نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا حقا لست خادم إله الشياطين 33

خلاف الأب و الإبنة

خلاف الأب و الإبنة

 

من الواضح أنه ليس كذلك.

ارتعشت شفاه لين جي قليلاً. إذا لم يكن حريصًا في الحفاظ على تعبيراته تحت السيطرة، فمن المؤكد أن وجهه الآن سيكون متجعدًا من الارتباك.

“الفائز من بين ثلاثة”، اقترحت ميليسا بحذر بينما كانت تفكر في نفسها أنه على الرغم من أن صاحب المكتبة هذا يبدو عاديًا، إلا أنه يبدو وكأنه عالم أو ساحر على الأرجح.

لقد زار عدد لا بأس به من الأفراد المميزين و غريبي الأطوار مكتبته خلال هذه السنوات الثلاث الماضية، ولكن كانت هذه هي المرة الأولى التي يطلب فيها شخص ما مصارعة الأذرع.

في هذه المرحلة، حدس لين جي أخبره أن هذه الفتاة المراهقة التي كانت أمامه ربما كانت من أقارب جوزيف. دون قصد، لم يدرك لين جي أنه كان يحدق في هذه الفتاة الصغيرة لما يقرب من دقيقة.

لم يسمع لين جي قط مثل هذا الطلب الغريب طوال السنوات التي قضاها في إدارة مكتبته أو حتى عندما كان لا يزال يحاضر في الجامعة قبل انتقاله…

“الفائز من بين ثلاثة”، اقترحت ميليسا بحذر بينما كانت تفكر في نفسها أنه على الرغم من أن صاحب المكتبة هذا يبدو عاديًا، إلا أنه يبدو وكأنه عالم أو ساحر على الأرجح.

من بين الاختيارات الثلاثة “للاستعارة”، أو “الشراء”، أو “القراءة”، هل كان الشخص العادي سيختار “مصارعة الأذرع”؟

هل يمكن أن يكون السبب في زيادة عدد الزبائن الجدد هو قيام أحدهم بالترويج لمكتبتي؟

هل هذا طبيعي؟

لم تكن تضع أي مكياج، لكن بشرتها كانت ناعمة جدًا. كانت ترتدي ملابس تتمتع بمستوى رائع من الحرفية وكانت قبعتها من علامة تجارية مشهورة إلى حد ما. كان من الممكن رؤية قطع طفيفة من الطين على حذائها، لكن آثار الحذاء التي تركت على الأرض كانت واضحة. ربما كانت قد غسلتهم بجوار البرك الموجودة خارج الباب.

من الواضح أنه ليس كذلك.

“حسنا، كيف ترغبين في المنافسة؟” شعر لين جي وكأنه على وشك الإصابة بالصداع.

مع غرائزه كمرشد للحياة، شعر لين جي أن هناك شيئًا مريبًا حول هذا الأمر. لقد نظر مرة أخرى إلى هذه الفتاة المراهقة بنظرة متفحصة.

من هذه الملاحظات الدقيقة، شعر لين جي أن هذه الفتاة المراهقة تتمتع بجو من الرقي.

لم تكن تضع أي مكياج، لكن بشرتها كانت ناعمة جدًا. كانت ترتدي ملابس تتمتع بمستوى رائع من الحرفية وكانت قبعتها من علامة تجارية مشهورة إلى حد ما. كان من الممكن رؤية قطع طفيفة من الطين على حذائها، لكن آثار الحذاء التي تركت على الأرض كانت واضحة. ربما كانت قد غسلتهم بجوار البرك الموجودة خارج الباب.

على الرغم من أن هذا كان استفسارًا، إلا أن لين جي قالها بقناعة.

من هذه الملاحظات الدقيقة، شعر لين جي أن هذه الفتاة المراهقة تتمتع بجو من الرقي.

كيف يكون هذا ممكنًا؟!

وكان الجانب الأكثر جدارة بالملاحظة هو شعرها الأحمر المضفر بإحكام. من الواضح أنه تمت العناية به جيدًا مثل الفراء الناعم الذي يكون ممتعًا عند اللمس.

“واحد.”

باختصار، ربما كانت من عائلة ميسورة الحال. أثناء تذكر تعبير الفتاة المراهقة عندما دخلت، استطاع لين جي رؤية تعبيرات القلق وخيبة الأمل.

بدا الشاب مسترخيًا إلى حد ما، لكن ميليسا شعرت أنه يتمتع بقوة رجل بالغ عادي.

لقد كان متأكدًا تمامًا من أن هذه الفتاة جاءت خصيصًا لزيارة محل بيع الكتب ولم تدخل للاحتماء من المطر كما فعلت جي زيشيو.

“الفائز من بين ثلاثة”، اقترحت ميليسا بحذر بينما كانت تفكر في نفسها أنه على الرغم من أن صاحب المكتبة هذا يبدو عاديًا، إلا أنه يبدو وكأنه عالم أو ساحر على الأرجح.

إذا كان الأمر كذلك، فلماذا تأتي فتاة صغيرة من عائلة ثرية ليس لديها نقص في خيارات الترفيه فجأة إلى مكتبة لين جي … لتتصارع معه؟

من بين الاختيارات الثلاثة “للاستعارة”، أو “الشراء”، أو “القراءة”، هل كان الشخص العادي سيختار “مصارعة الأذرع”؟

في الوقت الحاضر، لم يشعر لين جي أن مكتبته لديها أي خصائص خاصة من شأنها أن تجعل المرء يتحدى المطر لمجرد زيارة غير رسمية.

حدقت ميليسا بصراحة في ذراعها المثبتة على سطح الطاولة.

لا، انتظر لحظة.

هاه؟ كان لين جي في حيرة من أمره وسألها متشككًا: “لماذا مصارعة الأذراع؟”

هل يمكن أن يكون السبب في زيادة عدد الزبائن الجدد هو قيام أحدهم بالترويج لمكتبتي؟

في السابق، كانت سيدة تركها حثالة ما محطمة القلب، وهذه المرة كانت فتاة مراهقة هربت من المنزل بسبب خلاف مع أحد الوالدين.

جي زيشيو، جوزيف… جوزيف؟

“الفائز من بين ثلاثة”، اقترحت ميليسا بحذر بينما كانت تفكر في نفسها أنه على الرغم من أن صاحب المكتبة هذا يبدو عاديًا، إلا أنه يبدو وكأنه عالم أو ساحر على الأرجح.

طوى لين جي ذراعيه وفحص هذه الفتاة الصغيرة عن كثب بنظرة ثاقبة.

أجابت ميليسا بوجه مستقيم: “من الأفضل العثور على الشخص المعني. بهذه الطريقة، سأتمكن من الاستمتاع بنظرة الخصم المضطربة عندما لا يجد مهرب.”

ورغم أن الأمر لم يكن واضحا، إلا أنه كان هناك بعض التشابه بينها وبين جوزيف، وخاصة العيون. قد يبدو هذا غريبًا، ولكن… بينما كان جوزيف يبدو كرجل قوي كبير في السن، كان من الممكن معرفة أنه كان شابًا وسيمًا في يومه من محاذاة ملامح وجهه.

في السابق، كانت سيدة تركها حثالة ما محطمة القلب، وهذه المرة كانت فتاة مراهقة هربت من المنزل بسبب خلاف مع أحد الوالدين.

ولذلك، كان من الصحيح أن نقول إن هذه الفتاة الصغيرة التي كانت أمامه كانت تشبه النسخة الشابة من جوزيف بشكل غريب.

“ابدأ!”

في هذه المرحلة، حدس لين جي أخبره أن هذه الفتاة المراهقة التي كانت أمامه ربما كانت من أقارب جوزيف. دون قصد، لم يدرك لين جي أنه كان يحدق في هذه الفتاة الصغيرة لما يقرب من دقيقة.

كان عقل لين جي مليئًا بعلامات الاستفهام. لقد بدأ يشك حقًا في مؤهلات جوزيف كأب في تربية أولاده.

أدى هذا التدقيق الصامت والمكثف إلى ممارسة ضغطٍ غير مرئي على ميليسا. بعد أن تمت مراقبتها في صمت، سحبت ميليسا المتغطرسة في الأصل يديها ببطء من سطح الطاولة ووضعتهما بقوة على ركبتيها كما لو كان لديها ضمير مذنب. “ماذا…ما الخطب؟ لا ينبغي أن تكون مصارعة الأذرع أمرًا مبالغًا فيه، أليس كذلك؟ أم أن الأمر ليس على ما يرام؟”

بدا الشاب مسترخيًا إلى حد ما، لكن ميليسا شعرت أنه يتمتع بقوة رجل بالغ عادي.

لا يزال هذا الزميل يبدو عاديًا جدًا، لكن لماذا أشعر فجأة أنني ارتكبت خطأً ما؟ لماذا هذا… نفس الشعور الذي ينتابني عندما يوبخني أبي لأنني فعلت شيئًا خاطئًا؟

عاد لين جي إلى رشده وأدرك أنه كان غير مهذب. قال وهو يطهر حلقه: “لا بأس بمصارعة الأذرع، لكن لدي سؤالين يجب أن أطرحهما قبل ذلك. هل هذا مقبول؟”

لم تستطع الفتاة المراهقة إلا أن تشعر بالارتباك من مثل هذه الأفكار.

للأسف، لقد رأى الكثير من هذه الحالات في الماضي.

عاد لين جي إلى رشده وأدرك أنه كان غير مهذب. قال وهو يطهر حلقه: “لا بأس بمصارعة الأذرع، لكن لدي سؤالين يجب أن أطرحهما قبل ذلك. هل هذا مقبول؟”

علاوة على ذلك، فإن الفهم الدقيق للنوايا الغريبة للطرف الآخر من شأنه أن يساعد في تقييمه النفسي لتقديم حساء الدجاج.

أومأت ميليسا. “ماهي الاسئلة؟”

تخطى قلب ميليسا نبضة. لم تتوقع أبدًا أن يذكر صاحب المكتبة اسم جوزيف مباشرة.

رفع لين جي إصبعه. “السؤال الأول. لقد جئتِ بسبب جوزيف، هل أنا على حق؟”

باختصار، ربما كانت من عائلة ميسورة الحال. أثناء تذكر تعبير الفتاة المراهقة عندما دخلت، استطاع لين جي رؤية تعبيرات القلق وخيبة الأمل.

على الرغم من أن هذا كان استفسارًا، إلا أن لين جي قالها بقناعة.

من بين الاختيارات الثلاثة “للاستعارة”، أو “الشراء”، أو “القراءة”، هل كان الشخص العادي سيختار “مصارعة الأذرع”؟

تخطى قلب ميليسا نبضة. لم تتوقع أبدًا أن يذكر صاحب المكتبة اسم جوزيف مباشرة.

أدارت ميليسا عينيها، وانتفخت خديها مثل السمكة المنتفخة وهي تصرخ، “من يشبهه بحق الجحيم!”

اتسعت عيناها بصدمة وهي تنظر إلى الشاب الذي أمامها.

“كما أن الخصم سيبدو جبانًا إذا رفض هذا النشاط الشبيه باللعبة ويمكن اجباره بالقوة إذا رفض. علاوة على ذلك، إذا غضب الخصم وتصرف بطريقة غير لائقة، فهذا يعطيني سببًا لضربه.”

وفي الوقت نفسه، أصبحت مشاعرها المنذرة بالخطر في أعماقها أكثر حدة.

بفضل رؤيته الدقيقة ، خمن لين جي أن هذه الفتاة المراهقة وجوزيف ربما كانا أبًا وابنة نظرًا لموقفها المتمرد ونظرتها المزدرية.

“يبدو أنني على حق”.

لم تستطع الفتاة المراهقة إلا أن تشعر بالارتباك من مثل هذه الأفكار.

وبما أن هذين الشخصين كانا مرتبطين بالفعل، فإن احتمال وجود روابط عائلية بينهما كان مرتفعًا للغاية.

لا يزال هذا الزميل يبدو عاديًا جدًا، لكن لماذا أشعر فجأة أنني ارتكبت خطأً ما؟ لماذا هذا… نفس الشعور الذي ينتابني عندما يوبخني أبي لأنني فعلت شيئًا خاطئًا؟

لوح لين جي بإصبعه وابتسم. “لا تنظر إلي بهذه الطريقة. أنتما الاثنان تبدوان متشابهين.”

كان عقل لين جي مليئًا بعلامات الاستفهام. لقد بدأ يشك حقًا في مؤهلات جوزيف كأب في تربية أولاده.

أدارت ميليسا عينيها، وانتفخت خديها مثل السمكة المنتفخة وهي تصرخ، “من يشبهه بحق الجحيم!”

كان عقل لين جي مليئًا بعلامات الاستفهام. لقد بدأ يشك حقًا في مؤهلات جوزيف كأب في تربية أولاده.

بفضل رؤيته الدقيقة ، خمن لين جي أن هذه الفتاة المراهقة وجوزيف ربما كانا أبًا وابنة نظرًا لموقفها المتمرد ونظرتها المزدرية.

أجابت ميليسا بوجه مستقيم: “من الأفضل العثور على الشخص المعني. بهذه الطريقة، سأتمكن من الاستمتاع بنظرة الخصم المضطربة عندما لا يجد مهرب.”

للأسف، لقد رأى الكثير من هذه الحالات في الماضي.

في هذه اللحظة، كانت ميليسا نادمة بالفعل. لم تعد تشعر أن والدها قد ارتكب خطأً، بل لقد وضعت نفسها في ظروف وخيمة بعض الشيء بسبب سذاجتها وفضولها.

في السابق، كانت سيدة تركها حثالة ما محطمة القلب، وهذه المرة كانت فتاة مراهقة هربت من المنزل بسبب خلاف مع أحد الوالدين.

اتسعت عيناها بصدمة وهي تنظر إلى الشاب الذي أمامها.

في الواقع، كانت هناك حاجة متزايدة لمهارات لين جي الواسعة كمرشد للحياة.

هل يمكن أن يكون السبب في زيادة عدد الزبائن الجدد هو قيام أحدهم بالترويج لمكتبتي؟

في هذه اللحظة، كانت ميليسا نادمة بالفعل. لم تعد تشعر أن والدها قد ارتكب خطأً، بل لقد وضعت نفسها في ظروف وخيمة بعض الشيء بسبب سذاجتها وفضولها.

“الفائز من بين ثلاثة”، اقترحت ميليسا بحذر بينما كانت تفكر في نفسها أنه على الرغم من أن صاحب المكتبة هذا يبدو عاديًا، إلا أنه يبدو وكأنه عالم أو ساحر على الأرجح.

وبطبيعة الحال، لم يكن هذا الوضع خطيرا. ومع ذلك، بما أن هذا الشخص قد أدرك على الفور علاقتها مع جوزيف، كان هناك احتمال كبير جدًا أنه سيشي بها.

في هذه المرحلة، حدس لين جي أخبره أن هذه الفتاة المراهقة التي كانت أمامه ربما كانت من أقارب جوزيف. دون قصد، لم يدرك لين جي أنه كان يحدق في هذه الفتاة الصغيرة لما يقرب من دقيقة.

في الواقع، لم يكن من الحكمة الدخول إلى منطقة من الفئة S، حتى لو كان من المفترض أنها “ودية”.

تخطى قلب ميليسا نبضة. لم تتوقع أبدًا أن يذكر صاحب المكتبة اسم جوزيف مباشرة.

الأمر الوحيد الجيد هو أن تقييم الجزء “الودي” في الملف كان صحيحًا على كل حال.

لحظة، هل هذا يعني أن سبب انزعاجها هو خلاف مع جوزيف؟ وهي… تستخدمني للتنفيس عن غضبها؟

مدد لين جي إصبعه الثاني. “أما بالنسبة للسؤال الثاني، لماذا تريدين أن تتصارعي معي؟”

لقد زار عدد لا بأس به من الأفراد المميزين و غريبي الأطوار مكتبته خلال هذه السنوات الثلاث الماضية، ولكن كانت هذه هي المرة الأولى التي يطلب فيها شخص ما مصارعة الأذرع.

لو كان أي زبون منتظم آخر هو الذي قدم هذا الطلب، فلن يقوم لين جي بمثل هذا الاستفسار. ومع ذلك، فإن التي كانت أمامه كانت زبونة شابة جديدة من الجنس اللطيف وكان طلبها يتضمن الاتصال الجسدي.

 

من أجل سمعته وبراءته، لم يكن أمام لين جي خيار سوى أن يكون أكثر حكمة قليلاً.

في السابق، كانت سيدة تركها حثالة ما محطمة القلب، وهذه المرة كانت فتاة مراهقة هربت من المنزل بسبب خلاف مع أحد الوالدين.

لم تكن الإناث هم الوحيدات اللواتي يتعرضن للتحرش. كان على الرجال أن يتذكروا حماية أنفسهم عندما يكونون بالخارج أيضًا!

من هذه الملاحظات الدقيقة، شعر لين جي أن هذه الفتاة المراهقة تتمتع بجو من الرقي.

علاوة على ذلك، فإن الفهم الدقيق للنوايا الغريبة للطرف الآخر من شأنه أن يساعد في تقييمه النفسي لتقديم حساء الدجاج.

مدد لين جي إصبعه الثاني. “أما بالنسبة للسؤال الثاني، لماذا تريدين أن تتصارعي معي؟”

جلست ميليسا منتصبة ونظرت إلى الأمام مباشرة. “يقول جوزيف أنه عندما تشعر بالانزعاج بسبب شيء ما أو شخص ما ولكنك غير قادر على اتخاذ إجراء لأسباب معينة، فمن الأفضل أن تجد شخصًا لمصارعة الأذرع معه.”

لقد كان متأكدًا تمامًا من أن هذه الفتاة جاءت خصيصًا لزيارة محل بيع الكتب ولم تدخل للاحتماء من المطر كما فعلت جي زيشيو.

هاه؟ كان لين جي في حيرة من أمره وسألها متشككًا: “لماذا مصارعة الأذراع؟”

وبطبيعة الحال، لم يكن هذا الوضع خطيرا. ومع ذلك، بما أن هذا الشخص قد أدرك على الفور علاقتها مع جوزيف، كان هناك احتمال كبير جدًا أنه سيشي بها.

لحظة، هل هذا يعني أن سبب انزعاجها هو خلاف مع جوزيف؟ وهي… تستخدمني للتنفيس عن غضبها؟

إذا كان الأمر كذلك، فلماذا تأتي فتاة صغيرة من عائلة ثرية ليس لديها نقص في خيارات الترفيه فجأة إلى مكتبة لين جي … لتتصارع معه؟

يا إلهي، يا لها من شقية!

وفي الوقت نفسه، أصبحت مشاعرها المنذرة بالخطر في أعماقها أكثر حدة.

أجابت ميليسا بوجه مستقيم: “من الأفضل العثور على الشخص المعني. بهذه الطريقة، سأتمكن من الاستمتاع بنظرة الخصم المضطربة عندما لا يجد مهرب.”

تخطى قلب ميليسا نبضة. لم تتوقع أبدًا أن يذكر صاحب المكتبة اسم جوزيف مباشرة.

“كما أن الخصم سيبدو جبانًا إذا رفض هذا النشاط الشبيه باللعبة ويمكن اجباره بالقوة إذا رفض. علاوة على ذلك، إذا غضب الخصم وتصرف بطريقة غير لائقة، فهذا يعطيني سببًا لضربه.”

“كما أن الخصم سيبدو جبانًا إذا رفض هذا النشاط الشبيه باللعبة ويمكن اجباره بالقوة إذا رفض. علاوة على ذلك، إذا غضب الخصم وتصرف بطريقة غير لائقة، فهذا يعطيني سببًا لضربه.”

هاااااااه؟؟؟؟

في السابق، كانت سيدة تركها حثالة ما محطمة القلب، وهذه المرة كانت فتاة مراهقة هربت من المنزل بسبب خلاف مع أحد الوالدين.

كان عقل لين جي مليئًا بعلامات الاستفهام. لقد بدأ يشك حقًا في مؤهلات جوزيف كأب في تربية أولاده.

مع غرائزه كمرشد للحياة، شعر لين جي أن هناك شيئًا مريبًا حول هذا الأمر. لقد نظر مرة أخرى إلى هذه الفتاة المراهقة بنظرة متفحصة.

هاا، لا أستطيع أن أتوقع الكثير من جندي عسكري يعاني من اضطراب ما بعد الصدمة لتربية طفل بشكل صحيح، أليس كذلك؟

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ولذلك، كان من الصحيح أن نقول إن هذه الفتاة الصغيرة التي كانت أمامه كانت تشبه النسخة الشابة من جوزيف بشكل غريب.

“حسنا، كيف ترغبين في المنافسة؟” شعر لين جي وكأنه على وشك الإصابة بالصداع.

هاا، لا أستطيع أن أتوقع الكثير من جندي عسكري يعاني من اضطراب ما بعد الصدمة لتربية طفل بشكل صحيح، أليس كذلك؟

لكن ميليسا كانت تنفس عن إحباطها فقط، وكان لين جي على استعداد للاستجابة لطلبها. لقد كانت فتاة صغيرة ذات أطراف هزيلة بعد كل شيء، لذلك ربما لن تكون قادرة على حشد الكثير من القوة. ولكن على الرغم من ذلك، كان على لين جي أن يضع تلك الطفلة الشقية في مكانها.

“حسنا، كيف ترغبين في المنافسة؟” شعر لين جي وكأنه على وشك الإصابة بالصداع.

“الفائز من بين ثلاثة”، اقترحت ميليسا بحذر بينما كانت تفكر في نفسها أنه على الرغم من أن صاحب المكتبة هذا يبدو عاديًا، إلا أنه يبدو وكأنه عالم أو ساحر على الأرجح.

مدد لين جي إصبعه الثاني. “أما بالنسبة للسؤال الثاني، لماذا تريدين أن تتصارعي معي؟”

من المحتمل أن يكون هذا الشخص ذو الرتبة S أكثر كفاءة في الجوانب الأثيرية، لكن جسده المادي بالتأكيد لن يكون بهذه القوة.

لو كان أي زبون منتظم آخر هو الذي قدم هذا الطلب، فلن يقوم لين جي بمثل هذا الاستفسار. ومع ذلك، فإن التي كانت أمامه كانت زبونة شابة جديدة من الجنس اللطيف وكان طلبها يتضمن الاتصال الجسدي.

جلس الاثنان بثبات على جانبي المنضدة وأيديهما متماسكة حيث أصبح الجو عصبيًا ومتوترًا.

إذا كان الأمر كذلك، فلماذا تأتي فتاة صغيرة من عائلة ثرية ليس لديها نقص في خيارات الترفيه فجأة إلى مكتبة لين جي … لتتصارع معه؟

بدا الشاب مسترخيًا إلى حد ما، لكن ميليسا شعرت أنه يتمتع بقوة رجل بالغ عادي.

أخذت نفسا عميقا ثم تمتمت: “ثلاثة”.

في السابق، كانت سيدة تركها حثالة ما محطمة القلب، وهذه المرة كانت فتاة مراهقة هربت من المنزل بسبب خلاف مع أحد الوالدين.

“اثنان.”

وبما أن هذين الشخصين كانا مرتبطين بالفعل، فإن احتمال وجود روابط عائلية بينهما كان مرتفعًا للغاية.

“واحد.”

لا يزال هذا الزميل يبدو عاديًا جدًا، لكن لماذا أشعر فجأة أنني ارتكبت خطأً ما؟ لماذا هذا… نفس الشعور الذي ينتابني عندما يوبخني أبي لأنني فعلت شيئًا خاطئًا؟

“ابدأ!”

لقد كان متأكدًا تمامًا من أن هذه الفتاة جاءت خصيصًا لزيارة محل بيع الكتب ولم تدخل للاحتماء من المطر كما فعلت جي زيشيو.

بام!

بفضل رؤيته الدقيقة ، خمن لين جي أن هذه الفتاة المراهقة وجوزيف ربما كانا أبًا وابنة نظرًا لموقفها المتمرد ونظرتها المزدرية.

وحسمت المباراة.

أجابت ميليسا بوجه مستقيم: “من الأفضل العثور على الشخص المعني. بهذه الطريقة، سأتمكن من الاستمتاع بنظرة الخصم المضطربة عندما لا يجد مهرب.”

حدقت ميليسا بصراحة في ذراعها المثبتة على سطح الطاولة.

طوى لين جي ذراعيه وفحص هذه الفتاة الصغيرة عن كثب بنظرة ثاقبة.

كيف يكون هذا ممكنًا؟!

هل يمكن أن يكون السبب في زيادة عدد الزبائن الجدد هو قيام أحدهم بالترويج لمكتبتي؟

من هذه الملاحظات الدقيقة، شعر لين جي أن هذه الفتاة المراهقة تتمتع بجو من الرقي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط