نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا حقا لست خادم إله الشياطين 58

كشف أسرار الآخرين

كشف أسرار الآخرين

 

“…” عند سماع ما قيل، شعر أكرمان بقشعريرة داخل جسده عندما تذكر المشهد الذي شهده للتو.

ابتسم لين جي عندما رأى زبون يعبر عن إعجابه بوردته. “شكرا لتقديرك. أنا متأكد من أنه سيكون نباتًا جميلاً.”

إنها إرادتنا التي تروض الدم الفاسد!

كل شيء له روح. كان احترام النباتات والزهور شكلاً من أشكال الرومانسية في الحياة.

لقد استخدمه اتحاد الحقيقة اللعين كعلف مدافع!

علاوة على ذلك، قالت الجنية الشابة بفخر أنها تستطيع حشد الأفكار أيضًا.

كان لدى وايلد القدرة على استخدام هذا المكان كمركز ولكن أكرمان شعر أنه تم إرساله إلى هنا كتضحية!

حتى لو كان يلعب فقط مع قلب تلك السيدة الشابة، فلا يزال يتعين عليه أن يتصرف كتاجر ودود.

إنها إرادتنا التي تروض الدم الفاسد!

– لذا إذا جاء يوم عادت فيه الجنية الشابة ورأت كيف تم تقدير هديتها ونواياها الطيبة، ستشعر بالتقدير … وربما سيكون لديه زبون متكرر آخر لمكتبته؟

ومع ذلك، لم يقم صاحب المكتبة بأي تحركات وبدلاً من ذلك بدأ في الدردشة مع أكرمان كما لو كان لديه دافع آخر.

كما ترى، كان لا بد من بناء طريق لكسب المال على مدى فترة من الزمن.

كانت هذه العبارة علاجًا فوريًا ولم يعتقد لين جي أنها ستكون غير فعالة.

‘أصغر التفاصيل يمكن أن تحدد النجاح والفشل’ كانت مقولة صحيحة للغاية.

من الواضح أن هذا الزبون كان في حيرة من أمره وكان سلوكه بالكامل نموذجًا لشخص عالق حاليًا في مأزق.

علاوة على ذلك، كان لين جي يهتم شخصيًا بهذه الوردة. خلال الأسبوع الماضي، كان يسقيها يومًا بعد يوم، مما أدى إلى خلق بعض المشاعر.

ربما كل ذلك بفضل القدر.

“…” عند سماع ما قيل، شعر أكرمان بقشعريرة داخل جسده عندما تذكر المشهد الذي شهده للتو.

عبس لين جي. “حقًا؟ لا تتعب نفسك.”

لا يحب صاحب المكتبة هذا اللعب بقلوب الناس فحسب، بل يبدو محبًا للغاية لهذه ‘الوردة’… كما لو أنه يعامل هذا الوحش كطفله.

‘أصغر التفاصيل يمكن أن تحدد النجاح والفشل’ كانت مقولة صحيحة للغاية.

حتى الساحرة السوداء مورفي التي انتهكت العديد من المحرمات كانت على الأكثر تحب وحش الأحلام المُعاد إحيائه باعتباره مخلوقًا رائعًا، ومع ذلك فهي لن تذهب إلى حد التعامل مع هذا النوع من الوحوش المثيرة للاشمئزاز كإنسان!

حتى لو كان يلعب فقط مع قلب تلك السيدة الشابة، فلا يزال يتعين عليه أن يتصرف كتاجر ودود.

من هو صاحب المكتبة هذا بالضبط؟

كانت لهجته مليئة بالسخرية من النفس.

ارتعشت جفون أكرمان عندما وصل فجأة إلى تخمين معقول.

لماذا لم يكن أكرمان قادراً على الإحساس بأي أثير؟ لماذا يتمتع صاحب المكتبة بهذه الشخصية الدنيئة والملتوية؟ لماذا كان قويًا بشكل غير معقول… كان ذلك لأن الشخص الذي يقف أمام أكرمان كان ببساطة وجودًا يقارن بالكائنات السامية.

ربما صاحب المكتبة ليس إنسانًا أيضًا؟

من مظهره، بدا أن هذا الزبون الجديد كان شخصًا بالغًا نموذجيًا من الطبقة العاملة وسط الثلاثينيات والخمسينيات.

ماذا لو كان هو و’الوردة’ من نفس النوع، وكان هو فقط الذي لديه طبقة من الجلد ‘البشري’؟ أليس هذا منطقيًا جدًا؟

حتى الساحرة السوداء مورفي التي انتهكت العديد من المحرمات كانت على الأكثر تحب وحش الأحلام المُعاد إحيائه باعتباره مخلوقًا رائعًا، ومع ذلك فهي لن تذهب إلى حد التعامل مع هذا النوع من الوحوش المثيرة للاشمئزاز كإنسان!

لماذا لم يكن أكرمان قادراً على الإحساس بأي أثير؟ لماذا يتمتع صاحب المكتبة بهذه الشخصية الدنيئة والملتوية؟ لماذا كان قويًا بشكل غير معقول… كان ذلك لأن الشخص الذي يقف أمام أكرمان كان ببساطة وجودًا يقارن بالكائنات السامية.

 لا، سيكون غريبا إذا لم يكن يعرف...

لكن، ألم يكن اتحاد الحقيقة يعرف؟

كما ترى، كان لا بد من بناء طريق لكسب المال على مدى فترة من الزمن.

لقد استخدمه اتحاد الحقيقة اللعين كعلف مدافع!

لاحظ لين جي أن تعبير زبونه الجديد أصبح شاحبًا، وبالتالي قام بنقل الوعاء إلى الجانب. “يبدو أنك لست على ما يرام، ما رأيك في الجلوس أولاً؟”

كان لدى وايلد القدرة على استخدام هذا المكان كمركز ولكن أكرمان شعر أنه تم إرساله إلى هنا كتضحية!

بالتأكيد، كان هذا زبونًا في حاجة ماسة إلى بعض الإرشاد.

“هيه…هيهه…”

إنها إرادتنا التي تروض الدم الفاسد!

ضحك أكرمان بخجل، وهو يفكر في نفسه أن صاحب المكتبة كان مسرورًا بالثناء على ‘وردته’. وهكذا قال عكس ما شعر به حقًا. “كنت أتحدث فقط عن الحقيقة.”

“لقد استسلمت بالفعل.” قرر أكرمان أن يقول الحقيقة.

لاحظ لين جي أن تعبير زبونه الجديد أصبح شاحبًا، وبالتالي قام بنقل الوعاء إلى الجانب. “يبدو أنك لست على ما يرام، ما رأيك في الجلوس أولاً؟”

بالطبع، مثل تفحصه لهذه المكتبة ولكن تعرضه لكمين منتصف ذلك…

اللعنة، يبدو أن صاحب المكتبة قد أدرك شيئًا خاطئًا.

حتى أولئك الذين يعانون من جنون العظمة يرغبون أيضًا في التحسن في جوانب معينة لتحقيق أحلامهم، سواء كان ذلك تعلم مهارة جديدة، أو رفع معاييرهم.

هز أكرمان رأسه على عجل. “لا لا لا. أنا بخير تماما…”

‘تحسين الذات’… كان مثل ‘هل واجهت بعض المشاكل’. لقد كانتا عبارتين خاصتين بلين جي.

عبس لين جي. “حقًا؟ لا تتعب نفسك.”

 

خمن أن هذا الزبون دائمًا ما كان يُظهر جانبه الصلب. حتى لو كان مرهقًا وعلى وشك الانهيار، فإنه لن يظهر أبدًا أي علامة ضعف أمام الآخرين.

وهكذا، ابتسم لين جي ابتسامة لطيفة وقال: “لا تقلق، اجلس. لا يوجد أحد هنا، لذا لن يراك أي شخص. ليس هناك أي ضرر في إخباري عن أي أمور غير سعيدة قد تواجهها. أنا جيد جدًا في كشف أسرار الآخرين.”

من مظهره، بدا أن هذا الزبون الجديد كان شخصًا بالغًا نموذجيًا من الطبقة العاملة وسط الثلاثينيات والخمسينيات.

ماذا لو كان هو و’الوردة’ من نفس النوع، وكان هو فقط الذي لديه طبقة من الجلد ‘البشري’؟ أليس هذا منطقيًا جدًا؟

من المحتمل أن يكون لدى شخص بالغ من الطبقة العاملة في هذا العمر كل من كبار السن والشباب الذين يجب عليهم رعايتهم، وزوجة في المنزل، ورئيس في العمل. لن يكون من غير المألوف أن يكون لديهم شعور بالأزمة مع اقترابهم من منتصف العمر بينما لا يزالون مترددين في التخلي عن شبابهم. هذه الفترة من الحياة يمكن أن تكون مرهقة للغاية.

وعندما يتم تصورها بمزيد من التفصيل، فإن حجم التحسين الذاتي يمكن أن يكون بلا حدود.

علاوة على ذلك، يبدو أن هذا الزبون كان شخصًا مشغولًا جاء لرؤية مكان الانفجار، ولكن بدون أي هدف محدد، قد يشعر بالضياع.

كما ترى، كان لا بد من بناء طريق لكسب المال على مدى فترة من الزمن.

بالتأكيد، كان هذا زبونًا في حاجة ماسة إلى بعض الإرشاد.

ابتسم لين جي عندما رأى زبون يعبر عن إعجابه بوردته. “شكرا لتقديرك. أنا متأكد من أنه سيكون نباتًا جميلاً.”

وهكذا، ابتسم لين جي ابتسامة لطيفة وقال: “لا تقلق، اجلس. لا يوجد أحد هنا، لذا لن يراك أي شخص. ليس هناك أي ضرر في إخباري عن أي أمور غير سعيدة قد تواجهها. أنا جيد جدًا في كشف أسرار الآخرين.”

“…” عند سماع ما قيل، شعر أكرمان بقشعريرة داخل جسده عندما تذكر المشهد الذي شهده للتو.

كشـ-… كشف أسرار الآخرين؟!

كانت هذه العبارة علاجًا فوريًا ولم يعتقد لين جي أنها ستكون غير فعالة.

تصلب جسد أكرمان بالكامل وشعر أن شيئًا فظيعًا سيحدث إذا لم يجلس.

كما ترى، كان لا بد من بناء طريق لكسب المال على مدى فترة من الزمن.

هل كان هناك أي شيئ أزعجه؟

في مواجهة تهديد صريح، لم يستطع أكرمان إلا أن يومئ برأسه في إذلال ويجلس بتردد على الكرسي الآخر الوحيد في المكتبة.

بالطبع، مثل تفحصه لهذه المكتبة ولكن تعرضه لكمين منتصف ذلك…

ولكن هل يستطيع أن يقول هذا؟ بالطبع لا!

كانت لهجته مليئة بالسخرية من النفس.

ألن يتم ‘كشفه’ تمامًا إذا اعترف بهذا الشكل؟

طوى لين جي ذراعيه وكشف عن ابتسامته المهنية المعتادة. “لا بأس إذا كنت لا ترغب في التحدث. دعني أخمن، الأمر يتعلق بتحسين ذاتك، هل أنا على حق؟ ”

هل انت غير سعيد؟ ثم دعني أفتح قلبك (جسديًا) – المعنى الخفي لصاحب المكتبة لا يمكن أن يكون أكثر وضوحًا.

خمن أن هذا الزبون دائمًا ما كان يُظهر جانبه الصلب. حتى لو كان مرهقًا وعلى وشك الانهيار، فإنه لن يظهر أبدًا أي علامة ضعف أمام الآخرين.

في مواجهة تهديد صريح، لم يستطع أكرمان إلا أن يومئ برأسه في إذلال ويجلس بتردد على الكرسي الآخر الوحيد في المكتبة.

قد يطلق الكثيرون على أنفسهم أسماء مثل ‘القمامة’ أو ‘عديم الفائدة’ أو ‘المتشردين عديمي القيمة’، ولكن في الواقع، بعض الأمل، مهما كان صغيرًا، سيظل موجودًا في قلوبهم.

عرف لين جي أنه نجح بالفعل في الخطوة الأولى عندما شاهد الزبون يجلس بتردد. ومع ذلك، فإن وجود زبون بهذا النوع من الشخصية يكشف عن أفكاره العميقة سيكون مهمة صعبة إلى حد ما.

لكن، ألم يكن اتحاد الحقيقة يعرف؟

كان عليه أن يأخذ زمام المبادرة ويستجوب، كما لو كان يفتح القشرة الصلبة للمحار شيئًا فشيئًا ليكشف عن الأجزاء الداخلية الناعمة.

اللعنة، يبدو أن صاحب المكتبة قد أدرك شيئًا خاطئًا.

طوى لين جي ذراعيه وكشف عن ابتسامته المهنية المعتادة. “لا بأس إذا كنت لا ترغب في التحدث. دعني أخمن، الأمر يتعلق بتحسين ذاتك، هل أنا على حق؟ ”

من الواضح أن هذا الزبون كان في حيرة من أمره وكان سلوكه بالكامل نموذجًا لشخص عالق حاليًا في مأزق.

‘تحسين الذات’… كان مثل ‘هل واجهت بعض المشاكل’. لقد كانتا عبارتين خاصتين بلين جي.

“لقد استسلمت بالفعل.” قرر أكرمان أن يقول الحقيقة.

طالما أن المرء لا يعاني من الاكتئاب، فإن أي شخص عادي سيسعى بالتأكيد إلى شكل من أشكال التحسين الذاتي بدرجات متفاوتة.

كل شيء له روح. كان احترام النباتات والزهور شكلاً من أشكال الرومانسية في الحياة.

قد يطلق الكثيرون على أنفسهم أسماء مثل ‘القمامة’ أو ‘عديم الفائدة’ أو ‘المتشردين عديمي القيمة’، ولكن في الواقع، بعض الأمل، مهما كان صغيرًا، سيظل موجودًا في قلوبهم.

هل كان هناك أي شيئ أزعجه؟

حتى أولئك الذين يعانون من جنون العظمة يرغبون أيضًا في التحسن في جوانب معينة لتحقيق أحلامهم، سواء كان ذلك تعلم مهارة جديدة، أو رفع معاييرهم.

كان هذا الزبون يسعى للحصول على ترقية أو زيادة في الراتب، ومع ذلك فقد تعرض للضغط من قبل رؤسائه بشكل متكرر، مما أدى إلى اكتئابه من تذكر مكانته في المجتمع. بعد أن تجول في حيرة، دخل في النهاية إلى المكتبة.

حتى تغيير عيب صغير، اصلاح مشكلة، أو مجرد حل سؤال يمكن اعتباره أيضًا تحسينًا للذات.

في النهاية، نظر السحرة السود وعلماء اتحاد الحقيقة وغيرهم من الكائنات الخارقة إلى الصيادين الذين استعاروا قوة وحوش الأحلام بازدراء.

وعندما يتم تصورها بمزيد من التفصيل، فإن حجم التحسين الذاتي يمكن أن يكون بلا حدود.

علاوة على ذلك، قالت الجنية الشابة بفخر أنها تستطيع حشد الأفكار أيضًا.

من الواضح أن هذا الزبون كان في حيرة من أمره وكان سلوكه بالكامل نموذجًا لشخص عالق حاليًا في مأزق.

حتى تغيير عيب صغير، اصلاح مشكلة، أو مجرد حل سؤال يمكن اعتباره أيضًا تحسينًا للذات.

كانت هذه العبارة علاجًا فوريًا ولم يعتقد لين جي أنها ستكون غير فعالة.

كل شيء له روح. كان احترام النباتات والزهور شكلاً من أشكال الرومانسية في الحياة.

انقبضت عيون أكرمان وأصبح تنفسه أثقل. هو يعلم أنني أجري حاليا تقييم مرتبة مدمر؟

من مظهره، بدا أن هذا الزبون الجديد كان شخصًا بالغًا نموذجيًا من الطبقة العاملة وسط الثلاثينيات والخمسينيات.

 لا، سيكون غريبا إذا لم يكن يعرف...

طالما أن المرء لا يعاني من الاكتئاب، فإن أي شخص عادي سيسعى بالتأكيد إلى شكل من أشكال التحسين الذاتي بدرجات متفاوتة.

إذا كان الأمر هكذا، فمن المحتمل أنه يعلم أنني توليت مكافأة وايلد بنية نصب كمين هنا.

– لذا إذا جاء يوم عادت فيه الجنية الشابة ورأت كيف تم تقدير هديتها ونواياها الطيبة، ستشعر بالتقدير … وربما سيكون لديه زبون متكرر آخر لمكتبته؟

لم يكن أكرمان يعرف الدافع الدقيق لصاحب المكتبة.

ومع ذلك، لم يقم صاحب المكتبة بأي تحركات وبدلاً من ذلك بدأ في الدردشة مع أكرمان كما لو كان لديه دافع آخر.

كان من الممكن أن يموت أكرمان مرات لا تحصى خلال الدقيقة الكاملة من تحديقه بـ ‘الوردة’ إذا كان صاحب المكتبة يرغب في قتله.

كان عليه أن يأخذ زمام المبادرة ويستجوب، كما لو كان يفتح القشرة الصلبة للمحار شيئًا فشيئًا ليكشف عن الأجزاء الداخلية الناعمة.

ومع ذلك، لم يقم صاحب المكتبة بأي تحركات وبدلاً من ذلك بدأ في الدردشة مع أكرمان كما لو كان لديه دافع آخر.

ابتسم لين جي عندما رأى زبون يعبر عن إعجابه بوردته. “شكرا لتقديرك. أنا متأكد من أنه سيكون نباتًا جميلاً.”

“لقد استسلمت بالفعل.” قرر أكرمان أن يقول الحقيقة.

كان هذا الزبون يسعى للحصول على ترقية أو زيادة في الراتب، ومع ذلك فقد تعرض للضغط من قبل رؤسائه بشكل متكرر، مما أدى إلى اكتئابه من تذكر مكانته في المجتمع. بعد أن تجول في حيرة، دخل في النهاية إلى المكتبة.

“لقد كانوا يستخدمونني فقط ويعاملونني كأداة يمكن التخلص منها. لقد اكتشفت ذلك الآن فقط. هذا النوع من الأنظمة يبدو عادلاً، ولكن في الواقع، لا يزال أصحاب النفوذ والأقوياء ينظرون بازدراء إلى الأشخاص مثلنا.”

كان عليه أن يأخذ زمام المبادرة ويستجوب، كما لو كان يفتح القشرة الصلبة للمحار شيئًا فشيئًا ليكشف عن الأجزاء الداخلية الناعمة.

كانت لهجته مليئة بالسخرية من النفس.

“لقد استسلمت بالفعل.” قرر أكرمان أن يقول الحقيقة.

في النهاية، نظر السحرة السود وعلماء اتحاد الحقيقة وغيرهم من الكائنات الخارقة إلى الصيادين الذين استعاروا قوة وحوش الأحلام بازدراء.

من هو صاحب المكتبة هذا بالضبط؟

إنها إرادتنا التي تروض الدم الفاسد!

في مواجهة تهديد صريح، لم يستطع أكرمان إلا أن يومئ برأسه في إذلال ويجلس بتردد على الكرسي الآخر الوحيد في المكتبة.

أومأ لين جي برأسه بينما كان على ما يبدو في تفكير عميق.

هل كان هناك أي شيئ أزعجه؟

 آه لقد فهمت. إنه ضغط من الرؤساء بعد كل شيء

هل كان هناك أي شيئ أزعجه؟

كان هذا الزبون يسعى للحصول على ترقية أو زيادة في الراتب، ومع ذلك فقد تعرض للضغط من قبل رؤسائه بشكل متكرر، مما أدى إلى اكتئابه من تذكر مكانته في المجتمع. بعد أن تجول في حيرة، دخل في النهاية إلى المكتبة.

كان عليه أن يأخذ زمام المبادرة ويستجوب، كما لو كان يفتح القشرة الصلبة للمحار شيئًا فشيئًا ليكشف عن الأجزاء الداخلية الناعمة.

ربما كل ذلك بفضل القدر.

لاحظ لين جي أن تعبير زبونه الجديد أصبح شاحبًا، وبالتالي قام بنقل الوعاء إلى الجانب. “يبدو أنك لست على ما يرام، ما رأيك في الجلوس أولاً؟”

حدق لين جي في هذا الزبون. “هل فكرت في البحث عن طريق مختلف للمضي قدمًا؟”

‘تحسين الذات’… كان مثل ‘هل واجهت بعض المشاكل’. لقد كانتا عبارتين خاصتين بلين جي.

كانت هذه العبارة علاجًا فوريًا ولم يعتقد لين جي أنها ستكون غير فعالة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط