الحلقة الثانية والعشرون، الفصل الرابع: ملحمة (4)
الحلقة الثانية والعشرون، الفصل الرابع: ملحمة (4)
لأنه استخدم قوة إله ، أشرق ضوء ذهبي على جبين المرأة للحظة. لقد نظرت في تاي هو مع وجه مندهش حقًا ولكن بعد ذلك إحمرت وأومئت. لقد ركبت بسرعة على رولو وأمسكت باللجام.
لأنه استخدم قوة إله ، أشرق ضوء ذهبي على جبين المرأة للحظة. لقد نظرت في تاي هو مع وجه مندهش حقًا ولكن بعد ذلك إحمرت وأومئت. لقد ركبت بسرعة على رولو وأمسكت باللجام.
كاترين ، الذي كان اسم أول ميناء في كاليك ، تعرض للهجوم عدة مرات من قبل أولئك الذين سعوا إلى ثروتها وازدهارها.
في كل مرة تعرضت للهجوم ، أصبحت دفاعات كاترين أكثر ثباتًا ، وقد بنوا حصنًا في كل الأرض.
نظر بلوتان ، الذي كان إن إريك قائد دفاع كاترين ، إلى القلعة بتعبير صلب. كان الأشخاص الذين تم إجلاؤهم يتدفقون هناك يصرخون ويطلبون منهم فتح البوابات.
وكانت هناك عيون كانت تنظر إلى تاي هو من مكان بعيد.
كانت جدران كاترين ، التي كان ارتفاعها عشرة أمتار ، صعبة على الغزاة. يجب أن يشعر الأشخاص الذين تم إجلاؤهم والذين لم يتمكنوا حتى من رعاية أجسادهم بأنهم يواجهون جدار صخري.
عدد الذين تم إجلاؤهم كان ألف. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك الكثير من النساء والأطفال والشيوخ بينهم.
“لدى إيدوت محاربون أيضا؟”
لكن بلوتان لم يأمر بفتح البوابات. نظر الجنود الصاعد إلى الأشخاص الذين تم إجلاؤهم وبلوتان بالتناوب بينما لم يكونوا قادرين على التزام الهدوء وأغلق الجنود المخضرمون أفواههم وأجبروا أنفسهم على النظر إلى البعيد بدلاً من أسفل القلعة.
ومع ذلك ، هز تاي هو رأسه، كما لو كان يخبرها بعدم القلق وأكد على أهم شيء.
عندما سمع الذين تم إجلاؤهم هذه الكلمات، التي بدت وكأنها كانت تخبرهم بالموت ، صرخوا بشدة. ركض بعضهم نحو البحر ، كما لو لم يكن هناك جواب. يبدو أنهم كانوا يخططون لدخول كاترين ، حتى لو اضطروا للسباحة.
كان الموتى يقتربون. كان من المؤكد أنهم لقوا حتفهم بسبب لعنة هيلا، التي كانت الأكثر رعبا بين الأوبئة.
لم يستطع تاي هو القول بأنه سيأخذ المسؤولية. أراد رولو الصراخ عليه ليشرح بشكل صحيح لكنه لم يستطع التحدث في المقام الأول ، وبالإضافة إلى ذلك كان تاي هو أسرع.
لم يستطع فتح البوابات بسهولة. كان الأشخاص الذين تم إجلاؤهم والذين لم يتم التحكم بهم كارثة بحد ذاتها. من المؤكد أن الموتى سيصلون إلى الذين تم إجلاؤهم ، حتى قبل أن يتمكنوا من استيعابهم ، وحتى لو دخل أحدهم فقط القلعة ، فإن الجحيم سيطلق في كاترين. وقد يكون هناك بالفعل بعض الأشخاص المصابين بين الأشخاص الذين تم إجلاؤهم.
هذا هو السبب في أن إنغريد لم تكره بلوتان. قالت بصوت خافت كما لو كانت تريحه “افتح البوابات. الشيء الذي يقلقك لن يحدث. “
أولئك الذين يموتون من الذين ماتوا من خلال لعنة هيلا سيقعون تحت نفس اللعنة. وبما أن السرعة التي انتشرت بها كانت كالرعد ، فإذا ارتكبت خطأ ، فسوف تستوعب ألف قتيل بدلاً من ألف شخص تم إجلاؤهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة تعرضت للهجوم ، أصبحت دفاعات كاترين أكثر ثباتًا ، وقد بنوا حصنًا في كل الأرض.
“ومحـ، محارب إيدون؟” قالت المرأة مرة أخرى مع وجه خائر. لقد أعجب بحقيقة أنها تشعر بالقلق من الشخص الذي أنقذها بدلاً من الفرار أولاً ، كما أنها كانت تحمي الأطفال الثلاثة عندما كان من الصعب حماية نفسها.
كان هناك عشرات الآلاف يعيشون في كاترين. بالإضافة إلى ذلك ، كان بلوتان قائد دفاع كاترين.
غطت النار التي اندلعت من رونفانغ القتلى. عندما قفز محاربوا فالهالا من السفينة الطائرة ، كانوا قادرين على وقف إنقضاض القتلى على الرغم من أنه كان هناك ثمانية منهم فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتِ بخير؟!”
“اذهبوا إلى مكان آخر! لا يمكننا فتح البوابات! “
في الواقع ، لم يكن الهروب بهذه الصعوبة. يمكن أن يتحول إلى صقر فقط.
كان بلوتان نفسه يعلم أن ما يقوله كان سخيفًا. إلى أين سيذهبون بينما كان الموتى وراءهم تماما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سمع الذين تم إجلاؤهم هذه الكلمات، التي بدت وكأنها كانت تخبرهم بالموت ، صرخوا بشدة. ركض بعضهم نحو البحر ، كما لو لم يكن هناك جواب. يبدو أنهم كانوا يخططون لدخول كاترين ، حتى لو اضطروا للسباحة.
ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت لشرح الأمور واحدا تلو الآخر وكان من المحرج الاستمرار في التحدث بنغمة التمثيل هذه. بسبب ذلك وضع تاي هو شفتيه على جبين المرأة ، التي كانت لا تزال تحمل ملامح طفولية ، بدلاً من أن يشرح أي شيء آخر.
‘حسنًا ، سيكون ذلك أفضل’
أخطأت إنغريد في أنه كان تضحية للإلهة ، بدلاً من كونه صراعًا للحصول على المزيد من القادمين الجدد ، وابتسمت. عند النظر إلى مدى جدية عمله ، حصلت أيضًا على القلب لمساعدة الآخرين كشخص عمل لإله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذلك لأن الموتى لم يتمكنوا من السباحة. سيكون لديهم المزيد من الفرص للبقاء على قيد الحياة بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة تعرضت للهجوم ، أصبحت دفاعات كاترين أكثر ثباتًا ، وقد بنوا حصنًا في كل الأرض.
عدد الذين تم إجلاؤهم كان ألف. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك الكثير من النساء والأطفال والشيوخ بينهم.
لكن ذلك لم يكن سهلا. كان الآن عندما كان البحر في أبرد حالاته .. إضافة إلى ذلك ، كان هناك الكثيرون الذين رافقهم رضع وأطفال. كان من المشكوك فيه أن يكون الأطفال الصغار قادرين على تحمل السباحة.
أولئك الذين يموتون من الذين ماتوا من خلال لعنة هيلا سيقعون تحت نفس اللعنة. وبما أن السرعة التي انتشرت بها كانت كالرعد ، فإذا ارتكبت خطأ ، فسوف تستوعب ألف قتيل بدلاً من ألف شخص تم إجلاؤهم.
‘إستعدوا للقتال’. بلوتان أمر المحاربين. لم يهاجموا الأشخاص الذين تم إجلاؤهم. كان الموتى يتدفقون.
“إيدون؟”
ضرب الذين تم إجلاؤهم البوابات وكان هناك من حاول تسلقها. صيحات الأطفال هزت رؤوسهم.
“أنا ، أنا بخير!” صاحت المرأة ، التي قُدر أنها سيدة دروع ، والتي كانت تقاتل بشراسة لحماية الأطفال. كانت امرأة سوداء الشعر ، وهو شيئ نادراً ما شوهد بين الفايكينغ. إستطاع تاي هو أن يعرف قدر معاناتها فقط من خلال النظر إلى ترها نصف المدمر ودرعها القذر
قَصُرة المسافة في وميض. وصل تاي هو إلى قمة المنزل المدمر ، ثم قام بتحريك سيفه ليحرق الموتى الذين كانوا يتسلقون المنزل. عند النظر إليه عن كثب ، كان بإمكانه رؤية أن المحاصرين كانوا امرأة جميلة وثلاثة أطفال.
ولكن بعد ذلك حدث ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انغريد كانت تتحدث بصدق. لم يكن من السهل إنكار أوامر فالكيري في هذا العالم حيث كان الجميع يعلمون بوجود الألهة والفالكيري. ومع ذلك لم يكن يتصرف بهذه الطريقة من الرغبة الأنانية.
أشرق ضوء في السماء وتحول الجميع إلى النظر إليه بشكل غريزي. الذين تم إجلاؤهم كانوا يبكون دموعا أغلقون أفواههم كالكذبة.
عبر بعض الجنود عن قلقهم من مقاومة بلوتان وبدأ بعض الذين تم إجلاؤهم في انتقاد بلوتان.
كانت بجعة جميلة ، مغطاة بالضوء الأزرق. البجعة ، التي بدت أكثر شجاعة من كونها جميلة ، قلبت جسدها في السماء. ثم تحولت إلى امرأة جميلة ووقفت في السماء بكرامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[الملحمة: المحارب الذي ركب على فالكيري]
“فالكيري”!
“فالهالا!”
“إنها فالكيري!” صرخ الناس الذين كانوا فوق القلعة وأسفلها. نظرت الفالكيري – إنغريد ، التي كانت لا تزال مغطات بالضوء الأزرق ، إلى بلوتان.
[أول فالكيري ذكر (مؤقت)]
“أنا الفالكيري إنغريد. ما هو اسمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا بلوتان ، ابن إريك”. نظر بلوتان إلى إنغريد وقال بتعبير صارم. واجه بلوتان وجه عمل إنغريد البارد ، ثم قالت بلهجة صلبة: “بلوتان ، إبن إريك ، الفالكيري إنغريد تطلب منك. افتح البوابات واستقبل الأشخاص الذين تم إجلاؤهم “.
عدد الذين تم إجلاؤهم كان ألف. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك الكثير من النساء والأطفال والشيوخ بينهم.
“أوه!”
ما كان على تاي هو فعله الآن هو الحماية. كان عدم السماح للقتلى بالوصول إلى الذين تم إجلاؤهم.
“أوه!” هتف الذين تم إجلاؤهم. ورفع بعض الجنود الذين كانوا على القلعة أصواتهم بغير وعي.
القتلى لم يكونوا محاربين. كانوا أشخاصا طبيعيين ماتوا بسبب المرض. حاول تاي هو بجد لأن يصبح أكثر برودة. عندما أظهر طفل نصف متعفن أسنانه و إنقض عليه، لقد كان لا يزال بإمكانه أرجحت سيفه بهدوء.
“ولكـ ، ولكن!” صاح بلوتان على عجل. حتى لو كان أمر فالكيري ، فهناك أوامر يجب عليه ولا يجب عليه اتباعها. كان أهم شيء بالنسبة لبلوتان هو سلامة وحياة الناس المقيمين في كاترين.
الجميع حول أيونهم. ثم رأوا سفينة طيران كبيرة تعبر الميت. احتجزوا أنفاسهم في المظهر الكبير للسفينة الطائرة.
عبر بعض الجنود عن قلقهم من مقاومة بلوتان وبدأ بعض الذين تم إجلاؤهم في انتقاد بلوتان.
عدد الذين تم إجلاؤهم كان ألف. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك الكثير من النساء والأطفال والشيوخ بينهم.
ومع ذلك كانت إنغريد مختلفة. لقد أظهرت ابتسامة خفيفة لم يتم رؤيتها حتى ذلك الحين.
“بلوتان ، ابن إريك ، أنت شجاع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخرج تاي هو رونفانغ لأول مرة منذ وقت طويل حقا. كان ذلك لأن النار كانت أكثر فعالية ضد الوحوش الميتة.
وضعت المرأة تعبيرًا غائبًا عن التفكير في كلمات تاي هو. ومع ذلك ، ضربت خديها وسألت على عجل ، “يا مـ، يا محارب؟”
أصيب الأشخاص الذين تم إجلاؤهم بالحيرة ووضعوا على وجوه صعبة.
قام تاي هو بإطلاق النار الخامسة برونفانغ ثم نظر إلى الموتى ‘بعيون التنين’. كان لفهم كم كان هناك منهم لكنه رأى شيئا غير متوقع.
انغريد كانت تتحدث بصدق. لم يكن من السهل إنكار أوامر فالكيري في هذا العالم حيث كان الجميع يعلمون بوجود الألهة والفالكيري. ومع ذلك لم يكن يتصرف بهذه الطريقة من الرغبة الأنانية.
هذا هو السبب في أن إنغريد لم تكره بلوتان. قالت بصوت خافت كما لو كانت تريحه “افتح البوابات. الشيء الذي يقلقك لن يحدث. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التفت إنغريد إلى إلقاء نظرة على الأشخاص الذين تم إجلاؤهم. وضعت وجه شكاع مرة أخرى وصرخت ، “بشر ميدغارد! لا تخفوا! إبقوا في صف بهدوء! لقد جاء محاربوا فالهالا لحمايتكم! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجميع حول أيونهم. ثم رأوا سفينة طيران كبيرة تعبر الميت. احتجزوا أنفاسهم في المظهر الكبير للسفينة الطائرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعنا نذهب ، رولو!”
“افتح البوابات بلوتان ، ابن إريك”. قالا إنغريد أخيرًا ولم يقاوم بلوتان أكثر من ذلك. فتح أبواب كاترين نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذلك لأن الموتى لم يتمكنوا من السباحة. سيكون لديهم المزيد من الفرص للبقاء على قيد الحياة بعد ذلك.
“فالهالا!”
عدد الذين تم إجلاؤهم كان ألف. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك الكثير من النساء والأطفال والشيوخ بينهم.
“فالهالا!”
ترافق تاي هو بالبرق والعواصف وقفز أسفل البرج. نشر النار مع رونفانغ وإنقض بين الموتى. لم يمكن لأحد أن يوقف تاي هو ، كما لو أنه أصبح بالفعل القصة الأصلية لهذه الملحمة.
“أوه أودين!” صرخ الأشخاص الذين تم إجلاؤهم ودخلوا القلعة. بدا الأمر كما لو كان لأنهم شهدوا معجزة فالكيري ومحاربي فالهالا ، لأنه لم يكن هناك أحد يقاتل من أجل الدخول إلى الداخل أولاً. من الواضح أنه لم يكن هناك من سحق حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه دخل بالفعل في عمق الغابة. الأنقضاض نحو القلعة والتخلص من الكوتى في نفس الوقت سيكون مفيدًا للمحاربين الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها حقا لافتة للنظر.”
سمحت إنغريد بتنهد ثم استدارت إلى ساحة المعركة وانتهت بالإبتسام دون وعي.
أشرق ضوء في السماء وتحول الجميع إلى النظر إليه بشكل غريزي. الذين تم إجلاؤهم كانوا يبكون دموعا أغلقون أفواههم كالكذبة.
“إنها حقا لافتة للنظر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما كان على تاي هو فعله الآن هو الحماية. كان عدم السماح للقتلى بالوصول إلى الذين تم إجلاؤهم.
كان لأنه مزيج من غريفون مدرع ببراعة وعلم جيش كبير.
هل يعد ذلك كدفع ظهره قليلا؟
أخطأت إنغريد في أنه كان تضحية للإلهة ، بدلاً من كونه صراعًا للحصول على المزيد من القادمين الجدد ، وابتسمت. عند النظر إلى مدى جدية عمله ، حصلت أيضًا على القلب لمساعدة الآخرين كشخص عمل لإله.
كانت عيون مليئة بالغضب والكراهية ، وليس بالدهشة.
“فالهالا!”
“أنظر! الشخص في المقدطة هو محارب إيدون! “
[الملحمة: إنقضاض المحارب كالعاصفة تماما]
“إيدون؟”
القتلى لم يكونوا محاربين. كانوا أشخاصا طبيعيين ماتوا بسبب المرض. حاول تاي هو بجد لأن يصبح أكثر برودة. عندما أظهر طفل نصف متعفن أسنانه و إنقض عليه، لقد كان لا يزال بإمكانه أرجحت سيفه بهدوء.
“آلهة الشباب؟”
“لدى إيدوت محاربون أيضا؟”
أصبح كل من تم إجلاؤهم والجنود في حيرة من أمرهم ونظروا إلى الاتجاه الذي أشارت إليه إنغريد. أولئك الذبن لديها بصر جيد إستطاعوا أن يدركوا أن علم الجيش كان لديه تفاحة ذهبية محفورة فيه.
نظر بلوتان ، الذي كان إن إريك قائد دفاع كاترين ، إلى القلعة بتعبير صلب. كان الأشخاص الذين تم إجلاؤهم يتدفقون هناك يصرخون ويطلبون منهم فتح البوابات.
“هذا يجب أن يكون كافيا.”
عد تاي هو عدد القتلى. على الرغم من أن رولو كان سريعًا ، إلا أنهم كانوا لا يزالون بعيدين. يبدو كما لو أن أولئك الذين كانوا محاصرين سيتم إنهائهم من قبل الموتى في أي وقت.
ترافق تاي هو بالبرق والعواصف وقفز أسفل البرج. نشر النار مع رونفانغ وإنقض بين الموتى. لم يمكن لأحد أن يوقف تاي هو ، كما لو أنه أصبح بالفعل القصة الأصلية لهذه الملحمة.
هل يعد ذلك كدفع ظهره قليلا؟
أصبح كل من تم إجلاؤهم والجنود في حيرة من أمرهم ونظروا إلى الاتجاه الذي أشارت إليه إنغريد. أولئك الذبن لديها بصر جيد إستطاعوا أن يدركوا أن علم الجيش كان لديه تفاحة ذهبية محفورة فيه.
لقد رأى حروفًا خضراء صغيرة جدًا بين الحروف الحمراء ، كما لو كانت مغطاة بها. بعد التركيز أكثر ، رأى أنه كان هناك أشخاص يدافعون عن أنفسهم فوق منزل محطم. كانوا يواجهون الموتى الذين كانوا يتجمعون في اتجاههم في مكان معزول.
نظرت إنغريد إلى ظهر تاي هو مع آلاف الأشخاص الذين تم إجلاؤهم.
لقد كان مسرورا. ضحك تاي هو بشكل منتعش وسمح رولو بهدير الذي كان يشبه سب وحلق بمزيد من القوة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يقاتل تاي هو بشكل عشوائي ، ولكنه فحص التضاريس. للوهلة الأولى لقد بدا سهلا واسعا، لكن هذا لم يكن كذلك. كانت هناك العديد من العقبات مثل الغابات الصغيرة والأنهار ، إلخ ، التي أعاقت حركتك.
لكن ذلك لم يكن سهلا. كان الآن عندما كان البحر في أبرد حالاته .. إضافة إلى ذلك ، كان هناك الكثيرون الذين رافقهم رضع وأطفال. كان من المشكوك فيه أن يكون الأطفال الصغار قادرين على تحمل السباحة.
ما كان على تاي هو فعله الآن هو الحماية. كان عدم السماح للقتلى بالوصول إلى الذين تم إجلاؤهم.
لم يستطع فتح البوابات بسهولة. كان الأشخاص الذين تم إجلاؤهم والذين لم يتم التحكم بهم كارثة بحد ذاتها. من المؤكد أن الموتى سيصلون إلى الذين تم إجلاؤهم ، حتى قبل أن يتمكنوا من استيعابهم ، وحتى لو دخل أحدهم فقط القلعة ، فإن الجحيم سيطلق في كاترين. وقد يكون هناك بالفعل بعض الأشخاص المصابين بين الأشخاص الذين تم إجلاؤهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الموتى يقتربون. كان من المؤكد أنهم لقوا حتفهم بسبب لعنة هيلا، التي كانت الأكثر رعبا بين الأوبئة.
[رونفانغ المشتعل قليلا]
“ومحـ، محارب إيدون؟” قالت المرأة مرة أخرى مع وجه خائر. لقد أعجب بحقيقة أنها تشعر بالقلق من الشخص الذي أنقذها بدلاً من الفرار أولاً ، كما أنها كانت تحمي الأطفال الثلاثة عندما كان من الصعب حماية نفسها.
“هيا ، سوف يأخذك الغريفون إلى القلعة”.
اخرج تاي هو رونفانغ لأول مرة منذ وقت طويل حقا. كان ذلك لأن النار كانت أكثر فعالية ضد الوحوش الميتة.
“إيدون؟”
“دعنا نذهب ، رولو!”
[رونفانغ المشتعل قليلا]
كانت عيون مليئة بالغضب والكراهية ، وليس بالدهشة.
قاتل رولو ، الذي تم جره أثناء تناول الطعام ، بقسوة ، كما لو كان يريد أن ينفس من الموتى. رغم أنه لم يستخدم منقاره ؛ كانت مخالبه كافية بالفعل.
‘حسنًا ، سيكون ذلك أفضل’
القتلى لم يكونوا محاربين. كانوا أشخاصا طبيعيين ماتوا بسبب المرض. حاول تاي هو بجد لأن يصبح أكثر برودة. عندما أظهر طفل نصف متعفن أسنانه و إنقض عليه، لقد كان لا يزال بإمكانه أرجحت سيفه بهدوء.
غطت النار التي اندلعت من رونفانغ القتلى. عندما قفز محاربوا فالهالا من السفينة الطائرة ، كانوا قادرين على وقف إنقضاض القتلى على الرغم من أنه كان هناك ثمانية منهم فقط.
“هيا ، سوف يأخذك الغريفون إلى القلعة”.
غطت النار التي اندلعت من رونفانغ القتلى. عندما قفز محاربوا فالهالا من السفينة الطائرة ، كانوا قادرين على وقف إنقضاض القتلى على الرغم من أنه كان هناك ثمانية منهم فقط.
انغريد كانت تتحدث بصدق. لم يكن من السهل إنكار أوامر فالكيري في هذا العالم حيث كان الجميع يعلمون بوجود الألهة والفالكيري. ومع ذلك لم يكن يتصرف بهذه الطريقة من الرغبة الأنانية.
لم يتجمع محاربوا فالهالا ، لكن قاتلوا متناثرون. نظرًا لوجود عدد أكبر من القتلى يحاولون تجاوز البوابات ، فقد اضطروا إلى الهجوم دون راحة.
“سأكون في انتظارك في القلعة! يا محارب إيدون!” صاحت المرأة بتعبير متأثر ، كما صرخ الأطفال الذين يقفون وراءها شيئًا ما. في حين أن رولو فقط كان يرتدي تعبيرًا غير راضٍ ، إلا أن تاي هو لوح بيده مرة واحدة وإستدار لإلقاء نظرة على الموتى.
قام تاي هو بإطلاق النار الخامسة برونفانغ ثم نظر إلى الموتى ‘بعيون التنين’. كان لفهم كم كان هناك منهم لكنه رأى شيئا غير متوقع.
التفت إنغريد إلى إلقاء نظرة على الأشخاص الذين تم إجلاؤهم. وضعت وجه شكاع مرة أخرى وصرخت ، “بشر ميدغارد! لا تخفوا! إبقوا في صف بهدوء! لقد جاء محاربوا فالهالا لحمايتكم! “
غطت النار التي اندلعت من رونفانغ القتلى. عندما قفز محاربوا فالهالا من السفينة الطائرة ، كانوا قادرين على وقف إنقضاض القتلى على الرغم من أنه كان هناك ثمانية منهم فقط.
لقد رأى حروفًا خضراء صغيرة جدًا بين الحروف الحمراء ، كما لو كانت مغطاة بها. بعد التركيز أكثر ، رأى أنه كان هناك أشخاص يدافعون عن أنفسهم فوق منزل محطم. كانوا يواجهون الموتى الذين كانوا يتجمعون في اتجاههم في مكان معزول.
“فالهالا!”
“الكابتن سيري! سوف أعهد بهذا لك! “
ضرب الذين تم إجلاؤهم البوابات وكان هناك من حاول تسلقها. صيحات الأطفال هزت رؤوسهم.
كان عليه زيادة سرعته. بما أنه كان يستخدم بالفعل ‘الشخص الذي يتحكم في التنانين’ و إنقضاض المحارب’ ، فقد كان لديه طريقة واحدة فقط للقيام بذلك.
“ماذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بلوتان نفسه يعلم أن ما يقوله كان سخيفًا. إلى أين سيذهبون بينما كان الموتى وراءهم تماما؟
كاترين ، الذي كان اسم أول ميناء في كاليك ، تعرض للهجوم عدة مرات من قبل أولئك الذين سعوا إلى ثروتها وازدهارها.
سيري ، التي كانت تطلق النار بنشابها وتأرجح سيفها دون راحة ، التفتت للنظر إلى تاي هو. نظر تاي هو بعيدا فقط دون الشرح ثم غادر مع رولو.
“أنا ، أنا بخير!” صاحت المرأة ، التي قُدر أنها سيدة دروع ، والتي كانت تقاتل بشراسة لحماية الأطفال. كانت امرأة سوداء الشعر ، وهو شيئ نادراً ما شوهد بين الفايكينغ. إستطاع تاي هو أن يعرف قدر معاناتها فقط من خلال النظر إلى ترها نصف المدمر ودرعها القذر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تعرف سيري ما كان تاي هو على وشك القيام به. لكنها ما ذلك إختارت أن تثق به. قاتلت بقوة أكبر للدفاع عن مكانها ، الذي اتسع مرتين.
لم يستطع تاي هو القول بأنه سيأخذ المسؤولية. أراد رولو الصراخ عليه ليشرح بشكل صحيح لكنه لم يستطع التحدث في المقام الأول ، وبالإضافة إلى ذلك كان تاي هو أسرع.
عد تاي هو عدد القتلى. على الرغم من أن رولو كان سريعًا ، إلا أنهم كانوا لا يزالون بعيدين. يبدو كما لو أن أولئك الذين كانوا محاصرين سيتم إنهائهم من قبل الموتى في أي وقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن رولو كان كبيرًا ، إلا أنه لم يكن قادرًا على حمل ثلاثة أطفال واثنين من البالغين. بعد ركوب المرأة عليه كان على تاي هو البقاء في المنزل حتماً.
كان عليه زيادة سرعته. بما أنه كان يستخدم بالفعل ‘الشخص الذي يتحكم في التنانين’ و إنقضاض المحارب’ ، فقد كان لديه طريقة واحدة فقط للقيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأنه استخدم قوة إله ، أشرق ضوء ذهبي على جبين المرأة للحظة. لقد نظرت في تاي هو مع وجه مندهش حقًا ولكن بعد ذلك إحمرت وأومئت. لقد ركبت بسرعة على رولو وأمسكت باللجام.
“رولو! أنا آسف! لم أستطيع اختباره على كائن آخر بعد! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتجمع محاربوا فالهالا ، لكن قاتلوا متناثرون. نظرًا لوجود عدد أكبر من القتلى يحاولون تجاوز البوابات ، فقد اضطروا إلى الهجوم دون راحة.
ارتعد رولو عندما صرخ تاي هو. على الرغم من أنه لم يستطع فهم ما كان يقوله ، إلا أن هذه الكلمات كانت مشؤومة حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا لم ينجح الأمر جيدًا فسأخذ المسؤ … دعنا نذهب!”
لم يستطع تاي هو القول بأنه سيأخذ المسؤولية. أراد رولو الصراخ عليه ليشرح بشكل صحيح لكنه لم يستطع التحدث في المقام الأول ، وبالإضافة إلى ذلك كان تاي هو أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[الملحمة: المحارب الذي ركب على فالكيري]
عد تاي هو عدد القتلى. على الرغم من أن رولو كان سريعًا ، إلا أنهم كانوا لا يزالون بعيدين. يبدو كما لو أن أولئك الذين كانوا محاصرين سيتم إنهائهم من قبل الموتى في أي وقت.
ومع ذلك كانت إنغريد مختلفة. لقد أظهرت ابتسامة خفيفة لم يتم رؤيتها حتى ذلك الحين.
قام تاي هو بتفعيل ملحمته. ثم ظهرت زخرفة ريشية على رأس رولو تمامًا مثلما حدث مع أدينماها. تمت إضافة بركة إيدون وقوة فالكيري إلى رولو.
“أنا ، أنا بخير!” صاحت المرأة ، التي قُدر أنها سيدة دروع ، والتي كانت تقاتل بشراسة لحماية الأطفال. كانت امرأة سوداء الشعر ، وهو شيئ نادراً ما شوهد بين الفايكينغ. إستطاع تاي هو أن يعرف قدر معاناتها فقط من خلال النظر إلى ترها نصف المدمر ودرعها القذر
ارتعد رولو مع زيادة سرعته. التفت تاي هو للنظر إلى رولو مع ‘عيون التنين’
…
[أول فالكيري ذكر (مؤقت)]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعي بركة إيدون ترافقك”.
القتلى لم يكونوا محاربين. كانوا أشخاصا طبيعيين ماتوا بسبب المرض. حاول تاي هو بجد لأن يصبح أكثر برودة. عندما أظهر طفل نصف متعفن أسنانه و إنقض عليه، لقد كان لا يزال بإمكانه أرجحت سيفه بهدوء.
[رولو]
أشرق ضوء في السماء وتحول الجميع إلى النظر إليه بشكل غريزي. الذين تم إجلاؤهم كانوا يبكون دموعا أغلقون أفواههم كالكذبة.
لقد كان مسرورا. ضحك تاي هو بشكل منتعش وسمح رولو بهدير الذي كان يشبه سب وحلق بمزيد من القوة.
كانت جدران كاترين ، التي كان ارتفاعها عشرة أمتار ، صعبة على الغزاة. يجب أن يشعر الأشخاص الذين تم إجلاؤهم والذين لم يتمكنوا حتى من رعاية أجسادهم بأنهم يواجهون جدار صخري.
قَصُرة المسافة في وميض. وصل تاي هو إلى قمة المنزل المدمر ، ثم قام بتحريك سيفه ليحرق الموتى الذين كانوا يتسلقون المنزل. عند النظر إليه عن كثب ، كان بإمكانه رؤية أن المحاصرين كانوا امرأة جميلة وثلاثة أطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتِ بخير؟!”
“ومحـ، محارب إيدون؟” قالت المرأة مرة أخرى مع وجه خائر. لقد أعجب بحقيقة أنها تشعر بالقلق من الشخص الذي أنقذها بدلاً من الفرار أولاً ، كما أنها كانت تحمي الأطفال الثلاثة عندما كان من الصعب حماية نفسها.
قام تاي هو بتفعيل ملحمته. ثم ظهرت زخرفة ريشية على رأس رولو تمامًا مثلما حدث مع أدينماها. تمت إضافة بركة إيدون وقوة فالكيري إلى رولو.
“أنا ، أنا بخير!” صاحت المرأة ، التي قُدر أنها سيدة دروع ، والتي كانت تقاتل بشراسة لحماية الأطفال. كانت امرأة سوداء الشعر ، وهو شيئ نادراً ما شوهد بين الفايكينغ. إستطاع تاي هو أن يعرف قدر معاناتها فقط من خلال النظر إلى ترها نصف المدمر ودرعها القذر
“أنا ، أنا بخير!” صاحت المرأة ، التي قُدر أنها سيدة دروع ، والتي كانت تقاتل بشراسة لحماية الأطفال. كانت امرأة سوداء الشعر ، وهو شيئ نادراً ما شوهد بين الفايكينغ. إستطاع تاي هو أن يعرف قدر معاناتها فقط من خلال النظر إلى ترها نصف المدمر ودرعها القذر
ما كان على تاي هو فعله الآن هو الحماية. كان عدم السماح للقتلى بالوصول إلى الذين تم إجلاؤهم.
أرجح تاي هو سيفه مرة أخرى وهبط رولو على رأس المنزل. قام بكعل الأطفال ، الذين كانوا يرتدون ملابس عالية الجودة ، على الرغم من تمزقها قليلاً ، يركبون رولو ومن ثم التفت للنظر إلى المرأة.
غطت النار التي اندلعت من رونفانغ القتلى. عندما قفز محاربوا فالهالا من السفينة الطائرة ، كانوا قادرين على وقف إنقضاض القتلى على الرغم من أنه كان هناك ثمانية منهم فقط.
“هيا ، سوف يأخذك الغريفون إلى القلعة”.
وضعت المرأة تعبيرًا غائبًا عن التفكير في كلمات تاي هو. ومع ذلك ، ضربت خديها وسألت على عجل ، “يا مـ، يا محارب؟”
لقد رأى حروفًا خضراء صغيرة جدًا بين الحروف الحمراء ، كما لو كانت مغطاة بها. بعد التركيز أكثر ، رأى أنه كان هناك أشخاص يدافعون عن أنفسهم فوق منزل محطم. كانوا يواجهون الموتى الذين كانوا يتجمعون في اتجاههم في مكان معزول.
على الرغم من أن رولو كان كبيرًا ، إلا أنه لم يكن قادرًا على حمل ثلاثة أطفال واثنين من البالغين. بعد ركوب المرأة عليه كان على تاي هو البقاء في المنزل حتماً.
[أول فالكيري ذكر (مؤقت)]
“اذهب رولو!”
ومع ذلك ، هز تاي هو رأسه، كما لو كان يخبرها بعدم القلق وأكد على أهم شيء.
“أنا محارب إيدون”.
“ومحـ، محارب إيدون؟” قالت المرأة مرة أخرى مع وجه خائر. لقد أعجب بحقيقة أنها تشعر بالقلق من الشخص الذي أنقذها بدلاً من الفرار أولاً ، كما أنها كانت تحمي الأطفال الثلاثة عندما كان من الصعب حماية نفسها.
أصبح كل من تم إجلاؤهم والجنود في حيرة من أمرهم ونظروا إلى الاتجاه الذي أشارت إليه إنغريد. أولئك الذبن لديها بصر جيد إستطاعوا أن يدركوا أن علم الجيش كان لديه تفاحة ذهبية محفورة فيه.
ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت لشرح الأمور واحدا تلو الآخر وكان من المحرج الاستمرار في التحدث بنغمة التمثيل هذه. بسبب ذلك وضع تاي هو شفتيه على جبين المرأة ، التي كانت لا تزال تحمل ملامح طفولية ، بدلاً من أن يشرح أي شيء آخر.
“إذا لم ينجح الأمر جيدًا فسأخذ المسؤ … دعنا نذهب!”
“دعي بركة إيدون ترافقك”.
‘حسنًا ، سيكون ذلك أفضل’
لأنه استخدم قوة إله ، أشرق ضوء ذهبي على جبين المرأة للحظة. لقد نظرت في تاي هو مع وجه مندهش حقًا ولكن بعد ذلك إحمرت وأومئت. لقد ركبت بسرعة على رولو وأمسكت باللجام.
ذلك لأن الموتى لم يتمكنوا من السباحة. سيكون لديهم المزيد من الفرص للبقاء على قيد الحياة بعد ذلك.
“أوه أودين!” صرخ الأشخاص الذين تم إجلاؤهم ودخلوا القلعة. بدا الأمر كما لو كان لأنهم شهدوا معجزة فالكيري ومحاربي فالهالا ، لأنه لم يكن هناك أحد يقاتل من أجل الدخول إلى الداخل أولاً. من الواضح أنه لم يكن هناك من سحق حتى الموت.
“اذهب رولو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فالكيري”!
“سأكون في انتظارك في القلعة! يا محارب إيدون!” صاحت المرأة بتعبير متأثر ، كما صرخ الأطفال الذين يقفون وراءها شيئًا ما. في حين أن رولو فقط كان يرتدي تعبيرًا غير راضٍ ، إلا أن تاي هو لوح بيده مرة واحدة وإستدار لإلقاء نظرة على الموتى.
“إنها فالكيري!” صرخ الناس الذين كانوا فوق القلعة وأسفلها. نظرت الفالكيري – إنغريد ، التي كانت لا تزال مغطات بالضوء الأزرق ، إلى بلوتان.
عد تاي هو عدد القتلى. على الرغم من أن رولو كان سريعًا ، إلا أنهم كانوا لا يزالون بعيدين. يبدو كما لو أن أولئك الذين كانوا محاصرين سيتم إنهائهم من قبل الموتى في أي وقت.
في الواقع ، لم يكن الهروب بهذه الصعوبة. يمكن أن يتحول إلى صقر فقط.
“هيا ، سوف يأخذك الغريفون إلى القلعة”.
كاترين ، الذي كان اسم أول ميناء في كاليك ، تعرض للهجوم عدة مرات من قبل أولئك الذين سعوا إلى ثروتها وازدهارها.
لكنه دخل بالفعل في عمق الغابة. الأنقضاض نحو القلعة والتخلص من الكوتى في نفس الوقت سيكون مفيدًا للمحاربين الآخرين.
[الملحمة: إنقضاض المحارب كالعاصفة تماما]
“ولكـ ، ولكن!” صاح بلوتان على عجل. حتى لو كان أمر فالكيري ، فهناك أوامر يجب عليه ولا يجب عليه اتباعها. كان أهم شيء بالنسبة لبلوتان هو سلامة وحياة الناس المقيمين في كاترين.
ترافق تاي هو بالبرق والعواصف وقفز أسفل البرج. نشر النار مع رونفانغ وإنقض بين الموتى. لم يمكن لأحد أن يوقف تاي هو ، كما لو أنه أصبح بالفعل القصة الأصلية لهذه الملحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن ذلك لم يكن سهلا. كان الآن عندما كان البحر في أبرد حالاته .. إضافة إلى ذلك ، كان هناك الكثيرون الذين رافقهم رضع وأطفال. كان من المشكوك فيه أن يكون الأطفال الصغار قادرين على تحمل السباحة.
وكانت هناك عيون كانت تنظر إلى تاي هو من مكان بعيد.
عندما سمع الذين تم إجلاؤهم هذه الكلمات، التي بدت وكأنها كانت تخبرهم بالموت ، صرخوا بشدة. ركض بعضهم نحو البحر ، كما لو لم يكن هناك جواب. يبدو أنهم كانوا يخططون لدخول كاترين ، حتى لو اضطروا للسباحة.
كانت عيون مليئة بالغضب والكراهية ، وليس بالدهشة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات