You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mother of Learning 319

الفصل 102: عمالقة (1)

الفصل 102: عمالقة (1)

319: الفصل 102: عمالقة (1)

كانت أميرة بعيدة جدًا للوقوع في تأثير الإنتقال، مما عنى أنها قد كانت فعليًا خارج المعركة. سيستغرقه الأمر الكثير من الوقت والمانا لإيصالها إلى سيوريا، على افتراض أنها يمكن أن تنهي قتالها مع خصمها الوحشي في الوقت المناسب. كما تُركت دودة السولورثوم الرملية الطائرة، لكونها جد، جد، جد كبيرة لتعويذة الإنتقال.

في وسط سيوريا، بالقرب نسبيًا من الحفرة الهائلة التي بنيت حولها المدينة، كان هناك شذوذ. لقد جلس قصر كبير هناك كالحارس الوحيد، تحيط به الأشجار. لم يكن هناك طريق يؤدي إليه، وكانت الغابة المحيطة به شديدة الكثافة والبرية لتكون حديقة مدينة. كانت المنطقة دائرية تمامًا، حتى أنها قطعت عدة مبانٍ إلى نصفين عند الحواف، كما لو أن شخصًا ما قام بتحويل جزء من الغابة الشمالية إلى منطقة عشوائية في المدينة دون أي اهتمام بكيفية ملاءمتها للداخل بشكل طبيعي.

الثلاثة كانوا تحت تأثير فراغ العقل. بالتاكيد.

وهو بالضبط ما حدث حقا. بينما كان زوريان والآخرون يقاتلون التنانين ويحاولون اقتحام قصر إياسكو، كان أعداؤهم يؤدون طقس نقل قوي لإرسال القصر المذكور مباشرةً إلى قلب سيوريا، بجوار المكان الذي كان طقس تحرير البدائي سيجري.

لقد راقب ساحة المعركة من حوله، محاولًا معرفة مسار عمله التالي.

استغرق زوريان بضع لحظات لتجديد إحتياطيه من المانا قليلاً وأعجب بالجرأة المطلقة لهذا الإنجاز. لقد كان فضوليًا لبعض الوقت الآن لماذا لم يساعد كواتاش إيشل و سيلفرلايك و جورناك حلفائهم التنانين في الدفاع عن القصر. الآن لقد عرف. لم يكن هذا النوع من التعاويذ الطقسية شيئًا يمكن القيام به بشكل عرضي فقط، أو إيقافه في المنتصف دون عواقب. لربما كان كل من كواتاش إيشل و جورناك و سيلفرلايك مطلوبين جميعًا للقيام بأمر كهذا، ولم يتمكنوا مطلقًا من تشتيت انتباههم ولو للحظة. لهذا السبب جعلوا التنانين السحرة الثلاثة يحرسونهم في هذا الوقت الحرج. لهذا السبب كانوا دفاعيين بشكل عام.

319: الفصل 102: عمالقة (1)

فكر زوريان في نفسه بأسف كان ينبغي عليهم دفعهم بقوة أكبر. إذا لم يمسكوا أي شيء منذ البداية وحاولوا اقتحام القصر بكل شيء تحت تصرفهم، فلربما…

تشكلت فجأة دوامة من الضوء متعدد الألوان والرياح الناعمة حوله حيث بدأ مكعب الملاك فجأة في سحب المانا المحيطة في المنطقة بجنون. تم امتصاص سيل هائل محير للعقل من المانا إلى المكعب، أكثر مما كان يمكن لزوريان توفيره من إحتياطيه الشخصي للمانا، حتى لو جلس هناك وقام بتشغيله لعدة أشهر في ذلك الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد هز رأسه، ووضع مثل هذه الأفكار جانبا. لم يكن هذا وقت الندم والافتراضات. إلى جانب ذلك، كان الحظ إلى جانبهم بطريقة ما. لم يستثمر زوريان الكثير من الوقت في دراسة هذه الأنواع من التعاويذ الطقسية، لكن كل ما عرفه عنها أخبره أنه كان عليهم أن يبدأوا هذه الطقس منذ وقت طويل. قبل وقت طويل من إعطاء زوريان الإشارة للجميع لبدء الهجوم، بدأ جورناك وحلفاؤه في إلقاء تعويذتهم. إذا كانوا قد تحركوا بشكل أبطأ، فمن الممكن أن المعركة كانت ستبدأ مع الانتقال المفاجئ للقصر في وسط سيوريا. الآن كان يمكن أن يكون ذلك كارثة!

آه. لقد كانوا هنا أخيرًا.

لقد راقب ساحة المعركة من حوله، محاولًا معرفة مسار عمله التالي.

استغرق زوريان بضع لحظات لتجديد إحتياطيه من المانا قليلاً وأعجب بالجرأة المطلقة لهذا الإنجاز. لقد كان فضوليًا لبعض الوقت الآن لماذا لم يساعد كواتاش إيشل و سيلفرلايك و جورناك حلفائهم التنانين في الدفاع عن القصر. الآن لقد عرف. لم يكن هذا النوع من التعاويذ الطقسية شيئًا يمكن القيام به بشكل عرضي فقط، أو إيقافه في المنتصف دون عواقب. لربما كان كل من كواتاش إيشل و جورناك و سيلفرلايك مطلوبين جميعًا للقيام بأمر كهذا، ولم يتمكنوا مطلقًا من تشتيت انتباههم ولو للحظة. لهذا السبب جعلوا التنانين السحرة الثلاثة يحرسونهم في هذا الوقت الحرج. لهذا السبب كانوا دفاعيين بشكل عام.

كانت أميرة بعيدة جدًا للوقوع في تأثير الإنتقال، مما عنى أنها قد كانت فعليًا خارج المعركة. سيستغرقه الأمر الكثير من الوقت والمانا لإيصالها إلى سيوريا، على افتراض أنها يمكن أن تنهي قتالها مع خصمها الوحشي في الوقت المناسب. كما تُركت دودة السولورثوم الرملية الطائرة، لكونها جد، جد، جد كبيرة لتعويذة الإنتقال.

الشيء الثاني الذي لفت انتباهه هو… كواتاش إيشل آخر. كان هذا مطابقًا لليتش القديم الذي خرج للتو من القصر، باستثناء أن هذا كان يحمل جوهرة حمراء متوهجة بحجم قبضة الإنسان، وكان يقف مباشرة فوق السقف المدمر لقصر إياسكو.

على الجانب المشرق، قام كل من الوحشيت الإلهيين بربط أحد التنينين السحرة من خلال جهودهم. من الواضح أن الذي كانت أميرة تقاتله كان بعيدا جدًا بحيث لم يمكن نقله، والثاني أصيب من قبل الدودة الرملية واندفع إلى المسافة في الوقت الذي حدث فيه تأثير الإنتقال، مما تسبب في تركه هناك أيضًا. كان التنين الساحر الوحيد المتبقي الآن هو أوغانج، الذي كان يقاتل حاليًا حلفاء زوريان في السماء فوق القصر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لفت قادمان جديدان انتباهه. في الوقت نفسه خرج أعداؤهم الثلاثة الرئيسيون من القصر، غادر موكب كبير من الناس في أردية أيضا القصر عبر مدخل آخر. كان القادة يرتدون نفس النوع من الرداء الأحمر الذي كان يرتديه جورناك، ومحروس بشكل مشدد في وسط الموكب كانت عربة مصفحة كبيرة تبدو وكأنها تهتز من وقت لآخر، كما لو كان أحدهم يضربها من حين لآخر من الداخل. انطلقت المجموعة على الفور في اتجاه الحفرة، وبالكاد نظرت إلى المعارك التي تدور حول القصر.

لسوء الحظ، كان أوغانج أقوى تنين ساحر من بين الثلاثة. وقد كانوا يقاتلون الآن فوق مدينة مكتظة بالسكان، حيث كانت الأضرار الجانبية مشكلة كبيرة.

كانت أميرة بعيدة جدًا للوقوع في تأثير الإنتقال، مما عنى أنها قد كانت فعليًا خارج المعركة. سيستغرقه الأمر الكثير من الوقت والمانا لإيصالها إلى سيوريا، على افتراض أنها يمكن أن تنهي قتالها مع خصمها الوحشي في الوقت المناسب. كما تُركت دودة السولورثوم الرملية الطائرة، لكونها جد، جد، جد كبيرة لتعويذة الإنتقال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الجانب المشرق، كان زاك ومجموعته بأكملها قد تبعوا أوغانج إلى سيوريا، وانضم إليهم معظم المناقير الحديدية و السولروثوم. كان زاك والسحرة الآخرون مشغولين حاليًا في منع أوغانج من تسوية المدينة، لكن الاثنين الآخرين لم يواجهوا أي معارضة. تحت قيادة رئيس الكهنة، قامت الدبابير الشيطانية بهزيمة الخفافيش الشياطين تمامًا، وكانوا يقومون حاليًا بمسحها فقط. أما بالنسبة للمناقير الحديدية، فقد كانوا يتعافون بسرعة من تغيرهم المفاجئ في المشهد ولم يبدو وكأن روحهم القتالية قد خفت من التجربة. ستكون كلتا المجموعتين قريبًا حرة للانضمام إلى ساحات القتال الأخرى.

كانت أميرة بعيدة جدًا للوقوع في تأثير الإنتقال، مما عنى أنها قد كانت فعليًا خارج المعركة. سيستغرقه الأمر الكثير من الوقت والمانا لإيصالها إلى سيوريا، على افتراض أنها يمكن أن تنهي قتالها مع خصمها الوحشي في الوقت المناسب. كما تُركت دودة السولورثوم الرملية الطائرة، لكونها جد، جد، جد كبيرة لتعويذة الإنتقال.

كان ذلك جيدًا، لأن طوفانًا من ترول الحرب، والوحوش المختلفة، واللاموتى، وسحرة الأعداء بدأوا فجأة في التدفق من قصر إياسكو.

إذا لقد عنى ذلك على الأرجح…

لم يتفاجأ زوريان بهذا. وإلا لماذا سيزعج أعداؤهم أنفسهم بنقل قصر إياسكو بأكمله إلى سيوريا ما لم يكن ممتلئًا بالكامل بالقوات؟ ومع ذلك، فقد فوجئ نوعًا ما بأنهم تمكنوا من الاحتفاظ بذلك الكم من قواتهم كاحتياط هكذا. لم يكن عدد الجنود والوحوش الذي وضعوها تحت سيوريا لتزييف الهجوم الرئيسي صغيرًا، كما فقدوا أيضًا عددًا كبيرًا من أتباعهم الذين حاولوا تأخيرهم عن الوصول إلى قصر إياسكو. يجب أن يكون جورناك و كواتاش إيشل أكثر نشاطًا بكثير في التجنيد مما كانوا يعتقدون. لم تكن مجموعات المرتزقة الألتازية فقط- بالنظر إلى قوات العدو المنتشرة في المدينة، كان بإمكان زوريان أن يرى أن العديد منهم كانوا من أولكوان إيباسا بوضوح. يجب أن يكون كواتاش إيشل قد دفع ثمناً باهظاً لتعزيز جنوده الحاليين بهؤلاء الجنود الجدد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دايمن إلى الليتش القديم، الساحرة المدندنة، والرجل ذو الرداء الأحمر. لم يكن يعرفهم كما عرفهم زوريان، لكنه كان ساحرًا قويًا وذو خبرة، وكان بإمكانه إصدار حكم لائق. ثم نظر إلى المعركة في السماء، حيث كان زاك وألانيك وكزفيم يقاتلون أوغانج وعبس. كان رفاقهم منشغلين للغاية بمساعدتهم.

شعر زوريان أن هذه كانت خطوة محفوفة بالمخاطر من قبل الليتش القديم. كان هناك الكثير من الإيباسانيين هنا حتى يتمكنوا من الانسحاب من المدينة في الوقت المناسب، حتى بمساعدة بوابة بعدية دائمة. كانت الخطة على الأرجح أن تتراجع قوات الإيباسانيين بنفس الطريقة التي أتوا بها، بالانسحاب إلى قصر إياسكو ثم نقله عن بعد مرة أخرى، هذه المرة خارج المدينة. ومع ذلك، كان هذا شيئًا كان من السهل تعطيله أكثر من خطته الأصلية، مما عنى أن كواتاش إيشل قد كان يخاطر بفقدان الكثير من القوى اليوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار زوريان إلى الغولم العملاق الذي وقف خلفهم. تمتم دايمن بشيء عن امتلاك زوريان إحساسًا غبيًا بالأسماء، لكن من الواضح أن التذكير بأنه كان لديه عملاق معدني على جانبه ساعد في بث ثقة إضافية فيه.

تساءل زوريان عرضيا كيف أن الخسارة الفادحة في الأرواح والوحوش المروضة هنا ستنعكس على سمعة كواتاش إيشل هناك في أولكوان إيباسا، قبل أن يقرر أن هذا لم يكن وقت مثل هذه الأفكار. لقد وجه المناقير الحديدية إلى هذه القوات الجديدة التي هددت المدينة، وأرسل رسالة إلى السولروثوم يطلب منهم دعمهم. لم يتلق أي رد من رئيس كهنة السولروثوم، لكن دبابير الشيطان بدأت بالتحليق باتجاه القوات الخارجة من قصر إياسكو، لذا فقد فهموا الرسالة بوضوح.

“لن تطلب مني بجدية محاربة ثلاثة سحرة بمفردي؟” سأل دايمن باستياء. “أعتقد أن لديك وجهة نظر مبالغ فيها للغاية لقدراتي هنا، يا أخي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد أرسل إشارة إلى الأكاديمية أيضا. حتى هذه اللحظة، اتخذ طاقم الأكاديمية موقفًا دفاعيًا بحتًا ولم يشاركوا كثيرًا في القتال في المدينة، ولكن تم تجميع وتنظيم قوة قتالية مرتجلة منذ فترة طويلة. الآن بعد أن تجسد عدد كبير من الأعداء عمليًا على أعتابهم- كانت الأكاديمية أيضًا قريبة من الحفرة، بعد كل شيء- بدأوا أيضًا في التدفق وبدأوا في مواجهتهم بنشاط.

شعر زوريان أن هذه كانت خطوة محفوفة بالمخاطر من قبل الليتش القديم. كان هناك الكثير من الإيباسانيين هنا حتى يتمكنوا من الانسحاب من المدينة في الوقت المناسب، حتى بمساعدة بوابة بعدية دائمة. كانت الخطة على الأرجح أن تتراجع قوات الإيباسانيين بنفس الطريقة التي أتوا بها، بالانسحاب إلى قصر إياسكو ثم نقله عن بعد مرة أخرى، هذه المرة خارج المدينة. ومع ذلك، كان هذا شيئًا كان من السهل تعطيله أكثر من خطته الأصلية، مما عنى أن كواتاش إيشل قد كان يخاطر بفقدان الكثير من القوى اليوم.

أما زوريان، فلم يفعل شيئًا لمساعدة حلفائهم في مواجهة قوات العدو التي كانت تعيث فسادا في المدينة. لقد فعل كل ما في وسعه من أجلهم. سوف يخسرون أو ينتصرون على أساس مزاياهم الخاصة. بدلاً من ذلك، استمر في تجديد المانا وانتظر حتى-

“زائد…”، أضاف زوريان، واضعا يده على المكعب الأخر، الأكبر بكثير. “لن أكون عاجزًا تمامًا.”

آه. لقد كانوا هنا أخيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أرسل إشارة إلى الأكاديمية أيضا. حتى هذه اللحظة، اتخذ طاقم الأكاديمية موقفًا دفاعيًا بحتًا ولم يشاركوا كثيرًا في القتال في المدينة، ولكن تم تجميع وتنظيم قوة قتالية مرتجلة منذ فترة طويلة. الآن بعد أن تجسد عدد كبير من الأعداء عمليًا على أعتابهم- كانت الأكاديمية أيضًا قريبة من الحفرة، بعد كل شيء- بدأوا أيضًا في التدفق وبدأوا في مواجهتهم بنشاط.

كواتاش إيشل و سيلفرلايك و جورناك. خرج الثلاثة من قصر إياسكو بمجرد أن تباطأ تدفق القوات التي غادرت قاعدتهم إلى حد كبير، وكانت وقفاتهم فخورة وخطواتهم لا تتعثر أبدًا. كان كل ثلاثتهم كما عرفهم زوريان. كان الليتش القديم في شكل معركته الهيكلي، وعظامه السوداء مغطاة بدرع مزين بالذهب، والتاج الإمبراطوري مثبت بإحكام فوق رأسه العظمي. انبعث منه ضوء أخضر مريض، وهو شيء عرف الآن أنه أثر مرئي لحماية مرتبط بالدرع الفاخر الذي كان يرتديه. لم يكن مظهره من أجل المظهر والترهيب فقط. كان جورناك لا يزال يرتدي ذلك الثوب الأحمر المميز الذي أحب أن يرتديه، ووجهه مخفي في الظلام. بصدق، كان زوريان لا يزال يعتبره “الرداء الأحمر” في رأسه، على الرغم من أنه كان متأكدًا تمامًا من هويته في هذه المرحلة. أخيرًا، كانت سيلفرلايك تبدو الأكثر استرخاءً من بين الثلاثة، مرتديةً فستانًا أحمر باهظًا، ويداها مشبوكتان خلف ظهرها بينما كانت تنظر حول كل شيء من حولها. لم يستطع زوريان سماعها حقًا بسبب المسافة التي فصلته عن مجموعتهم المكونة من ثلاثة أفراد، لكنها بدت وكأنها تدندن بهدوء نوعًا من اللحن أثناء سيرها. كان من الصعب ربط المرأة الجميلة ذات الشعر الأسود التي أمامه بالساحرة العجوز الذابلة التي كان يعرفها في الحلقة الزمنية، لكن لقد كان من الواضح أنهما كانتا واحد تماما.

مع إبقاء يده على المكعب المذكور، قام زوريان بنسخ إيماءة كواتاش إيشل ورفع يده في الهواء، وراحة يده متجهة للأعلى. قبل مكعب الملاك الصغير بشراهة المانا خاصته، متفاعلًا مع الدائرة السحرية المرتجلة لزوريان. أضاءت المئات من الرموز السحرية الذهبية الصغيرة على سطح المكعب، على الرغم من أن زوريان تخيل من مسافة أنه سيبدو وكأنه كان يحمل شمسًا مصغرة في راحة يده.

الثلاثة كانوا تحت تأثير فراغ العقل. بالتاكيد.

تساءل زوريان عرضيا كيف أن الخسارة الفادحة في الأرواح والوحوش المروضة هنا ستنعكس على سمعة كواتاش إيشل هناك في أولكوان إيباسا، قبل أن يقرر أن هذا لم يكن وقت مثل هذه الأفكار. لقد وجه المناقير الحديدية إلى هذه القوات الجديدة التي هددت المدينة، وأرسل رسالة إلى السولروثوم يطلب منهم دعمهم. لم يتلق أي رد من رئيس كهنة السولروثوم، لكن دبابير الشيطان بدأت بالتحليق باتجاه القوات الخارجة من قصر إياسكو، لذا فقد فهموا الرسالة بوضوح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما لفت قادمان جديدان انتباهه. في الوقت نفسه خرج أعداؤهم الثلاثة الرئيسيون من القصر، غادر موكب كبير من الناس في أردية أيضا القصر عبر مدخل آخر. كان القادة يرتدون نفس النوع من الرداء الأحمر الذي كان يرتديه جورناك، ومحروس بشكل مشدد في وسط الموكب كانت عربة مصفحة كبيرة تبدو وكأنها تهتز من وقت لآخر، كما لو كان أحدهم يضربها من حين لآخر من الداخل. انطلقت المجموعة على الفور في اتجاه الحفرة، وبالكاد نظرت إلى المعارك التي تدور حول القصر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أرسل إشارة إلى الأكاديمية أيضا. حتى هذه اللحظة، اتخذ طاقم الأكاديمية موقفًا دفاعيًا بحتًا ولم يشاركوا كثيرًا في القتال في المدينة، ولكن تم تجميع وتنظيم قوة قتالية مرتجلة منذ فترة طويلة. الآن بعد أن تجسد عدد كبير من الأعداء عمليًا على أعتابهم- كانت الأكاديمية أيضًا قريبة من الحفرة، بعد كل شيء- بدأوا أيضًا في التدفق وبدأوا في مواجهتهم بنشاط.

الشيء الثاني الذي لفت انتباهه هو… كواتاش إيشل آخر. كان هذا مطابقًا لليتش القديم الذي خرج للتو من القصر، باستثناء أن هذا كان يحمل جوهرة حمراء متوهجة بحجم قبضة الإنسان، وكان يقف مباشرة فوق السقف المدمر لقصر إياسكو.

“زائد…”، أضاف زوريان، واضعا يده على المكعب الأخر، الأكبر بكثير. “لن أكون عاجزًا تمامًا.”

كان كواتاش إيشل يستخدم محاكاة؟ كم هو مثير للإهتمام. بقدر ما كان بإمكان زوريان أن يميز، كان كواتاش إيشل مثل زاك، لم يحب استخدام هؤلاء إلا إذا اضطر إلى ذلك. لم يكن لديه رابط تخاطري مناسب لنسخه كما فعل زوريان، ولربما كان قلقًا بشأن ما ستفعله إحدى نسخه دون إشرافه. كان من الصعب بما يكفي على زوريان الاحتفاظ بنسخه عند الخط، ولم يكن بإمكانه تخيل وجع الرأس التي عانى منها الآخرون معهم.

كانت أميرة بعيدة جدًا للوقوع في تأثير الإنتقال، مما عنى أنها قد كانت فعليًا خارج المعركة. سيستغرقه الأمر الكثير من الوقت والمانا لإيصالها إلى سيوريا، على افتراض أنها يمكن أن تنهي قتالها مع خصمها الوحشي في الوقت المناسب. كما تُركت دودة السولورثوم الرملية الطائرة، لكونها جد، جد، جد كبيرة لتعويذة الإنتقال.

إذا لقد عنى ذلك على الأرجح…

شعر زوريان أن هذه كانت خطوة محفوفة بالمخاطر من قبل الليتش القديم. كان هناك الكثير من الإيباسانيين هنا حتى يتمكنوا من الانسحاب من المدينة في الوقت المناسب، حتى بمساعدة بوابة بعدية دائمة. كانت الخطة على الأرجح أن تتراجع قوات الإيباسانيين بنفس الطريقة التي أتوا بها، بالانسحاب إلى قصر إياسكو ثم نقله عن بعد مرة أخرى، هذه المرة خارج المدينة. ومع ذلك، كان هذا شيئًا كان من السهل تعطيله أكثر من خطته الأصلية، مما عنى أن كواتاش إيشل قد كان يخاطر بفقدان الكثير من القوى اليوم.

رفع كواتاش إيشل الثاني يده الهيكلية السوداء في الهواء، وكفه موجه إلى السماء، ممسكًا بالجوهرة الحمراء المتوهجة مكشوفة ليراها الجميع. ظهرت دائرة سحرية معقدة من ضوء الدم الأحمر فجأة حول موقعه. إنبعثت تيارات حمراء من الضوء من الأحجار الكريمة مثل العديد من المجسات التي تشبه السياط، وبدأ الهواء فوق القصر في الالتواء والتشوه مثل هواء الصيف الحار.

أما زوريان، فلم يفعل شيئًا لمساعدة حلفائهم في مواجهة قوات العدو التي كانت تعيث فسادا في المدينة. لقد فعل كل ما في وسعه من أجلهم. سوف يخسرون أو ينتصرون على أساس مزاياهم الخاصة. بدلاً من ذلك، استمر في تجديد المانا وانتظر حتى-

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نعم. لقد حان الوقت.

“هل يمكنك مساعدتي في صدهم بينما أقوم ببعض الاستدعاء بنفسي؟” سأل زوريان، معطيا دايمن نظرة جانبية موجزة بينما ركز على مكعب الملاك في يديه. لم يقم أبدًا باستدعاء مثل هذا من قبل. كان يأمل حقًا ألا يفسد الأمور. سيكون ذلك حقًا مخيب للأمل.

لقد مد يده إلى جيب سترته واستعاد مكعب الملاك. ثم نشر الكرة الإمبراطورية واسترجع منها مكعبًا معدنيًا أكبر بكثير من تصميمه الخاص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لفت قادمان جديدان انتباهه. في الوقت نفسه خرج أعداؤهم الثلاثة الرئيسيون من القصر، غادر موكب كبير من الناس في أردية أيضا القصر عبر مدخل آخر. كان القادة يرتدون نفس النوع من الرداء الأحمر الذي كان يرتديه جورناك، ومحروس بشكل مشدد في وسط الموكب كانت عربة مصفحة كبيرة تبدو وكأنها تهتز من وقت لآخر، كما لو كان أحدهم يضربها من حين لآخر من الداخل. انطلقت المجموعة على الفور في اتجاه الحفرة، وبالكاد نظرت إلى المعارك التي تدور حول القصر.

بإلقاء نظرة خاطفة على الجانب، رأى دايمن يقترب منه. اختار شقيقه الأكبر البقاء ساكنًا لفترة من الوقت بعد حدث الإنتقال، بدلاً من الانضمام فورًا إلى زاك والآخرين في قتال أوغانج. لقد قضى الكثير من المانا في محاربة تنين الهيكل العظمي لسودومير حتى جاء زوريان، لذلك لربما شعر أنه من الحكمة أن يأخذ قسطًا من الراحة ويستعيد بعض القوة بينما يستطيع ذلك.

أما زوريان، فلم يفعل شيئًا لمساعدة حلفائهم في مواجهة قوات العدو التي كانت تعيث فسادا في المدينة. لقد فعل كل ما في وسعه من أجلهم. سوف يخسرون أو ينتصرون على أساس مزاياهم الخاصة. بدلاً من ذلك، استمر في تجديد المانا وانتظر حتى-

“ذلك الشيء الموجود على السطح سوف يستدعي شيئًا ما”، قال له دايمن، وكان القلق يتسلل إلى صوته. “شيئا كبيرا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار زوريان إلى الغولم العملاق الذي وقف خلفهم. تمتم دايمن بشيء عن امتلاك زوريان إحساسًا غبيًا بالأسماء، لكن من الواضح أن التذكير بأنه كان لديه عملاق معدني على جانبه ساعد في بث ثقة إضافية فيه.

“شياطين”. قال زوريان، “أعلم. لكن انظر إلى هؤلاء الثلاثة الذين يسيرون نحونا. هل تعتقد أنه يمكننا الدفع من خلالهم لوقف الاستدعاء؟”

“لا بأس”. أصر زوريان، “عليك فقط أن تعيقهم للقليل من الوقت. بالإضافة إلى ذلك، سيكون لديك ميرفا هنا كدعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر دايمن إلى الليتش القديم، الساحرة المدندنة، والرجل ذو الرداء الأحمر. لم يكن يعرفهم كما عرفهم زوريان، لكنه كان ساحرًا قويًا وذو خبرة، وكان بإمكانه إصدار حكم لائق. ثم نظر إلى المعركة في السماء، حيث كان زاك وألانيك وكزفيم يقاتلون أوغانج وعبس. كان رفاقهم منشغلين للغاية بمساعدتهم.

“لن تطلب مني بجدية محاربة ثلاثة سحرة بمفردي؟” سأل دايمن باستياء. “أعتقد أن لديك وجهة نظر مبالغ فيها للغاية لقدراتي هنا، يا أخي.”

“هل يمكنك مساعدتي في صدهم بينما أقوم ببعض الاستدعاء بنفسي؟” سأل زوريان، معطيا دايمن نظرة جانبية موجزة بينما ركز على مكعب الملاك في يديه. لم يقم أبدًا باستدعاء مثل هذا من قبل. كان يأمل حقًا ألا يفسد الأمور. سيكون ذلك حقًا مخيب للأمل.

319: الفصل 102: عمالقة (1)

لقد لوح يديه من حوله وقطعت قوى غير مرئية أخاديد عميقة في الأرض من حولهم، لتشكيل دائرة سحرية معقدة خاصة به. بدأت الخطوط والأحرف الرسومية تتوهج باللون الأزرق.

“لا بأس”. أصر زوريان، “عليك فقط أن تعيقهم للقليل من الوقت. بالإضافة إلى ذلك، سيكون لديك ميرفا هنا كدعم.”

“لن تطلب مني بجدية محاربة ثلاثة سحرة بمفردي؟” سأل دايمن باستياء. “أعتقد أن لديك وجهة نظر مبالغ فيها للغاية لقدراتي هنا، يا أخي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لفت قادمان جديدان انتباهه. في الوقت نفسه خرج أعداؤهم الثلاثة الرئيسيون من القصر، غادر موكب كبير من الناس في أردية أيضا القصر عبر مدخل آخر. كان القادة يرتدون نفس النوع من الرداء الأحمر الذي كان يرتديه جورناك، ومحروس بشكل مشدد في وسط الموكب كانت عربة مصفحة كبيرة تبدو وكأنها تهتز من وقت لآخر، كما لو كان أحدهم يضربها من حين لآخر من الداخل. انطلقت المجموعة على الفور في اتجاه الحفرة، وبالكاد نظرت إلى المعارك التي تدور حول القصر.

“لا بأس”. أصر زوريان، “عليك فقط أن تعيقهم للقليل من الوقت. بالإضافة إلى ذلك، سيكون لديك ميرفا هنا كدعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب المشرق، كان زاك ومجموعته بأكملها قد تبعوا أوغانج إلى سيوريا، وانضم إليهم معظم المناقير الحديدية و السولروثوم. كان زاك والسحرة الآخرون مشغولين حاليًا في منع أوغانج من تسوية المدينة، لكن الاثنين الآخرين لم يواجهوا أي معارضة. تحت قيادة رئيس الكهنة، قامت الدبابير الشيطانية بهزيمة الخفافيش الشياطين تمامًا، وكانوا يقومون حاليًا بمسحها فقط. أما بالنسبة للمناقير الحديدية، فقد كانوا يتعافون بسرعة من تغيرهم المفاجئ في المشهد ولم يبدو وكأن روحهم القتالية قد خفت من التجربة. ستكون كلتا المجموعتين قريبًا حرة للانضمام إلى ساحات القتال الأخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أشار زوريان إلى الغولم العملاق الذي وقف خلفهم. تمتم دايمن بشيء عن امتلاك زوريان إحساسًا غبيًا بالأسماء، لكن من الواضح أن التذكير بأنه كان لديه عملاق معدني على جانبه ساعد في بث ثقة إضافية فيه.

في وسط سيوريا، بالقرب نسبيًا من الحفرة الهائلة التي بنيت حولها المدينة، كان هناك شذوذ. لقد جلس قصر كبير هناك كالحارس الوحيد، تحيط به الأشجار. لم يكن هناك طريق يؤدي إليه، وكانت الغابة المحيطة به شديدة الكثافة والبرية لتكون حديقة مدينة. كانت المنطقة دائرية تمامًا، حتى أنها قطعت عدة مبانٍ إلى نصفين عند الحواف، كما لو أن شخصًا ما قام بتحويل جزء من الغابة الشمالية إلى منطقة عشوائية في المدينة دون أي اهتمام بكيفية ملاءمتها للداخل بشكل طبيعي.

“زائد…”، أضاف زوريان، واضعا يده على المكعب الأخر، الأكبر بكثير. “لن أكون عاجزًا تمامًا.”

“ذلك الشيء الموجود على السطح سوف يستدعي شيئًا ما”، قال له دايمن، وكان القلق يتسلل إلى صوته. “شيئا كبيرا.”

مع إبقاء يده على المكعب المذكور، قام زوريان بنسخ إيماءة كواتاش إيشل ورفع يده في الهواء، وراحة يده متجهة للأعلى. قبل مكعب الملاك الصغير بشراهة المانا خاصته، متفاعلًا مع الدائرة السحرية المرتجلة لزوريان. أضاءت المئات من الرموز السحرية الذهبية الصغيرة على سطح المكعب، على الرغم من أن زوريان تخيل من مسافة أنه سيبدو وكأنه كان يحمل شمسًا مصغرة في راحة يده.

لقد راقب ساحة المعركة من حوله، محاولًا معرفة مسار عمله التالي.

تشكلت فجأة دوامة من الضوء متعدد الألوان والرياح الناعمة حوله حيث بدأ مكعب الملاك فجأة في سحب المانا المحيطة في المنطقة بجنون. تم امتصاص سيل هائل محير للعقل من المانا إلى المكعب، أكثر مما كان يمكن لزوريان توفيره من إحتياطيه الشخصي للمانا، حتى لو جلس هناك وقام بتشغيله لعدة أشهر في ذلك الوقت.

بإلقاء نظرة خاطفة على الجانب، رأى دايمن يقترب منه. اختار شقيقه الأكبر البقاء ساكنًا لفترة من الوقت بعد حدث الإنتقال، بدلاً من الانضمام فورًا إلى زاك والآخرين في قتال أوغانج. لقد قضى الكثير من المانا في محاربة تنين الهيكل العظمي لسودومير حتى جاء زوريان، لذلك لربما شعر أنه من الحكمة أن يأخذ قسطًا من الراحة ويستعيد بعض القوة بينما يستطيع ذلك.

لم تكن هذه هي الطريقة التي عملت بها طقوس الاستدعاء عادةً. إذا حاول زوريان استخدام المانا المحيط للمساعدة في دفع ثمن استدعاء مثل هذا في الظروف العادية، فلن يعاني فقط من تسمم المانا- بل سينفجر في رماد وغبار قبل أن يوجه ربع المانا الذي كان يتعامل معه الآن حتى. ومع ذلك، هذه المرة لم يكن مضطرًا إلى توجيه المانا المحيطة من خلال نفسه، كما هو الحال مع معظم الإلقاءات. كان المكعب يقوم بذلك من تلقاء نفسه، وكان على زوريان ببساطة التأكد من توجيه المانا عبر القنوات المناسبة وتشكيل تعويذة الاستدعاء. كان إحتياطيه من المانا لا يزال ينخفض بسرعة خطيرة، لكن الطقس كان متعبا أكثر على مهاراته في التشكيل أكثر من أي شيء آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دايمن إلى الليتش القديم، الساحرة المدندنة، والرجل ذو الرداء الأحمر. لم يكن يعرفهم كما عرفهم زوريان، لكنه كان ساحرًا قويًا وذو خبرة، وكان بإمكانه إصدار حكم لائق. ثم نظر إلى المعركة في السماء، حيث كان زاك وألانيك وكزفيم يقاتلون أوغانج وعبس. كان رفاقهم منشغلين للغاية بمساعدتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شياطين”. قال زوريان، “أعلم. لكن انظر إلى هؤلاء الثلاثة الذين يسيرون نحونا. هل تعتقد أنه يمكننا الدفع من خلالهم لوقف الاستدعاء؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط