نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا حقا لست خادم إله الشياطين 76

حطب عالي الجودة

حطب عالي الجودة

ضغط هيريس بيده على النافذة، يراقب الصيادين وهم ينقلون الجثث على عجل.

تحت الحاضنة كان هناك ‘مذبح’ ضخم. تم انشاء مصفوفة مغطاة بالدماء تحرق قوة الحياة كوقود على الأرض تحتها، وكان هذا هو المكان الذي يتم فيه التعامل مع جميع الجثث.

استحوذت الرائحة الكريهة للجثث المتعفنة على هذه المساحة الضيقة.

“لقد تم تسريع تقدم الحضانة مرتين بفضل كل هذا الحطب عالي الجودة.”

تدفقت المياه الخضراء على طول القنوات عند الحواف، حاملة جثث الفئران والعظام والدم وغيرها من الأشياء العشوائية.

كما لو تم إضافة الحطب إلى النار، تفرقع الأثير عديم الشكل، وأحرق ‘أرواح’ الجثث ولحمها وحوّلها إلى رماد شيئًا فشيئًا.

تناثرت بقع الدم وأجزاء من الجسم في جميع أنحاء الأرض. كان الصيادون مشغولين بالمرور عبر هذه الأشياء، وإلقاء القطع المتعفنة في المجاري وإطعام القطع التي لا تزال طازجة لكلاب الصيد.

الصيادون الذين ما زالوا هنا – أولئك الذين يطعمون كلاب الصيد – لم يكونوا مختلفين عن الوحوش في هذه اللحظة.

كانت كلاب الصيد تزمجر وتعوي أثناء تناولها الطعام، محدثةً طحنًا مقززًا أثناء عضها للعظام.

بدا أن كلمات الرجل الغامض لا تزال ترن في أذني هيريس. “احرق، احرق بقدر ما تريد. الدم الطازج والحيوية هما أفضل المغذيات. سوف تجلب لهم الكوابيس والألم…”

هذه الكلاب التي تتغذى على اللحم البشري كانت لها عيون بلون الدم وصفوف من الأسنان الخشنة مع لعاب لزج يقطر منها باستمرار. بالإضافة إلى ذلك، كانت الرائحة المنبعثة منها مروعة للغاية.

كما لو تم إضافة الحطب إلى النار، تفرقع الأثير عديم الشكل، وأحرق ‘أرواح’ الجثث ولحمها وحوّلها إلى رماد شيئًا فشيئًا.

الصيادون الذين ما زالوا هنا – أولئك الذين يطعمون كلاب الصيد – لم يكونوا مختلفين عن الوحوش في هذه اللحظة.

بعد أن حقنوا أنفسهم بالدم فاسد بشكل يتجاوز العتبات، اعتمدوا الآن على أساليب سحرة طائفة القرمزي السود لإبقائهم مستيقظين.

منذ وفاة مورفي، اتخذ وضع الذئاب البيضاء وطائفة القرمزي منعطفًا جذريًا نحو الأسوأ.

كانت أجسادهم وعقولهم ملتوية بالفعل. تحت الضمادات الملفوفة كانت هناك خصلات من الفراء الخشن والأطراف الحيوانية. كانت عيونهم الوحشية غائمة باللون الأصفر لدرجة يمكن أن يفقدوا عقولهم في أي لحظة.

إلا أن وضع صيادي الذئاب البيضاء كان لا يزال أكثر تفاؤلاً من وضع السحرة السود من طائفة القرمزي.

بمعنى ما، لم يعد هناك المزيد من البشر هنا.

إلا أن وضع صيادي الذئاب البيضاء كان لا يزال أكثر تفاؤلاً من وضع السحرة السود من طائفة القرمزي.

في الحاضنة أعلاه، أصبحت مرآة البيضة السحرية التي تشبه الجوهرة في الأصل زهرة بلورية ذات قلب كريستالي جميل. كما كانت تحيط بالبلورة كتل من اللحم المنتفخ و التي كانت تتوسع نحو الخارج.

الصيادون الذين ما زالوا هنا – أولئك الذين يطعمون كلاب الصيد – لم يكونوا مختلفين عن الوحوش في هذه اللحظة.

تحت الحاضنة كان هناك ‘مذبح’ ضخم. تم انشاء مصفوفة مغطاة بالدماء تحرق قوة الحياة كوقود على الأرض تحتها، وكان هذا هو المكان الذي يتم فيه التعامل مع جميع الجثث.

بدأت تلك الزهرة البلورية في النمو، تفتحت إحدى ‘البتلات’ تدريجيًا مع تشقق هش.

كان هذا ‘المذبح’ مثل نار ضخمة، تحترق بقوة مع البشر كوقود…

نظر هيريس إلى الأسفل وداس على رأس الجثة الموجودة تحته. في لحظة، تحول إلى ذئب أبيض ضخم يقف على رجليه الخلفيتين ويضحك بجنون. “يصادف أن هذه العناكب الصغيرة يمكن أن تصنع حطبًا جيدًا أيضًا.”

كل ذلك حتى يتم توفير الطاقة الكافية لحضانة مرآة البيضة السحرية.

كانت أجسادهم وعقولهم ملتوية بالفعل. تحت الضمادات الملفوفة كانت هناك خصلات من الفراء الخشن والأطراف الحيوانية. كانت عيونهم الوحشية غائمة باللون الأصفر لدرجة يمكن أن يفقدوا عقولهم في أي لحظة.

“قريبا…قريبا…”

كما لو تم إضافة الحطب إلى النار، تفرقع الأثير عديم الشكل، وأحرق ‘أرواح’ الجثث ولحمها وحوّلها إلى رماد شيئًا فشيئًا.

تمتم هيريس بقلق شديد وهو يحدق في الحاضنة المعلقة في الجو.

استحوذت الرائحة الكريهة للجثث المتعفنة على هذه المساحة الضيقة.

كان بإمكانه بالفعل أن يشعر بتموجات الأثير المستمرة المنبعثة من مرآة البيضة السحرية التي تتوسع إلى الخارج، وتتصادم مع المصفوفة في كل مكان وتتقارب. ارتجفت المساحة بأكملها قليلاً، تمامًا مثل … نبض القلب.

ومع ذلك، كانوا يتشبثون بقشة الأمل الأخيرة ولم يكن لديهم أي خيار آخر.

“كم هو جميل. فقط لفترة أطول قليلاً وسينزل ‘هو’.”

بمعنى ما، لم يعد هناك المزيد من البشر هنا.

نظر هيريس إلى الأعلى وعكست نظرته حقدًا باردًا وهو يحدق في السقف الأسمنتي السميك.

لسوء الحظ، لم يعلموا أن هذا القرار قد أدى إلى وقوعهم في فخ الصيادين المدروس.

فوقه كان سطح نورزين.

أجاب هيريس بهدوء، “جي زيشيو… إنها حقًا أكثر إزعاجًا من فرسان برج الطقوس السرية. إذا تم اكتشاف الجادة 52، فهذا المكان لم يعد آمنًا.”

هؤلاء الفرسان من برج الطقوس السرية ما زالوا يلاحقونهم بلا هوادة.

أجاب هيريس بهدوء، “جي زيشيو… إنها حقًا أكثر إزعاجًا من فرسان برج الطقوس السرية. إذا تم اكتشاف الجادة 52، فهذا المكان لم يعد آمنًا.”

منذ وفاة مورفي، اتخذ وضع الذئاب البيضاء وطائفة القرمزي منعطفًا جذريًا نحو الأسوأ.

كل ذلك حتى يتم توفير الطاقة الكافية لحضانة مرآة البيضة السحرية.

في البداية، كان بإمكانهم الاعتماد على معرفتهم ببنية نورزين. ولكن بعد عمليات برج الطقوس السرية عالية الكفاءة، بدا كما لو أن البساط قد تم سحبه من تحتهم وهم الآن في صراعهم النهائي.

كانت أجسادهم وعقولهم ملتوية بالفعل. تحت الضمادات الملفوفة كانت هناك خصلات من الفراء الخشن والأطراف الحيوانية. كانت عيونهم الوحشية غائمة باللون الأصفر لدرجة يمكن أن يفقدوا عقولهم في أي لحظة.

لم يكن أمام االذئاب البيضاء خيار سوى التشتت والفرار تحت الأرض مثل فئران المجاري.

“سيدي هيريس، لقد انتهينا بالفعل من استخدام جثث السحرة السود.” أفاد أحد المرؤوسين. “هل نواصل الصيد؟ لم يتبق الكثير من أعضاء طائفة القرمزي وقد فروا بالفعل. لن يكون من السهل القبض عليهم وقد يعتبر ذلك خطرًا كبيرًا بالنسبة لنا.”

إلا أن وضع صيادي الذئاب البيضاء كان لا يزال أكثر تفاؤلاً من وضع السحرة السود من طائفة القرمزي.

كانت هذه الطقوس أكثر فعالية بكثير من استخدامهم المباشر لأساليب امتصاص قوة الحياة. علاوة على ذلك، قُدمت لهم خرائط هيكل نورزين أيضًا من قبل هذا الشخص الغامض.

لم تكن مجموعة السحرة السود طائفة حقيقية وكان لديهم فقط مصلحة مشتركة في ‘عبادة الدم’. ومع ذلك، مع قوة مورفي وقيادتها، لم يكونوا مختلفين عن الطائفة.

*بلوب* انفجر الأثير وأصدرت المصفوفة توهجًا خفيًا.

قلب طائفتهم كانت هي مورفي بالفعل.

قلب طائفتهم كانت هي مورفي بالفعل.

الآن بعد أن ماتت مورفي، انهارت الركيزة النفسية الأكثر أهمية على الفور. لقد أضعفت هذه الضربة بشدة هذه المجموعة القوية من السحرة السود لدرجة أنهم أصبحوا الآن أقل شأنا حتى من الذئاب البيضاء.

كان للسحرة السود ارتباط وثيق بالأثير من أجل استخدام السحر وكانت أجسادهم أفضل الأوعية الأثيرية. وبالتالي، كانوا ثاني أفضل خيار لهذه الطقوس.

“ولكن بغض النظر عن الأمر، فإن هؤلاء السحرة السود هم بالفعل وقود مفيد حقًا…” تمتم هيريس لنفسه بينما كان يشاهد صيادًا يرمي جثة ساحر أسود على ‘المذبح’.

تدفقت المياه الخضراء على طول القنوات عند الحواف، حاملة جثث الفئران والعظام والدم وغيرها من الأشياء العشوائية.

*بلوب* انفجر الأثير وأصدرت المصفوفة توهجًا خفيًا.

كانت أجسادهم وعقولهم ملتوية بالفعل. تحت الضمادات الملفوفة كانت هناك خصلات من الفراء الخشن والأطراف الحيوانية. كانت عيونهم الوحشية غائمة باللون الأصفر لدرجة يمكن أن يفقدوا عقولهم في أي لحظة.

كما لو تم إضافة الحطب إلى النار، تفرقع الأثير عديم الشكل، وأحرق ‘أرواح’ الجثث ولحمها وحوّلها إلى رماد شيئًا فشيئًا.

الصيادون الذين ما زالوا هنا – أولئك الذين يطعمون كلاب الصيد – لم يكونوا مختلفين عن الوحوش في هذه اللحظة.

بدأت كتل من اللحم الدامي تنمو حول مرآة البيضة السحرية بالأعلى، ملتصقة بالحاضنة زاحفة للأعلى.

لم تكن مجموعة السحرة السود طائفة حقيقية وكان لديهم فقط مصلحة مشتركة في ‘عبادة الدم’. ومع ذلك، مع قوة مورفي وقيادتها، لم يكونوا مختلفين عن الطائفة.

بدأت تلك الزهرة البلورية في النمو، تفتحت إحدى ‘البتلات’ تدريجيًا مع تشقق هش.

كانت كلاب الصيد تزمجر وتعوي أثناء تناولها الطعام، محدثةً طحنًا مقززًا أثناء عضها للعظام.

أراد هيريس حقًا أن يضحك بصوت عالٍ. كان هؤلاء السحرة السود من طائفة القرمزي مثل مجموعة من الدجاج مقطوعة الرأس. ببضع كلمات، حفزهم هيريس واستخدمهم كدروع ضد مطاردة برج الطقوس السرية.

في الحاضنة أعلاه، أصبحت مرآة البيضة السحرية التي تشبه الجوهرة في الأصل زهرة بلورية ذات قلب كريستالي جميل. كما كانت تحيط بالبلورة كتل من اللحم المنتفخ و التي كانت تتوسع نحو الخارج.

لقد انهاروا على الفور.

لسوء الحظ، لم يعلموا أن هذا القرار قد أدى إلى وقوعهم في فخ الصيادين المدروس.

أدى الخوف إلى ضرورة وجود عمود جديد، وبالتالي، أصبحت الذئاب البيضاء الذي يبدو أن لديهم فرصة في الصراع ضد برج الطقوس السرية هو أملهم الأخير.

*بلوب* انفجر الأثير وأصدرت المصفوفة توهجًا خفيًا.

لسوء الحظ، لم يعلموا أن هذا القرار قد أدى إلى وقوعهم في فخ الصيادين المدروس.

“سيدي هيريس، لقد انتهينا بالفعل من استخدام جثث السحرة السود.” أفاد أحد المرؤوسين. “هل نواصل الصيد؟ لم يتبق الكثير من أعضاء طائفة القرمزي وقد فروا بالفعل. لن يكون من السهل القبض عليهم وقد يعتبر ذلك خطرًا كبيرًا بالنسبة لنا.”

“لقد تم تسريع تقدم الحضانة مرتين بفضل كل هذا الحطب عالي الجودة.”

“قريبا…قريبا…”

كان للسحرة السود ارتباط وثيق بالأثير من أجل استخدام السحر وكانت أجسادهم أفضل الأوعية الأثيرية. وبالتالي، كانوا ثاني أفضل خيار لهذه الطقوس.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) هؤلاء الفرسان من برج الطقوس السرية ما زالوا يلاحقونهم بلا هوادة.

لم يعرف هيريس لماذا كان يساعده هذا الشخص الغامض ذو العيون الشبيهة بالثعبان.

كما لو تم إضافة الحطب إلى النار، تفرقع الأثير عديم الشكل، وأحرق ‘أرواح’ الجثث ولحمها وحوّلها إلى رماد شيئًا فشيئًا.

ومع ذلك، كانوا يتشبثون بقشة الأمل الأخيرة ولم يكن لديهم أي خيار آخر.

“سيدي هيريس، لقد انتهينا بالفعل من استخدام جثث السحرة السود.” أفاد أحد المرؤوسين. “هل نواصل الصيد؟ لم يتبق الكثير من أعضاء طائفة القرمزي وقد فروا بالفعل. لن يكون من السهل القبض عليهم وقد يعتبر ذلك خطرًا كبيرًا بالنسبة لنا.”

كانت هذه الطقوس أكثر فعالية بكثير من استخدامهم المباشر لأساليب امتصاص قوة الحياة. علاوة على ذلك، قُدمت لهم خرائط هيكل نورزين أيضًا من قبل هذا الشخص الغامض.

فوقه كان سطح نورزين.

بدا أن كلمات الرجل الغامض لا تزال ترن في أذني هيريس. “احرق، احرق بقدر ما تريد. الدم الطازج والحيوية هما أفضل المغذيات. سوف تجلب لهم الكوابيس والألم…”

“لقد تم تسريع تقدم الحضانة مرتين بفضل كل هذا الحطب عالي الجودة.”

وهكذا أشعل هيريس النار في طائفة القرمزي وأثار الذعر في نورزين.

“كم هو جميل. فقط لفترة أطول قليلاً وسينزل ‘هو’.”

ولكن… ما زال غير كاف.

“بما أن هذا هو الحال… دعهم يأتوا. لقد حان الوقت لتدمير هذا المخبأ.”

“سيدي هيريس، لقد انتهينا بالفعل من استخدام جثث السحرة السود.” أفاد أحد المرؤوسين. “هل نواصل الصيد؟ لم يتبق الكثير من أعضاء طائفة القرمزي وقد فروا بالفعل. لن يكون من السهل القبض عليهم وقد يعتبر ذلك خطرًا كبيرًا بالنسبة لنا.”

في الحاضنة أعلاه، أصبحت مرآة البيضة السحرية التي تشبه الجوهرة في الأصل زهرة بلورية ذات قلب كريستالي جميل. كما كانت تحيط بالبلورة كتل من اللحم المنتفخ و التي كانت تتوسع نحو الخارج.

طائفة القرمزي لم يكن بها سوى عدد قليل من السحرة وفي غضون أيام قليلة فقط، أصبحوا جميعًا عناصر مغذية.

كان هذا ‘المذبح’ مثل نار ضخمة، تحترق بقوة مع البشر كوقود…

استدار هيريس، وضغط بيديه على أكتاف المرؤوس، وقال بحرارة. “لا حاجة. بعد قليل، لن تضطروا جميعًا إلى البقاء قلقين ومضطربين.”

بدأت تلك الزهرة البلورية في النمو، تفتحت إحدى ‘البتلات’ تدريجيًا مع تشقق هش.

في هذه اللحظة، دخل مرؤوس آخر فجأة. كان هذا صيادًا تحول عمليًا بالكامل إلى وحش. كان هيكله الذي يبلغ طوله 2.5 مترًا مغطى بالفراء وكان يسحب جثة وألقاها على الأرض.

وهكذا أشعل هيريس النار في طائفة القرمزي وأثار الذعر في نورزين.

“العناكب… لقد وجدونا… شارع رقم 52… إنه ليس… بعيدًا جدًا… من هنا…”لهث الصياد.

تمتم هيريس بقلق شديد وهو يحدق في الحاضنة المعلقة في الجو.

العناكب. كانت تلك مجموعة الصيادين الجديدة بقيادة جي زيشيو والتي انفصلت عن الذئاب البيضاء.

في هذه اللحظة، دخل مرؤوس آخر فجأة. كان هذا صيادًا تحول عمليًا بالكامل إلى وحش. كان هيكله الذي يبلغ طوله 2.5 مترًا مغطى بالفراء وكان يسحب جثة وألقاها على الأرض.

أجاب هيريس بهدوء، “جي زيشيو… إنها حقًا أكثر إزعاجًا من فرسان برج الطقوس السرية. إذا تم اكتشاف الجادة 52، فهذا المكان لم يعد آمنًا.”

كل ذلك حتى يتم توفير الطاقة الكافية لحضانة مرآة البيضة السحرية.

“بما أن هذا هو الحال… دعهم يأتوا. لقد حان الوقت لتدمير هذا المخبأ.”

الصيادون الذين ما زالوا هنا – أولئك الذين يطعمون كلاب الصيد – لم يكونوا مختلفين عن الوحوش في هذه اللحظة.

نظر هيريس إلى الأسفل وداس على رأس الجثة الموجودة تحته. في لحظة، تحول إلى ذئب أبيض ضخم يقف على رجليه الخلفيتين ويضحك بجنون. “يصادف أن هذه العناكب الصغيرة يمكن أن تصنع حطبًا جيدًا أيضًا.”

تدفقت المياه الخضراء على طول القنوات عند الحواف، حاملة جثث الفئران والعظام والدم وغيرها من الأشياء العشوائية.

كانت هذه الطقوس أكثر فعالية بكثير من استخدامهم المباشر لأساليب امتصاص قوة الحياة. علاوة على ذلك، قُدمت لهم خرائط هيكل نورزين أيضًا من قبل هذا الشخص الغامض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط