نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا حقا لست خادم إله الشياطين 80

ذبح إله

ذبح إله

 ها… ربما كان يقصد أن أقدم له بعض الإرشادات والتعليمات قبل اتخاذ أي خطوة فعلية.

بحلول الوقت الذي كان فيه نصل السيف في منتصف المسافة، كان كانديلا واقفًا بالفعل.

 بالإضافة إلى ذلك، من الطريقة التي أقسم بها الولاء… هل يمكن أن يكون الرفيق الأولي الممنوح في بداية قصة؟ حتى يعطيني أفضل سيف في القرية؟

حتى لو كان في المنام، ألن يكون بالتأكيد فظيعًا في شيء لم يفعله من قبل؟

رفع لين جي حاجبه، وسرعان ما أخذ خطوتين إلى الوراء ووقف. “هل فكرت جيدًا؟ هل هذا هو قرارك؟”

وقف كانديلا مرة أخرى وتمتم بجدية، “أنا أفهم.”

“ما تأمل حقيقته ليس شيئًا يمكن حله ببساطة عن طريق قول بضعة كلمات لي. عليك أن تتخذ إجراءً جديًا وتكفر عن كل ما فعلته. لا أحد من شعبك الذين قد نسيتهم بالفعل سيغفر لك عن الوقت الذي قد أضعته. إذا كنت لا تزال تنوي الحفاظ على تلك العقلية الضعيفة، فسيكون من الأفضل أن تستمر في إخفاء نفسك هنا. ”

وقف كانديلا مرة أخرى وتمتم بجدية، “أنا أفهم.”

لم يكن المقصود من هذه الكلمات توجيه ضربة لثقة هذا الزميل بنفسه، بل التساؤل بشكل غير مباشر عما إذا كان على مستوى المهمة.

كان عدد الأشخاص الذين قُتلوا بالسيف الشيطاني لا يحصى، كما أصبح جنونهم واستيائهم وذكرياتهم متشابكة مع روحه.

بعد كل شيء، لم يكن لين جي يعرف إلى متى سيستمر هذا الحلم، لذا فإن إعطاء الشخصية المأساوية بعض التوجيه النفسي وحساء الدجاج لمساعدته على رؤية الأمل المتجدد في الحياة لم يكن يبدو سيئًا إلى هذا الحد.

 هل هذا الحلم يمزح؟ قتل إله على الفور؟!

كان لين جي ببساطة نور الالهام ويمكن أن يشعر بجسده بالكامل يشع بالإيجابية.

كان لين جي ببساطة نور الالهام ويمكن أن يشعر بجسده بالكامل يشع بالإيجابية.

وقف كانديلا مرة أخرى وتمتم بجدية، “أنا أفهم.”

كان لين جي مدنيًا مستقيمًا بعد كل شيء.

“لقد تضاءلت روحي على مر الدهور. وكعقاب على هيجاني، ارتبط بي الجنون الناتج عن الاستياء الخبيث، بل وأصبح جزءًا مني…”

“بعد عشرة آلاف عام، على هذه الأرض بالذات، أود أن أحقق هذه الرغبة، ليس لنفسي ولكن لشعبي الذي لا يزال يعيش على هذه الأرض”.

“عندما تبددت تلك اللعنة، ما بقي هنا هو مجرد بقايا هوس روحي الأخير.”

فلماذا لا يفعل شيئا مفيدا. هذه المرة، لا يزال بإمكانه استخدام آخر بقايا قوته لحماية شعبه وأرضهم مرة أخيرة.

“أنت على حق، أردت فقط استخدام مغفرة الآخرين كذريعة للهروب. لم يعد لدي حقًا مثل هذا الحق في القيام بشيء من أجل مملكتي أو شعبي، ولكن بدلاً من ذلك، لم يعد لدي الحق في الاستمرار في جبني”.

رفع لين جي حاجبه، وسرعان ما أخذ خطوتين إلى الوراء ووقف. “هل فكرت جيدًا؟ هل هذا هو قرارك؟”

“هذه المرة، لم يعد هناك المجد، ولا ملك الجان كانديلا. أنا مجرد… منفي عائد.”

 ها… ربما كان يقصد أن أقدم له بعض الإرشادات والتعليمات قبل اتخاذ أي خطوة فعلية.

أصبحت نظرة الجان الآن نظرة حازمة وهو يحدق في المساحة الواسعة من الأرض المحروقة. “قبل أن أتلاشى تمامًا، أشعر أن هناك بعض الأشياء التي يجب أن أفعلها بدلاً من التوسل للمغفرة.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عجلات التاريخ لم تنتظر أبدًا ولن تظهر مملكة الجان مرة أخرى أبدًا.

“حتى لو مرت آلاف السنين ولم تعد مملكتي موجودة على هذه الأرض، فإن شعبي لا يزال يعيش.”

فرك لين جي معصمه. كان الشعور كما لو أنه… لا شيء، فقط مثل وزن صغير أو شيء من هذا القبيل.

على مدى آلاف السنين، اختفى عمالقة وجان الماضي من كتب التاريخ.

“منذ عشرة آلاف عام، كانت لدي رغبة في قتل هذا الإله، لكنني انكمشت عندما واجهته وجهًا لوجه. إن النظر مباشرة إلى هذا الإله جعلني أنحدر إلى الجنون وأدى في النهاية إلى محنة المملكة المأساوية.”

كان عدد الأشخاص الذين قُتلوا بالسيف الشيطاني لا يحصى، كما أصبح جنونهم واستيائهم وذكرياتهم متشابكة مع روحه.

لم يكن هناك أي دم ولا أنسجة أخرى. كل ما كان في صدر هذا الجان ثقبًا أسودًا.

لقد شهد تاريخ أزير ورأى أن هذين البلدين المجيدين سابقًا أصبحا في النهاية مجرد أساطير.

في هذه المساحة المدمرة ذات يوم، قام البشر ببناء مدينة ضخمة تسمى ‘نورزين’ والتي كانت مزدهرة مثل مملكته في السابق.

في هذه المساحة المدمرة ذات يوم، قام البشر ببناء مدينة ضخمة تسمى ‘نورزين’ والتي كانت مزدهرة مثل مملكته في السابق.

وقبل أن يتلاشى بهدوء، لماذا لا يفجر كل ما تبقى لديه من قوة.

عاش معظم الجان والمخلوقات الأسطورية الأخرى في عزلة في الغابة، لكن أقلية صغيرة اختبأت في المدن البشرية واعتادت على مثل هذه الحياة.

“لقد تضاءلت روحي على مر الدهور. وكعقاب على هيجاني، ارتبط بي الجنون الناتج عن الاستياء الخبيث، بل وأصبح جزءًا مني…”

حتى الجان الذين كانوا كائنات طويلة العمر قد تعودوا على تكوين العائلات.

لم يكن هناك أي دم ولا أنسجة أخرى. كل ما كان في صدر هذا الجان ثقبًا أسودًا.

عجلات التاريخ لم تنتظر أبدًا ولن تظهر مملكة الجان مرة أخرى أبدًا.

“هذه المرة، لم يعد هناك المجد، ولا ملك الجان كانديلا. أنا مجرد… منفي عائد.”

فلماذا لا يفعل شيئا مفيدا. هذه المرة، لا يزال بإمكانه استخدام آخر بقايا قوته لحماية شعبه وأرضهم مرة أخيرة.

“من فضلك أخرجه، وسوف أقاتل من أجلك في المستقبل.”

وقبل أن يتلاشى بهدوء، لماذا لا يفجر كل ما تبقى لديه من قوة.

كان يحمل النور والنار، كما لو كان يحمل الشمس. يتحدى التيار ويهاجم الإله..

نظر كانديلا إلى الشاب الذي أمامه وقال: “أعتقد أن هناك شيئًا واحدًا فقط يمكنني القيام به”.

“من فضلك أخرجه، وسوف أقاتل من أجلك في المستقبل.”

أطلق عليه لين جي نظرة تشير إلى ‘استمر’.

فلماذا لا يفعل شيئا مفيدا. هذه المرة، لا يزال بإمكانه استخدام آخر بقايا قوته لحماية شعبه وأرضهم مرة أخيرة.

“أتوسل إليك أن تساعدني في إعطائي فرصة أخيرة للقتال من أجل شعبي للمرة الأخيرة. من فضلك خذ هذا السيف كسلاح لك واذبح الإله الذي سينحدر من عالم الأحلام.”

مثل شعلة من الضوء، أضاء طرف السيف الظلام المحيط.

“منذ عشرة آلاف عام، كانت لدي رغبة في قتل هذا الإله، لكنني انكمشت عندما واجهته وجهًا لوجه. إن النظر مباشرة إلى هذا الإله جعلني أنحدر إلى الجنون وأدى في النهاية إلى محنة المملكة المأساوية.”

“منذ عشرة آلاف عام، كانت لدي رغبة في قتل هذا الإله، لكنني انكمشت عندما واجهته وجهًا لوجه. إن النظر مباشرة إلى هذا الإله جعلني أنحدر إلى الجنون وأدى في النهاية إلى محنة المملكة المأساوية.”

“بعد عشرة آلاف عام، على هذه الأرض بالذات، أود أن أحقق هذه الرغبة، ليس لنفسي ولكن لشعبي الذي لا يزال يعيش على هذه الأرض”.

توهجت عيون كانديلا بصدق. “أقدم لك إخلاصي المطلق وأغلى تحية على أمل أن تسامح طلبي المتعجرف الأخير.”

لقد كان الروح الشجاعة الوحيدة.

 هل هذه مهمة؟ لكن لا تبدو كمهمة للمبتدئين، هاه…

عاش معظم الجان والمخلوقات الأسطورية الأخرى في عزلة في الغابة، لكن أقلية صغيرة اختبأت في المدن البشرية واعتادت على مثل هذه الحياة.

 هل هذا الحلم يمزح؟ قتل إله على الفور؟!

على مدى آلاف السنين، اختفى عمالقة وجان الماضي من كتب التاريخ.

 أم يمكن أن يكون هذا في الواقع برنامجًا تعليميًا للمبتدئين؟

لقد شهد تاريخ أزير ورأى أن هذين البلدين المجيدين سابقًا أصبحا في النهاية مجرد أساطير.

علاوة على ذلك، لم يرغب لين جي حقًا في القيام بأي شيء مرهق للغاية في أحلامه. بعد كل شيء، هذا يتعارض مع مفهوم ‘النوم’ برمته.

“منذ عشرة آلاف عام، كانت لدي رغبة في قتل هذا الإله، لكنني انكمشت عندما واجهته وجهًا لوجه. إن النظر مباشرة إلى هذا الإله جعلني أنحدر إلى الجنون وأدى في النهاية إلى محنة المملكة المأساوية.”

فأجاب محرجًا بعض الشيء، “انتظر لحظة. لأكون صادقًا… أنا لست على دراية جيدة بأشياء مثل القتال.”

كان يحمل النور والنار، كما لو كان يحمل الشمس. يتحدى التيار ويهاجم الإله..

حتى لو كان في المنام، ألن يكون بالتأكيد فظيعًا في شيء لم يفعله من قبل؟

لقد كان الروح الشجاعة الوحيدة.

كان لين جي مدنيًا مستقيمًا بعد كل شيء.

“أنت على حق، أردت فقط استخدام مغفرة الآخرين كذريعة للهروب. لم يعد لدي حقًا مثل هذا الحق في القيام بشيء من أجل مملكتي أو شعبي، ولكن بدلاً من ذلك، لم يعد لدي الحق في الاستمرار في جبني”.

الآن بعد أن أصبح أيضًا مالكًا مناسبًا لمكتبة ومرشد حياة محترف، كان لدى لين جي صورته الخاصة التي يجب الحفاظ عليها.

علاوة على ذلك، لم يرغب لين جي حقًا في القيام بأي شيء مرهق للغاية في أحلامه. بعد كل شيء، هذا يتعارض مع مفهوم ‘النوم’ برمته.

إن عدم المعرفة الجيدة شيء، لكن جعل نفسه أحمقًا شيء آخر. كان لين جي قد ألقى بالفعل بعض الكلمات الراقية والمستنيرة على هذا الجان. وبالتالي، إذا كان عليه أن يلتقط السيف ويخرب الأمور، فسيكون الأمر محرجًا للغاية بالفعل حتى لو فاز بطريقة ما.

“هذه المرة، لم يعد هناك المجد، ولا ملك الجان كانديلا. أنا مجرد… منفي عائد.”

هذا من شأنه أن يدمر حقًا صورة المعلم الرائعة التي بناها.

“لقد تضاءلت روحي على مر الدهور. وكعقاب على هيجاني، ارتبط بي الجنون الناتج عن الاستياء الخبيث، بل وأصبح جزءًا مني…”

في هذه المرحلة، شعر لين جي أن هناك عيبًا طفيفًا في حلم اليقظة. بينما كان لين جي واعيًا بأنه يحلم، لم يتمكن من القيام بوعي بأشياء لا يفعلها عادةً في الواقع.

“منذ عشرة آلاف عام، كانت لدي رغبة في قتل هذا الإله، لكنني انكمشت عندما واجهته وجهًا لوجه. إن النظر مباشرة إلى هذا الإله جعلني أنحدر إلى الجنون وأدى في النهاية إلى محنة المملكة المأساوية.”

في حلمه السابق مع سيلفر، كان بالفعل قد استخدم حدود خياله لإنتاج كتاب.

بحلول الوقت الذي كان فيه نصل السيف في منتصف المسافة، كان كانديلا واقفًا بالفعل.

مد كانديلا يده ليزيل الإكليل الذي كان على رأسه وقال بلطف: “ليست هناك حاجة إلى الإفراط في التفكير. سأصبح قوتك، وجوادك، وكما قلت من قبل، سيفك”.

توهجت عيون كانديلا بصدق. “أقدم لك إخلاصي المطلق وأغلى تحية على أمل أن تسامح طلبي المتعجرف الأخير.”

رفع الإكليل وسلمه إلى لين جي. “على الرغم من أنني لم أعد ملكًا، إلا أن التاج كان على رأسي قبل وفاتي. وبعد فترة وجيزة، تدمرت المملكة ولم يخلف أحد هذا التاج. إنه أغلى كنز لدي، ولكن ربما قد لا يساوي الكثير للآخرين. أنا أعطيك إياه وأتخلى عن كل أمجادي السابقة.”

“من فضلك أخرجه، وسوف أقاتل من أجلك في المستقبل.”

أخذ لين جي التاج المصنوع من أغصان الغار. كانت هذه الفروع قوية ولها لمعان معدني أبيض. تم وضع حجر كريم أبيض في المركز وتوهج بشكل جميل.

 ها… ربما كان يقصد أن أقدم له بعض الإرشادات والتعليمات قبل اتخاذ أي خطوة فعلية.

[ ملاحظة : “فروع الغار” تشير إلى فروع أو أوراق من شجرة الغار. وغالباً ما يتم ربط هذا المصطلح بإكليل الغار أو التاج، اللذان استُخدما تاريخيًا كرمز للانتصار والشرف في اليونان وروما القديمتين. تعتبر شجرة الغار، وخاصة شجرة الغار البحرية (Laurus nobilis)، محترمة في ثقافات مختلفة على مر العصور.]

كان طوله أطول مما تخيله لين جي.

قبل أن يتمكن من إلقاء نظرة فاحصة، تحول تاج الغار هذا إلى ضوء أبيض أدى إلى تسخين معصمه وأحرق علامة حوله.

“الآن…” نهض الجان من موضع السجود إلى نصف ركعة. وضع يديه على مقبض السيف، وبدأ في سحبه ببطء.

أوضح كانديلا: “لقد أصبح التاج بالفعل جزءًا من روحي. هذه بصمة ملك الجان وهو الشيء الوحيد الذي يمكنني أن أقدمه لك كشكر”.

“لقد تضاءلت روحي على مر الدهور. وكعقاب على هيجاني، ارتبط بي الجنون الناتج عن الاستياء الخبيث، بل وأصبح جزءًا مني…”

فرك لين جي معصمه. كان الشعور كما لو أنه… لا شيء، فقط مثل وزن صغير أو شيء من هذا القبيل.

كان يحمل النور والنار، كما لو كان يحمل الشمس. يتحدى التيار ويهاجم الإله..

“الآن…” نهض الجان من موضع السجود إلى نصف ركعة. وضع يديه على مقبض السيف، وبدأ في سحبه ببطء.

علاوة على ذلك، لم يرغب لين جي حقًا في القيام بأي شيء مرهق للغاية في أحلامه. بعد كل شيء، هذا يتعارض مع مفهوم ‘النوم’ برمته.

لم يكن هناك أي دم ولا أنسجة أخرى. كل ما كان في صدر هذا الجان ثقبًا أسودًا.

قبل أن يتمكن من إلقاء نظرة فاحصة، تحول تاج الغار هذا إلى ضوء أبيض أدى إلى تسخين معصمه وأحرق علامة حوله.

مثل شعلة من الضوء، أضاء طرف السيف الظلام المحيط.

مد كانديلا يده ليزيل الإكليل الذي كان على رأسه وقال بلطف: “ليست هناك حاجة إلى الإفراط في التفكير. سأصبح قوتك، وجوادك، وكما قلت من قبل، سيفك”.

بحلول الوقت الذي كان فيه نصل السيف في منتصف المسافة، كان كانديلا واقفًا بالفعل.

فرك لين جي معصمه. كان الشعور كما لو أنه… لا شيء، فقط مثل وزن صغير أو شيء من هذا القبيل.

كان طوله أطول مما تخيله لين جي.

 بالإضافة إلى ذلك، من الطريقة التي أقسم بها الولاء… هل يمكن أن يكون الرفيق الأولي الممنوح في بداية قصة؟ حتى يعطيني أفضل سيف في القرية؟

إذا كان لين جي قد قدر أن طول سيلفر يبلغ حوالي مترين، فإن هذا الجان الذي أمامه يبلغ الآن 2.5 متر على الأقل.

كان عدد الأشخاص الذين قُتلوا بالسيف الشيطاني لا يحصى، كما أصبح جنونهم واستيائهم وذكرياتهم متشابكة مع روحه.

عندما كان السيف على وشك الخروج، تحرك كانديلا بحيث أصبح المقبض أمام لين جي.

في حلمه السابق مع سيلفر، كان بالفعل قد استخدم حدود خياله لإنتاج كتاب.

“من فضلك أخرجه، وسوف أقاتل من أجلك في المستقبل.”

في هذه المرحلة، شعر لين جي أن هناك عيبًا طفيفًا في حلم اليقظة. بينما كان لين جي واعيًا بأنه يحلم، لم يتمكن من القيام بوعي بأشياء لا يفعلها عادةً في الواقع.

مد لين جي يده وشبك المقبض. عندما كان على اتصال مع الزخارف الجميلة والجليدية، رأى فجأة الحياة المضطربة لكانديلا خلال الوقت الذي لم يكن هناك نور ولا نار.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عجلات التاريخ لم تنتظر أبدًا ولن تظهر مملكة الجان مرة أخرى أبدًا.

كان يحمل النور والنار، كما لو كان يحمل الشمس. يتحدى التيار ويهاجم الإله..

لقد كان الروح الشجاعة الوحيدة.

لقد كان الروح الشجاعة الوحيدة.

فأجاب محرجًا بعض الشيء، “انتظر لحظة. لأكون صادقًا… أنا لست على دراية جيدة بأشياء مثل القتال.”

أخذ لين جي التاج المصنوع من أغصان الغار. كانت هذه الفروع قوية ولها لمعان معدني أبيض. تم وضع حجر كريم أبيض في المركز وتوهج بشكل جميل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط