نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Dragon Prince Yuan 3

سو يوي

سو يوي

هدأت قاعة المحاضرات على الفور بالكلمات المفاجئة للشاب بالملابس المطرزة. كل الشباب الذين تطلعوا إليه تراجعوا بصمت عن نظرهم ، لأن مكانة المتحدث لم تكن عادية على الإطلاق.

عنصر ثمين إلى حد ما في الواقع.

كان اسم الشاب في الملابس المطرزة شو لين. كان والده مسؤولًا كبيرًا في المقاطعة الغربية لإمبراطورية تشو العظمى. بالطبع ، كانت مكانة شو لين بطبيعة الحال أقل بكثير من مكانة أمير إمبراطورية تشو العظيمة ، تشو يوان.

بينما كان تشو يوان يراقب الفتاة المشغولة ، دعم ذقنه بيده وسأل.

ومع ذلك ، كان الجميع يعلم أن شو لين كان يحظى بدعم الأمير الصغير من عائلة تشي ، تشي يوي.

عند استشعار نظراتهم ، لم يستطع تشو يوان إلا أن يهز رأسه وهو يهمس ، “الآن بعد أن أصبحت جميلة جدًا ، لم أعد أجرؤ على الطلب منك.”

نقر شو يوان بأصابعه برفق على المنضدة وهو ينظر إلى شو لين ، قبل أن يسحب بصره بلا مبالاة.

أثناء قيامه بالتنظيف ، سمع فجأة صوتًا لطيفًا. رفع تشو يوان رأسه ، ورأى فتاة تبتسم له أمام مكتبه. كانت هذه الفتاة ترتدي الزي الرسمي لمعهد تشو العظيم .

عندما يتعلق لامر بتملق تشي يوي ، كان هذا الزميل عديم الضمير حقًا.

علاوة على ذلك ، كانت هناك أوقات كان الناس يجدون فيها العلاقة بينها وبين تشو يوان قبيحة ، ويقولون سرًا إن تشو يوان ساعدها فقط لأنه كان مهتماً بمظهرها.

“نظرًا لأن تشي يوي يتغاضى عن شو لين كثيرًا … فمن المحتمل أن يكون والده قد انحاز الى معسكر الملك تشي…”

خطوط الطول = قنوات الزوال = الميريديان

بدا أن عيون تشو يوان أصبحت أعمق إلى حد ما. لقد سمع ذات مرة والده يذكر أن هذا الملك تشي كان مدعومًا من إمبراطورية وو العظيمة ،

“من آخر غير شو لين . منذ بضعة أيام ، كان ينشر شائعات سيئة عنك في المعهد ، مما جعل يوي  تتجادل معه وطالبت باعتذار. قال ذلك الزميل إنه سيعتذر إذا تغلبت عليه يوي في إحدى المباريات ، ولكن إذا خسرت ، فسيتعين عليها إعطائه رمز دخولها لامتحان الوافد الجديد “.

لذلك ، كان دائمًا يثير المشاكل وراء الكواليس على مر السنين. كان من الواضح أنه كان ينوي زعزعة سلام تشو العظمى.

“آه؟” عادت سو يوي إلى الواقع ورأت تحفتها. تحول وجهها الصغير إلى اللون الأحمر على الفور وهي تفرز الكتب على عجل. “آسفة يا صاحب السمو ، سأقوم بإعادة ذلك!”

علاوة على ذلك ، لأن تشو تشينغ كان خائفًا من إعطاء إمبراطورية وو  ذريعة للتعامل مع إمبراطورية تشو العظمى ، لم يتمكن من اتخاذ إجراء صريح ضد الملك تشي ،

“أوه ، إنها يوي .”

ومع ذلك ، كانت هناك بطبيعة الحال معركة بين الطرفين وراء الكواليس. كان بسبب هذه العلاقة أن هناك شرارات مماثلة بين تشي يوي و تشو يوان في معهد تشو العظيم .

عبست الفتاة وقالت: “لقد فتحت يوي قناتها الثالثة مؤخرًا فقط ، بينما كان شو لين أيضًا وقحًا للغاية. كان يتمتع بميزة سلاح  أصل ، وتمكن في النهاية من التغلب على يوي ببعض الحظ.”

نمت ابتسامة شو لين الساخرة على نطاق أوسع عندما رأى أن تشو يوان لم يرد.

على الرغم من أنها كانت كبيرة بعض الشيء عليها ، إلا أنه لا يزال من الممكن رؤية ملامح منحنياتها المتطورة جيدًا. هذا الزوج البسيط من البناطيل جعل تلك الأرجل الطويلة والنحيلة تبرز حقًا. بشرتها الفاتحة ، وأنفها المرتفع ، وحواجبها الرشيقة وعيناها اللوزيتان كلها أدلة على أنها كانت جميلة في طور التكوين.

عندما كان شو لين على وشك التحدث مرة أخرى ، نظر المحاضر إليه فجأة بطريقة صارمة ، مما جعله ليس لديه خيار سوى إغلاق فمه.

لذلك ، تحولت نظرته الباردة نحو شو لين وهو يراقب مبتسمًا داخل قاعة المحاضرات. “نصب فخًا للتنمر على فتاة. أساليبك رائعة حقًا ، أليس كذلك؟”

بعد كل شيء ، ستكون خسارة كبيرة له إذا تم طرده من معهد تشو العظيم . ومع التزام الحزبين بالصمت ، تمت استعادة الأجواء تدريجيًا في قاعة المحاضرات.

خطوط الطول = قنوات الزوال = الميريديان

واصل المحاضر شرح طلاسم التكوين الثلاثة إلى أن بدأ الجرس في الرنين فيما بعد.

بينما كان يتحدث ، أخرج قلادة من اليشم المتوهج ووضعها على مكتب الدراسة. “إذا فزت ، فستكون يشم جمع طاقة الاصل هذه لك ”

“حسنًا ، يجب أن أتوقف هنا اليوم. سنواصل غدًا.” احتفظ المحاضر بمتعلقاته وخرج من قاعة المحاضرة. عندما غادر المحاضر ، خفت الأجواء المتوترة في القاعة على الفور. اجتمع العديد من الشباب معًا واندلع الضحك والضوضاء.

عندما يتعلق لامر بتملق تشي يوي ، كان هذا الزميل عديم الضمير حقًا.

رتب تشو يوان مكتبه بذهول شارد استعدادًا للمغادرة.

“هل شفي جدك من مرضه؟”

“صاحب السمو”.

ما زالت تتذكر اليوم الذي قابلت فيه تشو يوان قبل عام. ربما كان هذا هو اليوم الأكثر يأسًا في حياتها ، ولكنه كان أيضًا نفس اليوم الذي بدأت فيه ترحب بالأمل مرة أخرى.

أثناء قيامه بالتنظيف ، سمع فجأة صوتًا لطيفًا. رفع تشو يوان رأسه ، ورأى فتاة تبتسم له أمام مكتبه. كانت هذه الفتاة ترتدي الزي الرسمي لمعهد تشو العظيم .

كانت سو يوي منزعجة للغاية. لم يكن ذلك بسبب يشم جمع طاقة الاصل، ولكن لأن تشو يوان أراد التعامل شخصيًا مع شو  لين.

على الرغم من أنها كانت كبيرة بعض الشيء عليها ، إلا أنه لا يزال من الممكن رؤية ملامح منحنياتها المتطورة جيدًا. هذا الزوج البسيط من البناطيل جعل تلك الأرجل الطويلة والنحيلة تبرز حقًا. بشرتها الفاتحة ، وأنفها المرتفع ، وحواجبها الرشيقة وعيناها اللوزيتان كلها أدلة على أنها كانت جميلة في طور التكوين.

“حسنًا ، يجب أن أتوقف هنا اليوم. سنواصل غدًا.” احتفظ المحاضر بمتعلقاته وخرج من قاعة المحاضرة. عندما غادر المحاضر ، خفت الأجواء المتوترة في القاعة على الفور. اجتمع العديد من الشباب معًا واندلع الضحك والضوضاء.

على وجه الخصوص ، أعطتها الوحمة على شكل دمعة في زاوية عينها نوعًا من السحر الفريد. شفتاها الصغيرة الوردية كانتا متورمتين قليلاً. على الرغم من أنها لم تكن ترتدي مجوهرات باهظة الثمن وبدت بسيطة إلى حد ما ، إلا أنها كانت تتمتع بمظهر قوي مقترن بذيل حصان طويل حيوي .

“مرحبًا ، إلى أي ارتفاع سوف تكدسين كتبي؟”

مجرد الوقوف هناك لفت انظار  العديد من الأولاد في قاعة المحاضرات.

“أوه ، هذا صحيح …” أشار تشو يوان إلى الطاولة بينما تابع ، “كم عدد قنوات الزوال التي فتحتها حتى الآن؟”

نظر تشو يوان إلى الفتاة الجميلة عندما ظهرت ابتسامة على وجهه الشاب.

عبست الفتاة وقالت: “لقد فتحت يوي قناتها الثالثة مؤخرًا فقط ، بينما كان شو لين أيضًا وقحًا للغاية. كان يتمتع بميزة سلاح  أصل ، وتمكن في النهاية من التغلب على يوي ببعض الحظ.”

“أوه ، إنها يوي .”

نظر تشو يوان بلا حول ولا قوة إلى سو يوي . من الواضح أنها كانت شاردة الذهن قليلاً  في الوقت الحالي. كانت قد رمت الكتب على طاولته في هرم ضخم وصل إلى السماء.

كان اسم عائلة الفتاة هو سو، واسمها يوي.

كان اسم عائلة الفتاة هو سو، واسمها يوي.

احمر وجه سو يوي الجميل قليلاً عندما قابلت نظرة تشو يوان.

كانت يدا سو يوي اللطيفتان متشابكتان معًا كما قالت بهدوء ، “أنا عديمة الفائدة ، لا أريد أن أتسبب في المزيد من المتاعب لجلالتك.”

بعد ذلك ، نظرت بعيدًا وسقطت نظرتها على مكتب تشو يوان الفوضوي وهي تركع على ركبتيها وقالت ، “جلالتك ، من الأفضل أن أساعدك في الترتيب.”

ثم ضحك ببرود في تشو يوان وقال ، “بما أن جلالتك تصر على إهداء هذا اليشم لي ، سيكون من الوقاحة أن أرفض.”

ضحك تشو يوان ولم يرفض. بعد كل شيء ، لم تكن العلاقة بينهما عادية في الواقع. ومن ثم ، بدأت الفتاة تشغل نفسها بمكتب الدراسة الخاص بـتشو يوان ، مما يساعده في ترتيب كل شيء بدقة.

“ومع ذلك ، كما يقول المثل ، قبضات اليد والقدمين ليس لها عيون. من فضلك لا تلومني إذا كنت سأجرح سموه “.

هذا ما لفت نظرات العديد من الأولاد في قاعة الدراسة. بدا أن عيونهم كانت على وشك إحداث ثقوب في تشو يوان ، وكان الحسد بداخلهم ينفجر عمليا.

عندما كان شو لين على وشك التحدث مرة أخرى ، نظر المحاضر إليه فجأة بطريقة صارمة ، مما جعله ليس لديه خيار سوى إغلاق فمه.

“هل شفي جدك من مرضه؟”

. كانت تعلم أن تشو يوان بدا وكأنه غير قادر على فتح قنواته والزراعة لسبب غير معروف.

بينما كان تشو يوان يراقب الفتاة المشغولة ، دعم ذقنه بيده وسأل.

هدأت قاعة المحاضرات على الفور بالكلمات المفاجئة للشاب بالملابس المطرزة. كل الشباب الذين تطلعوا إليه تراجعوا بصمت عن نظرهم ، لأن مكانة المتحدث لم تكن عادية على الإطلاق.

رفعت سو يوي وجهها الجميل قليلاً عندما سمعت كلمات تشو يوان حيث سحبت يدها الجميلة خصلة شعر طائشة سقطت أمام عينيها.

ابتسم تشو يوان وقال ، “حسنًا ، سأذهب خلال فترة إجازتنا القادمة.”

بعد فترة وجيزة ، ظهرت ابتسامة على وجهها. “لقد تعافى تمامًا. يقول الجد إنه يريد دعوة جلالتك إذا كان لديك متسع من الوقت ، لكن منزلنا قبيح جدًا ، أخشى …”

“هل شفي جدك من مرضه؟”

ابتسم تشو يوان وقال ، “حسنًا ، سأذهب خلال فترة إجازتنا القادمة.”

ابتسم تشو يوان على نحو بارد بينما انجرفت عينيه نحو شو لين.

عضت سو يوي بلطف على شفاهها الحمراء بفمها الصغير عندما سمعت رد تشو يوان دون أدنى تردد. بدا بصيص من الماء يومض في عينيها وهي تنظر إليه ، قبل أن تخفض رأسها على عجل ، خائفة من رؤيته.

من الواضح أن مظهرها كان أكثر روعة ، مما تسبب في تحول النظرات التي كانت تنظر إلى تشو يوان على الفور إلى حد كبير.

ما زالت تتذكر اليوم الذي قابلت فيه تشو يوان قبل عام. ربما كان هذا هو اليوم الأكثر يأسًا في حياتها ، ولكنه كان أيضًا نفس اليوم الذي بدأت فيه ترحب بالأمل مرة أخرى.

ضحك شو لين. “غير مهتم”.

في ذلك اليوم ، أصيب الجد الذي كانت تعتمد عليه منذ صغرها بمرض مميت ، مما تسبب في انهيار عائلتها المنفصلة بالفعل. لم يكن لديها خيار سوى مواجهة الأمطار الغزيرة مع جدها على ظهرها الصغير بحثًا عن المساعدة. وبسبب افتقارهم إلى المال ، كان بإمكانها الركوع فقط أمام كل عيادة ، وتبكي وهي تطلب مساعدتهم ، على أمل أن يتمكن الطبيب من إنقاذ جدها.

خطوط الطول = قنوات الزوال = الميريديان

كانت الفتاة منذ ذلك الحين غارقة في الوحل ، وهو مشهد بائس إلى أقصى الحدود. في النهاية ، ظل باب كل عيادة مغلقًا بالبرودة. تحت المطر الغزير ، شعرت أن السماء كلها مظلمة حيث أصبح قلبها باردًا مثل الجليد. عندما كان يأسها على وشك الوصول إلى اعلى مستوى  ،

بعد فترة وجيزة ، تجعد حاجبيه بإحكام وسأل: “ماذا حدث؟”

شعرت أن شخصًا ما يمشي إلى جانبها ويضع مظلة في يدها ، قبل أن يمشي إلى الأمام ويركل بوحشية أبواب العيادة المغلقة بإحكام أمام نظرتها غير المركزة.

ومع ذلك ، ابتسمت سو يوي ردا على ذلك. هي الوحيدة التي عرفت بوضوح ما كانت عليه.

في ذلك الوقت ، بدا أن صوتًا باردًا قد انطلق. “افتح وانقذ هذا الشخص!”

عند استشعار نظراتهم ، لم يستطع تشو يوان إلا أن يهز رأسه وهو يهمس ، “الآن بعد أن أصبحت جميلة جدًا ، لم أعد أجرؤ على الطلب منك.”

الشخص الذي فتح أبواب العيادة كان بطبيعة الحال تشو يوان. في ذلك الوقت ، لم يكن بإمكان سو يوي سوى التحديق بهدوء في ظهره.

“هل لديك الشجاعة للقتال الآن؟”

في الماضي ، كان الأطفال من العائلات الثرية أكثر ما كانت تكرههم ، ومع ذلك ، في تلك اللحظة بالذات ، عرفت أنها لن تنسى ظهر الصبي الذي فتح تلك الأبواب الكبيرة …

كان اسم الشاب في الملابس المطرزة شو لين. كان والده مسؤولًا كبيرًا في المقاطعة الغربية لإمبراطورية تشو العظمى. بالطبع ، كانت مكانة شو لين بطبيعة الحال أقل بكثير من مكانة أمير إمبراطورية تشو العظيمة ، تشو يوان.

منذ ذلك اليوم بالذات تعرفت على تشو يوان .

رفض تشو يوان  التعليق وقال ،

في وقت لاحق ، اكتشفت هويته. صاحب السمو الملكي لإمبراطورية تشو العظمى. في وقت لاحق ، اكتشفت تشو يوان بالصدفة موهبتها في الزراعة.

هدأت قاعة المحاضرات على الفور بالكلمات المفاجئة للشاب بالملابس المطرزة. كل الشباب الذين تطلعوا إليه تراجعوا بصمت عن نظرهم ، لأن مكانة المتحدث لم تكن عادية على الإطلاق.

ومن ثم ، أوصى بها في معهد تشو العظيم. عندها بدأت في الخضوع لتحول رائع … في الشهر الأول بعد دخولها المعهد  ، فتحت بنجاح أول قناة ميريديان ، لتصبح الأسرع منذ تأسيس معهد تشو العظيم.

علاوة على ذلك ، كانت هناك أوقات كان الناس يجدون فيها العلاقة بينها وبين تشو يوان قبيحة ، ويقولون سرًا إن تشو يوان ساعدها فقط لأنه كان مهتماً بمظهرها.

من الآن فصاعدًا ، أصبحت أيضًا ما يسمى بالعبقرية التي تحدث عنها الجميع في معهد تشو العظيم. هذا التغيير المفاجئ من كونها وجودًا لم ينتبه إليها أحد إلى مركز الاهتمام بدا بأنه غير طبيعي إلى حد ما بالنسبة لـسو يوي .

“أتمنى أن تكون ماهرًا كما تقول.”

علاوة على ذلك ، كانت هناك أوقات كان الناس يجدون فيها العلاقة بينها وبين تشو يوان قبيحة ، ويقولون سرًا إن تشو يوان ساعدها فقط لأنه كان مهتماً بمظهرها.

كانت سو يوي منزعجة للغاية. لم يكن ذلك بسبب يشم جمع طاقة الاصل، ولكن لأن تشو يوان أراد التعامل شخصيًا مع شو  لين.

ومع ذلك ، ابتسمت سو يوي ردا على ذلك. هي الوحيدة التي عرفت بوضوح ما كانت عليه.

على وجه الخصوص ، أعطتها الوحمة على شكل دمعة في زاوية عينها نوعًا من السحر الفريد. شفتاها الصغيرة الوردية كانتا متورمتين قليلاً. على الرغم من أنها لم تكن ترتدي مجوهرات باهظة الثمن وبدت بسيطة إلى حد ما ، إلا أنها كانت تتمتع بمظهر قوي مقترن بذيل حصان طويل حيوي .

فتاة صغيرة قذرة و تعاني من سوء التغذية عندما التقت لأول مرة تشو يوان …

كانت عيون شو لين تحترق برغبة عندما كان يحدق في يشم جمع طاقة الاصل  ويلعق شفتيه.

“مرحبًا ، إلى أي ارتفاع سوف تكدسين كتبي؟”

كانت حواجب تشو يوان مجعدة بإحكام. “أن شو لين قد فتح قناتين فقط من خطوط الطول. لم يكن يجب أن يكون قادرًا على التغلب على يوي ، أليس كذلك؟”

نظر تشو يوان بلا حول ولا قوة إلى سو يوي . من الواضح أنها كانت شاردة الذهن قليلاً  في الوقت الحالي. كانت قد رمت الكتب على طاولته في هرم ضخم وصل إلى السماء.

“ومع ذلك ، كما يقول المثل ، قبضات اليد والقدمين ليس لها عيون. من فضلك لا تلومني إذا كنت سأجرح سموه “.

“آه؟” عادت سو يوي إلى الواقع ورأت تحفتها. تحول وجهها الصغير إلى اللون الأحمر على الفور وهي تفرز الكتب على عجل. “آسفة يا صاحب السمو ، سأقوم بإعادة ذلك!”

هدأت قاعة المحاضرات على الفور بالكلمات المفاجئة للشاب بالملابس المطرزة. كل الشباب الذين تطلعوا إليه تراجعوا بصمت عن نظرهم ، لأن مكانة المتحدث لم تكن عادية على الإطلاق.

من الواضح أن مظهرها كان أكثر روعة ، مما تسبب في تحول النظرات التي كانت تنظر إلى تشو يوان على الفور إلى حد كبير.

لعب مع قلادة اليشم بينما ابتسم في شو لين بطريقة ساخرة.

لولا حالته كأمير ، فمن المحتمل أن يهاجموه ليأخذوا جميلتهم منه .

كان بإمكان تشو يوان فقط أن يلف عينيه ردًا على ذلك.

عند استشعار نظراتهم ، لم يستطع تشو يوان إلا أن يهز رأسه وهو يهمس ، “الآن بعد أن أصبحت جميلة جدًا ، لم أعد أجرؤ على الطلب منك.”

شعرت أن شخصًا ما يمشي إلى جانبها ويضع مظلة في يدها ، قبل أن يمشي إلى الأمام ويركل بوحشية أبواب العيادة المغلقة بإحكام أمام نظرتها غير المركزة.

ضحكت سو يوي  بهدوء عندما سمعت هذا وقالت ، “ثم سأضطر إلى وضع بعض الأوساخ على وجهي في المستقبل لأجعل نفسي أقبح قليلاً.”

فوجئت سو يوي قليلاً. نظرت إلى تشو يوان ، قبل أن ترد بحذر شديد ، “لقد فتحت بالفعل قناة الزوال الثالثة”

كان بإمكان تشو يوان فقط أن يلف عينيه ردًا على ذلك.

واصل المحاضر شرح طلاسم التكوين الثلاثة إلى أن بدأ الجرس في الرنين فيما بعد.

“أوه ، هذا صحيح …” أشار تشو يوان إلى الطاولة بينما تابع ، “كم عدد قنوات الزوال التي فتحتها حتى الآن؟”

عنصر ثمين إلى حد ما في الواقع.

فوجئت سو يوي قليلاً. نظرت إلى تشو يوان ، قبل أن ترد بحذر شديد ، “لقد فتحت بالفعل قناة الزوال الثالثة”

ضحك شو لين بصوت عالٍ ، معتقدًا أن تشو يوان كان مجرد لسان حاد. بأرجحة من أكمام شو لين ، خرج من القاعة مع استمرار الضحك الممزوج بالتسلية والسخرية يتردد من الخارج.

. كانت تعلم أن تشو يوان بدا وكأنه غير قادر على فتح قنواته والزراعة لسبب غير معروف.

في الماضي ، كان الأطفال من العائلات الثرية أكثر ما كانت تكرههم ، ومع ذلك ، في تلك اللحظة بالذات ، عرفت أنها لن تنسى ظهر الصبي الذي فتح تلك الأبواب الكبيرة …

وبالتالي ، فإنها لن تطرح طواعية موضوع القنوات الافتتاحية عندما يكون الاثنان معًا ، ولم تتفاخر أبدًا بتقدمها. كانت تخشى أن يزعج هذا الموضوع الحساس تشو يوان.

“لماذا لم تخبيرني سابقًا؟”

“الثالثة بالفعل. بهذا المعدل ، سيتم فتح جميع القنوات الثماني بالكامل في غضون عام أو عامين.” تنهد تشو يوان في الإعجاب. من الواضح أن موهبة سو يوي في الزراعة كانت رائعة للغاية. في أقل من عام ، كانت قد أنجزت بالفعل ما عمل الآخرون سنوات على تحقيقه.

رفض تشو يوان  التعليق وقال ،

هذا جعله سعيدًا بشكل استثنائي. يبدو أنه قد التقط كنزًا عن غير قصد. “لم يتبق سوى شهرين آخرين على امتحان الوافد الجديد لهذا العام ، لذا اعملي بجد وحاولي فتح قناة الزوال الرابعة واستهداف المراكز العشرة الأولى. لقد بذلت قدرًا كبيرًا من الجهد لتأمين فتحة لك. طالما تدخلين المراكز العشرة الاولى  ، ستتمكّنين من الحصول على توجيهات شخصية من رئيس المعهد والمدربين الآخرين في المرتبة الأولى ، وسيكون هذا مفيدًا للغاية بالنسبة لك “.

على الرغم من أن تصرفات تشو يوان حيرت شو لين ، إلا أنه لم يعتقد أن شخصًا مثله ، الذي فتح قناتين من خطوط الطول ، لن يكون قادرًا على هزيمة شخص لم يفتح حتى قناة واحدة!

قال تشو يوان. تشددت يد Su Youwei الصغيرة فجأة بينما كانت ترتب الطاولة. خفضت رأسها ولم تجرؤ على النظر إلى تشو يوان.

عندما كان شو لين على وشك التحدث مرة أخرى ، نظر المحاضر إليه فجأة بطريقة صارمة ، مما جعله ليس لديه خيار سوى إغلاق فمه.

“ما هذا؟” كان تشو يوان في حيرة من أمره عندما شعر بهذا التغيير فيها. كانت سو يوي تدفن عمليا رأسها في صدرها عندما ردت بصوت خفيض ،

احمر وجه سو يوي الجميل قليلاً عندما قابلت نظرة تشو يوان.

“أنا ، لم يعد لدي رمز المشاركة”. فوجئ تشو يوان.

فتاة صغيرة قذرة و تعاني من سوء التغذية عندما التقت لأول مرة تشو يوان …

بعد فترة وجيزة ، تجعد حاجبيه بإحكام وسأل: “ماذا حدث؟”

اندلعت سلسلة من الاصوات على الفور في القاعة حيث نظرت العديد من النظرات إلى قلادة اليشم بشوق.

لم تكن نبرته صارمة ، لكنها تسببت في خفقان قلب سو يوي بشكل أسرع قليلاً. عضت أسنانها البيضاء اللؤلؤية في شفتيها الحمراوين ، ولم تتحدث لفترة طويلة.

بعد ذلك ، نظرت بعيدًا وسقطت نظرتها على مكتب تشو يوان الفوضوي وهي تركع على ركبتيها وقالت ، “جلالتك ، من الأفضل أن أساعدك في الترتيب.”

وبدلاً من ذلك ، تدخلت فتاة كانت قريبة إلى حد ما من سو يوي من الجانب ،

سخر تشو يوان. من الواضح أن هذا الزميل كان يراقب رمز دخول امتحان الوافد الجديد في يد سو يوي. وبالتالي ، فقد دفعها عمداً إلى استخدامها كرهان.

“من آخر غير شو لين . منذ بضعة أيام ، كان ينشر شائعات سيئة عنك في المعهد ، مما جعل يوي  تتجادل معه وطالبت باعتذار. قال ذلك الزميل إنه سيعتذر إذا تغلبت عليه يوي في إحدى المباريات ، ولكن إذا خسرت ، فسيتعين عليها إعطائه رمز دخولها لامتحان الوافد الجديد “.

كانت عيون شو لين تحترق برغبة عندما كان يحدق في يشم جمع طاقة الاصل  ويلعق شفتيه.

كانت حواجب تشو يوان مجعدة بإحكام. “أن شو لين قد فتح قناتين فقط من خطوط الطول. لم يكن يجب أن يكون قادرًا على التغلب على يوي ، أليس كذلك؟”

شعرت أن شخصًا ما يمشي إلى جانبها ويضع مظلة في يدها ، قبل أن يمشي إلى الأمام ويركل بوحشية أبواب العيادة المغلقة بإحكام أمام نظرتها غير المركزة.

عبست الفتاة وقالت: “لقد فتحت يوي قناتها الثالثة مؤخرًا فقط ، بينما كان شو لين أيضًا وقحًا للغاية. كان يتمتع بميزة سلاح  أصل ، وتمكن في النهاية من التغلب على يوي ببعض الحظ.”

فتاة صغيرة قذرة و تعاني من سوء التغذية عندما التقت لأول مرة تشو يوان …

كان تعبير تشو يوان قبيحًا إلى حد ما. حدق في رأس سو يوي المنخفض ووبخها ،

خطوط الطول = قنوات الزوال = الميريديان

“لماذا لم تخبيرني سابقًا؟”

كان تعبير تشو يوان قبيحًا إلى حد ما. حدق في رأس سو يوي المنخفض ووبخها ،

كانت يدا سو يوي اللطيفتان متشابكتان معًا كما قالت بهدوء ، “أنا عديمة الفائدة ، لا أريد أن أتسبب في المزيد من المتاعب لجلالتك.”

شعر تشو يوان بالأسف قليلاً عندما رأى مظهرها هذا. عناد هذه الفتاة سيعطي المرء صداعًا في بعض الأحيان.

شعر تشو يوان بالأسف قليلاً عندما رأى مظهرها هذا. عناد هذه الفتاة سيعطي المرء صداعًا في بعض الأحيان.

رتب تشو يوان مكتبه بذهول شارد استعدادًا للمغادرة.

لذلك ، تحولت نظرته الباردة نحو شو لين وهو يراقب مبتسمًا داخل قاعة المحاضرات. “نصب فخًا للتنمر على فتاة. أساليبك رائعة حقًا ، أليس كذلك؟”

فوجئت سو يوي قليلاً. نظرت إلى تشو يوان ، قبل أن ترد بحذر شديد ، “لقد فتحت بالفعل قناة الزوال الثالثة”

سخر تشو يوان. من الواضح أن هذا الزميل كان يراقب رمز دخول امتحان الوافد الجديد في يد سو يوي. وبالتالي ، فقد دفعها عمداً إلى استخدامها كرهان.

ومع ذلك ، ابتسمت سو يوي ردا على ذلك. هي الوحيدة التي عرفت بوضوح ما كانت عليه.

أجاب شو لين بتكاسل ، “أنا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه جلالتك. هناك الكثير من الناس الذين رأوني استخدم قوتي للفوز. لن أعيدها حتى لو طلب جلالتك شخصيًا.”

رتب تشو يوان مكتبه بذهول شارد استعدادًا للمغادرة.

قال تشو يوان ببرود ، “هل تجرؤ على المراهنة على معركة أخرى؟”

بعد فترة وجيزة ، ظهرت ابتسامة على وجهها. “لقد تعافى تمامًا. يقول الجد إنه يريد دعوة جلالتك إذا كان لديك متسع من الوقت ، لكن منزلنا قبيح جدًا ، أخشى …”

ضحك شو لين. “غير مهتم”.

رتب تشو يوان مكتبه بذهول شارد استعدادًا للمغادرة.

كان انتصاره السابق مجرد حظ. علاوة على ذلك ، فتحت سو يوي بالفعل قناة الزوال الثالثة ، ولن يكون بالتأكيد مبارياً لها.

عندما يتعلق لامر بتملق تشي يوي ، كان هذا الزميل عديم الضمير حقًا.

ابتسم تشو يوان على نحو بارد بينما انجرفت عينيه نحو شو لين.

على الرغم من أن تصرفات تشو يوان حيرت شو لين ، إلا أنه لم يعتقد أن شخصًا مثله ، الذي فتح قناتين من خطوط الطول ، لن يكون قادرًا على هزيمة شخص لم يفتح حتى قناة واحدة!

“أنا لا أنوي أن تقاتل يوي. أنا أقول إننن سوف نقاتل!”

“أتمنى أن تكون ماهرًا كما تقول.”

بينما كان يتحدث ، أخرج قلادة من اليشم المتوهج ووضعها على مكتب الدراسة. “إذا فزت ، فستكون يشم جمع طاقة الاصل هذه لك ”

على الرغم من أنها كانت كبيرة بعض الشيء عليها ، إلا أنه لا يزال من الممكن رؤية ملامح منحنياتها المتطورة جيدًا. هذا الزوج البسيط من البناطيل جعل تلك الأرجل الطويلة والنحيلة تبرز حقًا. بشرتها الفاتحة ، وأنفها المرتفع ، وحواجبها الرشيقة وعيناها اللوزيتان كلها أدلة على أنها كانت جميلة في طور التكوين.

اندلعت سلسلة من الاصوات على الفور في القاعة حيث نظرت العديد من النظرات إلى قلادة اليشم بشوق.

ومع ذلك ، ابتسمت سو يوي ردا على ذلك. هي الوحيدة التي عرفت بوضوح ما كانت عليه.

كان هذا  اليشم مفيدًا جدًا للزراعة.

نظر تشو يوان إلى الفتاة الجميلة عندما ظهرت ابتسامة على وجهه الشاب.

إذا تم ارتداؤه لفترة كافية ، فسيكون قادرًا على زيادة معدل فتح قنوات الزوال الثمانية.

كان انتصاره السابق مجرد حظ. علاوة على ذلك ، فتحت سو يوي بالفعل قناة الزوال الثالثة ، ولن يكون بالتأكيد مبارياً لها.

عنصر ثمين إلى حد ما في الواقع.

سخر تشو يوان. من الواضح أن هذا الزميل كان يراقب رمز دخول امتحان الوافد الجديد في يد سو يوي. وبالتالي ، فقد دفعها عمداً إلى استخدامها كرهان.

“جلالتك!”

أثناء قيامه بالتنظيف ، سمع فجأة صوتًا لطيفًا. رفع تشو يوان رأسه ، ورأى فتاة تبتسم له أمام مكتبه. كانت هذه الفتاة ترتدي الزي الرسمي لمعهد تشو العظيم .

كانت سو يوي منزعجة للغاية. لم يكن ذلك بسبب يشم جمع طاقة الاصل، ولكن لأن تشو يوان أراد التعامل شخصيًا مع شو  لين.

الشخص الذي فتح أبواب العيادة كان بطبيعة الحال تشو يوان. في ذلك الوقت ، لم يكن بإمكان سو يوي سوى التحديق بهدوء في ظهره.

لم يفتح تشو يوان حتى قناة زوال واحدة ، كيف يمكن أن يكون نداً لشو لين الذي افتتح اثنتين؟

“حسنًا ، يجب أن أتوقف هنا اليوم. سنواصل غدًا.” احتفظ المحاضر بمتعلقاته وخرج من قاعة المحاضرة. عندما غادر المحاضر ، خفت الأجواء المتوترة في القاعة على الفور. اجتمع العديد من الشباب معًا واندلع الضحك والضوضاء.

لوح تشو يوان بيده في سو يوي للتوقف.

نظر تشو يوان إلى الفتاة الجميلة عندما ظهرت ابتسامة على وجهه الشاب.

لعب مع قلادة اليشم بينما ابتسم في شو لين بطريقة ساخرة.

في وقت لاحق ، اكتشفت هويته. صاحب السمو الملكي لإمبراطورية تشو العظمى. في وقت لاحق ، اكتشفت تشو يوان بالصدفة موهبتها في الزراعة.

“هل لديك الشجاعة للقتال الآن؟”

اندلعت سلسلة من الاصوات على الفور في القاعة حيث نظرت العديد من النظرات إلى قلادة اليشم بشوق.

كانت عيون شو لين تحترق برغبة عندما كان يحدق في يشم جمع طاقة الاصل  ويلعق شفتيه.

منذ ذلك اليوم بالذات تعرفت على تشو يوان .

ثم ضحك ببرود في تشو يوان وقال ، “بما أن جلالتك تصر على إهداء هذا اليشم لي ، سيكون من الوقاحة أن أرفض.”

ثم ضحك ببرود في تشو يوان وقال ، “بما أن جلالتك تصر على إهداء هذا اليشم لي ، سيكون من الوقاحة أن أرفض.”

“ومع ذلك ، كما يقول المثل ، قبضات اليد والقدمين ليس لها عيون. من فضلك لا تلومني إذا كنت سأجرح سموه “.

سخر تشو يوان. من الواضح أن هذا الزميل كان يراقب رمز دخول امتحان الوافد الجديد في يد سو يوي. وبالتالي ، فقد دفعها عمداً إلى استخدامها كرهان.

على الرغم من أن تصرفات تشو يوان حيرت شو لين ، إلا أنه لم يعتقد أن شخصًا مثله ، الذي فتح قناتين من خطوط الطول ، لن يكون قادرًا على هزيمة شخص لم يفتح حتى قناة واحدة!

“أوه ، إنها يوي .”

رفض تشو يوان  التعليق وقال ،

على الرغم من أن تصرفات تشو يوان حيرت شو لين ، إلا أنه لم يعتقد أن شخصًا مثله ، الذي فتح قناتين من خطوط الطول ، لن يكون قادرًا على هزيمة شخص لم يفتح حتى قناة واحدة!

“أتمنى أن تكون ماهرًا كما تقول.”

بدا أن عيون تشو يوان أصبحت أعمق إلى حد ما. لقد سمع ذات مرة والده يذكر أن هذا الملك تشي كان مدعومًا من إمبراطورية وو العظيمة ،

ضحك شو لين بصوت عالٍ ، معتقدًا أن تشو يوان كان مجرد لسان حاد. بأرجحة من أكمام شو لين ، خرج من القاعة مع استمرار الضحك الممزوج بالتسلية والسخرية يتردد من الخارج.

هذا ما لفت نظرات العديد من الأولاد في قاعة الدراسة. بدا أن عيونهم كانت على وشك إحداث ثقوب في تشو يوان ، وكان الحسد بداخلهم ينفجر عمليا.

“حسنًا ، سأنتظر جلالتك في ساحة التدريب. أريد حقًا أن أرى كيف سيفوز جلالتك برمز المشاركة في امتحان الوافد الجديد!”

بعد فترة وجيزة ، تجعد حاجبيه بإحكام وسأل: “ماذا حدث؟”

خطوط الطول = قنوات الزوال = الميريديان

كان تعبير تشو يوان قبيحًا إلى حد ما. حدق في رأس سو يوي المنخفض ووبخها ،

“أتمنى أن تكون ماهرًا كما تقول.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط