نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا حقا لست خادم إله الشياطين 48

النبي

النبي

 

في المسافة، على بعد عدة كيلومترات من المكتبة، كانت مجموعة كبيرة من الرموز البيضاء تدور في الجو. في وسطها، انتفخت كرة من الضوء الأبيض النقي وتشوهت مع تراكم الطاقة المرعبة.

في هذه اللحظة، كان الوضع في الخارج مختلفًا تمامًا عن خيال لين جي.

“هدفها هو بوابة النقل الآني!”

ولكن إذا فكر المرء في الأمر من جانب مختلف، فسيجد أنه كان هناك في الواقع بعض التشابهات.

قعقعة!

في المسافة، على بعد عدة كيلومترات من المكتبة، كانت مجموعة كبيرة من الرموز البيضاء تدور في الجو. في وسطها، انتفخت كرة من الضوء الأبيض النقي وتشوهت مع تراكم الطاقة المرعبة.

“النبي” دوريس كانت حكيمة من رتبة مدمر لعشيرة إيريس.

ومضت شرارات من البرق عبر السحب الداكنة بينما شكل البخار المتصاعد ستارًا.

بدأت بوابة النقل الآني ذات اللون الأزرق الفاتح تفتح ببطء في السماء.

تم هدم المباني المحيطة بالفعل بسبب فيضان الأثير، مما شكل حلقة من الحطام حول النواة التي كانت تتوسع باستمرار.

همم؟ أخيرا على وشك القتال؟

امرأة ترتدي ثوب راهبة تطفو في الهواء، ويداها متشابكتان لتؤدية الصلاة. كان تعبيرها باردًا ولم تحرك سوى شفتيها أثناء ترتيل اللعنة.

“هدفها هو بوابة النقل الآني!”

وبالمثل، طاف تابوت الراحة الأبدية في الهواء وتوهج الحجر الكريم المدمج فيه باللون الأحمر الدموي الغريب.

كانت القوتين متطابقتين بالتساوي!

كانت القدرة الأصلية لتابوت الراحة الأبدية هو “البعث”. لكن في الوقت نفسه، قبل “البعث”، كان لا بد من المرور عبر “الموت” و”الألم” أولاً. ولذلك، كانت هذه القطعة السحرية قادرة على أن تصبح أداة لمثل هذه التعويذات.

على الرغم من أن شعاع الموت الحارق قد استنزف حوالي 80٪ من الأثير التي كانت مورفي قادرةً على استخدامه، إلا أنها اعتقدت أن التأثير سيكون يستحق ذلك.

هدأت الترانيم تدريجيًا واستقرت الرموز السحرية أخيرًا. فتحت مورفي عينيها وابتسمت بارتياح.

في هذه اللحظة، كان الوضع في الخارج مختلفًا تمامًا عن خيال لين جي.

رأى السحرة السود من طائفة القرمزي الذين كانوا ينتظرون على الجانب أنها توقفت عن التلاوة.

لقد تفاجأت مورفي. ضاقت عيناها بينما كان عقلها يكافح للتفكير.

تقدم أحدهم على الفور إلى الأمام. “سيدتي مورفي، لقد احتشد موظفو برج الطقوس السرية بالفعل وهم يتوجهون نحونا. نحن نعترضهم حاليًا ولكن ربما لن نتمكن من إيقافهم إلا لمدة عشر دقائق تقريبًا بسبب افتقارنا إلى القوة العددية.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان السحرة السود جميعًا مجموعة من المجانين، وقنابل موقوتة لم تحتفظ إلا بقدر ضئيل من العقلانية.

سخرت مورفي وهي تنظر إلى التشكيل السحري المكتمل بالفعل. مع تلويحة غير مهتمة بيدها، قالت “تعويذة شعاع الموت الحارق قد اكتملت بالفعل. ليست هناك حاجة لأي اعتراض آخر. استعدوا لاطلاق الشعاع السحري.”

أخيرا، قامت دوريس بنزع الصولجان من الأرض وأمسكته بكلتا يديها. ثم تحول الصولجان الخشبي إلى قوس.

لقد كانت على دراية جيدة بقوة شعاع الموت الحارق. حتى وايلد في ذروته سيعاني من إصابات خطيرة إذا تعرض له من مسافة قريبة.

تستحق أن تكون من رتبة مدمر!

لم يكن من الممكن أن يهرب الطرف الآخر سالماً إلا إذا كان ذو رتبة سامية. ومع ذلك، من بين جميع الكيانات السامية المعروفة، لا يمكن لأي منهم أن يكون في نورزين.

وبالمثل، طاف تابوت الراحة الأبدية في الهواء وتوهج الحجر الكريم المدمج فيه باللون الأحمر الدموي الغريب.

ما أراد مورفي فعله هو إعطاء تحذير شامل لهذا الشخص – توقف عن التدخل.

لقد تفاجأت مورفي. ضاقت عيناها بينما كان عقلها يكافح للتفكير.

على الرغم من أن شعاع الموت الحارق قد استنزف حوالي 80٪ من الأثير التي كانت مورفي قادرةً على استخدامه، إلا أنها اعتقدت أن التأثير سيكون يستحق ذلك.

من قبل، لم يكن هناك حاجز أثير بسيط فحسب، بل لم يكن هناك أيضًا أي نشاط آخر جعلهم يفترضون أن صاحب المكتبة قد استسلم تمامًا.

في المقام الأول، لم يكن هناك حاجة لعملية مفرطة مثل هذه لتوجيه تحذير بسيط.

قعقعة!

لكن الحادث الذي حدث في مقرهم الرئيسي حيث تفاجأت مورفي بتعويذة وايلد المضادة أمام مرؤوسيها جعلها غاضبة وراغبة في تعليم هذا الزميل درسًا لن ينساه أبدًا.

تطابق تام مع الصورة التي يملكها الجميع عن الجان.

كان انطباع الناس عن السحرة السود صحيحًا بالفعل.

صاح العديد من السحرة السود لكن السهم وصل بالفعل.

كان السحرة السود جميعًا مجموعة من المجانين، وقنابل موقوتة لم تحتفظ إلا بقدر ضئيل من العقلانية.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان السحرة السود جميعًا مجموعة من المجانين، وقنابل موقوتة لم تحتفظ إلا بقدر ضئيل من العقلانية.

لذلك، على الأقل تذكرت التحرك بعيدًا بعد الانتهاء من تحضيراتها.

في المقام الأول، لم يكن هناك حاجة لعملية مفرطة مثل هذه لتوجيه تحذير بسيط.

أومأ الساحر الأسود بجانبها. “نعم.”

 

ثم تبادل النظرات مع السحرة السود الآخرين وقاموا بدمج قوتهم لتنشيط مصفوفة النقل الآني.

بدأت بوابة النقل الآني ذات اللون الأزرق الفاتح تفتح ببطء في السماء.

في لحظة الاصطدام، اندلع انفجار هائل. تم طمس كل شيء إلى جانب مركز الزلزال على الفور. سقطت المباني مثل قطع الدومينو وتشكلت حفرة كبيرة في الأرض مع استنزاف سريع لكميات ضخمة من الأثير.

وفي الوقت نفسه، رأى السحرة السود أن النواة البيضاء المشوهة لـ “شعاع الموت الحارق” في المسافة وصلت أخيرًا إلى حدها وأصبحت بقعة سوداء نقية.

بمجرد المشاهدة، شعر السحرة السود من طائفة القرمزي بالصدمة والرهبة والخوف.

تم إطلاق الأثير المركز إلى أقصى درجة وشكل شعاعًا أبيض نقيًا من القوة، مثل خنجر يخترق عبر السحب الداكنة.

أكثر من ذلك بقليل وسيشهدون المكان وهو يُدمر.

قعقعة!

انقلبت الأدوار.

كما لو أن سكينًا يقطع الزبدة الساخنة، قطع الشعاع عبر الضباب الكثيف المنتشر في الغلاف الجوي، مما خلق فراغًا.

على الرغم من أن شعاع الموت الحارق قد استنزف حوالي 80٪ من الأثير التي كانت مورفي قادرةً على استخدامه، إلا أنها اعتقدت أن التأثير سيكون يستحق ذلك.

بمجرد المشاهدة، شعر السحرة السود من طائفة القرمزي بالصدمة والرهبة والخوف.

لماذا هناك جان؟ لماذا هناك جان؟!

كانت هذه هي القوة الحقيقية لساحر أسود رفيع المستوى.

كان انطباع الناس عن السحرة السود صحيحًا بالفعل.

تستحق أن تكون من رتبة مدمر!

تطابق تام مع الصورة التي يملكها الجميع عن الجان.

السيدة مورفي قوية جدًا!

في المسافة، على بعد عدة كيلومترات من المكتبة، كانت مجموعة كبيرة من الرموز البيضاء تدور في الجو. في وسطها، انتفخت كرة من الضوء الأبيض النقي وتشوهت مع تراكم الطاقة المرعبة.

شعر العديد من هؤلاء المرؤوسين بأنهم محظوظون لأنهم تمكنوا من مشاهدة ساحر أسود من رتبة المدمر وهي تتخذ إجراءً.

المكتبة.

كان معظم السحرة السود قد دخلوا بالفعل إلى مصفوفة النقل الآني وتم توجيه أعينهم بحماس على هدفهم.

انقلبت الأدوار.

المكتبة.

من قبل، لم يكن هناك حاجز أثير بسيط فحسب، بل لم يكن هناك أيضًا أي نشاط آخر جعلهم يفترضون أن صاحب المكتبة قد استسلم تمامًا.

وفي غمضة عين، كان “شعاع الموت الحارق” على بعد عدة مئات من الأمتار من المكتبة.

لقد تفاجأت مورفي. ضاقت عيناها بينما كان عقلها يكافح للتفكير.

كان شعاع الأثير المرعب يتدفق على أبواب المكتبة.

في المقام الأول، لم يكن هناك حاجة لعملية مفرطة مثل هذه لتوجيه تحذير بسيط.

أكثر من ذلك بقليل وسيشهدون المكان وهو يُدمر.

كان انطباع الناس عن السحرة السود صحيحًا بالفعل.

نغمة.

تم جذب انتباه جميع السحرة السود بما في ذلك مورفي.

دقت رنة واضحة لجرس الباب المعلق عندما تم فتح باب المكتبة.

وفي الوقت نفسه، رأى السحرة السود أن النواة البيضاء المشوهة لـ “شعاع الموت الحارق” في المسافة وصلت أخيرًا إلى حدها وأصبحت بقعة سوداء نقية.

همم؟ أخيرا على وشك القتال؟

تقدمت الجنية إلى الأمام وواجهت شعاع الضوء الثاقب.

تم جذب انتباه جميع السحرة السود بما في ذلك مورفي.

تم فتح الباب ثم إغلاقه مرة أخرى بسرعة كبيرة، كما لو كان خائفًا من إزعاج الأشخاص الموجودين بالداخل.

من قبل، لم يكن هناك حاجز أثير بسيط فحسب، بل لم يكن هناك أيضًا أي نشاط آخر جعلهم يفترضون أن صاحب المكتبة قد استسلم تمامًا.

ثم تبادل النظرات مع السحرة السود الآخرين وقاموا بدمج قوتهم لتنشيط مصفوفة النقل الآني.

تم فتح الباب ثم إغلاقه مرة أخرى بسرعة كبيرة، كما لو كان خائفًا من إزعاج الأشخاص الموجودين بالداخل.

تحولت عيناها الآن إلى اللون الذهبي تمامًا. مثل صياد ماهر، قامت بسحب الوتر، ثم جمعت الأثير في سهم و أطلقته فورًا.

الشخص الذي خرج لم يكن صاحب المكتبة الذي تم تصويره في مصادر التحقيق الخاصة بهم، بل كانت جان ترتدي ثوبًا أبيض أنيقًا.

لم يكن من الممكن أن يهرب الطرف الآخر سالماً إلا إذا كان ذو رتبة سامية. ومع ذلك، من بين جميع الكيانات السامية المعروفة، لا يمكن لأي منهم أن يكون في نورزين.

آذان جميلة ورشيقة وحادة وملامح مثالية.

أومأ الساحر الأسود بجانبها. “نعم.”

تطابق تام مع الصورة التي يملكها الجميع عن الجان.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان السحرة السود جميعًا مجموعة من المجانين، وقنابل موقوتة لم تحتفظ إلا بقدر ضئيل من العقلانية.

جان؟

لذلك، على الأقل تذكرت التحرك بعيدًا بعد الانتهاء من تحضيراتها.

لقد تفاجأت مورفي. ضاقت عيناها بينما كان عقلها يكافح للتفكير.

شعر العديد من هؤلاء المرؤوسين بأنهم محظوظون لأنهم تمكنوا من مشاهدة ساحر أسود من رتبة المدمر وهي تتخذ إجراءً.

لماذا هناك جان؟ لماذا هناك جان؟!

دقت رنة واضحة لجرس الباب المعلق عندما تم فتح باب المكتبة.

مدت دوريس يدها وقامت بحركة إمساك عندما انبثق صولجان خشبي يشبه الفرع من كف يديها. وفوق الصولجان كانت زهرة السوسن ذات اللون الأبيض الثلجي.

في لحظة الاصطدام، اندلع انفجار هائل. تم طمس كل شيء إلى جانب مركز الزلزال على الفور. سقطت المباني مثل قطع الدومينو وتشكلت حفرة كبيرة في الأرض مع استنزاف سريع لكميات ضخمة من الأثير.

زهرة السوسن؟

على الرغم من أن شعاع الموت الحارق قد استنزف حوالي 80٪ من الأثير التي كانت مورفي قادرةً على استخدامه، إلا أنها اعتقدت أن التأثير سيكون يستحق ذلك.

تذكرت مورفي زهرة السوسن التي أزهرت على اللحم قبل أن تذبل والتي أودت بحياة أوري ويوهان.

ولكن إذا فكر المرء في الأمر من جانب مختلف، فسيجد أنه كان هناك في الواقع بعض التشابهات.

كان لديها فجأة شعور ينذر بالخوف.

ولكن إذا فكر المرء في الأمر من جانب مختلف، فسيجد أنه كان هناك في الواقع بعض التشابهات.

تقدمت الجنية إلى الأمام وواجهت شعاع الضوء الثاقب.

ظهرت جذور لا تعد ولا تحصى من الأرض، وامتدت إلى فروع قوية عملاقة في اتجاه شعاع الموت الحارق واصطدمت به.

باام!

رأى السحرة السود من طائفة القرمزي الذين كانوا ينتظرون على الجانب أنها توقفت عن التلاوة.

غرزت دوريس الصولجان الخشبي في أعماق الأرض الموحلة وظهرت الشقوق حولها. “خط ملاذ الغابة!” تمتمت دوريس.

“النبي” دوريس كانت حكيمة من رتبة مدمر لعشيرة إيريس.

قعقعة!

وفي الوقت نفسه، رأى السحرة السود أن النواة البيضاء المشوهة لـ “شعاع الموت الحارق” في المسافة وصلت أخيرًا إلى حدها وأصبحت بقعة سوداء نقية.

ظهرت جذور لا تعد ولا تحصى من الأرض، وامتدت إلى فروع قوية عملاقة في اتجاه شعاع الموت الحارق واصطدمت به.

غرزت دوريس الصولجان الخشبي في أعماق الأرض الموحلة وظهرت الشقوق حولها. “خط ملاذ الغابة!” تمتمت دوريس.

يمكن سماع طقطقة عالية حيث تم تدمير كتلة الأشجار بواسطة شعاع الأثير المشتعل شيئًا فشيئًا.

تحولت عيناها الآن إلى اللون الذهبي تمامًا. مثل صياد ماهر، قامت بسحب الوتر، ثم جمعت الأثير في سهم و أطلقته فورًا.

ومع ذلك، كان هناك المزيد من الأشجار تنمو بشكل مستمر، مكونةً جدارًا ضخمًا نصف دائري يمتص الشعاع في نفس الوقت.

لقد كانت على دراية جيدة بقوة شعاع الموت الحارق. حتى وايلد في ذروته سيعاني من إصابات خطيرة إذا تعرض له من مسافة قريبة.

كانت القوتين متطابقتين بالتساوي!

يمكن سماع طقطقة عالية حيث تم تدمير كتلة الأشجار بواسطة شعاع الأثير المشتعل شيئًا فشيئًا.

“النبي” دوريس كانت حكيمة من رتبة مدمر لعشيرة إيريس.

لم يكن من الممكن أن يهرب الطرف الآخر سالماً إلا إذا كان ذو رتبة سامية. ومع ذلك، من بين جميع الكيانات السامية المعروفة، لا يمكن لأي منهم أن يكون في نورزين.

في لحظة الاصطدام، اندلع انفجار هائل. تم طمس كل شيء إلى جانب مركز الزلزال على الفور. سقطت المباني مثل قطع الدومينو وتشكلت حفرة كبيرة في الأرض مع استنزاف سريع لكميات ضخمة من الأثير.

على الرغم من أن شعاع الموت الحارق قد استنزف حوالي 80٪ من الأثير التي كانت مورفي قادرةً على استخدامه، إلا أنها اعتقدت أن التأثير سيكون يستحق ذلك.

أصبح وجه دوريس شاحبًا، لكن قبضتها على صولجان عشيرتها أصبحت أكثر إحكامًا مع مرور الوقت.

بمجرد المشاهدة، شعر السحرة السود من طائفة القرمزي بالصدمة والرهبة والخوف.

لقد سحبت الصولجان تدريجيًا، لكن الجدار الذي شكلته الأشجار كان يتجدد بسرعة. اختفى التشكيل السحري التي تم فيه استحضار شعاع الموت الحارق تدريجيًا مثل لوحة زيتية يتم مسحها. في النهاية، لم تعد قادرة على ابقاء التعويذة وأصبح الشعاع أضعف تدريجيًا.

على الرغم من أن شعاع الموت الحارق قد استنزف حوالي 80٪ من الأثير التي كانت مورفي قادرةً على استخدامه، إلا أنها اعتقدت أن التأثير سيكون يستحق ذلك.

أخيرا، قامت دوريس بنزع الصولجان من الأرض وأمسكته بكلتا يديها. ثم تحول الصولجان الخشبي إلى قوس.

كانت هذه هي القوة الحقيقية لساحر أسود رفيع المستوى.

تحولت عيناها الآن إلى اللون الذهبي تمامًا. مثل صياد ماهر، قامت بسحب الوتر، ثم جمعت الأثير في سهم و أطلقته فورًا.

صاح العديد من السحرة السود لكن السهم وصل بالفعل.

في لحظة، اجتازت مسافة عدة كيلومترات ووصلت إلى المنطقة التي كان يوجد فيها مورفي والآخرون.

تذكرت مورفي زهرة السوسن التي أزهرت على اللحم قبل أن تذبل والتي أودت بحياة أوري ويوهان.

ووش!

لقد تفاجأت مورفي. ضاقت عيناها بينما كان عقلها يكافح للتفكير.

“ليس جيدًا، اهرب!”

امرأة ترتدي ثوب راهبة تطفو في الهواء، ويداها متشابكتان لتؤدية الصلاة. كان تعبيرها باردًا ولم تحرك سوى شفتيها أثناء ترتيل اللعنة.

“هدفها هو بوابة النقل الآني!”

لقد سحبت الصولجان تدريجيًا، لكن الجدار الذي شكلته الأشجار كان يتجدد بسرعة. اختفى التشكيل السحري التي تم فيه استحضار شعاع الموت الحارق تدريجيًا مثل لوحة زيتية يتم مسحها. في النهاية، لم تعد قادرة على ابقاء التعويذة وأصبح الشعاع أضعف تدريجيًا.

صاح العديد من السحرة السود لكن السهم وصل بالفعل.

على الرغم من أن شعاع الموت الحارق قد استنزف حوالي 80٪ من الأثير التي كانت مورفي قادرةً على استخدامه، إلا أنها اعتقدت أن التأثير سيكون يستحق ذلك.

سقط وجه مورفي.

“هدفها هو بوابة النقل الآني!”

انقلبت الأدوار.

تطابق تام مع الصورة التي يملكها الجميع عن الجان.

ومع ذلك، كان هناك المزيد من الأشجار تنمو بشكل مستمر، مكونةً جدارًا ضخمًا نصف دائري يمتص الشعاع في نفس الوقت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط