الفصل 34 خاتم الاخفاء (1)
ضحك مو أون وقال : “أيضاً ، ألم تقل بأن هويان آوبو هو معلمك؟ هذا الزميل العجوز لديه الكثير من الأشياء الجيدة ، لا تكن مؤدبًا له! … اذهب الآن! شو! ”
شعر هوا فنغ بالحيرة عندما سأل: “ماذا أريد؟”
كان تشو وى تشينغ يمسك أيدي مو اون بإحكام وأخذ نفسا عميقا وأمسك رأسه وكأنه يهدئ نفسه: “يا معلم ، لا أستطيع أن أتحمل أن أتركك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت ، توقف تشو وى تشينغ ، الذي كان قد سار بالفعل على مسافة بعيدة ، فجأة ، ونظر نحو وحدة القوس السماوي مع ابتسامة شريرة ضخمة على وجهه ، وأعطى ضحكة صغيرة بينما تمتم في نفسه: “أنا فقط خائف انكم جميعا سوف تنسوني ، لم أقصد مزحة لكم جميعا! اي… ليس مقصودًا … بالتأكيد ليس مخططًا له… ولم يكن مع سبق الإصرار. هيه هيه.”
تجمّدت ابتسامة مو إون ، وتحوّلت تعابيره ببطء أيضًا. “الوغد الصغير ، أنا أيضا لا أستطيع اتحمل أن تغادر!
“آه؟” سماعها تقول ، سقط وجه تشو وى تشينغ وقال بغرور: “ألا يعني ذلك أننا سوف نفترق لمدة 5 أشهر؟”
غمز تشو وى تشينغ وقال: “ثم … هل سأبقى فقط؟”
بعد أن احتفظ بـ دا هوانغ و هو هوانغ في خاتم التخزين ، ، توجه تشو وي تشينغ و شانجوان بينغر إلى مدينة القوس السماوية . ووفقاً لهوا فين ، فإنهم سيتوجهون إلى إمبراطورية في لي ليخضعوا لخطوتهم التالية من التعلم والتدريب.
صرخ جميع أعضاء وحدة القوس السماوي بغضب بصوت واحد: “لا!”
رسالة يي شي: “اللورد نائب القائد ، في الواقع أعرف أن قلبك الداخلي يجب أن يكون في الألم. كمتخنث ، وجميلة في ذلك ، أنت مختلف جدا عن الجميع! ومع ذلك ، يجب أن أقول لك الحقيقة. لطالما أحب مدرسي الكثير ، لكنه كان دائما محرجا من قول ذلك. السبب وراء بقائه دائمًا هو بسببك! هل تعلم أنه احتفظ بصورة لك ، وعمقًا في الليل ، كان دائمًا يحدق في الصورة و “يدرب يديه”. تنهد … حتى إذا كنت لا تحبه ، فعليك أن تعلمه. إنه بالفعل كبير في السن ، إذا استمر في “تدريب يديه” على هذا القدر ، فهذا ليس جيدًا لجسده! ”
غادر تشو وى شينغ و شانجوان بينغر أخيراً المخيم كرها، وعندما عاد أعضاء وحدة القوس السماوي إلى غرفهم بدلاً من ذلك ، وجدوا جميعهم رساله على طاولاتهم ، من تشو وي تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطاب هان مو: “الأخ مو ، أشعر بالحرج قليلاً لأن أقول هذا ، لكن بما أنني سأغادر ، فعليني أن أخبركم بالحقيقة. السهام المائة من سبائك التيتانيوم التي طلبتها حسب الطلب ، شعرت أنها كانت جيدة جدا ، لذلك اقترضتها لاستخدامها. سوف أستعيرها لمئة سنة أو نحو ذلك. بما اننا إخوة ، ليس هناك حاجة لأي شكر. في الحقيقة ، أعلم أنك أردت دائمًا تقديم الهدايا إليّ ، أليس كذلك؟ ”
كما فتحت هوا فنغ رسالته ، ورأى فقط 2 خطوط بسيطة مكتوب عليها. “القائد ، أعلم أنك تحب دائمًا والدي ، لكنني أعلم أيضًا أنه من خلال مزاج والدي ، لن يقوم أبداً بالمثل. ومع ذلك ، فقط لتحقيق رغبتك ، سادعوك لأم الصغيره مرة واحدة. سنغادر أنا و بينغر ، لكنني ساتسبب في مشكلة للمرة الأخيرة لك. سأثبت ذلك ، ليس فقط بسبب أن وحدة القوس السماوي أصبحت فوضويًا جدًا! ”
كان لا يزال هناك خمسة أشهر أخرى حتى بدأ الفصل الدراسي الجديد في الأكاديمية العسكرية ف مبرطورية فيي لي ، لكن هوا فنغ أعادهم إلى مدينة القوس السماوية مقدمًا. كان السبب الرئيسي هو أن يتوجه تشو وي تشينغ إلى امبرطورية في لي مدينه الطل الطائره أولاً. بعد كل شيء ، كان بالفعل ستة عشر عاما من العمر ، وكان الوقت قد حان بالنسبة له للدراسة تحت هويان اوبو كما وعد. علاوة على ذلك ، لم يكن لا يزال يمتلك معدات مدمجة أو مهارات مخزنة لمجموعته الثانية من الجواهر السماوية.
عندما قرأ هوا فنغ الرسالة ، وجد نفسه بشكل محرج بين الضحك والدموع ، عندما دق فجأة على باب منزله فجأة. قالت “تعال”.
رسالة يي شي: “اللورد نائب القائد ، في الواقع أعرف أن قلبك الداخلي يجب أن يكون في الألم. كمتخنث ، وجميلة في ذلك ، أنت مختلف جدا عن الجميع! ومع ذلك ، يجب أن أقول لك الحقيقة. لطالما أحب مدرسي الكثير ، لكنه كان دائما محرجا من قول ذلك. السبب وراء بقائه دائمًا هو بسببك! هل تعلم أنه احتفظ بصورة لك ، وعمقًا في الليل ، كان دائمًا يحدق في الصورة و “يدرب يديه”. تنهد … حتى إذا كنت لا تحبه ، فعليك أن تعلمه. إنه بالفعل كبير في السن ، إذا استمر في “تدريب يديه” على هذا القدر ، فهذا ليس جيدًا لجسده! ”
دخلت العشب الصغير من الخارج ، على الرغم من أنها كانت تخجل من اللون الأحمر حيث قالت: “إذا كنت تريد ذلك ، فستحتاج فقط إلى إخباري ، كيف يمكن أن لا أعطيها لك؟”
رفع تشو وى تشينغ يده اليمنى ، و جوهره عين القط الذهبيه على إصبعه تومض ، مما أدى إلى تألق شوععين من الضوء الأصفر على الدببين. مع توهج الضوء ، اختفى الزملين الكبيران.
شعر هوا فنغ بالحيرة عندما سأل: “ماذا أريد؟”
شعر هوا فنغ بالحيرة عندما سأل: “ماذا أريد؟”
عقدت العشب الصغير الرسالة في يديها بخجل ، وعندما أخذها هوا فنغ ، رآها مكتوب عليها: “الاخت الكبيره العشب الصغير ، في الواقع ، في الواقع القائد يحبك كثيرا . رأيته بالأمس يسرق ملابسك الداخلية التي تركتها حتى تجف ويخفيها تحت وسادته “.
وجاءت الدببة المتعبة وهي تلهث و تتأرجح نحو تشو وي تشينغ ، وهوما يودعيبون برؤوسهم على جسد تشو وي تشينغ ، مع مظهر وفخره من الوحش السماوي مرحلة زونغ . تم تربيه هذين الزملاء الصغار معا من قبل تشو وي تشينغ و شانجوان بينغر ،ولكن أكثر ما خافوا منه كانت فات كات . في كثير من الأحيان ، إذا أعطيت فات كات هديرًا منخفضًا ، فإن الاثنين كانا يستلقيان على الأرض بيديهما يغطيان رؤوسهما ، ويبدو شكلهوم يرثى له للغاية.
ارتعدت يد هوا فنغ وهو ينظر إلى العشب الصغير ، الذي كانت تنظر إليه بالحنان والحب في عينيها ، وظهرت ثلاثة خطوط سوداء فوق رأسه وهو يصر أسنانه وقال: “تشو … وي … تشينغ … !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سالت شانجوان بينغر بحيره: “ما هو”؟”
أما بالنسبة لرسائل الآخرين ، فهي على النحو التالي.
كان لا يزال هناك خمسة أشهر أخرى حتى بدأ الفصل الدراسي الجديد في الأكاديمية العسكرية ف مبرطورية فيي لي ، لكن هوا فنغ أعادهم إلى مدينة القوس السماوية مقدمًا. كان السبب الرئيسي هو أن يتوجه تشو وي تشينغ إلى امبرطورية في لي مدينه الطل الطائره أولاً. بعد كل شيء ، كان بالفعل ستة عشر عاما من العمر ، وكان الوقت قد حان بالنسبة له للدراسة تحت هويان اوبو كما وعد. علاوة على ذلك ، لم يكن لا يزال يمتلك معدات مدمجة أو مهارات مخزنة لمجموعته الثانية من الجواهر السماوية.
رسالة قاو شين: “الأخ شين ، هل عرفت أن يي شي المتخنث في الواقع يحبك ؟ لقد سرقت ملابسك الداخلية أنا لست الشخص الذي يثير المشاكل بسهولة ، ولا أعرف ما هي أعصابك. ومع ذلك ، إذا كنت أنا ، فلن أتمكن بسهولة من الصقوت على هذا النوع من الأشياء! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطاب هان مو: “الأخ مو ، أشعر بالحرج قليلاً لأن أقول هذا ، لكن بما أنني سأغادر ، فعليني أن أخبركم بالحقيقة. السهام المائة من سبائك التيتانيوم التي طلبتها حسب الطلب ، شعرت أنها كانت جيدة جدا ، لذلك اقترضتها لاستخدامها. سوف أستعيرها لمئة سنة أو نحو ذلك. بما اننا إخوة ، ليس هناك حاجة لأي شكر. في الحقيقة ، أعلم أنك أردت دائمًا تقديم الهدايا إليّ ، أليس كذلك؟ ”
رسالة قاو شين: “الأخ شين ، هل عرفت أن يي شي المتخنث في الواقع يحبك ؟ لقد سرقت ملابسك الداخلية أنا لست الشخص الذي يثير المشاكل بسهولة ، ولا أعرف ما هي أعصابك. ومع ذلك ، إذا كنت أنا ، فلن أتمكن بسهولة من السقوط على هذا النوع من الأشياء! ”
رسالة مو اون: “المعلم ، لقد تركت صورة أسفل السرير الخاص بك ، لكنني اسقط عن طريق الخطأ عصيدة عليها الرجاء مساعدتي في تمريرها إلى يي شي”.
خطاب هان مو: “الأخ مو ، أشعر بالحرج قليلاً لأن أقول هذا ، لكن بما أنني سأغادر ، فعليني أن أخبركم بالحقيقة. السهام المائة من سبائك التيتانيوم التي طلبتها حسب الطلب ، شعرت أنها كانت جيدة جدا ، لذلك اقترضتها لاستخدامها. سوف أستعيرها لمئة سنة أو نحو ذلك. بما اننا إخوة ، ليس هناك حاجة لأي شكر. في الحقيقة ، أعلم أنك أردت دائمًا تقديم الهدايا إليّ ، أليس كذلك؟ ”
بدأت شانجوان بينغر ، تنظر إلى يملاك جسد كبير وبصحة جيدة ، وبنفسه الشجاعه نظر اليها تشو وى تشينغ ، وأومأت بإخلاص حين قالت: “في الواقع. على الرغم من أن عمرك لا يتجاوز 16 عامًا ، إلا أن معظم الرجال البالغين لن يكونوا طويلين أو عضليين مثلما أنت. بالطبع يمكنك أن تعتبر رجلاً حقيقياً الآن. ”
رسالة يي شي: “اللورد نائب القائد ، في الواقع أعرف أن قلبك الداخلي يجب أن يكون في الألم. كمتخنث ، وجميلة في ذلك ، أنت مختلف جدا عن الجميع! ومع ذلك ، يجب أن أقول لك الحقيقة. لطالما أحب مدرسي الكثير ، لكنه كان دائما محرجا من قول ذلك. السبب وراء بقائه دائمًا هو بسببك! هل تعلم أنه احتفظ بصورة لك ، وعمقًا في الليل ، كان دائمًا يحدق في الصورة و “يدرب يديه”. تنهد … حتى إذا كنت لا تحبه ، فعليك أن تعلمه. إنه بالفعل كبير في السن ، إذا استمر في “تدريب يديه” على هذا القدر ، فهذا ليس جيدًا لجسده! ”
ومع اقترابهم من حافة غابة النجوم ، أشار تشو وى تشينغ إلى الدببين ، قائلاً: “تعال هنا ، دا هوانغ ، هو هوانغ.”
خطاب لوه كه دي: “شي شو ، في ذلك اليوم سمعت عن غير قصد القائد يتحدث إلى نفسه في غرفته. في وحدتنا القوس السماوي ، أنت فقط وهو رقيق بما فيه الكفاية ، وقال أيضًا إن والدي أصبح عجوز جدًا بالفعل ، وأنه لا ينبغي عليه أن يحلم بالحلم المستحيل. على هذا النحو ، قرر تغيير هدفه ، لن أقول أكثر من ذلك بكثير ، أنت تعرف ما أعنيه. القائد هو شخص عظيم ، مع مثل هذه النعمة و الاتزان ، أنتما بالفعل مباراة جيدة! ”
“آه؟” سماعها تقول ، سقط وجه تشو وى تشينغ وقال بغرور: “ألا يعني ذلك أننا سوف نفترق لمدة 5 أشهر؟”
رسالة مو اون: “المعلم ، لقد تركت صورة أسفل السرير الخاص بك ، لكنني اسقط عن طريق الخطأ عصيدة عليها الرجاء مساعدتي في تمريرها إلى يي شي”.
كما فتحت هوا فنغ رسالته ، ورأى فقط 2 خطوط بسيطة مكتوب عليها. “القائد ، أعلم أنك تحب دائمًا والدي ، لكنني أعلم أيضًا أنه من خلال مزاج والدي ، لن يقوم أبداً بالمثل. ومع ذلك ، فقط لتحقيق رغبتك ، سادعوك لأم الصغيره مرة واحدة. سنغادر أنا و بينغر ، لكنني ساتسبب في مشكلة للمرة الأخيرة لك. سأثبت ذلك ، ليس فقط بسبب أن وحدة القوس السماوي أصبحت فوضويًا جدًا! ”
بعد مرور ساعة ، نشأت مجموعة من الصرخات الغاضبة من وحدة القوس السماوي. الغريب ، كل منهم بدا مشابها جدا ، ومع صرير على ألاسنان ! “تشو – وى – تشينغ !!!!!”
دحرجت شانجوان بينغر عينيها عليه ، لكنها بدت أكثر سعادة من الواضح. كان تشو وى تشينغ يحاول الضرب بينما كان الحديد ساخنا ، يحاصرها بالقرب من الحميمة ، لكنها ركضت إلى الأمام سريعن مثل ريح العفريت ، وضحكتها الرنانة . ابتسم تشو وى تشينغ ابتسامة عريضة وابتلع ريقه وتوجه إلى الأمام ، ومثل هذا ، مع مطاردة واحدة أخرى ، سارعوا من خلال غابة النجوم نحو المدينة القوس السماوية .
في ذلك الوقت ، توقف تشو وى تشينغ ، الذي كان قد سار بالفعل على مسافة بعيدة ، فجأة ، ونظر نحو وحدة القوس السماوي مع ابتسامة شريرة ضخمة على وجهه ، وأعطى ضحكة صغيرة بينما تمتم في نفسه: “أنا فقط خائف انكم جميعا سوف تنسوني ، لم أقصد مزحة لكم جميعا! اي… ليس مقصودًا … بالتأكيد ليس مخططًا له… ولم يكن مع سبق الإصرار. هيه هيه.”
رسالة قاو شين: “الأخ شين ، هل عرفت أن يي شي المتخنث في الواقع يحبك ؟ لقد سرقت ملابسك الداخلية أنا لست الشخص الذي يثير المشاكل بسهولة ، ولا أعرف ما هي أعصابك. ومع ذلك ، إذا كنت أنا ، فلن أتمكن بسهولة من السقوط على هذا النوع من الأشياء! ”
نظرت شانجوان بينغر إليه بفضول وسألت: “ما الذي يجري؟ ليتل فاتي ، ماذا تتمتم؟
“بينغر ، لنبقى في المنزل لمدة ثلاثة أيام ، وسأقوم بتسوية الخطوبة مع الأميرة ديفويا . بعد ثلاثة أيام ، دعنا نتجه إلى مدينة الطل الطائره معاً ، ماذا عن ذلك؟ ”امسك تشو وي تشينغ يديها ، بدات غير راغبة في المشركه . كانت قد ذهبت منذ فترة لإكمال تخزين مهارتها في قصر المهاره تخزين مهارة جوهرة العنصر الثالث الخاصة بها ، وأخيراً عادت لتوها إلى جانبه ،ومن الطبيعي أنه لا يستطيع أن يتحمل تترك لبضعة أيام أخرى مرة أخرى..
سرعان ما كبح تشو وى تشينغ نفسه قائلا: “لا شيء! “بينغر ‘، ألا تعتقدي أنني اعتبرت بالفعل رجلاً حقيقياً ، كبرت الآن؟”
أما بالنسبة لرسائل الآخرين ، فهي على النحو التالي.
بدأت شانجوان بينغر ، تنظر إلى يملاك جسد كبير وبصحة جيدة ، وبنفسه الشجاعه نظر اليها تشو وى تشينغ ، وأومأت بإخلاص حين قالت: “في الواقع. على الرغم من أن عمرك لا يتجاوز 16 عامًا ، إلا أن معظم الرجال البالغين لن يكونوا طويلين أو عضليين مثلما أنت. بالطبع يمكنك أن تعتبر رجلاً حقيقياً الآن. ”
بعد أن احتفظ بـ دا هوانغ و هو هوانغ في خاتم التخزين ، ، توجه تشو وي تشينغ و شانجوان بينغر إلى مدينة القوس السماوية . ووفقاً لهوا فين ، فإنهم سيتوجهون إلى إمبراطورية في لي ليخضعوا لخطوتهم التالية من التعلم والتدريب.
امتلئ تشو وى تشينغ بالفرح ، وغمز لها وقال: “في هذه الحالة … هل يمكننا أن نفعل … بالفعل؟”
أعطيت له هذه الحلقة المكانية من قبل هوا فنغ ، كان تشو وى تشينغ تخلي عن كل الرواتب من البعثات طوال هذين العامين. في الأصل ، لم يكن من المفترض أن يحصل على جزء من الراتب من المهمات ، ولكن مع زيادة قوته ، بدأت مهاراته في التحكم تلعب دوراً أكبر وتكون مساعدة حاسمة أثناء البعثات. ونتيجة لذلك ، وافق أعضاء وحدة القوس السماوي على منحه راتب أيضًا. لم يكن تشو وى تشينغ يعرف مقدار ما وصل إليه بعد هذين العامين ، ولكن من أجل دا هوانغ و هو هوانغ هذين الزميلين الكبيرين ، لم يكن لديه خيار سوى التخلي عن قطعه وخذ الحلقة المكانية ، حوالي 20 مترا مربعا من الفضاء الدخلي .
سالت شانجوان بينغر بحيره: “ما هو”؟”
شعر هوا فنغ بالحيرة عندما سأل: “ماذا أريد؟”
قال تشو وى تشينغ بفظاعة: “أنت تعرفي … ذلك! نظرًا لأنك ذكرت فعلاً أني رجل حقيقي ، وأنك سيدة نامية جميلة ، ونحن نؤمن … بأن … ذلك … ”
ضحك مو أون وقال : “أيضاً ، ألم تقل بأن هويان آوبو هو معلمك؟ هذا الزميل العجوز لديه الكثير من الأشياء الجيدة ، لا تكن مؤدبًا له! … اذهب الآن! شو! ”
لقد فهمت شانجوان بينغر أخيراً ما كان يقصده ، وتنهدة على الفور بعمق وقالت: “احلم!” لماذا يمتلئ عقلك بالأفكار القذرة. همبيف ، امشي بعيدا عني من هي خطيبتك؟ هل حل الوضع مع الأميرة ديفويا ؟
وجاءت الدببة المتعبة وهي تلهث و تتأرجح نحو تشو وي تشينغ ، وهوما يودعيبون برؤوسهم على جسد تشو وي تشينغ ، مع مظهر وفخره من الوحش السماوي مرحلة زونغ . تم تربيه هذين الزملاء الصغار معا من قبل تشو وي تشينغ و شانجوان بينغر ،ولكن أكثر ما خافوا منه كانت فات كات . في كثير من الأحيان ، إذا أعطيت فات كات هديرًا منخفضًا ، فإن الاثنين كانا يستلقيان على الأرض بيديهما يغطيان رؤوسهما ، ويبدو شكلهوم يرثى له للغاية.
قال تشو وى تشينغ بلا حول ولا قوة: “لم تتح لي الفرصة بعد … سنعود الآن إلى مدينه القوس السماوية الآن ، وسأتعامل مع الأمر عندما نعود. سأذهب للبحث عن العراب حسنان . على الرغم من أن ديفويا تكرهني ، لا يجب علي أن أؤخرها وأترك شبابها يضيع هكذه اليس كذلك..
عندما قرأ هوا فنغ الرسالة ، وجد نفسه بشكل محرج بين الضحك والدموع ، عندما دق فجأة على باب منزله فجأة. قالت “تعال”.
دحرجت شانجوان بينغر عينيها عليه ، لكنها بدت أكثر سعادة من الواضح. كان تشو وى تشينغ يحاول الضرب بينما كان الحديد ساخنا ، يحاصرها بالقرب من الحميمة ، لكنها ركضت إلى الأمام سريعن مثل ريح العفريت ، وضحكتها الرنانة . ابتسم تشو وى تشينغ ابتسامة عريضة وابتلع ريقه وتوجه إلى الأمام ، ومثل هذا ، مع مطاردة واحدة أخرى ، سارعوا من خلال غابة النجوم نحو المدينة القوس السماوية .
بعد أن احتفظ بـ دا هوانغ و هو هوانغ في خاتم التخزين ، ، توجه تشو وي تشينغ و شانجوان بينغر إلى مدينة القوس السماوية . ووفقاً لهوا فين ، فإنهم سيتوجهون إلى إمبراطورية في لي ليخضعوا لخطوتهم التالية من التعلم والتدريب.
يمكن للدبين الصغرين المسكين فقط الجري بكل قوتهم، وهم يلهثون ، بينما كانوا يحاولون مواكبتهم. كان مظهرهم الأحمق والبسيط ببساطة رائعاً للغاية ، في حين أن النمر الصغير ما زالت تجلس علي كتف تشو وي تشينغ ، وكأنها لن تستيقظ أبداً.
أعطيت له هذه الحلقة المكانية من قبل هوا فنغ ، كان تشو وى تشينغ تخلي عن كل الرواتب من البعثات طوال هذين العامين. في الأصل ، لم يكن من المفترض أن يحصل على جزء من الراتب من المهمات ، ولكن مع زيادة قوته ، بدأت مهاراته في التحكم تلعب دوراً أكبر وتكون مساعدة حاسمة أثناء البعثات. ونتيجة لذلك ، وافق أعضاء وحدة القوس السماوي على منحه راتب أيضًا. لم يكن تشو وى تشينغ يعرف مقدار ما وصل إليه بعد هذين العامين ، ولكن من أجل دا هوانغ و هو هوانغ هذين الزميلين الكبيرين ، لم يكن لديه خيار سوى التخلي عن قطعه وخذ الحلقة المكانية ، حوالي 20 مترا مربعا من الفضاء الدخلي .
ومع اقترابهم من حافة غابة النجوم ، أشار تشو وى تشينغ إلى الدببين ، قائلاً: “تعال هنا ، دا هوانغ ، هو هوانغ.”
خطاب لوه كه دي: “شي شو ، في ذلك اليوم سمعت عن غير قصد القائد يتحدث إلى نفسه في غرفته. في وحدتنا القوس السماوي ، أنت فقط وهو رقيق بما فيه الكفاية ، وقال أيضًا إن والدي أصبح عجوز جدًا بالفعل ، وأنه لا ينبغي عليه أن يحلم بالحلم المستحيل. على هذا النحو ، قرر تغيير هدفه ، لن أقول أكثر من ذلك بكثير ، أنت تعرف ما أعنيه. القائد هو شخص عظيم ، مع مثل هذه النعمة و الاتزان ، أنتما بالفعل مباراة جيدة! ”
وجاءت الدببة المتعبة وهي تلهث و تتأرجح نحو تشو وي تشينغ ، وهوما يودعيبون برؤوسهم على جسد تشو وي تشينغ ، مع مظهر وفخره من الوحش السماوي مرحلة زونغ . تم تربيه هذين الزملاء الصغار معا من قبل تشو وي تشينغ و شانجوان بينغر ،ولكن أكثر ما خافوا منه كانت فات كات . في كثير من الأحيان ، إذا أعطيت فات كات هديرًا منخفضًا ، فإن الاثنين كانا يستلقيان على الأرض بيديهما يغطيان رؤوسهما ، ويبدو شكلهوم يرثى له للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة ، ما لم يكن تشو وى تشينغ يعرفه هو أنه حصل على هبة ضخمة. مثل هذه الحلقة المكانية ، كانت تساوي ما لا يقل عن 200.000 من العملات الذهبية أو أكثر. كان هذا في الأساس يرجع إلى أنه لم يكن حلقة مكانية عادية ، ولم يقتصر على تخزين السلع فحسب ، بل كان يحتوي على عالم مكاني صغير وفريد من نوعه تم إنشاؤه والذي يمكن أن يسمح للمخلوقات الحية بالبقاء داخله. كان هذا هو قيمته الحقيقية ، واعتبر كنز نادر الوجود.
رفع تشو وى تشينغ يده اليمنى ، و جوهره عين القط الذهبيه على إصبعه تومض ، مما أدى إلى تألق شوععين من الضوء الأصفر على الدببين. مع توهج الضوء ، اختفى الزملين الكبيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للدبين الصغرين المسكين فقط الجري بكل قوتهم، وهم يلهثون ، بينما كانوا يحاولون مواكبتهم. كان مظهرهم الأحمق والبسيط ببساطة رائعاً للغاية ، في حين أن النمر الصغير ما زالت تجلس علي كتف تشو وي تشينغ ، وكأنها لن تستيقظ أبداً.
أعطيت له هذه الحلقة المكانية من قبل هوا فنغ ، كان تشو وى تشينغ تخلي عن كل الرواتب من البعثات طوال هذين العامين. في الأصل ، لم يكن من المفترض أن يحصل على جزء من الراتب من المهمات ، ولكن مع زيادة قوته ، بدأت مهاراته في التحكم تلعب دوراً أكبر وتكون مساعدة حاسمة أثناء البعثات. ونتيجة لذلك ، وافق أعضاء وحدة القوس السماوي على منحه راتب أيضًا. لم يكن تشو وى تشينغ يعرف مقدار ما وصل إليه بعد هذين العامين ، ولكن من أجل دا هوانغ و هو هوانغ هذين الزميلين الكبيرين ، لم يكن لديه خيار سوى التخلي عن قطعه وخذ الحلقة المكانية ، حوالي 20 مترا مربعا من الفضاء الدخلي .
شعر هوا فنغ بالحيرة عندما سأل: “ماذا أريد؟”
في الحقيقة ، ما لم يكن تشو وى تشينغ يعرفه هو أنه حصل على هبة ضخمة. مثل هذه الحلقة المكانية ، كانت تساوي ما لا يقل عن 200.000 من العملات الذهبية أو أكثر. كان هذا في الأساس يرجع إلى أنه لم يكن حلقة مكانية عادية ، ولم يقتصر على تخزين السلع فحسب ، بل كان يحتوي على عالم مكاني صغير وفريد من نوعه تم إنشاؤه والذي يمكن أن يسمح للمخلوقات الحية بالبقاء داخله. كان هذا هو قيمته الحقيقية ، واعتبر كنز نادر الوجود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقدت العشب الصغير الرسالة في يديها بخجل ، وعندما أخذها هوا فنغ ، رآها مكتوب عليها: “الاخت الكبيره العشب الصغير ، في الواقع ، في الواقع القائد يحبك كثيرا . رأيته بالأمس يسرق ملابسك الداخلية التي تركتها حتى تجف ويخفيها تحت وسادته “.
بعد أن احتفظ بـ دا هوانغ و هو هوانغ في خاتم التخزين ، ، توجه تشو وي تشينغ و شانجوان بينغر إلى مدينة القوس السماوية . ووفقاً لهوا فين ، فإنهم سيتوجهون إلى إمبراطورية في لي ليخضعوا لخطوتهم التالية من التعلم والتدريب.
سرعان ما كبح تشو وى تشينغ نفسه قائلا: “لا شيء! “بينغر ‘، ألا تعتقدي أنني اعتبرت بالفعل رجلاً حقيقياً ، كبرت الآن؟”
من دون شك ، كانت امرطورية فيي لي الإمبراطورية الكبيرة الوحيدة التي كانت على علاقة جيدة مع إمبراطورية القوس السماوية ، كما أنها كانت أكثر تطوراً على جميع الجبهات. في هذه المرة ، توجه تشو وى تشينغ و شانجوان بينغر إلى أكاديمية امبرطورية في لي العسكرية التابعة لجبهة في لي ، لتعلم كيفية قيادة الجيوش المباشرة. كان هذا تحت إشراف الأدميرال تشو ، الذي أراد منهم الاستعداد لمساعدة جيوش إمبراطورية القوس السماوية في المستقبل.
رسالة قاو شين: “الأخ شين ، هل عرفت أن يي شي المتخنث في الواقع يحبك ؟ لقد سرقت ملابسك الداخلية أنا لست الشخص الذي يثير المشاكل بسهولة ، ولا أعرف ما هي أعصابك. ومع ذلك ، إذا كنت أنا ، فلن أتمكن بسهولة من الصقوت على هذا النوع من الأشياء! ”
كان لا يزال هناك خمسة أشهر أخرى حتى بدأ الفصل الدراسي الجديد في الأكاديمية العسكرية ف مبرطورية فيي لي ، لكن هوا فنغ أعادهم إلى مدينة القوس السماوية مقدمًا. كان السبب الرئيسي هو أن يتوجه تشو وي تشينغ إلى امبرطورية في لي مدينه الطل الطائره أولاً. بعد كل شيء ، كان بالفعل ستة عشر عاما من العمر ، وكان الوقت قد حان بالنسبة له للدراسة تحت هويان اوبو كما وعد. علاوة على ذلك ، لم يكن لا يزال يمتلك معدات مدمجة أو مهارات مخزنة لمجموعته الثانية من الجواهر السماوية.
وجاءت الدببة المتعبة وهي تلهث و تتأرجح نحو تشو وي تشينغ ، وهوما يودعيبون برؤوسهم على جسد تشو وي تشينغ ، مع مظهر وفخره من الوحش السماوي مرحلة زونغ . تم تربيه هذين الزملاء الصغار معا من قبل تشو وي تشينغ و شانجوان بينغر ،ولكن أكثر ما خافوا منه كانت فات كات . في كثير من الأحيان ، إذا أعطيت فات كات هديرًا منخفضًا ، فإن الاثنين كانا يستلقيان على الأرض بيديهما يغطيان رؤوسهما ، ويبدو شكلهوم يرثى له للغاية.
“بينغر ، لنبقى في المنزل لمدة ثلاثة أيام ، وسأقوم بتسوية الخطوبة مع الأميرة ديفويا . بعد ثلاثة أيام ، دعنا نتجه إلى مدينة الطل الطائره معاً ، ماذا عن ذلك؟ ”امسك تشو وي تشينغ يديها ، بدات غير راغبة في المشركه . كانت قد ذهبت منذ فترة لإكمال تخزين مهارتها في قصر المهاره تخزين مهارة جوهرة العنصر الثالث الخاصة بها ، وأخيراً عادت لتوها إلى جانبه ،ومن الطبيعي أنه لا يستطيع أن يتحمل تترك لبضعة أيام أخرى مرة أخرى..
ضحك مو أون وقال : “أيضاً ، ألم تقل بأن هويان آوبو هو معلمك؟ هذا الزميل العجوز لديه الكثير من الأشياء الجيدة ، لا تكن مؤدبًا له! … اذهب الآن! شو! ”
ترددت شانجوان بينغر وقالت: “لتل فاتي ، لقد قضينا عامين معاً في وحدة القوس السماوي ، وخلال هذه الفترة لم أقض أي وقت مع والدتي. أريد أن أغتنم هذه الفرصة قبل أن ندخل أكاديمية في لي العسكرية لمرافقتها بشكل جيد. إنها أقاربي الوحيدة ، وهذه المرة سنقضي بضع سنوات أخرى في الأكاديمية ، كما هو الحال حتى الآن ، وسيكون السفر صعبًا للغاية. لماذا لا تتوجه إلى مدينة الطال الطائر أولاً ، وسنلتقي في عاصمة امبرطورية في لي ، مدينه في لي خلال 5 أشهر حسنان ؟ ”
أعطيت له هذه الحلقة المكانية من قبل هوا فنغ ، كان تشو وى تشينغ تخلي عن كل الرواتب من البعثات طوال هذين العامين. في الأصل ، لم يكن من المفترض أن يحصل على جزء من الراتب من المهمات ، ولكن مع زيادة قوته ، بدأت مهاراته في التحكم تلعب دوراً أكبر وتكون مساعدة حاسمة أثناء البعثات. ونتيجة لذلك ، وافق أعضاء وحدة القوس السماوي على منحه راتب أيضًا. لم يكن تشو وى تشينغ يعرف مقدار ما وصل إليه بعد هذين العامين ، ولكن من أجل دا هوانغ و هو هوانغ هذين الزميلين الكبيرين ، لم يكن لديه خيار سوى التخلي عن قطعه وخذ الحلقة المكانية ، حوالي 20 مترا مربعا من الفضاء الدخلي .
“آه؟” سماعها تقول ، سقط وجه تشو وى تشينغ وقال بغرور: “ألا يعني ذلك أننا سوف نفترق لمدة 5 أشهر؟”
نظرت شانجوان بينغر إليه بفضول وسألت: “ما الذي يجري؟ ليتل فاتي ، ماذا تتمتم؟
ضحك مو أون وقال : “أيضاً ، ألم تقل بأن هويان آوبو هو معلمك؟ هذا الزميل العجوز لديه الكثير من الأشياء الجيدة ، لا تكن مؤدبًا له! … اذهب الآن! شو! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات