نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا حقا لست خادم إله الشياطين 22

تذكري شرب حليبك

تذكري شرب حليبك

ميليسا هي ابنة الفارس المشع العظيم السابق جوزيف ، و رئيس فرع المخابرات الحالي لبرج الطقوس السرية.

كان الأثير هو الجسر الذي يصل بين الواقع والوهم.

لقد ورثت شعر والدتها الأحمر المجعد ، عندما يتم إسدال شعرها القرمزي اللامع ، تبدو وكأنها حورية بحر جميلة ، ولكن حين تربطه، فإنها تنضح بهالة فارس رشيق شجاع.

تباطأت حركاتها تدرجيا من فتح الكتاب والتصفح إلى الغرق في القراءة ، تغيرت النظرة في عينيها ، مع غرقها بشكل متزايد بداخل الكتاب.

عندما تكون في المنزل ، كانت ميليسا ترتدي ملابس غير رسمية ، قميص من الحرير الأبيض ، وتنورة زرقاء مرتفعة الخصر ، وجوارب طويلة سوداء ، ونعال فاتح اللون. كانت صورة فتاة مراهقة حيوية.

لقد ورثت شعر والدتها الأحمر المجعد ، عندما يتم إسدال شعرها القرمزي اللامع ، تبدو وكأنها حورية بحر جميلة ، ولكن حين تربطه، فإنها تنضح بهالة فارس رشيق شجاع.

بسبب وفاة والدتها المبكرة ، بقيت مع والدها في هذا المنزل في الحي الأول بالمدينة العليا.

تواريخ ووقت محددان ، مع إجراءات وتفاصيل صارمة ، كل تضحية لها أهميتها الخاصة وتجسد جزءًا من هذا الدين.

بالنظر إلى سنه، كان جوزيف كبيرًا في السن بما يكفي ليكون جد ميليسا. ولكن عندما يتعلق الأمر بالفرسان الذين استمدوا القوة من الأثير وجعلوه ملكًا لهم ، لم يكن العمر مقياسًا حقيقيًا لأي شيء.

ارتدى وايلد قناعه مرة أخرى وتمتم بإفتتان : “إن هذا لشيء آسر للغاية … أود أن أشكر السيد لين على كل ما قدمه لي من فرص ، لقد أعددت بالفعل هدية سترضيه بكل تأكيد”.

كانت هذه الطفلة البالغة من العمر ستة عشر عامًا فارسة برتبة غير طبيعي ، وقائدة فرقة قتالية في برج الطقوس السرية.

لمست ميليسا مفتاح صفحة الويب ، وفتحت واجهة جديدة تمامًا لتظهر أمام عينيها قاعدة بيانات ضخمة. تمتمت ميليسا قائلة : “شكرًا جزيلا لك يا أمي” وهي تضع كفيها معًا.

“غريب … لماذا يقرأ كتابًا فجأة؟” تمتمت ميليسا وهي تفحص الكتاب بريبة “لم أره يقرأ أي كتب من قبل ، ولا حتى في الوقت الذي كان لا يزال فيه فارس مشع عظيمًا.”

بينما كان مظهره مروعًا ، فإن الطريقة التي درس بها بجدية قللت قليلاً من الجو المخيف الذي أحاط به.

تجعدت حواجب ميليسا بينما كانت تفكر، غالبًا ما كان جوزيف غائبًا بسبب واجباته ، وبقيت ميليسا وحدها في هذا المنزل. المرات القليلة التي تذكرت فيها رؤية والدها يقرأ كانت فقط عندما كان مضطرًا لذلك.

تجعدت حواجب ميليسا بينما كانت تفكر، غالبًا ما كان جوزيف غائبًا بسبب واجباته ، وبقيت ميليسا وحدها في هذا المنزل. المرات القليلة التي تذكرت فيها رؤية والدها يقرأ كانت فقط عندما كان مضطرًا لذلك.

إعلان قانون العمل الأخير أحد الأمثلة على ذلك. في ذلك الوقت ، أمضى جوزيف الكثير من الوقت في دراسة اللوائح المختلفة من أجل إيجاد أكثر مسار يحقق له المنفعة، بإستثناء ذلك، لم يكلف جوزيف نفسه عناء قراءة أي شيء.

بالنظر إلى سنه، كان جوزيف كبيرًا في السن بما يكفي ليكون جد ميليسا. ولكن عندما يتعلق الأمر بالفرسان الذين استمدوا القوة من الأثير وجعلوه ملكًا لهم ، لم يكن العمر مقياسًا حقيقيًا لأي شيء.

مليئة بالفضول ، ألقت نظرة سريعة على الكتاب بين يديها، والذي يحمل عنوان بذور الهاوية وقلبت الغلاف لفتحه.

“همف.”

تباطأت حركاتها تدرجيا من فتح الكتاب والتصفح إلى الغرق في القراءة ، تغيرت النظرة في عينيها ، مع غرقها بشكل متزايد بداخل الكتاب.

من ملخص وايلد الضحل ، استطاع أن يرى أن معظم هذه المواد المطلوبة كانت عبارة عن جثث ، وأن طرق الممارسة الأساسية تتضمن إستخلاص الدم ، والفرم ، والسلخ ، والحرق ، وحتى ابتلاع الأحشاء. كل هذه كانت سبل قاسية ومرعبة بشكل استثنائي، وأي شخص يقرأها سيرتجف خوفًا حتى العظم.

“اللعنة عليك! توقف عن إزعاجي! قد أكون عجوزًا أخرف في نظرك، لكن صاحب المكتبة هذا لم يظهر عليه أبسط قدر من تقلب الآثار، لكنه جعلني أفقد وعيي. ألا يخبرك هذا بنوع القوة التي يمتلكها؟ كل ما يمكنني قوله هو ، فقط حافظوا على درجة من الاحترام ولا تجرؤوا على جلب كارثة. على أي حال ، لن أكون الشخص الذي سينقذ مؤخراتكم اللعينة!”

كانت هذه الطفلة البالغة من العمر ستة عشر عامًا فارسة برتبة غير طبيعي ، وقائدة فرقة قتالية في برج الطقوس السرية.

اقترب صوت جوزيف مع صوت ركله للحائط بغضب.

عندما تكون في المنزل ، كانت ميليسا ترتدي ملابس غير رسمية ، قميص من الحرير الأبيض ، وتنورة زرقاء مرتفعة الخصر ، وجوارب طويلة سوداء ، ونعال فاتح اللون. كانت صورة فتاة مراهقة حيوية.

نظرت ميليسا إلى الخلف فجأة ، ووجدت أنها قد تحررت من المجال القديم والآسر الذي جذبها. شعرت كما لو أن روحها قد استدرجت وعادت إلى جسدها.

مليئة بالفضول ، ألقت نظرة سريعة على الكتاب بين يديها، والذي يحمل عنوان بذور الهاوية وقلبت الغلاف لفتحه.

هزت ميليسا رأسها بقوة وأغلقت الكتاب على عجل، ثم أعادته إلى وضعه الأصلي حسب ما تتذكر قبل أن تتظاهر بأنها كانت متجهة إلى غرفة نومها.

ولكن ضمن هذه الفكرة المجنونة كان هناك منطق متوافق بشكل غريب. احتوى هذا الكتاب بلا شك على نظام ذبيحة هائل.

“ميليسا”.

“غريب … لماذا يقرأ كتابًا فجأة؟” تمتمت ميليسا وهي تفحص الكتاب بريبة “لم أره يقرأ أي كتب من قبل ، ولا حتى في الوقت الذي كان لا يزال فيه فارس مشع عظيمًا.”

تجمدت ميليسا في مكانها، ونظرت بتوتر إلى الخلف.

ميليسا هي ابنة الفارس المشع العظيم السابق جوزيف ، و رئيس فرع المخابرات الحالي لبرج الطقوس السرية.

ذكَّر جوزف بحزم: “تذكري شرب حليبك”.

تجعدت حواجب ميليسا بينما كانت تفكر، غالبًا ما كان جوزيف غائبًا بسبب واجباته ، وبقيت ميليسا وحدها في هذا المنزل. المرات القليلة التي تذكرت فيها رؤية والدها يقرأ كانت فقط عندما كان مضطرًا لذلك.

“……”

استلقت ميليسا في الفراش وهي تشعر بعدم الإقتناع ، وظلت تتمتم في نفسها وهي تتقلب في سريرها :”لم أتخيل أبدًا أن رجلاً عجوزًا كأبي سيقرأ هذا النوع من الكتب. يبدو أن أحكامي السابقة عنه كانت خاطئة”.

ابتسمت ميليسا ابتسامة مزيفة بوضوح ، وأومأت برأسها على عجل ، قبل أن تعود إلى غرفتها وتغلق الباب خلفها.

تجعدت حواجب ميليسا بينما كانت تفكر، غالبًا ما كان جوزيف غائبًا بسبب واجباته ، وبقيت ميليسا وحدها في هذا المنزل. المرات القليلة التي تذكرت فيها رؤية والدها يقرأ كانت فقط عندما كان مضطرًا لذلك.

“هفف..” زفرت ميليسا بعمق حيث برزت العديد من الأسئلة في ذهنها.

نظرت ميليسا إلى الخلف فجأة ، ووجدت أنها قد تحررت من المجال القديم والآسر الذي جذبها. شعرت كما لو أن روحها قد استدرجت وعادت إلى جسدها.

“من كتب هذا الكتاب؟ هل الشخصية الرئيسية في الكتاب هي أمير عرق الجان ، كانديلا ، الذي أصبح فيما بعد سيف الشيطان كانديلا؟ لماذا كانت تحمل العديد من المشاعر الواقعية للغاية؟ أهي سيرة أم رواية؟”

هزت ميليسا رأسها بقوة وأغلقت الكتاب على عجل، ثم أعادته إلى وضعه الأصلي حسب ما تتذكر قبل أن تتظاهر بأنها كانت متجهة إلى غرفة نومها.

ومع ذلك ، كانت النقطة الفاصلة هي أنها لم تتمكن من إكمالها! بضع أسطر بعد ، وكانت ستبلغ نقطة مثيرة للإهتمام للغاية!

تباطأت حركاتها تدرجيا من فتح الكتاب والتصفح إلى الغرق في القراءة ، تغيرت النظرة في عينيها ، مع غرقها بشكل متزايد بداخل الكتاب.

استلقت ميليسا في الفراش وهي تشعر بعدم الإقتناع ، وظلت تتمتم في نفسها وهي تتقلب في سريرها :”لم أتخيل أبدًا أن رجلاً عجوزًا كأبي سيقرأ هذا النوع من الكتب. يبدو أن أحكامي السابقة عنه كانت خاطئة”.

بالنظر إلى سنه، كان جوزيف كبيرًا في السن بما يكفي ليكون جد ميليسا. ولكن عندما يتعلق الأمر بالفرسان الذين استمدوا القوة من الأثير وجعلوه ملكًا لهم ، لم يكن العمر مقياسًا حقيقيًا لأي شيء.

ولكن من المحادثة التي سمعتها ميليسا ، بدا هذا الكتاب مرتبطًا بمكان سري هام للغاية. شيء جعل والدها ينعته بالخطر، ولا يمكن للعديد من الأشخاص الحيازة على معلوماته.

ارتدى وايلد قناعه مرة أخرى وتمتم بإفتتان : “إن هذا لشيء آسر للغاية … أود أن أشكر السيد لين على كل ما قدمه لي من فرص ، لقد أعددت بالفعل هدية سترضيه بكل تأكيد”.

استلقت ميليسا على سريرها الناعم وعيناها مغمضتان. بعد فترة طويلة ، فتحتهم مجددا، ونهضت لتشغيل جهاز الكمبيوتر الخاص بها : “ما علاقة ذلك بي؟ إنها محض مكتبة… على الأكثر ، المالك قوي نوعاً ما ، إذا كان هذا هو الحال ، فلن أذهب وأراهن على حظي”.

“اللعنة عليك! توقف عن إزعاجي! قد أكون عجوزًا أخرف في نظرك، لكن صاحب المكتبة هذا لم يظهر عليه أبسط قدر من تقلب الآثار، لكنه جعلني أفقد وعيي. ألا يخبرك هذا بنوع القوة التي يمتلكها؟ كل ما يمكنني قوله هو ، فقط حافظوا على درجة من الاحترام ولا تجرؤوا على جلب كارثة. على أي حال ، لن أكون الشخص الذي سينقذ مؤخراتكم اللعينة!”

مدت يدها ، وحشدت الأثير لتشكيل مفتاح : “مفتاح قاعدة البيانات – سلطة الوصول – رتبة S.”

استلقت ميليسا في الفراش وهي تشعر بعدم الإقتناع ، وظلت تتمتم في نفسها وهي تتقلب في سريرها :”لم أتخيل أبدًا أن رجلاً عجوزًا كأبي سيقرأ هذا النوع من الكتب. يبدو أن أحكامي السابقة عنه كانت خاطئة”.

كان الأثير هو الجسر الذي يصل بين الواقع والوهم.

تحت الإضاءة الخافتة لمصباح صغير ، كان وايلد يدون الملاحظات بقلم الريشة الخاص به.

لمست ميليسا مفتاح صفحة الويب ، وفتحت واجهة جديدة تمامًا لتظهر أمام عينيها قاعدة بيانات ضخمة. تمتمت ميليسا قائلة : “شكرًا جزيلا لك يا أمي” وهي تضع كفيها معًا.

“……”

ثم بدأت في تصفح الملفات التي احتاجتها.

“غريب … لماذا يقرأ كتابًا فجأة؟” تمتمت ميليسا وهي تفحص الكتاب بريبة “لم أره يقرأ أي كتب من قبل ، ولا حتى في الوقت الذي كان لا يزال فيه فارس مشع عظيمًا.”

قبل وفاتها ، كانت والدة ميليسا فارسة مشعة عظيمة ، وكان لديها كذلك إذن وصول إلى قاعدة بيانات برج الطقوس السرية.

تجعدت حواجب ميليسا بينما كانت تفكر، غالبًا ما كان جوزيف غائبًا بسبب واجباته ، وبقيت ميليسا وحدها في هذا المنزل. المرات القليلة التي تذكرت فيها رؤية والدها يقرأ كانت فقط عندما كان مضطرًا لذلك.

تركت حسابها لميليسا كتطلعاتها الخاصة لها. كانت هذه أيضا محض معلومات عامة ، كل مافي الأمر أن ميليسا لم تستخدمه من قبل.

ارتدى وايلد قناعه مرة أخرى وتمتم بإفتتان : “إن هذا لشيء آسر للغاية … أود أن أشكر السيد لين على كل ما قدمه لي من فرص ، لقد أعددت بالفعل هدية سترضيه بكل تأكيد”.

بالطبع ، إذا كانت ستفعل شيئًا ما مثل العبث أو تسريب أرشيف قاعدة البيانات ، فسيتم تصنيف الفارسة ميليسا على أنها خائنة مباشرة.

تباطأت حركاتها تدرجيا من فتح الكتاب والتصفح إلى الغرق في القراءة ، تغيرت النظرة في عينيها ، مع غرقها بشكل متزايد بداخل الكتاب.

“آه! وجدتها! المكتبة!”

تجمدت ميليسا في مكانها، ونظرت بتوتر إلى الخلف.

توهجت عينا ميليسا مثل الجواهر وهي تحدق في المعلومات التي تظهر أمامها على الشاشة.

اتخذت ميليسا قرارها وأغلقت الكمبيوتر، قبل أن تسقط أنظارها على كوب الحليب الموضوع على الطاولة.

عند التحديق لبعض الوقت تمتمت. :”ودود؟ إذا كان الأمر كذلك ، فقد يكون بوسعي الذهاب للتحقق بنفسي… ”

بسبب وفاة والدتها المبكرة ، بقيت مع والدها في هذا المنزل في الحي الأول بالمدينة العليا.

اتخذت ميليسا قرارها وأغلقت الكمبيوتر، قبل أن تسقط أنظارها على كوب الحليب الموضوع على الطاولة.

مدت يدها ، وحشدت الأثير لتشكيل مفتاح : “مفتاح قاعدة البيانات – سلطة الوصول – رتبة S.”

“همف.”

“اللعنة عليك! توقف عن إزعاجي! قد أكون عجوزًا أخرف في نظرك، لكن صاحب المكتبة هذا لم يظهر عليه أبسط قدر من تقلب الآثار، لكنه جعلني أفقد وعيي. ألا يخبرك هذا بنوع القوة التي يمتلكها؟ كل ما يمكنني قوله هو ، فقط حافظوا على درجة من الاحترام ولا تجرؤوا على جلب كارثة. على أي حال ، لن أكون الشخص الذي سينقذ مؤخراتكم اللعينة!”

التقطت الكوب وشربته في جرعة واحدة.

“ميليسا”.

——

“إنه حقًا عمل عميق يحتوي على معرفة واسعة لا يمكن فهمها أو إدراكها! كما هو متوقع من كيان كالسيد لين!” صرح وايلد بحماس عندما وضع الريشة والتقط دفتر الملاحظات ليراجع آخر ما لخصه.

تحت الإضاءة الخافتة لمصباح صغير ، كان وايلد يدون الملاحظات بقلم الريشة الخاص به.

عندما تكون في المنزل ، كانت ميليسا ترتدي ملابس غير رسمية ، قميص من الحرير الأبيض ، وتنورة زرقاء مرتفعة الخصر ، وجوارب طويلة سوداء ، ونعال فاتح اللون. كانت صورة فتاة مراهقة حيوية.

أزال نصف قناعه ، وكشف عن وجهه المشوه بالكامل. كان النصف الآخر من قناعه قد اندمج بالفعل مع لحمه ، وأصبح جزءًا من وجهه.

حتى الساحر الأسود القاسي مثل وايلد وجد صعوبة في تحمل مقدار هاته الشناعة.

بينما كان مظهره مروعًا ، فإن الطريقة التي درس بها بجدية قللت قليلاً من الجو المخيف الذي أحاط به.

عندما تكون في المنزل ، كانت ميليسا ترتدي ملابس غير رسمية ، قميص من الحرير الأبيض ، وتنورة زرقاء مرتفعة الخصر ، وجوارب طويلة سوداء ، ونعال فاتح اللون. كانت صورة فتاة مراهقة حيوية.

تم وضع عمل لين جي الغير منشور أمام وايلد. خلال هذه الفترة من البحث ، كان وايلد قد ملأ بالفعل ثلاثة دفاتر ملاحظات كاملة!

سجل هذا الكتاب بشكل أساسي الإيمان المعروف باسم طائفة إلتهام الجثث ، بالإضافة إلى الطقوس والممارسات المهمة التي يؤدونها. كما تضمنت معلومات عن المواد اللازمة لتجهيز التضحية.

“إنه حقًا عمل عميق يحتوي على معرفة واسعة لا يمكن فهمها أو إدراكها! كما هو متوقع من كيان كالسيد لين!” صرح وايلد بحماس عندما وضع الريشة والتقط دفتر الملاحظات ليراجع آخر ما لخصه.

هزت ميليسا رأسها بقوة وأغلقت الكتاب على عجل، ثم أعادته إلى وضعه الأصلي حسب ما تتذكر قبل أن تتظاهر بأنها كانت متجهة إلى غرفة نومها.

من خلال دراسته وأبحاثه الجادة ، فهم تقريبًا الفكرة الأساسية لكتاب طائفة أكل الجثث ، الطقوس والمراسم.

مليئة بالفضول ، ألقت نظرة سريعة على الكتاب بين يديها، والذي يحمل عنوان بذور الهاوية وقلبت الغلاف لفتحه.

سجل هذا الكتاب بشكل أساسي الإيمان المعروف باسم طائفة إلتهام الجثث ، بالإضافة إلى الطقوس والممارسات المهمة التي يؤدونها. كما تضمنت معلومات عن المواد اللازمة لتجهيز التضحية.

تحت الإضاءة الخافتة لمصباح صغير ، كان وايلد يدون الملاحظات بقلم الريشة الخاص به.

من ملخص وايلد الضحل ، استطاع أن يرى أن معظم هذه المواد المطلوبة كانت عبارة عن جثث ، وأن طرق الممارسة الأساسية تتضمن إستخلاص الدم ، والفرم ، والسلخ ، والحرق ، وحتى ابتلاع الأحشاء. كل هذه كانت سبل قاسية ومرعبة بشكل استثنائي، وأي شخص يقرأها سيرتجف خوفًا حتى العظم.

مليئة بالفضول ، ألقت نظرة سريعة على الكتاب بين يديها، والذي يحمل عنوان بذور الهاوية وقلبت الغلاف لفتحه.

حتى الساحر الأسود القاسي مثل وايلد وجد صعوبة في تحمل مقدار هاته الشناعة.

بسبب وفاة والدتها المبكرة ، بقيت مع والدها في هذا المنزل في الحي الأول بالمدينة العليا.

ولكن ضمن هذه الفكرة المجنونة كان هناك منطق متوافق بشكل غريب. احتوى هذا الكتاب بلا شك على نظام ذبيحة هائل.

تجعدت حواجب ميليسا بينما كانت تفكر، غالبًا ما كان جوزيف غائبًا بسبب واجباته ، وبقيت ميليسا وحدها في هذا المنزل. المرات القليلة التي تذكرت فيها رؤية والدها يقرأ كانت فقط عندما كان مضطرًا لذلك.

تواريخ ووقت محددان ، مع إجراءات وتفاصيل صارمة ، كل تضحية لها أهميتها الخاصة وتجسد جزءًا من هذا الدين.

——

“إذا كانت لغة الشيطان هي قمة جبل الجليد للساحر الأسود، فإن كتاب طائفة أكل الجثث ، الطقوس والمراسم يتيح لي أخيرًا فرصة رؤية جانب صغير من هذه العلوم الضائعة المخيفة!”

تواريخ ووقت محددان ، مع إجراءات وتفاصيل صارمة ، كل تضحية لها أهميتها الخاصة وتجسد جزءًا من هذا الدين.

ارتدى وايلد قناعه مرة أخرى وتمتم بإفتتان : “إن هذا لشيء آسر للغاية … أود أن أشكر السيد لين على كل ما قدمه لي من فرص ، لقد أعددت بالفعل هدية سترضيه بكل تأكيد”.

“غريب … لماذا يقرأ كتابًا فجأة؟” تمتمت ميليسا وهي تفحص الكتاب بريبة “لم أره يقرأ أي كتب من قبل ، ولا حتى في الوقت الذي كان لا يزال فيه فارس مشع عظيمًا.”

قبل وفاتها ، كانت والدة ميليسا فارسة مشعة عظيمة ، وكان لديها كذلك إذن وصول إلى قاعدة بيانات برج الطقوس السرية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط