㊎واحد من مليار㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَحَمَلَهَا بقُوَة ، مَعَ الحِفَاظ عَلَيْ ذرة أَخِيِرة مِنْ الوضوح . و أَخِيِراً ، أجري أَخِيِراً اتصالَا مَعَ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، و دَخَلَ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، و استدعي عَلَيْ الفَوْر السُلْطَة العَلَيْا . صعدت موجات مِنْ التشِي السَوْدَاء مِنْ دَاخلِ جَسَدْه كَمَا لـَــوْ كَانَت حفرةً مِنْ الثعابَيْنَ الَّتِي كَانَت مُتَرَدِدَةً فِيْ الرحيل ، مـَـا زَاَلَت تُرِيِدُ أَنْ تهبط فِيْ جَسَدْه . وَ مَعَ ذَلِكَ ، دَاخلِ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، كَانَ هَذَا غَيْرَ وَاقِعيٍ عَلَيْ الإطْلَاٌق .
㊎واحد من مليار㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
و مَعَ ذَلِكَ ، وَ لأَنـَّـه تَعَرَض للهُجُوُمٌ ، لَمْ يتَمَكَن فِيْ الوَاقِع مِنْ إجراء أَيّ اتصال مَعَ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) .
وَصَلَ إِلَي الاستيلاء عَلَيْها ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا اتصل به ، كَانَ يئنُ و يٌقاوم . الفَوْضَي الَّتِي لَا نِهَايَةَ لَهَا إقتحمت وَعْيِه ، مِمَا يجَعَلَ رَأْسه يَشْعُر كَمَا لـَــوْ كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الانفجار . تَحْمِلُهَا بقُوَة ، وَ حاول الدُخُولُ إِلَي (الـبُرْج الأَسـْـوَد) .
كَمَا قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قام الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ بِهزِ رأسهِ عَلَيْ الفَوْر ، وَ قَاْلَ : “مُسْتَحِيِل ! هُنَاْكَ القَلِيِل جِدَاً مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة دَاخلِ الحَجَر الأسوَد ، وشظيه فَقَطْ مِنْ مَصْدَر الأصل الفَوْضَي. حَتَي لو إستَطَعْتَ فِهْم فرع مِنْه ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ بَعِيِداً عَن مَصْدَر الأصل لِـلفَوْضَي البِدَائِيَة.
و مَعَ ذَلِكَ ، وَ لأَنـَّـه تَعَرَض للهُجُوُمٌ ، لَمْ يتَمَكَن فِيْ الوَاقِع مِنْ إجراء أَيّ اتصال مَعَ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لَيْسَ هَذَا فَقَطْ ،” تَحَدَث {الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} . “هُنَاْكَ ذرة مِنْ مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة فِيْ الدَاخلِ”
لَا يَسَعه إلَا أَنْ يصاب بالصَدْمَة لأَنَّ أفكار الفَوْضَي فِيْ وَعْيِه إستَّمَرَّت فِيْ التوسع . نما تشِي أسْوَد مِنْ كَامِلِ جَسَدْه حَيْثُ كَانَ يتم إِسْتِيِعَاب حِسُهُ الإدْرَاكِي بِسُرْعَةٍ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظَهَرَ مَشْهَد غَامِضَ – وَ ذَبُلَ الثُعْبَان الكَبِيِر مُبَاشِرَة ، وَ خِلَال وَقْت قَصِيِر فَقَطْ ، كَانَت الجُثَة الكَبِيِرة متعفنة بالفِعل . و تحَوَلَت إِلَي رماد ، وَ بـاا? ، بـاا? ، بـاا? ، وكَسَرَت العِظَام الوَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي .
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” صرخت (هـُــو نِيـُو) ، عرقلت بِأَسْنَانها و هدرت ؛ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ هَذِهِ اللحَظْة أعطاها شُعُور غَامِضَ تَمَاماً .
هَذَا يُمْكِن أَنْ يفسر لِمَاذَا يُمْكِن أَنْ ينمو وُحُوش من [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] إِلَي عِدَة أَلَاف مِنْ الأمتار ، لكنَّ لِمَاذَا كَانَ الحَجَر الأسوَد لـَـهُ مِثْل هَذِهِ التَأثِيِرات كَانَ مشَكْلة أُخْرَي .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَحَمَلَهَا بقُوَة ، مَعَ الحِفَاظ عَلَيْ ذرة أَخِيِرة مِنْ الوضوح . و أَخِيِراً ، أجري أَخِيِراً اتصالَا مَعَ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، و دَخَلَ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، و استدعي عَلَيْ الفَوْر السُلْطَة العَلَيْا . صعدت موجات مِنْ التشِي السَوْدَاء مِنْ دَاخلِ جَسَدْه كَمَا لـَــوْ كَانَت حفرةً مِنْ الثعابَيْنَ الَّتِي كَانَت مُتَرَدِدَةً فِيْ الرحيل ، مـَـا زَاَلَت تُرِيِدُ أَنْ تهبط فِيْ جَسَدْه . وَ مَعَ ذَلِكَ ، دَاخلِ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، كَانَ هَذَا غَيْرَ وَاقِعيٍ عَلَيْ الإطْلَاٌق .
و مَعَ ذَلِكَ ، وَ لأَنـَّـه تَعَرَض للهُجُوُمٌ ، لَمْ يتَمَكَن فِيْ الوَاقِع مِنْ إجراء أَيّ اتصال مَعَ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) .
هونغ ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ارتفع إِلَي السـَـمـَـاء ، و طَرْد قُوَة الفَوْضَي .
كَانَت سُرْعَة الطِفْلة سَرِيِعة جِدَاً وَ لَمْ يتَمَكَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ إيقافها فِيْ الوَقْت المحدد عَلَيْ الإطْلَاٌق… لكنَّه صُدم عَلَيْ الفَوْر ، لأَنـَّـه لَمْ يحدث شَيئِ لـ (هـُــو نِيـُو) بَعْدَ أَنْ ختمها مِرَارَاً و تِكْرَارَاً . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، اخْتَارت (هـُــو نِيـُو) حَتَي الحَجَر الأسوَد ، باا ، باا ، باا ، و حطمته ، وَ مَعَ ذَلِكَ لَمْ يَكُنْ لَهَا تَأثِيِر عَلَيْ الإطْلَاٌق .
تنَفَسْ بِسُرْعَةٍ وَ بشدة – كَانَ مُرْعِباً حَقَاً . لـَــوْ كَانَ أبطأ قَلِيِلَا ، لكَانَ وَعْيِه قَدْ أصِيِبَ بكَامِلِه بفِعل الفَوْضَي . وَ أصْبَحَ مِثْل الثُعْبَان الكَبِيِر ، وَ يَعَيش عَلَيْ أسَاس الغَرَائِزُ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا كَانَ الدَاوْ؟
لم يخطر بباله أبَدَاً أَنْ قطعة صغَيْرَة مِنْ الحَجَر الأسوَد يُمْكِن أَنْ تَكُوُن فِيْ الوَاقِع خَطِرَة جِدَاً .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَحَمَلَهَا بقُوَة ، مَعَ الحِفَاظ عَلَيْ ذرة أَخِيِرة مِنْ الوضوح . و أَخِيِراً ، أجري أَخِيِراً اتصالَا مَعَ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، و دَخَلَ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، و استدعي عَلَيْ الفَوْر السُلْطَة العَلَيْا . صعدت موجات مِنْ التشِي السَوْدَاء مِنْ دَاخلِ جَسَدْه كَمَا لـَــوْ كَانَت حفرةً مِنْ الثعابَيْنَ الَّتِي كَانَت مُتَرَدِدَةً فِيْ الرحيل ، مـَـا زَاَلَت تُرِيِدُ أَنْ تهبط فِيْ جَسَدْه . وَ مَعَ ذَلِكَ ، دَاخلِ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، كَانَ هَذَا غَيْرَ وَاقِعيٍ عَلَيْ الإطْلَاٌق .
“أنـَــا أفِهْم الأنْ . لَا عَجَبَ أَنْ أشعرني هذا الثُعْبَان الكَبِيِر شُعُورا مَألُوفا… وَ هَذَا ما جعلني متشائِمَاً!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صَفَقَ بِيَدَيْهِ ، وَ هُوَ يَتَذَكَرُ فِيْ النِهَاية .
كَانَ لَا يزَاَلُ بَعِيِداً جِدَاً فِيْ الفُنُوُن القِتَالِية ، وَ لكنَّ فِيْ الخِيِميَاء ، وَصَلَ إِلَي الذُرْوَة مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، مَعَ قدم وَاحِدَة فِيْ طَرِيْق الدرجة الخَالِدة ، مؤهَلٌ للوصولِ لـ “الثَلَاثَة” .
خَرَجَ مِنْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) . وَ (هـُــو نِيـُو) عَلَيْ الفَوْر تَوَجَهَت نَحْوه ، وَ تدفعه بِرَأْسها وَ تَبْدُو وَ كَأَنَّهُا لَمْ تَكُنْ تَرْغَب أبَدَاً فِيْ تَرَكه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا كَانَ الدَاوْ؟
“حَسَنَاً ، حَسَنَاً ، أنا بخير” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و فرك شَعَرَ (هـُــو نِيـُو) ، ثُمَ نَظَر نَحْوَ الحَجَر الأسوَد الذي كان بِدَاخلِ رَأْس الأفْعَي .
لم يخطر بباله أبَدَاً أَنْ قطعة صغَيْرَة مِنْ الحَجَر الأسوَد يُمْكِن أَنْ تَكُوُن فِيْ الوَاقِع خَطِرَة جِدَاً .
كَانَ الحَجَر الأسوَد بِحَجْم الفول السوداني ، وَ لَيْسَ متماثلَا فِيْ الشَكْل ومُخْتَلِفاً عَن إمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أَشُـوُرَا . هَذَا الحَجَر الأسوَد لَمْ يَكُنْ شَيْئاً مُمَيَزاً وَ لَمْ يمتِلْك أَيّ تشِي شَيْطَانِي يدور فيه ، وَ هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ مُهِملَا وَ أصْبَحَ مُلَوَثاً بِلَا أمل فِيْ الراحة أو الهدوء .
“هاهاها . ” (هـُــو نِيـُو) إِبْتَسَمت بسعَادَة .
استعمل سَيْف (كارثة الشَيْطَان الدموي) ليقَذَفَ حجراً ، وَ مَعَ ضربة الحَجَر الطَبِيِعيةِ ، تدحرجتِ الحجارةُ السوداءُ عَلَيْ الأرْضِ عِدَةَ مَرَاتٍ قَبِلَ أَنْ تكونَ صامتةً عَلَيْ الثلجِ المِتْراكم .
اكتشف أَنْ هَذَا يُمْكِن أَنْ يُقَوِي مِن حِسِهِ الإدْرَاكِي – رغم ذَلِكَ ، بِالطَبْع ، كَانَ تحت مسَاعَدة (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، وَ إلَا فَإِنَّه سيقابل المَوْتِ .
ظَهَرَ مَشْهَد غَامِضَ – وَ ذَبُلَ الثُعْبَان الكَبِيِر مُبَاشِرَة ، وَ خِلَال وَقْت قَصِيِر فَقَطْ ، كَانَت الجُثَة الكَبِيِرة متعفنة بالفِعل . و تحَوَلَت إِلَي رماد ، وَ بـاا? ، بـاا? ، بـاا? ، وكَسَرَت العِظَام الوَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت مزايا الأفْعَي الكَبِيِرة كٌلَهَا بسَبَب هَذَا الحَجَر الأسوَد؟
“لُحُوُم نيـو!” (هـُــو نِيـُو) صرخت فِيْ كرب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظَهَرَ مَشْهَد غَامِضَ – وَ ذَبُلَ الثُعْبَان الكَبِيِر مُبَاشِرَة ، وَ خِلَال وَقْت قَصِيِر فَقَطْ ، كَانَت الجُثَة الكَبِيِرة متعفنة بالفِعل . و تحَوَلَت إِلَي رماد ، وَ بـاا? ، بـاا? ، بـاا? ، وكَسَرَت العِظَام الوَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي .
وَجْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رفت . فِيْ وَقْت سَابِقَ عِنْدَمَا هَاجَمتهُ الفَوْضَي مِنْ الحَجَر الأسوَد ، لَمْ تصرخ الطِفْلة بشَكْل مأساوي ، هَل كانت كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لكنَّ الأنْ ، احتوت قطعة صغَيْرَة مِنْ الحَجَر الأسوَد عَلَيْ مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة ، وَ وَصَلَ إِلَي مُسْتَوَي “الثنائي” .
للأسف ، كَانَت عاشقةُ الطعام دَائِمَاً مثل عُشَاق الطَعَام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونغ ، هَاجَمت النية مِنْ الفَوْضَي البدائيةُ مَرَّة أُخْرَي كَمَا ظَهَرَت الشياطين وَ الـجحيم الذي لَا نِهَايَةَ لَهُ في فَوْضَي الكون .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت مزايا الأفْعَي الكَبِيِرة كٌلَهَا بسَبَب هَذَا الحَجَر الأسوَد؟
“و مَعَ ذَلِكَ ، يُمْكِنني إِسْتِيِعَاب هذه الشظية من مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة ، و إِسْتِخْرَاجُ طَاقَةُ المَصْدَر ، و إصْلاح جَسَدْي بمِقْدَار وَاحَدٍ مِنْ مليار”
خِلَاف ذَلِكَ ، كَيْفَ إختفت الجُثَة بأكْمَلَهَا بمُجَرَدَ إزَاَلَة الحَجَر الأسوَد!
“إِذَا كَانَ بإمكَانَ المرء أَنْ يدرك تَمَاماً مَصْدَر الفَوْضَي دَاخلِ الحَجَر الأسوَد ، ألَا يَسْتَطِيِعُ المرء أَنْ يقَفَزَ مُبَاشِرَة إِلَي [طَبَقَة الخَالِد]؟”
هَذَا يُمْكِن أَنْ يفسر لِمَاذَا يُمْكِن أَنْ ينمو وُحُوش من [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] إِلَي عِدَة أَلَاف مِنْ الأمتار ، لكنَّ لِمَاذَا كَانَ الحَجَر الأسوَد لـَـهُ مِثْل هَذِهِ التَأثِيِرات كَانَ مشَكْلة أُخْرَي .
و مَعَ ذَلِكَ ، وَ لأَنـَّـه تَعَرَض للهُجُوُمٌ ، لَمْ يتَمَكَن فِيْ الوَاقِع مِنْ إجراء أَيّ اتصال مَعَ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) .
“صَخْرَة نتنه!” قَامَت هـُــوَ برفع قدميها وَ سَحْقتهُ بِشدةٍ فِيْ الحَجَر الأسوَد .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت مزايا الأفْعَي الكَبِيِرة كٌلَهَا بسَبَب هَذَا الحَجَر الأسوَد؟
كَانَت سُرْعَة الطِفْلة سَرِيِعة جِدَاً وَ لَمْ يتَمَكَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ إيقافها فِيْ الوَقْت المحدد عَلَيْ الإطْلَاٌق… لكنَّه صُدم عَلَيْ الفَوْر ، لأَنـَّـه لَمْ يحدث شَيئِ لـ (هـُــو نِيـُو) بَعْدَ أَنْ ختمها مِرَارَاً و تِكْرَارَاً . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، اخْتَارت (هـُــو نِيـُو) حَتَي الحَجَر الأسوَد ، باا ، باا ، باا ، و حطمته ، وَ مَعَ ذَلِكَ لَمْ يَكُنْ لَهَا تَأثِيِر عَلَيْ الإطْلَاٌق .
“حَسَنَاً ، حَسَنَاً ، أنا بخير” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و فرك شَعَرَ (هـُــو نِيـُو) ، ثُمَ نَظَر نَحْوَ الحَجَر الأسوَد الذي كان بِدَاخلِ رَأْس الأفْعَي .
لم يجْرُؤ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ محَاوَلة تَرَك (هـُــو نِيـُو) تلمس الحَجَر الأسوَد ، مَعَ أَخْذ (هـُــو نِيـُو) فِيْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد).
و مَعَ ذَلِكَ ، وَ لأَنـَّـه تَعَرَض للهُجُوُمٌ ، لَمْ يتَمَكَن فِيْ الوَاقِع مِنْ إجراء أَيّ اتصال مَعَ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) .
ونغ ، هَاجَمت النية مِنْ الفَوْضَي البدائيةُ مَرَّة أُخْرَي كَمَا ظَهَرَت الشياطين وَ الـجحيم الذي لَا نِهَايَةَ لَهُ في فَوْضَي الكون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَت تِلْكَ الأخْبَار ضَخْمةً و كارِثِيَةً!
نشط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قُوَة (الـبُرْج الأَسـْـوَد) . تَمَ حَظْر هَذِهِ الأفْكَار الشَيْطَانية عَلَيْ الفَوْر مِنْ وَعْيِه .
㊎واحد من مليار㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
اكتشف أَنْ هَذَا يُمْكِن أَنْ يُقَوِي مِن حِسِهِ الإدْرَاكِي – رغم ذَلِكَ ، بِالطَبْع ، كَانَ تحت مسَاعَدة (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، وَ إلَا فَإِنَّه سيقابل المَوْتِ .
“لُحُوُم نيـو!” (هـُــو نِيـُو) صرخت فِيْ كرب .
“{الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} ، مـَـا هَذَا الشَيئِ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ .
كَانَت سُرْعَة الطِفْلة سَرِيِعة جِدَاً وَ لَمْ يتَمَكَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ إيقافها فِيْ الوَقْت المحدد عَلَيْ الإطْلَاٌق… لكنَّه صُدم عَلَيْ الفَوْر ، لأَنـَّـه لَمْ يحدث شَيئِ لـ (هـُــو نِيـُو) بَعْدَ أَنْ ختمها مِرَارَاً و تِكْرَارَاً . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، اخْتَارت (هـُــو نِيـُو) حَتَي الحَجَر الأسوَد ، باا ، باا ، باا ، و حطمته ، وَ مَعَ ذَلِكَ لَمْ يَكُنْ لَهَا تَأثِيِر عَلَيْ الإطْلَاٌق .
“ضاعت الكثير من ذكرياتي ، وَ لَا يُمْكِنُ أَنْ أتذكر عَلَيْ الإطْلَاٌق الأن” . ظَهَرَ صَوتٌ {الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} غَيْرَ المشوق .
“إِذَا كَانَ بإمكَانَ المرء أَنْ يدرك تَمَاماً مَصْدَر الفَوْضَي دَاخلِ الحَجَر الأسوَد ، ألَا يَسْتَطِيِعُ المرء أَنْ يقَفَزَ مُبَاشِرَة إِلَي [طَبَقَة الخَالِد]؟”
وَضْع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الحَجَر الأسوَد ، نَظَرَ نَحْو (هـُــو نِيـُو) ، وَ قَاْلَ : “و لكنَّ كَيْفَ حجبت (هـُــو نِيـُو) الهُجُوُمٌ مِنْ نية الفَوْضَي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لكنَّ الأنْ ، احتوت قطعة صغَيْرَة مِنْ الحَجَر الأسوَد عَلَيْ مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة ، وَ وَصَلَ إِلَي مُسْتَوَي “الثنائي” .
(هـُــو نِيـُو) ربتَتْ علي صَدْرِها وَ قَاْلَت : “نيو عَبْقَرِية!”
خَرَجَ مِنْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) . وَ (هـُــو نِيـُو) عَلَيْ الفَوْر تَوَجَهَت نَحْوه ، وَ تدفعه بِرَأْسها وَ تَبْدُو وَ كَأَنَّهُا لَمْ تَكُنْ تَرْغَب أبَدَاً فِيْ تَرَكه .
“هاها ، أنْتَ بالتَأكِيد عَبْقَرِية” . تذكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَاعِدة الرُوُح الغَامِضَة دَاخلِ جَسَدْها . حَتَي لـَــوْ قَامَ بتفعيل (عَيْن الحَقِيقَةَ) الأنْ ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ غَيْرَ قَادِر عَلَيْ رؤية دَانْتِيَان (هـُــو نِيـُو) ؛ كَانَ مؤشر غَرَابَةٍ الفَتَاة الصغَيْرَة عَالِيَاً أيْضَاً بِشَكلٍ يبعثُ عَلَيْ السَخِرَية .
خَرَجَ مِنْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) . وَ (هـُــو نِيـُو) عَلَيْ الفَوْر تَوَجَهَت نَحْوه ، وَ تدفعه بِرَأْسها وَ تَبْدُو وَ كَأَنَّهُا لَمْ تَكُنْ تَرْغَب أبَدَاً فِيْ تَرَكه .
“هاهاها . ” (هـُــو نِيـُو) إِبْتَسَمت بسعَادَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنـَــا أفِهْم الأنْ . لَا عَجَبَ أَنْ أشعرني هذا الثُعْبَان الكَبِيِر شُعُورا مَألُوفا… وَ هَذَا ما جعلني متشائِمَاً!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صَفَقَ بِيَدَيْهِ ، وَ هُوَ يَتَذَكَرُ فِيْ النِهَاية .
أمسكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الحَجَر الأسوَد ، وَ قيمهُ فِيْ يَدَه ، وَ قَاْلَ لِنَفَسْه : “لَيْسَ سَيْئاً . يُمْكِن إِسْتِخْدَامه لِرفع كفائةِ الحس الإِدْرَاكي و زِيَادَة قُوَة الرُوُح ” .
“مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة ؟ مـَـا هـُــوَ هذا؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ .
“لَيْسَ هَذَا فَقَطْ ،” تَحَدَث {الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} . “هُنَاْكَ ذرة مِنْ مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة فِيْ الدَاخلِ”
كَانَت الفُنُوُن القِتَالِية وَ الـخِيِميَاء وَ الـمَصفُوفَات ثَلَاثَ زوايا مُخْتَلِفة لـ مَصْدَر الأَصْل ، بحثاً عَن دَاوْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَمَا قَاْلَ {الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} ، فَإِنَّ الدَاوْ يولد وَاحَدَاً ، وَ الـوَاحَدَاً يولد إثْنَيْن ، وَ الإثنـين تَلِدُ ثَلَاثَة ، وَ الـ ثَلَاثَة تلد كُلْ الأشْيَاء . كَانَ البشر مَألُوفـين ، حَتَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ كَانَ مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة بقي عَلَيْ مُسْتَوَي جَمِيْع الكَائِنَاتُ الحَيَةُ ، وَ الـسعي لتتبع مَصْدَر الأصل وَ الـبحث عَن “الثَلَاثَة” .
“مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة ؟ مـَـا هـُــوَ هذا؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ .
كَانَ لَا يزَاَلُ بَعِيِداً جِدَاً فِيْ الفُنُوُن القِتَالِية ، وَ لكنَّ فِيْ الخِيِميَاء ، وَصَلَ إِلَي الذُرْوَة مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، مَعَ قدم وَاحِدَة فِيْ طَرِيْق الدرجة الخَالِدة ، مؤهَلٌ للوصولِ لـ “الثَلَاثَة” .
“الدَاوْ يولد وَاحَدُ ، وَ الـ وَاحَدُ يولد إثْنَيْن ، و الـ إثْنَيْن تَلِدُ ثَلَاثَة ، وَ الـ ثَلَاثَة تَلِدُ كُلْ شيئ” قَاْلَ {الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} : “الدَاوْ هـُــوَ الدَاوْ العَظِيِم مِنْ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، و شَكْل الدَاوْ العَظِيِم الأعلي، وَ الذِيْ يتحول إِلَي يين وَ يـانغ . كَمَا يُمْكِن النَظَر إِلَي اليين وَ اليـانغ عَلَيْ أنَهُما النظام وَ الـفَوْضَي ” .
دَاوْ يلد وَاحِد (العَدَمُ ، أو سَبَب الوُجُود) ، وَاحَدُ يولد إثْنَيْن (يين وَ يـانغ) ، إثْنَان يولد ثَلَاثَة (السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ وَ الإنْسَان -أو- يين , يـانغ , تشِي) ، ثَلَاثَة تَلِدُ كُلْ الأشْيَاء . كُلْ الأشْيَاء تَحْمِلُ الاناث و الذكور . وَ مِنْ الإنسجام معاً ، يعيشون فِيْ وئام…
ذُهِلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “هذه القطعة مِنْ الحَجَر الأسوَد يُمْكِن أَنْ تعود بالفِعل إِلَي مَصْدَر الفوضى البدائية؟”
ترجمة
دَاوْ يلد وَاحِد (العَدَمُ ، أو سَبَب الوُجُود) ، وَاحَدُ يولد إثْنَيْن (يين وَ يـانغ) ، إثْنَان يولد ثَلَاثَة (السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ وَ الإنْسَان -أو- يين , يـانغ , تشِي) ، ثَلَاثَة تَلِدُ كُلْ الأشْيَاء . كُلْ الأشْيَاء تَحْمِلُ الاناث و الذكور . وَ مِنْ الإنسجام معاً ، يعيشون فِيْ وئام…
㊎واحد من مليار㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ماذا كَانَ الدَاوْ؟
“الدَاوْ يولد وَاحَدُ ، وَ الـ وَاحَدُ يولد إثْنَيْن ، و الـ إثْنَيْن تَلِدُ ثَلَاثَة ، وَ الـ ثَلَاثَة تَلِدُ كُلْ شيئ” قَاْلَ {الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} : “الدَاوْ هـُــوَ الدَاوْ العَظِيِم مِنْ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، و شَكْل الدَاوْ العَظِيِم الأعلي، وَ الذِيْ يتحول إِلَي يين وَ يـانغ . كَمَا يُمْكِن النَظَر إِلَي اليين وَ اليـانغ عَلَيْ أنَهُما النظام وَ الـفَوْضَي ” .
السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، الجوهر الحَقِيْقِيْ للعَالَم .
خَرَجَ مِنْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) . وَ (هـُــو نِيـُو) عَلَيْ الفَوْر تَوَجَهَت نَحْوه ، وَ تدفعه بِرَأْسها وَ تَبْدُو وَ كَأَنَّهُا لَمْ تَكُنْ تَرْغَب أبَدَاً فِيْ تَرَكه .
وِفْقَاً للأساطير ، أدركَ الخَالِديْن دَاوْ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ وَ كَانَوا لَا يُقهرون فِيْ العَالَم ، متجاوزينَ الحَيَاة وَ الـمَوْتِ .
للأسف ، كَانَت عاشقةُ الطعام دَائِمَاً مثل عُشَاق الطَعَام!
كَانَت الفُنُوُن القِتَالِية وَ الـخِيِميَاء وَ الـمَصفُوفَات ثَلَاثَ زوايا مُخْتَلِفة لـ مَصْدَر الأَصْل ، بحثاً عَن دَاوْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَمَا قَاْلَ {الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} ، فَإِنَّ الدَاوْ يولد وَاحَدَاً ، وَ الـوَاحَدَاً يولد إثْنَيْن ، وَ الإثنـين تَلِدُ ثَلَاثَة ، وَ الـ ثَلَاثَة تلد كُلْ الأشْيَاء . كَانَ البشر مَألُوفـين ، حَتَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ كَانَ مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة بقي عَلَيْ مُسْتَوَي جَمِيْع الكَائِنَاتُ الحَيَةُ ، وَ الـسعي لتتبع مَصْدَر الأصل وَ الـبحث عَن “الثَلَاثَة” .
و مَعَ ذَلِكَ ، وَ لأَنـَّـه تَعَرَض للهُجُوُمٌ ، لَمْ يتَمَكَن فِيْ الوَاقِع مِنْ إجراء أَيّ اتصال مَعَ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) .
كَانَ لَا يزَاَلُ بَعِيِداً جِدَاً فِيْ الفُنُوُن القِتَالِية ، وَ لكنَّ فِيْ الخِيِميَاء ، وَصَلَ إِلَي الذُرْوَة مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، مَعَ قدم وَاحِدَة فِيْ طَرِيْق الدرجة الخَالِدة ، مؤهَلٌ للوصولِ لـ “الثَلَاثَة” .
كَانَ لَا يزَاَلُ بَعِيِداً جِدَاً فِيْ الفُنُوُن القِتَالِية ، وَ لكنَّ فِيْ الخِيِميَاء ، وَصَلَ إِلَي الذُرْوَة مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، مَعَ قدم وَاحِدَة فِيْ طَرِيْق الدرجة الخَالِدة ، مؤهَلٌ للوصولِ لـ “الثَلَاثَة” .
و لكنَّ الأنْ ، احتوت قطعة صغَيْرَة مِنْ الحَجَر الأسوَد عَلَيْ مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة ، وَ وَصَلَ إِلَي مُسْتَوَي “الثنائي” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لكنَّ الأنْ ، احتوت قطعة صغَيْرَة مِنْ الحَجَر الأسوَد عَلَيْ مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة ، وَ وَصَلَ إِلَي مُسْتَوَي “الثنائي” .
“إِذَا كَانَ بإمكَانَ المرء أَنْ يدرك تَمَاماً مَصْدَر الفَوْضَي دَاخلِ الحَجَر الأسوَد ، ألَا يَسْتَطِيِعُ المرء أَنْ يقَفَزَ مُبَاشِرَة إِلَي [طَبَقَة الخَالِد]؟”
لم يخطر بباله أبَدَاً أَنْ قطعة صغَيْرَة مِنْ الحَجَر الأسوَد يُمْكِن أَنْ تَكُوُن فِيْ الوَاقِع خَطِرَة جِدَاً .
كَمَا قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قام الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ بِهزِ رأسهِ عَلَيْ الفَوْر ، وَ قَاْلَ : “مُسْتَحِيِل ! هُنَاْكَ القَلِيِل جِدَاً مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة دَاخلِ الحَجَر الأسوَد ، وشظيه فَقَطْ مِنْ مَصْدَر الأصل الفَوْضَي. حَتَي لو إستَطَعْتَ فِهْم فرع مِنْه ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ بَعِيِداً عَن مَصْدَر الأصل لِـلفَوْضَي البِدَائِيَة.
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت مزايا الأفْعَي الكَبِيِرة كٌلَهَا بسَبَب هَذَا الحَجَر الأسوَد؟
“و مَعَ ذَلِكَ ، يُمْكِنني إِسْتِيِعَاب هذه الشظية من مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة ، و إِسْتِخْرَاجُ طَاقَةُ المَصْدَر ، و إصْلاح جَسَدْي بمِقْدَار وَاحَدٍ مِنْ مليار”
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت مزايا الأفْعَي الكَبِيِرة كٌلَهَا بسَبَب هَذَا الحَجَر الأسوَد؟
ت.م : [0.000000001%]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنـَــا أفِهْم الأنْ . لَا عَجَبَ أَنْ أشعرني هذا الثُعْبَان الكَبِيِر شُعُورا مَألُوفا… وَ هَذَا ما جعلني متشائِمَاً!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صَفَقَ بِيَدَيْهِ ، وَ هُوَ يَتَذَكَرُ فِيْ النِهَاية .
كَانَت تِلْكَ الأخْبَار ضَخْمةً و كارِثِيَةً!
“مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة ؟ مـَـا هـُــوَ هذا؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وَضْع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الحَجَر الأسوَد ، نَظَرَ نَحْو (هـُــو نِيـُو) ، وَ قَاْلَ : “و لكنَّ كَيْفَ حجبت (هـُــو نِيـُو) الهُجُوُمٌ مِنْ نية الفَوْضَي؟”
ترجمة
كَانَت الفُنُوُن القِتَالِية وَ الـخِيِميَاء وَ الـمَصفُوفَات ثَلَاثَ زوايا مُخْتَلِفة لـ مَصْدَر الأَصْل ، بحثاً عَن دَاوْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَمَا قَاْلَ {الـبُرْج الـصـَـغَيْرَ} ، فَإِنَّ الدَاوْ يولد وَاحَدَاً ، وَ الـوَاحَدَاً يولد إثْنَيْن ، وَ الإثنـين تَلِدُ ثَلَاثَة ، وَ الـ ثَلَاثَة تلد كُلْ الأشْيَاء . كَانَ البشر مَألُوفـين ، حَتَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ كَانَ مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة بقي عَلَيْ مُسْتَوَي جَمِيْع الكَائِنَاتُ الحَيَةُ ، وَ الـسعي لتتبع مَصْدَر الأصل وَ الـبحث عَن “الثَلَاثَة” .
◉ℍ???????◉
لَا يَسَعه إلَا أَنْ يصاب بالصَدْمَة لأَنَّ أفكار الفَوْضَي فِيْ وَعْيِه إستَّمَرَّت فِيْ التوسع . نما تشِي أسْوَد مِنْ كَامِلِ جَسَدْه حَيْثُ كَانَ يتم إِسْتِيِعَاب حِسُهُ الإدْرَاكِي بِسُرْعَةٍ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات