباشر. حتى لو حصلت على العدالة لنفسي وزاك، فكلها مجرد قطرة في بحر”.
“لم تكن الأمور ستصبح شديدة القسوة لهذه الدرجة إذا وافقت على العمل معي في هذا الأمر”. قال الرداء الأحمر، “على الرغم من أنه نعم، لا يزال يتعين القيام ببعض الأمور غير السارة. يجب أن تسوء الأمور قبل أن تتحسن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باه! من المفترض أن تلعب معي من أجل المظاهر!” قالت سيلفرلايك، تعبس فيه. “أيا كان. زوريان، هل أعدت النظر في عرضي؟ لا يزال قائما، كما تعلم؟”
كانت هناك فترة توقف قصيرة حيث عالج الجميع تصريحات الرداء الأحمـ… جورناك. قرر جورناك اغتنام هذه الفرصة للتخلي عن تنكره واتخاذ شكله الحقيقي. أخذ نفسا عميقا ثم فجأة أصبح أطول، وتغيرت بنية وجهه. بعد ثوانٍ قليلة، ذهب فيرز- مكانه كانت نسخة مثالية من جورناك كما تذكره زوريان…
“يجب على كل طالب إعطاء توقيع المانا الخاص به للأكاديمية لأغراض تحديد الهوية”، قال كزفيم فجأة، وهو يمد يده إلى جيب سترته ويخرج منه كرة ذات مظهر غير واضح. لقد عرضها ليراه الجميع. “إثبات ما إذا كنت فيرز… يجب أن يكون أمرًا بسيطًا للغاية.”
…إلا أنه كانت هناك شرارة من الشدة في عيون هذا الجورناك لم تكن موجودة فيه في المرة الأخيرة التي تحدثوا فيها. كان جورناك الذي كان زوريان يعرفه رجلاً عصبيًا ينفر من المخاطرة ولم يكن لديه أي رغبة في تغيير العالم أو سن مخطط كبير. عرف زوريان ذلك لأنه قرأ أفكاره وذكرياته عدة مرات، ولم ير شيئًا مريبًا فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باه! من المفترض أن تلعب معي من أجل المظاهر!” قالت سيلفرلايك، تعبس فيه. “أيا كان. زوريان، هل أعدت النظر في عرضي؟ لا يزال قائما، كما تعلم؟”
ثم مرة أخرى، ألم يكن زوريان هو نفسه؟ كان هذا مجرد دليل آخر على أن الحلقة الزمنية قد كانت قادرة على تغيير الشخص بشكل جذري. للأفضل أو للأسوأ.
“هذا يبدو وكأنه صفقة تفضلكم تماما”، أشار زوريان. “لماذا نطلق النار على أقدامنا بالموافقة عليها؟”
بالطبع، يمكن أن يكون كل هذا مجرد تمويه آخر… لكن زوريان شكك في ذلك. لقد كان متأكدًا تمامًا من أن الرداء الأحمر كان حقًا جورناك. لهذا السبب كان لا بد من قتل فيرز في الحلقة الزمنية ومحوه من عقل زاك… لأن فيرز كان يعرف ما إذا كان جورناك يتصرف بشكل غير متسق من الإعادة إلى الإعادة، ودائمًا ما كان فيرز يقتحم فصوله الدراسي الأول من العام وبالتالي يمكنه التفاعل مع زاك في أي وقت. إذا تحدث زاك بانتظام مع فيرز على مدار العديد من الإعادات، فإن الصبي الآخر سيذكر بالتأكيد كيف أن أفضل صديق له جورناك كان مفقودًا من منزله أو يفعل أشياء غريبة تختلف اختلافًا جذريًا عن الإعادة إلى الإعادة. من أجل أن يتجاوز جورناك إنتباه زاك، كان على فيرز أن يختفي.
“لا، إنه ليس فيرز”. أصر زوريان، “لم يكن منطقي أبدا ولا يزال غير منطقي.”
“أتعرف ماذا؟ لماذا لا تخبرنا فقط لماذا دعوتنا هنا؟” قال زاك فجأة لجورناك. “بالتأكيد لا تجعلنا ننضم إليك، أليس كذلك؟”
“يجب على كل طالب إعطاء توقيع المانا الخاص به للأكاديمية لأغراض تحديد الهوية”، قال كزفيم فجأة، وهو يمد يده إلى جيب سترته ويخرج منه كرة ذات مظهر غير واضح. لقد عرضها ليراه الجميع. “إثبات ما إذا كنت فيرز… يجب أن يكون أمرًا بسيطًا للغاية.”
“لا، أعلم أن ذلك مستحيل”. قال جورناك، “في النهاية، لا يرغب أي منكما في تلطيخ يديكما بهذا، حتى لو كان القيام بذلك سيمنع المزيد من المعاناة في النهاية. لا، لقد دعوتكم هنا للترتيب لهدنة.”
لم يتفاعل كواتاش إيشل على الإطلاق مع تصرفات رفيقه الغريبة، واختار دراسة زوريان ومجموعته بدلاً من ذلك.
“هدنة؟” سأل زوريان بشكل لا يصدق.
***
“نعم، أريد أن نتوقف عن القتال حتى يوم مهرجان الصيف”. أوضح جورنك “سنحدد فائزًا وخاسرًا بيننا في معركة واحدة ضخمة في نهاية الشهر، تمامًا كما كان من المفترض دائمًا أن يحدث. في غضون ذلك، ستتوقفون عن شن غارات على قواتنا ولن نقوم بحركات ضدكم”.
حدق الرداء الأحمر في الكرة لبضع ثوانٍ قبل أن ينفجر في ضحكة قصيرة نابحة.
“هذا يبدو وكأنه صفقة تفضلكم تماما”، أشار زوريان. “لماذا نطلق النار على أقدامنا بالموافقة عليها؟”
طقطقت سيلفرلايك لسانها باستخفاف ثم استحضرت كرسيًا لتجلس عليه.
ابتسم جورناك للسؤال وأخرج حجرًا بنيًا عليه رمز شعلة منحوت بشكل فظ. لم يبدو سحريًا على الإطلاق ولم يتعرف عليه زوريان، لكن زاك شحب فور رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتقدت أننا اتفقنا على أن أتحدث؟” احتج الرداء الأحمر بتنهد.
“لأنه لدي قنابل أرواح شريرة منتشرة في جميع أنحاء المدن الكبرى في القارة، على استعداد للتفعيل بأمرتي. لأنني أعرف بالضبط من الذي يجب اغتياله وكيف من أجل إطلاق حرب قارية جديدة على الفور.” لقد هز الحجر وهو يقول هذا، “لأنني جعلت أوغانج ومجموعته تعمل معي. اختياركم.”
“طائفة التنين ليست شيئًا بالنسبة لي”. قال الرداء الأحمر، مستمرا في ارتداء وجه فيرز. “لم أكن أبدًا مخلصًا لهم بجدية، حتى قبل الحلقة الزمنية”.
◤━───━ DARK ━───━◥
في بعض الأحيان أشعر بالسعادة لامتلاكي ذاكرة سيئة… انا ذاهب لاقراء لورد الغوامض بعد إنهاء ام…
◤━───━ DARK ━───━◥
~~~~~~~~~~~~~
متوقع منك??? المهم كما ذكرني داركي ربما يجب أذكركم بمن هو أوغانج، إنه ذلك التنين الذي قتله زاك في إحدى الإعادات
“أنت جورناك، صديق فيرز المحامي”. قال زوريان، “أظن أن فيرز قد قدمك إلى زاك، ولقد أصبحتما صديقين لأنكما تعرضتما للخداع من ميراثكما وتعاطفتما مع بعضكما البعض بسبب ذلك. لم يدرك أنه قد كان لديك علاقات مع النظام السري للتنين السماوي حتى فوات الأوان”.
المهم الفصل المدعوم????????
◤━───━ DARK ━───━◥ في بعض الأحيان أشعر بالسعادة لامتلاكي ذاكرة سيئة… انا ذاهب لاقراء لورد الغوامض بعد إنهاء ام… ◤━───━ DARK ━───━◥ ~~~~~~~~~~~~~ متوقع منك??? المهم كما ذكرني داركي ربما يجب أذكركم بمن هو أوغانج، إنه ذلك التنين الذي قتله زاك في إحدى الإعادات
باقي 5 فصول مدعومة???
عبس زاك عليه، ومن الواضح أنه قد كان فكر في مزايا بدء معركة هنا والآن فقط.
شكر خاص للكل من دعم حتى الأن???????
“كما لو كانت خطتك أفضل”. اشتكت سيلفرلايك، “لماذا تعتقد-“
أراكم غدا إن شاء الله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أريد أن نتوقف عن القتال حتى يوم مهرجان الصيف”. أوضح جورنك “سنحدد فائزًا وخاسرًا بيننا في معركة واحدة ضخمة في نهاية الشهر، تمامًا كما كان من المفترض دائمًا أن يحدث. في غضون ذلك، ستتوقفون عن شن غارات على قواتنا ولن نقوم بحركات ضدكم”.
إستمتعوا~~~
“لم نوافق في الواقع على أي رهانات”. احتج الرداء الأحمر.
307: الفصل 96: عقد (4)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
