نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا حقا لست خادم إله الشياطين 14

عم مؤخرتي!

عم مؤخرتي!

تحولت قطرات المطر إلى خطوط بيضاء دقيقة ، وكشفت عن مسارها قبل أن تصبح قطرات منفصلة أمام عيني جي زيشيو وتسقط على الأرض.

وكان من بينهم روح واضحة إلى حد ما أكثر من البقية ،  تبكي من البؤس كان – روين “الجرذ” المتوفى مؤخرًا.

هبت عاصفة ريح قوية ، اجتاحت العديد من الأصوات التي تشكلت في ذهنها.

لم يكن لدى لين جي أي خيار سوى ضبط سطوع الضوء في المكتبة قبل وضع ابتسامته المهنية النموذجية إستعدادًا لمقابلة زبونه المحتمل : “مرحبًا ، هل لي أن أعرف كيف يمكنني المساعدة؟ يمكنك القراءة والإستعارة والشراء من هذه المكتبة حسب إحتياجاتك”.

بدت الغيوم الداكنة في السماء وكأنها تتقارب وهي تسمع حفيف أوراق الشجر ، وخطوط الكهرباء المتمايلة ، والناس يهرولون ، وتدفق المياه ، والأنفاس ، ونبضات القلب ، وجريان الدم ، والروح ، وحتى الأثير …

من خلال النوافذ الشفافة على الباب ، رأت لين جي يتنقل بين الرفوف بهدوء كما كان الحال دائمًا.

شعرت جي زيشيو كما لو أن روحها قد انتُزعت من جسدها ، لكنها لم تنفصل تمامًا.

هذه الفتاة … لن تميل إلى الافتتان بسهولة ، أليس كذلك؟

لم تكن روحها كسائر الأرواح. بدأت بالتمدد ، تمامًا مثل الأخطبوط العملاق الذي يمد مجساته إلى السماء في جميع الاتجاهات ويتلامس مع كل ما يحيط به.

تجولت عيناه الحادتان المرهقتان في كل مكان ، كما لو كان أسدًا يستريح يتفقد أرضه.

كانت جي زيشيو في حيرة من أمرها ، ثم أدركت أخيرا وضعها الحالي.

“نعم ، أيها العم ، أنا هو” أومأ لين جي برأسه.

نظرت غريزيًا في اتجاه المكتبة وبدا وكأنها ترى الضباب ولا شيء آخر.

بام!

من خلال النوافذ الشفافة على الباب ، رأت لين جي يتنقل بين الرفوف بهدوء كما كان الحال دائمًا.

مضاء بالأضواء الدافئة ، كان هذا الجسد الضخم كالدبابة أمامه يذكر لين جي بشوارزنيجر لكن الرأس المليء بالشعر الأبيض أظهر عمره الحقيقي.

تحولت نظرة جي زيشيو إلى الغرغول الحجري ورأت ما يقرب من ألف روح بمستويات مختلفة من التعفن متكتلة بإحكام بداخله ، عواء حزين وأيدي ممدودة تستنجد ، كما لو كانت تحاول الاستيلاء على شيء ما أمامها.

مضاء بالأضواء الدافئة ، كان هذا الجسد الضخم كالدبابة أمامه يذكر لين جي بشوارزنيجر لكن الرأس المليء بالشعر الأبيض أظهر عمره الحقيقي.

وكان من بينهم روح واضحة إلى حد ما أكثر من البقية ،  تبكي من البؤس كان – روين “الجرذ” المتوفى مؤخرًا.

من خلال النوافذ الشفافة على الباب ، رأت لين جي يتنقل بين الرفوف بهدوء كما كان الحال دائمًا.

لم ترى جي زيشيو علامة ختم “الولاء” في أي مكان من روحه.

“أهلا بك”.

تم تبديد ختم هيوود حقًا! في اللحظة التي ظهرت فيها هذه الفكرة ، كانت تلك المجسات العائمة غير المرئية قد اندفعت بسرعة بالفعل وكانت تقيد روح روين التي تم استيعابها بالفعل مع الغرغول الحجري.

نبض قلب جي زيشيو بسرعة وهي تقف تحت الأمطار الغزيرة. أخيرًا ، انحنت باتجاه المكتبة ، معربة بصمت عن ولائها وإحترامها.

شعرت جي زيشيو فجأة بألم حاد يغزو وعيها ، كما لو كانت قد ضربت رأسها بمطرقة.

 ثم … سأناديه بالعم ، لا يمكن أن أخطئ من خلال مناداته بالعم.

“آه …” تأوهت جي زيشيو ، وثبتت نفسها بعد أن خطت نصف خطوة إلى الوراء.

كانت مجسات هذه الروح التي لا تعد ولا تحصى ملفوفة حاليًا حول روح روين المذعورة.

فتحت عينيها ونظرت إلى الكتاب المفتوح بين يديها ، حيث أصبح تنفسها أثقل.

هذه الفتاة … لن تميل إلى الافتتان بسهولة ، أليس كذلك؟

“هاه.. إذا فهذا هو الحال …”

مع هذه الزيارات المتكررة إلى مكتبتي … هل يمكن أن تكون هي في الواقع … كلا كلا.. من الأفضل ألا تكون كذلك!

شعرة الصيادة أن روحها قد تغيرت مؤخرًا – فالروح الضخمة التي لا شكل لها والتي تطفو حولها مثل الأخطبوط لم تكن قادرة على مغادرة محيطها في الوقت الحالي.

في الواقع بدا عاديًا تمامًا ، كما كان عليه الحال حين نظرت إليه بعينها المجردة!

كانت مجسات هذه الروح التي لا تعد ولا تحصى ملفوفة حاليًا حول روح روين المذعورة.

فتحت عينيها ونظرت إلى الكتاب المفتوح بين يديها ، حيث أصبح تنفسها أثقل.

اتسعت عيناه كما لو كان يريد التحدث لكن حلقه كان مخنوقًا بشدة من قبل تلك المجسات غير المرئية.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تمتمت جي زيشيو لنفسها كما كانت تمسح قطرة من الدم المتدفق من أنفها. أضاءت عيناها الرماديتان الحديديتان وهي تضحك :”أن تكون مدعومًا بهذه الطريقة ليس بالشعور السيئ”.

“عزم صلب لا نهائي والذي يُستخدم لتقوية الروح … كما هو متوقع من السيد لين ، يحول هيكل روحي بسهولة كبيرة ويسمح لها بالتشبع بالأثير العظيم. يمكن اعتباري صيادة من رتبة فوضى. وفي حالة تحول الوحش ، قد يكون من الممكن حتى الوصول إلى قوة رتبة مدمر”.

إنه رائع للغاية لإخفاء قوته بهذا الشكل!

تمتمت جي زيشيو لنفسها كما كانت تمسح قطرة من الدم المتدفق من أنفها. أضاءت عيناها الرماديتان الحديديتان وهي تضحك :”أن تكون مدعومًا بهذه الطريقة ليس بالشعور السيئ”.

“عزم صلب لا نهائي والذي يُستخدم لتقوية الروح … كما هو متوقع من السيد لين ، يحول هيكل روحي بسهولة كبيرة ويسمح لها بالتشبع بالأثير العظيم. يمكن اعتباري صيادة من رتبة فوضى. وفي حالة تحول الوحش ، قد يكون من الممكن حتى الوصول إلى قوة رتبة مدمر”.

كل ما لديها في الوقت الراهن منح لها من قِبل السيد لين.

كرر لين جي هذه الكلمات بدافع العادة قبل أن يتجمد لوهلة حين أدرك أنه زبون.

ربما تكون قد ماتت بالفعل منذ فترة طويلة إذا لم تفتح المكتبة أبوابها لها في تلك الليلة عندما كانت ملاحقة من قبل رفاقها السابقين.

آه؟ هل اليوم هو يوم حظه؟ هذه الآنسة الشابة الثرية هي فعلا تميمة حظ سعيدة!

لم يكن من الخطأ القول إن السيد لين أعطاها فرصة ثانية للعيش وصحح مسارها السابق.

عاد مرة أخرى إلى مقعده ، اختار لين جي كتابًا عشوائيًا واستمر في قضاء الوقت.

نبض قلب جي زيشيو بسرعة وهي تقف تحت الأمطار الغزيرة. أخيرًا ، انحنت باتجاه المكتبة ، معربة بصمت عن ولائها وإحترامها.

“هاه.. إذا فهذا هو الحال …”

كان هذا عرضًا لتبجيل كائن أسمى ، بالإضافة إلى آداب الاستعداد أن تصبح تابعًا.

وكان من بينهم روح واضحة إلى حد ما أكثر من البقية ،  تبكي من البؤس كان – روين “الجرذ” المتوفى مؤخرًا.

من وجهة نظر جي زيشيو ، منحها لين جي الكثير ، وجعلها أقوى وحتى أنه تخلص من الخائن بين صفوفها. علاوة على ذلك، لم يطلب أي شيء في المقابل حتى الآن.

لاحظ لين جي في البداية الجسم الطويل والقوي للزبون. كان رجلاً مسنًا يرتدي بذلة غربية بشكل عرضي ، لكن على عكس جسده ، بدا وجهه فاترا ومرهقًا بعض الشيء.

لذلك ، كان من المرجح أنه رغب بزيادة قوة جي زيشيو لتغيير التسلسل الهرمي لمجتمع الصيادين.

لذلك ، كان من المرجح أنه رغب بزيادة قوة جي زيشيو لتغيير التسلسل الهرمي لمجتمع الصيادين.

من المفترض أنه سيستقبل الولاء جيدًا.

في الواقع بدا عاديًا تمامًا ، كما كان عليه الحال حين نظرت إليه بعينها المجردة!

فلما لا أكون أكثر طاعة؟ ولكن، بالتفكير في الأمر… قوة السيد لين عميقة وغامضة بالفعل ، لن يحتاج لشخص مثلي.

“أهلا بك”.

في الحالة التي كانت عليها قبل لحظة بفعل الكتاب ، يمكن لجي زيشيو رؤية الثغرات في تخفي رتبة مدمر على أقل تقدير ، ومع ذلك ، لم ترصد أي شيء غير طبيعي مع لين جي.

هذه الفتاة … لن تميل إلى الافتتان بسهولة ، أليس كذلك؟

في الواقع بدا عاديًا تمامًا ، كما كان عليه الحال حين نظرت إليه بعينها المجردة!

في الواقع بدا عاديًا تمامًا ، كما كان عليه الحال حين نظرت إليه بعينها المجردة!

إنه رائع للغاية لإخفاء قوته بهذا الشكل!

من خلال النوافذ الشفافة على الباب ، رأت لين جي يتنقل بين الرفوف بهدوء كما كان الحال دائمًا.

……

في الحالة التي كانت عليها قبل لحظة بفعل الكتاب ، يمكن لجي زيشيو رؤية الثغرات في تخفي رتبة مدمر على أقل تقدير ، ومع ذلك ، لم ترصد أي شيء غير طبيعي مع لين جي.

كان لين جي يقوم بترتيب الكتب على الرفوف. من زاوية عينه ، لاحظ جي زيشيو في الخارج تمسح نزيف أنفها ، متبوعًا بإنحنائها في هذا الاتجاه.

هذه الفتاة … لن تميل إلى الافتتان بسهولة ، أليس كذلك؟

ارتعشت شفاه لين جي قليلاً ، حيث توقف عن ما كان يفعله ، وشعر ببعض الغرابة عندما شاهدها تختفي بعيدا.

فلما لا أكون أكثر طاعة؟ ولكن، بالتفكير في الأمر… قوة السيد لين عميقة وغامضة بالفعل ، لن يحتاج لشخص مثلي.

مهلاً لحظة.

لم ترى جي زيشيو علامة ختم “الولاء” في أي مكان من روحه.

هذه الفتاة … لن تميل إلى الافتتان بسهولة ، أليس كذلك؟

حمل مثل هذه الأفكار غير المهذبة لن يكون جيدا لكلا الطرفين.

مع هذه الزيارات المتكررة إلى مكتبتي … هل يمكن أن تكون هي في الواقع … كلا كلا.. من الأفضل ألا تكون كذلك!

“عزم صلب لا نهائي والذي يُستخدم لتقوية الروح … كما هو متوقع من السيد لين ، يحول هيكل روحي بسهولة كبيرة ويسمح لها بالتشبع بالأثير العظيم. يمكن اعتباري صيادة من رتبة فوضى. وفي حالة تحول الوحش ، قد يكون من الممكن حتى الوصول إلى قوة رتبة مدمر”.

حمل مثل هذه الأفكار غير المهذبة لن يكون جيدا لكلا الطرفين.

تم تبديد ختم هيوود حقًا! في اللحظة التي ظهرت فيها هذه الفكرة ، كانت تلك المجسات العائمة غير المرئية قد اندفعت بسرعة بالفعل وكانت تقيد روح روين التي تم استيعابها بالفعل مع الغرغول الحجري.

هز لين جي رأسه بقوة وتخلص تمامًا من كل هذه الأفكار العابرة.

لم تكن روحها كسائر الأرواح. بدأت بالتمدد ، تمامًا مثل الأخطبوط العملاق الذي يمد مجساته إلى السماء في جميع الاتجاهات ويتلامس مع كل ما يحيط به.

عاد مرة أخرى إلى مقعده ، اختار لين جي كتابًا عشوائيًا واستمر في قضاء الوقت.

مضاء بالأضواء الدافئة ، كان هذا الجسد الضخم كالدبابة أمامه يذكر لين جي بشوارزنيجر لكن الرأس المليء بالشعر الأبيض أظهر عمره الحقيقي.

لقد حدث أن الكتاب الذي اختاره لين جي كان ‘الأمير الصغير’.

حكاية أطفال مؤثرة مع نغمة فلسفية هادفة وسرد لطيف.

حكاية أطفال مؤثرة مع نغمة فلسفية هادفة وسرد لطيف.

لاحظ لين جي في البداية الجسم الطويل والقوي للزبون. كان رجلاً مسنًا يرتدي بذلة غربية بشكل عرضي ، لكن على عكس جسده ، بدا وجهه فاترا ومرهقًا بعض الشيء.

كان لين جي راضيًا تمامًا وقرر أن مادة القراءة قبل النوم ستكون هي هذه الرواية.

فتحت عينيها ونظرت إلى الكتاب المفتوح بين يديها ، حيث أصبح تنفسها أثقل.

رنين!

وكان من بينهم روح واضحة إلى حد ما أكثر من البقية ،  تبكي من البؤس كان – روين “الجرذ” المتوفى مؤخرًا.

“أهلا بك”.

ربما تكون قد ماتت بالفعل منذ فترة طويلة إذا لم تفتح المكتبة أبوابها لها في تلك الليلة عندما كانت ملاحقة من قبل رفاقها السابقين.

كرر لين جي هذه الكلمات بدافع العادة قبل أن يتجمد لوهلة حين أدرك أنه زبون.

في الواقع بدا عاديًا تمامًا ، كما كان عليه الحال حين نظرت إليه بعينها المجردة!

آه؟ هل اليوم هو يوم حظه؟ هذه الآنسة الشابة الثرية هي فعلا تميمة حظ سعيدة!

صفع جوزيف راحة يده على سطح منضدة الإستقبال ونظر إلى لين جي بحدة :”أخبرني، هل تمثال الغرغول هذا ملك لك؟”

نهض لين جي قليلاً ونظر في إتجاه الباب ، وأضاءت عيناه عندما رأى أنه زبون جديد تمامًا.

مضاء بالأضواء الدافئة ، كان هذا الجسد الضخم كالدبابة أمامه يذكر لين جي بشوارزنيجر لكن الرأس المليء بالشعر الأبيض أظهر عمره الحقيقي.

لكن … هذا الوافد الجديد لا يبدو ودودًا للغاية.

وكان من بينهم روح واضحة إلى حد ما أكثر من البقية ،  تبكي من البؤس كان – روين “الجرذ” المتوفى مؤخرًا.

بام!

مع هذه الزيارات المتكررة إلى مكتبتي … هل يمكن أن تكون هي في الواقع … كلا كلا.. من الأفضل ألا تكون كذلك!

حين أُغلق الباب صدا صوت صاخب لقعقعة الأحذية الجلدية على أرضية المكتبة.

“عزم صلب لا نهائي والذي يُستخدم لتقوية الروح … كما هو متوقع من السيد لين ، يحول هيكل روحي بسهولة كبيرة ويسمح لها بالتشبع بالأثير العظيم. يمكن اعتباري صيادة من رتبة فوضى. وفي حالة تحول الوحش ، قد يكون من الممكن حتى الوصول إلى قوة رتبة مدمر”.

لاحظ لين جي في البداية الجسم الطويل والقوي للزبون. كان رجلاً مسنًا يرتدي بذلة غربية بشكل عرضي ، لكن على عكس جسده ، بدا وجهه فاترا ومرهقًا بعض الشيء.

من وجهة نظر جي زيشيو ، منحها لين جي الكثير ، وجعلها أقوى وحتى أنه تخلص من الخائن بين صفوفها. علاوة على ذلك، لم يطلب أي شيء في المقابل حتى الآن.

على الفور ، تم حجب جزء من الضوء الخافت بالفعل بواسطة الجسد الضخم لهذا العميل.

مهلاً لحظة.

لم يكن لدى لين جي أي خيار سوى ضبط سطوع الضوء في المكتبة قبل وضع ابتسامته المهنية النموذجية إستعدادًا لمقابلة زبونه المحتمل : “مرحبًا ، هل لي أن أعرف كيف يمكنني المساعدة؟ يمكنك القراءة والإستعارة والشراء من هذه المكتبة حسب إحتياجاتك”.

عم مؤخرتي!

مضاء بالأضواء الدافئة ، كان هذا الجسد الضخم كالدبابة أمامه يذكر لين جي بشوارزنيجر لكن الرأس المليء بالشعر الأبيض أظهر عمره الحقيقي.

حكاية أطفال مؤثرة مع نغمة فلسفية هادفة وسرد لطيف.

تجولت عيناه الحادتان المرهقتان في كل مكان ، كما لو كان أسدًا يستريح يتفقد أرضه.

من خلال النوافذ الشفافة على الباب ، رأت لين جي يتنقل بين الرفوف بهدوء كما كان الحال دائمًا.

وجد لين جي صعوبة في تمييز عمر هذا الزبون فورًا.

مع هذه الزيارات المتكررة إلى مكتبتي … هل يمكن أن تكون هي في الواقع … كلا كلا.. من الأفضل ألا تكون كذلك!

 ثم … سأناديه بالعم ، لا يمكن أن أخطئ من خلال مناداته بالعم.

هبت عاصفة ريح قوية ، اجتاحت العديد من الأصوات التي تشكلت في ذهنها.

بعد مسح المكتبة بأكملها مرة واحدة ، سقطت نظرة العم على الغرغول الحجري على المنضدة. ضاقت عيناه ، وطرق على الطاولة وتحدث. :”هل أنت صاحب هذه المكتبة؟”

نبض قلب جي زيشيو بسرعة وهي تقف تحت الأمطار الغزيرة. أخيرًا ، انحنت باتجاه المكتبة ، معربة بصمت عن ولائها وإحترامها.

“نعم ، أيها العم ، أنا هو” أومأ لين جي برأسه.

هز لين جي رأسه بقوة وتخلص تمامًا من كل هذه الأفكار العابرة.

“…”  صُدم جوزيف للحظة قبل أن يضغط على كلمة من خلال أسنانه : “عم..؟”

……

عم مؤخرتي!

شعرة الصيادة أن روحها قد تغيرت مؤخرًا – فالروح الضخمة التي لا شكل لها والتي تطفو حولها مثل الأخطبوط لم تكن قادرة على مغادرة محيطها في الوقت الحالي.

إذا كان هناك فارس أصغر يجرؤ على مخاطبته بهذه الطريقة ، أقسم جوزيف أنه سيحطم جمجمة ذلك الزميل.

لم تكن روحها كسائر الأرواح. بدأت بالتمدد ، تمامًا مثل الأخطبوط العملاق الذي يمد مجساته إلى السماء في جميع الاتجاهات ويتلامس مع كل ما يحيط به.

إرتد صدره بقوة عدة مرات لكنه ابتلع غضبه عندما تذكر أن هذا الشخص الواقف أمامه كان محض شخص عادي.

شعرة الصيادة أن روحها قد تغيرت مؤخرًا – فالروح الضخمة التي لا شكل لها والتي تطفو حولها مثل الأخطبوط لم تكن قادرة على مغادرة محيطها في الوقت الحالي.

صفع!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تمتمت جي زيشيو لنفسها كما كانت تمسح قطرة من الدم المتدفق من أنفها. أضاءت عيناها الرماديتان الحديديتان وهي تضحك :”أن تكون مدعومًا بهذه الطريقة ليس بالشعور السيئ”.

صفع جوزيف راحة يده على سطح منضدة الإستقبال ونظر إلى لين جي بحدة :”أخبرني، هل تمثال الغرغول هذا ملك لك؟”

“أهلا بك”.

لاحظ لين جي في البداية الجسم الطويل والقوي للزبون. كان رجلاً مسنًا يرتدي بذلة غربية بشكل عرضي ، لكن على عكس جسده ، بدا وجهه فاترا ومرهقًا بعض الشيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط