نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا حقا لست خادم إله الشياطين 24

صائد الأحلام

صائد الأحلام

“يوم آخر من مد يد العون لشخص ما” تنهد لين جي برضا عندما عاد إلى مقعده خلف منضدة الإستقبال.

في ذات اللحظة ، رن الجرس المتواجد عند الباب قليلاً ، مصحوبًا بصرير خافت ، وتساقط قطرات المطر الذي لم يدم طويلاً حتى تم إغلاق الباب مجددا.

لم يكن من الممكن إيجاد العديد من فعلة الخير في المجتمع في هكذا زمان.

فقط عند المقارنة ستتوضح الأفكار.

أدرك لين جي جيدا أن جاره كان في الواقع متخاذل يقضي اليوم كله مستلقيًا أمام التلفاز دون فعل أي شيء ، ومن البديهي أن البعض قد يتساءل عما إذا كانت هناك أي فائدة من تقديم المساعدة لمثل هذا الشخص.

كل ما احتاجه هو الوقت لصقل مفهومه روحي ، وخلق لغة تخصه.

ومع ذلك ، فحين يتصرف المرء بنزاهة ، يجب أن ينظر إلى المدى البعيد. حيث يتوجب عليه بناء صورة حسنة لمتجره من جوانب أخرى.

“يوم آخر من مد يد العون لشخص ما” تنهد لين جي برضا عندما عاد إلى مقعده خلف منضدة الإستقبال.

تمامًا وبذات الطريقة التي كسب بها قلوب زبنائه المخلصين لحقيقة كونه جيدًا في فهم الآخرين ، وتقديم المشورة والنصح السديد إليهم، ، وجعلم يشعرون بالألفة تجاهه.

تمامًا وبذات الطريقة التي كسب بها قلوب زبنائه المخلصين لحقيقة كونه جيدًا في فهم الآخرين ، وتقديم المشورة والنصح السديد إليهم، ، وجعلم يشعرون بالألفة تجاهه.

بالنسبة له ، كان متجر الأشرطة الصوتية والبصرية المجاور له نقطة جذب هامة للزبائن.

فقط عند المقارنة ستتوضح الأفكار.

فقط عند المقارنة ستتوضح الأفكار.

فقط عند المقارنة ستتوضح الأفكار.

دعنا نقل أن أحد زبائن محل الأشرطة سأل عن المكتبة المجاورة ، يمكن لصاحب متجر الأشرطة الصوتية والبصرية القول إن لين جي صاحب المكتبة كان شخص جيدًا ، وبالتالي ، سيكون هؤلاء الأشخاص قادرين على تكوين تصور إيجابي لصاحب المكتبة المجاورة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لذلك ، أراد أن يمنح لين جي هدية كان قد أمضى عامين في تحضيرها. كان هذا أيضًا هو السبب في أنه لم يظهر نفسه خلال العامين المنصرمين.

ولربما قد يجعلهم ذلك يفكرون في الزيارة لإلقاء نظرة.

كان لين جي متأثرًا بحق ، وقف ، وإستلم صائد الأحلام من العجوز ويل، وتنهد بارتياح :”هذا هو حقا ما أنا في حاجة إليه. شكرا لك عجوز ويل”.

هاااه… كم آمل أن يقدر صاحب المحل المجاور نواياي الطيبة ، ويساعدني بدروه في جذب بعض الزبائن.

نزع وايلد قبعته وقام بالإنحناء قليلاً قبل التوجه إلى المقعد أمام المنضدة. قال بحماس وهو يخرج الكتاب : “شكرًا لك على كرمك، لقد أحرزت تقدمًا كبيرًا ويبدو أن الإلهام يتدفق في جسدي بأكمله! أشعر أنني سأكون قادرًا على تحقيق إختراق في وقت غير بعيد”.

في ذات اللحظة ، رن الجرس المتواجد عند الباب قليلاً ، مصحوبًا بصرير خافت ، وتساقط قطرات المطر الذي لم يدم طويلاً حتى تم إغلاق الباب مجددا.

كانت هناك بعض الأساطير التي تقول أن اللآلئ الموجودة على صائد الأحلام تمثل الطاقة والحكمة التي يتم التقاطها أثناء النوم ، ويمكن أن تعزز تواصل الفرد مع العالم الروحي.

نظر لين جي إلى الأعلى مذهولاً للحظات قبل أن ترتسم ابتسامة مندهشة بعض الشيء على وجهه :”العجوز ويل ، لماذا عدت سريعا هذه المرة؟”

كان الزائر هو العجوز ويل. كان يرتدي بذلة كما كان من قبل ، التفصيل المختلف الوحيد هو كونه يرتدي عباءة أطول من المعتاد ، طويلة بما يكفي لإخفاء ذراعيه.

بالنسبة له ، كان متجر الأشرطة الصوتية والبصرية المجاور له نقطة جذب هامة للزبائن.

لطالما اعتقد لين جي أن العجوز ويل يتمتع بحس جيد في ما يتعلق بلباسه. كان أسلوب إختياره للثياب شبيه برجل إنجليزي، ويبدو أن لباسه اليوم به جو أكثر غموضًا.

لم يكن من الممكن إيجاد العديد من فعلة الخير في المجتمع في هكذا زمان.

نزع وايلد قبعته وقام بالإنحناء قليلاً قبل التوجه إلى المقعد أمام المنضدة. قال بحماس وهو يخرج الكتاب : “شكرًا لك على كرمك، لقد أحرزت تقدمًا كبيرًا ويبدو أن الإلهام يتدفق في جسدي بأكمله! أشعر أنني سأكون قادرًا على تحقيق إختراق في وقت غير بعيد”.

وضع وايلد الكتاب على طاولة الإستقبال وقال : “انا ممتن للغاية أيها السيد لين. لقد استفدت كثيرًا من كتابك هذا، وها قد حان الوقت للتعبير عن امتناني بشكل مناسب”.

شعر أنه كان على بعد خطوة واحدة من المرتبة السامية. على الرغم من أن المسافة التي تبدو صغيرة هي في الحقيقة مسافة شاسعة ، إلا أن وايلد كان يعلم أن الأمر لم يعد بعيد المنال أو حتى بالمحال كما في السابق.

علاوة على ذلك، فإن أعظم قيمة لصائد الأحلام هذا لم تكن فيه نفسه ، بل في الحلم الذي في داخله.

كل ما احتاجه هو الوقت لصقل مفهومه روحي ، وخلق لغة تخصه.

أدرك لين جي جيدا أن جاره كان في الواقع متخاذل يقضي اليوم كله مستلقيًا أمام التلفاز دون فعل أي شيء ، ومن البديهي أن البعض قد يتساءل عما إذا كانت هناك أي فائدة من تقديم المساعدة لمثل هذا الشخص.

صفق لين جي بيديه وقال له مشجعًا : “اختراق مستواك الراهن ليس بالأمر الهين حقًا. اسمح لي أن أهنئك مقدمًا. إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة إضافية ، فسأبذل قصارى جهدي لتقديمها”.

“صائد الأحلام؟” رفع لين جي حاجبيه ، لم يخمن أبدا أن العجوز ويل سيقدم له شيء من هذا القبيل.

وضع وايلد الكتاب على طاولة الإستقبال وقال : “انا ممتن للغاية أيها السيد لين. لقد استفدت كثيرًا من كتابك هذا، وها قد حان الوقت للتعبير عن امتناني بشكل مناسب”.

كان لين جي متأثرًا بحق ، وقف ، وإستلم صائد الأحلام من العجوز ويل، وتنهد بارتياح :”هذا هو حقا ما أنا في حاجة إليه. شكرا لك عجوز ويل”.

كان وايلد قد أعطى لين جي سابقًا غرغول حجري ، ولكن بالمقارنة مع المساعدة التي قدمها له لين جي ، كانت قيمة الغرغول الحجري ضئيلة للغاية في نظره.

ومع ذلك ، فحين يتصرف المرء بنزاهة ، يجب أن ينظر إلى المدى البعيد. حيث يتوجب عليه بناء صورة حسنة لمتجره من جوانب أخرى.

لذلك ، أراد أن يمنح لين جي هدية كان قد أمضى عامين في تحضيرها. كان هذا أيضًا هو السبب في أنه لم يظهر نفسه خلال العامين المنصرمين.

شعر وايلد أن الحمل قد أزيح من على كاهله. و قال مبتسمًا: “إنه لشرف لي أنه مفيد لك”.

فقط مثل هذه الهدية يمكن أن تضاهي النية الحسنة والفضل الذي تلقاه خلال العامين الماضيين.

كل ما احتاجه هو الوقت لصقل مفهومه روحي ، وخلق لغة تخصه.

كان لوايلد شرفه ومبادئه الخاصة، على الرغم من كونه كان ساحرًا أسود سيئ السمعة ولا يرحم، إلا أنه يؤمن إيمانا راسخا برد اللطف باللطف.

بالنسبة له ، كان متجر الأشرطة الصوتية والبصرية المجاور له نقطة جذب هامة للزبائن.

“أنا بالفعل في غاية السعادة بهديتك السابقة ، سأضطر حقًا إلى إعادة النظر في قبولها إذا كنت ستقدم لي شيئًا قيمًا هذه المرة” قال لين جي بينما كان ينظر إلى التمثال الحجري على الطاولة.

أدرك وايلد أن السيد لين كان يجامله فحسب.

أدرك وايلد أن السيد لين كان يجامله فحسب.

كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يرى فيها لين جي صائد أحلام أصلي مصنوع يدويًا. كان صائد الأحلام في المتاجر العادية عبارة عن زخارف مبهرجة منتجة بكميات كبيرة ، لم تكن لها أي قيمة فنية ، بينما كان من الواضح أن تلك التي يحملها وايلد كانت مصنوعة يدويًا.

‘غاية السعادة؟’ … من الواضح أن السيد لين يتسم بالتواضع ، ولايزال يزعج نفسه بالتفكير في مشاعري حتى مع كون ما قدمته له قليل القيمة مقارنة بالإرشادات التي قدمها لي ، السيد لين هو حقًا شخص عظيم!

صفق لين جي بيديه وقال له مشجعًا : “اختراق مستواك الراهن ليس بالأمر الهين حقًا. اسمح لي أن أهنئك مقدمًا. إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة إضافية ، فسأبذل قصارى جهدي لتقديمها”.

“ليس عليك التردد. في الحقيقة ، لا فائدة لي بها ، ولربما يكون لها قيمة أكبر بالنسبة لك” أصر وايلد “سأكون حزينًا حقًا إن رفضت”.

‘غاية السعادة؟’ … من الواضح أن السيد لين يتسم بالتواضع ، ولايزال يزعج نفسه بالتفكير في مشاعري حتى مع كون ما قدمته له قليل القيمة مقارنة بالإرشادات التي قدمها لي ، السيد لين هو حقًا شخص عظيم!

منذ أن قال وايلد ذلك ، لم يتمكن لين جي من الرفض أكثر :”لقد تحدثنا كثيرًا ، ولكني ما زلت أجهل بما هو الشيء الذي تتحدث عنه، ماذا عن السماح لي برؤية ماهو أولاً؟”

لم يكن متفاجئًا من تعرف لين جي عليها ، لأن صائد الأحلام كان مصنفًا كأداة للشعوذة والسحر. على الرغم من كونها غير شعبية ، وغير معروفة من قبل العامة ، إلا أنها لم تكن نادرة أيضًا ، على الأقل في نظر ساحر أسود رتبة مدمر ، ناهيك عن صاحب هذه المكتبة.

أخذ وايلد نفسًا عميقًا وأخرج بعناية زخرفة بدت وكأنها تترنح بلطف بفعل أصغر موجة من الريح من تحت عباءته.

دعنا نقل أن أحد زبائن محل الأشرطة سأل عن المكتبة المجاورة ، يمكن لصاحب متجر الأشرطة الصوتية والبصرية القول إن لين جي صاحب المكتبة كان شخص جيدًا ، وبالتالي ، سيكون هؤلاء الأشخاص قادرين على تكوين تصور إيجابي لصاحب المكتبة المجاورة.

كان لها إطار دائري مكون من أغصان رفيعة مع لؤلؤ متصل بين الأوتار المتشابكة التي تشكل نقش مميز. وفي المنتصف مباشرة كان هناك ثقب صغير به حجر كريم أزرق كزرقة السماء ، موضوع كزينة. كما تدلى بعض الريش الناعم تحت الإطار.

كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يرى فيها لين جي صائد أحلام أصلي مصنوع يدويًا. كان صائد الأحلام في المتاجر العادية عبارة عن زخارف مبهرجة منتجة بكميات كبيرة ، لم تكن لها أي قيمة فنية ، بينما كان من الواضح أن تلك التي يحملها وايلد كانت مصنوعة يدويًا.

“صائد الأحلام؟” رفع لين جي حاجبيه ، لم يخمن أبدا أن العجوز ويل سيقدم له شيء من هذا القبيل.

كان وايلد قد أعطى لين جي سابقًا غرغول حجري ، ولكن بالمقارنة مع المساعدة التي قدمها له لين جي ، كانت قيمة الغرغول الحجري ضئيلة للغاية في نظره.

كطالب دكتوراه في علم دراسات التراث الشعبي والثقافات ، لم يقتصر بحث لين جي حول العادات والتقاليد المحلية فحسب. في كثير من الأحيان ، كان عليه أن يدرس ويبحث في مصادر وإمتدادات مختلفة ، وبالتالي فقد تعلم القليل عن التقاليد والعادات في البلدان الأخرى.

“ليس عليك التردد. في الحقيقة ، لا فائدة لي بها ، ولربما يكون لها قيمة أكبر بالنسبة لك” أصر وايلد “سأكون حزينًا حقًا إن رفضت”.

في ثقافة السكان الأمريكيين الأصليين ، كان صائد الأحلام يعتبر غرضًا مقدسًا أو إن صح القول سحريًا ، إعتقد الأمريكيون الأصليون أن هواء الليل كان مليئًا بكل أنواع الأحلام ، كان دور صائد الأحلام ابعاد الكوابيس والتقاط الأحلام سعيدة.

لطالما اعتقد لين جي أن العجوز ويل يتمتع بحس جيد في ما يتعلق بلباسه. كان أسلوب إختياره للثياب شبيه برجل إنجليزي، ويبدو أن لباسه اليوم به جو أكثر غموضًا.

الأحلام الجيدة هي الوحيدة القادرة على العبور من خلال الفتحة الموجودة في المركز لتتدفق إلى الأسفل على الريش أدناه ، بينما الأحلام السيئة ستعلق في الشبكة وتتلاشى عندما تشرق الشمس.

كانت هناك بعض الأساطير التي تقول أن اللآلئ الموجودة على صائد الأحلام تمثل الطاقة والحكمة التي يتم التقاطها أثناء النوم ، ويمكن أن تعزز تواصل الفرد مع العالم الروحي.

لطالما اعتقد لين جي أن العجوز ويل يتمتع بحس جيد في ما يتعلق بلباسه. كان أسلوب إختياره للثياب شبيه برجل إنجليزي، ويبدو أن لباسه اليوم به جو أكثر غموضًا.

باختصار ، كان غرض شعبي مليء بالغموض والسحر.

أخذ وايلد نفسًا عميقًا وأخرج بعناية زخرفة بدت وكأنها تترنح بلطف بفعل أصغر موجة من الريح من تحت عباءته.

لم يسبق وأن تخيل لين جي أن مثل هذه الشيئ سيكون موجودًا في هذا العالم أيضًا.

في ذات اللحظة ، رن الجرس المتواجد عند الباب قليلاً ، مصحوبًا بصرير خافت ، وتساقط قطرات المطر الذي لم يدم طويلاً حتى تم إغلاق الباب مجددا.

“أنت حقًا ذو ثقافة واسعة” تنهد وايلد بإعجاب بينما رفع صائد الأحلام في يده “إنه حقا صائد احلام”.

نظر لين جي إلى الأعلى مذهولاً للحظات قبل أن ترتسم ابتسامة مندهشة بعض الشيء على وجهه :”العجوز ويل ، لماذا عدت سريعا هذه المرة؟”

لم يكن متفاجئًا من تعرف لين جي عليها ، لأن صائد الأحلام كان مصنفًا كأداة للشعوذة والسحر. على الرغم من كونها غير شعبية ، وغير معروفة من قبل العامة ، إلا أنها لم تكن نادرة أيضًا ، على الأقل في نظر ساحر أسود رتبة مدمر ، ناهيك عن صاحب هذه المكتبة.

هاااه… كم آمل أن يقدر صاحب المحل المجاور نواياي الطيبة ، ويساعدني بدروه في جذب بعض الزبائن.

علاوة على ذلك، فإن أعظم قيمة لصائد الأحلام هذا لم تكن فيه نفسه ، بل في الحلم الذي في داخله.

هاااه… كم آمل أن يقدر صاحب المحل المجاور نواياي الطيبة ، ويساعدني بدروه في جذب بعض الزبائن.

كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يرى فيها لين جي صائد أحلام أصلي مصنوع يدويًا. كان صائد الأحلام في المتاجر العادية عبارة عن زخارف مبهرجة منتجة بكميات كبيرة ، لم تكن لها أي قيمة فنية ، بينما كان من الواضح أن تلك التي يحملها وايلد كانت مصنوعة يدويًا.

“أنا بالفعل في غاية السعادة بهديتك السابقة ، سأضطر حقًا إلى إعادة النظر في قبولها إذا كنت ستقدم لي شيئًا قيمًا هذه المرة” قال لين جي بينما كان ينظر إلى التمثال الحجري على الطاولة.

علاوة على ذلك ، فإن الطقس السيئ في الأيام الأخيرة جعله يحس بالإختناق داخل المكتبة ، ولم يكن لين جي يحظى بنوم جيد.

تمامًا وبذات الطريقة التي كسب بها قلوب زبنائه المخلصين لحقيقة كونه جيدًا في فهم الآخرين ، وتقديم المشورة والنصح السديد إليهم، ، وجعلم يشعرون بالألفة تجاهه.

العجوز ويل شخص طيب ، يزعج نفسه بالتفكير في هذا! الهدية نفسها غير هامة ، لكن ما يهم حقا هو مشاعره ومراعاته! هذا ما يجب أن تكون عليه الصداقة الحقيقية!

نزع وايلد قبعته وقام بالإنحناء قليلاً قبل التوجه إلى المقعد أمام المنضدة. قال بحماس وهو يخرج الكتاب : “شكرًا لك على كرمك، لقد أحرزت تقدمًا كبيرًا ويبدو أن الإلهام يتدفق في جسدي بأكمله! أشعر أنني سأكون قادرًا على تحقيق إختراق في وقت غير بعيد”.

كان لين جي متأثرًا بحق ، وقف ، وإستلم صائد الأحلام من العجوز ويل، وتنهد بارتياح :”هذا هو حقا ما أنا في حاجة إليه. شكرا لك عجوز ويل”.

أدرك لين جي جيدا أن جاره كان في الواقع متخاذل يقضي اليوم كله مستلقيًا أمام التلفاز دون فعل أي شيء ، ومن البديهي أن البعض قد يتساءل عما إذا كانت هناك أي فائدة من تقديم المساعدة لمثل هذا الشخص.

شعر وايلد أن الحمل قد أزيح من على كاهله. و قال مبتسمًا: “إنه لشرف لي أنه مفيد لك”.

لطالما اعتقد لين جي أن العجوز ويل يتمتع بحس جيد في ما يتعلق بلباسه. كان أسلوب إختياره للثياب شبيه برجل إنجليزي، ويبدو أن لباسه اليوم به جو أكثر غموضًا.

تم إلتقاط حلم لا مثيل له في شبكة صائد الأحلام هذه ، ولكن كذلك ، كان يكمن فيه خطر مرعب ، الشخص الذي لا يمتلك ما يكفي من القوة العقلية لا يمكنه دخول هذا الحلم ، وإذا حصل وفعل ذلك ، فقد تُسحق روحه على الفور.

“يوم آخر من مد يد العون لشخص ما” تنهد لين جي برضا عندما عاد إلى مقعده خلف منضدة الإستقبال.

ومع ذلك ، لوجود رفيع المستوى ، سيجلب الحلم متعة نادرة في مستواهم.

‘غاية السعادة؟’ … من الواضح أن السيد لين يتسم بالتواضع ، ولايزال يزعج نفسه بالتفكير في مشاعري حتى مع كون ما قدمته له قليل القيمة مقارنة بالإرشادات التي قدمها لي ، السيد لين هو حقًا شخص عظيم!

“أتمنى لك أحلامًا سعيدة”.

كان وايلد قد أعطى لين جي سابقًا غرغول حجري ، ولكن بالمقارنة مع المساعدة التي قدمها له لين جي ، كانت قيمة الغرغول الحجري ضئيلة للغاية في نظره.

كان وايلد قد أعطى لين جي سابقًا غرغول حجري ، ولكن بالمقارنة مع المساعدة التي قدمها له لين جي ، كانت قيمة الغرغول الحجري ضئيلة للغاية في نظره.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط