الفصل 1134: مي شيو يان! أنا أكرهك !
الفصل 1134: مي شيو يان! أنا أكرهك !
ترجمة : Sou
*برعاية الشيخ آل ناصر و مجهول*
[هناك المزيد]
الخطوة الأخيرة…
وضع جون مو تشي حبيبته برفق على السرير. أعطت مي شيو يان أنينًا ناعمًا وكانت على وشك أن تفتح عينيها … في اللحظة التالية ، كان زوج من الشفاه الساخنة المحترقة قد ضغط بالفعل على جبهتها …
ارتجفت حواجب ورموش مي شيو يان في خفقان ، لكنها لم تفتح عينيها. لكن جسدها كله متوتر من العصبية …
تحرك زوج الشفاه الناعم هذا من جبين مي شيو يان إلى أسفل ، مصحوبًا بحرارة شديدة يمكن أن تذوب عمليا شخصًا ما ، تقبيل عينيها تدريجياً ، حاجبيها ، جسر أنفها ، ثم تضغط برفق على وجهها.
لم يكن لدى مي شيو يان أدنى مقاومة ، فقط أغمضت عينيها بلطف في حالة كاملة من التعاون ، مما سمح لزوجها بفعل ما يريد. كانت بالفعل تترك دون وعي أنين من فمها. لقد شعرت فقط أن زوجًا من الشفاه المحترقة يتحركان لأسفل وأخيراً تلتقط شفتيها قبل أن تمصهما بشكل سلبي .
وكانت تلك الأيدي الشقية تتجول في جميع أنحاء جسدها بشكل عشوائي ، وفي كل مكان تذهب إليه ، كانت ملابسها تنزع …
واصلت شفاه جون مو تشي التحرك إلى أسفل ، ووصلت إلى رقبتها ، ثم عظام الترقوة الرقيقة ، ثم إلى أسفل أكثر … حتى عادت إلى تلك التلال الثلجية الناعمة. وضع السيد الشاب جون فمه بلا خجل فوق برعم الكرز الصغير هذا ، يحركه بطرف لسانه بمهارة …
ضغطت مي شيو يان على ساقيها الطويلتين بإحكام ، وارتجف جسدها بالكامل بلطف ، لكنها ما زالت تعيد فتح عينيها ، مما يسمح لعشيقها بلمسها.
فجأة ، ضرب هواء الليل البارد جسدها بالكامل. نزل جون مو تشي من جسدها وسحب أرديتها بشكل فوضوي ، وسحب كل شيء عنها ، ونظر إلى هذا الجمال الذي لا مثيل له أمامه بنظرة قوية من رغبة التملك.
طوال هذا الوقت ، لم يعد بإمكان السيد الشاب جون تحمله. شعر فقط أنه إذا لم يخرج ، فسوف ينفجر حقًا. لذا فقد تخطى عملية “نزع” ملابسها و “جردها” بالفعل …
ظلت عيون مي شيو يان مغلقة بإحكام بينما كانت تنتظر بهدوء هذا الهجوم الأخير. شعرت فجأة بذعر لا يمكن تفسيره وخوف لا يوصف في قلبها. حتى مي شيو يان التي جعلتها قوتها على قمة العالم لم تختبر مثل هذه الأمور أبدًا. وهكذا ، كانت في حيرة كاملة بشأن ما يجب القيام به في مواجهة غزو جون مو تشي الذي لا هوادة فيه.
عندما بدأت رغبتها في الارتفاع ببطء مع أفعال حبيبها ، اشتعلت النيران في جميع حواس جسدها. في هذه اللحظة ، لم يكن لقوة الشوان التي لا مثيل لها عمليًا أي فائدة على الإطلاق!
الجمال الرائع مي استلقت بضعف على السرير ، وشعرت بجسم دافئ وعضلي يضغط على جسدها. ارتجف جسد مي شيو يان بالكامل عندما لولت أصابع قدميها …
أخيرًا ، لم يعد بإمكان جون مو تشي تحمل الحرارة التي كانت تحرق جسده بالكامل. أعاد رأسه إلى وجه مي شيو يان وهو ينظر إليها بعمق. بصوت أجش ، يلهث. “شيو يان … انا … سأفعلها …”
قبضت مي شيو يان على البطانيات ، وكان وجهها بالكامل أحمر بالفعل. لم تفعل شيئًا ، لكن صدرها العاري كان يرتفع لأعلى ولأسفل بسرعة …
لم يعد بإمكان جون مو تشي تحمله ، لقد دفع نفسه للأمام ، محاولًا الدخول مباشرة …
في هذه اللحظة ، شعرت مي شيو يان بإحساس لا يوصف بالذعر ، وشعور بقبضة الخوف غير المفهومة على جسدها بالكامل. لم تستطع إلا أن تطلق صراخًا وارتعش جسدها بالكامل …
…
استلقى السيد الشاب جون على بطنه على السرير في عذاب ، في مجده العاري الكامل. كان يدق على السرير بخنوع وهو يرفع رأسه وعيناه محمرتان ، يريد أن يبكي ولكن ليس لديه دموع …
كان هناك ثقب إضافي يبدو وكأن شيئًا ما خلفه نوع من الأسلحة الشبيهة بالقضيب على البطانيات أدناه …
لا تقلل من شأن الرجل الذي يبكي ؛ على كل شخص أن يتحمل الحزن في مرحلة ما من حياته.
“آه !!!” صحيح لا ، كان جون مو تشي عمليا على وشك الصراخ بصوت عال. ضرب على صدره وندب. “ما الخطيئة التي علقت عليها ، آه ، هل هناك حاجة للعب معي هكذا؟ ساعدوني ، آه … “ضرب السيد الشاب جون رأسه على السرير بصوت عالٍ.
“أنا حقًا أريد الانفجار …” صاح السيد الشاب جون الذي كان يحترق بشغف بغضب ، ومن الواضح أن الإحباط في قلبه وصل إلى أقصى درجاته. كان يحدق بعيون ملطخة بالدماء ، وشعر بإحساس أن الجزء السفلي منه كان على اتصال به ، وشعر بالإحباط الشديد لأنه يمكن أن يموت …
“مي شيو يان … أكرهك …”
لأن … الجمال العظيم مي ، الذي كان تحت رحمته تمامًا على السرير ، قد اختفت مع إزاحة !
كانت سرعة مهارتها صادمة ولا تصدق! حتى جون مو تشي لم يستطع اللحاق بقوته!
والتوقيت الذي اختارته مي شيو يان للاختفاء كان “مثاليًا” للغاية. لقد كان الأمر على حق عندما كان السيد الشاب جون في حالة الاستعداد الكامل ، في الوقت الذي تم فيه فصل كل شيء بخيط رفيع فقط ، عندما كان السيد الشاب جون الأكثر حماسًا … اختفت!
كانت الأبواب تنتظر أن تفتح له ، لكنها لم تكن موجودة عندما فتحه!
ما هذا؟!
أنت حقا خارج من أجل حياتي!
الهجوم الذي كان السيد الشاب جون واثقًا منه كان عبثًا. كان خصره مثل القوس الذي يمتد إلى أقصى الحدود ويتحرر فجأة. كان ينطلق إلى الأمام بكامل قوته. لم تكن هناك أي مكابح على الإطلاق – لقد دفع إلى الأمام بعزم!
هذا النوع من المسافة لم يتطلب حتى أي تصويب. كانت تبلغ دقتها مائة بالمائة ، ولا توجد أي فرصة على الإطلاق في الضياع … لكنه نجح في الفشل!
اخترق الملاءات …
(خخخخخخخخخخخخ ، أكتشفت الان سبب الثقب في السرير ، حقا مذهل خخخخخخ)
لكن كان لا بد من الثناء: كما هو متوقع من السيد الشاب جون ، وهو خبير منقطع النظير. السمعة العظيمة لعاهل الشر الأسطوري!
لقد … تمكن من إحداث حفرة في البطانيات والفراش … بحجم بيضة أوزة!
كان إنجازًا كهذا كافيًا لترك أي شخص مذهولًا!
على الوسادة ، نظر مخلوق صغير أبيض فروي في رعب إلى تلك الحفرة التي تم الكشف عنها بعد أن قام السيد الشاب جون بدعم نفسه. تحرك ذيلها دون وعي وبدأت تتشكل حبات من التنفس على جبهتها الصغيرة …
آه يا إلهي ، لماذا هي كبيرة جدًا آه …
تبين ، في تلك اللحظة بالتحديد ، عادت مي شيو يان إلى أكثر أشكالها بدائية …
جمال رائع ، رائع جدًا ، يتحول فجأة إلى نمس ثلجي … هذا … إذا كنت قادرًا على تفويت هذا ، فسيكون الأمر غريبًا حقًا!
لم يكن السيد الشاب جون ماهرًا بشكل كافٍ ، لكن الهدف كان حقًا عادلًا … أيضًا !!
يمكن إلقاء اللوم على السيد الشاب جون لشعوره بالإحباط!
أي رجل يقابل شيئًا كهذا سيشعر بالتأكيد بالرغبة في البكاء أيضًا …
قد يكون السيد الشاب جون قويًا بشكل غير مسبوق ، ولكن عندما يواجه هذا النوع من التغيير غير المتوقع ، لا يزال يشعر بالرغبة في البكاء!
كان هذا النوع من الحوادث غير عادلة! كان غير متوقع للغاية! مهين جدا! محرج جدا!
تذبذبت الأوردة الخضراء على جبين جون مو تشي وهو يضغط على أسنانه ونظر إلى النمس الصغير الصغير على الوسادة. كان يلهث بشدة ، نظرة غاضبة في عينيه. ”مي شيو يان !! هل تحاولين قتل زوجك ؟! تحول مرة أخرى الآن !! عجلي وعدي لي الآن! “
نظرت مي شيو يان التي عادت إلى شكلها الوحش الصغير بتردد ، الخوف في عينيها وهزت رأسها بحزم.
كان هذا الشيء مخيفًا جدًا حقًا ! كان كبير جدا! لم تكن هناك طريقة يمكن أن تأخذه! مجرد التفكير في الأمر كان مرعبًا! ما أكثر من تجربتها بنفسها! مستحيل ، لا يمكنني فعل هذا!
كشفت لورد تيان فا ، التي لم تتعثر أو تخشى أبدًا عند قتال عدد لا يحصى من الشخصيات القوية ، لأول مرة في حياتها ، عن جبن حقيقي. الاستسلام قبل المعركة! البرودة قبل المعركة!
”هودي !! اسرعي وتحولي مرة أخرى! الآن! هذا أمر !! ” زأر جون مو تشي بصوت منخفض ، وصر على أسنانه.
لم يعد بإمكانه فعل ذلك بعد الآن. كان منتفخًا ونابضًا لدرجة أنه أصبح لا يطاق ، وكان لا يزال يتوسع. اعتقد جون مو تشي أن قساوته كانت لدرجة أنه إذا استخدم السيف الإلهي لهب الدم الأصفر لي لتقطيعه ، فإن الذي سيتضرر سيكون دم اللهب الأصفر!
لو كانت كافية لكان قد وصل بالفعل إلى هدفه !!
“…” هزت مي شيو يان رأسها خوفًا. كان الفكر الوحيد في رأسها هو: كيف تحملته غوان تشينغ هان ومياو شياو مياو في ذلك الوقت؟ هذا … مخيف جدا! مجرد التفكير في الأمر مرعب. من الأفضل عدم المخاطرة بهذه المسألة في الوقت الحالي ، فلم يفت الأوان بعد للتفكير في الأمر بعد أن أجريت بحثًا كافيًا …
”شيو يان! هل تريدين حقًا قتل زوجك! سوف أموت! أنا حقا سأموت! آه … “صرخ السيد الشاب جون بغضب في السماء ، وظهرت الأوردة على جبهته بينما كان يسبقه بشدة. لم يتضح ما إذا كان يشعر بالغضب أو القلق ، لكن كلتا يديه كانتا ترتجفان بعنف!
“هل ما زلت لن تأتي!” أخيرًا غير قادر على تحملها بعد الآن ، امتد السيد الشاب جون للاستيلاء عليها.
قفزت مي شيو يان لأعلى وابتعد. في شكلها الأصلي ، كانت أكثر مهارة وسرعة! قد تكون سرعة السيد الشاب جون غير عادية ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء عند مواجهة مي شيو يان في هذه الحالة!
“القفل المكاني!” قام السيد الشاب جون بتحريك حركته النهائية بشكل هستيري ، وأطلق العنان لقفل مكاني عالي المستوى ، مما أدى إلى تجميد مساحة الغرفة بأكملها على الفور. ثم أمسك بجسد مي شيو يان الصغير وعلقه أمام وجهه.
“هل أنتي ذاهبة إلى التحول ، العودة ؟!” قال السيد الشاب جون كلمة بكلمة وهو ينظر إلى عيون الخرز السوداء أمامه.
“أنت … من فضلك اسمح لي بالتفكير …” بما أنها كانت بالفعل بين يديه ، لم يكن بإمكان مي شيو يان سوى التسول من أجل الرحمة.
“تحولي مرة أخرى أولاً! ثم فكري! ” لهث السيد الشاب جون ، وهو يضرب بيده على هذه المؤخرة الصغيرة والصغيرة … هذا الإحساس … كان ميؤوسًا منه حقًا ، فقد جعل النار في أسفل بطنه تحترق أكثر.
لم يكن هناك عودة لسهم تم إطلاقه!
السيد الشاب جون لم يستطع أن يلائم نفسه في الوقت الحالي … إن لم يكن ذلك لأن مي شيو يان قد عادت إلى شكلها الأصلي ، لكان قد أجبر نفسه عليها بالفعل! لم يكن حتى يزعج نفسه بالحديث الكثير من الهراء!
“لقد أغلقت المساحة بأكملها … كيف تريدني أن أعود مرة أخرى؟” قالت مي شيو يان بحزن.
عاد جون مو تشي إلى رشده وفك بسرعة القفل المكاني. قال: “على الفور! عجلي…”
كان قد أنهى جملته بالكاد عندما تحولت مي شيو يان بالفعل إلى وميض من الضوء وتسللت بعيدًا عبر الباب. لقد تجاوزت سرعتها الحالية بالتأكيد حدود حياتها كلها! حتى لو حققت العديد من التطورات في المستقبل ، فمن المحتمل ألا تكون قادرة على تحقيق نفس السرعة المذهلة التي أظهرتها في هذه اللحظة!
السرعة التي طغت على جميع الكائنات الحية! السرعة القصوى؟
ربما لا يمكن وصفها إلا بالسرعة الإلهية! سرعة إلهية!
عندما واجه مثل هذه السرعة الإلهية ، حتى مع تدريب جون مو تشي ، لم يكن لديه سوى الوقت الكافي ليومض. وقد ذهبت بالفعل .
لقد كانت مأساة كاملة للسيد الشاب جون!
“مي شيو يان …” جون مو تشي الذي كان في حيرة من أمره شعر بالإحباط الشديد. “أنا أكرهك ، أنا أكرهك أنتي تكره أني تكرهك …” ثم سقط على ظهره على السرير ، ولا تزال رجولته منتصبة في مجدها الكامل!
أراد جون مو تشي أن يبكي حقًا …
الفصل 1134: مي شيو يان! أنا أكرهك ! ترجمة : Sou *برعاية الشيخ آل ناصر و مجهول* [هناك المزيد] الخطوة الأخيرة… وضع جون مو تشي حبيبته برفق على السرير. أعطت مي شيو يان أنينًا ناعمًا وكانت على وشك أن تفتح عينيها … في اللحظة التالية ، كان زوج من الشفاه الساخنة المحترقة قد ضغط بالفعل على جبهتها … ارتجفت حواجب ورموش مي شيو يان في خفقان ، لكنها لم تفتح عينيها. لكن جسدها كله متوتر من العصبية … تحرك زوج الشفاه الناعم هذا من جبين مي شيو يان إلى أسفل ، مصحوبًا بحرارة شديدة يمكن أن تذوب عمليا شخصًا ما ، تقبيل عينيها تدريجياً ، حاجبيها ، جسر أنفها ، ثم تضغط برفق على وجهها. لم يكن لدى مي شيو يان أدنى مقاومة ، فقط أغمضت عينيها بلطف في حالة كاملة من التعاون ، مما سمح لزوجها بفعل ما يريد. كانت بالفعل تترك دون وعي أنين من فمها. لقد شعرت فقط أن زوجًا من الشفاه المحترقة يتحركان لأسفل وأخيراً تلتقط شفتيها قبل أن تمصهما بشكل سلبي . وكانت تلك الأيدي الشقية تتجول في جميع أنحاء جسدها بشكل عشوائي ، وفي كل مكان تذهب إليه ، كانت ملابسها تنزع … واصلت شفاه جون مو تشي التحرك إلى أسفل ، ووصلت إلى رقبتها ، ثم عظام الترقوة الرقيقة ، ثم إلى أسفل أكثر … حتى عادت إلى تلك التلال الثلجية الناعمة. وضع السيد الشاب جون فمه بلا خجل فوق برعم الكرز الصغير هذا ، يحركه بطرف لسانه بمهارة … ضغطت مي شيو يان على ساقيها الطويلتين بإحكام ، وارتجف جسدها بالكامل بلطف ، لكنها ما زالت تعيد فتح عينيها ، مما يسمح لعشيقها بلمسها. فجأة ، ضرب هواء الليل البارد جسدها بالكامل. نزل جون مو تشي من جسدها وسحب أرديتها بشكل فوضوي ، وسحب كل شيء عنها ، ونظر إلى هذا الجمال الذي لا مثيل له أمامه بنظرة قوية من رغبة التملك. طوال هذا الوقت ، لم يعد بإمكان السيد الشاب جون تحمله. شعر فقط أنه إذا لم يخرج ، فسوف ينفجر حقًا. لذا فقد تخطى عملية “نزع” ملابسها و “جردها” بالفعل … ظلت عيون مي شيو يان مغلقة بإحكام بينما كانت تنتظر بهدوء هذا الهجوم الأخير. شعرت فجأة بذعر لا يمكن تفسيره وخوف لا يوصف في قلبها. حتى مي شيو يان التي جعلتها قوتها على قمة العالم لم تختبر مثل هذه الأمور أبدًا. وهكذا ، كانت في حيرة كاملة بشأن ما يجب القيام به في مواجهة غزو جون مو تشي الذي لا هوادة فيه. عندما بدأت رغبتها في الارتفاع ببطء مع أفعال حبيبها ، اشتعلت النيران في جميع حواس جسدها. في هذه اللحظة ، لم يكن لقوة الشوان التي لا مثيل لها عمليًا أي فائدة على الإطلاق! الجمال الرائع مي استلقت بضعف على السرير ، وشعرت بجسم دافئ وعضلي يضغط على جسدها. ارتجف جسد مي شيو يان بالكامل عندما لولت أصابع قدميها … أخيرًا ، لم يعد بإمكان جون مو تشي تحمل الحرارة التي كانت تحرق جسده بالكامل. أعاد رأسه إلى وجه مي شيو يان وهو ينظر إليها بعمق. بصوت أجش ، يلهث. “شيو يان … انا … سأفعلها …” قبضت مي شيو يان على البطانيات ، وكان وجهها بالكامل أحمر بالفعل. لم تفعل شيئًا ، لكن صدرها العاري كان يرتفع لأعلى ولأسفل بسرعة … لم يعد بإمكان جون مو تشي تحمله ، لقد دفع نفسه للأمام ، محاولًا الدخول مباشرة … في هذه اللحظة ، شعرت مي شيو يان بإحساس لا يوصف بالذعر ، وشعور بقبضة الخوف غير المفهومة على جسدها بالكامل. لم تستطع إلا أن تطلق صراخًا وارتعش جسدها بالكامل … … استلقى السيد الشاب جون على بطنه على السرير في عذاب ، في مجده العاري الكامل. كان يدق على السرير بخنوع وهو يرفع رأسه وعيناه محمرتان ، يريد أن يبكي ولكن ليس لديه دموع … كان هناك ثقب إضافي يبدو وكأن شيئًا ما خلفه نوع من الأسلحة الشبيهة بالقضيب على البطانيات أدناه … لا تقلل من شأن الرجل الذي يبكي ؛ على كل شخص أن يتحمل الحزن في مرحلة ما من حياته. “آه !!!” صحيح لا ، كان جون مو تشي عمليا على وشك الصراخ بصوت عال. ضرب على صدره وندب. “ما الخطيئة التي علقت عليها ، آه ، هل هناك حاجة للعب معي هكذا؟ ساعدوني ، آه … “ضرب السيد الشاب جون رأسه على السرير بصوت عالٍ. “أنا حقًا أريد الانفجار …” صاح السيد الشاب جون الذي كان يحترق بشغف بغضب ، ومن الواضح أن الإحباط في قلبه وصل إلى أقصى درجاته. كان يحدق بعيون ملطخة بالدماء ، وشعر بإحساس أن الجزء السفلي منه كان على اتصال به ، وشعر بالإحباط الشديد لأنه يمكن أن يموت … “مي شيو يان … أكرهك …” لأن … الجمال العظيم مي ، الذي كان تحت رحمته تمامًا على السرير ، قد اختفت مع إزاحة ! كانت سرعة مهارتها صادمة ولا تصدق! حتى جون مو تشي لم يستطع اللحاق بقوته! والتوقيت الذي اختارته مي شيو يان للاختفاء كان “مثاليًا” للغاية. لقد كان الأمر على حق عندما كان السيد الشاب جون في حالة الاستعداد الكامل ، في الوقت الذي تم فيه فصل كل شيء بخيط رفيع فقط ، عندما كان السيد الشاب جون الأكثر حماسًا … اختفت! كانت الأبواب تنتظر أن تفتح له ، لكنها لم تكن موجودة عندما فتحه! ما هذا؟! أنت حقا خارج من أجل حياتي! الهجوم الذي كان السيد الشاب جون واثقًا منه كان عبثًا. كان خصره مثل القوس الذي يمتد إلى أقصى الحدود ويتحرر فجأة. كان ينطلق إلى الأمام بكامل قوته. لم تكن هناك أي مكابح على الإطلاق – لقد دفع إلى الأمام بعزم! هذا النوع من المسافة لم يتطلب حتى أي تصويب. كانت تبلغ دقتها مائة بالمائة ، ولا توجد أي فرصة على الإطلاق في الضياع … لكنه نجح في الفشل! اخترق الملاءات … (خخخخخخخخخخخخ ، أكتشفت الان سبب الثقب في السرير ، حقا مذهل خخخخخخ) لكن كان لا بد من الثناء: كما هو متوقع من السيد الشاب جون ، وهو خبير منقطع النظير. السمعة العظيمة لعاهل الشر الأسطوري! لقد … تمكن من إحداث حفرة في البطانيات والفراش … بحجم بيضة أوزة! كان إنجازًا كهذا كافيًا لترك أي شخص مذهولًا! على الوسادة ، نظر مخلوق صغير أبيض فروي في رعب إلى تلك الحفرة التي تم الكشف عنها بعد أن قام السيد الشاب جون بدعم نفسه. تحرك ذيلها دون وعي وبدأت تتشكل حبات من التنفس على جبهتها الصغيرة … آه يا إلهي ، لماذا هي كبيرة جدًا آه … تبين ، في تلك اللحظة بالتحديد ، عادت مي شيو يان إلى أكثر أشكالها بدائية … جمال رائع ، رائع جدًا ، يتحول فجأة إلى نمس ثلجي … هذا … إذا كنت قادرًا على تفويت هذا ، فسيكون الأمر غريبًا حقًا! لم يكن السيد الشاب جون ماهرًا بشكل كافٍ ، لكن الهدف كان حقًا عادلًا … أيضًا !! يمكن إلقاء اللوم على السيد الشاب جون لشعوره بالإحباط! أي رجل يقابل شيئًا كهذا سيشعر بالتأكيد بالرغبة في البكاء أيضًا … قد يكون السيد الشاب جون قويًا بشكل غير مسبوق ، ولكن عندما يواجه هذا النوع من التغيير غير المتوقع ، لا يزال يشعر بالرغبة في البكاء! كان هذا النوع من الحوادث غير عادلة! كان غير متوقع للغاية! مهين جدا! محرج جدا! تذبذبت الأوردة الخضراء على جبين جون مو تشي وهو يضغط على أسنانه ونظر إلى النمس الصغير الصغير على الوسادة. كان يلهث بشدة ، نظرة غاضبة في عينيه. ”مي شيو يان !! هل تحاولين قتل زوجك ؟! تحول مرة أخرى الآن !! عجلي وعدي لي الآن! “ نظرت مي شيو يان التي عادت إلى شكلها الوحش الصغير بتردد ، الخوف في عينيها وهزت رأسها بحزم. كان هذا الشيء مخيفًا جدًا حقًا ! كان كبير جدا! لم تكن هناك طريقة يمكن أن تأخذه! مجرد التفكير في الأمر كان مرعبًا! ما أكثر من تجربتها بنفسها! مستحيل ، لا يمكنني فعل هذا! كشفت لورد تيان فا ، التي لم تتعثر أو تخشى أبدًا عند قتال عدد لا يحصى من الشخصيات القوية ، لأول مرة في حياتها ، عن جبن حقيقي. الاستسلام قبل المعركة! البرودة قبل المعركة! ”هودي !! اسرعي وتحولي مرة أخرى! الآن! هذا أمر !! ” زأر جون مو تشي بصوت منخفض ، وصر على أسنانه. لم يعد بإمكانه فعل ذلك بعد الآن. كان منتفخًا ونابضًا لدرجة أنه أصبح لا يطاق ، وكان لا يزال يتوسع. اعتقد جون مو تشي أن قساوته كانت لدرجة أنه إذا استخدم السيف الإلهي لهب الدم الأصفر لي لتقطيعه ، فإن الذي سيتضرر سيكون دم اللهب الأصفر! لو كانت كافية لكان قد وصل بالفعل إلى هدفه !! “…” هزت مي شيو يان رأسها خوفًا. كان الفكر الوحيد في رأسها هو: كيف تحملته غوان تشينغ هان ومياو شياو مياو في ذلك الوقت؟ هذا … مخيف جدا! مجرد التفكير في الأمر مرعب. من الأفضل عدم المخاطرة بهذه المسألة في الوقت الحالي ، فلم يفت الأوان بعد للتفكير في الأمر بعد أن أجريت بحثًا كافيًا … ”شيو يان! هل تريدين حقًا قتل زوجك! سوف أموت! أنا حقا سأموت! آه … “صرخ السيد الشاب جون بغضب في السماء ، وظهرت الأوردة على جبهته بينما كان يسبقه بشدة. لم يتضح ما إذا كان يشعر بالغضب أو القلق ، لكن كلتا يديه كانتا ترتجفان بعنف! “هل ما زلت لن تأتي!” أخيرًا غير قادر على تحملها بعد الآن ، امتد السيد الشاب جون للاستيلاء عليها. قفزت مي شيو يان لأعلى وابتعد. في شكلها الأصلي ، كانت أكثر مهارة وسرعة! قد تكون سرعة السيد الشاب جون غير عادية ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء عند مواجهة مي شيو يان في هذه الحالة! “القفل المكاني!” قام السيد الشاب جون بتحريك حركته النهائية بشكل هستيري ، وأطلق العنان لقفل مكاني عالي المستوى ، مما أدى إلى تجميد مساحة الغرفة بأكملها على الفور. ثم أمسك بجسد مي شيو يان الصغير وعلقه أمام وجهه. “هل أنتي ذاهبة إلى التحول ، العودة ؟!” قال السيد الشاب جون كلمة بكلمة وهو ينظر إلى عيون الخرز السوداء أمامه. “أنت … من فضلك اسمح لي بالتفكير …” بما أنها كانت بالفعل بين يديه ، لم يكن بإمكان مي شيو يان سوى التسول من أجل الرحمة. “تحولي مرة أخرى أولاً! ثم فكري! ” لهث السيد الشاب جون ، وهو يضرب بيده على هذه المؤخرة الصغيرة والصغيرة … هذا الإحساس … كان ميؤوسًا منه حقًا ، فقد جعل النار في أسفل بطنه تحترق أكثر. لم يكن هناك عودة لسهم تم إطلاقه! السيد الشاب جون لم يستطع أن يلائم نفسه في الوقت الحالي … إن لم يكن ذلك لأن مي شيو يان قد عادت إلى شكلها الأصلي ، لكان قد أجبر نفسه عليها بالفعل! لم يكن حتى يزعج نفسه بالحديث الكثير من الهراء! “لقد أغلقت المساحة بأكملها … كيف تريدني أن أعود مرة أخرى؟” قالت مي شيو يان بحزن. عاد جون مو تشي إلى رشده وفك بسرعة القفل المكاني. قال: “على الفور! عجلي…” كان قد أنهى جملته بالكاد عندما تحولت مي شيو يان بالفعل إلى وميض من الضوء وتسللت بعيدًا عبر الباب. لقد تجاوزت سرعتها الحالية بالتأكيد حدود حياتها كلها! حتى لو حققت العديد من التطورات في المستقبل ، فمن المحتمل ألا تكون قادرة على تحقيق نفس السرعة المذهلة التي أظهرتها في هذه اللحظة! السرعة التي طغت على جميع الكائنات الحية! السرعة القصوى؟ ربما لا يمكن وصفها إلا بالسرعة الإلهية! سرعة إلهية! عندما واجه مثل هذه السرعة الإلهية ، حتى مع تدريب جون مو تشي ، لم يكن لديه سوى الوقت الكافي ليومض. وقد ذهبت بالفعل . لقد كانت مأساة كاملة للسيد الشاب جون! “مي شيو يان …” جون مو تشي الذي كان في حيرة من أمره شعر بالإحباط الشديد. “أنا أكرهك ، أنا أكرهك أنتي تكره أني تكرهك …” ثم سقط على ظهره على السرير ، ولا تزال رجولته منتصبة في مجدها الكامل! أراد جون مو تشي أن يبكي حقًا …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
