كانديلا
كان لين جي قد اجتاز للتو الدرج المكسور ووقف على المنصة عندما سمع هذه الجملة.
“إنهم ما زالوا يسعون جاهدين على الرغم من أنهم أضعف منك بكثير. وفي الوقت نفسه، لديك قوة كبيرة، ومع ذلك فأنت هنا تجلس حزينًا دون اتخاذ أي إجراء.”
ارتعشت شفتيه. هل هذه حقا شخصية تلعب دورا؟
بعد أن شهد هذا المشهد، شعر لين جي على يقين من أنه حصل على فكرة تقريبية عن هذه القصة.
ومع ذلك، لم يكن هذا هو مشهد ‘ظهور الزعيم الأخير’ الذي تخيله، بل كان ‘مشهدًا سينيمائيًا من لعبة حيث يقوم أحد الشخصيات المهمة غير القابلة للعب (NPC) بتقديم لاعب جديد إلى حبكة القصة’ بدلاً من ذلك.
دار لين جي حول الجان واكتشف فجأة أن النصل العالق في صدره هو السيف الذي أهداه له جوزيف.
لقب ‘المنقذ’ كان صيغة نموذجية حقًا.
ومع ذلك، لم يكن هذا هو مشهد ‘ظهور الزعيم الأخير’ الذي تخيله، بل كان ‘مشهدًا سينيمائيًا من لعبة حيث يقوم أحد الشخصيات المهمة غير القابلة للعب (NPC) بتقديم لاعب جديد إلى حبكة القصة’ بدلاً من ذلك.
في ألعاب الأدوار التقليدية، كان عشرة من كل عشرة شخصيات من اللاعبين منقذين.
“إنهم ما زالوا يسعون جاهدين على الرغم من أنهم أضعف منك بكثير. وفي الوقت نفسه، لديك قوة كبيرة، ومع ذلك فأنت هنا تجلس حزينًا دون اتخاذ أي إجراء.”
ولكن بعد المزيد من التفكير، لن يكون هناك الكثير من الابتكار في حلمه نظرًا لافتقاره إلى خبرة في الألعاب إلى حد ما.
سجد الجان على الأرض وجبهته أمام قدمي لين جي.
سقطت نظرة لين جي على ‘NPC’ الذي تحدث للتو.
إنه أمر مأساوي حقًا. جاءت محاولته لقتل الإله بنتائج عكسية، مما دفعه إلى الجنون وحتى تدمير مملكته… علاوة على ذلك، استخدم السيف المقدس لختم نفسه، ويبدو أنه حول نفسه إلى نوع من كيان روحي في السيف.
كان هذا تصويرًا دقيقًا للغاية لجان ذكر.
مثل طفل يتم تأديبه من قبل أحد والديه لأنه قدم طلبًا غير معقول، ارتجف وهو يشرح نفسه، “لقد ساعدتني كثيرًا بالفعل. لقد أصبحت مملكتي بالفعل ذرة من الغبار في سجلات التاريخ الطويلة. لم يعد لدي الحق في فعل أي شيء من أجل هذه الأرض، ولكن مهما كانت الطريقة، ليس لدي أي وسيلة للتكفير عن خطاياي…”
كان الشعر الذهبي المتدفق والعيون الخضراء الزيتونية يكملان الوجه الجميل الذي جعل من الصعب تحديد الجنس. كان جماله المحايد مذهلاً، لكنه في الوقت نفسه، كان يحتوي على حدة معينة لم تجعله يبدو لطيفًا بشكل مفرط.
ثم أضاءت عيناه وهو يحدق في لين جي مثل طفل يرى والده. “أنت على حق، لكن جهلي متأصل. بدون توجيهاتك، لا أعرف حقًا ما يجب أن أفعله… أنا خائف جدًا من ارتكاب نفس الأخطاء.”
من خلال الجمع بين مشهد هذا الـ ‘NPC’ وحواره، توقع لين جي الحبكة تقريبًا.
ثم أضاءت عيناه وهو يحدق في لين جي مثل طفل يرى والده. “أنت على حق، لكن جهلي متأصل. بدون توجيهاتك، لا أعرف حقًا ما يجب أن أفعله… أنا خائف جدًا من ارتكاب نفس الأخطاء.”
من المؤكد أن كارثة كبيرة قد حدثت هنا وهذا الجان هنا إما أن يكون الجاني أو أنه شخص لا يملك القدرة على إيقاف هذه المأساة.
“لقد أوصلت المملكة إلى ذروتها، ثم دمرتها بنفسي. وبعد عدة آلاف من السنين، أصبح التاج قيدي. ويطلق علي الناس اسم ‘كانديلا’ المنفي”.
وعندما استيقظ بعد وفاة الجميع، كان هذا الـ ‘NPC’ مليئًا بالذنب وبالتالي اختار إما أن يقتل نفسه أو شيئًا على غرار ختم نفسه.
شعر لين جي أن هذا الرجل أدان نفسه باستمرار خلال آلاف السنين التي كان مختومًا فيها، مما أدى إلى حاجز نفسي جعل أي شيء يسمعه يبدو وكأنه نقد.
حتى يظهر شخص قادر على إنقاذ العالم أو تصحيح خطأه.
دار لين جي حول الجان واكتشف فجأة أن النصل العالق في صدره هو السيف الذي أهداه له جوزيف.
بعد أن شهد هذا المشهد، شعر لين جي على يقين من أنه حصل على فكرة تقريبية عن هذه القصة.
من المؤكد أن كارثة كبيرة قد حدثت هنا وهذا الجان هنا إما أن يكون الجاني أو أنه شخص لا يملك القدرة على إيقاف هذه المأساة.
دار لين جي حول الجان واكتشف فجأة أن النصل العالق في صدره هو السيف الذي أهداه له جوزيف.
السيف المقدس… ربما يكون هو الذي غُرس في جسده وأيضًا السيف الذي قدمه جوزيف.
وكان هذا دليلاً قاطعاً على أن أحلام الليل تتكون من أفكار في النهار.
“لقد كنت ملكهم، ومع ذلك ذبحت شعبي، وشارفت على إبادتهم تقريبًا عندما سقطت في الجنون، مدمرًا كل شيء في المملكة بيدي. هذه هي خطيئة خيانتي.”
كان لين جي يدرس هذا السيف نهارًا والآن بدأ في نسج قصة في حلمه.
“لا.” التقى لين جي بنظرته، وقاطع اعتراف الجان غير المتماسك.
راقب الجان لين جي بهدوء، في انتظار أن يكمل لين جي جولته قبل أن يتحدث، “نيابة عن المملكة، يجب أن أشكرك على استعادة بريق السيف المقدس. هذا هو ثالث خطاياي التي لا تغتفر.”
قد يبدو هادئًا ومتماسكًا ظاهريًا، لكن أي سؤال عشوائي قد يجرحه.
السيف المقدس… ربما يكون هو الذي غُرس في جسده وأيضًا السيف الذي قدمه جوزيف.
“أنا… أتمنى أن أصبح سيفك.”
في السابق، كان يتساءل عن سبب كون السيف ‘قذرًا’ قليلاً، لكنه اكتشف بعد ذلك أن العلامات السوداء اختفت عند النظر إليه من زاوية أخرى. ربما كان هذا نوعًا معينًا من الحرفية الخاصة ولكن يبدو أنه أصبح ميزة في حلم لين جي.
راقب الجان لين جي بهدوء، في انتظار أن يكمل لين جي جولته قبل أن يتحدث، “نيابة عن المملكة، يجب أن أشكرك على استعادة بريق السيف المقدس. هذا هو ثالث خطاياي التي لا تغتفر.”
لا عجب أنه كان حلما. انتهى الأمر بأفكار لين جي غير الرسمية إلى أن تكون ريشة في قبعته هنا.
وعندما استيقظ بعد وفاة الجميع، كان هذا الـ ‘NPC’ مليئًا بالذنب وبالتالي اختار إما أن يقتل نفسه أو شيئًا على غرار ختم نفسه.
[ ملاحظة : عبارة “ريشة في قبعته هنا” تعبر عن نجاح غير متوقع أو شيء إيجابي يضاف إلى سمعة أو تجربة شخص ما]
وكان هذا دليلاً قاطعاً على أن أحلام الليل تتكون من أفكار في النهار.
ومع ذلك، من السطر الأخير، يبدو أن هذا الجان كان السبب المحتمل لهذه الكارثة الكبرى وكان الآن يعاقب نفسه.
“ليس لك حق؟ أي حق؟ هذا هو الثمن الذي يجب أن تدفعه مقابل أفعالك. المعاناة في نظر الجميع يجب أن تكون عقابك، وليس الانحناء والكآبة كما تفعل الآن”.
“على الرحب والسعة.”
[ ملاحظة : عبارة “ريشة في قبعته هنا” تعبر عن نجاح غير متوقع أو شيء إيجابي يضاف إلى سمعة أو تجربة شخص ما]
اعاد لين جي الفضل بوجه مستقيم. ثم جلس القرفصاء ليلتقي بمستوى عين الجان وسأل باهتمام: “بما أنك ذكرت أن هذه هي الثالثة، فهل يمكنك أن تخبرني عن الخطايا الأخرى؟ أنا حقا أتمنى أن أسمع قصتك”.
من خلال الجمع بين مشهد هذا الـ ‘NPC’ وحواره، توقع لين جي الحبكة تقريبًا.
لقد حدث أن لين جي لم ير أي زبون إلى جانب جوزيف مؤخرًا، لذا فإن تقديم بعض النصائح لهذا ‘الصديق’ بدا وكأنه اختيار لائق.
مثل طفل يتم تأديبه من قبل أحد والديه لأنه قدم طلبًا غير معقول، ارتجف وهو يشرح نفسه، “لقد ساعدتني كثيرًا بالفعل. لقد أصبحت مملكتي بالفعل ذرة من الغبار في سجلات التاريخ الطويلة. لم يعد لدي الحق في فعل أي شيء من أجل هذه الأرض، ولكن مهما كانت الطريقة، ليس لدي أي وسيلة للتكفير عن خطاياي…”
بشكل عام، الشخصيات التي تحمل مرارة كبيرة تميل إلى أن تكون وحيدة. كما أن عدم التفاعل من شأنه أن يزيد من أعبائهم النفسية، ومثل هذه الشخصيات تتوق بالفعل إلى التحدث عن معاناتهم.
“أنا… أتمنى أن أصبح سيفك.”
وهذا أيضًا هو السبب وراء ميل الشخصيات الشريرة دائمًا إلى الرغبة القوية في التعبير عن نفسها بحوار مجيد تمامًا كما كانت خططهم على وشك الانتهاء.
“إنهم ما زالوا يسعون جاهدين على الرغم من أنهم أضعف منك بكثير. وفي الوقت نفسه، لديك قوة كبيرة، ومع ذلك فأنت هنا تجلس حزينًا دون اتخاذ أي إجراء.”
من ناحية، كان هذا مجرد سبب واحد. من ناحية أخرى… كان هذا أيضًا بسبب اضطرار بعض كتاب السيناريو إلى الكشف عن الحقيقة بالإضافة إلى منح الشخصية الرئيسية وقتًا للهجوم المضاد.
في السابق، كان يتساءل عن سبب كون السيف ‘قذرًا’ قليلاً، لكنه اكتشف بعد ذلك أن العلامات السوداء اختفت عند النظر إليه من زاوية أخرى. ربما كان هذا نوعًا معينًا من الحرفية الخاصة ولكن يبدو أنه أصبح ميزة في حلم لين جي.
إن جعله يتحدث لم يكن بمثابة فرك الملح على الجروح، بل كان يمنح هذه الشخصية وسيلة للتنفيس.
“أنت فقط تخدع نفسك وتختلق الأعذار حتى لا تتحمل المسؤولية.”
علاوة على ذلك، بما أنه ذكر خطاياه في المقام الأول، كان من الواضح أن هذا الجان يرغب حقًا في التحدث.
حتى يظهر شخص قادر على إنقاذ العالم أو تصحيح خطأه.
“سيكون شرفًا لي إذا كنت على استعداد لسماع اعتراف الخاطئ”
وعندما استيقظ بعد وفاة الجميع، كان هذا الـ ‘NPC’ مليئًا بالذنب وبالتالي اختار إما أن يقتل نفسه أو شيئًا على غرار ختم نفسه.
ابتسم الجان ابتسامة خفيفة، وأخفض رأسه بتواضع وقال بهدوء: “منذ آلاف السنين، في زمن لم يكن فيه نور ولا نار، كنت مغرورًا وحاولت قتل إله لتوسيع الأرض لشعبي. وفي النهاية، بعد أن نظرت مباشرة إلى الإله، غرقت في الجنون، هذه هي خطيئة ضعفي.”
وكان هذا دليلاً قاطعاً على أن أحلام الليل تتكون من أفكار في النهار.
“لقد كنت ملكهم، ومع ذلك ذبحت شعبي، وشارفت على إبادتهم تقريبًا عندما سقطت في الجنون، مدمرًا كل شيء في المملكة بيدي. هذه هي خطيئة خيانتي.”
دار لين جي حول الجان واكتشف فجأة أن النصل العالق في صدره هو السيف الذي أهداه له جوزيف.
“لقد كان السيف المقدس ملطخًا بدماء شعبي. به ختمت روحي القذرة، مما أفقده بريقه وشوهت آخر رمز مقدس للمملكة. هذه هي خطيئة جهلي.”
لمس لين جي ذقنه، وشعر بالسعادة لأن تخمينه كان صحيحًا إلى حد كبير.
“لقد أوصلت المملكة إلى ذروتها، ثم دمرتها بنفسي. وبعد عدة آلاف من السنين، أصبح التاج قيدي. ويطلق علي الناس اسم ‘كانديلا’ المنفي”.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لا عجب أنه كان حلما. انتهى الأمر بأفكار لين جي غير الرسمية إلى أن تكون ريشة في قبعته هنا.
لمس لين جي ذقنه، وشعر بالسعادة لأن تخمينه كان صحيحًا إلى حد كبير.
ثم أضاءت عيناه وهو يحدق في لين جي مثل طفل يرى والده. “أنت على حق، لكن جهلي متأصل. بدون توجيهاتك، لا أعرف حقًا ما يجب أن أفعله… أنا خائف جدًا من ارتكاب نفس الأخطاء.”
إنه أمر مأساوي حقًا. جاءت محاولته لقتل الإله بنتائج عكسية، مما دفعه إلى الجنون وحتى تدمير مملكته… علاوة على ذلك، استخدم السيف المقدس لختم نفسه، ويبدو أنه حول نفسه إلى نوع من كيان روحي في السيف.
لمس لين جي ذقنه، وشعر بالسعادة لأن تخمينه كان صحيحًا إلى حد كبير.
“لماذا تدعوني بالمنقذ؟ أنا لم أنقذك، وقد دُمِّرَت مملكتك بالفعل.” أشار لين جي إلى السيف في جسده ونظر حوله. “هل ستطلب مني القيام بشيءً ما؟”
“أنت فقط تخدع نفسك وتختلق الأعذار حتى لا تتحمل المسؤولية.”
على الفور، أصبح تعبير الجان أكثر بؤسًا، كما لو أن أفكاره الداخلية قد تم رؤيتها. “إن إحسانك يجعلني أشعر بالخجل الشديد. ولكن من فضلك اهدأ، لم أقصد أبدًا أن أتجاوز الحدود وأظن أنني أستحق الفداء.”
“لقد أوصلت المملكة إلى ذروتها، ثم دمرتها بنفسي. وبعد عدة آلاف من السنين، أصبح التاج قيدي. ويطلق علي الناس اسم ‘كانديلا’ المنفي”.
مثل طفل يتم تأديبه من قبل أحد والديه لأنه قدم طلبًا غير معقول، ارتجف وهو يشرح نفسه، “لقد ساعدتني كثيرًا بالفعل. لقد أصبحت مملكتي بالفعل ذرة من الغبار في سجلات التاريخ الطويلة. لم يعد لدي الحق في فعل أي شيء من أجل هذه الأرض، ولكن مهما كانت الطريقة، ليس لدي أي وسيلة للتكفير عن خطاياي…”
راقب الجان لين جي بهدوء، في انتظار أن يكمل لين جي جولته قبل أن يتحدث، “نيابة عن المملكة، يجب أن أشكرك على استعادة بريق السيف المقدس. هذا هو ثالث خطاياي التي لا تغتفر.”
شعر لين جي أن هذا الرجل أدان نفسه باستمرار خلال آلاف السنين التي كان مختومًا فيها، مما أدى إلى حاجز نفسي جعل أي شيء يسمعه يبدو وكأنه نقد.
وعندما استيقظ بعد وفاة الجميع، كان هذا الـ ‘NPC’ مليئًا بالذنب وبالتالي اختار إما أن يقتل نفسه أو شيئًا على غرار ختم نفسه.
قد يبدو هادئًا ومتماسكًا ظاهريًا، لكن أي سؤال عشوائي قد يجرحه.
مثل طفل يتم تأديبه من قبل أحد والديه لأنه قدم طلبًا غير معقول، ارتجف وهو يشرح نفسه، “لقد ساعدتني كثيرًا بالفعل. لقد أصبحت مملكتي بالفعل ذرة من الغبار في سجلات التاريخ الطويلة. لم يعد لدي الحق في فعل أي شيء من أجل هذه الأرض، ولكن مهما كانت الطريقة، ليس لدي أي وسيلة للتكفير عن خطاياي…”
“لا.” التقى لين جي بنظرته، وقاطع اعتراف الجان غير المتماسك.
كان الشعر الذهبي المتدفق والعيون الخضراء الزيتونية يكملان الوجه الجميل الذي جعل من الصعب تحديد الجنس. كان جماله المحايد مذهلاً، لكنه في الوقت نفسه، كان يحتوي على حدة معينة لم تجعله يبدو لطيفًا بشكل مفرط.
“منذ أن قلت إنك أخطأت، فإن عدم رغبتك في التكفير عنها الآن هو تخلي عن الذات وأنت فقط تتهرب من المسؤولية. في الواقع، أفعالك ليس لها معنى وأنت فقط جبان”.
من ناحية، كان هذا مجرد سبب واحد. من ناحية أخرى… كان هذا أيضًا بسبب اضطرار بعض كتاب السيناريو إلى الكشف عن الحقيقة بالإضافة إلى منح الشخصية الرئيسية وقتًا للهجوم المضاد.
من خلال كلمات ‘بعد الآلاف من السنين’، توقع لين جي أن هذا المشهد لم يكن حقيقيًا وربما كان الحالة العقلية أو الذكريات الخاصة بالجان.
“لقد أوصلت المملكة إلى ذروتها، ثم دمرتها بنفسي. وبعد عدة آلاف من السنين، أصبح التاج قيدي. ويطلق علي الناس اسم ‘كانديلا’ المنفي”.
وكان ذبحه لكل شعبه تقريبًا يعني أنه من الممكن أنهم لم يُقتَلوا جميعًا.
ابتسم الجان ابتسامة خفيفة، وأخفض رأسه بتواضع وقال بهدوء: “منذ آلاف السنين، في زمن لم يكن فيه نور ولا نار، كنت مغرورًا وحاولت قتل إله لتوسيع الأرض لشعبي. وفي النهاية، بعد أن نظرت مباشرة إلى الإله، غرقت في الجنون، هذه هي خطيئة ضعفي.”
“هل تعرف ماذا حدث لمملكتك بعد كل ذلك؟ ماذا عن شعبك الذي نجا؟ هل تجولوا في محنة بائسة أو ربما أعادوا بناء منزل جديد في مكان آخر؟”
ابتسم الجان ابتسامة خفيفة، وأخفض رأسه بتواضع وقال بهدوء: “منذ آلاف السنين، في زمن لم يكن فيه نور ولا نار، كنت مغرورًا وحاولت قتل إله لتوسيع الأرض لشعبي. وفي النهاية، بعد أن نظرت مباشرة إلى الإله، غرقت في الجنون، هذه هي خطيئة ضعفي.”
“إنهم ما زالوا يسعون جاهدين على الرغم من أنهم أضعف منك بكثير. وفي الوقت نفسه، لديك قوة كبيرة، ومع ذلك فأنت هنا تجلس حزينًا دون اتخاذ أي إجراء.”
“سيكون شرفًا لي إذا كنت على استعداد لسماع اعتراف الخاطئ”
“أنت فقط تخدع نفسك وتختلق الأعذار حتى لا تتحمل المسؤولية.”
قد يبدو هادئًا ومتماسكًا ظاهريًا، لكن أي سؤال عشوائي قد يجرحه.
“ليس لك حق؟ أي حق؟ هذا هو الثمن الذي يجب أن تدفعه مقابل أفعالك. المعاناة في نظر الجميع يجب أن تكون عقابك، وليس الانحناء والكآبة كما تفعل الآن”.
إنه أمر مأساوي حقًا. جاءت محاولته لقتل الإله بنتائج عكسية، مما دفعه إلى الجنون وحتى تدمير مملكته… علاوة على ذلك، استخدم السيف المقدس لختم نفسه، ويبدو أنه حول نفسه إلى نوع من كيان روحي في السيف.
كأخصائي نصائح ‘محترف’ واصل لين جي بضحكة خافتة، “أنت لم تحرز أي تقدم يذكر طوال هذا الوقت. كل ما تفعله هو الهروب باستمرار وانتظار المغفرة. لم تعتقد أبدًا أنه خلال كل هذا الوقت من التقاعس عن العمل، فالمعاناة التي يعيشها شعبك تتجاوز بكثير معاناتك!”
دار لين جي حول الجان واكتشف فجأة أن النصل العالق في صدره هو السيف الذي أهداه له جوزيف.
“فكر فيما يجب عليك فعله بشكل صحيح. لا أحد سينقذك. أنت وحدك من يستطيع إنقاذ نفسك.”
لمس لين جي ذقنه، وشعر بالسعادة لأن تخمينه كان صحيحًا إلى حد كبير.
تجمد كانديلا.. لقد كان في حيرة تامة من كلمات لين جي.
من ناحية، كان هذا مجرد سبب واحد. من ناحية أخرى… كان هذا أيضًا بسبب اضطرار بعض كتاب السيناريو إلى الكشف عن الحقيقة بالإضافة إلى منح الشخصية الرئيسية وقتًا للهجوم المضاد.
ثم أضاءت عيناه وهو يحدق في لين جي مثل طفل يرى والده. “أنت على حق، لكن جهلي متأصل. بدون توجيهاتك، لا أعرف حقًا ما يجب أن أفعله… أنا خائف جدًا من ارتكاب نفس الأخطاء.”
قد يبدو هادئًا ومتماسكًا ظاهريًا، لكن أي سؤال عشوائي قد يجرحه.
سجد الجان على الأرض وجبهته أمام قدمي لين جي.
“أنا… أتمنى أن أصبح سيفك.”
“أنا… أتمنى أن أصبح سيفك.”
“إنهم ما زالوا يسعون جاهدين على الرغم من أنهم أضعف منك بكثير. وفي الوقت نفسه، لديك قوة كبيرة، ومع ذلك فأنت هنا تجلس حزينًا دون اتخاذ أي إجراء.”
“أنا… أتمنى أن أصبح سيفك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
