كما توقعت آستر ، لم يعد دينيس لفترة طويلة .
بينما كانت تبقى في المنزل و خرجت ، لقد كانت ملابس آستر ملابس شخص نبيل .
“حان وقتُ العودة.”
“نعم.”
تمتمت آستر إلى نفسها و اتكأت على الحائط . لقد مرت ساعتان بالفعل منذ أن كانت تنتظر دينيس .
كما توقعت آستر ، لم يعد دينيس لفترة طويلة .
كان عقلها مشوشاً ، مُعتقدة أنه تم التخلي عنها فعلاً .
تحدث الرجل مرة ثانية ثم وضع يده على كتف آستر .
و مع ذلكَ ، لقد أخبرها أن تنتظر .. لذا إنتظرت بهدوء في نفس المكان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل الفتاة الصغيرة ضائعة ؟”
لكن من بعيد ، لقد شعرت ببعض النظرات .
“إن متِ ، ماذا عنا ؟”
نظرت آستر إلى العصابة التي كانت تُحدق بها ، لقد كانو متنمرين يسحبون الناس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا ! لا تفعلي هذا !”
يبدو أن هناكَ شيئاً خاطئاً .
“أليس جسدكِ ثميناً ؟”
بينما كانت تبقى في المنزل و خرجت ، لقد كانت ملابس آستر ملابس شخص نبيل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا ، السكين .”
كان المتنمرين يدورون و يدورون في الحي ، و يتنقلون ، ثم إقتربو من آستر .
“عزيزتي ، نحنُ لسنا أشراراً . نريد فقط أخذكِ إلى المنزل .”
“هل الفتاة الصغيرة ضائعة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يظهر هذا المظهر المعتاد في أى مكان ، و كان مظهراً من شأنه أن يجعل حتى البالغين مرتعدين .
من بينهم ، جاء رجل و بدأ الحديث و كان يبدو و كأنه قائدهم ، و ذراعيه معقودتان .
و مع ذلك ، لم تتزعزع عينا آستر على الإطلاق ، بدى الجميع خائفين .
نظرت إليهم آستر بقرف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مفيش فصول بكرا لأى عمل سواء لإبنة الشريرة أو القديسة عشان عندي بعد بكرا إمتحان، أرجو الدعاء ??
“لا.”
“أنا لستُ أمك ، لكنني سأمسكِ بيدكِ .”
“بالنظر إلى ملابسك ، تبدين كـسيدة صغيرة ثمينة … سنأخذكِ إلى هناك.”
عصابة المتنمرين ، اللذين قد إختفو كما لو كانو يهربون ، ركضو إلى زقاق قريب كما لو كانو قد وعدو شخصاً ما بذلك .
بطريقة ما ، كان الأمر اشبه بأخذ شخصية نبيلة و محاولة و محاولة أخذ شيئ كبير من هذا .
كما هو الحال عندما خرجا ، دخل دينيس إلى الحفرة أولاً و أمرَ آستر بالدخول .
نظرت آستر إليهم بالتناوب و هي متكئة على الحائط . بخلاف ذلك ، لم تتفوه بشيئ .
“لماذا ؟ لماذا فعلت هذا ؟”
“هاى ، اليست قصيرة قليلاً ؟”
جلعت نظرة آستر الشرسة حتى المتنمرين في حيرة من أمرهم .
حاول أنحف رجل في المجموعة أن يلمس آستر ، لكن قائده اوقفه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما ، كان الأمر اشبه بأخذ شخصية نبيلة و محاولة و محاولة أخذ شيئ كبير من هذا .
“لا تلمسها ، هل تعرف من أي منزل هي حتى تلمسها بهذه الطريقة ؟”
بينما كانت تبقى في المنزل و خرجت ، لقد كانت ملابس آستر ملابس شخص نبيل .
“لا بأس . فقط ليس علينا لمس اطفال الدوق الأكبر .”
كانت آستر في حيرة من أمرها و هي تنظر إلى مؤخرة يدها المصابة .
“هذا صحيح . لا يوجد سوى توأمين في هذا المنزل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت آستر بالقلق بشأن الرجال اللذين من غيؤ المرجح أن يذهبو بسهولة .
عندما إستمعت آستر إلى محادثتهم ، تخيلت كيف ستبدو إن قالت أنها إبنة الدوق الأكبر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“عزيزتي ، نحنُ لسنا أشراراً . نريد فقط أخذكِ إلى المنزل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوووي ، هل رأيتَ هذا يا سيدي ؟”
تحدث الرجل مرة ثانية ثم وضع يده على كتف آستر .
بسبب ذكرياتها السيئة ، أصبحت حساسة من أن يلمسها أى أحد .
فإندهشت آستر و دفعت يد الرجل .
لم يفهم دينيس آستر . لم يستطع معرفة فيما تفكر ابداً .
“لا تلمسني .”
“نحن عائلة الآن ، الم تفكري في باقي أفراد عائلتكِ ؟”
بسبب ذكرياتها السيئة ، أصبحت حساسة من أن يلمسها أى أحد .
“هيا بسرعة ، لقد تأخر الوقت .”
جلعت نظرة آستر الشرسة حتى المتنمرين في حيرة من أمرهم .
نظرت آستر إلى السماء بعقل مشوش . لم يكن دينيس قد آتى بعد .
“اووه… لن نلمسكِ ، سنعيدكِ إلى المنزل بأمان .. أين تعيشين؟”
“نعم ، بدلاً من ذلك .. لا تقولي أنكِ ستموتين بسهولة في المستقبل .”
شعرت آستر بالقلق بشأن الرجال اللذين من غيؤ المرجح أن يذهبو بسهولة .
“بالنظر إلى ملابسك ، تبدين كـسيدة صغيرة ثمينة … سنأخذكِ إلى هناك.”
طالما أنها أصبحت فريسة ، فلن يتم التخلي عنها بسهولة .
وبدلاً من ذلكَ ، تراجع التنمرين إلى الوراء في دهشة بسبب آستر التي كانت تطالب بالموت ، و تراجعو خطوة إلى الوراء .
كان الناس يلقون نظرة خاطفة عليها ، على الرغم من أنها بدت أنها بحاجة إلى المساعدة . لكن لم يساعدها أحد .
وبدلاً من ذلكَ ، تراجع التنمرين إلى الوراء في دهشة بسبب آستر التي كانت تطالب بالموت ، و تراجعو خطوة إلى الوراء .
‘لا يُمكنني المساعدة إذاً .’
كافحت آستر بمفردها لبعض الوقت حول ما كانت تريد الدخول أم لا .
تنهدت آستر و أخرجت من جيبها السكين الصغير الذي كانت تحمله ، لقد كان سكيناً صغيراً و لكنه حاد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أريد أن أرى ردة فعلكِ .”
“أيُمكنكَ رؤية هذا ؟”
“لا تلمسني .”
ضحكَ المتنمرين على السكين الذي كان لا يضاهي آستر على الإطلاق .
تمتمت آستر إلى نفسها و اتكأت على الحائط . لقد مرت ساعتان بالفعل منذ أن كانت تنتظر دينيس .
“لن تستطيعي التعامل معنا بذلك ، كيف يُككن هذا ؟ مهلا ! ماذا تفعلين ؟؟”
لعله ترك يدها و ضل طريقه ، بعدها قامت الأم بتوبيخ الطفل و إمساك يده بإحكام .
و مع ذلك ، وجهت آستر السكين إلى نفسها و لسس إلى المتنمرين .
“هل كانت تلكَ مجرد فرصة ؟”
“إن واصلتم مدايقتي فـسوف أطعن نفسي .”
من بينهم ، جاء رجل و بدأ الحديث و كان يبدو و كأنه قائدهم ، و ذراعيه معقودتان .
“آه ، لا . لماذا تفعلين هذا ؟ ألا يجبُ أن تعتزي بجسدكِ ؟ تخلصي من هذا الآن ، حسناً ؟”
“ماذا ؟ لماذا ؟”
على عكس المتوقع ، بدأ الرجال اللذين بدأو بالإبتزاز يتعرقون عرقاً بارداً .
“لماذا ؟ لماذا فعلت هذا ؟”
بغض النظر عن مدى قوتهم ، فإنهم من عامة الناس ، سيتم إنهاء حياتهم بسبب أى جروح بجسد النبلاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“هل تعتقد أنني أكذب؟”
و مع ذلك ، وجهت آستر السكين إلى نفسها و لسس إلى المتنمرين .
آستر بوجه خالي من التعبيرات قطعت ظهر يدها بالشفرة . على الرغم من ان الشفقرة لمست يدها برفق إلا أن الدم الأحمر قد تدفق من يدها بالفعل .
“حسناً ،سنذهب في طريقتنا الآن.”
“مهلا ! لا تفعلي هذا !”
“فقط ….”
“ألن تضعي السكين جانباً ؟”
العصابة التي أحست بالغرابة هربت بسرعة خوفاً من غضبه .
نظرت آستر إلى يدها ، لن تصاب بأذى حتى لو كانت تنزف . سوف يتوقف النزيف في أى وقت على أى حال .
***
“إذا أقتلوني هنا .”
“ماذا ؟ لكنني لست حسودة .”
بعد رؤية الدم ، إختفت جميع أفكارها . لم تفكر ابداً في نهاية كـهذه ، لكن إن كان بإمكانها الموت هنا ، فلا يهم .
“أى نوع من الأطفال هي هذه؟”
“هنا ، السكين .”
“لماذا تحملين سكيناً ؟”
وبدلاً من ذلكَ ، تراجع التنمرين إلى الوراء في دهشة بسبب آستر التي كانت تطالب بالموت ، و تراجعو خطوة إلى الوراء .
في الواقع ، لم يكونو متنمرين . لقد كانو عمال بأجر يومي يتقاضونه ليأكلو فقط كل يوم ، لقد تم طلبهم بأمر من دينيس .
“أى نوع من الأطفال هي هذه؟”
آستر بوجه خالي من التعبيرات قطعت ظهر يدها بالشفرة . على الرغم من ان الشفقرة لمست يدها برفق إلا أن الدم الأحمر قد تدفق من يدها بالفعل .
“لا أستطيع . دعنا فقط نذهب .”
“آه ، أنا لا أعرف . أنا لا أعرف.”
نظروا إلى بعضهم البعض ثم ذهبو و لم ينظرو إلى الوراء .
“لقد رأيتُ كل شيئ منذ قليل .”
كان هناكَ إضطراب ، و كان الناس المارة يتجمعون و يحدقون فقط . الناس لا يساعدون ، فقط يشاهدون .
تحدث الرجل مرة ثانية ثم وضع يده على كتف آستر .
‘أنه نفس أينما ذهبتُ .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت آستر بالقلق بشأن الرجال اللذين من غيؤ المرجح أن يذهبو بسهولة .
تذكرت الكهنة اللذين كانو يعلمون بوجودها و لكنهم فقط ينظرون إليها من بعيد ، كان صدر آستر مليئاً بالكثير من الأشياء فـتنهدت بعمق .
سينزعج دينيس إن قالت له أنها سوف تموت فقط .
“هل كانت تلكَ مجرد فرصة ؟”
‘لماذا غيرتُ رأى بهذه السرعة بعد أن أحدثت كل هذه الجلبة ؟’
كانت آستر في حيرة من أمرها و هي تنظر إلى مؤخرة يدها المصابة .
و مع ذلك ، وجهت آستر السكين إلى نفسها و لسس إلى المتنمرين .
لقد تركت المعبد لتموت ، ولا تخاف الموت أبداً . يُمكنها فعل أى شيئ إن كان بإمكانها الموت .
لف دينيس رأسه بدون أن يمسك بهم .
لكنها ترددت لأول مرة عندما إعتقدت أنها سوف تموت .
“نعم.”
كان كل من وجه دي هين و چو-دي يتبادر إلى ذهنا الواحد تلو الآخر . بسبب الدفئ الذي قدموه لها ، إعتقدت انها يمكنها العيش لبضعة أيام أخرى …
‘لا يُمكنني المساعدة إذاً .’
إن كانو قد أخذو السكين من يدها ، لكان إنتهى كل شيئ .
حاول أنحف رجل في المجموعة أن يلمس آستر ، لكن قائده اوقفه .
“لماذا فعلتُ هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا ! لا تفعلي هذا !”
لا أعرف ما إن كنتُ قد إرتبطتُ بهم بالفعل .
تمتمت آستر إلى نفسها و اتكأت على الحائط . لقد مرت ساعتان بالفعل منذ أن كانت تنتظر دينيس .
نظرت آستر إلى السماء بعقل مشوش . لم يكن دينيس قد آتى بعد .
وبدلاً من ذلكَ ، تراجع التنمرين إلى الوراء في دهشة بسبب آستر التي كانت تطالب بالموت ، و تراجعو خطوة إلى الوراء .
***
“ماذا ؟ هل أنتِ حسودة .”
عصابة المتنمرين ، اللذين قد إختفو كما لو كانو يهربون ، ركضو إلى زقاق قريب كما لو كانو قد وعدو شخصاً ما بذلك .
“لقد قلتُ لكم ألا تجعلوها تتأذى ابداً ! لديها جرح في يدها !”
كان دينيس موجوداً هناك ، الذي بدى غاضباً جداً ، ينتظرهم .
تأوهت آستر .
“هوووي ، هل رأيتَ هذا يا سيدي ؟”
سألها دينيس الذي كان يتظاهر و أن لا شيئ قد حدث .
“لم نتمكن من المساعدة.”
تنهدت آستر و أخرجت من جيبها السكين الصغير الذي كانت تحمله ، لقد كان سكيناً صغيراً و لكنه حاد .
في الواقع ، لم يكونو متنمرين . لقد كانو عمال بأجر يومي يتقاضونه ليأكلو فقط كل يوم ، لقد تم طلبهم بأمر من دينيس .
من بينهم ، جاء رجل و بدأ الحديث و كان يبدو و كأنه قائدهم ، و ذراعيه معقودتان .
“لقد قلتُ لكم ألا تجعلوها تتأذى ابداً ! لديها جرح في يدها !”
“نعم ، بدلاً من ذلك .. لا تقولي أنكِ ستموتين بسهولة في المستقبل .”
هذا هو سبب غضب دينيس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دينيس مكتئباً بسبب الموقف الذي يقول أنها لم نكن خائفة من الموت ، و كان غاضباً من الطريقة التي تقوم بها بتهور بإيذاء جسدها .
كان فقط يحاول أن يرى كيف سـتتصرف آستر ، لكن إصابتها كانت صادمة بالنسبة له .
نظرت آستر إلى السماء بعقل مشوش . لم يكن دينيس قد آتى بعد .
“لم تكن طفلة عادية تلكَ التي كنا نتعامل معها .”
“لقد قلتُ لكم ألا تجعلوها تتأذى ابداً ! لديها جرح في يدها !”
“وقعت في مشكلة لأنني كنتُ خائفاً .”
كافحت آستر بمفردها لبعض الوقت حول ما كانت تريد الدخول أم لا .
“هل لديكَ مشكلة في عينك ، صحيح ؟”
لف دينيس رأسه بدون أن يمسك بهم .
عيون دينيس الخضراء اللطيفة ، دائماً مليئة بالغضب .
كان دينيس الذي لم يشعر أبداً بمثل هذا الشعور تجاه الآخرين أدركَ أنه يهتم بآستر .
لم يكن يظهر هذا المظهر المعتاد في أى مكان ، و كان مظهراً من شأنه أن يجعل حتى البالغين مرتعدين .
“لماذا فعلتُ هذا؟”
“حسناً ،سنذهب في طريقتنا الآن.”
‘لا يُمكنني المساعدة إذاً .’
“يُمكنكَ زيارتنا في أى وقت مرة أخرى !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان كل شيئ بخير ؟”
العصابة التي أحست بالغرابة هربت بسرعة خوفاً من غضبه .
جلعت نظرة آستر الشرسة حتى المتنمرين في حيرة من أمرهم .
لف دينيس رأسه بدون أن يمسك بهم .
نظرت آستر إلى السماء بعقل مشوش . لم يكن دينيس قد آتى بعد .
كان موقف آستر منذ فترة قصيرة بعيداً عن ما كان يفهمه .
“بالنظر إلى ملابسك ، تبدين كـسيدة صغيرة ثمينة … سنأخذكِ إلى هناك.”
“لماذا ؟ لماذا فعلت هذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
كان هذا كثيراً ليراه أحد .
كانت آستر في حيرة من أمرها و هي تنظر إلى مؤخرة يدها المصابة .
بغض النظر عن مدى رغبتها في الإبتعاد عن المتنمرين ، لا يمكن لأحد أن يؤذي نفسه أو يلقي بـسكين ليقومو بقتله .
***
و مع ذلك ، لم تتزعزع عينا آستر على الإطلاق ، بدى الجميع خائفين .
العصابة التي أحست بالغرابة هربت بسرعة خوفاً من غضبه .
كان دينيس مكتئباً بسبب الموقف الذي يقول أنها لم نكن خائفة من الموت ، و كان غاضباً من الطريقة التي تقوم بها بتهور بإيذاء جسدها .
“حان وقتُ العودة.”
حاول دينيس أن يهدأ و ذهب إلى منتصف السوق حيث كانت آستر تنتظر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا ! لا تفعلي هذا !”
لوحت آستر بيدها عندما تعرفت على دينيس من بعيد .
لن أقبل آستر كأخت لي إلا إن وجدتُ سبباً لأفهمها .
“دينيس-نيم.”
تنهدت آستر و أخرجت من جيبها السكين الصغير الذي كانت تحمله ، لقد كان سكيناً صغيراً و لكنه حاد .
سألها دينيس الذي كان يتظاهر و أن لا شيئ قد حدث .
بسبب ذكرياتها السيئة ، أصبحت حساسة من أن يلمسها أى أحد .
“هل كان كل شيئ بخير ؟”
“أى نوع من الأطفال هي هذه؟”
“نعم ، ليست مشكلة كبيرة “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان كل شيئ بخير ؟”
فقط ، كيف لم تكن مشكلة كبيرة ؟ تنهد دينيس .
كما هو الحال عندما خرجا ، دخل دينيس إلى الحفرة أولاً و أمرَ آستر بالدخول .
على الرغم من أنه كان شيئ قد فعله بنفسه ، الا أنه لم يستطع تجاوز الأمر .
معتقدة آستر أن السبب في ذلك أنها لم تستمتع بوقتها بعد ، عادت آستر بقدميها مرة أخرى إلى الدوقية الكبرى.
“لقد رأيتُ كل شيئ منذ قليل .”
حاول دينيس أن يهدأ و ذهب إلى منتصف السوق حيث كانت آستر تنتظر .
“إنتظر ، هل رأيتَ ذلك ؟؟”
كان دينيس موجوداً هناك ، الذي بدى غاضباً جداً ، ينتظرهم .
عندما رفعت آستر عينيها في حرج ، بدت أنها كانت تريد أن تقدم أى عذر على الرغم من أنها لم تفعل شيئاً خاطئاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوووي ، هل رأيتَ هذا يا سيدي ؟”
“لكنهم ذهبو على الفور دون مشاكل ، لم يحدث شيئ.”
حاول أنحف رجل في المجموعة أن يلمس آستر ، لكن قائده اوقفه .
“انا من أرسلتهم .”
كما توقعت آستر ، لم يعد دينيس لفترة طويلة .
“ماذا ؟ لماذا ؟”
“بهذه السرعة ؟”
“كنت أريد أن أرى ردة فعلكِ .”
بسبب ذكرياتها السيئة ، أصبحت حساسة من أن يلمسها أى أحد .
بدت آستر عاجزة عن الكلام للحظة و نظرت إلى دينيس . و مع ذلك ، اومأ برأسه و قال انه يتفهم هذا .
بغض النظر عن مدى رغبتها في الإبتعاد عن المتنمرين ، لا يمكن لأحد أن يؤذي نفسه أو يلقي بـسكين ليقومو بقتله .
لم يفهم دينيس آستر . لم يستطع معرفة فيما تفكر ابداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناكَ إضطراب ، و كان الناس المارة يتجمعون و يحدقون فقط . الناس لا يساعدون ، فقط يشاهدون .
“لماذا تحملين سكيناً ؟”
لعله ترك يدها و ضل طريقه ، بعدها قامت الأم بتوبيخ الطفل و إمساك يده بإحكام .
“دفاع عن النفس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان موقف آستر منذ فترة قصيرة بعيداً عن ما كان يفهمه .
“ماذا لو هاجموكِ حقاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“فقط ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا ! لا تفعلي هذا !”
تأوهت آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أريد أن أرى ردة فعلكِ .”
سينزعج دينيس إن قالت له أنها سوف تموت فقط .
سينزعج دينيس إن قالت له أنها سوف تموت فقط .
“أليس جسدكِ ثميناً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت آستر بالقلق بشأن الرجال اللذين من غيؤ المرجح أن يذهبو بسهولة .
إرتفع صوت دينيس ، كانت آستر في حيرة من أمرها بسبب دينيس الذي أصبح جاداً فجأة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو هاجموكِ حقاً ؟”
“لا تفعلي هذا مرة أخرى . لا تؤذي نفسكِ بأى شكل من الأشكال ، حسناً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل الفتاة الصغيرة ضائعة ؟”
“نعم.”
كان عقلها مشوشاً ، مُعتقدة أنه تم التخلي عنها فعلاً .
جفلت آستر و أجابت بسرعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“إن متِ ، ماذا عنا ؟”
و مع ذلكَ ، لقد أخبرها أن تنتظر .. لذا إنتظرت بهدوء في نفس المكان .
كانت عينا آستر مستديرة مثل الأرنب ، لم تكن تستطيع تفسير معنى «عنا» .
كانت آستر في حيرة من أمرها و هي تنظر إلى مؤخرة يدها المصابة .
“نحن عائلة الآن ، الم تفكري في باقي أفراد عائلتكِ ؟”
نظرت آستر إلى السماء بعقل مشوش . لم يكن دينيس قد آتى بعد .
فكرت آستر في سبب تأنيبها ووجدت تناقضاً في كلمات دينيس .
فجأة تحول وجه آستر للون الأحمر متفاجئة من إمساك دينيس بيدها .
“لكنكَ قلت انكَ لا تعتبرني أختكَ الصغرى .”
“ماذا ؟ لكنني لست حسودة .”
“آه ، أنا لا أعرف . أنا لا أعرف.”
العصابة التي أحست بالغرابة هربت بسرعة خوفاً من غضبه .
كان دينيس نفسه مرتبكاً جداً .
“لماذا تحملين سكيناً ؟”
لن أقبل آستر كأخت لي إلا إن وجدتُ سبباً لأفهمها .
“لا تلمسها ، هل تعرف من أي منزل هي حتى تلمسها بهذه الطريقة ؟”
و لكن عندما رأى آستر تؤذي نفسها بشكل عرضي ، غضب .. و شعر بالأسف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا ، السكين .”
كان دينيس الذي لم يشعر أبداً بمثل هذا الشعور تجاه الآخرين أدركَ أنه يهتم بآستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عينا آستر مستديرة مثل الأرنب ، لم تكن تستطيع تفسير معنى «عنا» .
‘لماذا غيرتُ رأى بهذه السرعة بعد أن أحدثت كل هذه الجلبة ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان كل شيئ بخير ؟”
سار دينيس بمفرده و مرّ أمامه طفل يبكي و أمه .
“بالنظر إلى ملابسك ، تبدين كـسيدة صغيرة ثمينة … سنأخذكِ إلى هناك.”
لعله ترك يدها و ضل طريقه ، بعدها قامت الأم بتوبيخ الطفل و إمساك يده بإحكام .
“هيا بسرعة ، لقد تأخر الوقت .”
لم تستطع آستر أن ترفع عينيها عنهما إلا بعد أن إختفو . لم تكن تظن أنهازقد كانت تنظر إليهما ، لقد كانت عيناها مشتتة فقط .
نظرت آستر إلى العصابة التي كانت تُحدق بها ، لقد كانو متنمرين يسحبون الناس .
“ماذا ؟ هل أنتِ حسودة .”
وبدلاً من ذلكَ ، تراجع التنمرين إلى الوراء في دهشة بسبب آستر التي كانت تطالب بالموت ، و تراجعو خطوة إلى الوراء .
“لا.”
و مع ذلك ، وجهت آستر السكين إلى نفسها و لسس إلى المتنمرين .
“ليس لدىّ أم ايضاً ، لذلكَ لا أتذكر اشياء كتلك.”
‘لماذا غيرتُ رأى بهذه السرعة بعد أن أحدثت كل هذه الجلبة ؟’
قال دينيس أنها لم تكن مشكلة كبيرة و تحدث عن نفسه ، في الواقع لقد كان لديه مثل نظرة الحسد تلك عندما كان صغيراً .
لم يفهم دينيس آستر . لم يستطع معرفة فيما تفكر ابداً .
“أنا لستُ أمك ، لكنني سأمسكِ بيدكِ .”
يتبع …
“ماذا ؟ لكنني لست حسودة .”
تحدث الرجل مرة ثانية ثم وضع يده على كتف آستر .
فجأة تحول وجه آستر للون الأحمر متفاجئة من إمساك دينيس بيدها .
كان عقلها مشوشاً ، مُعتقدة أنه تم التخلي عنها فعلاً .
و مع ذلك ، كان دينيس يمسك بيد آستر بقوة و لم تستطع التخلص منه .
و مع ذلك ، وجهت آستر السكين إلى نفسها و لسس إلى المتنمرين .
“و سـألغي ما قلته قبل قليل ، بشأن أنني لا أعتبركِ أختي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت آستر بالقلق بشأن الرجال اللذين من غيؤ المرجح أن يذهبو بسهولة .
“بهذه السرعة ؟”
حاول دينيس أن يهدأ و ذهب إلى منتصف السوق حيث كانت آستر تنتظر .
فوجئت آستر قليلاً ، لقد إعتقدت أن الأمر سيأخذ بعض الوقت ، لكن كان هذا أسرع مما كانت تعتقد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يظهر هذا المظهر المعتاد في أى مكان ، و كان مظهراً من شأنه أن يجعل حتى البالغين مرتعدين .
“نعم ، بدلاً من ذلك .. لا تقولي أنكِ ستموتين بسهولة في المستقبل .”
كان عقلها مشوشاً ، مُعتقدة أنه تم التخلي عنها فعلاً .
“…..”
معتقدة آستر أن السبب في ذلك أنها لم تستمتع بوقتها بعد ، عادت آستر بقدميها مرة أخرى إلى الدوقية الكبرى.
فجأة وصل الإثنان أمام حفرة الكلب التي هربا منها سراً .
كما هو الحال عندما خرجا ، دخل دينيس إلى الحفرة أولاً و أمرَ آستر بالدخول .
نظرت إليهم آستر بقرف .
“هيا بسرعة ، لقد تأخر الوقت .”
من بينهم ، جاء رجل و بدأ الحديث و كان يبدو و كأنه قائدهم ، و ذراعيه معقودتان .
كافحت آستر بمفردها لبعض الوقت حول ما كانت تريد الدخول أم لا .
“لا أستطيع . دعنا فقط نذهب .”
في الواقع ، عندما كانت تنتظر دينيس كانت تفكر في أنه لم يكن مهماً إن تخلى عنها . سيكون الموت أسهل .
كان عقلها مشوشاً ، مُعتقدة أنه تم التخلي عنها فعلاً .
و مع ذلك ، كان من الجيد رؤيته عائداً . لقد كانت سعيدة أنه أمسكَ بيدها و أنها كانت قادرة على العودة إلى المنزل .
“أليس جسدكِ ثميناً ؟”
‘لم يمرّ شهر حتى بعد . مازال لدىّ الكثير من الوقت .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت آستر بالقلق بشأن الرجال اللذين من غيؤ المرجح أن يذهبو بسهولة .
معتقدة آستر أن السبب في ذلك أنها لم تستمتع بوقتها بعد ، عادت آستر بقدميها مرة أخرى إلى الدوقية الكبرى.
معتقدة آستر أن السبب في ذلك أنها لم تستمتع بوقتها بعد ، عادت آستر بقدميها مرة أخرى إلى الدوقية الكبرى.
يتبع …
هذا هو سبب غضب دينيس .
مفيش فصول بكرا لأى عمل سواء لإبنة الشريرة أو القديسة عشان عندي بعد بكرا إمتحان، أرجو الدعاء ??
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن من بعيد ، لقد شعرت ببعض النظرات .
كان هذا كثيراً ليراه أحد .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
