نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا حقا لست خادم إله الشياطين 84

السماء تسقط حقًا

السماء تسقط حقًا

“ماذا قلت؟”

وصلت رسالة ثانية فور انتهائه من القراءة.

للحظة، اعتقد الباحث الذي يحمل الملف في يده أنه سمع ذلك بشكل خاطئ. رفع رأسه وسأل بنظرة حائرة على وجهه: “ماذا تعني بأنهم تعرضوا لهجوم؟”

تمتم عالم ينقل الجرحى على نقالة وهو ينظر إلى الدم اللامع من الإصابات في جميع أنحاء الجسم.

“من طلب منك عدم إحضار جهاز اتصالك — أبلغ مصنع مشروع ‘تمثال الطين’ عن وقوع هجوم!”

استدار شريكه في الواجهة الأمامية لإلقاء نظرة سريعة. لقد تم تفجير نصف وجه الضحية عمليا، وكان بإمكانه أن يوضح بشكل غامض أن هذه الضحية كانت سيدة شابة تماما. “حادث مؤسف واحد وهي تقاتل من أجل حياتها.”

نزل الباحث على السلم بسرعة وكرر كل كلمة.

هذه المرة، كان الصوت أعلى وأكثر حدة.

“لقد اقتحم شخص ما حلقة الآلة. – المصانع 01 و07 و13 مدمرة بالكامل. ناهيك عن الموارد والمواد المخزنة، الدفعة الثالثة من البشر الاصطناعيين (هومونكولوس) الشبه جاهزين، بالإضافة إلى أحجار الفلاسفة المكررة حديثًا، كلها هناك – إنها مشكلة كبيرة.”

“انتباه لجميع الموظفين…”

ثم تابع وهو يأخذ نفساً عميقاً: “علينا أن نسرع ​​ونتوجه إلى منطقة آمنة. المصنع 07 ليس بعيدًا جدًا عن هنا. إذا انفجرت أحجار الفيلسوف الغير مستقرة، فحتى هذا المكان سيتم طمسه.”

نظر الاثنان إلى الأسفل للحظة عندما سمعوا انفجارًا آخر من الأعلى.

أصبح شريكه شاحبًا على الفور وأشار إلى اتجاه مع نظرة مذعورة قليلاً على وجهه. “مايس، لنذهب في هذا الاتجاه. إنه أسرع بهذه الطريقة.”

“اهرب!”

كان مايس قد التقط بالفعل صندوق أدواته على الأرض وبدأ في المشي. وبينما كانوا يسيرون، واصل الثرثرة قائلاً: “تنهد، يا له من أمر مؤسف. كانت تلك العينات من الهومونكولوس هي الدفعة الأكثر اكتمالاً حتى الآن. وعلى الرغم من أن معظمهم كانوا لا يزالون في مرحلة الجنين، إلا أن علاماتهم الحيوية قد بدأت بالفعل في الاستقرار. وقد حقق تقاربهم للأثير أيضًا مستوى غير مسبوق قدره 150% … ”

من بين هؤلاء، كانت واحدة من الدفعة الثالثة هي العينة الأكثر اكتمالا في الوقت الحاضر. ومن الواضح أن هذا الدخيل كان له هدف واضح.

بينما كان يتابع كلامه، سأل شريكه: “ريك، من برأيك هاجمنا؟ اختيار مثل هذا الوقت الذي كان فيه قدر كبير من جهدنا واهتمامنا منصبًا على وحش الأحلام الذي ظهر حديثًا من المرتبة S هو مجرد صدفة كبيرة.”

أصبح شريكه شاحبًا على الفور وأشار إلى اتجاه مع نظرة مذعورة قليلاً على وجهه. “مايس، لنذهب في هذا الاتجاه. إنه أسرع بهذه الطريقة.”

التقط ريك بعض الأوراق المتناثرة التي أسقطها في ارتباكه وأجاب: “لا تهتم كثيرًا بهذا الأمر. هل سيساعد قلقك كبار المسؤولين في تخطيطهم الاستراتيجي؟”

تبادل الباحثان النظرات على الفور ورأوا الوجه الخائف للآخر. لقد انفجرت حقا!

“يجب أن نسرع! سوف نفقد حياتنا إذا انفجرت حقًا!”

———

بمجرد أن أنهى حديثه ، سمع الباحثان صوت تحطم عال.

فجأة اندفعت ذراع نحيلة وشاحبة للأمام، واخترقت حلقه مثل السكين. مع خروج الدم، قفزت الضحية وعقدت ذراعيها حول رقبة الباحث الذي في الأمام أثناء استدارته وكسرت عنقه.

استدار الاثنان في نفس الوقت نحو مصدر الصوت وشاهدا بابًا سميكًا يسقط من ارتفاع. ومن مكانهم، يمكنهم أن يميزوا بشكل غامض شكل الباب المشوه بشدة.

استدار شريكه في الواجهة الأمامية لإلقاء نظرة سريعة. لقد تم تفجير نصف وجه الضحية عمليا، وكان بإمكانه أن يوضح بشكل غامض أن هذه الضحية كانت سيدة شابة تماما. “حادث مؤسف واحد وهي تقاتل من أجل حياتها.”

شاهدوا الباب يسقط أمامهم، ويتبعه صوت اصطدام المعدن واهتزاز كل ما حولهم.

بينما كان يتابع كلامه، سأل شريكه: “ريك، من برأيك هاجمنا؟ اختيار مثل هذا الوقت الذي كان فيه قدر كبير من جهدنا واهتمامنا منصبًا على وحش الأحلام الذي ظهر حديثًا من المرتبة S هو مجرد صدفة كبيرة.”

كان هذا المكان في المقام الأول منطقة تقاطع للمصانع مع هيكل دائري فارغ والعديد من الممرات المرتبطة.

“ابلاغ، تم العثور على ستة باحثين. خمسة قتلى وواحد لا يزال يتنفس. يتم توفير الرعاية الحرجة الآن.”

نظر الاثنان إلى الأسفل للحظة عندما سمعوا انفجارًا آخر من الأعلى.

استدار شريكه في الواجهة الأمامية لإلقاء نظرة سريعة. لقد تم تفجير نصف وجه الضحية عمليا، وكان بإمكانه أن يوضح بشكل غامض أن هذه الضحية كانت سيدة شابة تماما. “حادث مؤسف واحد وهي تقاتل من أجل حياتها.”

هذه المرة، كان الصوت أعلى وأكثر حدة.

ظل مايس خاليًا من التعبير عندما رأى ريك يهز رأسه ويتمتم، “يمكن إرسال إشعار واحد فقط بخصوص نفس الأمر”.

من بعيد، انبعث دخان كثيف من أطراف ممر مرتفع، غطى الطوابق العليا في لحظة.

لقد اقتحم شخص ما هنا ودمر كل عينات الهومونكولوس .

تبادل الباحثان النظرات على الفور ورأوا الوجه الخائف للآخر. لقد انفجرت حقا!

كان الشخص الذي يقف عند الباب هو المسؤول عن هذا القطاع. في الوقت الحالي، كان وجهه قبيحًا للغاية أثناء قيامه بمسح الدمار داخل هذا المختبر.

“اهرب!”

كان الباحث وراءه فضوليًا وسأل: “بالحديث عن ذلك، هل رأيتها من قبل؟ لا أتذكر رؤية مثل هذه الفتاة الصغيرة في هذا المختبر في الماضي…”

بدأ كلاهما في الركض مثل المجانين.

“لقد اقتحم شخص ما حلقة الآلة. – المصانع 01 و07 و13 مدمرة بالكامل. ناهيك عن الموارد والمواد المخزنة، الدفعة الثالثة من البشر الاصطناعيين (هومونكولوس) الشبه جاهزين، بالإضافة إلى أحجار الفلاسفة المكررة حديثًا، كلها هناك – إنها مشكلة كبيرة.”

في منتصف طريق هروبهم، أصدر جهاز اتصالات مايس فجأة صوتًا مرة أخرى.

أصبح شريكه شاحبًا على الفور وأشار إلى اتجاه مع نظرة مذعورة قليلاً على وجهه. “مايس، لنذهب في هذا الاتجاه. إنه أسرع بهذه الطريقة.”

قام مايس بإخراج جهاز الاتصالات الخاص به وتوقف في مكانه عندما رأى ما تم عرضه.

“ابلاغ، تم العثور على ستة باحثين. خمسة قتلى وواحد لا يزال يتنفس. يتم توفير الرعاية الحرجة الآن.”

“ما هو الخطأ؟”

نظر الاثنان إلى الأسفل للحظة عندما سمعوا انفجارًا آخر من الأعلى.

كان ريك يفتح بابًا عندما استدار ليسأل. ظهر شعور سيء للغاية عندما رأى وجه مايس الشاحب والمهزوز.

بينما قال هذا، مد يده إلى شارة العمل المعلقة حول رقبة الضحية.

قال مايس من خلال صرير أسنانه: “لقد تم تدمير مدفع إبادة الأثير”.

هذا يعني أن…

تجمد ريك للحظة قبل أن يهرع ويمسك بجهاز الاتصالات ليرى الرسالة الموجودة عليه.

قام مايس بإخراج جهاز الاتصالات الخاص به وتوقف في مكانه عندما رأى ما تم عرضه.

“انتباه لجميع الموظفين. لقد تم تدمير مدفع إبادة الأثير. يتم رفع الحالة إلى تنبيه الفئة الأولى. يجب على الموظفين من رتبة D وما فوق البقاء في مناصبهم. يجب على الأفراد من الرتبة P وA التوجه إلى المناطق الآمنة على الفور…”

نزل الباحث على السلم بسرعة وكرر كل كلمة.

وصلت رسالة ثانية فور انتهائه من القراءة.

“ابلاغ، النماذج 1374 و 1383 و 567 و 277 مفقودة. إرسال بيانات التجربة.”

“انتباه لجميع الموظفين…”

“افحص بعناية وأبلغني بأي نتائج. لا تفوت أي تفاصيل واحدة.”

وصلت الرسالة الثالثة.

نظر مايس إلى السماء التي لا تزال مظلمة والتي توقفت عن هطول الأمطار، سمع مايس دوي انهيار مصنع بعيد في الأفق.

كانت الرسائل الثلاث التي تم إرسالها في تتابع سريع هي نفسها تمامًا.

تمتم عالم ينقل الجرحى على نقالة وهو ينظر إلى الدم اللامع من الإصابات في جميع أنحاء الجسم.

على الرغم من أن ريك كان في حالة صدمة بالفعل، إلا أنه لم يستطع منع نفسه من التساؤل، “لماذا تم إرسال هذه الرسالة ثلاث مرات؟ للتأكيد على نقطة ما؟”

“يجب أن نسرع! سوف نفقد حياتنا إذا انفجرت حقًا!”

“هل سبق لك أن قرأت الجزء الخاص بتنسيق الإشعارات في دليل المصنع الخاص بالأمور المهمة؟”

“انتباه لجميع الموظفين…”

ظل مايس خاليًا من التعبير عندما رأى ريك يهز رأسه ويتمتم، “يمكن إرسال إشعار واحد فقط بخصوص نفس الأمر”.

“اهرب!”

بقي ريك صامتا للحظة قبل أن يتجهم. “هذا يعني أن إجمالي ثلاث مدافع إبادة الأثير قد تم تدميرها على التوالي.”

“ما هو الخطأ؟”

نظر مايس إلى السماء التي لا تزال مظلمة والتي توقفت عن هطول الأمطار، سمع مايس دوي انهيار مصنع بعيد في الأفق.

“افحص بعناية وأبلغني بأي نتائج. لا تفوت أي تفاصيل واحدة.”

لقد شعر أن السماء… كانت تسقط بالفعل.

وصلت رسالة ثانية فور انتهائه من القراءة.

———

بينما قال هذا، مد يده إلى شارة العمل المعلقة حول رقبة الضحية.

*بووم!*

هذا يعني أن…

انهار الهيكل الفولاذي ووقعت انفجارات. ارتفعت ألسنة اللهب من أنقاض المبنى المحترق، ملتهمة كل شيء، وملأت الهواء برائحة الدخان النفاذة.

بينما قال هذا، مد يده إلى شارة العمل المعلقة حول رقبة الضحية.

تناثرت السوائل الكاشفة في جميع أنحاء الأرض والمواد القابلة للاشتعال حولها مما زاد من حدة الحريق.

في منتصف طريق هروبهم، أصدر جهاز اتصالات مايس فجأة صوتًا مرة أخرى.

لقد تم بالفعل تحطيم كل وعاء زجاجي شفاف. وتدفق سائل الاستنبات الجنيني ذو اللون الأزرق الفاتح من هذه الأوعية المتضررة وتناثرت قطع الزجاج المكسور على الأرض. بعض الطفيليات الشاحبة لم يعد لديها أي حيوية متبقية، بينما كان بعضها لا يزال معلقًا في الأنابيب التي تقطر بالسوائل.

استدار شريكه في الواجهة الأمامية لإلقاء نظرة سريعة. لقد تم تفجير نصف وجه الضحية عمليا، وكان بإمكانه أن يوضح بشكل غامض أن هذه الضحية كانت سيدة شابة تماما. “حادث مؤسف واحد وهي تقاتل من أجل حياتها.”

“بسرعة! تحقق أولاً مما إذا كان هناك أي أحجار فيلسوف متبقية، ثم ابحث عن المصابين أو الضحايا وقم بتطبيق الإسعافات الأولية أو التدابير المناسبة.”

كان مايس قد التقط بالفعل صندوق أدواته على الأرض وبدأ في المشي. وبينما كانوا يسيرون، واصل الثرثرة قائلاً: “تنهد، يا له من أمر مؤسف. كانت تلك العينات من الهومونكولوس هي الدفعة الأكثر اكتمالاً حتى الآن. وعلى الرغم من أن معظمهم كانوا لا يزالون في مرحلة الجنين، إلا أن علاماتهم الحيوية قد بدأت بالفعل في الاستقرار. وقد حقق تقاربهم للأثير أيضًا مستوى غير مسبوق قدره 150% … ”

*باام!*

ظل مايس خاليًا من التعبير عندما رأى ريك يهز رأسه ويتمتم، “يمكن إرسال إشعار واحد فقط بخصوص نفس الأمر”.

فُتحت الأبواب، ودخل فريق من العلماء المسلحين بالكامل. كانت الدروع الميكانيكية التي تم تجهيزهم بها سوداء لامعة مثبتة نصفيًا على أجسادهم مما منحهم مظهرًا قويًا.

كان مايس قد التقط بالفعل صندوق أدواته على الأرض وبدأ في المشي. وبينما كانوا يسيرون، واصل الثرثرة قائلاً: “تنهد، يا له من أمر مؤسف. كانت تلك العينات من الهومونكولوس هي الدفعة الأكثر اكتمالاً حتى الآن. وعلى الرغم من أن معظمهم كانوا لا يزالون في مرحلة الجنين، إلا أن علاماتهم الحيوية قد بدأت بالفعل في الاستقرار. وقد حقق تقاربهم للأثير أيضًا مستوى غير مسبوق قدره 150% … ”

قاموا أولاً بإجراء مسح سريع من اليسار إلى اليمين للتأكد من عدم وجود أي نشاط أثير غير طبيعي قبل إنزال أسلحتهم لبدء أعمال الإنقاذ والتعامل مع الحريق.

“افحص بعناية وأبلغني بأي نتائج. لا تفوت أي تفاصيل واحدة.”

“افحص بعناية وأبلغني بأي نتائج. لا تفوت أي تفاصيل واحدة.”

“ابلاغ، وجدت بعض بقايا الأثير. تحميل تحليل الصور.”

كان الشخص الذي يقف عند الباب هو المسؤول عن هذا القطاع. في الوقت الحالي، كان وجهه قبيحًا للغاية أثناء قيامه بمسح الدمار داخل هذا المختبر.

كان مايس قد التقط بالفعل صندوق أدواته على الأرض وبدأ في المشي. وبينما كانوا يسيرون، واصل الثرثرة قائلاً: “تنهد، يا له من أمر مؤسف. كانت تلك العينات من الهومونكولوس هي الدفعة الأكثر اكتمالاً حتى الآن. وعلى الرغم من أن معظمهم كانوا لا يزالون في مرحلة الجنين، إلا أن علاماتهم الحيوية قد بدأت بالفعل في الاستقرار. وقد حقق تقاربهم للأثير أيضًا مستوى غير مسبوق قدره 150% … ”

لقد اقتحم شخص ما هنا ودمر كل عينات الهومونكولوس .

———

“ابلاغ، تم العثور على ستة باحثين. خمسة قتلى وواحد لا يزال يتنفس. يتم توفير الرعاية الحرجة الآن.”

“ابلاغ، وجدت بعض بقايا الأثير. تحميل تحليل الصور.”

“لقد اقتحم شخص ما حلقة الآلة. – المصانع 01 و07 و13 مدمرة بالكامل. ناهيك عن الموارد والمواد المخزنة، الدفعة الثالثة من البشر الاصطناعيين (هومونكولوس) الشبه جاهزين، بالإضافة إلى أحجار الفلاسفة المكررة حديثًا، كلها هناك – إنها مشكلة كبيرة.”

“ابلاغ، النماذج 1374 و 1383 و 567 و 277 مفقودة. إرسال بيانات التجربة.”

بقي ريك صامتا للحظة قبل أن يتجهم. “هذا يعني أن إجمالي ثلاث مدافع إبادة الأثير قد تم تدميرها على التوالي.”

تغير تعبير الرجل المسؤول عندما رأى بيانات هذه العينات الأربع من قاعدة بيانات المختبر.

على الرغم من أن ريك كان في حالة صدمة بالفعل، إلا أنه لم يستطع منع نفسه من التساؤل، “لماذا تم إرسال هذه الرسالة ثلاث مرات؟ للتأكيد على نقطة ما؟”

تم تصنيف بيانات هذه العينات الأربع على أنها متميزة بشكل خاص. وكانت ثلاث من هذه العينات التجريبية من الدفعة الثالثة، والأخيرة من الدفعة الثانية.

هذا يعني أن…

من بين هؤلاء، كانت واحدة من الدفعة الثالثة هي العينة الأكثر اكتمالا في الوقت الحاضر. ومن الواضح أن هذا الدخيل كان له هدف واضح.

كان الشخص الذي يقف عند الباب هو المسؤول عن هذا القطاع. في الوقت الحالي، كان وجهه قبيحًا للغاية أثناء قيامه بمسح الدمار داخل هذا المختبر.

علاوة على ذلك، فإن بقايا الأثير كانت من انفجار حجارة الفلاسفة في مركز المختبر. وبالنظر إلى تدابير السلامة في المختبر، كان من المستحيل ببساطة أن يقف شخص خارجي في منتصف هذا المختبر ويفعل مثل هذا الشيء.

في منتصف طريق هروبهم، أصدر جهاز اتصالات مايس فجأة صوتًا مرة أخرى.

هذا يعني أن…

قام مايس بإخراج جهاز الاتصالات الخاص به وتوقف في مكانه عندما رأى ما تم عرضه.

ربما لم يكن الشخص الذي دمر ونهب المختبر دخيلاً، بل كان عضوًا داخليًا في اتحاد الحقيقة.

“بسرعة! تحقق أولاً مما إذا كان هناك أي أحجار فيلسوف متبقية، ثم ابحث عن المصابين أو الضحايا وقم بتطبيق الإسعافات الأولية أو التدابير المناسبة.”

———

وصلت رسالة ثانية فور انتهائه من القراءة.

“تنهد، الأمور سيئة حقًا.”

استدار الاثنان في نفس الوقت نحو مصدر الصوت وشاهدا بابًا سميكًا يسقط من ارتفاع. ومن مكانهم، يمكنهم أن يميزوا بشكل غامض شكل الباب المشوه بشدة.

تمتم عالم ينقل الجرحى على نقالة وهو ينظر إلى الدم اللامع من الإصابات في جميع أنحاء الجسم.

“ابلاغ، النماذج 1374 و 1383 و 567 و 277 مفقودة. إرسال بيانات التجربة.”

لم يستطع منع نفسه من التعليق قائلاً: “من حسن الحظ أننا مسؤولون فقط عن المساعدات الطبية. إن العمل في هذا النوع من المختبرات شديدة الخطورة أمر صعب حقًا.”

“بسرعة! تحقق أولاً مما إذا كان هناك أي أحجار فيلسوف متبقية، ثم ابحث عن المصابين أو الضحايا وقم بتطبيق الإسعافات الأولية أو التدابير المناسبة.”

استدار شريكه في الواجهة الأمامية لإلقاء نظرة سريعة. لقد تم تفجير نصف وجه الضحية عمليا، وكان بإمكانه أن يوضح بشكل غامض أن هذه الضحية كانت سيدة شابة تماما. “حادث مؤسف واحد وهي تقاتل من أجل حياتها.”

نظر مايس إلى السماء التي لا تزال مظلمة والتي توقفت عن هطول الأمطار، سمع مايس دوي انهيار مصنع بعيد في الأفق.

كان الباحث وراءه فضوليًا وسأل: “بالحديث عن ذلك، هل رأيتها من قبل؟ لا أتذكر رؤية مثل هذه الفتاة الصغيرة في هذا المختبر في الماضي…”

بمجرد أن أنهى حديثه ، سمع الباحثان صوت تحطم عال.

بينما قال هذا، مد يده إلى شارة العمل المعلقة حول رقبة الضحية.

هذا يعني أن…

*سحق!*

ثم تابع وهو يأخذ نفساً عميقاً: “علينا أن نسرع ​​ونتوجه إلى منطقة آمنة. المصنع 07 ليس بعيدًا جدًا عن هنا. إذا انفجرت أحجار الفيلسوف الغير مستقرة، فحتى هذا المكان سيتم طمسه.”

فجأة اندفعت ذراع نحيلة وشاحبة للأمام، واخترقت حلقه مثل السكين. مع خروج الدم، قفزت الضحية وعقدت ذراعيها حول رقبة الباحث الذي في الأمام أثناء استدارته وكسرت عنقه.

هذه المرة، كان الصوت أعلى وأكثر حدة.

سقطت جثتان هامدتان على الأرض بخفة.

استدار الاثنان في نفس الوقت نحو مصدر الصوت وشاهدا بابًا سميكًا يسقط من ارتفاع. ومن مكانهم، يمكنهم أن يميزوا بشكل غامض شكل الباب المشوه بشدة.

قفزت الضحية التي كانت ترتدي معطفًا أبيض اللون برشاقة مثل قطة واختفت بصمت في قناة تهوية، ولم تترك وراءها سوى رائحة الدم الطازج.

كان الشخص الذي يقف عند الباب هو المسؤول عن هذا القطاع. في الوقت الحالي، كان وجهه قبيحًا للغاية أثناء قيامه بمسح الدمار داخل هذا المختبر.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بدأ كلاهما في الركض مثل المجانين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط