توقف المطر
*بووم!*
حدّق وينستون في الجان عن كثب وقال: “تبقى جميع الوحدات في موقعها وفي وضع الاستعداد. استمر في العملية الأصلية وحافظ على يقظتك واستعدادك القتالي. اتصل باتحاد الحقيقة وحدد من أين أتى هذا الزميل.”
سقط إله المطر الهائل. وانتشرت الأمواج عندما اصطدم بمياه الفيضانات، وجرفت المباني وتسببت في انهيارها.
“ملف 0114 الرتبة S ، سيد المنطقة 0113 الرتبة S . لين جي، أو الرئيس لين.”
أمام جثة هذا ‘الإله’، كان الجان يركب فوق الغريفين مثل لهب أبيض لامع موجهًا سيفه الطويل نحو الأرض في وضع مهيب.
انقسمت طبقة السحب، وكشفت عن أشعة الضوء الساطعة.
بعد سقوط الجسم الضخم، تحول على الفور إلى بخار وبرق.
أنهى وينستون الاتصال واستل سيفه.
تطاير البخار، وتحول إلى طوفان من الماء الذي انهار بينما انطلق البرق مباشرة نحو السحب.
على الرغم من أنه كان يعلم أن صاحب المكتبة سيتحرك بالتأكيد، إلا أنه لم يتخيل أن ذلك سيحدث بهذه الطريقة العظيمة.
في لحظة، تحول هذا الكيان المهيمن الذي جلب كارثة الرعد والبرق أثناء توسيع نطاقه الخاص بالكامل إلى أثير وعاد إلى عالم الأحلام الوهمي.
كانديلا، ملك جان القمر، الذي تجرأ على مواجهة إله وسبب الطاعون العظيم.
*سووش*
“هذا صحيح ولكن…”
تمت تفرقة الرياح المتجهة نحو الغريفين بسهولة، وعكس الماء الموجود أسفل مخالبه ملامح الجان الجميلة.
قام على الفور بإخراج جهاز الاتصالات الخاص به. “جوزيف! أنت…”
في المشهد الأسطوري ضمن البيئة القاتمة، تألق الجان مثل الشمس، مدهشًا جميع الحاضرين.
في زمن الظلام، استخدم النار ليفتح أرضًا جديدة لشعبه. على الرغم من أن هذه الحكاية كانت لها نهاية مأساوية، إلا أن تلك الروح الشجاعة والجرأة التي أظهرها كانديلا قد أشاد بها الكثيرون لسنوات قادمة.
في هذه اللحظة استيقظ موظفو برج الطقوس السرية من ذهولهم.
على الرغم من أنه كان يعلم أن صاحب المكتبة سيتحرك بالتأكيد، إلا أنه لم يتخيل أن ذلك سيحدث بهذه الطريقة العظيمة.
“آه، أيها الرئيس… ماذا يجب… أن نفعل الآن؟ هل نستمر؟”
في حالة الصدمة التي أصابته، تمكن وينستون من التقاط الكلمات الرئيسية المهمة. “تم تسليمه؟ لمن تم تسليمه؟!”
بدا الصوت المتردد لقائد الفريق الأول أرنولد عبر جهاز الاتصالات.
يمكن اعتبار الأشخاص الحاضرين نخبًا بين الكائنات الخارقة. كل واحد منهم يعرف بشكل أو بآخر عن أساطير مملكة الجان القديمة التي تم تداولها بينهم لأجيال.
حدّق وينستون في الجان عن كثب وقال: “تبقى جميع الوحدات في موقعها وفي وضع الاستعداد. استمر في العملية الأصلية وحافظ على يقظتك واستعدادك القتالي. اتصل باتحاد الحقيقة وحدد من أين أتى هذا الزميل.”
في حالة الصدمة التي أصابته، تمكن وينستون من التقاط الكلمات الرئيسية المهمة. “تم تسليمه؟ لمن تم تسليمه؟!”
“نعم!”
تم استئناف إطلاق مدفع إبادة الأثير الذي تم تأجيله مؤقتًا. وبعد بضع دقائق، أصبح جاهزًا تمامًا وتم وضع أنظاره على الجان.
أنهى وينستون الاتصال واستل سيفه.
نظرا لأن كانديلا لم يتم إعادته إلى الحياة، فهذا يعني فقط أن شخصًا ما قد أيقظ هذه الروح القديمة مرة أخرى.
المعركة لم تنته بعد.
من المشهد الذي تكشف للتو، كان هناك احتمال كبير جدًا أن يكون هذا الكائن قد جاء أيضًا من داخل عالم الأحلام.
أو بالأحرى، كان هذا الكائن الذي ظهر فجأة هو التهديد الأكبر.
“ملف 0114 الرتبة S ، سيد المنطقة 0113 الرتبة S . لين جي، أو الرئيس لين.”
من المشهد الذي تكشف للتو، كان هناك احتمال كبير جدًا أن يكون هذا الكائن قد جاء أيضًا من داخل عالم الأحلام.
لقد قرر اتحاد الحقيقة بالفعل إلغاء إطلاق النار، وتأجيل الهجوم، والمراقبة أولاً، ولكن في هذه اللحظة، كانت سلطة مستودع الأسلحة لا تزال في أيدي نائب الرئيس أندرو.
يمكن اعتبار الأشخاص الحاضرين نخبًا بين الكائنات الخارقة. كل واحد منهم يعرف بشكل أو بآخر عن أساطير مملكة الجان القديمة التي تم تداولها بينهم لأجيال.
“ماذا؟!”
أثار المشهد أمامهم إحساسًا قويًا بـ ديجا فو لسببين. الأول كانت القوة الهائلة التي أظهرها هذا الجان، والثاني هو أن هذا المشهد كان كما لو أن أسطورة قديمة قد عادت إلى الحياة.
سقط إله المطر الهائل. وانتشرت الأمواج عندما اصطدم بمياه الفيضانات، وجرفت المباني وتسببت في انهيارها.
[ ملاحظة : ديجا فو (Déjà vu) هو مصطلح يستخدم لوصف الشعور بأن الشخص قد عاش أو شاهد موقفًا أو تجربة معينة من قبل، على الرغم من عدم وجود أي سبب واقعي أو تفسير ملموس لهذا الشعور]
“هذا صحيح ولكن…”
كانديلا، ملك جان القمر، الذي تجرأ على مواجهة إله وسبب الطاعون العظيم.
“نعم!”
في زمن الظلام، استخدم النار ليفتح أرضًا جديدة لشعبه. على الرغم من أن هذه الحكاية كانت لها نهاية مأساوية، إلا أن تلك الروح الشجاعة والجرأة التي أظهرها كانديلا قد أشاد بها الكثيرون لسنوات قادمة.
“نعم!”
لكن أي شخص سيعرف أنه من المستحيل إحياء ملك الجان المعروف باسم كانديلا. منذ آلاف السنين، قتل نفسه بسيفه الخاص، وتشابكت روحه المليئة بالاستياء مع السيف وتجلت في لعنة.
تم استئناف إطلاق مدفع إبادة الأثير الذي تم تأجيله مؤقتًا. وبعد بضع دقائق، أصبح جاهزًا تمامًا وتم وضع أنظاره على الجان.
وقد أصبح هذا السيف سيفًا شيطانيًا شهيرًا قتل كل من يمتلكه.
“نعم!”
نظرا لأن كانديلا لم يتم إعادته إلى الحياة، فهذا يعني فقط أن شخصًا ما قد أيقظ هذه الروح القديمة مرة أخرى.
حدّق وينستون في الجان عن كثب وقال: “تبقى جميع الوحدات في موقعها وفي وضع الاستعداد. استمر في العملية الأصلية وحافظ على يقظتك واستعدادك القتالي. اتصل باتحاد الحقيقة وحدد من أين أتى هذا الزميل.”
انقبضت عيون وينستون فجأة. ذلك هو سيف الشيطان! يجب أن يكون هذا السيف الشيطاني في حوزة يوسف!
تطاير البخار، وتحول إلى طوفان من الماء الذي انهار بينما انطلق البرق مباشرة نحو السحب.
قام على الفور بإخراج جهاز الاتصالات الخاص به. “جوزيف! أنت…”
“هوو…”
ولكن قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، قطعه الطرف الآخر بالفعل. “اهدأ يا وينستون. لقد رأيته…”
تقاربت طاقة الأثير الهائلة في شعاع من الدمار الذي وصل إلى ساحة المعركة في غمضة عين.
“أنا بالفعل في ساحة المعركة.”
“آه، أيها الرئيس… ماذا يجب… أن نفعل الآن؟ هل نستمر؟”
بعد أن اندفع على عجل، كان جوزيف يقف حاليًا فوق أنقاض المبنى المنهار. مع جهاز الاتصالات الخاص به في يده، شاهد المشهد الشبيه بالقصص الخيالية بنظرة مصدومة.
في المشهد الأسطوري ضمن البيئة القاتمة، تألق الجان مثل الشمس، مدهشًا جميع الحاضرين.
على الرغم من أنه كان يعلم أن صاحب المكتبة سيتحرك بالتأكيد، إلا أنه لم يتخيل أن ذلك سيحدث بهذه الطريقة العظيمة.
في حالة الصدمة التي أصابته، تمكن وينستون من التقاط الكلمات الرئيسية المهمة. “تم تسليمه؟ لمن تم تسليمه؟!”
تابع مع نفس عميق: “لقد تم تسليم السيف الشيطاني منذ بضعة أيام. لقد كان هذا قرارًا تمت الموافقة عليه من قبل الشيوخ، لذلك لا داعي للشك. إنه بالفعل كانديلا، الذي تحدثت معه لعقود في ذهني. أنا على دراية به جدًا.”
قام الباحث على السلم بسحب جهاز الاتصالات الخاص به وتغير تعبيره. “هناك مشكلة. أبلغ المصنع الذي يوجد به مشروع ‘تمثال الطين’ عن تعرضهم لهجوم.”
في حالة الصدمة التي أصابته، تمكن وينستون من التقاط الكلمات الرئيسية المهمة. “تم تسليمه؟ لمن تم تسليمه؟!”
“توقف المطر.”
“ملف 0114 الرتبة S ، سيد المنطقة 0113 الرتبة S . لين جي، أو الرئيس لين.”
مع حفيف درعه الحريري في الريح، رفع الجان سيفه. نظر إلى المسافة مع عبوس، وتمتم لنفسه، “المرحلة الثانية؟ أم وحش صغير تم استدعاؤه؟ حسنًا، دعنا نقطعه.”
“… صاحب المكتبة ذلك؟”
“آه، أيها الرئيس… ماذا يجب… أن نفعل الآن؟ هل نستمر؟”
“لهذا السبب قلت بالفعل أنه لا داعي للقلق.”
تطاير البخار، وتحول إلى طوفان من الماء الذي انهار بينما انطلق البرق مباشرة نحو السحب.
“هوو…”
“ماذا؟!”
أطلق وينستون زفيراً حاداً، ثم سأل: “وماذا الآن؟ هل تعرف ماذا سيفعل بعد ذلك؟ وكيف…كيف استدعى ملك الجان؟ انتظر، ماذا يفعل الآن؟”
*سووش*
داخل السحب العاصفة غير المتبددة حيث لم ينغلق صدع عالم الأحلام بعد، نشر الغريفين أجنحته وصاح في اتجاه معين. رفع الجان سيفه في ذلك الاتجاه، وكانت نظراته ثاقبة مثل طرف نصله.
المعركة لم تنته بعد.
صاح مساعد وينستون: “مدفع إبادة الأثير!”
وقد أصبح هذا السيف سيفًا شيطانيًا شهيرًا قتل كل من يمتلكه.
“ماذا؟!”
“توقف المطر.”
نظر وينستون إلى الأعلى فرأى بريقاً خارقاً يضيء من الظلام البعيد. “ألم يتوقف اتحاد الحقيقة؟!”
قام الباحث على السلم بسحب جهاز الاتصالات الخاص به وتغير تعبيره. “هناك مشكلة. أبلغ المصنع الذي يوجد به مشروع ‘تمثال الطين’ عن تعرضهم لهجوم.”
لقد قرر اتحاد الحقيقة بالفعل إلغاء إطلاق النار، وتأجيل الهجوم، والمراقبة أولاً، ولكن في هذه اللحظة، كانت سلطة مستودع الأسلحة لا تزال في أيدي نائب الرئيس أندرو.
“لهذا السبب قلت بالفعل أنه لا داعي للقلق.”
“اطلقوا – ذلك الكائن جاء من عالم الأحلام. إنه وحش أحلام! ليس هناك عدالة أو صلاح عندما يتعلق الأمر بمعركة بين وحوش الأحلام. إنه مجرد افتراس القوي للضعيف. أتفهمون؟! ما الذي تترددون فيه جميعًا؟ عندما يكون أمامنا كيان أخطر من السابق؟!”
تطاير البخار، وتحول إلى طوفان من الماء الذي انهار بينما انطلق البرق مباشرة نحو السحب.
أسكت أندرو أي أصوات معارضة وألقى بين يديه التحليل الذي أثبت أن الجان الموجود فوق الغريفين كان كائنًا حقيقيًا في عالم الأحلام. وفي الوقت نفسه، أعطى الأمر بمواصلة إطلاق مدفع إبادة الأثير.
على الرغم من أنه كان يعلم أن صاحب المكتبة سيتحرك بالتأكيد، إلا أنه لم يتخيل أن ذلك سيحدث بهذه الطريقة العظيمة.
تم استئناف إطلاق مدفع إبادة الأثير الذي تم تأجيله مؤقتًا. وبعد بضع دقائق، أصبح جاهزًا تمامًا وتم وضع أنظاره على الجان.
*قعقعة!*
نظرا لأن كانديلا لم يتم إعادته إلى الحياة، فهذا يعني فقط أن شخصًا ما قد أيقظ هذه الروح القديمة مرة أخرى.
تقاربت طاقة الأثير الهائلة في شعاع من الدمار الذي وصل إلى ساحة المعركة في غمضة عين.
من المشهد الذي تكشف للتو، كان هناك احتمال كبير جدًا أن يكون هذا الكائن قد جاء أيضًا من داخل عالم الأحلام.
مع حفيف درعه الحريري في الريح، رفع الجان سيفه. نظر إلى المسافة مع عبوس، وتمتم لنفسه، “المرحلة الثانية؟ أم وحش صغير تم استدعاؤه؟ حسنًا، دعنا نقطعه.”
“نعم!”
وفعل ذلك.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) [ ملاحظة : ديجا فو (Déjà vu) هو مصطلح يستخدم لوصف الشعور بأن الشخص قد عاش أو شاهد موقفًا أو تجربة معينة من قبل، على الرغم من عدم وجود أي سبب واقعي أو تفسير ملموس لهذا الشعور]
أمسك ملك الجان بالسيف بقوة ودفع الغريفين للتحليق نحو الأعلى. كان لمعان سيفه مثل اللهب المشتعل وهو ينقسم في كل الاتجاهات عندما اصطدم بانفجار مدفع إبادة الأثير.
في لحظة، تحول هذا الكيان المهيمن الذي جلب كارثة الرعد والبرق أثناء توسيع نطاقه الخاص بالكامل إلى أثير وعاد إلى عالم الأحلام الوهمي.
اصطدم اللهب والضوء، وشكل الأثير ذو الطاقة العالية مجال قوة كروي، مما أدى إلى تمزيق قطع كبيرة من الأرض التي التهمها الضوء الأبيض على الفور.
“آه، أيها الرئيس… ماذا يجب… أن نفعل الآن؟ هل نستمر؟”
امتد الضوء الأبيض الساطع في كل الاتجاهات وانطلق إلى الدوامة داخل السحب الرعدية الداكنة. وتبخرت كميات هائلة من الماء والسحب وتحول الغلاف الجوي إلى فراغ.
يمكن اعتبار الأشخاص الحاضرين نخبًا بين الكائنات الخارقة. كل واحد منهم يعرف بشكل أو بآخر عن أساطير مملكة الجان القديمة التي تم تداولها بينهم لأجيال.
انقسمت طبقة السحب، وكشفت عن أشعة الضوء الساطعة.
كان المركز، من تحت الأرض إلى المستويات العليا، يشبه هيكلًا معقدًا يشبه خلية النحل مليئًا بالمصانع والمختبرات.
———
صاح مساعد وينستون: “مدفع إبادة الأثير!”
“توقف المطر.”
“لهذا السبب قلت بالفعل أنه لا داعي للقلق.”
باحث يرتدي زي قسم الميكانيكا وهو يتسلق السلم رأى ضوء الشمس من بعيد فقال لزميله في الجانب.
في المشهد الأسطوري ضمن البيئة القاتمة، تألق الجان مثل الشمس، مدهشًا جميع الحاضرين.
كان هذا المكان هو مركز المدينة بين المنطقة العلوية والسفلية، والمعروف أيضًا باسم ‘حلقة الآلة’، وهي منطقة تم إنشاؤها خصيصًا لأبحاث اتحاد الحقيقة.
وقد أصبح هذا السيف سيفًا شيطانيًا شهيرًا قتل كل من يمتلكه.
كان المركز، من تحت الأرض إلى المستويات العليا، يشبه هيكلًا معقدًا يشبه خلية النحل مليئًا بالمصانع والمختبرات.
“اطلقوا – ذلك الكائن جاء من عالم الأحلام. إنه وحش أحلام! ليس هناك عدالة أو صلاح عندما يتعلق الأمر بمعركة بين وحوش الأحلام. إنه مجرد افتراس القوي للضعيف. أتفهمون؟! ما الذي تترددون فيه جميعًا؟ عندما يكون أمامنا كيان أخطر من السابق؟!”
زميله الباحث الذي كان بجانبه، والذي كان يحمل ملفًا، لم يلق حتى نظرة. “لا يهمنا ولو سقطت السماء. ركز على مهمتك الخاصة أولاً.”
“آه، أيها الرئيس… ماذا يجب… أن نفعل الآن؟ هل نستمر؟”
“هذا صحيح ولكن…”
نظرا لأن كانديلا لم يتم إعادته إلى الحياة، فهذا يعني فقط أن شخصًا ما قد أيقظ هذه الروح القديمة مرة أخرى.
بييب، بييب.
“أنا بالفعل في ساحة المعركة.”
قام الباحث على السلم بسحب جهاز الاتصالات الخاص به وتغير تعبيره. “هناك مشكلة. أبلغ المصنع الذي يوجد به مشروع ‘تمثال الطين’ عن تعرضهم لهجوم.”
وقد أصبح هذا السيف سيفًا شيطانيًا شهيرًا قتل كل من يمتلكه.
“هذا صحيح ولكن…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
