أبرشية الليل الدائم.
100: أبرشية الليل الدائم.
مع ذلك، نظرت حولها ببطء، مما جعل الجميع يحني رؤوسهم.
“تشين دو أراد خيانة الأبرشية، وقد عانى بالفعل من العقاب الإلهي”.
ضحكت مينغ شيا. “تفضل. لا تقترضه لفترة طويلة.”
انتشر الضوء الأصفر الخافت بشكل غير متساوٍ على كل فرد في منزل لي تشين، حاملاً معه ظلال مختلفة من الضوء والظلام.
فكر تشانغ جيان ياو للحظة وتساءل، “كيف يمكن لشخص أن يهزم الخوف الكامن في قلبه؟”
لما يقرب من العشر ثوانٍ، لم يتكلم أحد. حتى أن تنفسهم لم يكن موجودًا. كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد ضغط على زر الإيقاف المؤقت للغرفة بأكملها.
بجانبها كان رجل في العشرينات من عمره. كان طوله أكثر من الـ1.7 متر وبنفس ارتفاع مينغ شيا. بدا لائقًا، لكن بشرته كانت مسمرة قليلاً. بدت على وجهه علامات على التعرض للعناصر، وكانت عيناه حادتين نوعًا ما.
أخيرًا، كسرت رين جي الصمت. لقد رفعت ذراعيها كما لو كانت تحضن طفلاً. “لتمدح رحمتك!”
“هاه؟” كانت مينغ شيا مرتبكة.
تماما عندما قالت ذلك، صدت أنفاس سريعة وثقيلة في الغرفة. لقد بدا وكأنهم كانوا محجوزين لفترة طويلة.
“…ليست هناك حاجة لمثل هذه الأفعال المبالغ فيها.” كان تعبير جيانغ بايميان مخدرا بعض الشيء.
“نمدح تسامحك!” انحنى جميع أعضاء الأبرشية- لقد كانوا أكثر تقوا من أي وقتٍ مضى.
استدار تشانغ جيان ياو قبل العودة. “لدي سؤال آخر.”
انضم تشانغ جيان ياو وقام بدقة بحركة الهزهزة. لم يهتز صوته على الإطلاق.
بعد مغادرة منزل لي تشين، أمسك المصباح واقترب من الحائط، وسار للأمام بسرعة معتدلة.
ثم قالت رين جي، “عانى الخاطئ وانغ يافي أيضًا من عقاب إلهي”.
“حسنًا، أعلم أنه لديك شهادة طبيب.” تنهدت جيانغ بايميان بلا حول ولا قوة. ثم قالت بجدية، “الأدلة الأولية تشير إلى مستيقظ والذي من المحتمل جدًا أن يكون من سكان الطابق 478، أو شخص يعمل هناك.”
مع ذلك، نظرت حولها ببطء، مما جعل الجميع يحني رؤوسهم.
فكر تشانغ جيان ياو للحظة وسأل، “هل صادفت يومًا مستيقظًا يمكنه التأثير على قلوب الآخرين؟”
توقفت رين جي عن ذكر تشين دو ووانغ يافي وبدأت في الوعظ. هذه المرة، تحدثت عن عظمة وقداسة حاكمة القدر.
“يمكنك أيضًا الحصول على بعض الفهم لهذا من خلال جيان شين.” في هذه المرحلة، ذكّرته، “لكن لا تذهب إلى هناك في الوقت الحالي. من الأفضل الانتظار بضعة أيام. ابحث عن ركن هادئ في مكان مثل مركز النشاطات لتسأل عندما يكون هناك العديد من الأشخاص. أيضًا، كن دقيقا، لا تكن مباشرا، سوف يخيف ذلك الطرف الآخر.”
عندما وصلت إلى النهاية، قامت بفحص كل عضو مرةً أخرى. “سيدتنا متسامحة وكريمة. لقد كانت دائمًا تراقب العالم. لطالما كان دكتور الكنيسة واضعا إهتمامه بنا. ولا يمكن لأحد أن يختبئ منه.”
“يمكنك أيضًا الحصول على بعض الفهم لهذا من خلال جيان شين.” في هذه المرحلة، ذكّرته، “لكن لا تذهب إلى هناك في الوقت الحالي. من الأفضل الانتظار بضعة أيام. ابحث عن ركن هادئ في مكان مثل مركز النشاطات لتسأل عندما يكون هناك العديد من الأشخاص. أيضًا، كن دقيقا، لا تكن مباشرا، سوف يخيف ذلك الطرف الآخر.”
كانت رين جي قد ذكرت للتو الهيكل الداخلي لطقس الحياة لأول مرة.
على حافة الورقة- فوق الخطوط الفوضوية- كانت هناك دائرتان أخريان. ماعدا ذلك، كانت هناك مساحة فارغة كبيرة.
الوافدين الجدد أعتبروا حديثي الولادة. بعد أن قدموا بعض المساهمات وتمكنوا من جذب المزيد من المؤمنين، يمكن ترقيتهم إلى مرشد. فوق المرشدين كان دكتور الكنيسة.
قفز تشانغ جيان ياو على الفور.
لم تذكر رين جي ما إذا كان هناك أي شخص آخر فوق دكتور الكنيسة.
كانت هذه الفتاة في نفس عمر تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ و يانغ تشينيوان. عاشت أيضًا في نفس الطابق، لذلك كان لديها بالتأكيد علاقة زميلة في الفصل معه. كان مألوفًا نسبيًا معها.
“نمدح تسامحك!” قام حديثي الولادة مرةً أخرى بالقيام بالهزهزة.
لم تذكر رين جي ما إذا كان هناك أي شخص آخر فوق دكتور الكنيسة.
نظرًا لأن هذا كان اجتماعًا للحظة الأخيرة، ولم يكن هناك قربان مقدس، سرعان ما قام أعضاء الأبرشية وغادروا على دفعات.
اعترفت جيانغ بايميان بذلك بإيجاز. “حسنًا، اذهب واقرأ المعلومات. انس الأمر للأيام القليلة المقبلة. لا تفكر في الأمر بعد الآن.”
كان تشانغ جيان ياو على وشك المغادرة عندما أوقفته رين جي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تذكر أن زوج مينغ شيا كان بدو برية وكان حاليًا موظفًا في D4. لذلك، انتقلت مينغ شيا بالفعل إلى شقته في الطابق 622. عادة كان من الصعب للغاية مقابلتها هنا.
ابتسمت له المرشدة وقالت “لا تخاف. حاكمة القدر متسامحة. ما دمت لن تجدف بالأبرشية أو تخونها، *فستقدم* البركات فقط وليس العقابات الإلهية”.
“…ليست هناك حاجة لمثل هذه الأفعال المبالغ فيها.” كان تعبير جيانغ بايميان مخدرا بعض الشيء.
كان موقف رين جي تجاه تشانغ جيان ياو أكثر ودية من ذي قبل.
لقد نظر في الأرجاءورأى لونغ يويهونغ يتحدث مع فتاة جميلة ذات شعر قصير في الزاوية.
“أمدح بتسامحك”. أجاب تشانغ جيان ياو بصدق.
لما يقرب من العشر ثوانٍ، لم يتكلم أحد. حتى أن تنفسهم لم يكن موجودًا. كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد ضغط على زر الإيقاف المؤقت للغرفة بأكملها.
بعد مغادرة منزل لي تشين، أمسك المصباح واقترب من الحائط، وسار للأمام بسرعة معتدلة.
“أوه، حول ذلك. اعتقدت…” أغلقت جيانغ بايميان فمها في الوقت المناسب ووصلت لإدراك فجأة. “هل دخلت بحر الأصول؟”
بعيدا جدا، رأى جيان شين وتشو تشنغيوان- اللذين كانا سبب وفاة وانغ يافي.
عندما وصلت إلى النهاية، قامت بفحص كل عضو مرةً أخرى. “سيدتنا متسامحة وكريمة. لقد كانت دائمًا تراقب العالم. لطالما كان دكتور الكنيسة واضعا إهتمامه بنا. ولا يمكن لأحد أن يختبئ منه.”
كان ضوء مصابيحهم ضعيفًا جدًا كما لو كان بحاجة إلى بطاريات جديدة.
نظرًا لأن هذا كان اجتماعًا للحظة الأخيرة، ولم يكن هناك قربان مقدس، سرعان ما قام أعضاء الأبرشية وغادروا على دفعات.
سار الزوجان بقلق شديد في الضوء الخافت والمتأرجح كما لو كانا خائفين من أن يقفز وحش من الظلام.
“أوه، حول ذلك. اعتقدت…” أغلقت جيانغ بايميان فمها في الوقت المناسب ووصلت لإدراك فجأة. “هل دخلت بحر الأصول؟”
تسارعت وتيرة تشانغ جيان ياو قليلاً قبل أن يعود إلى طبيعته. لقد راقب الشخصيات القاتمة التي تمثل جيان شين وتشو تشينغيوان تختفي عند منعطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارعت وتيرة تشانغ جيان ياو قليلاً قبل أن يعود إلى طبيعته. لقد راقب الشخصيات القاتمة التي تمثل جيان شين وتشو تشينغيوان تختفي عند منعطف.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نمدح تسامحك!” قام حديثي الولادة مرةً أخرى بالقيام بالهزهزة.
ااغرفة 14 في الطابق 647، 7:50 صباحًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قضى تشانغ جيان ياو والآخرون اليوم في قراءة المعلومات والقيام بجميع أنواع التدريب. لقد كان أمرًا عاديًا ولكنه مُرضٍ.
لم ينتظر تشانغ جيان ياو لونغ يويهونغ وذهب أولاً إلى الغرفة المخصصة لفرقة العمل القديمة.
ضحكت مينغ شيا. “تفضل. لا تقترضه لفترة طويلة.”
كما هو متوقع، كانت جيانغ بايميان قد وصلت بالفعل. كانت جالسة في مقعدها ممسكة بقلم حبر في حالة ذهول.
لقد درست كلماتها وقالت، “سأبذل قصارى جهدي للتفكير في الأمر في اليومين المقبلين. آمل أن أقدم لك بعض الاقتراحات في أقرب وقت ممكن.”
عند استشعار دخول تشانغ جيان ياو، لوحت جيانغ بايميان بيدها. “لقد وجدت شيئا ما.”
“حسنًا، أعلم أنه لديك شهادة طبيب.” تنهدت جيانغ بايميان بلا حول ولا قوة. ثم قالت بجدية، “الأدلة الأولية تشير إلى مستيقظ والذي من المحتمل جدًا أن يكون من سكان الطابق 478، أو شخص يعمل هناك.”
قفز تشانغ جيان ياو على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر تشانغ جيان ياو للحظة وسأل فجأة، “هل يمكنني التحدث مع زوجك؟”
“…ليست هناك حاجة لمثل هذه الأفعال المبالغ فيها.” كان تعبير جيانغ بايميان مخدرا بعض الشيء.
سار الزوجان بقلق شديد في الضوء الخافت والمتأرجح كما لو كانا خائفين من أن يقفز وحش من الظلام.
“لقد تشنج ذهني”. أوضح تشانغ جيان ياو بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ جيان ياو صادقًا جدًا. “لا.”
“حسنًا، أعلم أنه لديك شهادة طبيب.” تنهدت جيانغ بايميان بلا حول ولا قوة. ثم قالت بجدية، “الأدلة الأولية تشير إلى مستيقظ والذي من المحتمل جدًا أن يكون من سكان الطابق 478، أو شخص يعمل هناك.”
اعترفت جيانغ بايميان بذلك بإيجاز. “حسنًا، اذهب واقرأ المعلومات. انس الأمر للأيام القليلة المقبلة. لا تفكر في الأمر بعد الآن.”
قبل أن يتمكن تشانغ جيان ياو من التحدث، شرحت بشكل تقريبي مصدر الدلائل وأساس حكمها. أخيرًا، قالت، “يمكنك محاولة سؤال الشخص المعني، جيان شين، لمعرفة ما إذا كانت قد لاحظت عدم ذهاب أي من سكان ذلك الطابق للعمل في يوم وفاة وانغ يافي. أو ربما، أي موظف من مركز النشاطات، المدرسة الابتدائية وإدارة الإشراف إقترب من سوق تخصيص المستلزمات قبل وبعد وفاة وانغ يافي”.
كانت هذه الفتاة في نفس عمر تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ و يانغ تشينيوان. عاشت أيضًا في نفس الطابق، لذلك كان لديها بالتأكيد علاقة زميلة في الفصل معه. كان مألوفًا نسبيًا معها.
“ماذا لو لم يكن هناك ولا أحد؟ لا أحد على الإطلاق؟” سأل تشانغ جيان ياو كرد.
بعد قول ذلك، بدا وكأنها قد تذكرت شيئًا ما وسألت بفضول، “هل هذا هو الرسم الذي رسمته في السيارة عندما أمرك كياو تشو بالرسم؟”
ابتسمت جيانغ بايميان. “ذلك سيعني أن المستيقظ قد يكون حقا عضوًا في سوق تخصيص المستلزمات في الطابق 478. عندما يحين الوقت، ابحث عن صديق يعيش في هذا الطابق، تناول وجبة، وإذهب لإلقاء نظرة في الأرجاء لمعرفة ما إذا كان هناك أي شذوذ بين الموظفين.”
كان تشانغ جيان ياو على وشك الرد عندما دخلت باي تشين و لونغ يويهونغ الغرفة واحدًا تلو الآخر.
“يمكنك أيضًا الحصول على بعض الفهم لهذا من خلال جيان شين.” في هذه المرحلة، ذكّرته، “لكن لا تذهب إلى هناك في الوقت الحالي. من الأفضل الانتظار بضعة أيام. ابحث عن ركن هادئ في مكان مثل مركز النشاطات لتسأل عندما يكون هناك العديد من الأشخاص. أيضًا، كن دقيقا، لا تكن مباشرا، سوف يخيف ذلك الطرف الآخر.”
ااغرفة 14 في الطابق 647، 7:50 صباحًا
“أعلم أنك لست خائفًا من تعريض نفسك للخطر، ولكن عليك التفكير فيما إذا كان هذا سيشكل خطرًا على الطرف الآخر. أنت لا تريد أن يحدث أمر تشين دو مرةً أخرى، أليس كذلك؟”
عندما وصلت إلى النهاية، قامت بفحص كل عضو مرةً أخرى. “سيدتنا متسامحة وكريمة. لقد كانت دائمًا تراقب العالم. لطالما كان دكتور الكنيسة واضعا إهتمامه بنا. ولا يمكن لأحد أن يختبئ منه.”
قال تشانغ جيان ياو بشكل صريح “أنا خائف أيضًا. ومع ذلك، هناك أشياء يتعين علينا القيام بها، مهما كان مدى خوفنا.”
أصبحت الابتسامة على وجه جيانغ بايميان واضحة تدريجياً. “لقد قلتها من قبل. لطالما كنت شخصًا ضيق الأفق ومنتقمًا للغاية.”
اعترفت جيانغ بايميان بذلك بإيجاز. “حسنًا، اذهب واقرأ المعلومات. انس الأمر للأيام القليلة المقبلة. لا تفكر في الأمر بعد الآن.”
بعد قول ذلك، بدا وكأنها قد تذكرت شيئًا ما وسألت بفضول، “هل هذا هو الرسم الذي رسمته في السيارة عندما أمرك كياو تشو بالرسم؟”
استدار تشانغ جيان ياو قبل العودة. “لدي سؤال آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ جيان ياو بشكل صريح “أنا خائف أيضًا. ومع ذلك، هناك أشياء يتعين علينا القيام بها، مهما كان مدى خوفنا.”
“ماذا؟” شعرت جيانغ بايميان فجأة بالخوف قليلاً. كانت قلقة من حدوث شيء كبير.
“هذا صحيح. لم تتغلب حتى على خوف واحد في قلبك…” أومئت جيانغ بايميان برأسها. ترددت للحظة وقررت أن تكون مباشرة. “ما هو الخوف الذي تواجهه الآن؟ لا يمكنني التفكير في حل مناسب إلا إذا كنت أعرف الوضع بالضبط.”
فكر تشانغ جيان ياو للحظة وتساءل، “كيف يمكن لشخص أن يهزم الخوف الكامن في قلبه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدا وكأن هذه الخطوط- التي تم إنشاؤها بواسطة قلم حبر جاف- قد شكلت ظلًا يحيط بدائرة و “يضعفها”.
اتسعت عينا جيانغ بايميان وهي تنكمش لا شعوريا. لقد نظرت إلى تشانغ جيان ياو بريبة. “لماذا تسأل هذا السؤال فجأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال تشانغ جيان ياو بجرأة، “هل نسيتِ؟ قال دو هينغ أنه على المرء أن يواجه الخوف في قلبه بعد دخول بحر الأصول وهزيمته واحد تلو الآخر.”
سار الزوجان بقلق شديد في الضوء الخافت والمتأرجح كما لو كانا خائفين من أن يقفز وحش من الظلام.
“أوه، حول ذلك. اعتقدت…” أغلقت جيانغ بايميان فمها في الوقت المناسب ووصلت لإدراك فجأة. “هل دخلت بحر الأصول؟”
استدار تشانغ جيان ياو قبل العودة. “لدي سؤال آخر.”
أومأ تشانغ جيان ياو.
نظرًا لأن هذا كان اجتماعًا للحظة الأخيرة، ولم يكن هناك قربان مقدس، سرعان ما قام أعضاء الأبرشية وغادروا على دفعات.
“متى كان هذا؟ هل تغيرت قدراتك؟” أطلقت جيانغ بايميان سؤالا.
…
كان تشانغ جيان ياو صادقًا جدًا. “لا.”
سار الزوجان بقلق شديد في الضوء الخافت والمتأرجح كما لو كانا خائفين من أن يقفز وحش من الظلام.
“هذا صحيح. لم تتغلب حتى على خوف واحد في قلبك…” أومئت جيانغ بايميان برأسها. ترددت للحظة وقررت أن تكون مباشرة. “ما هو الخوف الذي تواجهه الآن؟ لا يمكنني التفكير في حل مناسب إلا إذا كنت أعرف الوضع بالضبط.”
…
لم يقل تشانغ جيان ياو أي شيء. لقد أخرج ورقة مطوية من جيبه وسلمها.
أصبحت الابتسامة على وجه جيانغ بايميان واضحة تدريجياً. “لقد قلتها من قبل. لطالما كنت شخصًا ضيق الأفق ومنتقمًا للغاية.”
مدت جيانغ بايميان يدها لأخذ قطعة الورق وفتحتها بسرعة.
بعد العشاء، عاد تشانغ جيان ياو إلى المنزل. بعد بعض التفكير، مشى إلى مركز النشاطات.
انعكست العديد من الخطوط الزرقاء المضطربة في عينيها.
أصبح تعبير تشانغ لي جادًا بشكل تدريجي. “نعم، لكنه لم يكن أنا. لقد كان صديقًا لي. سابقا إلى مدينة العشب، راهن مع عضو من أبرشية الليل الدائم في لعبة مصارعة أذرع. ولكن تمامًا عندما كان على وشك الفوز، خفق قلبه فجأة بجنون، لم يستطع أن يهدأ تقريبا.”
لقد بدا وكأن هذه الخطوط- التي تم إنشاؤها بواسطة قلم حبر جاف- قد شكلت ظلًا يحيط بدائرة و “يضعفها”.
ذهب تشانغ جيان ياو و تشانغ لي إلى ركن فارغ في مركز النشاطات. بعد الجلوس، سأل تشانغ جيان ياو مباشرة، “هل تعرف أي شيء عن الكالينداريوم والمستيقظين؟”
على حافة الورقة- فوق الخطوط الفوضوية- كانت هناك دائرتان أخريان. ماعدا ذلك، كانت هناك مساحة فارغة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ جيان ياو صادقًا جدًا. “لا.”
نظرت إليها جيانغ بايميان لفترة. مع معلومات تشانغ جيان ياو، كان لديها بعض الأفكار.
بعد العشاء، عاد تشانغ جيان ياو إلى المنزل. بعد بعض التفكير، مشى إلى مركز النشاطات.
لقد درست كلماتها وقالت، “سأبذل قصارى جهدي للتفكير في الأمر في اليومين المقبلين. آمل أن أقدم لك بعض الاقتراحات في أقرب وقت ممكن.”
بعد مغادرة منزل لي تشين، أمسك المصباح واقترب من الحائط، وسار للأمام بسرعة معتدلة.
بعد قول ذلك، بدا وكأنها قد تذكرت شيئًا ما وسألت بفضول، “هل هذا هو الرسم الذي رسمته في السيارة عندما أمرك كياو تشو بالرسم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر تشانغ جيان ياو للحظة وسأل فجأة، “هل يمكنني التحدث مع زوجك؟”
“ما زلت تتذكرين؟” لم يخفي تشانغ جيان ياو دهشته.
كان تشانغ جيان ياو على وشك الرد عندما دخلت باي تشين و لونغ يويهونغ الغرفة واحدًا تلو الآخر.
أصبحت الابتسامة على وجه جيانغ بايميان واضحة تدريجياً. “لقد قلتها من قبل. لطالما كنت شخصًا ضيق الأفق ومنتقمًا للغاية.”
ابتسمت له المرشدة وقالت “لا تخاف. حاكمة القدر متسامحة. ما دمت لن تجدف بالأبرشية أو تخونها، *فستقدم* البركات فقط وليس العقابات الإلهية”.
كان تشانغ جيان ياو على وشك الرد عندما دخلت باي تشين و لونغ يويهونغ الغرفة واحدًا تلو الآخر.
كانت مينغ شيا طويلة القامة ولها وجه نظيف ورائع. كانت ترتدي معطفاً طويلاً بلون بني وبدت أكثر نضجاً من ذي قبل.
وقفت جيانغ بايميان وابتسمت. “أمامنا يومين على الأكثر قبل أن نعرف العناصر التي يمكننا الاحتفاظ بها ومقدار التعويض الذي يمكننا الحصول عليه”.
سار الزوجان بقلق شديد في الضوء الخافت والمتأرجح كما لو كانا خائفين من أن يقفز وحش من الظلام.
…
مع ذلك، نظرت حولها ببطء، مما جعل الجميع يحني رؤوسهم.
قضى تشانغ جيان ياو والآخرون اليوم في قراءة المعلومات والقيام بجميع أنواع التدريب. لقد كان أمرًا عاديًا ولكنه مُرضٍ.
ااغرفة 14 في الطابق 647، 7:50 صباحًا
بعد العشاء، عاد تشانغ جيان ياو إلى المنزل. بعد بعض التفكير، مشى إلى مركز النشاطات.
“يمكنك أيضًا الحصول على بعض الفهم لهذا من خلال جيان شين.” في هذه المرحلة، ذكّرته، “لكن لا تذهب إلى هناك في الوقت الحالي. من الأفضل الانتظار بضعة أيام. ابحث عن ركن هادئ في مكان مثل مركز النشاطات لتسأل عندما يكون هناك العديد من الأشخاص. أيضًا، كن دقيقا، لا تكن مباشرا، سوف يخيف ذلك الطرف الآخر.”
لقد نظر في الأرجاءورأى لونغ يويهونغ يتحدث مع فتاة جميلة ذات شعر قصير في الزاوية.
كانت مينغ شيا طويلة القامة ولها وجه نظيف ورائع. كانت ترتدي معطفاً طويلاً بلون بني وبدت أكثر نضجاً من ذي قبل.
لم يستطع تشانغ جيان ياو إلا أن يهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمدح بتسامحك”. أجاب تشانغ جيان ياو بصدق.
في هذه اللحظة، بدا صوت أنثوي واضح في أذن تشانغ جيان ياو. “هل تعتقد أيضًا أن لونغ يويهونغ غبي؟ لقد قرر في الواقع إجراء محادثة في مركز النشاطات في أول موعد له؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدا وكأن هذه الخطوط- التي تم إنشاؤها بواسطة قلم حبر جاف- قد شكلت ظلًا يحيط بدائرة و “يضعفها”.
أدار تشانغ جيان ياو رأسه وأدرك أنها قد كانت مينغ شيا.
“شيء ما حدث للعم تشين، لذلك عدت لزيارة أمي وأبي.” تنهدت مينغ شيا.
كانت هذه الفتاة في نفس عمر تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ و يانغ تشينيوان. عاشت أيضًا في نفس الطابق، لذلك كان لديها بالتأكيد علاقة زميلة في الفصل معه. كان مألوفًا نسبيًا معها.
…
كانت مينغ شيا طويلة القامة ولها وجه نظيف ورائع. كانت ترتدي معطفاً طويلاً بلون بني وبدت أكثر نضجاً من ذي قبل.
“نمدح تسامحك!” انحنى جميع أعضاء الأبرشية- لقد كانوا أكثر تقوا من أي وقتٍ مضى.
بجانبها كان رجل في العشرينات من عمره. كان طوله أكثر من الـ1.7 متر وبنفس ارتفاع مينغ شيا. بدا لائقًا، لكن بشرته كانت مسمرة قليلاً. بدت على وجهه علامات على التعرض للعناصر، وكانت عيناه حادتين نوعًا ما.
مدت جيانغ بايميان يدها لأخذ قطعة الورق وفتحتها بسرعة.
أمسكت مينغ شيا والرجل بأيديهما كما لو أنهما لم يريدا الانفصال ولو للحظة.
“متى كان هذا؟ هل تغيرت قدراتك؟” أطلقت جيانغ بايميان سؤالا.
“صحيح.” رد تشانغ جيان ياو على تقييم مينغ شيا للونغ يويهونغ.
كما هو متوقع، كانت جيانغ بايميان قد وصلت بالفعل. كانت جالسة في مقعدها ممسكة بقلم حبر في حالة ذهول.
ابتسمت مينغ شيا على الفور وقال “زوجي قال للتو أن هذا طبيعي جدًا. بجدية، الجو صاخب للغاية هنا. من الأفضل أن يتمشوا في شارع هادئ.”
أصبحت الابتسامة على وجه جيانغ بايميان واضحة تدريجياً. “لقد قلتها من قبل. لطالما كنت شخصًا ضيق الأفق ومنتقمًا للغاية.”
أومأ تشانغ جيان ياو. “من غير المجدي له أن يكون يفعل هذا. كان يجب أن يغني أغنية في اللحظة التي قابلها فيها.”
قال تشانغ جيان ياو بجرأة، “هل نسيتِ؟ قال دو هينغ أنه على المرء أن يواجه الخوف في قلبه بعد دخول بحر الأصول وهزيمته واحد تلو الآخر.”
“…” لم تعرف مينغ شيا كيف ترد.
انعكست العديد من الخطوط الزرقاء المضطربة في عينيها.
لحسن الحظ، لم يواصل تشانغ جيان ياو الموضوع. لقد نظر إلى الرجل بجانب مينغ شيا وسأل “زوجك؟”
نظرًا لأن هذا كان اجتماعًا للحظة الأخيرة، ولم يكن هناك قربان مقدس، سرعان ما قام أعضاء الأبرشية وغادروا على دفعات.
لقد تذكر أن زوج مينغ شيا كان بدو برية وكان حاليًا موظفًا في D4. لذلك، انتقلت مينغ شيا بالفعل إلى شقته في الطابق 622. عادة كان من الصعب للغاية مقابلتها هنا.
قفز تشانغ جيان ياو على الفور.
“نعم، تشانغ لي”. قدمته مينغ شيا. “هذا هو زميلي في الفصل، تشانغ جيان ياو. إنه الشخص الذي خرج للتو إلى السطح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتخذ تشانغ لي خطوة إلى الأمام ومد يده اليمنى. “مرحبا.” لقد حمى مينغ شيا خلفه من باب العادة.
ضحكت مينغ شيا. “تفضل. لا تقترضه لفترة طويلة.”
“مرحبا.” صافحه تشانغ جيان ياو. ثم سأل مينغ شيا، “لماذا عدت؟”
“أوه، حول ذلك. اعتقدت…” أغلقت جيانغ بايميان فمها في الوقت المناسب ووصلت لإدراك فجأة. “هل دخلت بحر الأصول؟”
“شيء ما حدث للعم تشين، لذلك عدت لزيارة أمي وأبي.” تنهدت مينغ شيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن تشانغ جيان ياو من التحدث، شرحت بشكل تقريبي مصدر الدلائل وأساس حكمها. أخيرًا، قالت، “يمكنك محاولة سؤال الشخص المعني، جيان شين، لمعرفة ما إذا كانت قد لاحظت عدم ذهاب أي من سكان ذلك الطابق للعمل في يوم وفاة وانغ يافي. أو ربما، أي موظف من مركز النشاطات، المدرسة الابتدائية وإدارة الإشراف إقترب من سوق تخصيص المستلزمات قبل وبعد وفاة وانغ يافي”.
فكر تشانغ جيان ياو للحظة وسأل فجأة، “هل يمكنني التحدث مع زوجك؟”
اعترفت جيانغ بايميان بذلك بإيجاز. “حسنًا، اذهب واقرأ المعلومات. انس الأمر للأيام القليلة المقبلة. لا تفكر في الأمر بعد الآن.”
“هاه؟” كانت مينغ شيا مرتبكة.
قال تشانغ جيان ياو بجرأة، “هل نسيتِ؟ قال دو هينغ أنه على المرء أن يواجه الخوف في قلبه بعد دخول بحر الأصول وهزيمته واحد تلو الآخر.”
أوضح تشانغ جيان ياو بأدب، “لدي شيء أسأله عنه.”
اتخذ تشانغ لي خطوة إلى الأمام ومد يده اليمنى. “مرحبا.” لقد حمى مينغ شيا خلفه من باب العادة.
ضحكت مينغ شيا. “تفضل. لا تقترضه لفترة طويلة.”
انضم تشانغ جيان ياو وقام بدقة بحركة الهزهزة. لم يهتز صوته على الإطلاق.
ذهب تشانغ جيان ياو و تشانغ لي إلى ركن فارغ في مركز النشاطات. بعد الجلوس، سأل تشانغ جيان ياو مباشرة، “هل تعرف أي شيء عن الكالينداريوم والمستيقظين؟”
“ماذا لو لم يكن هناك ولا أحد؟ لا أحد على الإطلاق؟” سأل تشانغ جيان ياو كرد.
رفع تشانغ لي حاجبيه. “قالت شياشيا أنك كنت على السطح. يبدو أنك تعرف الكثير. نعم، لقد تجولت في البرية لسنوات عديدة، لذلك أعرف بعض الأشياء.”
لحسن الحظ، لم يواصل تشانغ جيان ياو الموضوع. لقد نظر إلى الرجل بجانب مينغ شيا وسأل “زوجك؟”
فكر تشانغ جيان ياو للحظة وسأل، “هل صادفت يومًا مستيقظًا يمكنه التأثير على قلوب الآخرين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارعت وتيرة تشانغ جيان ياو قليلاً قبل أن يعود إلى طبيعته. لقد راقب الشخصيات القاتمة التي تمثل جيان شين وتشو تشينغيوان تختفي عند منعطف.
أصبح تعبير تشانغ لي جادًا بشكل تدريجي. “نعم، لكنه لم يكن أنا. لقد كان صديقًا لي. سابقا إلى مدينة العشب، راهن مع عضو من أبرشية الليل الدائم في لعبة مصارعة أذرع. ولكن تمامًا عندما كان على وشك الفوز، خفق قلبه فجأة بجنون، لم يستطع أن يهدأ تقريبا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ جيان ياو بشكل صريح “أنا خائف أيضًا. ومع ذلك، هناك أشياء يتعين علينا القيام بها، مهما كان مدى خوفنا.”
فكر تشانغ جيان ياو للحظة وسأل، “من الذي تؤمن به أبرشية الليل الدائم؟”
كان تشانغ جيان ياو على وشك المغادرة عندما أوقفته رين جي.
نظر تشانغ لي حوله وأجاب بصوت منخفض “حاكمة القدر”.
~~~~~~~~~~
هاي جميعا ????? لقد عدت???
أولا للتعامل مع ديني?????♂️?♂️
أظن كان هنا حوالي 4 أو 5 فصول، ثم أوقفت الترجمة تماما بسبب إنتهاء أم مع أنه كنت قد أوقفتها رسميا إلا أنه كإعتذار سأقوم برد 4 فصول أخرى، لذلك عدد الفصول الإجمالي الذي أدين به هو 8? باه… ليس سيئ ???????♂️?♂️
المهم ذلك كل شيئ للأن، أراكم غدا إن شاء الله
إستمتعوا~~~
أخيرًا، كسرت رين جي الصمت. لقد رفعت ذراعيها كما لو كانت تحضن طفلاً. “لتمدح رحمتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قضى تشانغ جيان ياو والآخرون اليوم في قراءة المعلومات والقيام بجميع أنواع التدريب. لقد كان أمرًا عاديًا ولكنه مُرضٍ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات