جوهرة التغير السماوية 85

عندما تشكل قوس السيد الاعلي وسط سحابة من الضباب الجليدي ، حوّله تشو وى تشينغ إلى يده اليسرى ، واستقر ذراعه بثبات عندما رفعه. في ذلك الوقت ، يمكن رؤية الكسندريت عين القط الملونة حول معصمه الأيسر بوضوح محاطًا بالكهرباء الزرقاء الطاحنة المشرقة.

وبحلول هذا الوقت ، كانت شانجوان بينغر قد وقفت بالفعل في مسافة ، و قوس السيد العلي في يديها و تطلق الأسهم دون توقف ، استخدمت مهارة الاطلاق السريع إلى أقصى حد ممكن. وفي تلك الفترة القصيرة ، أطلقت أكثر من 30 سهماً ، مما أدى إلى قمع الجنود من مطاردة تشو وي تشينغ بمفرده.

عندما ركز تشو وى تشينغ إرادته ، تحركت جوهرة الكسندريت عين القط بهدوء وانزلقت إلى المقبس الموجود على منصة قوس السيد الاعلي . على الفور ، تحول القوس الأبيض الضبابي إلى اللون الأزرق اللامع ، حتى إلى أسفل الوتر. شعر تشو وى تشينغ بشعور بالخدر في جسده كما لو كان يعاني من صدمة كهربائية بسيطة ، حيث انحرفت مسامير الكهرباء حول معصمه ، وتدفقت نحو جسم القوس في ضوء لامع.

الشخص الذي تحدث بشكل طبيعي كان الأمير التاسع لإمبراطورية كاليس ، باي جيو ، والشخصيات العشرة الأخرى هي سادة الجواهر الأخرى في المعسكر. لا يمكن لأحد أن يكون في مزاج جيد بعد أن استيقظ من النوم العميق فجأة ، ناهيك عن الشعور بالذهول مستيقظا في خوف. كانت خيمة باي جيو قريبة من الخيمة الكبيرة التي كان هدفها تشو وى تشينغ ، ولم يكن الانفجار الهائل قد أعطى له صدمة كبيرة فقط لدرجة أنه استيقظ ، لكنه كان حتى بلل سرواله. ونتيجة لذلك ، كان غاضبا لدرجة أن وجهه أصبح شاحبًا ، وسرعان ما غيّر سرواله وهرع إلى الخارج ، مما جعل “اسياد الجواهر ” يعتنو بمطاردة الجنون.

“من هناك ؟!” صرخ فجأة احد من الأسفل ، تبعه خطى سريعة من مسافة متجهة نحو برج المراقبة.

سحب قوس السيد الاعلي إلى الحد الأقصى ،الضوء الساطع الذي يعكس ويتناقض مع ضوء القمر وضوء النجوم في السماء.. استطاعت شانجوان بينغر رؤية كل شيء بوضوح من بعيد ، ومع وجود تشو وي تشينغ على قمة برج المراقبة ، فإنها لم تبق بعيدة. وبعد إطلاق السهام سهم بعد سهم من مسافة بعيدة ، كانت تصيب الجنود بشكل فردي بينما كانوا يحاولون تسلق برج المراقبة للوصول إليه.

والآن بعد أن كان تشو وى تشينغ يقف عاليا على برج المراقبة للحصول على رؤية جيدة ، فإن ذلك يعني أيضا أن الآخرين سيكونون قادرين على اكتشافه بسهولة. عادة ، سيكون ظلام الليل تغطية كافية له. ومع ذلك ، الآن بعد أن كان يستعد لاستخدام تقنية الجوهرة العنصرية و الفيزيائية فيوجن ، مما تسبب في أن يسطع قوس السيد الاعلي بي براقة ، كيف لا يمكن رؤيته؟

عندما رسم تشو وى تشينغ قوس السيد الاعلي ، شعر كما لو أن جسده بأكمله لديه قوة شفط قوية على محيطه. بدت القوة وكأنها تستمد طاقة البرق من المناطق المحيطة به ، ويبدو أن القوة المدمرة لها كانت عبارة عن عبوة متفجرة جاهزة للتفيجر في أي لحظة.

(فيوجن تعني اندماج)

“لنذهب !” اعطاء تشو وي تشينغ إشار إلى شانجوان بينغر. كلاهما على الفور هربو بسرعة قصوى ، ولم ينظرو إلى الوراء.

أخذ نفسا عميقا ، مع دوامات الطاقة الأربعة في نقاط الموت الوخز بالإبر التي تدور بسرعة قصوى ، وسحب ببطء الوتر إلى الخلف بصعوبه للغاية من قوس السيد الأعلى .. في الواقع ، تأثر جسم سهم النجوم الذي كان يطرقه في هذه المرحلة، وتحول إلى لون أزرق خارق.

ابتسم تشو وي تشينغ ابتسامة عريضة وقال: “لقد أكملت بنجاح تخزين جميع المهارات لجوهرتي العنصرية الأولى . تذكري هذا السهم الذي أنقذ حياتك؟ كان ذلك باستخدام سمة الظلام ، المسمى ” لمسة من الظلام” ، ورأيت بالفعل كيف تتوافق مع تقنية الاندماج في قوس السيد الاعلي . ”

عندما رسم تشو وى تشينغ قوس السيد الاعلي ، شعر كما لو أن جسده بأكمله لديه قوة شفط قوية على محيطه. بدت القوة وكأنها تستمد طاقة البرق من المناطق المحيطة به ، ويبدو أن القوة المدمرة لها كانت عبارة عن عبوة متفجرة جاهزة للتفيجر في أي لحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، دق فجأة هدير هائل هز روح الجميع. امتلأت السماء بأكملها بصاعقة هائلة من البرق الأزرق ، واضحة جداً في الليل الأسود. مثل نيزك منحدر، طارت الصاعقة الزرقاء مباشرة الي وسط معسكر كاليس .

كان جنود الدوريات يتقاضون الآن للأسف ، لم يكن هناك أي رماة بين الجنود الذين يقومون بدوريات ، وكان بإمكانهم تسلق برج المراقبة بأسرع ما يمكن.

في الانفجار العنيف الذي أعقب ذلك ، انفجرت على الفور خيمة كبيرة على بعد كيلومتر واحد والتي استهدفها تشو وي تشينغ على الفور بصوت يصم الآذان. إذا كان للمرء أن يلاحظ من فوق ، فإن انفجار الخيمة تسبب في حلقة من الضوء الأزرق لتتحول الي الصفر من الانفجار. نشأت النيران عليها وسمع صرخات وصرخات.

سحب قوس السيد الاعلي إلى الحد الأقصى ،الضوء الساطع الذي يعكس ويتناقض مع ضوء القمر وضوء النجوم في السماء.. استطاعت شانجوان بينغر رؤية كل شيء بوضوح من بعيد ، ومع وجود تشو وي تشينغ على قمة برج المراقبة ، فإنها لم تبق بعيدة. وبعد إطلاق السهام سهم بعد سهم من مسافة بعيدة ، كانت تصيب الجنود بشكل فردي بينما كانوا يحاولون تسلق برج المراقبة للوصول إليه.

وبحلول هذا الوقت ، كانت شانجوان بينغر قد وقفت بالفعل في مسافة ، و قوس السيد العلي في يديها و تطلق الأسهم دون توقف ، استخدمت مهارة الاطلاق السريع إلى أقصى حد ممكن. وفي تلك الفترة القصيرة ، أطلقت أكثر من 30 سهماً ، مما أدى إلى قمع الجنود من مطاردة تشو وي تشينغ بمفرده.

* كلانك* * كلانك * * كلانك * دق صوت خارق من جرس التنبيه ، وامتد على الفور في جميع مخيم إمبراطورية كاليس بأكمله ، هذا المخيم من عدة عشرات الآلاف من الجنود غارق في حالة من الفوضى بسبب تشو وي تشينغ وحده .

عندما ركز تشو وى تشينغ إرادته ، تحركت جوهرة الكسندريت عين القط بهدوء وانزلقت إلى المقبس الموجود على منصة قوس السيد الاعلي . على الفور ، تحول القوس الأبيض الضبابي إلى اللون الأزرق اللامع ، حتى إلى أسفل الوتر. شعر تشو وى تشينغ بشعور بالخدر في جسده كما لو كان يعاني من صدمة كهربائية بسيطة ، حيث انحرفت مسامير الكهرباء حول معصمه ، وتدفقت نحو جسم القوس في ضوء لامع.

في تلك اللحظة ، دق فجأة هدير هائل هز روح الجميع. امتلأت السماء بأكملها بصاعقة هائلة من البرق الأزرق ، واضحة جداً في الليل الأسود. مثل نيزك منحدر، طارت الصاعقة الزرقاء مباشرة الي وسط معسكر كاليس .

عند الاستماع إلى كلماته ، كان التشويق البارد يمر بقلب شانجوان بينغر. علمت أنه إذا حاربت مع تشو وي تشينغ في معركة واحد مقابل واحد الآن ، فإنه من المحتمل أن يخسر لها. بعد كل شيء ، كان لديها ميزة كبيرة من حيث كمية الطاقة السماوية ، وكان لها أيضا دفعة من مجموعة إضافية من الجواهر السماوية. ومع ذلك ، فإنها يمكن أن تتخيل بمجرد أن يزرع تشو وي تشينغ أكثر ويحصل على طاقة كافية لستخدام جميع مهاراته ، من شأنه أن يكون مرعبا للغاية. مع الميزة التي يتمتع بها من وجود سمات عنصرية متعددة ، لم يكن بحاجة حتى للتعاون مع أي شخص ، ويمكنه فعل ذلك بنفسه من خلال الجمع بين المهارات والتآزر.

لم ينظر تشو وى تشينغ حتى إلى نتائج إضرابه ، حيث قام بسرعة بإطلاق ثلاثة سهام عاديين أخرى لابعاد الجنود المتسلقين ، ثم بقدمه اليمنى يقفز بقوة على أرضية برج المراقبة ، أطلق نفسه في الهواء.

الشخص الذي تحدث بشكل طبيعي كان الأمير التاسع لإمبراطورية كاليس ، باي جيو ، والشخصيات العشرة الأخرى هي سادة الجواهر الأخرى في المعسكر. لا يمكن لأحد أن يكون في مزاج جيد بعد أن استيقظ من النوم العميق فجأة ، ناهيك عن الشعور بالذهول مستيقظا في خوف. كانت خيمة باي جيو قريبة من الخيمة الكبيرة التي كان هدفها تشو وى تشينغ ، ولم يكن الانفجار الهائل قد أعطى له صدمة كبيرة فقط لدرجة أنه استيقظ ، لكنه كان حتى بلل سرواله. ونتيجة لذلك ، كان غاضبا لدرجة أن وجهه أصبح شاحبًا ، وسرعان ما غيّر سرواله وهرع إلى الخارج ، مما جعل “اسياد الجواهر ” يعتنو بمطاردة الجنون.

* انفجار * – * كان الانفجار الذي اندلع لأول مرة من صاعقة البرق الزرقه. على الرغم من أن الهدف كان على بعد كيلومتر واحد ، إلا أن قوة وسرعة السهم الذي تم اطاقه من قوس السيد الاعلي كان مرعباً للغاية.

* كلانك* * كلانك * * كلانك * دق صوت خارق من جرس التنبيه ، وامتد على الفور في جميع مخيم إمبراطورية كاليس بأكمله ، هذا المخيم من عدة عشرات الآلاف من الجنود غارق في حالة من الفوضى بسبب تشو وي تشينغ وحده .

في الانفجار العنيف الذي أعقب ذلك ، انفجرت على الفور خيمة كبيرة على بعد كيلومتر واحد والتي استهدفها تشو وي تشينغ على الفور بصوت يصم الآذان. إذا كان للمرء أن يلاحظ من فوق ، فإن انفجار الخيمة تسبب في حلقة من الضوء الأزرق لتتحول الي الصفر من الانفجار. نشأت النيران عليها وسمع صرخات وصرخات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لصوت الهادر الأخير ، كان في الواقع بسبب تشو وي تشينغ دمير برج المراقبة. إن أرضية الجزء الأعلى من برج المراقبة قد تفككت بالفعل عندما داسها بقوة ، بينما استخدم القوة المضاوية لإطلاق نفسه.

سرعان ما تبعها أربعة انفجارات أصغر ، ثلاثة منها كانت بسبب الأسهم الثلاثة الأخيرة التي أطلقها تشو وي تشينغ . لم يزعج حتى عناء التصويب ، وأطلقوا السهام عليهم حيث تم تكديس المزيد من الجنود. مع التأثير المتفجر لـ “قوس السيد الاعلي ” ، على الرغم من أن تشو وى تشينغ لم يستفد من أي مهارات الجوهرة العنصرية ، إلا أن الأسهم كانت مميتة للغاية ، انفجرت في وسط جميع جنود كاليس الوافدين وتسببت في وقوع عشرة إصابات على الأقل إضراب.

عند الاستماع إلى كلماته ، كان التشويق البارد يمر بقلب شانجوان بينغر. علمت أنه إذا حاربت مع تشو وي تشينغ في معركة واحد مقابل واحد الآن ، فإنه من المحتمل أن يخسر لها. بعد كل شيء ، كان لديها ميزة كبيرة من حيث كمية الطاقة السماوية ، وكان لها أيضا دفعة من مجموعة إضافية من الجواهر السماوية. ومع ذلك ، فإنها يمكن أن تتخيل بمجرد أن يزرع تشو وي تشينغ أكثر ويحصل على طاقة كافية لستخدام جميع مهاراته ، من شأنه أن يكون مرعبا للغاية. مع الميزة التي يتمتع بها من وجود سمات عنصرية متعددة ، لم يكن بحاجة حتى للتعاون مع أي شخص ، ويمكنه فعل ذلك بنفسه من خلال الجمع بين المهارات والتآزر.

أما بالنسبة لصوت الهادر الأخير ، كان في الواقع بسبب تشو وي تشينغ دمير برج المراقبة. إن أرضية الجزء الأعلى من برج المراقبة قد تفككت بالفعل عندما داسها بقوة ، بينما استخدم القوة المضاوية لإطلاق نفسه.

والآن بعد أن كان تشو وى تشينغ يقف عاليا على برج المراقبة للحصول على رؤية جيدة ، فإن ذلك يعني أيضا أن الآخرين سيكونون قادرين على اكتشافه بسهولة. عادة ، سيكون ظلام الليل تغطية كافية له. ومع ذلك ، الآن بعد أن كان يستعد لاستخدام تقنية الجوهرة العنصرية و الفيزيائية فيوجن ، مما تسبب في أن يسطع قوس السيد الاعلي بي براقة ، كيف لا يمكن رؤيته؟

وبحلول هذا الوقت ، كانت شانجوان بينغر قد وقفت بالفعل في مسافة ، و قوس السيد العلي في يديها و تطلق الأسهم دون توقف ، استخدمت مهارة الاطلاق السريع إلى أقصى حد ممكن. وفي تلك الفترة القصيرة ، أطلقت أكثر من 30 سهماً ، مما أدى إلى قمع الجنود من مطاردة تشو وي تشينغ بمفرده.

سرعان ما تبعها أربعة انفجارات أصغر ، ثلاثة منها كانت بسبب الأسهم الثلاثة الأخيرة التي أطلقها تشو وي تشينغ . لم يزعج حتى عناء التصويب ، وأطلقوا السهام عليهم حيث تم تكديس المزيد من الجنود. مع التأثير المتفجر لـ “قوس السيد الاعلي ” ، على الرغم من أن تشو وى تشينغ لم يستفد من أي مهارات الجوهرة العنصرية ، إلا أن الأسهم كانت مميتة للغاية ، انفجرت في وسط جميع جنود كاليس الوافدين وتسببت في وقوع عشرة إصابات على الأقل إضراب.

“لنذهب !” اعطاء تشو وي تشينغ إشار إلى شانجوان بينغر. كلاهما على الفور هربو بسرعة قصوى ، ولم ينظرو إلى الوراء.

(فيوجن تعني اندماج)

في هذه اللحظة ، تحرك عشرة اشخاص من جيش كاليس ، وكان من الممكن سماع أحدهم وهو يصرخ: “يحرق مخزن الحبوب! شياو يي ، اذهب ونظم فريق لاخماد الحرائق وانقاذ بقدر ما تستطيع! ما تبقى منكوم ، اتبعني. يجب ألا نسمح لهم بالفرار! ”

“تلك التي استخدمتها اليوم هي المهارة الهجومية الوحيدة التي لدي ، وتمكنت من الحصول عليها من الوحش السماوي في المرحلة زونغ الذي لا أعرف اسمه ، ووجدته في الباب الأخير الذي لديه مختلف غير معروف أو متحور الحش السماوي . وتدعى اسم المهارة “البرق المتفجر” ، وهو في الأصل مهارة قوية. ومع ذلك ، عند استخدامها مع قوس السيد الاعلي ، فإنه في الواقع لديها تغيير مثير للإعجاب. بمجرد التفكير ، “البرق المتفجر ” له تأثير قوي و متفجر من جانبها إلى جانب السمة البرق. التأثير التفجيري لقوس السيد الاعلي ، ومع هذا التأثير المتفجر المزدوج ، كيف لا يمكن أن يحدث انفجار ضخم؟

الشخص الذي تحدث بشكل طبيعي كان الأمير التاسع لإمبراطورية كاليس ، باي جيو ، والشخصيات العشرة الأخرى هي سادة الجواهر الأخرى في المعسكر. لا يمكن لأحد أن يكون في مزاج جيد بعد أن استيقظ من النوم العميق فجأة ، ناهيك عن الشعور بالذهول مستيقظا في خوف. كانت خيمة باي جيو قريبة من الخيمة الكبيرة التي كان هدفها تشو وى تشينغ ، ولم يكن الانفجار الهائل قد أعطى له صدمة كبيرة فقط لدرجة أنه استيقظ ، لكنه كان حتى بلل سرواله. ونتيجة لذلك ، كان غاضبا لدرجة أن وجهه أصبح شاحبًا ، وسرعان ما غيّر سرواله وهرع إلى الخارج ، مما جعل “اسياد الجواهر ” يعتنو بمطاردة الجنون.

والآن بعد أن كان تشو وى تشينغ يقف عاليا على برج المراقبة للحصول على رؤية جيدة ، فإن ذلك يعني أيضا أن الآخرين سيكونون قادرين على اكتشافه بسهولة. عادة ، سيكون ظلام الليل تغطية كافية له. ومع ذلك ، الآن بعد أن كان يستعد لاستخدام تقنية الجوهرة العنصرية و الفيزيائية فيوجن ، مما تسبب في أن يسطع قوس السيد الاعلي بي براقة ، كيف لا يمكن رؤيته؟

“ليتل فاتي ، ما هي تلك المهارة التي استخدمتها للتو؟ لماذا كان هناك مثل هذا التأثير الهائل؟ ”سألت شانجوان بينغر بفضول بينما ركضوا من اجل التراجع. على الرغم من أنها كانت بعيدة جداً ، إلا أن الانفجار الهائل أعطى لها صدمة.

ابتسم تشو وي تشينغ ابتسامة عريضة وقال: “لقد أكملت بنجاح تخزين جميع المهارات لجوهرتي العنصرية الأولى . تذكري هذا السهم الذي أنقذ حياتك؟ كان ذلك باستخدام سمة الظلام ، المسمى ” لمسة من الظلام” ، ورأيت بالفعل كيف تتوافق مع تقنية الاندماج في قوس السيد الاعلي . ”

ابتسم تشو وي تشينغ ابتسامة عريضة وقال: “لقد أكملت بنجاح تخزين جميع المهارات لجوهرتي العنصرية الأولى . تذكري هذا السهم الذي أنقذ حياتك؟ كان ذلك باستخدام سمة الظلام ، المسمى ” لمسة من الظلام” ، ورأيت بالفعل كيف تتوافق مع تقنية الاندماج في قوس السيد الاعلي . ”

(فيوجن تعني اندماج)

“تلك التي استخدمتها اليوم هي المهارة الهجومية الوحيدة التي لدي ، وتمكنت من الحصول عليها من الوحش السماوي في المرحلة زونغ الذي لا أعرف اسمه ، ووجدته في الباب الأخير الذي لديه مختلف غير معروف أو متحور الحش السماوي . وتدعى اسم المهارة “البرق المتفجر” ، وهو في الأصل مهارة قوية. ومع ذلك ، عند استخدامها مع قوس السيد الاعلي ، فإنه في الواقع لديها تغيير مثير للإعجاب. بمجرد التفكير ، “البرق المتفجر ” له تأثير قوي و متفجر من جانبها إلى جانب السمة البرق. التأثير التفجيري لقوس السيد الاعلي ، ومع هذا التأثير المتفجر المزدوج ، كيف لا يمكن أن يحدث انفجار ضخم؟

(فيوجن تعني اندماج)

“للأسف ، مع الطاقة السماوية المحدودة المتوفرة لدي ، لا يمكنني استخدام سوى تقنية اندماج واحدة بغض النظر عن المهارة التي أستخدمها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإنني سأقوم بإطلاق النار مراراً وتكراراً من المهارات “.

عندما ركز تشو وى تشينغ إرادته ، تحركت جوهرة الكسندريت عين القط بهدوء وانزلقت إلى المقبس الموجود على منصة قوس السيد الاعلي . على الفور ، تحول القوس الأبيض الضبابي إلى اللون الأزرق اللامع ، حتى إلى أسفل الوتر. شعر تشو وى تشينغ بشعور بالخدر في جسده كما لو كان يعاني من صدمة كهربائية بسيطة ، حيث انحرفت مسامير الكهرباء حول معصمه ، وتدفقت نحو جسم القوس في ضوء لامع.

عند الاستماع إلى كلماته ، كان التشويق البارد يمر بقلب شانجوان بينغر. علمت أنه إذا حاربت مع تشو وي تشينغ في معركة واحد مقابل واحد الآن ، فإنه من المحتمل أن يخسر لها. بعد كل شيء ، كان لديها ميزة كبيرة من حيث كمية الطاقة السماوية ، وكان لها أيضا دفعة من مجموعة إضافية من الجواهر السماوية. ومع ذلك ، فإنها يمكن أن تتخيل بمجرد أن يزرع تشو وي تشينغ أكثر ويحصل على طاقة كافية لستخدام جميع مهاراته ، من شأنه أن يكون مرعبا للغاية. مع الميزة التي يتمتع بها من وجود سمات عنصرية متعددة ، لم يكن بحاجة حتى للتعاون مع أي شخص ، ويمكنه فعل ذلك بنفسه من خلال الجمع بين المهارات والتآزر.

وبحلول هذا الوقت ، كانت شانجوان بينغر قد وقفت بالفعل في مسافة ، و قوس السيد العلي في يديها و تطلق الأسهم دون توقف ، استخدمت مهارة الاطلاق السريع إلى أقصى حد ممكن. وفي تلك الفترة القصيرة ، أطلقت أكثر من 30 سهماً ، مما أدى إلى قمع الجنود من مطاردة تشو وي تشينغ بمفرده.