الهجوم
الـفـصـ[145]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[43]ـصـل: الهجوم
يقوم دائمًا بعمل مستقر ودقيق، بغض النظر عما حدث، لطالما كان أسلوب عمله هو الحفاظ على الاستقرار الاجتماعي.
◤━───━ DARK ━───━◥
أجاب سكرتيره وسائقه: “لقد سبقنا الكابتن لو بالفعل”.
كان تشانغ شيا يحمل صندوقًا طويلًا مستطيلًا على ظهره أثناء سيره، وتبعه اثنان من حاملي السلطات شياو با فو وتشانغ زي جي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما انضم إلى قسم الاستجابة، كان هذا المكان الذي عمل فيه. لم تكن هذه البحيرة موجودة في ذلك الوقت، ولكن كانت هناك مجموعة من الأنقاض تحت هذا المكان. كانت فرقة الكوارث الخاصة بهم مسؤولة عن حماية تلك الأنقاض.
عندما اقتربوا ببطء من يو بو، بدأت الذكريات المتربة تنتعش ببطء.
كان رجلاً مبتسمًا، شخصًا مراعيًا يعتني بالجميع. في ذلك الوقت، كان كل عضو في الفريق يناديه بمودة “الأخ الأكبر يو”.
في ذلك الوقت، كان أكبر بقليل من 20 عامًا، خريج جديد من أكاديمية الشرطة. نظرًا لأدائه المتميز، بعد اجتياز الاختبار، تم قبوله في قسم الاستجابة الذي كان لا يزال نصف مخفي في ذلك الوقت، وأصبح مسؤولاً عن حماية الأنقاض.
توجه تشانغ شيا بسرعة ودراية إلى وجهته. كان هذا المكان قبل سنوات قد دُمر بالفعل في الزلزال في ذلك اليوم، وكان أيضًا السبب في أن قسم الاستجابة لم يواصل حمايته.
كان قائد فريقهم في ذلك الوقت هو الجاني في زلزال يو بو، يو غوانغ مينغ.
في ذلك الوقت، كان أكبر بقليل من 20 عامًا، خريج جديد من أكاديمية الشرطة. نظرًا لأدائه المتميز، بعد اجتياز الاختبار، تم قبوله في قسم الاستجابة الذي كان لا يزال نصف مخفي في ذلك الوقت، وأصبح مسؤولاً عن حماية الأنقاض.
كان رجلاً مبتسمًا، شخصًا مراعيًا يعتني بالجميع. في ذلك الوقت، كان كل عضو في الفريق يناديه بمودة “الأخ الأكبر يو”.
“أشعر حقًا بالتعب، واضطررت إلى حمل كل ذلك على كتفي، أريد حقًا أن أنسى كل شيء” بعد أن تعرض للهجوم من المشاعر السلبية، فتح تشانغ شيا دون وعي الصندوق على ظهره، وحمل النصل بداخله، ووضعه على رقبته.
“شيا، هل تحب هذا النصل الطويل؟” عندما سأل ذلك، كان يو غوانغ مينغ ينظف شفرة طويلة في يده. من اللمعان الفريد للمعادن، يمكن ملاحظة أن هذا مصنوع من مادة الكارثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ذلك الوقت، لم تكن التكنولوجيا متطورة تمامًا كما هي اليوم، لذلك كانت مادة الكارثة نادرة إلى حد كبير.
لم أعتقد أبدًا أن شخصًا آخر سيحاول نفس التجربة مرة أخرى.
“هنا، سأعطيك إياه” أعطى يو غوانغ مينغ النصل إلى تشانغ شيا، ثم قال له بهدوء: “أنا آسف، تشانغ شيا”
على الرغم من أن تشانغ شيا كان ممتازًا، مقارنةً بـ يو غوانغ مينغ في ذلك الوقت، كانت قوته غير موجودة أساسًا.
“هاه؟” في ذلك الوقت، شعر تشانغ شيا بالارتباك. لماذا يعطيه مثل هذا النصل الجيد من العدم، ثم يعتذر له؟
بعد وقت ليس ببعيد، لاحظ تشانغ شيا شخصين يرتديان زيا أمنيا. كانوا يقرعون رؤوسهم على الشجرة على الطريق، ينزفون بدرجة كافية لصبغ وجهيهما باللون الأحمر، لكنهما بدا أنهما يجهلان الألم حيث استمروا في فعل ذلك مرارًا وتكرارًا، وهما يغمغمان باستمرار بكلمات اعتذار.
“نحن هنا” رفع تشانغ شيا نظارته، ونظر بحدة في هذا المكان الذي تحول إلى حديقة تذكارية، ثم دخل مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن استدار ليعود إلى كشكه، كان مذهولًا تمامًا. قام أكثر من مائة من أفراد قسم الاستجابة المسلحين بالكامل بتطويق الحديقة التذكارية بالكامل، واعتقلوا كل موظف في الحديقة التذكارية دون سؤال.
“مرحبًا! أنتم الثلاثة، ما زلتم لم تشتروا تذكرة “عند البوابة، منع رجل ثلاثة منهم من الدخول، غير خائف تمامًا من زي قسم الاستجابة الخاص بتشانغ شيا.
“هل تشانغ شيا من النوع الذي يعمل لمدة ثلاث سنوات ويصرفها كلها في يوم واحد؟” لم يكن لدى رئيس القسم لي وقت للاهتمام بهذا الأمر وأمر على عجل: “جهزوا السيارات بسرعة، سنذهب إلى الحديقة التذكارية. هل يحاول بجدية جعلني غير قادر على التقاعد بسلام؟ “
“سخيف!” كان تعبير تشانغ شيا باردًا عندما فتح عينيه: “يا رجال، تحركوا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين لو بينغ؟” عندما ركب رئيس القسم لي سيارته، سأل على عجل.
ثم تجاهل متفقد البطائق واستمر في الدخول. صاح المتفقد بصوت عالٍ: “ماذا لو كنت من قسم الاستجابة؟ تعتقد أن قسم الاستجابة يمكنه الدخول بدون تذكرة، إذا كنت تريد الدخول، فسيتعين عليك شراء … “
“نحن هنا” رفع تشانغ شيا نظارته، ونظر بحدة في هذا المكان الذي تحول إلى حديقة تذكارية، ثم دخل مباشرة.
بمجرد أن استدار ليعود إلى كشكه، كان مذهولًا تمامًا. قام أكثر من مائة من أفراد قسم الاستجابة المسلحين بالكامل بتطويق الحديقة التذكارية بالكامل، واعتقلوا كل موظف في الحديقة التذكارية دون سؤال.
في ذلك الوقت، لم تكن التكنولوجيا متطورة تمامًا كما هي اليوم، لذلك كانت مادة الكارثة نادرة إلى حد كبير.
عندما سمع رئيس قسم الاستجابة في المقاطعة السابعة بذلك، بصق كل الشاي الذي شربه للتو. تلقى رئيس القسم لي بالفعل توجيهات من رؤسائه فيما يتعلق برحلة العمل الرسمية عبر المقاطعة الخاصة بتشانغ شيا هذه المرة، وقد فهم زميله هذا إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟” في ذلك الوقت، شعر تشانغ شيا بالارتباك. لماذا يعطيه مثل هذا النصل الجيد من العدم، ثم يعتذر له؟
يقوم دائمًا بعمل مستقر ودقيق، بغض النظر عما حدث، لطالما كان أسلوب عمله هو الحفاظ على الاستقرار الاجتماعي.
“شيا، هل تحب هذا النصل الطويل؟” عندما سأل ذلك، كان يو غوانغ مينغ ينظف شفرة طويلة في يده. من اللمعان الفريد للمعادن، يمكن ملاحظة أن هذا مصنوع من مادة الكارثة.
لهذا السبب، لم يكن قلقًا بشأن رحلة العمل الرسمية عبر المقاطعة هذه عندما سمع عنها لأول مرة. في الواقع، كان يتساءل في الواقع عن سبب عدم وصول تشانغ شيا إلى قسم الاستجابة لمتابعة الإجراءات عندما تلقى أخبارًا عن إحاطة الحديقة التذكارية بأكملها.
“هنا، سأعطيك إياه” أعطى يو غوانغ مينغ النصل إلى تشانغ شيا، ثم قال له بهدوء: “أنا آسف، تشانغ شيا”
“هل تشانغ شيا من النوع الذي يعمل لمدة ثلاث سنوات ويصرفها كلها في يوم واحد؟” لم يكن لدى رئيس القسم لي وقت للاهتمام بهذا الأمر وأمر على عجل: “جهزوا السيارات بسرعة، سنذهب إلى الحديقة التذكارية. هل يحاول بجدية جعلني غير قادر على التقاعد بسلام؟ “
لم يخافوا أبدًا من التضحية بالناس، حتى لو كانوا أبرياء. طالما أنهم قادرون على تحقيق هدفهم، فإنهم لا يهتمون.
“أين لو بينغ؟” عندما ركب رئيس القسم لي سيارته، سأل على عجل.
“مرحبًا! أنتم الثلاثة، ما زلتم لم تشتروا تذكرة “عند البوابة، منع رجل ثلاثة منهم من الدخول، غير خائف تمامًا من زي قسم الاستجابة الخاص بتشانغ شيا.
أجاب سكرتيره وسائقه: “لقد سبقنا الكابتن لو بالفعل”.
لم يخافوا أبدًا من التضحية بالناس، حتى لو كانوا أبرياء. طالما أنهم قادرون على تحقيق هدفهم، فإنهم لا يهتمون.
“آمل ألا يخرج أي شيء جاد من هذا…” تمتم رئيس القسم بأمل.
“مرحبًا! أنتم الثلاثة، ما زلتم لم تشتروا تذكرة “عند البوابة، منع رجل ثلاثة منهم من الدخول، غير خائف تمامًا من زي قسم الاستجابة الخاص بتشانغ شيا.
ومع ذلك، لم يفكر سائقه في الأمر نفسه. ضيق عينيه سرا بينما كان يستعد في الظل.
“أشعر حقًا بالتعب، واضطررت إلى حمل كل ذلك على كتفي، أريد حقًا أن أنسى كل شيء” بعد أن تعرض للهجوم من المشاعر السلبية، فتح تشانغ شيا دون وعي الصندوق على ظهره، وحمل النصل بداخله، ووضعه على رقبته.
ربما اكتشف ذلك الخائن شيئًا ما إذا كان يهاجم الحديقة التذكارية. لقد كنا نختبئ جيدًا خلال السنوات القليلة الماضية، ولكن بمجرد أن تنكشف الأشياء يغسلنا أصحاب المناصب العليا، لن يتمكن أي منا من الإفلات من العقاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟” في ذلك الوقت، شعر تشانغ شيا بالارتباك. لماذا يعطيه مثل هذا النصل الجيد من العدم، ثم يعتذر له؟
بمعرفة هؤلاء الأشخاص، حتى لو لم يتمكنوا من العثور على أي دليل ملموس، طالما أنهم يستطيعون تأكيد وجود [الناجين]، فلن يترددوا في إزالتنا جميعًا.
“سخيف!” كان تعبير تشانغ شيا باردًا عندما فتح عينيه: “يا رجال، تحركوا”
لم يخافوا أبدًا من التضحية بالناس، حتى لو كانوا أبرياء. طالما أنهم قادرون على تحقيق هدفهم، فإنهم لا يهتمون.
كان ذلك الرجل، في ذلك الوقت، يقف في ذلك المكان تمامًا، في وسط الزلزال المرعب الذي تسبب في انهيار كل شيء وتحطمه. لم يعد لديه نفس الابتسامة اللطيفة التي اشتهر بها، يقف هناك وذراعه منتشرة على نطاق واسع كما لو كان يحتفل بشيء ما، أو ينتظر شيئًا ما.
توجه تشانغ شيا بسرعة ودراية إلى وجهته. كان هذا المكان قبل سنوات قد دُمر بالفعل في الزلزال في ذلك اليوم، وكان أيضًا السبب في أن قسم الاستجابة لم يواصل حمايته.
كل ذلك بسبب اللوح الحجري بالداخل.
لم أعتقد أبدًا أن شخصًا آخر سيحاول نفس التجربة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عاملك كأخ، ووثق بك مثل أي شخص آخر. لقد أعطاك سلاحه، ولهذا السبب تمكنت من اغتنام الفرصة للاقتراب منه والقيام بهذه الضربة “تمتم صوت بهدوء:” قتل مثل هذا الشخص العظيم ، ألا تشعر بالخجل؟ “
تم نقل جميع الأشياء الموجودة داخل الأنقاض إلى المقاطعة الأولى، لذلك من الناحية النظرية، يجب أن يكون من المستحيل مواصلة العمل منذ 16 عامًا.
في ذلك الوقت، كان أكبر بقليل من 20 عامًا، خريج جديد من أكاديمية الشرطة. نظرًا لأدائه المتميز، بعد اجتياز الاختبار، تم قبوله في قسم الاستجابة الذي كان لا يزال نصف مخفي في ذلك الوقت، وأصبح مسؤولاً عن حماية الأنقاض.
مما يعني أن التفسير الوحيد هو أنه كان هناك ناجون في ذلك الوقت تمكنوا من اغتنام الفرصة لترك بعض الأشياء وراءهم.
“آمل ألا يخرج أي شيء جاد من هذا…” تمتم رئيس القسم بأمل.
عندما دخل تشانغ شيا الى الداخل، أصبحت هالته أكثر حدة ووضوحًا، مما تسبب في شعور شياو با فو و تشانغ زي جي اللذان كانا يتبعانه بالخوف بصمت. لقد اعتقدوا أن رئيس القسم تشانغ كان مجرد قائد مكتب، لكن من الواضح أنهم كانوا مخطئين.
عندما سمع رئيس قسم الاستجابة في المقاطعة السابعة بذلك، بصق كل الشاي الذي شربه للتو. تلقى رئيس القسم لي بالفعل توجيهات من رؤسائه فيما يتعلق برحلة العمل الرسمية عبر المقاطعة الخاصة بتشانغ شيا هذه المرة، وقد فهم زميله هذا إلى حد ما.
بعد وقت ليس ببعيد، لاحظ تشانغ شيا شخصين يرتديان زيا أمنيا. كانوا يقرعون رؤوسهم على الشجرة على الطريق، ينزفون بدرجة كافية لصبغ وجهيهما باللون الأحمر، لكنهما بدا أنهما يجهلان الألم حيث استمروا في فعل ذلك مرارًا وتكرارًا، وهما يغمغمان باستمرار بكلمات اعتذار.
“سخيف!” كان تعبير تشانغ شيا باردًا عندما فتح عينيه: “يا رجال، تحركوا”
“ظهر وانغ يوان …” نيجاري ومض بعقل تشانغ شيا وهو يواصل المضي قدمًا. سارع الأفراد الذين جاءوا من بعده إلى كبح جماح الرجلين المجانين. بعد إجراء الفحوصات، سيتم إرسالهم إلى المستشفى، ولكن من الطريقة التي يتصرفون بها الآن، فمن المرجح أن يتم نقلهم إلى جناح المرضى النفسيين.
“سخيف!” كان تعبير تشانغ شيا باردًا عندما فتح عينيه: “يا رجال، تحركوا”
أبقى تشانغ شيا يده على صندوقه المستطيل بينما كان يتجه نحو البحيرة. لقد كان مشهدًا غريبًا ولكنه مألوف، حتى عندما أعد نفسه، لم يسعه إلا أن شعر بضيق في التنفس عند وصوله.
“شيا، هل تحب هذا النصل الطويل؟” عندما سأل ذلك، كان يو غوانغ مينغ ينظف شفرة طويلة في يده. من اللمعان الفريد للمعادن، يمكن ملاحظة أن هذا مصنوع من مادة الكارثة.
عندما انضم إلى قسم الاستجابة، كان هذا المكان الذي عمل فيه. لم تكن هذه البحيرة موجودة في ذلك الوقت، ولكن كانت هناك مجموعة من الأنقاض تحت هذا المكان. كانت فرقة الكوارث الخاصة بهم مسؤولة عن حماية تلك الأنقاض.
“إذن لماذا لا تمضي قدمًا وتموت أيها الخائن!” أصبح هذا الصوت حادًا وعالي النبرة فجأة، ويبدو أنه يحتوي على نوع من القوة التي تهاجم عقل تشانغ شيا باستمرار وتوجه مشاعره السلبية.
كل ذلك بسبب اللوح الحجري بالداخل.
كان ذلك الرجل، في ذلك الوقت، يقف في ذلك المكان تمامًا، في وسط الزلزال المرعب الذي تسبب في انهيار كل شيء وتحطمه. لم يعد لديه نفس الابتسامة اللطيفة التي اشتهر بها، يقف هناك وذراعه منتشرة على نطاق واسع كما لو كان يحتفل بشيء ما، أو ينتظر شيئًا ما.
كان ذلك الرجل، في ذلك الوقت، يقف في ذلك المكان تمامًا، في وسط الزلزال المرعب الذي تسبب في انهيار كل شيء وتحطمه. لم يعد لديه نفس الابتسامة اللطيفة التي اشتهر بها، يقف هناك وذراعه منتشرة على نطاق واسع كما لو كان يحتفل بشيء ما، أو ينتظر شيئًا ما.
في ذلك الوقت، تجاوزت طاقته حتى ملوك الكوارث، لدرجة أن أي شيء يحاول الاقتراب منه سيتم محوه فقط.
في ذلك الوقت، تجاوزت طاقته حتى ملوك الكوارث، لدرجة أن أي شيء يحاول الاقتراب منه سيتم محوه فقط.
◤━───━ DARK ━───━◥
على الرغم من أن تشانغ شيا كان ممتازًا، مقارنةً بـ يو غوانغ مينغ في ذلك الوقت، كانت قوته غير موجودة أساسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد عاملك كأخ، ووثق بك مثل أي شخص آخر. لقد أعطاك سلاحه، ولهذا السبب تمكنت من اغتنام الفرصة للاقتراب منه والقيام بهذه الضربة “تمتم صوت بهدوء:” قتل مثل هذا الشخص العظيم ، ألا تشعر بالخجل؟ “
“شيا، هل تحب هذا النصل الطويل؟” عندما سأل ذلك، كان يو غوانغ مينغ ينظف شفرة طويلة في يده. من اللمعان الفريد للمعادن، يمكن ملاحظة أن هذا مصنوع من مادة الكارثة.
“كان هذا دائمًا أسفي الأكبر” تحولت نظرة تشانغ شيا إلى الكآبة، بغض النظر عما حدث، بغض النظر عمن شعر بالحقد تجاه هذا الشخص، فهو وحده لم يستطع ذلك.
أبقى تشانغ شيا يده على صندوقه المستطيل بينما كان يتجه نحو البحيرة. لقد كان مشهدًا غريبًا ولكنه مألوف، حتى عندما أعد نفسه، لم يسعه إلا أن شعر بضيق في التنفس عند وصوله.
“إذن لماذا لا تمضي قدمًا وتموت أيها الخائن!” أصبح هذا الصوت حادًا وعالي النبرة فجأة، ويبدو أنه يحتوي على نوع من القوة التي تهاجم عقل تشانغ شيا باستمرار وتوجه مشاعره السلبية.
ومع ذلك، لم يفكر سائقه في الأمر نفسه. ضيق عينيه سرا بينما كان يستعد في الظل.
“أشعر حقًا بالتعب، واضطررت إلى حمل كل ذلك على كتفي، أريد حقًا أن أنسى كل شيء” بعد أن تعرض للهجوم من المشاعر السلبية، فتح تشانغ شيا دون وعي الصندوق على ظهره، وحمل النصل بداخله، ووضعه على رقبته.
على الرغم من أن تشانغ شيا كان ممتازًا، مقارنةً بـ يو غوانغ مينغ في ذلك الوقت، كانت قوته غير موجودة أساسًا.
◤━───━ DARK ━───━◥
“كان هذا دائمًا أسفي الأكبر” تحولت نظرة تشانغ شيا إلى الكآبة، بغض النظر عما حدث، بغض النظر عمن شعر بالحقد تجاه هذا الشخص، فهو وحده لم يستطع ذلك.
“أشعر حقًا بالتعب، واضطررت إلى حمل كل ذلك على كتفي، أريد حقًا أن أنسى كل شيء” بعد أن تعرض للهجوم من المشاعر السلبية، فتح تشانغ شيا دون وعي الصندوق على ظهره، وحمل النصل بداخله، ووضعه على رقبته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات