الفصل 1172: الموت!
الفصل 1172: الموت!
ترجمة : Sou
*برعاية الشيخ محمد آل ناصر و مجهول*
[هناك المزيد]
ألف تشانغ ، هجوم عشوائي على نطاق واسع حقًا!
أن الحظ لم يكن يتبع أي شخص إلى الأبد. من قبيل الصدفة أم لا ، وقع الملك الدب في موقف لا مفر منه تقريبًا هذه المرة …
رن دوي عالٍ من السماء – صوت مدوي قوي غير مسبوق!
قفز عشرات الآلاف من الأشخاص معًا ، وتركت أقدامهم ثلاثة تشي بعيدًا عن الأرض!
في نطاق 100 تشانغ ، تحولت كل الحياة ، سواء كانت صديقة أو عدو ، إلى رماد!
رائحة قوية من اللحم المشوي تنتشر لأكثر من 30 لي!
رفع الدب الكبير رأسه إلى السماء وزأر ، تمامًا كما ضربه صاعقة من البرق. تجمد جسده للحظة ، وزأر مرة أخرى ، أنساب خط دم من فمه!
مع تدفق الدم الطازج ، انهار جسد الملك الدب فجأة!
في المركز!
“الأخ الرابع!” صرخ الملك النسر ومد جناحيه ، محلقًا للأمام بسرعة تشبه البرق باتجاه الدب الكبير!
“قتل!” ليس بعيدًا عن موقع الدب الكبير ، اكتشفت ستة من أشباح هيجان الأرض الدائمة هذا التغيير وتم ملؤها على الفور بالسعادة. دون انتظار انتهاء المحنة السماوية ، حملوا شفراتهم واتجهوا نحو الدب الكبير! لقد أدرك الخبراء في مستواهم بشكل طبيعي أنهم لا يستطيعون السماح للملك الدب أن يستيقظ!
إذا استيقظ ، سيكون هذا الدب الأسود وجودًا حقيقيًا للجليل قديس! في ذلك الوقت ، سيكون مصيرهم جميعًا! مستغلين الوقت الذي لم يتعاف فيه من تلك الضربة الصاعقة ، وهاجموا لقتله!
ومضت أضواء سيف!
بالنسبة إلى هذه النبضات المتصاعدة من الهيجان ، يمكن عبور مسافة مائة تشانغ في غمضة عين!
في نفس الوقت تقريبًا ، تم تقطيع ستة صواعق كبيرة من الثلج الأبيض بجنون نحو جسم الدب الكبير الساكن! كان الجميع من حوله ينظرون بإثارة كبيرة وترقب في عيونهم! في هذه الساعة القصيرة ، كان الملك الدب قد قتل بالفعل أكثر من 150 من أشباح هيجان الأرض الدائمة وما يقرب من 10000 من جنود الأجناس الغريبة!
لقتله بهذا الشكل كان أمرًا يسيرًا عليه بالفعل!
“الأخ الرابع آه …” طار الملك النسر إلى الأمام ووجهه مرقط بالدموع. كانت عيناه حازمتان ، وقد وصلت سرعته إلى مستوى صادم يشبه صاعقة البرق! في اللحظة الأخيرة قبل أن تغرق ستة أشباح هيجان الأرض الدائمة شفراتها في جسده ، تحول جسد الملك النسر إلى ظل أسود حيث ألقى بنفسه عبر جسم الدب الكبير!
لم يكن هناك أدنى تردد!
بو بو بو … ستة سيوف مقطعة في جسد الملك النسر في نفس الوقت!
في لحظة ، طار دم جديد عالياً في الهواء ، وتناثر في كل مكان!
ستة سيوف ، أي ما يعادل ستة أباطرة قديس يهاجمون معًا ، وكلهم يهبطون في مناطق حرجة! تم تقطيع جسد الملك النسر تقريبًا إلى ست قطع! لحسن الحظ ، كان جسده كبيرًا ، وكانت أربعة من ستة سيوف عالقة على جناحيه المعدنيين. ومع ذلك ، لا يزال السيفان الآخران يغرقان بعمق في جسده!
صرخ الملك النسر من الألم ، ثم قفز!
تم كسر جناحيه المعدنيين إلى العديد من الأقسام ، وكان جسده قد اخترق من قبل سيفان . تدفق الدم من أربعة ثقوب كبيرة على جسده!
هذا النوع من الإصابات كانت بلا شك جروح مميتة! علاوة على ذلك ، كان الملك النسر قد استهلك بالفعل حبة إنعكاس السماء منذ وقت ليس ببعيد! في الوقت الحالي ، حتى لو وصل جون مو تشي شخصيًا ، أو إذا قام السيد الشاب الرابع عشر شخصيًا بنقل أنقى التشي إليه أثناء تزويده بأغلى الأعشاب الروحية ، فلن يكون ذلك كافيًا لإنقاذ حياة الملك النسر !
لكنه تمكن من القفز مرة أخرى! وعيناه كانتا نلمع بعزيمة حازمة للغاية! باستخدام جسده القاسي للغاية ، لصد موجة تلو موجة من الهجمات المميتة لأخيه الذي كان ملقى على الأرض!
“الأخ الرابع! اسرع وانهض! استيقظ بسرعة آه … “بدا الملك النسر وكأنه كان يصلي بينما دموع الدم تتدفق على وجهه. تم كسر جناحيه المعدنيين بالفعل في العديد من الأقسام منذ فترة طويلة وأصبح الآن معلقًا بجانبه. ولكن عندما رأى شخصًا ما يتسلل هجومًا نحو الدب الكبير ، ما زال قادرًا على رفع جناحه ، واستخدامه كسلاح مخفي ، ليهجم به!
سبعة من الأجناس الغريبة تم القبض عليه مباشرة بالجناح المكسور! صرخوا ببئس ، سقطوا أمام الدب الكبير مباشرة! أما السيوف التي في أيديهم ، فقد كانت على بعد بضعة مليمترات فقط من اختراق جسم الدب الكبير!
لقد تجاوزوا جلد الدب الكبير ، وطعنون بعمق في الأرض ، والشفرات تتألق براقة!
“الأخ الرابع آه ، استيقظ آه …” صرخ الملك النسر بصوت خشن وهو يقاتل بكل قوته لوقف هجمات ستة من أشباح هيجان الأرض الدائمة! أمطر وميض الضوء على جسده باستمرار ، حاملاً معه الدم واللحم!
“الأخ الرابع … استيقظ بسرعة …” أصبح الملك النسر غير قادر على الكلام الآن. كان حلقه ممتلئًا تمامًا بالدم الحر ، وإذا استرخى قليلاً وبصق هذا الدم ، فسوف ينهار على الفور!
لم يعد يجرؤ على بصق هذا الدم!
لا يمكن أن يموت بعد! الآن ، كان شقيقه لا يزال مستلقيًا خلفه!
لكن في قلبه ، كان لا يزال ينادي بعنف. “الأخ الرابع .. الأخ الرابع .. استيقظ آه! أخوك الصغير … غير قادر على الصمود لفترة أطول … “تفجير الذات … لا أجرؤ على القيام بذلك آه! لا أستطيع حتى أن أفجر نفسي لأن الأخ الرابع ورائي … بعد أن أتخلص من نفسي ، لن أكون قادرًا على فعل أي شيء آخر. من الذي سيحمي أخي الرابع إذا فعلت ذلك؟
هبط سيف آخر بلا رحمة على كتف الملك النسر. صرخ بألم ، وزأر بصوت أجش وممد رقبته ، وغرق منقاره الحاد في صدر الوحش الذي قطع كتفه، واخترق جسديهما مباشرة!
دون أي تردد ، سحب المنقار وتجاهل الشرائح الثلاث الأخرى التي حصل عليها على ظهره. استدار ونقر بشراسة على شبح آخر من هيجان الأرض الدائمة!
كانت ذراعيه مكسورتين وجناحيه مكسورين أيضًا! في الوقت الحالي ، يمكنه فقط استخدام هذه الطريقة الأكثر بدائية للهجوم!
لكن جسده ظل ثابتًا ، مثل الجبل البدائي ، مستخدمًا جسده لحراسة الدب الكبير عن كثب!
لا أحد يستطيع مهاجمة أخي النائم بعمق!
بصدق ، لم يكن الملك النسر هو الشخص الوحيد الذي أصيب بالجنون. كما أشباح هيجان الأرض الدائمة في الجنون! كانوا مثل خمسة أباطرة من المستوى الثالث يتعاونون ، لكنهم لم يتمكنوا حتى من كسر دفاع الملك النسر المصاب بجروح بالغة والذي كان من المفترض أن يموت أكثر من 10000 مرة حتى الآن! ومع ذلك ، لسبب ما ، لم يمت هذا الأخير!
سقطت السيوف بجنون مثل المطر ، وارتعد الملك النسر بشدة تحت الهجمات الشديدة ، وتحمل الهجوم المضاد … كان جسده قد توقف بالفعل عن الشعور بالألم منذ فترة طويلة ، وكانت عيناه ضبابيتين. تلك العيون الحادة التي يمكن أن ترى بوضوح لمئات من لي في الماضي لم تعد قادرة على رؤية حتى خصمه بوضوح الآن!
لكن في قلبه ، كان لا يزال يصرخ بجنون: الأخ الرابع … الأخ الرابع أستيقظ بسرعة آه … الأخ الرابع آه …
بو بو بو بو بو …
أخيرا!
(أيش أخيرا ؟ والله كاتب معفن)
تم طعن خمسة سيوف طويلة ، وانطلقوا في جميع المواقع الحيوية للملك النسر! طعن اثنان من السيوف في رأسه طوال الطريق من خلال رأسه! كان اثنان في صدره يطعنون في قلبه! وكان أحدهم في الدانتيان يخترق الجبهة ويخرج من ظهره!
إهتز جسد الملك النسر بالكامل!
ومثل التمثال ، تجمد بلا حراك!
من حالة نشطة للغاية ، صمت جسده فجأة!
تدحرجت عيناه ، اللتان كانتا تتألقان باللون الذهبي ، وهو ينظر إلى السيفتين على رأسه ، والشفرة البيضاء في أذنه …
من اليأس ، بدأ الملك النسر فجأة في البكاء!
سيلان من الدموع ، مع الدم الذي قُمِع في حلقه طوال هذا الوقت ، سالت منه!
الملك النسر كان يبكي من اليأس اللامتناهي للوضع!
انه لم يكن خائفا من الموت! ولم يكن يبكي على نفسه! سبب بكائه الآن هو أن الإصابات التي تعرض لها الآن ستؤدي إلى موته 10 مرات! حتى عشرات المرات!
لم يكن الموت شيئا مخيفا! ولم يكن يستحق البكاء !
لكنه كان يبكي الآن لأنه لم يبق من يحمي أخيه!
كان السبب الذي جعله يكافح بشدة الآن هو حماية آخر جزء من الأمل لأخيه!
إذا ذهبت الآن ، من سيحميك؟ أخي الرابع؟
جمع أخر جزء من طاقته، زأر في صوت أجش. “لا أستطيع أن أموت … ما زلت لا أستطيع أن أموت آه !!! ماذا سيفعل الأخ الرابع إذا مت .. الأخ الرابع…. أخي الرابع اسرع واستيقظ ، توقف عن اللعب … اسرع واستيقظ آه ، أنا … لا يمكنني الصمود بعد الآن … “
كان الملك النسر يشعر بضبابية وعيه ، وحتى حديثه أصبح مغمغمًا ، ولم يتمكن من صياغة الكلمات إلا عن طريق إجهاد حلقه إلى الحد الأقصى. في تلك اللحظة ، كان يأمل حتى أن الدب الكبير لم يكن نائمًا حقًا ، لكنه كان يلعب معه فقط …
تم سحب الشفرات الخمسة من جسد الملك النسر ، حاملة معها دفعات من الدم الساخن.
تذبذب الملك النسر بشدة ، لكنه لم يسقط! كانت عيناه لا تزالان تحملان غضبًا وكراهية لا حدود لهما وغرورًا لا نهاية له بينما كان يحدق إلى الأمام بلا حراك!
في تلك اللحظة ، كان لا يزال هناك نوع من هالة الملك التي ولدت من الذبح!
على الرغم من أن أجنحته الجبارة لم تعد موجودة! رغم أن جسده كان مليئا بالجروح! على الرغم من أن جميع عظامه قد كسرت في الغالب !
لا يزال يحتفظ بوضعية ثابتة وموقف المعركة! في نظر أي شخص ، كان لا يزال الملك النسر الرائع الذي حلّق فوق ساحة المعركة!
ملك السماء ! سيد المعارك الجوية منقطع النظير!
على الرغم من أنه كان يقف على الأرض الآن!
“ياااااااااا!” ارتجف جسد الملك النسر وهو يصرخ ويتقدم خطوة إلى الأمام! كانت عيناه ثابتة على الأعداء الخمسة! قاتلة ولا ترحم! كان هذه هي الشعلة الأخير في حياته وأيضًا تحذيره الأخير!
وكان كما لو كان يحذر أعداء أمامه: لا يمكنكم ذلك! ولن تكونو قادرين … على إيذاء أخي!
في تلك اللحظة ، شعرت أشباح هيجان الأرض الدائمة الخمسة بإحساس عميق بالخوف واندفاع القلق إلى أرواحهم!
جميع الخبراء الخمسة ، اتخذوا خطوة بخطوة للوراء!
“يااااا!” اتخذ الملك النسر خطوة أخرى إلى الأمام بعزم! كانت عيناه لا تزالان قاسيتين وكانت إرادة القتال واضحة! كل الهالة القاتلة في جسده كانت لا تزال تتدفق!
خبراء الأجناس الغريبة الخمسة أخذوا خطوة أخرى إلى الوراء وهم يجتمعون معًا! حتى أن جسد أحدهم بدأ يرتجف! لتكون قادرة على الوصول إلى مستوى أشباح هيجان الأرض الدائمة ، فقد سبق لهم أن خاضوا عشرات الآلاف من الحروب منذ فترة طويلة. لكنهم لم يقابلوا شخصًا مثل هذا من قبل! وحش شوان مثل هذا قبل!
في مواجهة مثل هذه القناعة القوية ، لم يجرؤوا في الواقع على اتخاذ خطوة واحدة إلى الأمام ومواجهة نية قتل الملك النسر!
المعركة اللامحدودة التي لن تتلاشى حتى في وجه الموت ، كل ذلك لحماية أخ!
على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أنهم بحاجة فقط إلى اتخاذ خطوة واحدة للأمام ، إلا أنهم احتاجوا فقط إلى الدفع بإصبع واحد ، وسيسقط الملك النسر قبلهم ، ولن يقف مرة أخرى أبدًا! لكن لسبب ما ، لم يجرؤ أي من هؤلاء الخبراء الخمسة على التحرك حتى نصف خطوة إلى الأمام!
“يااااا!” انسكب الدم مثل النافورة من فم الملك النسر ، غارقًا الأرض تحت قدميه!
بعد تقيؤ الدم ، اتخذ الملك النسر خطوة أخرى للأمام. الخطوة الثالثة!
ولكن بمجرد أن رفع قدميه ، أوقفها في الجو ، متجمدة هناك. كان الأمر كما لو أنه تحول إلى تمثال خالد!
الفصل 1172: الموت! ترجمة : Sou *برعاية الشيخ محمد آل ناصر و مجهول* [هناك المزيد] ألف تشانغ ، هجوم عشوائي على نطاق واسع حقًا! أن الحظ لم يكن يتبع أي شخص إلى الأبد. من قبيل الصدفة أم لا ، وقع الملك الدب في موقف لا مفر منه تقريبًا هذه المرة … رن دوي عالٍ من السماء – صوت مدوي قوي غير مسبوق! قفز عشرات الآلاف من الأشخاص معًا ، وتركت أقدامهم ثلاثة تشي بعيدًا عن الأرض! في نطاق 100 تشانغ ، تحولت كل الحياة ، سواء كانت صديقة أو عدو ، إلى رماد! رائحة قوية من اللحم المشوي تنتشر لأكثر من 30 لي! رفع الدب الكبير رأسه إلى السماء وزأر ، تمامًا كما ضربه صاعقة من البرق. تجمد جسده للحظة ، وزأر مرة أخرى ، أنساب خط دم من فمه! مع تدفق الدم الطازج ، انهار جسد الملك الدب فجأة! في المركز! “الأخ الرابع!” صرخ الملك النسر ومد جناحيه ، محلقًا للأمام بسرعة تشبه البرق باتجاه الدب الكبير! “قتل!” ليس بعيدًا عن موقع الدب الكبير ، اكتشفت ستة من أشباح هيجان الأرض الدائمة هذا التغيير وتم ملؤها على الفور بالسعادة. دون انتظار انتهاء المحنة السماوية ، حملوا شفراتهم واتجهوا نحو الدب الكبير! لقد أدرك الخبراء في مستواهم بشكل طبيعي أنهم لا يستطيعون السماح للملك الدب أن يستيقظ! إذا استيقظ ، سيكون هذا الدب الأسود وجودًا حقيقيًا للجليل قديس! في ذلك الوقت ، سيكون مصيرهم جميعًا! مستغلين الوقت الذي لم يتعاف فيه من تلك الضربة الصاعقة ، وهاجموا لقتله! ومضت أضواء سيف! بالنسبة إلى هذه النبضات المتصاعدة من الهيجان ، يمكن عبور مسافة مائة تشانغ في غمضة عين! في نفس الوقت تقريبًا ، تم تقطيع ستة صواعق كبيرة من الثلج الأبيض بجنون نحو جسم الدب الكبير الساكن! كان الجميع من حوله ينظرون بإثارة كبيرة وترقب في عيونهم! في هذه الساعة القصيرة ، كان الملك الدب قد قتل بالفعل أكثر من 150 من أشباح هيجان الأرض الدائمة وما يقرب من 10000 من جنود الأجناس الغريبة! لقتله بهذا الشكل كان أمرًا يسيرًا عليه بالفعل! “الأخ الرابع آه …” طار الملك النسر إلى الأمام ووجهه مرقط بالدموع. كانت عيناه حازمتان ، وقد وصلت سرعته إلى مستوى صادم يشبه صاعقة البرق! في اللحظة الأخيرة قبل أن تغرق ستة أشباح هيجان الأرض الدائمة شفراتها في جسده ، تحول جسد الملك النسر إلى ظل أسود حيث ألقى بنفسه عبر جسم الدب الكبير! لم يكن هناك أدنى تردد! بو بو بو … ستة سيوف مقطعة في جسد الملك النسر في نفس الوقت! في لحظة ، طار دم جديد عالياً في الهواء ، وتناثر في كل مكان! ستة سيوف ، أي ما يعادل ستة أباطرة قديس يهاجمون معًا ، وكلهم يهبطون في مناطق حرجة! تم تقطيع جسد الملك النسر تقريبًا إلى ست قطع! لحسن الحظ ، كان جسده كبيرًا ، وكانت أربعة من ستة سيوف عالقة على جناحيه المعدنيين. ومع ذلك ، لا يزال السيفان الآخران يغرقان بعمق في جسده! صرخ الملك النسر من الألم ، ثم قفز! تم كسر جناحيه المعدنيين إلى العديد من الأقسام ، وكان جسده قد اخترق من قبل سيفان . تدفق الدم من أربعة ثقوب كبيرة على جسده! هذا النوع من الإصابات كانت بلا شك جروح مميتة! علاوة على ذلك ، كان الملك النسر قد استهلك بالفعل حبة إنعكاس السماء منذ وقت ليس ببعيد! في الوقت الحالي ، حتى لو وصل جون مو تشي شخصيًا ، أو إذا قام السيد الشاب الرابع عشر شخصيًا بنقل أنقى التشي إليه أثناء تزويده بأغلى الأعشاب الروحية ، فلن يكون ذلك كافيًا لإنقاذ حياة الملك النسر ! لكنه تمكن من القفز مرة أخرى! وعيناه كانتا نلمع بعزيمة حازمة للغاية! باستخدام جسده القاسي للغاية ، لصد موجة تلو موجة من الهجمات المميتة لأخيه الذي كان ملقى على الأرض! “الأخ الرابع! اسرع وانهض! استيقظ بسرعة آه … “بدا الملك النسر وكأنه كان يصلي بينما دموع الدم تتدفق على وجهه. تم كسر جناحيه المعدنيين بالفعل في العديد من الأقسام منذ فترة طويلة وأصبح الآن معلقًا بجانبه. ولكن عندما رأى شخصًا ما يتسلل هجومًا نحو الدب الكبير ، ما زال قادرًا على رفع جناحه ، واستخدامه كسلاح مخفي ، ليهجم به! سبعة من الأجناس الغريبة تم القبض عليه مباشرة بالجناح المكسور! صرخوا ببئس ، سقطوا أمام الدب الكبير مباشرة! أما السيوف التي في أيديهم ، فقد كانت على بعد بضعة مليمترات فقط من اختراق جسم الدب الكبير! لقد تجاوزوا جلد الدب الكبير ، وطعنون بعمق في الأرض ، والشفرات تتألق براقة! “الأخ الرابع آه ، استيقظ آه …” صرخ الملك النسر بصوت خشن وهو يقاتل بكل قوته لوقف هجمات ستة من أشباح هيجان الأرض الدائمة! أمطر وميض الضوء على جسده باستمرار ، حاملاً معه الدم واللحم! “الأخ الرابع … استيقظ بسرعة …” أصبح الملك النسر غير قادر على الكلام الآن. كان حلقه ممتلئًا تمامًا بالدم الحر ، وإذا استرخى قليلاً وبصق هذا الدم ، فسوف ينهار على الفور! لم يعد يجرؤ على بصق هذا الدم! لا يمكن أن يموت بعد! الآن ، كان شقيقه لا يزال مستلقيًا خلفه! لكن في قلبه ، كان لا يزال ينادي بعنف. “الأخ الرابع .. الأخ الرابع .. استيقظ آه! أخوك الصغير … غير قادر على الصمود لفترة أطول … “تفجير الذات … لا أجرؤ على القيام بذلك آه! لا أستطيع حتى أن أفجر نفسي لأن الأخ الرابع ورائي … بعد أن أتخلص من نفسي ، لن أكون قادرًا على فعل أي شيء آخر. من الذي سيحمي أخي الرابع إذا فعلت ذلك؟ هبط سيف آخر بلا رحمة على كتف الملك النسر. صرخ بألم ، وزأر بصوت أجش وممد رقبته ، وغرق منقاره الحاد في صدر الوحش الذي قطع كتفه، واخترق جسديهما مباشرة! دون أي تردد ، سحب المنقار وتجاهل الشرائح الثلاث الأخرى التي حصل عليها على ظهره. استدار ونقر بشراسة على شبح آخر من هيجان الأرض الدائمة! كانت ذراعيه مكسورتين وجناحيه مكسورين أيضًا! في الوقت الحالي ، يمكنه فقط استخدام هذه الطريقة الأكثر بدائية للهجوم! لكن جسده ظل ثابتًا ، مثل الجبل البدائي ، مستخدمًا جسده لحراسة الدب الكبير عن كثب! لا أحد يستطيع مهاجمة أخي النائم بعمق! بصدق ، لم يكن الملك النسر هو الشخص الوحيد الذي أصيب بالجنون. كما أشباح هيجان الأرض الدائمة في الجنون! كانوا مثل خمسة أباطرة من المستوى الثالث يتعاونون ، لكنهم لم يتمكنوا حتى من كسر دفاع الملك النسر المصاب بجروح بالغة والذي كان من المفترض أن يموت أكثر من 10000 مرة حتى الآن! ومع ذلك ، لسبب ما ، لم يمت هذا الأخير! سقطت السيوف بجنون مثل المطر ، وارتعد الملك النسر بشدة تحت الهجمات الشديدة ، وتحمل الهجوم المضاد … كان جسده قد توقف بالفعل عن الشعور بالألم منذ فترة طويلة ، وكانت عيناه ضبابيتين. تلك العيون الحادة التي يمكن أن ترى بوضوح لمئات من لي في الماضي لم تعد قادرة على رؤية حتى خصمه بوضوح الآن! لكن في قلبه ، كان لا يزال يصرخ بجنون: الأخ الرابع … الأخ الرابع أستيقظ بسرعة آه … الأخ الرابع آه … بو بو بو بو بو … أخيرا! (أيش أخيرا ؟ والله كاتب معفن) تم طعن خمسة سيوف طويلة ، وانطلقوا في جميع المواقع الحيوية للملك النسر! طعن اثنان من السيوف في رأسه طوال الطريق من خلال رأسه! كان اثنان في صدره يطعنون في قلبه! وكان أحدهم في الدانتيان يخترق الجبهة ويخرج من ظهره! إهتز جسد الملك النسر بالكامل! ومثل التمثال ، تجمد بلا حراك! من حالة نشطة للغاية ، صمت جسده فجأة! تدحرجت عيناه ، اللتان كانتا تتألقان باللون الذهبي ، وهو ينظر إلى السيفتين على رأسه ، والشفرة البيضاء في أذنه … من اليأس ، بدأ الملك النسر فجأة في البكاء! سيلان من الدموع ، مع الدم الذي قُمِع في حلقه طوال هذا الوقت ، سالت منه! الملك النسر كان يبكي من اليأس اللامتناهي للوضع! انه لم يكن خائفا من الموت! ولم يكن يبكي على نفسه! سبب بكائه الآن هو أن الإصابات التي تعرض لها الآن ستؤدي إلى موته 10 مرات! حتى عشرات المرات! لم يكن الموت شيئا مخيفا! ولم يكن يستحق البكاء ! لكنه كان يبكي الآن لأنه لم يبق من يحمي أخيه! كان السبب الذي جعله يكافح بشدة الآن هو حماية آخر جزء من الأمل لأخيه! إذا ذهبت الآن ، من سيحميك؟ أخي الرابع؟ جمع أخر جزء من طاقته، زأر في صوت أجش. “لا أستطيع أن أموت … ما زلت لا أستطيع أن أموت آه !!! ماذا سيفعل الأخ الرابع إذا مت .. الأخ الرابع…. أخي الرابع اسرع واستيقظ ، توقف عن اللعب … اسرع واستيقظ آه ، أنا … لا يمكنني الصمود بعد الآن … “ كان الملك النسر يشعر بضبابية وعيه ، وحتى حديثه أصبح مغمغمًا ، ولم يتمكن من صياغة الكلمات إلا عن طريق إجهاد حلقه إلى الحد الأقصى. في تلك اللحظة ، كان يأمل حتى أن الدب الكبير لم يكن نائمًا حقًا ، لكنه كان يلعب معه فقط … تم سحب الشفرات الخمسة من جسد الملك النسر ، حاملة معها دفعات من الدم الساخن. تذبذب الملك النسر بشدة ، لكنه لم يسقط! كانت عيناه لا تزالان تحملان غضبًا وكراهية لا حدود لهما وغرورًا لا نهاية له بينما كان يحدق إلى الأمام بلا حراك! في تلك اللحظة ، كان لا يزال هناك نوع من هالة الملك التي ولدت من الذبح! على الرغم من أن أجنحته الجبارة لم تعد موجودة! رغم أن جسده كان مليئا بالجروح! على الرغم من أن جميع عظامه قد كسرت في الغالب ! لا يزال يحتفظ بوضعية ثابتة وموقف المعركة! في نظر أي شخص ، كان لا يزال الملك النسر الرائع الذي حلّق فوق ساحة المعركة! ملك السماء ! سيد المعارك الجوية منقطع النظير! على الرغم من أنه كان يقف على الأرض الآن! “ياااااااااا!” ارتجف جسد الملك النسر وهو يصرخ ويتقدم خطوة إلى الأمام! كانت عيناه ثابتة على الأعداء الخمسة! قاتلة ولا ترحم! كان هذه هي الشعلة الأخير في حياته وأيضًا تحذيره الأخير! وكان كما لو كان يحذر أعداء أمامه: لا يمكنكم ذلك! ولن تكونو قادرين … على إيذاء أخي! في تلك اللحظة ، شعرت أشباح هيجان الأرض الدائمة الخمسة بإحساس عميق بالخوف واندفاع القلق إلى أرواحهم! جميع الخبراء الخمسة ، اتخذوا خطوة بخطوة للوراء! “يااااا!” اتخذ الملك النسر خطوة أخرى إلى الأمام بعزم! كانت عيناه لا تزالان قاسيتين وكانت إرادة القتال واضحة! كل الهالة القاتلة في جسده كانت لا تزال تتدفق! خبراء الأجناس الغريبة الخمسة أخذوا خطوة أخرى إلى الوراء وهم يجتمعون معًا! حتى أن جسد أحدهم بدأ يرتجف! لتكون قادرة على الوصول إلى مستوى أشباح هيجان الأرض الدائمة ، فقد سبق لهم أن خاضوا عشرات الآلاف من الحروب منذ فترة طويلة. لكنهم لم يقابلوا شخصًا مثل هذا من قبل! وحش شوان مثل هذا قبل! في مواجهة مثل هذه القناعة القوية ، لم يجرؤوا في الواقع على اتخاذ خطوة واحدة إلى الأمام ومواجهة نية قتل الملك النسر! المعركة اللامحدودة التي لن تتلاشى حتى في وجه الموت ، كل ذلك لحماية أخ! على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أنهم بحاجة فقط إلى اتخاذ خطوة واحدة للأمام ، إلا أنهم احتاجوا فقط إلى الدفع بإصبع واحد ، وسيسقط الملك النسر قبلهم ، ولن يقف مرة أخرى أبدًا! لكن لسبب ما ، لم يجرؤ أي من هؤلاء الخبراء الخمسة على التحرك حتى نصف خطوة إلى الأمام! “يااااا!” انسكب الدم مثل النافورة من فم الملك النسر ، غارقًا الأرض تحت قدميه! بعد تقيؤ الدم ، اتخذ الملك النسر خطوة أخرى للأمام. الخطوة الثالثة! ولكن بمجرد أن رفع قدميه ، أوقفها في الجو ، متجمدة هناك. كان الأمر كما لو أنه تحول إلى تمثال خالد!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات