158
كان هناك العديد من الناس يعبرون الممر إلى سفينة سياحية عملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت تعابير وجوهم يتغير عندما رأوا الزي الرسمي لمجتمع القبضة الحديدية ، التي كانت على ذروة المدينة في الوقت الحالي. سارع بعض ضباط الشرطة ، الذين تصادف قيامهم بدوريات في المنطقة المجاورة ، بتعبير معاد على وجوههم. ولكن عندما رأوا أنه كان مجتمع القبضة الحديدية ، تغير تعبيرهم بشكل مفاجئ وتباطأت خطواتهم.
ارتدى داو لينغ بدلة سوداء،محاط بمجموعة من علماء. المجموعة هنا لإجراء دراسة ميدانية للتاريخ القديم لشيلين وهم الآن على استعداد للمغادرة إلى وطنهم. يحمل كل عضو في المجموعة تأشيرة فردية. لو لا لوه زينا الذي كان لديه مدخل خلفي ، فقد لا يتمكن داو لينغ من الحصول على تذكرة رحلة بحرية محجوزة لمجموعة العلماء.
نشأ الاحتجاج والدفع بسرعة بين الحشود حيث تم إجبارهم على التنحي ، لكن سرعان ما ابقي رجال مجتمع القبضة الحديدية الوضع تحت السيطرة. عندما تم فسح المسار أخيرًا ، ذهب لين شنغ وسارو نحو الممر.
مرتدين قبعة وبدلة سوداء مع عصا للمشي ، وكان هؤلاء السادة ينظرون للأسفل ويعطون تقديرهم لامرأة ترتدي فستانًا أبيض في الميناء. كانت السيدة فيساني ،بعمر الستين ، تعاني من تجاعيد طفيفة ولكن تبدو رشيقة مع شال أبيض على كتفيها ، يحيط بها ثلاثة حراس شخصيين.
“لقد كان من دواعي سروري أن أستضيفكم جميعا ، أيها السادة. مع كل التواريخ والثقافات والأساطير في شيلين ، يبدو أن ثلاثة عشر يومًا من الجولة الدراسية قصيرة جدًا. إذا أتيحت الفرصة مرة أخرى ، آمل أن أتمكن من إحضاركم جميعًا إلى … “كان صوت السيدة فيساني لطيف ومريح ، فقد بدا وكأنه إيقاع شعري حلو للأذن. بعد أن أعربت مرارًا عن أسفها لكينهاردت ، الذي كان قائد مجموعة العلماء،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان داو لينغ ولوه زينا يحافظان على رأسهم منخفضًا ويمتزجان مع راكبي السفينة، على أمل ألا يلاحظهما لين شنغ. عندما رأوا أن لين شنغ قد وصل إلى السفينة، غرقت قلوبهم ، مدركين أن مجتمع القبضة الحديدية قد استخدم بعض الطرق غير المعروفة لتتبعهم إلى هذه السفينة.
أثناء بقائهم بهدوء في الجزء الخلفي من المجموعة ، راقب داو لينغ ولوه زينا بينما كان هؤلاء الناس يتبادلون المجاملات. إن آدابهم المزخرفة والأخلاق الكريمة حيرت الاثنين. لقد شعروا كما لو كانوا في عالم مختلف.
مرتدين قبعة وبدلة سوداء مع عصا للمشي ، وكان هؤلاء السادة ينظرون للأسفل ويعطون تقديرهم لامرأة ترتدي فستانًا أبيض في الميناء. كانت السيدة فيساني ،بعمر الستين ، تعاني من تجاعيد طفيفة ولكن تبدو رشيقة مع شال أبيض على كتفيها ، يحيط بها ثلاثة حراس شخصيين.
“على الأقل نحن في الداخل. مجموعة العلماء لها أولوية الصعود. قال لوه زينا بصوت منخفض خلف داو لينغ: “لو لم يكن بسببك ، لوجدت طريقًا إلى ميجا”.
أعتقد أننا يجب أن نتقدم ونعتذر. سيغفر لنا الرئيس بالتأكيد لأنه يحتاج إلى الناس. “قال داو لينغ بلا هوادة وهو يصر أسنانه ، متفقين و يعلمان أنه لا يوجد شيء آخر يمكنهم القيام به. على أي حال ، كانوا لا يزالون خارقين، وطالما أنهم لم يرتكبوا خطيئة كبيرة للغاية ضد مجتمع القبضة الحديدية ، فإن لين شنغ سيغفر لهم بالتأكيد. فكر الاثنان وتبادلوا نظرة. لكن شعر كلاهما بوضوح بالإحباط اثناء النظر لبعضهما البعض. ظهرا من الحشد و جاؤا امام لين شنغ ، واحد يتبع الآخر.
“أنا لا أعرف ما إذا كان لين شنغ سيأتي بعدنا. كذلك سارو. ربما ، ما زالوا يعتقدون أننا خرجنا للعناية ببعض الأشياء. قال داو لينغ بهدوء: “إذا كان الأمر كذلك ، فلن يدركوا اننا تركناهم قبل مرور ثلاثة أيام”.
عندما وصل لين شنغ وسارو إلى الممر ، شاهد جامعي التذاكر ملقون على الأرض فاقدي الوعي. عندها فقط ، سمع بعض الأصوات الخافتة للقتال والطلقات النارية على سطح السفينة بالقرب من الميناء. صعد لين شنغ إلى الممر وسار بخطى سريعة مع سارو الذي تبعه عن كثب من الخلف. في خطوات قليلة فقط ، كان الاثنان على متن السفينة.
أومأ لوه زينا بهدوء عندما رأى قائد المجموعة ، كينهاردت ، يقبل يد السيدة فيساني ، وبدأت المجموعة في التحرك إلى أعلى الممر. وحثّ “داو لينغ” على المشي قائلاً “دعنا نذهب”.
وداس زوج من الأحذية الجلدية السوداء على الأرضية الخرسانية للميناء. لين شنغ ، يرتدي معطفا من الجلد الأسود ، يقف عند مدخل الميناء. كان أكثر من مائة تلميذ من مجتمع القبضة الحديدية يسيرون في الشارع ، ويغلقون المدخل ويمنعون المارين من الدخول او الخروج من الميناء. وصلت الشاحنات التي تنقل البضائع إلى طريق مسدود على طول الشارع. بدأ الناس يصرخون ويلعنون وهم ينزلون للتحقق من ما يحدث مما أوقف حركة المرور. توقف المارة والتجار على جانبي الطريق ، وألقوا نظرة سريعة على ما كان يحدث.
بقيا في مؤخرة المجموعة خلف رجل ملتح متوسط العمر. وقد ركبوا على ظهر السفينة، سفينة سياحية متوسطة الحجم من اورو يتجاوز طولها المئة متر وتستوعب اكثر من مئتي راكب.
“لقد كان من دواعي سروري أن أستضيفكم جميعا ، أيها السادة. مع كل التواريخ والثقافات والأساطير في شيلين ، يبدو أن ثلاثة عشر يومًا من الجولة الدراسية قصيرة جدًا. إذا أتيحت الفرصة مرة أخرى ، آمل أن أتمكن من إحضاركم جميعًا إلى … “كان صوت السيدة فيساني لطيف ومريح ، فقد بدا وكأنه إيقاع شعري حلو للأذن. بعد أن أعربت مرارًا عن أسفها لكينهاردت ، الذي كان قائد مجموعة العلماء،
وداس زوج من الأحذية الجلدية السوداء على الأرضية الخرسانية للميناء. لين شنغ ، يرتدي معطفا من الجلد الأسود ، يقف عند مدخل الميناء. كان أكثر من مائة تلميذ من مجتمع القبضة الحديدية يسيرون في الشارع ، ويغلقون المدخل ويمنعون المارين من الدخول او الخروج من الميناء. وصلت الشاحنات التي تنقل البضائع إلى طريق مسدود على طول الشارع. بدأ الناس يصرخون ويلعنون وهم ينزلون للتحقق من ما يحدث مما أوقف حركة المرور. توقف المارة والتجار على جانبي الطريق ، وألقوا نظرة سريعة على ما كان يحدث.
وداس زوج من الأحذية الجلدية السوداء على الأرضية الخرسانية للميناء. لين شنغ ، يرتدي معطفا من الجلد الأسود ، يقف عند مدخل الميناء. كان أكثر من مائة تلميذ من مجتمع القبضة الحديدية يسيرون في الشارع ، ويغلقون المدخل ويمنعون المارين من الدخول او الخروج من الميناء. وصلت الشاحنات التي تنقل البضائع إلى طريق مسدود على طول الشارع. بدأ الناس يصرخون ويلعنون وهم ينزلون للتحقق من ما يحدث مما أوقف حركة المرور. توقف المارة والتجار على جانبي الطريق ، وألقوا نظرة سريعة على ما كان يحدث.
بدأت تعابير وجوهم يتغير عندما رأوا الزي الرسمي لمجتمع القبضة الحديدية ، التي كانت على ذروة المدينة في الوقت الحالي. سارع بعض ضباط الشرطة ، الذين تصادف قيامهم بدوريات في المنطقة المجاورة ، بتعبير معاد على وجوههم. ولكن عندما رأوا أنه كان مجتمع القبضة الحديدية ، تغير تعبيرهم بشكل مفاجئ وتباطأت خطواتهم.
نظر لين شنغ فوق نحو السفينة السياحية الحمراء. كان طويل القامة ودافئًا ، ومتناسبًا بدنيًا بشكل جيد ولكنه يبدو باردًا ومجنونا. بالإضافة الى هالة التنين الجامحة ، كان الأمر يشبه النظر إلى وحش ضخم ومرعب. سوف يرتجف المرء من الخوف بمجرد النظر إلى عينيه.
نظر لين شنغ فوق نحو السفينة السياحية الحمراء. كان طويل القامة ودافئًا ، ومتناسبًا بدنيًا بشكل جيد ولكنه يبدو باردًا ومجنونا. بالإضافة الى هالة التنين الجامحة ، كان الأمر يشبه النظر إلى وحش ضخم ومرعب. سوف يرتجف المرء من الخوف بمجرد النظر إلى عينيه.
“الرئيس” ، أخذ داو لينغ نفسًا عميقًا ، “أنا فقط أقوم بجولة في سفينة سياحية بدعوة. إنه خطئي أني لم أبلغ الرئيس بذلك مسبقًا “.
“احضرهم.” أمر لين شنغ ،بصوت أجش. “إن مجتمع القبضة الحديدية لن يتسامح مع الخونة”. قد يبدو غير رسمي ، لكنه سيحرص على تحويل كلماته إلى قواعد.
أثناء بقائهم بهدوء في الجزء الخلفي من المجموعة ، راقب داو لينغ ولوه زينا بينما كان هؤلاء الناس يتبادلون المجاملات. إن آدابهم المزخرفة والأخلاق الكريمة حيرت الاثنين. لقد شعروا كما لو كانوا في عالم مختلف.
طار رجل ملثم يحمل سيف، يرتدي بدلة سوداء بسيطة ، عبر لين شنغ ، متجهًا إلى السفينة. كان هناك جنديين مدرعين يتبعانه عن كثب من الخلف.
مرتدين قبعة وبدلة سوداء مع عصا للمشي ، وكان هؤلاء السادة ينظرون للأسفل ويعطون تقديرهم لامرأة ترتدي فستانًا أبيض في الميناء. كانت السيدة فيساني ،بعمر الستين ، تعاني من تجاعيد طفيفة ولكن تبدو رشيقة مع شال أبيض على كتفيها ، يحيط بها ثلاثة حراس شخصيين.
جاء سارو بجانب لين شنغ. إلى جانبهم ، تدفقت مجموعات من الرجال إلى الحشد في الميناء لتمهيد مسار لين شنغ وسارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأقل نحن في الداخل. مجموعة العلماء لها أولوية الصعود. قال لوه زينا بصوت منخفض خلف داو لينغ: “لو لم يكن بسببك ، لوجدت طريقًا إلى ميجا”.
بخلاف الأكل والشرب ، كان هؤلاء الرجال يتدربون ويمارسون فنون القتال كل يوم. لقد كانوا أقوياء و ماهرين للغاية في قتال قريب. حتى أن سارو قد استأجر شخصًا ليعلمه تقنيات التهرب من الرصاص. لم يكن التدريب الذي تلقوه شيئًا يمكن أن مقارنته بالمجموعات العادية.لأن فنون القتال التي مارسوها نشأت من أفضل تقنيات القتال التي تعلمها لين شنغ من مدينة بلاكفيذر. تقنية القتال التي تحظى بتقدير كبير من قبل سكان مدينة بلاكفيذر لم تكن مزحة. حتى أبسط التقنيات يمكن أن تتفوق على تقنيات القتال في شيلين إلى حد بعيد.
كان هناك العديد من الناس يعبرون الممر إلى سفينة سياحية عملاقة.
نشأ الاحتجاج والدفع بسرعة بين الحشود حيث تم إجبارهم على التنحي ، لكن سرعان ما ابقي رجال مجتمع القبضة الحديدية الوضع تحت السيطرة. عندما تم فسح المسار أخيرًا ، ذهب لين شنغ وسارو نحو الممر.
ارتدى داو لينغ بدلة سوداء،محاط بمجموعة من علماء. المجموعة هنا لإجراء دراسة ميدانية للتاريخ القديم لشيلين وهم الآن على استعداد للمغادرة إلى وطنهم. يحمل كل عضو في المجموعة تأشيرة فردية. لو لا لوه زينا الذي كان لديه مدخل خلفي ، فقد لا يتمكن داو لينغ من الحصول على تذكرة رحلة بحرية محجوزة لمجموعة العلماء.
“ياالرعونة! إنه مجتمع القبضة الحديدية — ”بدأ بعض الرجال العراة ، والمسلحين ، والصلع ، وذوي الوشوم على جلدهم في الشتم. قد يكون هؤلاء الرجال عضليين ، لكنهم لم يكونوا مطابقين للتلاميذ المدربين في مجتمع القبضة الحديدية. تمكن عدد قليل من التلاميذ العاديين من مجتمع القبضة الحديدية من التغلب عليهم.
“الرئيس” ، أخذ داو لينغ نفسًا عميقًا ، “أنا فقط أقوم بجولة في سفينة سياحية بدعوة. إنه خطئي أني لم أبلغ الرئيس بذلك مسبقًا “.
عندما وصل لين شنغ وسارو إلى الممر ، شاهد جامعي التذاكر ملقون على الأرض فاقدي الوعي. عندها فقط ، سمع بعض الأصوات الخافتة للقتال والطلقات النارية على سطح السفينة بالقرب من الميناء. صعد لين شنغ إلى الممر وسار بخطى سريعة مع سارو الذي تبعه عن كثب من الخلف. في خطوات قليلة فقط ، كان الاثنان على متن السفينة.
مرتدين قبعة وبدلة سوداء مع عصا للمشي ، وكان هؤلاء السادة ينظرون للأسفل ويعطون تقديرهم لامرأة ترتدي فستانًا أبيض في الميناء. كانت السيدة فيساني ،بعمر الستين ، تعاني من تجاعيد طفيفة ولكن تبدو رشيقة مع شال أبيض على كتفيها ، يحيط بها ثلاثة حراس شخصيين.
أبقى مبارز بلاكفيذر واثنين من حراس فيوليت الوضع تحت السيطرة. شاهد رجل ذو شعر ازرق يجلس في زاوية. من المفترض أنه ضابط أمن السفينة السياحية ، كان لديه مسدس في يده وضغط يده الأخرى على جرحه النازف في البطن.
وداس زوج من الأحذية الجلدية السوداء على الأرضية الخرسانية للميناء. لين شنغ ، يرتدي معطفا من الجلد الأسود ، يقف عند مدخل الميناء. كان أكثر من مائة تلميذ من مجتمع القبضة الحديدية يسيرون في الشارع ، ويغلقون المدخل ويمنعون المارين من الدخول او الخروج من الميناء. وصلت الشاحنات التي تنقل البضائع إلى طريق مسدود على طول الشارع. بدأ الناس يصرخون ويلعنون وهم ينزلون للتحقق من ما يحدث مما أوقف حركة المرور. توقف المارة والتجار على جانبي الطريق ، وألقوا نظرة سريعة على ما كان يحدث.
كان داو لينغ ولوه زينا يحافظان على رأسهم منخفضًا ويمتزجان مع راكبي السفينة، على أمل ألا يلاحظهما لين شنغ. عندما رأوا أن لين شنغ قد وصل إلى السفينة، غرقت قلوبهم ، مدركين أن مجتمع القبضة الحديدية قد استخدم بعض الطرق غير المعروفة لتتبعهم إلى هذه السفينة.
أومأ لوه زينا بهدوء عندما رأى قائد المجموعة ، كينهاردت ، يقبل يد السيدة فيساني ، وبدأت المجموعة في التحرك إلى أعلى الممر. وحثّ “داو لينغ” على المشي قائلاً “دعنا نذهب”.
أعتقد أننا يجب أن نتقدم ونعتذر. سيغفر لنا الرئيس بالتأكيد لأنه يحتاج إلى الناس. “قال داو لينغ بلا هوادة وهو يصر أسنانه ، متفقين و يعلمان أنه لا يوجد شيء آخر يمكنهم القيام به. على أي حال ، كانوا لا يزالون خارقين، وطالما أنهم لم يرتكبوا خطيئة كبيرة للغاية ضد مجتمع القبضة الحديدية ، فإن لين شنغ سيغفر لهم بالتأكيد. فكر الاثنان وتبادلوا نظرة. لكن شعر كلاهما بوضوح بالإحباط اثناء النظر لبعضهما البعض. ظهرا من الحشد و جاؤا امام لين شنغ ، واحد يتبع الآخر.
طار رجل ملثم يحمل سيف، يرتدي بدلة سوداء بسيطة ، عبر لين شنغ ، متجهًا إلى السفينة. كان هناك جنديين مدرعين يتبعانه عن كثب من الخلف.
“الرئيس” ، أخذ داو لينغ نفسًا عميقًا ، “أنا فقط أقوم بجولة في سفينة سياحية بدعوة. إنه خطئي أني لم أبلغ الرئيس بذلك مسبقًا “.
خرج لوه زينا بسرعة. “الرئيس ، لقد سمعت أن هناك ضيف بارز ، والذي الذي يمكنه مساعدة مجتمع القبضة الحديدية، كان على متن السفينة وهو على وشك المغادرة ، لذلك جئت لأعطيه رسالة مجاملة.” وأشار إلى كينهاردت ، قائد مجموعة العلماء. ابتسم كينهاردت ، الذي تلقى بعض المال الصامت من لوه زينا ، في لين شنغ وهو يرتدي قبعته.
خرج لوه زينا بسرعة. “الرئيس ، لقد سمعت أن هناك ضيف بارز ، والذي الذي يمكنه مساعدة مجتمع القبضة الحديدية، كان على متن السفينة وهو على وشك المغادرة ، لذلك جئت لأعطيه رسالة مجاملة.” وأشار إلى كينهاردت ، قائد مجموعة العلماء. ابتسم كينهاردت ، الذي تلقى بعض المال الصامت من لوه زينا ، في لين شنغ وهو يرتدي قبعته.
عندما وصل لين شنغ وسارو إلى الممر ، شاهد جامعي التذاكر ملقون على الأرض فاقدي الوعي. عندها فقط ، سمع بعض الأصوات الخافتة للقتال والطلقات النارية على سطح السفينة بالقرب من الميناء. صعد لين شنغ إلى الممر وسار بخطى سريعة مع سارو الذي تبعه عن كثب من الخلف. في خطوات قليلة فقط ، كان الاثنان على متن السفينة.
طار رجل ملثم يحمل سيف، يرتدي بدلة سوداء بسيطة ، عبر لين شنغ ، متجهًا إلى السفينة. كان هناك جنديين مدرعين يتبعانه عن كثب من الخلف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات