الفصل1: إينا (8)
الفصل1: إينا
في الغالب هذان الأمران ليسا بغير مرتبطين.
الجزء الثامن:
“ربما أنتِ زميلة بالصف و يتوجب عليكِ إيقاعي بمقلب بسبب لعبة عقاب من نوع ما.”
ذهبتُ إلى حديقة قريبة ، جلستُ على مقعد ، و إتصلتُ بإينا. لقد بدأ يصبح من المزعج الحديث عبر النصوص.
《سواء كان ذلك ممكنًا أم لا ، نحن على الأقل لا نستطيع الإلتقاء و التحدث.》
《مرحبا ، معكَ إينا.》
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إينا … تموت؟
لقد أجابت على الفور.
“لا ، نحن نستطيع أن نلتقي”.
“معكِ شوو. أهي حقا 2013 بالنسبة لكِ؟ أنتِ لا تخدعينني ، صحيح؟ ”
إنخفض صوت إينا ، و قد همست.
سألتُ بصراحة.
“هل أنتِ … مريضة؟”
《ما النفع الذي سيعود علي بخداعك؟》
إنخفض صوت إينا ، و قد همست.
بدى صوتها غاضبا. يمكنني تخيل طالبة ثانوية تتجهم علي..
الفصل1: إينا
“ربما أنتِ زميلة بالصف و يتوجب عليكِ إيقاعي بمقلب بسبب لعبة عقاب من نوع ما.”
تبدو و كأنها قد أصيبت بالركود عبر الهاتف.
《أنتَ تفكر كثيرا. بالإضافة إلى ذلك ، كنتُ لأصرخ مسبقا “لقد خُدعت” و الآخرين سيظهرون بحلول الآن ، صحيح؟ لن أحتاج إلى المتابعة ، أليس كذلك؟》 هذا صحيح. 《أنا أيضا فكرتُ بأنكَ قد تكون تخدعني ، لكنني لم أستطع التفكير في أي سبب يدفعكَ لذلك ، لذا أعتقد أنه ينبغي علي أن أقبل الأمر كحقيقة.》
“ربما أنتِ زميلة بالصف و يتوجب عليكِ إيقاعي بمقلب بسبب لعبة عقاب من نوع ما.”
“مع ذلك أهو ممكن التحدث إلى شخص ما بخمس سنوات في الماضي؟”
《سواء كان ذلك ممكنًا أم لا ، نحن على الأقل لا نستطيع الإلتقاء و التحدث.》
عندما مرت تلك الأفكار برأسي ، أدركتُ شيئا ما.
أخرجتُ الكتاب من حقيبتي و نظرتُ إليه.
ذهبتُ إلى حديقة قريبة ، جلستُ على مقعد ، و إتصلتُ بإينا. لقد بدأ يصبح من المزعج الحديث عبر النصوص.
إذن لن أكون قادرا على إعطاء هذا إلى إينا..
ما الذي قد يجعلها تقول ذلك …؟
ياللعار … يمكنني تحويله إلى PDF و إرساله؟ قد لا يكون الأمر مماثلا لإمتلاك الشيء الحقيقي ، لكنه أفضل من لا شيء.
《لا ، أنا المخطئة. أنا حقا أريد مقابلتك.》
عندما مرت تلك الأفكار برأسي ، أدركتُ شيئا ما.
عندما مرت تلك الأفكار برأسي ، أدركتُ شيئا ما.
“لا ، نحن نستطيع أن نلتقي”.
الجزء الثامن:
《إيه ، لكننا نعيش في أوقات مختلفة؟》
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 《أنتَ تفكر كثيرا. بالإضافة إلى ذلك ، كنتُ لأصرخ مسبقا “لقد خُدعت” و الآخرين سيظهرون بحلول الآن ، صحيح؟ لن أحتاج إلى المتابعة ، أليس كذلك؟》 هذا صحيح. 《أنا أيضا فكرتُ بأنكَ قد تكون تخدعني ، لكنني لم أستطع التفكير في أي سبب يدفعكَ لذلك ، لذا أعتقد أنه ينبغي علي أن أقبل الأمر كحقيقة.》
“يمكنني مقابلتكِ بعد خمس سنوات. بالطبع ، سيتعين عليكِ الإنتظار لذلك ، آسف.”
أخرجتُ الكتاب من حقيبتي و نظرتُ إليه.
لم تكن بمائة أو مائتي سنة ، و إنما خمس سنوات فقط. بالطبع ، في غضون خمس سنوات ، طالب ثانوي مثلي سيصبح بالغا ، لذا فإنه وقت طويل ، لكن ليس بطويل جدا حتى نضطرر إلى الإستسلام عن الإلتقاء. أو هكذا كان ينبغي أن يكون ، لكن لسبب ما ، إينا قد إلتزمت الصمت.
في الغالب هذان الأمران ليسا بغير مرتبطين.
“إينا؟”
في الغالب هذان الأمران ليسا بغير مرتبطين.
بعد فترة ، تحدثت إينا بهدوء.
سألتُ بصراحة.
《… إذا أخبرتكَ أن تتوقف ، هل ستكرهني؟》
في الغالب هذان الأمران ليسا بغير مرتبطين.
“إيه ، بالطبع لا …”
الجزء الثامن:
《آسفة ، أنا أتصرف بأنانية.》
قمتُ بالتنهد.
تبدو و كأنها قد أصيبت بالركود عبر الهاتف.
《… إذا أخبرتكَ أن تتوقف ، هل ستكرهني؟》
ذُعِرْتُ من التغيير بتصرفها المشرق المعتاد.
“مع ذلك أهو ممكن التحدث إلى شخص ما بخمس سنوات في الماضي؟”
“أنتِ لم تفعلي أي شيء خاطئ ، أنا آسف لذكر الموضوع.”
《… إذا أخبرتكَ أن تتوقف ، هل ستكرهني؟》
《لا ، أنا المخطئة. أنا حقا أريد مقابلتك.》
“إينا؟”
تسارع قلبي بمجرد أن قالت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تحدثتُ بإشراف بقدر ما يمكنني ، و ربما بسبب ذلك ، صوتُ إينا قد أصبح نشيطا مجددا.
《لكن أنا خائفة. خائفة من معرفة مستقبلي. أعني …》
لكنني لم أسأل عن ماهية وضعها ، أو لماذا هي متشائمة جدا.
إنخفض صوت إينا ، و قد همست.
إذن لن أكون قادرا على إعطاء هذا إلى إينا..
《ماذا لو كنتُ ميتة بعد خمس سنوات؟》
《ما النفع الذي سيعود علي بخداعك؟》
شعرتُ كأنني تعرضتُ للطعن على كلماتها الهادئة.
بعد فترة ، تحدثت إينا بهدوء.
إينا … تموت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارع قلبي بمجرد أن قالت ذلك.
“هل أنتِ … مريضة؟”
لقد أجابت على الفور.
《إيه؟ لا ، أنا لستُ كذلك. أنا فقط أتحدث بشكل إفتراضي. إذا مت ، فلا بأس. قد أكون إلتقيتُ بمصير رهيب ما. هناك الكثير من الأشياء أسوأ من الموت.》
لكنني لم أسأل عن ماهية وضعها ، أو لماذا هي متشائمة جدا.
لقد قالت ذلك إفتراضيًا.
“أنتِ لم تفعلي أي شيء خاطئ ، أنا آسف لذكر الموضوع.”
إنها ليست على خطأ ، حياة أي شخص يمكن أن تتغير على نحو كبير كل يوم. لكن معظم الناس يعيشون بإحساس غامض أنهم سيظلون هنا في اليوم التالي ، و اليوم الذي يليه … و حتى بعد خمس أو عشر سنوات.
“إينا؟”
يمكن للناس أن يعيشوا حياة طبيعية لأنهم لا يشككون في ذلك. لكن إينا قد قالت بأنها قد تموت.
إنخفض صوت إينا ، و قد همست.
لماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تحدثتُ بإشراف بقدر ما يمكنني ، و ربما بسبب ذلك ، صوتُ إينا قد أصبح نشيطا مجددا.
ما الذي قد يجعلها تقول ذلك …؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للناس أن يعيشوا حياة طبيعية لأنهم لا يشككون في ذلك. لكن إينا قد قالت بأنها قد تموت.
《أنا متأكدة من أنه إذا حدث لي شيء فظيع في المستقبل ، فأنتَ ستخفيه. لكنني قد أستطيع معرفة الأمر من خلال صوتك ، و أنا خائفة من ذلك. أنا آسفة.》
لكنني لم أسأل عن ماهية وضعها ، أو لماذا هي متشائمة جدا.
لكنني لم أسأل عن ماهية وضعها ، أو لماذا هي متشائمة جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن بمائة أو مائتي سنة ، و إنما خمس سنوات فقط. بالطبع ، في غضون خمس سنوات ، طالب ثانوي مثلي سيصبح بالغا ، لذا فإنه وقت طويل ، لكن ليس بطويل جدا حتى نضطرر إلى الإستسلام عن الإلتقاء. أو هكذا كان ينبغي أن يكون ، لكن لسبب ما ، إينا قد إلتزمت الصمت.
لقد كانت فعلا تفكر في الإنتحار عندما تحدثنا لأول مرة.
إنخفض صوت إينا ، و قد همست.
في الغالب هذان الأمران ليسا بغير مرتبطين.
إنها ليست على خطأ ، حياة أي شخص يمكن أن تتغير على نحو كبير كل يوم. لكن معظم الناس يعيشون بإحساس غامض أنهم سيظلون هنا في اليوم التالي ، و اليوم الذي يليه … و حتى بعد خمس أو عشر سنوات.
لكن لم أستطع أن أسأل ، لا تزال هناك مسافة طويلة بيننا. لم أكن أعرف ما إذا كان بإمكاني طرح سؤال تحقيقي مماثل على شخص لم يسبق لي حتى رؤيته قط من قبل.
《سواء كان ذلك ممكنًا أم لا ، نحن على الأقل لا نستطيع الإلتقاء و التحدث.》
“حسنا ، إذن دعينا نواصل الحديث ، إينا.”
《ما النفع الذي سيعود علي بخداعك؟》
《نعم! لنفعل!》
“ربما أنتِ زميلة بالصف و يتوجب عليكِ إيقاعي بمقلب بسبب لعبة عقاب من نوع ما.”
لقد تحدثتُ بإشراف بقدر ما يمكنني ، و ربما بسبب ذلك ، صوتُ إينا قد أصبح نشيطا مجددا.
《ما النفع الذي سيعود علي بخداعك؟》
قمتُ بالتنهد.
《نعم! لنفعل!》
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 《أنتَ تفكر كثيرا. بالإضافة إلى ذلك ، كنتُ لأصرخ مسبقا “لقد خُدعت” و الآخرين سيظهرون بحلول الآن ، صحيح؟ لن أحتاج إلى المتابعة ، أليس كذلك؟》 هذا صحيح. 《أنا أيضا فكرتُ بأنكَ قد تكون تخدعني ، لكنني لم أستطع التفكير في أي سبب يدفعكَ لذلك ، لذا أعتقد أنه ينبغي علي أن أقبل الأمر كحقيقة.》
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
