نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Dragon Prince Yuan 7

مكان غامض

مكان غامض

غمر الضوء الساطع العينين ، تلاه قوة شد همجية.

تقدموا بهذه الطريقة لمدة ساعة ، قبل أن يشعر تشو يوان أخيرًا أن الفتاة  تتوقف.

أصيب تشو يوان بالدوار كما لو كان قد سقط في دوامة. لحسن الحظ ، لم يدم إحساس الشد لفترة طويلة. شعر تشو يوان بقوة هائلة تندفع نحوه وتطاير جسده في الهواء.

عندما خرجت من الظل ، تناثر الضوء على الفور على جسدها. عندما اقتربت ، تمكن تشو يوان أخيرًا من رؤيتها بوضوح ، وظهرت نظرة من الذهول على عينيه.

انفجار!

ومع ذلك ، في اللحظة التي التقت فيها نظراتهم ، شعر تشو يوان أيضًا بإحساس الرؤية من خلاله. كان الأمر كما لو أن كل أسراره قد عُرضت أمام أعين الرجل العجوز.

هبط جسد تشو يوان بشدة على الأرض ، مما جعله يأكل قطعة من الارض في هذه العملية.

، كانت فتاة ترتدي اللون الأخضر. كان جسد الفتاة نحيفًا وكانت تتكئ حاليًا وظهرها على جذع الشجرة بينما تراقبه بهدوء بزوجان من العيون اللامعة.

ومع ذلك ، كان رد فعله سريعًا إلى حد ما. متجاهلاً الألم عندما هبط ، تدحرج تشو يوان بسرعة على الأرض ، ونأى بنفسه عن المكان الذي هبط فيه في الأصل.

كما لو أنه سمع غمغمة تشو يوان ، شعر المخلوق الصغير وقف على الفور وبدأ ينبح عليه.

في الوقت نفسه ، بدأ رون الجلد المعدني ، الذي تم إعداده مسبقًا على ذراعيه ، في الوميض مع وهج خافت ، جاهز للتفعيل في أي لحظة.

تردد صدى صوت الفتاة من الأمام. قفز قلب تشو يوان قليلاً وهو يرفع رأسه ويحدق عبر الخضرة في الغابة. ظهرت قطعة أرض داخل الغابة حيث كان كوخ يقف بسلام. كان هناك ثلاثة أسوار حول الكوخ. توقفت نظرة تشو يوان في النهاية على كرسي أمام الكوخ حيث كان رجل عجوز يرتدي الأسود يستريح بسلام بينما كان يهتز ذهابًا وإيابًا برفق.

لحسن الحظ ، لم يأت الكمين الذي كان يتوقعه ، واسترخى جسد تشو يوان المتوتر تدريجيًا. عندها فقط قام بفحص المناطق المحيطة على مهل.

سحب الرجل العجوز ذو الرداء الأسود بصره ببطء كما قال بصوت خشن. ومع ذلك ، كان الصوت أقرب إلى الرعد عندما سقطوا على أذني تشو يوان.

“هذا هو؟” كان تشو يوان واسع العينين عندما نظر حوله. كان الكهف قد اختفى منذ فترة طويلة ، وكان مكانه غابة قديمة هادئة وسلمية. توغلت الأشجار العملاقة في السماء ، بينما غطت أوراقها الكثيفة السماء. تدفق صافٍ من الجانب ينبعث منه أصوات المياه الجارية. كان مشهدا هادئا.

“الاخت الكبرى.”

“ما هذا المكان؟”

كاتشا كاتشا !

كان تشو يوان محيرًا تمامًا. تذكر أنه كان في الكهف السري داخل الضريح قبل لحظات. كيف وصل إلى هذا المكان غير المألوف في غمضة عين؟

كاتشا كاتشا !

“غريب.”

ماذا كان هذا الشيء بالضبط؟ للاعتقاد بأن مثل هذه الصخرة الضخمة سوف تلتهم في بضع قضمات. يا لها من أسنان قوية وشهية صحية!

عبس تشو يوان قليلا عندما لاحظ محيطه. هل يمكن أن يكون المصير العظيم المزعوم هو هذه الأرض؟

“مأساوي ، مأساوي حقًا”.

“لكن لا توجد مؤشرات على وجود أي شعب”.

على الرغم من أن الهدير  لم يكن مرتفعًا ، بدا أن الغابة بأكملها صامتة ، كما لو كانوا يخافون من هذا المخلوق الصغير.

تمتم تشو يوان  لنفسه. عندما انجرفت نظراته ذهابًا وإيابًا ، تقلص عيونه فجأة بينما تجمد تعبير وجهه كما لو كان قد رأى شبحًا.

ومع ذلك ، يبدو أن الفتاة الغامضة ذات اللون الأخضر لم تنتبه لأي سلوكيات محترمة لـتشو يوان. سحبت يدها النحيفة والعادلة خصلة من شعرها الأسود أمام جبهتها ، قبل أن تمشي نحو تشو يوان .

كان ذلك لأنه اكتشف للتو أن شخصية جميلة ظهرت دون أن يدري تحت إحدى الأشجار العملاقة امامه. عند الفحص الدقيق

سحب الرجل العجوز ذو الرداء الأسود بصره ببطء كما قال بصوت خشن. ومع ذلك ، كان الصوت أقرب إلى الرعد عندما سقطوا على أذني تشو يوان.

، كانت فتاة ترتدي اللون الأخضر. كان جسد الفتاة نحيفًا وكانت تتكئ حاليًا وظهرها على جذع الشجرة بينما تراقبه بهدوء بزوجان من العيون اللامعة.

عرض تشو يوان ابتسامة. على الرغم من أن هذا المشهد كان يخطف الأنفاس ، إلا أنه ظل يتوخى الحذر قليلاً. بعد كل شيء ، كل من هذه البيئة الأجنبية والفتاة الغامضة التي كانت أمامه كانت مجهولة.

عندما التقت نظرة تشو يوان بنظرتها ، انتشر شعور لا يوصف بالخدر عبر فروة رأسه.

كما لو أنه سمع غمغمة تشو يوان ، شعر المخلوق الصغير وقف على الفور وبدأ ينبح عليه.

ومع ذلك ، كانت المرونة العقلية لتشو يوان جيدة جدًا ، وسرعان ما هدأ نفسه. ظهرت على الفور ابتسامة على وجهه غير الناضج ، وهو يحاول بذل قصارى جهده ليبدو غير ضار ، حيث جمع قبضتيه معًا وقال:

“أخت كبيرة ، هل لي أن أعرف أين هذا؟ اعتذر إذا كنت قد أساءت إليك بطريقة ما ”

عبس تشو يوان قليلا عندما لاحظ محيطه. هل يمكن أن يكون المصير العظيم المزعوم هو هذه الأرض؟

. كانت الفتاة أمام عينيه تبدو في نفس العمر. ومع ذلك ، فإن القليل من الأدب في مثل هذا الوقت لم يكن شيئًا سيئًا على الإطلاق.

بعد أن تحدثت ، دخلت الغابة ، وشخصيتها الجميلة تلمع بين الفجوات في الأشجار.

ومع ذلك ، يبدو أن الفتاة الغامضة ذات اللون الأخضر لم تنتبه لأي سلوكيات محترمة لـتشو يوان. سحبت يدها النحيفة والعادلة خصلة من شعرها الأسود أمام جبهتها ، قبل أن تمشي نحو تشو يوان .

على الرغم من أن الهدير  لم يكن مرتفعًا ، بدا أن الغابة بأكملها صامتة ، كما لو كانوا يخافون من هذا المخلوق الصغير.

عندما خرجت من الظل ، تناثر الضوء على الفور على جسدها. عندما اقتربت ، تمكن تشو يوان أخيرًا من رؤيتها بوضوح ، وظهرت نظرة من الذهول على عينيه.

ارتجف قلب تشو يوان بصوت ضعيف عندما رأى عيون الرجل العجوز. كانت تلك العيون مليئة بالقدم الذي لا يوصف ، كما لو كانوا قد عانوا من دهور لا حصر لها.

كانت الفتاة ذات جلد ناصع البياض. كان شعرها الأسود الناعم ملفوفًا بشكل خفيف ، بينما حددت ملابسها الخضراء البسيطة منحنياتها الرائعة. كان لديها مجموعة رائعة جدا من ملامح الوجه. على وجه الخصوص ، بدت عيناها اللامعتان تحتويان على هالة معينة من الغموض ، مما جعلهما يبدوان بعيدين وغير متوقعين.

مع استمراره في القضم بصوت عالي بهذه الطريقة ، لم يكن بوسع المرء إلا أن يشاهد الصخرة تتقلص بسرعة بسرعة تنذر بالخطر. في فترة قصيرة من عدة أنفاس ، اختفت الصخرة تمامًا. تم ابتلاع كل القطع الصخرية الصلبة في معدة المخلوق الصغير.

في هذه اللحظة بالذات ، بدت الفتاة وكأنها تخطو على شظايا ضوء الشمس على خلفية الأشجار القديمة الشاهقة. هب نسيم لطيف في الماضي ورفع هامشها ، مما سمح للمرء بإلقاء نظرة على رون قديم للغاية بين حواجبها ، وهو مشهد أعطى هالة من الغموض الذي لا يوصف.

ومع ذلك ، نظرًا لأن جسمه كان صغيرًا جدًا ، فقد افتقر النباح منه إلى أي قوة تدميرية وبدلاً من ذلك جعلته يبدو لطيفًا إلى حد ما.

كان هذا المشهد جميلًا جدًا لدرجة أنه جعل تشو يوان لاهثًا للحظة.

“ماذا؟” لم يتمكن تشو يوان من التعرف على ما قالته بوضوح.

“الاخت الكبرى.”

ماذا كان هذا الشيء بالضبط؟ للاعتقاد بأن مثل هذه الصخرة الضخمة سوف تلتهم في بضع قضمات. يا لها من أسنان قوية وشهية صحية!

عرض تشو يوان ابتسامة. على الرغم من أن هذا المشهد كان يخطف الأنفاس ، إلا أنه ظل يتوخى الحذر قليلاً. بعد كل شيء ، كل من هذه البيئة الأجنبية والفتاة الغامضة التي كانت أمامه كانت مجهولة.

. كانت الفتاة أمام عينيه تبدو في نفس العمر. ومع ذلك ، فإن القليل من الأدب في مثل هذا الوقت لم يكن شيئًا سيئًا على الإطلاق.

“الاخت الكبرى؟” لفتت الفتاة ذات اللون الأخضر شفتيها قليلاً عندما سمعت كيف خاطبها تشو يوان كما لو كان الأمر ممتعًا إلى حد ما.

في الوقت نفسه ، بدأ رون الجلد المعدني ، الذي تم إعداده مسبقًا على ذراعيه ، في الوميض مع وهج خافت ، جاهز للتفعيل في أي لحظة.

لقد قامت بقياس حجم تشو يوان بفضول للحظة قبل أن تتمتم ، “كان الجد هاي على حق ، لقد أتى شخص ما إلى هنا اليوم حقًا.”

عرض تشو يوان ابتسامة. على الرغم من أن هذا المشهد كان يخطف الأنفاس ، إلا أنه ظل يتوخى الحذر قليلاً. بعد كل شيء ، كل من هذه البيئة الأجنبية والفتاة الغامضة التي كانت أمامه كانت مجهولة.

“ماذا؟” لم يتمكن تشو يوان من التعرف على ما قالته بوضوح.

ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان هنا بالفعل ، فمن الواضح أنه لا توجد طريقة للتراجع. بعد كل شيء ، لم يكن يخطط للعودة خالي الوفاض.

ومع ذلك ، تجاهلته الفتاة ذات الرداء الأخضر. استدارت وتوجهت نحو الغابة القديمة. عندما مرت بجوار الشجرة العملاقة من قبل ، نادت الفتاة.

كانت الفتاة ذات جلد ناصع البياض. كان شعرها الأسود الناعم ملفوفًا بشكل خفيف ، بينما حددت ملابسها الخضراء البسيطة منحنياتها الرائعة. كان لديها مجموعة رائعة جدا من ملامح الوجه. على وجه الخصوص ، بدت عيناها اللامعتان تحتويان على هالة معينة من الغموض ، مما جعلهما يبدوان بعيدين وغير متوقعين.

“تون تون ، حان وقت العودة إلى المنزل”.

“أخت كبيرة ، هل لي أن أعرف أين هذا؟ اعتذر إذا كنت قد أساءت إليك بطريقة ما ”

عند سماع الفتاة في الرداء الاخضر ، اكتشف تشو يوان على الفور المخلوق الرمادي الصغير الذي يرقد تحت الشجرة العملاقة. بدا المخلوق الصغير وكأنه كلب صغير غير ملحوظ.

“أخت كبيرة ، هل لي أن أعرف أين هذا؟ اعتذر إذا كنت قد أساءت إليك بطريقة ما ”

“كلب أليف؟” تمتم تشو يوان.

ارتجف قلب تشو يوان بصوت ضعيف عندما رأى عيون الرجل العجوز. كانت تلك العيون مليئة بالقدم الذي لا يوصف ، كما لو كانوا قد عانوا من دهور لا حصر لها.

اوو اووو!

انفجار!

كما لو أنه سمع غمغمة تشو يوان ، شعر المخلوق الصغير وقف على الفور وبدأ ينبح عليه.

عندما خرجت من الظل ، تناثر الضوء على الفور على جسدها. عندما اقتربت ، تمكن تشو يوان أخيرًا من رؤيتها بوضوح ، وظهرت نظرة من الذهول على عينيه.

ومع ذلك ، نظرًا لأن جسمه كان صغيرًا جدًا ، فقد افتقر النباح منه إلى أي قوة تدميرية وبدلاً من ذلك جعلته يبدو لطيفًا إلى حد ما.

يبدو أن المخلوق الصغير قد أدرك أن نباحه لم يخيف تشو يوان. وقف ذيله منتصبًا وهو يقفز أمام صخرة ، قبل أن يفتح فمه ويلتقط عضة شريرة.

يبدو أن المخلوق الصغير قد أدرك أن نباحه لم يخيف تشو يوان. وقف ذيله منتصبًا وهو يقفز أمام صخرة ، قبل أن يفتح فمه ويلتقط عضة شريرة.

عند رؤية الصدمة على وجه تشو يوان ، قام المخلوق الصغير المسمى تون تون تأرجحة ذيله بسعادة. أدار عينيه تجاهه بطريقة شبيهة بالبشر ، قبل أن يلحق بالفتاة باللون الأخضر بينما لا يزال يهز ذيله.

كاتشا كاتشا !

“لكن لا توجد مؤشرات على وجود أي شعب”.

مع استمراره في القضم بصوت عالي بهذه الطريقة ، لم يكن بوسع المرء إلا أن يشاهد الصخرة تتقلص بسرعة بسرعة تنذر بالخطر. في فترة قصيرة من عدة أنفاس ، اختفت الصخرة تمامًا. تم ابتلاع كل القطع الصخرية الصلبة في معدة المخلوق الصغير.

“لكن لا توجد مؤشرات على وجود أي شعب”.

أصبح التعبير على وجه تشو يوان جامدًا وهو يلهث سراً. لقد كان مذهولًا بعض الشيء وهو يحدق في المخلوق الصغير الشبيه بالكلب.

مع استمراره في القضم بصوت عالي بهذه الطريقة ، لم يكن بوسع المرء إلا أن يشاهد الصخرة تتقلص بسرعة بسرعة تنذر بالخطر. في فترة قصيرة من عدة أنفاس ، اختفت الصخرة تمامًا. تم ابتلاع كل القطع الصخرية الصلبة في معدة المخلوق الصغير.

ماذا كان هذا الشيء بالضبط؟ للاعتقاد بأن مثل هذه الصخرة الضخمة سوف تلتهم في بضع قضمات. يا لها من أسنان قوية وشهية صحية!

“كلب أليف؟” تمتم تشو يوان.

مسح تشو يوان العرق البارد على رأسه ولم يعد يجرؤ على النظر إلى هذا الوحش الصغير الذي يبدو عاديًا. كانت أسنان هذا الأخير قادرة على مضغ الصخور المتساقطة بسهولة ، فما هو الأمل الذي يمكن أن يكون لجسده الضعيف ضده؟ لا عجب أنه كان يسمى تون تون (يعني ابتلاع أو تلتهم)

أصيب تشو يوان بالدوار كما لو كان قد سقط في دوامة. لحسن الحظ ، لم يدم إحساس الشد لفترة طويلة. شعر تشو يوان بقوة هائلة تندفع نحوه وتطاير جسده في الهواء.

عند رؤية الصدمة على وجه تشو يوان ، قام المخلوق الصغير المسمى تون تون تأرجحة ذيله بسعادة. أدار عينيه تجاهه بطريقة شبيهة بالبشر ، قبل أن يلحق بالفتاة باللون الأخضر بينما لا يزال يهز ذيله.

لحسن الحظ ، لم يأت الكمين الذي كان يتوقعه ، واسترخى جسد تشو يوان المتوتر تدريجيًا. عندها فقط قام بفحص المناطق المحيطة على مهل.

عندما دخلت الفتاة ذات اللون الأخضر إلى الغابة ، قامت بإمالة رأسها إلى الوراء قليلاً ، ورفعت ذقنها الأبيض قليلاً في تشو يوان.

ماذا كان هذا الشيء بالضبط؟ للاعتقاد بأن مثل هذه الصخرة الضخمة سوف تلتهم في بضع قضمات. يا لها من أسنان قوية وشهية صحية!

“تعال إذا كنت تريد أن تجد مصيرك العظيم.”

كان تشو يوان محيرًا تمامًا. تذكر أنه كان في الكهف السري داخل الضريح قبل لحظات. كيف وصل إلى هذا المكان غير المألوف في غمضة عين؟

بعد أن تحدثت ، دخلت الغابة ، وشخصيتها الجميلة تلمع بين الفجوات في الأشجار.

“كلب أليف؟” تمتم تشو يوان.

ظهرت نظرة تأملية على وجه تشو يوان عندما شاهد الفتاة ذات اللون الأخضر والمخلوق الصغير يصبحان أصغر وأصغر. كان كل هذا غامضًا جدًا ، ولم يكن قادرًا على تكوين رؤوس أو ذيول. من الواضح أنه كان غير قادر على فهم سبب قدومه إلى هذا المكان الغريب من منصة حجرية في الكهف السري لضريح أجدادهم.

انفجار!

ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان هنا بالفعل ، فمن الواضح أنه لا توجد طريقة للتراجع. بعد كل شيء ، لم يكن يخطط للعودة خالي الوفاض.

ومع ذلك ، في اللحظة التي التقت فيها نظراتهم ، شعر تشو يوان أيضًا بإحساس الرؤية من خلاله. كان الأمر كما لو أن كل أسراره قد عُرضت أمام أعين الرجل العجوز.

هوو.

عندما التقت نظرة تشو يوان بنظرتها ، انتشر شعور لا يوصف بالخدر عبر فروة رأسه.

أخذ تشو يوان نفسا عميقا. دون أي تردد ، فتح خطوته والتحق بسرعة بالفتاة والوحش الصغير. سافر صبي وفتاة ووحش داخل الغابة القديمة ، غابة خضراء مورقة مليئة بالحياة. من وقت لآخر ، كان يمكن سماع عواء الوحش الشرس من بعيد. ولكن في كل مرة يحدث ذلك ، يصدر تون تون الصغير عند الفتاة في الجانب الأخضر هديراً.

في الوقت نفسه ، كان تشو يوان قادرًا على الشعور بهالة كثيفة قديمة ومتحللة تغطي الرجل العجوز.

على الرغم من أن الهدير  لم يكن مرتفعًا ، بدا أن الغابة بأكملها صامتة ، كما لو كانوا يخافون من هذا المخلوق الصغير.

أصبح التعبير على وجه تشو يوان جامدًا وهو يلهث سراً. لقد كان مذهولًا بعض الشيء وهو يحدق في المخلوق الصغير الشبيه بالكلب.

لم يستطع تشو يوان الا القاء نظرة أخرى على الوحش الصغير الغامض. يبدو أن المخلوق الصغير الشبيه بالكلب الرمادي مميز للغاية.

هبط جسد تشو يوان بشدة على الأرض ، مما جعله يأكل قطعة من الارض في هذه العملية.

كان من الواضح أن الفتاة ذات الرداء الأخضر لم تكن تنوي التحدث مع تشو يوان. ومن ثم ، لم يستطع تشو يوان سوى الحفاظ على صمته و تبعها عن كثب.

، كانت فتاة ترتدي اللون الأخضر. كان جسد الفتاة نحيفًا وكانت تتكئ حاليًا وظهرها على جذع الشجرة بينما تراقبه بهدوء بزوجان من العيون اللامعة.

تقدموا بهذه الطريقة لمدة ساعة ، قبل أن يشعر تشو يوان أخيرًا أن الفتاة  تتوقف.

كاتشا كاتشا !

“نحن هنا.”

هبط جسد تشو يوان بشدة على الأرض ، مما جعله يأكل قطعة من الارض في هذه العملية.

تردد صدى صوت الفتاة من الأمام. قفز قلب تشو يوان قليلاً وهو يرفع رأسه ويحدق عبر الخضرة في الغابة. ظهرت قطعة أرض داخل الغابة حيث كان كوخ يقف بسلام. كان هناك ثلاثة أسوار حول الكوخ. توقفت نظرة تشو يوان في النهاية على كرسي أمام الكوخ حيث كان رجل عجوز يرتدي الأسود يستريح بسلام بينما كان يهتز ذهابًا وإيابًا برفق.

كان هذا المشهد جميلًا جدًا لدرجة أنه جعل تشو يوان لاهثًا للحظة.

كما لو أنه شعر بنظرة تشو يوان ، فتح الرجل العجوز عينيه ونظر إليه

“نحن هنا.”

ارتجف قلب تشو يوان بصوت ضعيف عندما رأى عيون الرجل العجوز. كانت تلك العيون مليئة بالقدم الذي لا يوصف ، كما لو كانوا قد عانوا من دهور لا حصر لها.

تردد صدى صوت الفتاة من الأمام. قفز قلب تشو يوان قليلاً وهو يرفع رأسه ويحدق عبر الخضرة في الغابة. ظهرت قطعة أرض داخل الغابة حيث كان كوخ يقف بسلام. كان هناك ثلاثة أسوار حول الكوخ. توقفت نظرة تشو يوان في النهاية على كرسي أمام الكوخ حيث كان رجل عجوز يرتدي الأسود يستريح بسلام بينما كان يهتز ذهابًا وإيابًا برفق.

في الوقت نفسه ، كان تشو يوان قادرًا على الشعور بهالة كثيفة قديمة ومتحللة تغطي الرجل العجوز.

في الوقت نفسه ، كان تشو يوان قادرًا على الشعور بهالة كثيفة قديمة ومتحللة تغطي الرجل العجوز.

ومع ذلك ، في اللحظة التي التقت فيها نظراتهم ، شعر تشو يوان أيضًا بإحساس الرؤية من خلاله. كان الأمر كما لو أن كل أسراره قد عُرضت أمام أعين الرجل العجوز.

“لكن لا توجد مؤشرات على وجود أي شعب”.

“هيهي ، الرجل الصغير الذي يمتلك نعمة التنين المقدسة قد أتى بالفعل.”

عندما التقت نظرة تشو يوان بنظرتها ، انتشر شعور لا يوصف بالخدر عبر فروة رأسه.

سحب الرجل العجوز ذو الرداء الأسود بصره ببطء كما قال بصوت خشن. ومع ذلك ، كان الصوت أقرب إلى الرعد عندما سقطوا على أذني تشو يوان.

في الوقت نفسه ، بدأ رون الجلد المعدني ، الذي تم إعداده مسبقًا على ذراعيه ، في الوميض مع وهج خافت ، جاهز للتفعيل في أي لحظة.

“ولكن من المؤسف أن نعمة التنين المقدسة قد سُرقت ، وحتى جذر التنين المقدس قد تضرر. أوه ، هل هذا هو سم استياء التنين؟”

كما لو أنه شعر بنظرة تشو يوان ، فتح الرجل العجوز عينيه ونظر إليه

“مأساوي ، مأساوي حقًا”.

ومع ذلك ، كانت المرونة العقلية لتشو يوان جيدة جدًا ، وسرعان ما هدأ نفسه. ظهرت على الفور ابتسامة على وجهه غير الناضج ، وهو يحاول بذل قصارى جهده ليبدو غير ضار ، حيث جمع قبضتيه معًا وقال:

لم يستطع تشو يوان الا القاء نظرة أخرى على الوحش الصغير الغامض. يبدو أن المخلوق الصغير الشبيه بالكلب الرمادي مميز للغاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط