نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا حقا لست خادم إله الشياطين 18

لا خيار آخر

لا خيار آخر

“تبًا!اللعنة! كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا؟! ”

بسبب الفضول والقلق على معبوده ، كان كريج قد تبع جوزيف بحذر إلى هذه المكتبة.

ظهرت تعبيرات إنسانية عن الصدمة والخوف والكفر على وجه القطة السوداء ، وهي تشق طريقها عبر الأمطار الغزير.

أقسم كريج أنه رأى كل شيء بوضوح شديد بعيون القطة تلك.

بعد الجري لفترة طويلة ، تعثرت القطة السوداء المنهكة فجأة و وقعت على الأرض ، ومع ذلك ، فقد نهضت مرة أخرى وزاولت الركض عدة خطوات أخرى قبل أن تتوغل في زقاق صغير للاختباء.

تسبب اضطراب طفيف في الأثير إلى تضخيم جسم القطة السوداء وتحويلها إلى شاب في سن السادسة عشرة تقريبًا.

“هاه… هاه …”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قبل ثانية ، كان جوزيف لا يزال يتحدث بسلاسة مع صاحب المكتبة الذي يبدو ودودًا ، وفي اللحظة التالية ، وقع جوزيف على الأرض.

تخلصت القطة السوداء من قطرات الماء على فروها قبل أن تتفحص محيطها بحذر وتزفر بإرتياح حين أدركت أن لا أحد حولها.

امتدت مساحة شاسعة كالسماء من العدم أمامه. أحاطت النجوم به من جميع الأشكال والأحجام ، حيث ملأ الوميض المستمر السماء المظلمة بالنور.

تراجعت القطة السوداء وجلست بمؤخرتها على الأرض.

ومع ذلك ، عرف كريج أن صاحب المكتبة رأى من خلال تنكره.

“تقنية التحول – تبديد!”.

ومع ذلك ، عرف كريج أن صاحب المكتبة رأى من خلال تنكره.

هدأ تنفسها تدريجيًا عندما فتحت فمها ، مما أدى إلى ارتفاع صوت طفيف لشاب مراهق.

أقسم كريج أنه رأى كل شيء بوضوح شديد بعيون القطة تلك.

تسبب اضطراب طفيف في الأثير إلى تضخيم جسم القطة السوداء وتحويلها إلى شاب في سن السادسة عشرة تقريبًا.

قمع الخوف الذي كان يسري في جسده ، صر على أسنانه وتحول مرة أخرى إلى قطة سوداء قبل أن يندفع بسرعة في إتجاه برج الطقوس السرية.

موريسون كريج ، فتى بني الشعر بوجه مليء بالنمش ، قادر على التحول إلى قطة.

لكن الأمور كانت مختلفة هذه المرة. كان في يد جوزيف كتاب. كتاب لم يكن سميكًا ولا كبيرًا الحجم.

كان موريسون أحد موظفي التحقيق في فرع المخابرات في برج الطقوس السرية ، وقد مر عام على مزاولته لهذه الوظيفة ، على الرغم من صغر سنه ، إلا أن كريج كان يتمتع بموهبة استثنائية في التحول ، وبالتالي كان لديه المؤهلات لإنجاز مهام فردية.

أقسم كريج أنه رأى كل شيء بوضوح شديد بعيون القطة تلك.

لكن الظروف اختلفت هذه المرة.

لكن لم يكن أمامه خيار آخر الآن …

كانت هذه فترة مملة بالنسبة لكريج ولم يكن قد تولى أي مهام. ومع ذلك ، فقد سمع أن الفارس الكبير السابق جوزيف ذهب بمفرده للتحقيق في أمر معين ، ولم يسمح للموظفين الآخرين بمرافقته بسبب تهديد الساحر الأسود وايلد.

كان الألم في رأسه قد اختفى بالفعل. هزّ جوزيف رأسه ، ومدّ ذراعه واستند للنهوض.

كشاب انضم إلى فرع المخابرات لأنه كان معجبًا بجوزيف لحد العبادة ، كان كريج ضليعًا بماضي الفارس المشع العظيم جوزيف والساحر الأسود وايلد.

“تبًا!اللعنة! كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا؟! ”

بسبب الفضول والقلق على معبوده ، كان كريج قد تبع جوزيف بحذر إلى هذه المكتبة.

كشاب انضم إلى فرع المخابرات لأنه كان معجبًا بجوزيف لحد العبادة ، كان كريج ضليعًا بماضي الفارس المشع العظيم جوزيف والساحر الأسود وايلد.

وبطبيعة الحال ، فقد استغل قدرته الخاصة بشكل كامل وحافظ على مسافة آمنة للغاية. لم تكن هناك على الإطلاق أي طريقة للسماح له بالتعرض للكشف من قبل جوزيف.

شعر جوزيف كما لو أن هذا السيف كان كطفل يتوق إلى أمه.

كان ذلك حتى لحظات قليلة من الآن.

كان الأمر مرعبًا للغاية! والأسوأ من ذلك ، أنه شهد معظمه.

بعد الانتظار خارج المكتبة لحوالي عشر دقائق ، قرر كريج أخيرا إلقاء نظرة خاطفة على الوضع في الداخل. في النهاية ما رآه كان مشهدًا مروعًا بما يعجز اللسان عن وصفه!

بعد ذلك ، قفز صاحب المكتبة من فوق المنضدة ومد يده إلى معصم الفارس العظيم وقام ببعض الأعمال الغريبة. كان كريج على يقين من أنه كان بالتأكيد شكلاً من أشكال السحر الشرير!

الفارس المشع رتبة مدمر ، الشعلة المقدسة التي لا تقهر ، الوحش الحديدي ذو الشكل البشري ، كان في الواقع يرتعد من الألم أمام طاولة الإستقبال ، قُبيل سقوطه على الأرض بعد لحظات وجيزة!

تخلصت القطة السوداء من قطرات الماء على فروها قبل أن تتفحص محيطها بحذر وتزفر بإرتياح حين أدركت أن لا أحد حولها.

أقسم كريج أنه رأى كل شيء بوضوح شديد بعيون القطة تلك.

استيقظ جوزيف بسبب الألم الشديد في رأسه الذي امتلأ بالمعلومات التي طغت على وعيه. كمل ظهر تلميح طفيف من الفرح داخل الحالة الهائجة لسيف الشيطان.

قبل ثانية ، كان جوزيف لا يزال يتحدث بسلاسة مع صاحب المكتبة الذي يبدو ودودًا ، وفي اللحظة التالية ، وقع جوزيف على الأرض.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قبل ثانية ، كان جوزيف لا يزال يتحدث بسلاسة مع صاحب المكتبة الذي يبدو ودودًا ، وفي اللحظة التالية ، وقع جوزيف على الأرض.

بعد ذلك ، قفز صاحب المكتبة من فوق المنضدة ومد يده إلى معصم الفارس العظيم وقام ببعض الأعمال الغريبة. كان كريج على يقين من أنه كان بالتأكيد شكلاً من أشكال السحر الشرير!

“اللعنة عليه! حتى أنه قال “استرح جيدًا”. هل قصد ترك رمز الشعلة المقدسة التي لا تقهر في سبات أبدي؟! ” ارتجف كريج.

بعد ذلك ، قام صاحب المكتبة بسحب الفارس الفاقد للوعي إلى شيء أشبه بالصندوق الصغير ، حتى أنه تمتم ببعض الكلمات الساخرة.

ومع ذلك ، عرف كريج أن صاحب المكتبة رأى من خلال تنكره.

حتى الرجال الأقوياء ذو البأس يمكن أن تكون لهم أحلام كالقصص الخيالية؟

نعم ، كان ذلك صحيحا، فالخطر الحقيقي كان أمام عيني كريج.

هل يشير إلى أن اندفاع السيد جوزيف إلى أرض العدو وحده يشبه سذاجة طفل؟

ربما كان هذا تحذيرًا ، أو لربما كان استفزازًا أو ربما يكون سخرية.

أم أنه يشير إلى أن مهمة برج الطقوس السرية العظيمة لتطهير الظلام كانت مجرد حلم خيالي؟

تخلصت القطة السوداء من قطرات الماء على فروها قبل أن تتفحص محيطها بحذر وتزفر بإرتياح حين أدركت أن لا أحد حولها.

“اللعنة عليه! حتى أنه قال “استرح جيدًا”. هل قصد ترك رمز الشعلة المقدسة التي لا تقهر في سبات أبدي؟! ” ارتجف كريج.

وبطبيعة الحال ، فقد استغل قدرته الخاصة بشكل كامل وحافظ على مسافة آمنة للغاية. لم تكن هناك على الإطلاق أي طريقة للسماح له بالتعرض للكشف من قبل جوزيف.

كان الأمر مرعبًا للغاية! والأسوأ من ذلك ، أنه شهد معظمه.

كانت هذه فترة مملة بالنسبة لكريج ولم يكن قد تولى أي مهام. ومع ذلك ، فقد سمع أن الفارس الكبير السابق جوزيف ذهب بمفرده للتحقيق في أمر معين ، ولم يسمح للموظفين الآخرين بمرافقته بسبب تهديد الساحر الأسود وايلد.

“مالذي يجري بحق الجحيم؟ من هو صاحب المكتبة هذا؟ كيف يمكن للسيد جوزيف الانهيار حتى دون مقدرته على إظهار أي مقاومة؟ ” ثرثر كريج. كان وجهه شاحبًا وجسده يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، كما لو أنه تمكن للتو من الهروب من براثن الموت.

ربما كان هذا تحذيرًا ، أو لربما كان استفزازًا أو ربما يكون سخرية.

لا ، لا يجب أن نقول “كما لو”. لقد نجا بالفعل من براثن الموت قبل قليل ، لن ينسى كريج أبدًا شعور توقف خفقان القلب الذي إنتابه في اللحظة التي قام فيها عن طريق الخطأ بإسقاط بعض الأشياء العشوائية بجانب الباب.

لأنه في معظم الأحيان ، كان يدمر وعيه ، ليتركه يغرق في خوف من المجهول.

كان بإمكان صاحب المكتبة القبض عليه بالتأكيد لكنه اختار التوقف عند الباب.

هدأ تنفسها تدريجيًا عندما فتحت فمها ، مما أدى إلى ارتفاع صوت طفيف لشاب مراهق.

ومع ذلك ، عرف كريج أن صاحب المكتبة رأى من خلال تنكره.

“مالذي يجري بحق الجحيم؟ من هو صاحب المكتبة هذا؟ كيف يمكن للسيد جوزيف الانهيار حتى دون مقدرته على إظهار أي مقاومة؟ ” ثرثر كريج. كان وجهه شاحبًا وجسده يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، كما لو أنه تمكن للتو من الهروب من براثن الموت.

إن المكان خطير بالخارج؟

أخفض بصره ورأى نفسه يمسك “بقصة الأطفال”.

نعم ، كان ذلك صحيحا، فالخطر الحقيقي كان أمام عيني كريج.

كانت هذه فترة مملة بالنسبة لكريج ولم يكن قد تولى أي مهام. ومع ذلك ، فقد سمع أن الفارس الكبير السابق جوزيف ذهب بمفرده للتحقيق في أمر معين ، ولم يسمح للموظفين الآخرين بمرافقته بسبب تهديد الساحر الأسود وايلد.

ولم يكن هناك سوى مكان واحد “آمن” – “المقر”..

بعد الجري لفترة طويلة ، تعثرت القطة السوداء المنهكة فجأة و وقعت على الأرض ، ومع ذلك ، فقد نهضت مرة أخرى وزاولت الركض عدة خطوات أخرى قبل أن تتوغل في زقاق صغير للاختباء.

صاحب المكتبة تركه يرحل عن عمد، ليبلغ الأخرين بما شهِده!

كان ذلك حتى لحظات قليلة من الآن.

ربما كان هذا تحذيرًا ، أو لربما كان استفزازًا أو ربما يكون سخرية.

“إيه؟ عمي ، أنت مستيقظ؟”.

لكن لم يكن أمامه خيار آخر الآن …

“من يحدق في الهاوية ستحدق الهاوية به و يكتسب إعتراف الهاوية…”

لقد سقط جوزيف بالفعل!

لكن الظروف اختلفت هذه المرة.

الآن ، هو فقط من يمكنه نقل هذه المعلومات إلى برج الطقوس السرية.

كان الألم في رأسه قد اختفى بالفعل. هزّ جوزيف رأسه ، ومدّ ذراعه واستند للنهوض.

موريسون كريج ، أحد موظفي التحقيق في فرع المخابرات في برج الطقوس السرية ، موظف زاول مهنته لعام ، شعر الآن أن مهمة بالغة الأهمية تقع على عاتقه.

انغمس جوزيف مرة أخرى في الهلوسة.

قمع الخوف الذي كان يسري في جسده ، صر على أسنانه وتحول مرة أخرى إلى قطة سوداء قبل أن يندفع بسرعة في إتجاه برج الطقوس السرية.

“من يحدق في الهاوية ستحدق الهاوية به و يكتسب إعتراف الهاوية…”

——

“إيه؟ عمي ، أنت مستيقظ؟”.

انغمس جوزيف مرة أخرى في الهلوسة.

استيقظ جوزيف بسبب الألم الشديد في رأسه الذي امتلأ بالمعلومات التي طغت على وعيه. كمل ظهر تلميح طفيف من الفرح داخل الحالة الهائجة لسيف الشيطان.

امتدت مساحة شاسعة كالسماء من العدم أمامه. أحاطت النجوم به من جميع الأشكال والأحجام ، حيث ملأ الوميض المستمر السماء المظلمة بالنور.

علاوة على ذلك ، كان سيف الشيطان كانديلا يجتاز آلاف الأميال وينوح حزينًا في اتجاه هذه المساحة المرصعة بالنجوم.

على بعد ملايين السنين الضوئية ، كانت الأجرام السماوية في دورة لا نهاية لها من الخلق والدمار مع تلاشي مفهوم الزمن تدريجيًا.

أخفض بصره ورأى نفسه يمسك “بقصة الأطفال”.

في هذا الفراغ النجمي ، طفت ظلال هائلة لا حصر لها في الداخل.

كان الألم في رأسه قد اختفى بالفعل. هزّ جوزيف رأسه ، ومدّ ذراعه واستند للنهوض.

في كثير من الأحيان ، كانت هذه الظلال العملاقة تتجول في هذا المكان ممتدة إلى الواقع ، وتشكل صورة غريبة ولكنها جميلة أمام عيني جوزيف مع تداخل الفراغين.

لذا فهي قصة لهذا النوع من الأطفال …

كان الأمر أشبه بصدمة رؤية حوت أزرق يسافر ذهابًا وإيابًا في المدينة. لكن في معظم الأوقات ، كانت هذه الدهشة مرعبة في الغالب.

كان موريسون أحد موظفي التحقيق في فرع المخابرات في برج الطقوس السرية ، وقد مر عام على مزاولته لهذه الوظيفة ، على الرغم من صغر سنه ، إلا أن كريج كان يتمتع بموهبة استثنائية في التحول ، وبالتالي كان لديه المؤهلات لإنجاز مهام فردية.

لأنه في معظم الأحيان ، كان يدمر وعيه ، ليتركه يغرق في خوف من المجهول.

“انتظر … اللعنة! إنه فخ! توقف!”.

علاوة على ذلك ، كان سيف الشيطان كانديلا يجتاز آلاف الأميال وينوح حزينًا في اتجاه هذه المساحة المرصعة بالنجوم.

“هاه… هاه …”

شعر جوزيف كما لو أن هذا السيف كان كطفل يتوق إلى أمه.

نعم ، كان ذلك صحيحا، فالخطر الحقيقي كان أمام عيني كريج.

الحق يقال ، بالنسبة لجوزيف ، كان حمل السيف الشيطاني كانديلا بمثابة رعاية طفل سيئ التصرف ، كان من الصعب جدًا على جوزيف التحكم في مشاعر هذا الطفل وواجه صعوبة متزايدة في تأديبه كلما تقدم في السن.

لكن الظروف اختلفت هذه المرة.

لكن الأمور كانت مختلفة هذه المرة. كان في يد جوزيف كتاب. كتاب لم يكن سميكًا ولا كبيرًا الحجم.

ومع ذلك ، عرف كريج أن صاحب المكتبة رأى من خلال تنكره.

“ووش …”

وبطبيعة الحال ، فقد استغل قدرته الخاصة بشكل كامل وحافظ على مسافة آمنة للغاية. لم تكن هناك على الإطلاق أي طريقة للسماح له بالتعرض للكشف من قبل جوزيف.

انقلبت صفحات الكتاب بسرعة ، واندلعت العديد من أحرف لغة مشوهة محرمة لا توصف.

لكن لم يكن أمامه خيار آخر الآن …

“من يحدق في الهاوية ستحدق الهاوية به و يكتسب إعتراف الهاوية…”

تمتم جوزيف: “شكرًا لك”.

“انتظر … اللعنة! إنه فخ! توقف!”.

كان الأمر مرعبًا للغاية! والأسوأ من ذلك ، أنه شهد معظمه.

استيقظ جوزيف بسبب الألم الشديد في رأسه الذي امتلأ بالمعلومات التي طغت على وعيه. كمل ظهر تلميح طفيف من الفرح داخل الحالة الهائجة لسيف الشيطان.

في هذا الفراغ النجمي ، طفت ظلال هائلة لا حصر لها في الداخل.

لماذا هذا السيف سعيد جدًا؟ هل هو بسبب هذا الكتاب؟ قصة أطفال .. إنها بالفعل كذلك!

——

فتحت عيون جوزيف على مصراعيها. حدق بهدوء في السقف غير المألوف وحاول التحرك لكنه شعر بأنه غير قادر على القيام بذلك.

فتحت عيون جوزيف على مصراعيها. حدق بهدوء في السقف غير المألوف وحاول التحرك لكنه شعر بأنه غير قادر على القيام بذلك.

أخفض بصره ورأى نفسه يمسك “بقصة الأطفال”.

كان الأمر أشبه بصدمة رؤية حوت أزرق يسافر ذهابًا وإيابًا في المدينة. لكن في معظم الأوقات ، كانت هذه الدهشة مرعبة في الغالب.

لذا فهي قصة لهذا النوع من الأطفال …

بعد الانتظار خارج المكتبة لحوالي عشر دقائق ، قرر كريج أخيرا إلقاء نظرة خاطفة على الوضع في الداخل. في النهاية ما رآه كان مشهدًا مروعًا بما يعجز اللسان عن وصفه!

“إيه؟ عمي ، أنت مستيقظ؟”.

بعد ذلك ، قفز صاحب المكتبة من فوق المنضدة ومد يده إلى معصم الفارس العظيم وقام ببعض الأعمال الغريبة. كان كريج على يقين من أنه كان بالتأكيد شكلاً من أشكال السحر الشرير!

سمع جوزيف صوت الشاب المألوف. أدار رأسه ورأى ذلك الوجه الباسم الودود.

نعم ، كان ذلك صحيحا، فالخطر الحقيقي كان أمام عيني كريج.

كان الألم في رأسه قد اختفى بالفعل. هزّ جوزيف رأسه ، ومدّ ذراعه واستند للنهوض.

على بعد ملايين السنين الضوئية ، كانت الأجرام السماوية في دورة لا نهاية لها من الخلق والدمار مع تلاشي مفهوم الزمن تدريجيًا.

تمتم جوزيف: “شكرًا لك”.

بعد ذلك ، قفز صاحب المكتبة من فوق المنضدة ومد يده إلى معصم الفارس العظيم وقام ببعض الأعمال الغريبة. كان كريج على يقين من أنه كان بالتأكيد شكلاً من أشكال السحر الشرير!

كان الأمر أشبه بصدمة رؤية حوت أزرق يسافر ذهابًا وإيابًا في المدينة. لكن في معظم الأوقات ، كانت هذه الدهشة مرعبة في الغالب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط