نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا حقا لست خادم إله الشياطين 1

مرحباً

مرحباً

 

 

 

 

 

أم يمكن أن تكون هناك دوافع أخرى؟

 

 

فتح لين جي باب المكتبة الخشبي القديم كالمعتاد.

قام لين جي بسحب إطار دعم مثلثي ولوح خشبي من خلف الباب ليشكل درجًا بسيطًا عند المدخل قبل أن يقلب اللافتة المعلقة لعرض كلمة “مفتوح”.

 

في الواقع، كان لدى جي زيشيو شعور غريب بأن كوب الشاي والمقعد قد تم إعدادهما لها. شعرت بالغرابة بعض الشيء، وسرعان ما قامت بفحص المكتبة بأكملها.

 

 

بدا رنين منخفض من الجرس البرونزي. تدفقت تيارات من المياه أسفل إطار الباب من الأعلى ، تاركة آثارها على الشباك المغطى بالأتربة.

 

 

على النقيض من شعره الداكن الفوضوي قليلاً ، كانت بشرته شاحبة إلى حد ما. كانت أصابعه النحيلة تحمل فنجان شاي بينما كان يقلب صفحات الكتاب بلطف.

 

 

كانت السماء غائمة. حيث تساقطت الأمطار بغزارة في الخارج ، كما تسببت رشرشة المطر والبخار في ظهور ستارة ضبابية ، مع تراكم برك من المياه خارج المتجر.

‘يبدو أن هذه الزبونة تحتاج إلى محادثة صادقة. ربما أستطيع أن أكوّن صديقًا جديدًا اليوم… وربما زبونًا دائمًا أيضًا؟’

 

 

 

 

“يالها من أمطار غزيرة” علق لين جي عابسًا.

 

 

 

 

 

لقد كان منزعجًا قليلاً من تبلل قميصه وسرواله.

 

 

 

 

باعتبارها صيادةً حقنت الدم الفاسد في مجرى دمها ، فلن يستغرق الأمر سوى ساعة واحدة للتعافي تمامًا من هذه الإصابات.

“هذا التساقط الغزير الذي بدأ الليلة الماضية سوف يستمر لمدة أسبوع تقريبا. أصدر مركز الأرصاد الجوية تحذيراً باللون الأصفر، قد يرتفع إلى اللون الأحمر…”

 

 

 

 

 

وسرعان ما غطى صوت المطر على تلفزيون المتجر المجاور.

 

 

 

 

 

كان من غير المرجح أن يكون هناك أي عمل للمكتبة في مثل هذا الطقس.

أصبحت جي زيشيو أكثر حذرًا من أي وقت مضى. حركت إصبعها بحذر نحو الزر الذي ينشط آلية العصا السوداء. بمجرد أن يتحرك الشاب، ستتحول العصا إلى شفرة قاتلة تخترق جمجمته.

 

تقطر! تقطر!

 

“جورك…”

“تنهد.”

 

 

 

 

 

قام لين جي بسحب إطار دعم مثلثي ولوح خشبي من خلف الباب ليشكل درجًا بسيطًا عند المدخل قبل أن يقلب اللافتة المعلقة لعرض كلمة “مفتوح”.

ومع ذلك، كان الشخص الذي يقف أمام لين جي جميلًا بلا شك. على الرغم من كونها مبللة تمامًا، إلا أن ملامحها الجميلة والبشرة البيضاء الناعمة كانت لا تزال واضحة بشكل ضعيف في الضوء الخافت.

 

 

 

 

وكان من غير المرجح أن يكون هناك عدد كبير من العملاء في ظل هذا الطقس. بدا الأمر كما لو أنه سيكون يومًا هادئًا بالنسبة للمكتبة.

 

 

 

 

تقطر! تقطر!

‘ بدلاً من الذهاب إلى العمل في هذا الجو ، لما لا أعود إلى للنوم وحسب؟’ ربما كان هذا ما يفكر فيه معظم الناس.

 

 

 

 

 

“ولكن ماذا لو تعرض شخص ما للمطر بدون مظلة ويحتاج إلى مكان للجوء؟”

لم يكن لدى جي زيشيو الوقت للتوقف والتفكير في الأمر.كانت تعرف أن الصيادين الآخرين يمكنهم شمها بحاسة شمهم القوية ، حيث سيتجهون نحوها مثل أسماك القرش حتى في ظل هذا المطر الغزير.

 

والمصادفة الأكثر غرابة هو أنه يقع مباشرة مقابل الزقاق الذي خرجت منه.

 

التقطت جي زيشيو المنشفة بتردد وهزت رأسها. “لا بأس. ”

أخذ لين جي كتابًا من رف الإيجار قبل أن يتجه نحو المنضدة. قام بالنقر بشكل عرضي على مصباح دافئ على طول الطريق قبل وضع منشفة على الجانب. بعد ذلك، قام بتحضير كوبين من الشاي الساخن قبل أن يجلس أخيرًا خلف المنضدة.

 

 

“مرحباً.”

 

 

قام بقلب الكتاب إلى حيث توقف آخر مرة قبل أن يدفع كوبًا من الشاي الساخن عبر المنضدة، كما لو كان يمرره إلى أحد معارفه الجدد.

 

 

نظرت أمامها.

 

 

كتاب وكوب من الشاي الساخن.

 

 

 

 

“انتظار طويل” – هل هذا يعني أن الشاب كان على علم بها وكان ينتظرها عمداً؟

الأدوات اللازمة لتدفئة جسد وروح الشخص الضائع.

 

 

 

 

 

أخذ لين جي رشفة من كوبه وابتسم.

 

 

كان الماء يقطر من جسمها المبلل تمامًا. كان شعرها المبلل ملتصقًا برقبتها، وكشف فستانها المنخفض عن بشرتها الناعمة.

 

 

في الواقع، لقد كان مجرد شخص عاطفي طيب القلب. على الرغم من كونه رجلاً عاديًا ، إلا أنه كان معروفًا لدى زبائنه كرجل أمين ومرشد حياة ماهر في توزيع حساء الدجاج.

لم تكن هذه بالتأكيد أفكار رجل أعمال جشع ، بل اهتمامًا صادقًا وحسن نية!

 

 

 

 

يجب أن تكون الحياة دائمًا مليئة بالترقب، أليس كذلك؟

 

 

 

 

 

——

بابتسامة ، دفع كوب الشاي الساخن نحو جي زيشيو . “يبدو أن انتظاري الطويل لم يذهب سدى. جرفت الأمطار زبونة جميلة إلى مكتبتي المتواضعة”.

 

 

 

 

كسر!

 

 

 

 

لكن هذا لم يكن مشكلة بالنسبة لها.

بلفة سريعة من يديها ، قطعت جي زيشيو رقبة الشخص الذي وقع في براثنها. ومع ذلك ، فإن المعركة لم تنته بعد. استدارت بسرعة وسحبت شفرة طويلة لقطع رقبة رجل آخر.

 

 

كان هناك العديد من المتاجر في المنطقة المجاورة، ولكن مع هطول أمطار غزيرة، كان هذا هو المتجر الوحيد المفتوح.

 

لقد شعر أن انتظاره كان يستحق العناء.

“جورك…”

 

 

 

 

 

سقط رأس الرجل على الأرض، وعيناه لا تزالان مفتوحتين على مصراعيهما.

لقد كان منزعجًا قليلاً من تبلل قميصه وسرواله.

 

 

 

 

دفعت جي زيشيو الجثتين بعيدًا عنها قبل أن تخرج من الزقاق.

 

 

 

 

تركت خلفها كومة تتكون من أكثر من عشر جثث. احترقت الجثث تدريجياً وتحولوا إلى رماد.

 

 

مجاملة الزبون هي جزء من الخدمة الجيدة.

 

 

كانت هذه نتيجة القتال في الزقاق تحت هذا المطر الغزير.

 

 

 

 

 

سقط الدم الذي تسرب من فستانها الأسود أثناء القتال على الأرض ، وتبخر في خصلة من البخار اللاذع الذي جرفه المطر على الفور.

 

 

 

 

 

كانت درجة حرارة جسدها ترتفع بسرعة. بدأ دمها وعضلاتها في التشنج، مما نبهها بشكل مؤلم إلى عدد الضلوع المكسورة التي لديها.

مجاملة الزبون هي جزء من الخدمة الجيدة.

 

 

 

 

لكن هذا لم يكن مشكلة بالنسبة لها.

 

 

 

 

 

باعتبارها صيادةً حقنت الدم الفاسد في مجرى دمها ، فلن يستغرق الأمر سوى ساعة واحدة للتعافي تمامًا من هذه الإصابات.

 

 

 

 

التقطت جي زيشيو المنشفة بتردد وهزت رأسها. “لا بأس. ”

“الوقت، أنا بحاجة إلى الوقت.”

أصبحت جي زيشيو أكثر حذرًا من أي وقت مضى. حركت إصبعها بحذر نحو الزر الذي ينشط آلية العصا السوداء. بمجرد أن يتحرك الشاب، ستتحول العصا إلى شفرة قاتلة تخترق جمجمته.

 

 

 

 

نظرت أمامها.

 

 

 

 

 

كانت هناك مكتبة موجودة بشكل غامض وسط ستارة من المطر ، يطل منها ضوء خافت من خلال نوافذها الزجاجية. من خلال النافذة ، استطاعت أن ترى بشكل ضعيف صفوفًا من أرفف الكتب.

تركت خلفها كومة تتكون من أكثر من عشر جثث. احترقت الجثث تدريجياً وتحولوا إلى رماد.

 

 

 

 

باستثناء المكتبة، كان كل شيء آخر في المنطقة مظلمًا.

أصبحت جي زيشيو أكثر حذرًا من أي وقت مضى. حركت إصبعها بحذر نحو الزر الذي ينشط آلية العصا السوداء. بمجرد أن يتحرك الشاب، ستتحول العصا إلى شفرة قاتلة تخترق جمجمته.

 

 

 

التقطت جي زيشيو المنشفة بتردد وهزت رأسها. “لا بأس. ”

كان هناك العديد من المتاجر في المنطقة المجاورة، ولكن مع هطول أمطار غزيرة، كان هذا هو المتجر الوحيد المفتوح.

يجب أن تكون الحياة دائمًا مليئة بالترقب، أليس كذلك؟

 

 

 

 

كانت اللافتة المعلقة عند المدخل تشير إلى كلمة “مفتوح”، وكان هناك درج مصنوع بشكل بسيط لتسهيل الوصول إلى المدخل. بدا غير متناسب بشكل غريب مع محيطه.

أخذ لين جي رشفة من كوبه وابتسم.

 

 

 

“جورك…”

والمصادفة الأكثر غرابة هو أنه يقع مباشرة مقابل الزقاق الذي خرجت منه.

كان هناك كوب آخر على المنضدة وما زال البخار يتصاعد منه ، لكن لم يكن هناك أحد على المقعد المرتفع أمام المنضدة.

 

 

 

كانت درجة حرارة جسدها ترتفع بسرعة. بدأ دمها وعضلاتها في التشنج، مما نبهها بشكل مؤلم إلى عدد الضلوع المكسورة التي لديها.

“هل هي صدفة أم فخ؟”

لم يكن لدى جي زيشيو الوقت للتوقف والتفكير في الأمر.كانت تعرف أن الصيادين الآخرين يمكنهم شمها بحاسة شمهم القوية ، حيث سيتجهون نحوها مثل أسماك القرش حتى في ظل هذا المطر الغزير.

 

 

 

 

لم يكن لدى جي زيشيو الوقت للتوقف والتفكير في الأمر.كانت تعرف أن الصيادين الآخرين يمكنهم شمها بحاسة شمهم القوية ، حيث سيتجهون نحوها مثل أسماك القرش حتى في ظل هذا المطر الغزير.

 

 

 

 

 

كانت بحاجة إلى العثور على مكان للاختباء في أقرب وقت ممكن وشراء الوقت الكافي للتعافي.

 

 

كان من غير المرجح أن يكون هناك أي عمل للمكتبة في مثل هذا الطقس.

 

شينغ!

 

 

 

 

 

سحبت الشفرة الطويلة في يدها مرة أخرى إلى غمدها ، وتحولت إلى عصا معدنية سوداء عادية في غمضة عين.

 

 

 

 

 

سارت جي زيشيو نحو المكتبة وسط المطر وفتحت الباب.

 

 

 

 

كانت درجة حرارة جسدها ترتفع بسرعة. بدأ دمها وعضلاتها في التشنج، مما نبهها بشكل مؤلم إلى عدد الضلوع المكسورة التي لديها.

كان الجزء الداخلي من المكتبة هادئًا للغاية. دخلت مع عصاها ، ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى رأت صاحب المكتبة.

 

 

 

 

 

لقد كان شابًا يجلس خلف المنضدة ويقرأ كتابًا. كان لون قميصه وسرواله أسود بالكامل.

 

 

 

 

 

على النقيض من شعره الداكن الفوضوي قليلاً ، كانت بشرته شاحبة إلى حد ما. كانت أصابعه النحيلة تحمل فنجان شاي بينما كان يقلب صفحات الكتاب بلطف.

 

 

 

 

 

كان هناك كوب آخر على المنضدة وما زال البخار يتصاعد منه ، لكن لم يكن هناك أحد على المقعد المرتفع أمام المنضدة.

مجاملة الزبون هي جزء من الخدمة الجيدة.

 

 

 

“أنت كنت تنتظرني؟” استفسرت الصيادة.

في الواقع، كان لدى جي زيشيو شعور غريب بأن كوب الشاي والمقعد قد تم إعدادهما لها. شعرت بالغرابة بعض الشيء، وسرعان ما قامت بفحص المكتبة بأكملها.

 

 

 

 

الأدوات اللازمة لتدفئة جسد وروح الشخص الضائع.

كانت مكتظة وضيقة.

 

 

——

 

 

وبصرف النظر عن أرفف الكتب الممتلئة، كان هناك العديد من الكتب المتناثرة على الأرض. كان نصف الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني مسدودًا بأرفف الكتب، وكانت النوافذ مغطاة بالغبار ، مما أعطى أجواءً غريبة.

 

 

 

 

في الواقع، لقد كان مجرد شخص عاطفي طيب القلب. على الرغم من كونه رجلاً عاديًا ، إلا أنه كان معروفًا لدى زبائنه كرجل أمين ومرشد حياة ماهر في توزيع حساء الدجاج.

كان المصدر الوحيد للضوء في هذه المكتبة المظلمة هو المصباح الموضوع على سطح المنضدة، وكان الشاب الجالس خلفها يضفي جوًا من الغموض.

 

 

كانت السماء غائمة. حيث تساقطت الأمطار بغزارة في الخارج ، كما تسببت رشرشة المطر والبخار في ظهور ستارة ضبابية ، مع تراكم برك من المياه خارج المتجر.

 

 

كان هناك حتى منشفة على المنضدة …

 

 

أصبحت جي زيشيو أكثر حذرًا من أي وقت مضى. حركت إصبعها بحذر نحو الزر الذي ينشط آلية العصا السوداء. بمجرد أن يتحرك الشاب، ستتحول العصا إلى شفرة قاتلة تخترق جمجمته.

 

 

تقطر! تقطر!

 

 

 

 

 

كان الماء يقطر من جسمها المبلل تمامًا. كان شعرها المبلل ملتصقًا برقبتها، وكشف فستانها المنخفض عن بشرتها الناعمة.

 

 

 

 

بغض النظر، كانت هذه المكتبة مليئة بالغرابة. من الواضح أن التوقيت المصادف والتعبير الهادئ لهذا الرجل يشير إلى أن الأمور لم تكن بهذه البساطة.

“مرحباً.”

 

 

نظر لين جي إلى الأعلى مع ضوء أصفر دافئ ينعكس في عينيه الداكنتين.

 

لقد كان منزعجًا قليلاً من تبلل قميصه وسرواله.

نظر لين جي إلى الأعلى مع ضوء أصفر دافئ ينعكس في عينيه الداكنتين.

 

 

 

 

 

بابتسامة ، دفع كوب الشاي الساخن نحو جي زيشيو . “يبدو أن انتظاري الطويل لم يذهب سدى. جرفت الأمطار زبونة جميلة إلى مكتبتي المتواضعة”.

 

 

 

 

 

مجاملة الزبون هي جزء من الخدمة الجيدة.

 

 

 

 

 

ومع ذلك، كان الشخص الذي يقف أمام لين جي جميلًا بلا شك. على الرغم من كونها مبللة تمامًا، إلا أن ملامحها الجميلة والبشرة البيضاء الناعمة كانت لا تزال واضحة بشكل ضعيف في الضوء الخافت.

نظرت جي زيشيو إلى كوب الشاي أمامها بعيون ضيقة.

 

قام لين جي بسحب إطار دعم مثلثي ولوح خشبي من خلف الباب ليشكل درجًا بسيطًا عند المدخل قبل أن يقلب اللافتة المعلقة لعرض كلمة “مفتوح”.

 

 

لقد شعر أن انتظاره كان يستحق العناء.

 

 

 

 

 

‘يبدو أن هذه الزبونة تحتاج إلى محادثة صادقة. ربما أستطيع أن أكوّن صديقًا جديدًا اليوم… وربما زبونًا دائمًا أيضًا؟’

 

 

 

 

 

لم تكن هذه بالتأكيد أفكار رجل أعمال جشع ، بل اهتمامًا صادقًا وحسن نية!

 

 

 

 

 

نظرت جي زيشيو إلى كوب الشاي أمامها بعيون ضيقة.

كانت هذه نتيجة القتال في الزقاق تحت هذا المطر الغزير.

 

كان الماء يقطر من جسمها المبلل تمامًا. كان شعرها المبلل ملتصقًا برقبتها، وكشف فستانها المنخفض عن بشرتها الناعمة.

 

كان المصدر الوحيد للضوء في هذه المكتبة المظلمة هو المصباح الموضوع على سطح المنضدة، وكان الشاب الجالس خلفها يضفي جوًا من الغموض.

“انتظار طويل” – هل هذا يعني أن الشاب كان على علم بها وكان ينتظرها عمداً؟

 

 

كتاب وكوب من الشاي الساخن.

 

 

أم يمكن أن تكون هناك دوافع أخرى؟

 

 

 

 

يجب أن تكون الحياة دائمًا مليئة بالترقب، أليس كذلك؟

بغض النظر، كانت هذه المكتبة مليئة بالغرابة. من الواضح أن التوقيت المصادف والتعبير الهادئ لهذا الرجل يشير إلى أن الأمور لم تكن بهذه البساطة.

 

 

 

 

 

هل هو برج الطقوس السرية؟ أو اتحاد الحقيقة؟ ربما تنظيم فالبورجيس؟

 

 

 

 

 

أصبحت جي زيشيو أكثر حذرًا من أي وقت مضى. حركت إصبعها بحذر نحو الزر الذي ينشط آلية العصا السوداء. بمجرد أن يتحرك الشاب، ستتحول العصا إلى شفرة قاتلة تخترق جمجمته.

التقطت جي زيشيو المنشفة بتردد وهزت رأسها. “لا بأس. ”

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

“أنت كنت تنتظرني؟” استفسرت الصيادة.

كان الماء يقطر من جسمها المبلل تمامًا. كان شعرها المبلل ملتصقًا برقبتها، وكشف فستانها المنخفض عن بشرتها الناعمة.

 

——

 

أخذ لين جي رشفة من كوبه وابتسم.

أجاب لين جي بابتسامة لطيفة، “نعم. لقد اعتقدت دائمًا أن القدر يعمل بطرق عجيبة ، وكيف أنه يجمع شخصين غريبين تمامًا معًا بطريقة غير متوقعة”.

“هذا التساقط الغزير الذي بدأ الليلة الماضية سوف يستمر لمدة أسبوع تقريبا. أصدر مركز الأرصاد الجوية تحذيراً باللون الأصفر، قد يرتفع إلى اللون الأحمر…”

 

ترجمة : Abdou kh

 

 

أشار نحو المنضدة وتابع: “لا تترددي في استخدام المنشفة هناك لتجفيف نفسك. لا تقلقي ، فهي نظيفة. هل تريدين مني أن أشعل المدفأة؟”

سحبت الشفرة الطويلة في يدها مرة أخرى إلى غمدها ، وتحولت إلى عصا معدنية سوداء عادية في غمضة عين.

 

يجب أن تكون الحياة دائمًا مليئة بالترقب، أليس كذلك؟

 

كانت هناك مكتبة موجودة بشكل غامض وسط ستارة من المطر ، يطل منها ضوء خافت من خلال نوافذها الزجاجية. من خلال النافذة ، استطاعت أن ترى بشكل ضعيف صفوفًا من أرفف الكتب.

التقطت جي زيشيو المنشفة بتردد وهزت رأسها. “لا بأس. ”

 

 

لقد كان منزعجًا قليلاً من تبلل قميصه وسرواله.

 

 

بإلقاء نظرة فاحصة على زبونته ، لاحظ لين جي حواجبها المجعدة بإحكام. استنادًا إلى تجاربه السابقة، استنتج أن هذا الشخص يواجه مشكلة في حياته. وهكذا طهر حنجرته وسأل: “على ما يبدو ، يبدو أنك تواجهين بعض المشاكل؟”

 

 

 

ترجمة : Abdou kh

 

 

لقد كان منزعجًا قليلاً من تبلل قميصه وسرواله.

كان الماء يقطر من جسمها المبلل تمامًا. كان شعرها المبلل ملتصقًا برقبتها، وكشف فستانها المنخفض عن بشرتها الناعمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط