نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا حقا لست خادم إله الشياطين 57

نوايا خبيثة

نوايا خبيثة

 

إن بنية الصياد من رتبة مدمر لن تسمح له بالبقاء على قيد الحياة إلا لمدة ثلاثة أشهر دون طعام وماء. فكر أكرمان أنه بحلول الوقت الذي سيموت فيه حقًا، سيشعر فقط بالارتياح لتحرره.

 ما الذي يجب أن أنظر إليه! كيف يمكنني أن أنظر حولي؟ لا أستطيع حتى التحرك!

كانت هذه حلقة مفرغة!

كانت عيون أكرمان ترتجف، مما يدل على خوفه العامر.

ومع ذلك، على الرغم من أن مجموعة كاملة من الناس قد انجذبت إلى المنطقة بسبب حادث انفجار الغاز، إلا أن مكتبة لين جي لا تزال باردة وبلا حياة.

نظر إلى ابتسامة صاحب المكتبة الدافئة والودية، وبدا أنه يشعر بالسخرية والحقد العميقين.

 ألا تريد أن تنظر حولك فحسب؟ خذ راحتك وتفحص. لن أمنعك. لا يمكنك التحرك؟

كان صاحب المكتبة ينظر إليه كما لو كان دمية متحركة عاجزة وقعت في فخ. كلما شاهد أكثر، أصبح أكثر حماسا.

ولكن لسوء الحظ بالنسبة لأكرمان، كان عاجزًا بغض النظر عن مدى معاناته حتى لتحريك عضلات وجهه.

 من المؤكد أن هذا الزميل قد رأى من خلال تمويهي منذ وقت طويل!

في هذه الأوقات الحديثة، أصبح الكثير من الناس يزرعون النباتات والشجيرات كهواية ولكن قد يكون من الصعب ضمان نمو هذه النباتات بشكل جيد. نما هذا النوع من الزهور بسرعة وكان من السهل زراعته، مما يمكن أن يكون فكرة تجارية محتملة.

كان أكرمان يعتقد أن صاحب المكتبة كان غافلاً عندما تظاهر بذكاء بأنه زبون عادي وقال إنه “كان ينظر فقط”.

هكذا، فهم أخيرًا أنه لم يكن الأثير أو أي قوة لا شكل لها هي التي تمنعه من الحركة. لذلك، لم تنخفض قوته، ولم يواجه أي مقاومة.

رد صاحب المكتبة هذا بخبث قائلاً: “تفضل وانظر حولك”.

كانت هذه حلقة مفرغة!

هذا يعني أنه يريد أن يرى الخوف والعجز في عيون هذا المتعدي. لا يمكن أن يكون المعنى أكثر وضوحًا – إنه تهديد صريح!

السبب الثاني في تحسن مزاج لين جي كان الزبون الجديد.

 ألا تريد أن تنظر حولك فحسب؟ خذ راحتك وتفحص. لن أمنعك. لا يمكنك التحرك؟

 صاحب المكتبة هذا هو بالتأكيد شيطان يحب اللعب بقلوب الناس!

 آسف، هذا فقط حيواني الأليف يتصرف بسخافة.

نظر إليه بفضول بعض الشيء وسأل: “مرحبًا، هل يدور في ذهنك شيء ما؟ ألم تكن تنظر حولك فقط؟”

لم يختبر أكرمان مثل هذا الإذلال من قبل.

تتبع لين جي نظرة الزبون ووجده ينظر إلى وردته المحفوظة في أصيص.

يمكن أن يقتله بسهولة، لكن صاحب المكتبة كان لديه دوافع خفية!

رد صاحب المكتبة هذا بخبث قائلاً: “تفضل وانظر حولك”.

ولكن لسوء الحظ بالنسبة لأكرمان، كان عاجزًا بغض النظر عن مدى معاناته حتى لتحريك عضلات وجهه.

طالما استطاع تطوير هذه العلاقة، فسيكون هناك مال ليستولي عليه.

كانت الأوردة في صدغه منتفخة وعيناه محتقنتان بالدم تمامًا. ويمكن القول أنه كان يستخدم قوة جسده بأكملها.

كان صاحب المكتبة ينظر إليه كما لو كان دمية متحركة عاجزة وقعت في فخ. كلما شاهد أكثر، أصبح أكثر حماسا.

أقسم أنه لو كان ذلك في ظل الظروف العادية، فإن القوة الحالية التي كان يستخدمها كانت كافية لتدمير حي المكتبة بأكمله في لكمة واحدة.

ما كان يحبسه في مكانه كانت قوة تكون، إلى حد بعيد، روحية.

لكن من الخارج، بدا وضعه الحالي وكأنه متجمد في مكانه، محدقًا في تلك الوردة دون أن يتحرك على الإطلاق.

لقد قام بإمالة النبات خصيصًا ليواجه الخارج حتى يتمكن الزبائن من رؤية هذا المنظر الجميل بشكل أفضل.

لقد كان مقيدًا بقوة لا شكل لها ولم يكن لديه ببساطة أي وسيلة للتزحزح.

 ما الذي يجب أن أنظر إليه! كيف يمكنني أن أنظر حولي؟ لا أستطيع حتى التحرك!

والأمر الأكثر رعبًا هو أن أكرمان شعر بأنه ‘يتلاشى’.

 

كل ما كان لديه في روحه كان في الوقت الحالي ‘يُلتهم’ بنهم من قبل مقلة عين الوردة.

رغم ذلك…

لتوضيح الأمر، شعر أكرمان كما لو كان حلوى هلامية، ثابتة في علبتها البلاستيكية في البداية. ولكن الآن، تم تمزيق الغطاء وكان يتم امتصاصه.

بفضل الإضاءة الكافية، تمكن أكرمان من الرؤية داخل برعم الزهرة في اللحظة التي انكمشت فيها مقلة العين. في تلك اللحظة القصيرة، رأى مجموعة من مقل العيون اللزجة والمكتظة…

كان هذا مجرد شعور عابر. لكنه كان مرعبًا جدًا. والأسوأ من ذلك أن أكرمان لم يستطع إيقافه ولم يتمكن من الاحتفاظ بما تم امتصاصه.

في الواقع، لقد كان دائمًا ما يفكر في كيفية دفع تكاليف هذه التجديدات.

هكذا، فهم أخيرًا أنه لم يكن الأثير أو أي قوة لا شكل لها هي التي تمنعه من الحركة. لذلك، لم تنخفض قوته، ولم يواجه أي مقاومة.

 ماذا بحق الجحيم هو هذا الشيء؟

ما كان يحبسه في مكانه كانت قوة تكون، إلى حد بعيد، روحية.

السبب الثاني في تحسن مزاج لين جي كان الزبون الجديد.

كانت ‘عين’ الوردة تقول له: “لا تتحرك!” وبالتالي توقف عن الحركة حقًا.

هكذا، فهم أخيرًا أنه لم يكن الأثير أو أي قوة لا شكل لها هي التي تمنعه من الحركة. لذلك، لم تنخفض قوته، ولم يواجه أي مقاومة.

 ماذا بحق الجحيم هو هذا الشيء؟

 آسف، هذا فقط حيواني الأليف يتصرف بسخافة.

كان أكرمان مرعوبًا. عندما نظر إلى تلك الوردة، تحولت عواطفه من الغضب إلى الخوف، قبل أن تتحول إلى العجز المطلق. في هذه الفترة القصيرة من الدقيقة، فهم أكرمان معنى اليأس المطلق.

أخذ أكرمان نفسًا عميقًا وأجاب: “جميلة، إنها جميلة حقًا…”

لم يكن يتخيل أنه سيبقى على هذه الحالة حتى يموت …

السبب الثاني في تحسن مزاج لين جي كان الزبون الجديد.

إن بنية الصياد من رتبة مدمر لن تسمح له بالبقاء على قيد الحياة إلا لمدة ثلاثة أشهر دون طعام وماء. فكر أكرمان أنه بحلول الوقت الذي سيموت فيه حقًا، سيشعر فقط بالارتياح لتحرره.

فجأة، لم يعد يرغب في رفع تقييمه لمرتبة مدمر، ولم تعد لديه الرغبة في العثور على وايلد بعد الآن. لقد اختفت رغباته وطموحاته. كل ما أراده حاليًا هو أن يغوص في الأريكة ويفكر في معنى الحياة.

 صاحب المكتبة هذا هو بالتأكيد شيطان يحب اللعب بقلوب الناس!

لقد قام بإمالة النبات خصيصًا ليواجه الخارج حتى يتمكن الزبائن من رؤية هذا المنظر الجميل بشكل أفضل.

صرخ أكرمان بصمت في قلبه.

تتبع لين جي نظرة الزبون ووجده ينظر إلى وردته المحفوظة في أصيص.

كان لين جي في حالة معنوية جيدة اليوم.

الإزهار بعد عدة أيام فقط لا يبدو صحيحًا. علاوة على ذلك، نمت الورود لتصبح شجيرات ولكن البذرة نمت إلى ساق واحدة فقط، وهو أمر غريب حقًا. ومع ذلك، فقد قالت السيدة الجنية إنها عينة ثمينة، لذا كان من الطبيعي أن تكون لها خصائصها الخاصة.

البذرة التي زرعها نمت إلى وردة حمراء جميلة بشكل استثنائي بعد سبعة أيام.

فهم لين جي ومد يده ليسحب الزهرة نحوه، وهو أفضل مكان مضاء في المكتبة. سأل وهو يضحك: “هل تعتقد أيضًا أن لدي نباتًا جميلاً جدًا؟”

الإزهار بعد عدة أيام فقط لا يبدو صحيحًا. علاوة على ذلك، نمت الورود لتصبح شجيرات ولكن البذرة نمت إلى ساق واحدة فقط، وهو أمر غريب حقًا. ومع ذلك، فقد قالت السيدة الجنية إنها عينة ثمينة، لذا كان من الطبيعي أن تكون لها خصائصها الخاصة.

فهم لين جي ومد يده ليسحب الزهرة نحوه، وهو أفضل مكان مضاء في المكتبة. سأل وهو يضحك: “هل تعتقد أيضًا أن لدي نباتًا جميلاً جدًا؟”

في هذه الأوقات الحديثة، أصبح الكثير من الناس يزرعون النباتات والشجيرات كهواية ولكن قد يكون من الصعب ضمان نمو هذه النباتات بشكل جيد. نما هذا النوع من الزهور بسرعة وكان من السهل زراعته، مما يمكن أن يكون فكرة تجارية محتملة.

كل ما كان لديه في روحه كان في الوقت الحالي ‘يُلتهم’ بنهم من قبل مقلة عين الوردة.

علاوة على ذلك، لم يقل أحد أن هذه وردة. ربما يكون من الأنواع الأخرى التي تبدو متشابهة قليلاً.

كان صاحب المكتبة ينظر إليه كما لو كان دمية متحركة عاجزة وقعت في فخ. كلما شاهد أكثر، أصبح أكثر حماسا.

السبب الثاني في تحسن مزاج لين جي كان الزبون الجديد.

 صاحب المكتبة هذا هو بالتأكيد شيطان يحب اللعب بقلوب الناس!

لم تكن هناك أي زيارات من الزبائن المنتظمين في الأيام القليلة الماضية ولم يكن هناك أي زبائن جدد.

 ما الذي يجب أن أنظر إليه! كيف يمكنني أن أنظر حولي؟ لا أستطيع حتى التحرك!

كان الأمر كما لو أن المكتبة قد عادت إلى حالتها القديمة المقفرة من قبل.

نظر إليه بفضول بعض الشيء وسأل: “مرحبًا، هل يدور في ذهنك شيء ما؟ ألم تكن تنظر حولك فقط؟”

على الرغم من أن أيام الفراغ هذه لم تكن سيئة أيضًا، فمن منا لا يريد أن يكون لديه مجموعة من الأشخاص لتوزيع حساء الدجاج عليهم وكسب المال أحيانًا؟

كانت مكتبته متهالكة بعض الشيء عند النظر إليها، ولكن عند التفكير في الأمر بشكل مختلف، إذا كان مكان مثل هذا يحتوي على مثل هذه الزهرة الجميلة، فسيكون التأثير بالتأكيد أكثر إثارة للدهشة من مكان فاخر.

ومع ذلك، على الرغم من أن مجموعة كاملة من الناس قد انجذبت إلى المنطقة بسبب حادث انفجار الغاز، إلا أن مكتبة لين جي لا تزال باردة وبلا حياة.

رغم ذلك…

حتى متجر الأجهزة الصوتية المجاور كان يشهد المزيد من الأعمال، ومع ذلك لم يكن هناك زبون واحد على مرمى البصر هنا.

على الرغم من أن أيام الفراغ هذه لم تكن سيئة أيضًا، فمن منا لا يريد أن يكون لديه مجموعة من الأشخاص لتوزيع حساء الدجاج عليهم وكسب المال أحيانًا؟

هذا جعل لين جي يبدأ في التساؤل عما إذا كان يجب عليه المضي قدمًا في تجديد متجر الكتب الخاص به.

تتبع لين جي نظرة الزبون ووجده ينظر إلى وردته المحفوظة في أصيص.

في الواقع، لقد كان دائمًا ما يفكر في كيفية دفع تكاليف هذه التجديدات.

طالما استطاع تطوير هذه العلاقة، فسيكون هناك مال ليستولي عليه.

 

لقد قام بإمالة النبات خصيصًا ليواجه الخارج حتى يتمكن الزبائن من رؤية هذا المنظر الجميل بشكل أفضل.

رغم ذلك…

البذرة التي زرعها نمت إلى وردة حمراء جميلة بشكل استثنائي بعد سبعة أيام.

فإن عدم التجديد سيجعل المتجر غير قادر على جذب الزبائن. وهذا النقص في الأعمال يعني أنه لا يستطيع كسب المال لدفع تكاليف التجديدات.

أخذ أكرمان نفسًا عميقًا وأجاب: “جميلة، إنها جميلة حقًا…”

كانت هذه حلقة مفرغة!

نظر إليه بفضول بعض الشيء وسأل: “مرحبًا، هل يدور في ذهنك شيء ما؟ ألم تكن تنظر حولك فقط؟”

 هذا مؤسف، ولكن أليس من الجيد أن زبونًا جديدًا قد أتى الآن؟

فهم لين جي ومد يده ليسحب الزهرة نحوه، وهو أفضل مكان مضاء في المكتبة. سأل وهو يضحك: “هل تعتقد أيضًا أن لدي نباتًا جميلاً جدًا؟”

طالما استطاع تطوير هذه العلاقة، فسيكون هناك مال ليستولي عليه.

كانت عيون أكرمان ترتجف، مما يدل على خوفه العامر.

رحب لين جي بسعادة بهذا الزبون الجديد وحافظ على موقفه الحماسي المعتاد الذي كان مثل يوم ربيعي دافئ.

لم يختبر أكرمان مثل هذا الإذلال من قبل.

حتى لو قال الزبون إنه كان ينظر حوله فقط أو إذا لم يكن لديه أي رغبة في شراء أي شيء، كان لين جي بحاجة إلى التفكير في طريقة لجذبه.

كانت هذه حلقة مفرغة!

بينما كان لين جي يجهد دماغه، اكتشف فجأة أن هذا الزبون الذي كان ينظر حوله قد توقف بالفعل بجانب المنضدة لبعض الوقت.

حتى أن أكرمان تساءل عما إذا كان يهلوس بسبب حقن نفسه بكمية كبيرة من الدم الفاسد. ومع ذلك، عندما نظر إلى الأعلى ورأى الابتسامة الدافئة لصاحب المكتبة، عرف أنها لم تكن وهمًا بل جحيمًا حقيقيًا.

نظر إليه بفضول بعض الشيء وسأل: “مرحبًا، هل يدور في ذهنك شيء ما؟ ألم تكن تنظر حولك فقط؟”

على الرغم من أن أيام الفراغ هذه لم تكن سيئة أيضًا، فمن منا لا يريد أن يكون لديه مجموعة من الأشخاص لتوزيع حساء الدجاج عليهم وكسب المال أحيانًا؟

لم يرد الزبون وظلت نظراته ثابتة على سطح المنضدة.

رغم ذلك…

تتبع لين جي نظرة الزبون ووجده ينظر إلى وردته المحفوظة في أصيص.

عندما تم تحريك الوعاء، انكسر فجأة تحديق أكرمان مع مقلة العين.

فهم لين جي ومد يده ليسحب الزهرة نحوه، وهو أفضل مكان مضاء في المكتبة. سأل وهو يضحك: “هل تعتقد أيضًا أن لدي نباتًا جميلاً جدًا؟”

الإزهار بعد عدة أيام فقط لا يبدو صحيحًا. علاوة على ذلك، نمت الورود لتصبح شجيرات ولكن البذرة نمت إلى ساق واحدة فقط، وهو أمر غريب حقًا. ومع ذلك، فقد قالت السيدة الجنية إنها عينة ثمينة، لذا كان من الطبيعي أن تكون لها خصائصها الخاصة.

لقد قام بإمالة النبات خصيصًا ليواجه الخارج حتى يتمكن الزبائن من رؤية هذا المنظر الجميل بشكل أفضل.

أقسم أنه لو كان ذلك في ظل الظروف العادية، فإن القوة الحالية التي كان يستخدمها كانت كافية لتدمير حي المكتبة بأكمله في لكمة واحدة.

كانت مكتبته متهالكة بعض الشيء عند النظر إليها، ولكن عند التفكير في الأمر بشكل مختلف، إذا كان مكان مثل هذا يحتوي على مثل هذه الزهرة الجميلة، فسيكون التأثير بالتأكيد أكثر إثارة للدهشة من مكان فاخر.

 يبدو أن جهودي لم تذهب سدى!

والأمر الأكثر رعبًا هو أن أكرمان شعر بأنه ‘يتلاشى’.

*قعقعة*

نظر إليه بفضول بعض الشيء وسأل: “مرحبًا، هل يدور في ذهنك شيء ما؟ ألم تكن تنظر حولك فقط؟”

عندما تم تحريك الوعاء، انكسر فجأة تحديق أكرمان مع مقلة العين.

 

في لحظة تحرره، زفر أكرمان بحدة وارتجف. ثم اتسعت عيناه وشحب وجهه عندما رأى أن الزهرة أصبحت الآن أمام صاحب المكتبة مباشرة. دارت مقلة العين على الزهرة عدة مرات قبل أن تنكمش مرة أخرى داخل بتلات الزهرة.

حتى متجر الأجهزة الصوتية المجاور كان يشهد المزيد من الأعمال، ومع ذلك لم يكن هناك زبون واحد على مرمى البصر هنا.

بفضل الإضاءة الكافية، تمكن أكرمان من الرؤية داخل برعم الزهرة في اللحظة التي انكمشت فيها مقلة العين. في تلك اللحظة القصيرة، رأى مجموعة من مقل العيون اللزجة والمكتظة…

*قعقعة*

حتى أن أكرمان تساءل عما إذا كان يهلوس بسبب حقن نفسه بكمية كبيرة من الدم الفاسد. ومع ذلك، عندما نظر إلى الأعلى ورأى الابتسامة الدافئة لصاحب المكتبة، عرف أنها لم تكن وهمًا بل جحيمًا حقيقيًا.

فإن عدم التجديد سيجعل المتجر غير قادر على جذب الزبائن. وهذا النقص في الأعمال يعني أنه لا يستطيع كسب المال لدفع تكاليف التجديدات.

أخذ أكرمان نفسًا عميقًا وأجاب: “جميلة، إنها جميلة حقًا…”

هذا جعل لين جي يبدأ في التساؤل عما إذا كان يجب عليه المضي قدمًا في تجديد متجر الكتب الخاص به.

فجأة، لم يعد يرغب في رفع تقييمه لمرتبة مدمر، ولم تعد لديه الرغبة في العثور على وايلد بعد الآن. لقد اختفت رغباته وطموحاته. كل ما أراده حاليًا هو أن يغوص في الأريكة ويفكر في معنى الحياة.

 ما الذي يجب أن أنظر إليه! كيف يمكنني أن أنظر حولي؟ لا أستطيع حتى التحرك!

 ما الذي يجب أن أنظر إليه! كيف يمكنني أن أنظر حولي؟ لا أستطيع حتى التحرك!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط