نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا حقا لست خادم إله الشياطين 89

دعها تختبر دفء العالم

دعها تختبر دفء العالم

*انفجار!*

كل شيء… هنا… كان حيًا.

ركل لين جي باب محل بيع الكتب الخاص به. وضع الفتاة الصغيرة على كرسي الاستلقاء وأخرج جهاز الاتصالات الخاص به في نفس الوقت، وهو يفكر في أنه ربما صادف شيئا مزعجا.

“ليس هناك حاجة للذهاب إلى المستشفى إذا لم يكن لديك أي إصابات داخلية خطيرة. ومع ذلك، لا يزال يتعين عليك تلقي العلاج المناسب…”

ومع ذلك، إذا لم يفعل شيئًا، بمجرد أن تهدأ الفيضانات الناجمة عن المطر، يمكن أن يؤدي الوضع البيئي بسهولة إلى إصابة أشد خطورة.

بينما كان يحاول الاتصال بالمستشفى مرة أخرى وسماع صافرة المكالمة مرة أخرى، لاحظ لين جي الشارة المعلقة على رقبة هذه الفتاة الصغيرة.

لاحظ لين جي هذه الفتاة الصغيرة التي ترتدي معطفًا أبيض ملطخًا بالدماء. كان شعرها الرطب الطويل ملتصقًا على وجهها بالكامل، لكن الدم على خديها كان لا يزال واضحًا.

ربما ليس الجزء المتعلق بالتقلص، ولكن هل يمكن أن يكون الانفجار والحريق ناجمين عن نوع من الأبحاث السرية والخطرة للغاية؟

من الرأس إلى أخمص القدمين، كانت بشرتها البيضاء الثلجية التي بدت شفافة مغطاة بالجروح التي كانت تقطر الدم.

بينما كان يحاول الاتصال بالمستشفى مرة أخرى وسماع صافرة المكالمة مرة أخرى، لاحظ لين جي الشارة المعلقة على رقبة هذه الفتاة الصغيرة.

جعلت الجروح التي تغطي الجسم بأكمله و اللحم المحترق لين جي يخمن أن هذه الفتاة الصغيرة كانت على الأرجح ضحية لانفجار.

مد لين جي يده وضغط على بعض المناطق التي قد تؤلم. “هل تؤلم؟”

على الأقل، وفقًا للمعرفة الواسعة للين جي، كانت الكدمات في جميع أنحاء جسد هذه الفتاة الصغيرة علامة واضحة على الإصابة من التعرض لموجة انفجار.

تنهد لين جي. من المنطقي مع مثل هذا الحريق الهائل هناك. يبدو أن ما لا يقل عن عشرة شوارع قد تأثرت، ومن المحتمل أن فرق الطوارئ غير قادرة على التعامل مع العدد الكبير من الضحايا.

ربما كان ينبغي أن تكون على مسافة بعيدة عن مركز الانفجار…

من الواضح أن جسدها أظهر علامات تعرضه للصدمة من موجة الانفجار، لكن يبدو أنها لم تعاني من أي تمزق في الأعضاء، ولكن كان هناك بالتأكيد بعض الكسور الطفيفة.

عبس لين جي. عادة ما تتسبب الإصابات الناتجة عن الانفجار في أضرار داخلية جسيمة وأضرار خارجية متوسطة الخطورة. يمكن أن تتسبب موجة انفجار شديدة في تمزق الأعضاء الداخلية، كما أن احتمال حدوث نزيف داخلي وكسور في العظام مرتفع.

هل من الممكن…

ومع ذلك، فإن الجروح الموجودة على جسد هذه السيدة الشابة كانت طفيفة، ولم يكن من الممكن أن يؤدي النزيف الداخلي إلى فقدان هذه الكمية الكبيرة من الدم.

بيييب… بيييب…

علاوة على ذلك، كانت بقع الدم الموجودة على معطفها الأبيض متناثرة بشكل كبير ولا يبدو أنها تتزامن مع الإصابات الموجودة على جسدها. وهذا يعني أن هذا الدم ربما لم يكن لها.

هل من الممكن…

لم يكن لدى لين جي أي وسيلة لتحديد ما حدث بالضبط أيضًا.

 تنهد، أنا طيب القلب للغاية وعلى استعداد لمساعدة الغرباء في التغلب على الصعوبات. لم تكن هذه الفتاة الصغيرة محظوظة جدًا لو التقت بآخرين بدلاً من ذلك.

لذلك، كان رد فعله الأول هو استخدام جهاز الاتصالات الخاص به للاتصال بالمستشفى. لكن…

كما ذكرنا سابقًا، كانت المعايير التكنولوجية لأزير مماثلة للأرض في الثمانينيات والتسعينيات. كانت تلك الفترة تقريبًا عندما بدأ الهاتف المحمول المصنوع من الطوب في التطور إلى الهاتف القابل للطي.

بيييب… بيييب…

ربما كان يعتقد أن الدم الموجود على جسدها هو دمها. في هذه الحالة، لن يكون كسب ثقته أمرًا صعبًا للغاية.

قوبل بصافرة.

“إصاباتك خطيرة. دعيني أحاول الاتصال بالمستشفى…”

تنهد لين جي. من المنطقي مع مثل هذا الحريق الهائل هناك. يبدو أن ما لا يقل عن عشرة شوارع قد تأثرت، ومن المحتمل أن فرق الطوارئ غير قادرة على التعامل مع العدد الكبير من الضحايا.

على الأقل، وفقًا للمعرفة الواسعة للين جي، كانت الكدمات في جميع أنحاء جسد هذه الفتاة الصغيرة علامة واضحة على الإصابة من التعرض لموجة انفجار.

على أقل تقدير، من المحتمل أن تكون خطوط الهاتف للمستشفيات في المنطقة قد غمرت بالمياه.

على أقل تقدير، من المحتمل أن تكون خطوط الهاتف للمستشفيات في المنطقة قد غمرت بالمياه.

لقد ترك جهاز الاتصالات الخاص به وقرر المحاولة مرة أخرى بعد قليل.

كانت الحبكة على هذا النحو: كان لدى الباحث سر وتم احتجازه من قبل منظمة شريرة مع تهديدات لأحبائه.

—— كان ما يسمى بجهاز الاتصالات هو الهاتف المحمول لهذا العالم.

كان انتباه لين جي منصبًا على الجروح وعلى المعطف الملطخ لذا لم يلاحظ أن هذه الملابس لم تكن ملكها.

كما ذكرنا سابقًا، كانت المعايير التكنولوجية لأزير مماثلة للأرض في الثمانينيات والتسعينيات. كانت تلك الفترة تقريبًا عندما بدأ الهاتف المحمول المصنوع من الطوب في التطور إلى الهاتف القابل للطي.

علاوة على ذلك، كانت بقع الدم الموجودة على معطفها الأبيض متناثرة بشكل كبير ولا يبدو أنها تتزامن مع الإصابات الموجودة على جسدها. وهذا يعني أن هذا الدم ربما لم يكن لها.

ومع ذلك، فإن تطور الهواتف المحمولة في هذا العالم تبدو أسرع قليلاً. أصبحت أجهزة الاتصالات هنا في الأساس عبارة عن هواتف انزلاق الآن.

“همم…”

[ ملاحظة : هواتف الانزلاق هي فئة من الهواتف المحمولة التي تتميز بتصميم يتيح للمستخدمين القابلية في الانزلاق أو الانزلاق للأعلى أو الجانب للكشف عن لوحة المفاتيح أو شاشة إضافية. في معظم الأحيان، تكون هذه الهواتف مزودة بلوحة مفاتيح مخفية تظهر عندما يتم إزاحة جزء من الهاتف في اتجاه معين.]

لقد ترك جهاز الاتصالات الخاص به وقرر المحاولة مرة أخرى بعد قليل.

وبطبيعة الحال، لم يكن مثل هذا العنصر شيئًا يستطيع معظم الناس تحمل تكلفته في الوقت الحاضر. تمامًا مثلما كان جهاز التلفزيون القديم شيئًا يمكن أن يتباهى به جاره، فإن أولئك الذين يمكنهم امتلاك جهاز اتصالات كانوا في الأساس أشخاصًا من فئة الأثرياء.

“لذا، يرجى التعاون والسماح لي بفحص إصاباتك، حسنا؟”

وجهاز اتصالات لين جي تم إهداؤه من قبل زبون.

من الواضح أن جسدها أظهر علامات تعرضه للصدمة من موجة الانفجار، لكن يبدو أنها لم تعاني من أي تمزق في الأعضاء، ولكن كان هناك بالتأكيد بعض الكسور الطفيفة.

لم يكن لين جي يعرف سوى عدد قليل من الأشخاص، وكانت صناعة الألعاب المتخلفة تعني أنه لم يكن هناك حتى لعبة ثعبان مثبتة في الجهاز. وهكذا، لم يستخدم لين جي جهاز الاتصالات هذا حقًا، لكنه ظل يحمله معه طوال الوقت في حالات الطوارئ.

لقد ترك جهاز الاتصالات الخاص به وقرر المحاولة مرة أخرى بعد قليل.

أثبت الواقع أن احتياطاته كانت في محلها.

—— كان ما يسمى بجهاز الاتصالات هو الهاتف المحمول لهذا العالم.

بينما كان يحاول الاتصال بالمستشفى مرة أخرى وسماع صافرة المكالمة مرة أخرى، لاحظ لين جي الشارة المعلقة على رقبة هذه الفتاة الصغيرة.

من ذاكرته، هربت آي هايبارا من منظمتها السرية وانهارت على جانب الطريق مرتدية معطف مختبر كبير الحجم بعد أن تقلصت.

مد يده والتقطها. كان الجزء الخلفي من هذه الشارة مطبوعًا عليه مثلث أبيض باهت، مع شكل ثعبان بارز في الحواف.

علاوة على ذلك، حتى شارة التعريف هذه معلقة بشكل أنيق حول رقبتها.

 لم أرى مثل هذه الشارة من قبل

وبطبيعة الحال، لم يكن مثل هذا العنصر شيئًا يستطيع معظم الناس تحمل تكلفته في الوقت الحاضر. تمامًا مثلما كان جهاز التلفزيون القديم شيئًا يمكن أن يتباهى به جاره، فإن أولئك الذين يمكنهم امتلاك جهاز اتصالات كانوا في الأساس أشخاصًا من فئة الأثرياء.

كما فكر لين جي في نفسه، قلب الشارة وأذهل قليلاً عندما رأى أنها تحتوي على صورة لشاب.

بيييب… بيييب…

كان انتباه لين جي منصبًا على الجروح وعلى المعطف الملطخ لذا لم يلاحظ أن هذه الملابس لم تكن ملكها.

لا تقلبات أثير، شخص عادي.

بالنظر إلى تلك الكارثة واسعة النطاق على مسافة بعيدة وجسد هذه الفتاة الصغيرة الذي لا يزال غارقًا في الماء، خمن لين جي أنها قد تكون ضحية تمكنت من الفرار من الانفجار والحريق.

 

لكنها كانت ترتدي معطف المختبر الخاص بالباحث والذي من الواضح أنه لا يخصها، وكان هناك أيضًا تلك الكمية الهائلة من الدم. هذا يعني القول إنها لم تكن ضحية عادية.

لاحظت الفتاة الصغيرة الابتسامة الدافئة على وجه هذا الشخص، ثم لاحظت بسرعة البيئة المحيطة غير المألوفة. استرخى جسدها المتوتر قليلاً عندما قررت على الفور أن هذا كان شابًا يعيش بمفرده.

فسرها لين جي كما يفعل أي شخص عادي.

كما ذكرنا سابقًا، كانت المعايير التكنولوجية لأزير مماثلة للأرض في الثمانينيات والتسعينيات. كانت تلك الفترة تقريبًا عندما بدأ الهاتف المحمول المصنوع من الطوب في التطور إلى الهاتف القابل للطي.

هذه الملابس لم تكن للشابة، لكن من المحال أن ترتديها بنفسها أيضًا.

 

الأضرار التي لحقت بملابسها لا تتوافق مع الإصابات في جسدها. من الواضح أنها لم تكن ترتدي هذه الملابس عندما تعرضت للانفجار.

لماذا كان جسد الفتاة بالكامل مغطى بالجروح؟ لأنه كانت هناك معركة بين الجانبين في مكان الحادث في ذلك الوقت.

أي أنها ارتدت هذه الملابس بعد أن أصيبت.

هل يمكن لأي شخص أصيب بجروح خطيرة من جراء انفجار أن يخلع ملابس الآخرين ليرتديها وكأن شيئا لم يكن؟

 

علاوة على ذلك، حتى شارة التعريف هذه معلقة بشكل أنيق حول رقبتها.

لماذا كانت هذه الفتاة مبتلة تماما؟ كان هذا لتقليل إصابات الحروق التي تعرضت لها أثناء الهروب.

من الواضح أن شخصًا آخر ساعدها في ارتداء هذه الملابس، ومن المرجح أن يكون هو الشخص الموجود على شارة الهوية.

ربما كان يعتقد أن الدم الموجود على جسدها هو دمها. في هذه الحالة، لن يكون كسب ثقته أمرًا صعبًا للغاية.

أما بالنسبة لسبب التنكر والغرض منه، فلم يكن بإمكان لين جي سوى أن يخمن مثل هذا السؤال العميق ولم يكن لديه بالتأكيد طريقة لمعرفة الحقيقة بدقة.

علاوة على ذلك، كانت بقع الدم الموجودة على معطفها الأبيض متناثرة بشكل كبير ولا يبدو أنها تتزامن مع الإصابات الموجودة على جسدها. وهذا يعني أن هذا الدم ربما لم يكن لها.

“همم…”

لاحظ لين جي هذه الفتاة الصغيرة التي ترتدي معطفًا أبيض ملطخًا بالدماء. كان شعرها الرطب الطويل ملتصقًا على وجهها بالكامل، لكن الدم على خديها كان لا يزال واضحًا.

في هذه اللحظة، رفرفت رموش الفتاة الصغيرة قبل أن تنفتح على نطاق واسع، لتكشف عن نظرة حيرة وحذر.

كان الغرغول الحجري حيًا!

انحنى لين جي ومد يده ليربت على رأسها، محاولًا قدر الإمكان أن يظهر بابتسامة لطيفة. “لقد استيقظتِ. هل تشعرين بأي الم؟ لا تتحركي كثيرًا في الوقت الحالي.”

على الأقل، وفقًا للمعرفة الواسعة للين جي، كانت الكدمات في جميع أنحاء جسد هذه الفتاة الصغيرة علامة واضحة على الإصابة من التعرض لموجة انفجار.

“إصاباتك خطيرة. دعيني أحاول الاتصال بالمستشفى…”

لاحظت الفتاة الصغيرة الابتسامة الدافئة على وجه هذا الشخص، ثم لاحظت بسرعة البيئة المحيطة غير المألوفة. استرخى جسدها المتوتر قليلاً عندما قررت على الفور أن هذا كان شابًا يعيش بمفرده.

لاحظت الفتاة الصغيرة الابتسامة الدافئة على وجه هذا الشخص، ثم لاحظت بسرعة البيئة المحيطة غير المألوفة. استرخى جسدها المتوتر قليلاً عندما قررت على الفور أن هذا كان شابًا يعيش بمفرده.

عبس لين جي. عادة ما تتسبب الإصابات الناتجة عن الانفجار في أضرار داخلية جسيمة وأضرار خارجية متوسطة الخطورة. يمكن أن تتسبب موجة انفجار شديدة في تمزق الأعضاء الداخلية، كما أن احتمال حدوث نزيف داخلي وكسور في العظام مرتفع.

لا تقلبات أثير، شخص عادي.

لكنها كانت ترتدي معطف المختبر الخاص بالباحث والذي من الواضح أنه لا يخصها، وكان هناك أيضًا تلك الكمية الهائلة من الدم. هذا يعني القول إنها لم تكن ضحية عادية.

ربما كان يعتقد أن الدم الموجود على جسدها هو دمها. في هذه الحالة، لن يكون كسب ثقته أمرًا صعبًا للغاية.

انحنى لين جي ومد يده ليربت على رأسها، محاولًا قدر الإمكان أن يظهر بابتسامة لطيفة. “لقد استيقظتِ. هل تشعرين بأي الم؟ لا تتحركي كثيرًا في الوقت الحالي.”

مدت يدها لتمسك بأكمام قميص لين جي، وهمست بصوت أجش، “لا تتصل بالمستشفى، إنهم يريدون قتلي… لقد هربت”.

بينما كان يحاول الاتصال بالمستشفى مرة أخرى وسماع صافرة المكالمة مرة أخرى، لاحظ لين جي الشارة المعلقة على رقبة هذه الفتاة الصغيرة.

كان لين جي مندهشًا للحظات. نظر إلى شخصية الفتاة الصغيرة الضعيفة تحت هذه الملابس الكبيرة، فكر قليلاً، وخطرت في ذهنه شخصية مشهورة جدًا من سلسلة المحقق كونان – آي هايبارا.

ركل لين جي باب محل بيع الكتب الخاص به. وضع الفتاة الصغيرة على كرسي الاستلقاء وأخرج جهاز الاتصالات الخاص به في نفس الوقت، وهو يفكر في أنه ربما صادف شيئا مزعجا.

من ذاكرته، هربت آي هايبارا من منظمتها السرية وانهارت على جانب الطريق مرتدية معطف مختبر كبير الحجم بعد أن تقلصت.

*انفجار!*

هل من الممكن…

كان غريبا حقا.

ربما ليس الجزء المتعلق بالتقلص، ولكن هل يمكن أن يكون الانفجار والحريق ناجمين عن نوع من الأبحاث السرية والخطرة للغاية؟

لاحظ لين جي هذه الفتاة الصغيرة التي ترتدي معطفًا أبيض ملطخًا بالدماء. كان شعرها الرطب الطويل ملتصقًا على وجهها بالكامل، لكن الدم على خديها كان لا يزال واضحًا.

بدت هذه الفرضية مع كلمات الفتاة الصغيرة معقولة إلى حد ما.

 يجب أن أدعها تختبر دفء العالم!

واجه مالك هذا المعطف، والذي يُفترض أنه باحث في منظمة سرية للغاية، بعض المخاطر التي تهدد حياته، وربما حدثت بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن لديه أي وسيلة للهروب من المأزق.

من الواضح أن جسدها أظهر علامات تعرضه للصدمة من موجة الانفجار، لكن يبدو أنها لم تعاني من أي تمزق في الأعضاء، ولكن كان هناك بالتأكيد بعض الكسور الطفيفة.

وفي نفس الوقت كانت هذه الطفلة التي لم يكن لديها علاقة عادية مع ذلك الشخص حاضرة. ومن المعطف الأبيض الكبير الذي ترتديه هذه الفتاة، ربما…

هزت الفتاة الصغيرة رأسها، وحدقت في لين جي بعينيها المتوسلتين.

كانت الحبكة على هذا النحو: كان لدى الباحث سر وتم احتجازه من قبل منظمة شريرة مع تهديدات لأحبائه.

وفي الأخير، انتهى صبر هذا الباحث وتسبب في انفجار، ولم يعد يهتم بحياته وترك هذه الطفلة ترتدي المعطف وتهرب لطلب المساعدة.

وبطبيعة الحال، لم يكن مثل هذا العنصر شيئًا يستطيع معظم الناس تحمل تكلفته في الوقت الحاضر. تمامًا مثلما كان جهاز التلفزيون القديم شيئًا يمكن أن يتباهى به جاره، فإن أولئك الذين يمكنهم امتلاك جهاز اتصالات كانوا في الأساس أشخاصًا من فئة الأثرياء.

شعر لين جي أن لديه بالفعل كلا الجانبين من القصة.

لذلك، كان رد فعله الأول هو استخدام جهاز الاتصالات الخاص به للاتصال بالمستشفى. لكن…

لماذا كان جسد الفتاة بالكامل مغطى بالجروح؟ لأنه كانت هناك معركة بين الجانبين في مكان الحادث في ذلك الوقت.

لا تقلبات أثير، شخص عادي.

لماذا كانت هذه الفتاة مبتلة تماما؟ كان هذا لتقليل إصابات الحروق التي تعرضت لها أثناء الهروب.

واجه مالك هذا المعطف، والذي يُفترض أنه باحث في منظمة سرية للغاية، بعض المخاطر التي تهدد حياته، وربما حدثت بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن لديه أي وسيلة للهروب من المأزق.

لماذا كانت ترتدي ملابس شخص آخر؟ بعد أن واجهت تهديدات مرعبة، سمح لها صاحب هذا المعطف بالهروب.

 

هزت الفتاة الصغيرة رأسها، وحدقت في لين جي بعينيها المتوسلتين.

كما فكر لين جي في نفسه، قلب الشارة وأذهل قليلاً عندما رأى أنها تحتوي على صورة لشاب.

أغلق لين جي جهاز الاتصالات وتنهد. احتفظ بجهاز الاتصال في جيبه وقال: “حسنًا، لن أجري المكالمة. لكن بغض النظر عما حدث، لا يزال يتعين علينا التأكد من أنك بخير… يمكن علاج الإصابات الخارجية بسهولة، ولكن الإصابات الداخلية لا يمكن رؤيتها. إنها ليست مزحة إذا كانت أعضاؤك الداخلية قد تعرضت للضرر ويمكن أن تكون مسألة حياة أو موت.”

كان الغرغول الحجري حيًا!

ثم تابع بتعبير جدي، “على الرغم من أنني لست طبيبًا، إلا أنني لا أزال أستطيع تمييز معظم الإصابات… عليك أن تعطيني سببًا لأكون مرتاحًا إذا كنت لا ترغبين في الذهاب إلى المستشفى.”

إنسان عادي؟

“لذا، يرجى التعاون والسماح لي بفحص إصاباتك، حسنا؟”

جعلت الجروح التي تغطي الجسم بأكمله و اللحم المحترق لين جي يخمن أن هذه الفتاة الصغيرة كانت على الأرجح ضحية لانفجار.

لاحظ لين جي الفتاة الصغيرة أمامه وألقى نظرة موثوقة وجادة عندما مد يده ليمسك يدي الفتاة الصغيرة الباردة بإحكام، مما منحها بعض الدفء والقوة.

أما بالنسبة لسبب التنكر والغرض منه، فلم يكن بإمكان لين جي سوى أن يخمن مثل هذا السؤال العميق ولم يكن لديه بالتأكيد طريقة لمعرفة الحقيقة بدقة.

 تنهد، أنا طيب القلب للغاية وعلى استعداد لمساعدة الغرباء في التغلب على الصعوبات. لم تكن هذه الفتاة الصغيرة محظوظة جدًا لو التقت بآخرين بدلاً من ذلك.

لماذا كانت ترتدي ملابس شخص آخر؟ بعد أن واجهت تهديدات مرعبة، سمح لها صاحب هذا المعطف بالهروب.

 من المؤكد أن مثل هذه التجربة الرهيبة ستتركها تعاني من صدمة طويلة الأمد.

علاوة على ذلك، حتى شارة التعريف هذه معلقة بشكل أنيق حول رقبتها.

 يجب أن أدعها تختبر دفء العالم!

كان الأمر أشبه بالاستيقاظ من كابوس للفتاة الصغيرة التي أدركت ذلك. فتحت عينيها على مصراعيها وفحصت محيطها. تقاربها للأثير الذي لم يتعاف بسبب إصاباتها عاد إليها.

حدقت الفتاة في يدها التي كانت ممسكة و شعرت بإحساس غير مسبوق. لم تستطع إلا أن تتجمد قبل أن تومئ برأسها بصمت.

ربما كان يعتقد أن الدم الموجود على جسدها هو دمها. في هذه الحالة، لن يكون كسب ثقته أمرًا صعبًا للغاية.

“حسنًا، تأكدي من الإشارة إذا شعرت بعدم الارتياح.”

واجه مالك هذا المعطف، والذي يُفترض أنه باحث في منظمة سرية للغاية، بعض المخاطر التي تهدد حياته، وربما حدثت بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن لديه أي وسيلة للهروب من المأزق.

مد لين جي يده وضغط على بعض المناطق التي قد تؤلم. “هل تؤلم؟”

هزت الفتاة رأسها.

كانت الحبكة على هذا النحو: كان لدى الباحث سر وتم احتجازه من قبل منظمة شريرة مع تهديدات لأحبائه.

واصل لين جي تشخيصها في مناطق أخرى من جسدها.

وفي نفس الوقت كانت هذه الطفلة التي لم يكن لديها علاقة عادية مع ذلك الشخص حاضرة. ومن المعطف الأبيض الكبير الذي ترتديه هذه الفتاة، ربما…

كان غريبا حقا.

بينما كان يحاول الاتصال بالمستشفى مرة أخرى وسماع صافرة المكالمة مرة أخرى، لاحظ لين جي الشارة المعلقة على رقبة هذه الفتاة الصغيرة.

من الواضح أن جسدها أظهر علامات تعرضه للصدمة من موجة الانفجار، لكن يبدو أنها لم تعاني من أي تمزق في الأعضاء، ولكن كان هناك بالتأكيد بعض الكسور الطفيفة.

 

“ليس هناك حاجة للذهاب إلى المستشفى إذا لم يكن لديك أي إصابات داخلية خطيرة. ومع ذلك، لا يزال يتعين عليك تلقي العلاج المناسب…”

وفي نفس الوقت كانت هذه الطفلة التي لم يكن لديها علاقة عادية مع ذلك الشخص حاضرة. ومن المعطف الأبيض الكبير الذي ترتديه هذه الفتاة، ربما…

نظرت الفتاة الصغيرة إلى لين جي بنظرة حيرة. ومع ذلك ، فإن التفكير في حريتها التي حصلت عليها مؤخرا جعلها تشدد قبضتها.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ومع ذلك، فإن تطور الهواتف المحمولة في هذا العالم تبدو أسرع قليلاً. أصبحت أجهزة الاتصالات هنا في الأساس عبارة عن هواتف انزلاق الآن.

بعد أن نصحها بذلك ، تابع لين جي ، “هل هناك أي شيء آخر تحتاجه؟ سأتوجه إلى الطابق السفلي للحصول على بعض الأدوات لعلاج إصاباتك الخارجية. سأعود بعد قليل”.

أغلق لين جي جهاز الاتصالات وتنهد. احتفظ بجهاز الاتصال في جيبه وقال: “حسنًا، لن أجري المكالمة. لكن بغض النظر عما حدث، لا يزال يتعين علينا التأكد من أنك بخير… يمكن علاج الإصابات الخارجية بسهولة، ولكن الإصابات الداخلية لا يمكن رؤيتها. إنها ليست مزحة إذا كانت أعضاؤك الداخلية قد تعرضت للضرر ويمكن أن تكون مسألة حياة أو موت.”

“البرد”. نظرت الفتاة الصغيرة نحو الباب الرئيسي المفتوح.

لذلك، كان رد فعله الأول هو استخدام جهاز الاتصالات الخاص به للاتصال بالمستشفى. لكن…

“آه ، لقد نسيت أن أغلقه. أعطني لحظة.” ضحك لين جي قبل النهوض والتوجه إلى الباب.

كما ذكرنا سابقًا، كانت المعايير التكنولوجية لأزير مماثلة للأرض في الثمانينيات والتسعينيات. كانت تلك الفترة تقريبًا عندما بدأ الهاتف المحمول المصنوع من الطوب في التطور إلى الهاتف القابل للطي.

أصبحت النظرة في عيون الفتاة الصغيرة على الفور باردة. بينما كانت تراقب لين جي عن كثب ، نهضت في نصف جثم على كرسي كرسي. كان جسدها كله متوترا مثل وتر مشدود جاهز للتحرر في أي لحظة، مستعدة للانقضاض على الشاب و قتله……

فسرها لين جي كما يفعل أي شخص عادي.

فجأة ، تجمدت في مكانها. انجذبت نظرتها التي تتبعت لين جي إلى الغرغول الحجري على سطح المنضدة في نفس الاتجاه.

كان الأمر أشبه بالاستيقاظ من كابوس للفتاة الصغيرة التي أدركت ذلك. فتحت عينيها على مصراعيها وفحصت محيطها. تقاربها للأثير الذي لم يتعاف بسبب إصاباتها عاد إليها.

عند رؤية العيون الحمراء المتلألئة للغرغرول الحجري ، شعرت بكمية كبيرة من الأثير الشرير والحقد من داخله.

“إصاباتك خطيرة. دعيني أحاول الاتصال بالمستشفى…”

استحوذت برودة غريبة على قلبها. كان هذا إحساسا بالمراقبة!

أما بالنسبة لسبب التنكر والغرض منه، فلم يكن بإمكان لين جي سوى أن يخمن مثل هذا السؤال العميق ولم يكن لديه بالتأكيد طريقة لمعرفة الحقيقة بدقة.

كان الغرغول الحجري حيًا!

لماذا كان جسد الفتاة بالكامل مغطى بالجروح؟ لأنه كانت هناك معركة بين الجانبين في مكان الحادث في ذلك الوقت.

كان الأمر أشبه بالاستيقاظ من كابوس للفتاة الصغيرة التي أدركت ذلك. فتحت عينيها على مصراعيها وفحصت محيطها. تقاربها للأثير الذي لم يتعاف بسبب إصاباتها عاد إليها.

 

كل شيء… هنا… كان حيًا.

أغلق لين جي جهاز الاتصالات وتنهد. احتفظ بجهاز الاتصال في جيبه وقال: “حسنًا، لن أجري المكالمة. لكن بغض النظر عما حدث، لا يزال يتعين علينا التأكد من أنك بخير… يمكن علاج الإصابات الخارجية بسهولة، ولكن الإصابات الداخلية لا يمكن رؤيتها. إنها ليست مزحة إذا كانت أعضاؤك الداخلية قد تعرضت للضرر ويمكن أن تكون مسألة حياة أو موت.”

تصلب جسدها بالكامل وهي تنظر نحو لين جي الذي كان يغلق الباب الآن.

كما فكر لين جي في نفسه، قلب الشارة وأذهل قليلاً عندما رأى أنها تحتوي على صورة لشاب.

إنسان عادي؟

 

استلقت على الكرسي بطاعة.

أثبت الواقع أن احتياطاته كانت في محلها.

 

ومع ذلك، إذا لم يفعل شيئًا، بمجرد أن تهدأ الفيضانات الناجمة عن المطر، يمكن أن يؤدي الوضع البيئي بسهولة إلى إصابة أشد خطورة.

 

ربما ليس الجزء المتعلق بالتقلص، ولكن هل يمكن أن يكون الانفجار والحريق ناجمين عن نوع من الأبحاث السرية والخطرة للغاية؟

 

هل من الممكن…

 

بينما كان يحاول الاتصال بالمستشفى مرة أخرى وسماع صافرة المكالمة مرة أخرى، لاحظ لين جي الشارة المعلقة على رقبة هذه الفتاة الصغيرة.

____________________________________

____________________________________

 

وفي الأخير، انتهى صبر هذا الباحث وتسبب في انفجار، ولم يعد يهتم بحياته وترك هذه الطفلة ترتدي المعطف وتهرب لطلب المساعدة.

كان عندي اشغال الشهر اللي فات و عندي اشغال اكثر هذا الشهر. لذا سيكون التنزيل غير منتظم هذه الفترة.

استلقت على الكرسي بطاعة.

 يجب أن أدعها تختبر دفء العالم!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط