الفصل 1158: دمار تام!
الفصل 1158: دمار تام!
ترجمة : Sou
*برعاية الشيخ محمد آل ناصر و مجهول*
[هناك المزيد]
ثلاثة آلاف جثة قوية البنية صعدت إلى الأمام ! جليل القديس لو والباقي بقوا وراءهم لعقد الحصن!
يجب ألا يضربوا قبل أن يضرب الخبراء في الجانب الآخر! كان الثمانية منهم من أهم القوات التي تحمي ثلاثة آلاف من المحاربين من عشيرة النسر!
قبل أن يتعافى ثلاثة آلاف من محاربي النسر بالكامل ، لم يكن بإمكانهم تحمل أي أخطاء! بالنسبة للوضع الحالي ، كان جليل القديس لو والبقية على يقين تام من أن هذه المعركة لا تحتاجهم!
يمكن لـ الدب الكبير وعشيرته التعامل معها! ما يتعين عليهم فعله هو الانتظار بصمت ، حتى لا يتمكن الخبراء من جانب العدو من تحمله!
تقدم ثلاثة آلاف من محاربي الدببة إلى الأمام ، وتحول صوت خطواتهم الثقيلة إلى تدفق لا يمكن إيقافه! ثلاثة آلاف زوج من العيون كانت مملوءة بالنية المجنونة للقتال. كانت نواياهم في القتل تتصاعد في السماء !
على الرغم من أن الأجناس الغريبة كانت توأمان ملتصقين ، إلا أن أحدهما كان يعادل اثنين من البشر العاديين ، لكنهم ما زالوا لا يمكن مقارنتهم بقوة محاربي عشيرة الدب!
كانت هاتان القوتان مثل التيارين المتصارعة. صرخوا واندفعوا إلى الأمام دون نية العودة إلى الوراء!
الآن ، اهتزت الأرض أكثر!
لم يكن بينهما سوى مائة تشانغ . مثل إعصار ، اتخذ الجانبان بضع خطوات فقط قبل الاشتباك! وعلى الفور ، أمطر الدم! تناثرت أجزاء الجسم المقطعة فيكل مكان!
من وجهة نظر خارجية ، في اللحظة التي اشتبك فيها الطرفان ، تقدموا للأمام بغض النظر عن كل شيء. أولئك الذين سقطوا في منتصف الطريق تحولوا على الفور إلى كومة من عجينة اللحم!
صرخات يرثى لها ، صرخات صاخبة ، رن أصوات اصطدام الأسلحة في جميع أنحاء المكان ، تهز السماء ، صدم الجميع من عائلة ديكو!
لذا ، فإن القدرات القتالية لـ ملوك وحوش تيان فا مرعبة!
بدأت هذه المعركة بسرعة ، لكنها انتهت بشكل أسرع!
في اللحظة التي اجتمعت فيها القوتان ، كشفت معركة الموت الأكثر دموية وقسوة!
تمامًا كما توقع ديكو بو شانغ ، كان محاربو عشير الدببة أقوى من محاربي عائلة شانغتشوان ، خاصةً عندما كانوا جميعًا مجهزين بأسلحة من الدرجة الإلهية التي أعدها جون مو تشي خصيصًا لهم! كان كل واحد منها ثقيلًا وواسعًا وطويلًا! ما يقرب من مترين في الطول! في اللحظة التي تم فيها استخدامه، كان مشهدًا يعمي!
نصل مثل هذا ، حتى بدون نصل سكين حاد ، مع الوزن الهائل للشفرة والقوة الهائلة لمحاربي الدب ، كان كافياً لتحويل الشخص إلى عجينة لحم!
لا شك في أن الأجناس الغريبة كانت تتمتع بحياة تافهة تفوق حياة البشر العاديين. حتى لو اخترق سيف طويل قلوبهم أو أي أعضاء حيوية ، فإن النصف الآخر من أجسادهم سيظل قادرًا على مواصلة القتال. لكن … حتى مع مثل هذه اللياقة البدنية القوية والفريدة من نوعها ، لم تكن قادرة على اختراق مثل هذا النصل الطويل والحاد والثقيل ، آه!
في اللحظة التي تأرجح فيها النصل ، تحول الشخص إلى أربع قطع. بغض النظر عن مدى صلابتهم ، كانت هذه مزحة في وجه هؤلاء الجنود الشرسين! مجرد مزحة!
بعد كل شيء ، لم تكن كل الأجناس الغريبة أشباح الجحيم الدائمة!
على الرغم من وجود العديد منهم في هذه المعركة ، إلا أنه لم يكن هناك سوى ثمانين منهم يمكنهم إخفاء أنفسهم. في هذا النوع من المعارك الفوضوية واسعة النطاق ، على الرغم من أنهم تمكنوا من الاستفادة وإصابة العديد من المحاربين من عشيرة الدببة ، إلا أنه بسبب فوضى كهذه قُتل العديد من أشباح الجحيم الدائمة في تبادلالهجمات!
ثلاثة آلاف شفرة عملاقة طولها مترين يتم رفعها في نفس الوقت … حتى لو كنت تعرف كيف تخفي نفسك ، لم يكن جسمك قادرًا حقًا على التحول إلى هواء رقيق ، أليس كذلك؟! إذا لم يحالفك الحظ وتم تقطيعه ، مما أدى إلى تطاير دمك ، في اللحظة التالية ، أمطرت عليك جميع شفرات عشيرة الدببة!
في اللحظة التي اشتبك فيها الطرفان ، كان هناك ما لا يقل عن ثلاثين من أشباح الجحيم الدائمة الذين لقوا حتفهم في تبادل الهجمات الفوضوي!
كانت أشباح الجحيم الدائمة تتمتع ببراعة كبيرة! سيكون لها تأثير كبير في تحديد النتيجة في المعارك الفردية أو المعارك ذات المقاييس الأصغر بمساعدة تقنيات التخفي الخاصة بهم ! لكن في معركة واسعة النطاق حيث كان يقاتل فيها عشرة آلاف من الناس ، في عمليات القتل الفوضوية ، كانت سلبيات تقنيات التخفي هذه واضحة تمامًا!
لأنه بغض النظر عن مدى براعتهم في إخفاء أنفسهم ، لم يتمكنوا من تفادي هجمات الخبراء القادمين من جميع الاتجاهات!
وبالتالي ، كان من المعقول أن يظهر هذا النوع من الضحايا. وكان من المتوقع!
قرب النهاية ، لاحظ شانغتشوان بو كو أن شيئًا ما كان خاطئًا وأمر على الفور جميع أشباح الجحيم الدائمة بالتراجع. كان قلبه يعاني من ألم شديد لدرجة أنه كاد أن يغمى عليه: لقد نشر ستة وسبعين من أشباح الجحيم الدائمة للاستفادة من الحشد ، لكنه لم يكن يتوقع أن يدفع مثل هذا الثمن الباهظ والمؤلم مقابل ذلك. كان هناك أقل من خمسين شخصًا تمكنوا من العودة ، وجرح ما يقرب من ثلاثين بالمائة منهم!
كانت هذه ضربة كبيرة لعائلة شانغتشوان!
لكن بعد انسحاب أشباح الجحيم الدائمة من المعركة ، تحولت المعركة إلى مذبحة من جانب واحد!
كان محاربو الدب متوحدين وقلقون بشأن أولئك القادرين على إخفاء أنفسهم. إنهم ليسوا خائفين من مهاجمتهم ، لكنهم يخشون أن يتسللوا أمامهم ويهاجموا إخوانهم النسرور الذين ما زالوا يتعافون.
وهكذا ، كانوا جميعًا تحت ضغط هائل أثناء المعركة. وفي الوقت نفسه ، حذرين للغاية. ولكن في اللحظة التي تراجعت فيها أشباح الجحيم الدائمة لعائلة شانغتشوان ، كان جميع محاربي الدب مثل الماشية البرية التي تم إطلاقها!
نصل طولها مترين ، أي واحد منهم يزن بسهولة مائة جين ، كان الأمر أشبه بتقطيع الأرز – كانت أرجوحة واحدة تقطع رقعة كاملة! نحو الخلف ، دخل الدب الكبير في الحالة المزاجية وأمر رجاله بالتشكل في مجموعات من عشرة ، يتأرجحون في شفراتهم في نفس الوقت!
تتأرجح عشر شفرات في نفس الوقت ، في نصف قطر ثلاثين تشانغ ، تتدحرج رؤوس عديدة على الأرض. مثل مقطورة تحمل بطيخًا انقلبت ، كانت الرؤوس تتدحرج في كل مكان. رش دماء جديدة مثل النوافير مكونة أقواس قزح جميلة في الهواء قبل أن تهبط على الأرض. تبخروا على التربة ذات اللون الأحمر الداكن.
“أقتلوهم! لا تتركوا واحد منهم! ” صرخ الدب الكبير بنظرة شريرة.
“قتال!!!” صرخ جميع رجال عشيرة الدب في نفس الوقت! و التعطش للمعركة الذي تراكم لسنوات عديدة. انفجرت الطبيعة الشرسة لـ وحوش الشوان التي تم قمعها في عظامها في هذه المعركة الدموية!
هؤلاء الدب المحاربون المرعبون! هؤلاء الوحوش المرعبون لـ تيان فا!
تحول شانغتشوان بو كو إلى شاحب. بالنظر إلى المعركة الحالية ، لم يستطع جسده بالكامل إلا أن يرتجف.
كان رجاله لا يزالون يتقدمون ، لكن شانغتشوان بو كو عرف أن هذه المعركة قد انتهت! بغض النظر عن الكيفية التي انتهى بها الأمر ، فقد انتهى. لقد خسر تماما!
بغض النظر عن مدى تماسكك أو عطشك للدماء ؛ حقيقة وجود تفاوت كبير في القوة التي كانت في وجهه! بصرف النظر عن أشباح الجحيم التي تراجعت ، فإن بقية الرجال كانوا من الدرجة التاسعة فقط. كانوا ، في أحسن الأحوال ، معادلين لـ شوان الروح!
محاربة ثلاثة آلاف خبير من إمبراطور القديس! وكلهم يمتلكون سلاحًا إلهيًا! هذا النوع من التباين … كان الفرق بين السماء والأرض! ستكون مجزرة من جانب واحد! كم عدد الرجال الذين صعدو! تلك المجموعة من الدببة السوداء الغبية لن تظهر أي رحمة على الإطلاق!
مع أصوات المعركة ، أصبح الدم على الأرض أكثر كثافة وسمكًا. في البداية ، نظرًا لارتفاع درجة حرارة الأرض ، يمكن أن تتبخر بسرعة وتترك فقط بقعة بنية وراءها. لكن الآن ، كانت برك من الدم!
في مثل هذه البيئة الحارة ، لا يمكن أن يتبخر في الوقت المناسب!
كان كل هؤلاء المحاربين الدببة مغطين بالدماء! لكن كان هناك القليل من الدماء التي نزلت من إصاباتهم. كانت الإصابات التي يمكن أن تسببها لهم مجموعة من الحشرات الطبية قليلة جدًا.
بصرف النظر عن الإصابات القليلة الأثقل من أشباح الجحيم الدائمة في بداية المعركة ، لم يتعرض أحد لإصابات جديدة! مع تراجع أشباح الجحيم الدائمة ، كان التفاوت في القوة كبيرًا . لم يتأذوا حتى. ثلاثة آلاف من المحاربين الشجعان من عشيرة الدببة ، عندما واجهوا قوة الأجناس الغريبة التي كانت مضاعفة لأعدادهم ، كان عدد القتلى صفرًا!
هذا كان متوقعا. بغض النظر عن عدد النمل الموجود هناك ، فقد كان الأمر ضئيلًا قبل الفيل! خاصة عندما لم يكن فيلًا واحدًا فقط ، بل كان عددًا كبيرًا منهم!
لم يكن أحد من بين ثلاثة آلاف رجل من عشيرة الدببة على استعداد للتراجع ، حتى أولئك الذين أصيبوا بسبب أشباح الجحيم الدائمة . كلهم لوحوا بشفراتهم بكل قوتهم ، مثل جبل هائل من النصل ، نفذوا مجزرة من جانب واحد ، يقطعون ويقطعون بلا توقف! وخلفهم كانت الأرض مغطاة بعجينة اللحم! لم تبق جثة واحدة لائقة!
غالبا باقتدار لأن كل منهم تمارس شفراتها في الوقت نفسه، فإن عضوا واحدا من السباقات غريبة لديها ريش عشرة تحلق على عليها؛ وهكذا ، انتهى بهم الأمر في أكثر من أربعين قطعة آه …
في اللحظة التي علقوا فيها ، تم تقطيعهم إلى أشلاء …
قبل أكثر من ألف من المحاربين من عشيرة الدب ، تحولت قبيلة شانغتشوان المكونة من ما يقرب من عشرة آلاف رجل إلى برك دموية! ولحم مفروم! في أقل من وقت عمل عصير!
ووقف المحاربون الثلاثة آلاف ، تحت قيادة الدب الكبير ، أمام الأجناس الغريبة ، وداسوا الدم الطازج ومعجون اللحم. ثلاثة آلاف زوج من العيون الكبيرة كانت تنهمر بنية قتل مخيفة! تلك الهالة القاتلة المخيفة!
في الوقت نفسه ، نظرت كل هذه العيون المتعطشة للدم إلى الأجناس الغريبة التي كانت تتجمع خلف عائلة شانغتشوان.
امتلأت عيون كل هؤلاء المحاربين الشغوفين بالعطش لجولة أخرى من الذبح!
تعالةا ، معركة أخرى مفعمة بالحيوية!
كان من الواضح بالنسبة لهم أن هذه المعركة لم تكن شديدة بما يكفي! إنها ليست بجودة كافية!
كان هذا… غير مرضي بعد!
تم إنزال ثلاثة آلاف من الشفرات الكبيرة اللامعة بشكل موحد. كان الدم الطازج اللزج يتدفق إلى ما لا نهاية على الأرض.
كان هناك العشرات من المحاربين الذين عانوا من إصابات خطيرة في وقت سابق بسبب المفاجأة في المسامير من أشباح الجحيم الدائمة المخفية. لكن في الوقت الحالي ، ما زالوا في التشكيل! ليس أدنى قدر من الألم أو الانزعاج الذي يظهر على وجوههم! وكأن تلك الجروح والندوب المفتوحة التي كانت تنزف لم تكن على أجسادهم!
الفصل 1158: دمار تام! ترجمة : Sou *برعاية الشيخ محمد آل ناصر و مجهول* [هناك المزيد] ثلاثة آلاف جثة قوية البنية صعدت إلى الأمام ! جليل القديس لو والباقي بقوا وراءهم لعقد الحصن! يجب ألا يضربوا قبل أن يضرب الخبراء في الجانب الآخر! كان الثمانية منهم من أهم القوات التي تحمي ثلاثة آلاف من المحاربين من عشيرة النسر! قبل أن يتعافى ثلاثة آلاف من محاربي النسر بالكامل ، لم يكن بإمكانهم تحمل أي أخطاء! بالنسبة للوضع الحالي ، كان جليل القديس لو والبقية على يقين تام من أن هذه المعركة لا تحتاجهم! يمكن لـ الدب الكبير وعشيرته التعامل معها! ما يتعين عليهم فعله هو الانتظار بصمت ، حتى لا يتمكن الخبراء من جانب العدو من تحمله! تقدم ثلاثة آلاف من محاربي الدببة إلى الأمام ، وتحول صوت خطواتهم الثقيلة إلى تدفق لا يمكن إيقافه! ثلاثة آلاف زوج من العيون كانت مملوءة بالنية المجنونة للقتال. كانت نواياهم في القتل تتصاعد في السماء ! على الرغم من أن الأجناس الغريبة كانت توأمان ملتصقين ، إلا أن أحدهما كان يعادل اثنين من البشر العاديين ، لكنهم ما زالوا لا يمكن مقارنتهم بقوة محاربي عشيرة الدب! كانت هاتان القوتان مثل التيارين المتصارعة. صرخوا واندفعوا إلى الأمام دون نية العودة إلى الوراء! الآن ، اهتزت الأرض أكثر! لم يكن بينهما سوى مائة تشانغ . مثل إعصار ، اتخذ الجانبان بضع خطوات فقط قبل الاشتباك! وعلى الفور ، أمطر الدم! تناثرت أجزاء الجسم المقطعة فيكل مكان! من وجهة نظر خارجية ، في اللحظة التي اشتبك فيها الطرفان ، تقدموا للأمام بغض النظر عن كل شيء. أولئك الذين سقطوا في منتصف الطريق تحولوا على الفور إلى كومة من عجينة اللحم! صرخات يرثى لها ، صرخات صاخبة ، رن أصوات اصطدام الأسلحة في جميع أنحاء المكان ، تهز السماء ، صدم الجميع من عائلة ديكو! لذا ، فإن القدرات القتالية لـ ملوك وحوش تيان فا مرعبة! بدأت هذه المعركة بسرعة ، لكنها انتهت بشكل أسرع! في اللحظة التي اجتمعت فيها القوتان ، كشفت معركة الموت الأكثر دموية وقسوة! تمامًا كما توقع ديكو بو شانغ ، كان محاربو عشير الدببة أقوى من محاربي عائلة شانغتشوان ، خاصةً عندما كانوا جميعًا مجهزين بأسلحة من الدرجة الإلهية التي أعدها جون مو تشي خصيصًا لهم! كان كل واحد منها ثقيلًا وواسعًا وطويلًا! ما يقرب من مترين في الطول! في اللحظة التي تم فيها استخدامه، كان مشهدًا يعمي! نصل مثل هذا ، حتى بدون نصل سكين حاد ، مع الوزن الهائل للشفرة والقوة الهائلة لمحاربي الدب ، كان كافياً لتحويل الشخص إلى عجينة لحم! لا شك في أن الأجناس الغريبة كانت تتمتع بحياة تافهة تفوق حياة البشر العاديين. حتى لو اخترق سيف طويل قلوبهم أو أي أعضاء حيوية ، فإن النصف الآخر من أجسادهم سيظل قادرًا على مواصلة القتال. لكن … حتى مع مثل هذه اللياقة البدنية القوية والفريدة من نوعها ، لم تكن قادرة على اختراق مثل هذا النصل الطويل والحاد والثقيل ، آه! في اللحظة التي تأرجح فيها النصل ، تحول الشخص إلى أربع قطع. بغض النظر عن مدى صلابتهم ، كانت هذه مزحة في وجه هؤلاء الجنود الشرسين! مجرد مزحة! بعد كل شيء ، لم تكن كل الأجناس الغريبة أشباح الجحيم الدائمة! على الرغم من وجود العديد منهم في هذه المعركة ، إلا أنه لم يكن هناك سوى ثمانين منهم يمكنهم إخفاء أنفسهم. في هذا النوع من المعارك الفوضوية واسعة النطاق ، على الرغم من أنهم تمكنوا من الاستفادة وإصابة العديد من المحاربين من عشيرة الدببة ، إلا أنه بسبب فوضى كهذه قُتل العديد من أشباح الجحيم الدائمة في تبادلالهجمات! ثلاثة آلاف شفرة عملاقة طولها مترين يتم رفعها في نفس الوقت … حتى لو كنت تعرف كيف تخفي نفسك ، لم يكن جسمك قادرًا حقًا على التحول إلى هواء رقيق ، أليس كذلك؟! إذا لم يحالفك الحظ وتم تقطيعه ، مما أدى إلى تطاير دمك ، في اللحظة التالية ، أمطرت عليك جميع شفرات عشيرة الدببة! في اللحظة التي اشتبك فيها الطرفان ، كان هناك ما لا يقل عن ثلاثين من أشباح الجحيم الدائمة الذين لقوا حتفهم في تبادل الهجمات الفوضوي! كانت أشباح الجحيم الدائمة تتمتع ببراعة كبيرة! سيكون لها تأثير كبير في تحديد النتيجة في المعارك الفردية أو المعارك ذات المقاييس الأصغر بمساعدة تقنيات التخفي الخاصة بهم ! لكن في معركة واسعة النطاق حيث كان يقاتل فيها عشرة آلاف من الناس ، في عمليات القتل الفوضوية ، كانت سلبيات تقنيات التخفي هذه واضحة تمامًا! لأنه بغض النظر عن مدى براعتهم في إخفاء أنفسهم ، لم يتمكنوا من تفادي هجمات الخبراء القادمين من جميع الاتجاهات! وبالتالي ، كان من المعقول أن يظهر هذا النوع من الضحايا. وكان من المتوقع! قرب النهاية ، لاحظ شانغتشوان بو كو أن شيئًا ما كان خاطئًا وأمر على الفور جميع أشباح الجحيم الدائمة بالتراجع. كان قلبه يعاني من ألم شديد لدرجة أنه كاد أن يغمى عليه: لقد نشر ستة وسبعين من أشباح الجحيم الدائمة للاستفادة من الحشد ، لكنه لم يكن يتوقع أن يدفع مثل هذا الثمن الباهظ والمؤلم مقابل ذلك. كان هناك أقل من خمسين شخصًا تمكنوا من العودة ، وجرح ما يقرب من ثلاثين بالمائة منهم! كانت هذه ضربة كبيرة لعائلة شانغتشوان! لكن بعد انسحاب أشباح الجحيم الدائمة من المعركة ، تحولت المعركة إلى مذبحة من جانب واحد! كان محاربو الدب متوحدين وقلقون بشأن أولئك القادرين على إخفاء أنفسهم. إنهم ليسوا خائفين من مهاجمتهم ، لكنهم يخشون أن يتسللوا أمامهم ويهاجموا إخوانهم النسرور الذين ما زالوا يتعافون. وهكذا ، كانوا جميعًا تحت ضغط هائل أثناء المعركة. وفي الوقت نفسه ، حذرين للغاية. ولكن في اللحظة التي تراجعت فيها أشباح الجحيم الدائمة لعائلة شانغتشوان ، كان جميع محاربي الدب مثل الماشية البرية التي تم إطلاقها! نصل طولها مترين ، أي واحد منهم يزن بسهولة مائة جين ، كان الأمر أشبه بتقطيع الأرز – كانت أرجوحة واحدة تقطع رقعة كاملة! نحو الخلف ، دخل الدب الكبير في الحالة المزاجية وأمر رجاله بالتشكل في مجموعات من عشرة ، يتأرجحون في شفراتهم في نفس الوقت! تتأرجح عشر شفرات في نفس الوقت ، في نصف قطر ثلاثين تشانغ ، تتدحرج رؤوس عديدة على الأرض. مثل مقطورة تحمل بطيخًا انقلبت ، كانت الرؤوس تتدحرج في كل مكان. رش دماء جديدة مثل النوافير مكونة أقواس قزح جميلة في الهواء قبل أن تهبط على الأرض. تبخروا على التربة ذات اللون الأحمر الداكن. “أقتلوهم! لا تتركوا واحد منهم! ” صرخ الدب الكبير بنظرة شريرة. “قتال!!!” صرخ جميع رجال عشيرة الدب في نفس الوقت! و التعطش للمعركة الذي تراكم لسنوات عديدة. انفجرت الطبيعة الشرسة لـ وحوش الشوان التي تم قمعها في عظامها في هذه المعركة الدموية! هؤلاء الدب المحاربون المرعبون! هؤلاء الوحوش المرعبون لـ تيان فا! تحول شانغتشوان بو كو إلى شاحب. بالنظر إلى المعركة الحالية ، لم يستطع جسده بالكامل إلا أن يرتجف. كان رجاله لا يزالون يتقدمون ، لكن شانغتشوان بو كو عرف أن هذه المعركة قد انتهت! بغض النظر عن الكيفية التي انتهى بها الأمر ، فقد انتهى. لقد خسر تماما! بغض النظر عن مدى تماسكك أو عطشك للدماء ؛ حقيقة وجود تفاوت كبير في القوة التي كانت في وجهه! بصرف النظر عن أشباح الجحيم التي تراجعت ، فإن بقية الرجال كانوا من الدرجة التاسعة فقط. كانوا ، في أحسن الأحوال ، معادلين لـ شوان الروح! محاربة ثلاثة آلاف خبير من إمبراطور القديس! وكلهم يمتلكون سلاحًا إلهيًا! هذا النوع من التباين … كان الفرق بين السماء والأرض! ستكون مجزرة من جانب واحد! كم عدد الرجال الذين صعدو! تلك المجموعة من الدببة السوداء الغبية لن تظهر أي رحمة على الإطلاق! مع أصوات المعركة ، أصبح الدم على الأرض أكثر كثافة وسمكًا. في البداية ، نظرًا لارتفاع درجة حرارة الأرض ، يمكن أن تتبخر بسرعة وتترك فقط بقعة بنية وراءها. لكن الآن ، كانت برك من الدم! في مثل هذه البيئة الحارة ، لا يمكن أن يتبخر في الوقت المناسب! كان كل هؤلاء المحاربين الدببة مغطين بالدماء! لكن كان هناك القليل من الدماء التي نزلت من إصاباتهم. كانت الإصابات التي يمكن أن تسببها لهم مجموعة من الحشرات الطبية قليلة جدًا. بصرف النظر عن الإصابات القليلة الأثقل من أشباح الجحيم الدائمة في بداية المعركة ، لم يتعرض أحد لإصابات جديدة! مع تراجع أشباح الجحيم الدائمة ، كان التفاوت في القوة كبيرًا . لم يتأذوا حتى. ثلاثة آلاف من المحاربين الشجعان من عشيرة الدببة ، عندما واجهوا قوة الأجناس الغريبة التي كانت مضاعفة لأعدادهم ، كان عدد القتلى صفرًا! هذا كان متوقعا. بغض النظر عن عدد النمل الموجود هناك ، فقد كان الأمر ضئيلًا قبل الفيل! خاصة عندما لم يكن فيلًا واحدًا فقط ، بل كان عددًا كبيرًا منهم! لم يكن أحد من بين ثلاثة آلاف رجل من عشيرة الدببة على استعداد للتراجع ، حتى أولئك الذين أصيبوا بسبب أشباح الجحيم الدائمة . كلهم لوحوا بشفراتهم بكل قوتهم ، مثل جبل هائل من النصل ، نفذوا مجزرة من جانب واحد ، يقطعون ويقطعون بلا توقف! وخلفهم كانت الأرض مغطاة بعجينة اللحم! لم تبق جثة واحدة لائقة! غالبا باقتدار لأن كل منهم تمارس شفراتها في الوقت نفسه، فإن عضوا واحدا من السباقات غريبة لديها ريش عشرة تحلق على عليها؛ وهكذا ، انتهى بهم الأمر في أكثر من أربعين قطعة آه … في اللحظة التي علقوا فيها ، تم تقطيعهم إلى أشلاء … قبل أكثر من ألف من المحاربين من عشيرة الدب ، تحولت قبيلة شانغتشوان المكونة من ما يقرب من عشرة آلاف رجل إلى برك دموية! ولحم مفروم! في أقل من وقت عمل عصير! ووقف المحاربون الثلاثة آلاف ، تحت قيادة الدب الكبير ، أمام الأجناس الغريبة ، وداسوا الدم الطازج ومعجون اللحم. ثلاثة آلاف زوج من العيون الكبيرة كانت تنهمر بنية قتل مخيفة! تلك الهالة القاتلة المخيفة! في الوقت نفسه ، نظرت كل هذه العيون المتعطشة للدم إلى الأجناس الغريبة التي كانت تتجمع خلف عائلة شانغتشوان. امتلأت عيون كل هؤلاء المحاربين الشغوفين بالعطش لجولة أخرى من الذبح! تعالةا ، معركة أخرى مفعمة بالحيوية! كان من الواضح بالنسبة لهم أن هذه المعركة لم تكن شديدة بما يكفي! إنها ليست بجودة كافية! كان هذا… غير مرضي بعد! تم إنزال ثلاثة آلاف من الشفرات الكبيرة اللامعة بشكل موحد. كان الدم الطازج اللزج يتدفق إلى ما لا نهاية على الأرض. كان هناك العشرات من المحاربين الذين عانوا من إصابات خطيرة في وقت سابق بسبب المفاجأة في المسامير من أشباح الجحيم الدائمة المخفية. لكن في الوقت الحالي ، ما زالوا في التشكيل! ليس أدنى قدر من الألم أو الانزعاج الذي يظهر على وجوههم! وكأن تلك الجروح والندوب المفتوحة التي كانت تنزف لم تكن على أجسادهم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات