نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الأب الزومبي ٢

 

كان هذا هو السؤال الوحيد الذي أردت بشدة أن أطرحه على زوجتي. كنت مدركًا بالفعل أن مثل هذه المواقف سوف تنشأ في المستقبل – الاختيار بين الواقع والخيال المثالي، والاضطرار إلى اتخاذ قرارات صعبة، تليها لحظات من الندم.

مع بداية يوم جديد، تسللت أشعة الشمس ببطء عبر الستائر.

‹ألا يستطيعون تسلق الشجرة؟›

 

وبسرعة كبيرة، بدأوا جميعًا في الهدير على العصفور. كان هذا صوتًا مختلفًا تمامًا عن الصوت الذي أصدروه أثناء الصيد. لم يكن الصوت المزعج الذي بدا وكأن حلق الشخص ممزق مسببًا وخز في طبلة الأذن. بل كان غريبًا، بل وحتى رهيبًا بعض الشيء.

بهدوء، استيقظت لأجد نفسي نائمًا تحت طاولة المطبخ. فركت عيناي ثم نهضت من مكاني. وعندها انزلقت البطانية من فوقي. نظرت إلى البطانية، ثم وجهت نظري نحو الأريكة.

– ”هم“ يتفاعلون مع الضوضاء.

 

 

ولكنني لم أرَ سو يون. بحثت حولي بقلق، ولكن دون جدوى سواء أكان في غرفة المعيشة، أو المطبخ، أو حتى الحمام، لم أجد أي أثر لها.

 

 

 

 ‹هل من الممكن أنها خرجت؟›

 

 

* * *

بعدها، خطوت بتوتر نحو باب غرفة النوم الرئيسية، ومع كل خطوة، زاد قلقي، متمنيًا أن أجدها هناك.

«هااه…»

 

 

«هااه…»

ولكنني لم أرَ سو يون. بحثت حولي بقلق، ولكن دون جدوى سواء أكان في غرفة المعيشة، أو المطبخ، أو حتى الحمام، لم أجد أي أثر لها.

 

– أولئك الذين تعرضوا للفيروس، فقدوا عقلانيتهم ​​ولم يبقَ لهم سوى ميولهم العنيفة.

عندما نظرت إلى الداخل، تنهدت براحة وكأنني استفقت من كابوس مروع.

 

 

 

وها هي هناك تنام مثل نجم البحر. في تلك اللحظة، جلست على حافة السرير بهدوء، وربت على رأسها بلطف.

بعد استبعاد الأطعمة المعلبة، والمياه، والحبوب، وعلبتين من الرامن التي كانت لدينا، فإن الطعام المتبقي يكفينا لمدة يومين تقريبًا.

 

– ”هم“ يتفاعلون مع الضوضاء.

‹ربما كانت خائفة أيضًا؟›

‹هل سبب ذلك لأنه كان عصفورًا؟ أم لأن الشمس أشرقت؟›

 

 

يبدو أنها أحضرت لي البطانية ثم ذهبت إلى السرير بنفسها.

 ‹أم أن هناك سببً آخر وراء هذا؟›

 

 

كأب كنت فخورًا بها، ولكن شعرت أيضًا بأسف عميق لما سببته لها.

 

 

«لنجمع شتات أنفسنا.»

«أب تواسيه ابنته البالغة من العمر ثماني سنوات…»

 

 

 

تملكتني مشاعر الشفقة على نفسي ولاحقها تنهيدة عميقة.

 

 

– تحطيم رؤوس ”هم“ يقتلهم.

«لنجمع شتات أنفسنا.»

مع بداية يوم جديد، تسللت أشعة الشمس ببطء عبر الستائر.

 

وعندما سقطت الشجرة، سحقت بعض المخلوقات. وعلى الرغم من ذلك، كانوا لا يزالون على قيد الحياة، وكانوا يلوحون بأذرعهم. تساءلت كيف ظلوا على قيد الحياة بعد كل ذلك. وبينما واصلت مراقبتي لهم، لاحظت أن أحدهم لم يكن يتحرك على الإطلاق. تم سحق رأسه تمامًا ونزف الدم منه. وهذا ما دفعني إلى الخروج بفرضية أخرى.

لم يكن هناك وقت للضعف. كانت المخلوقات في الخارج تطارد البشر، وبينما كنت أفكر فيهم، تذكرت تلك التقارير الإخبارية المتعلقة بالفيروس.

– الملاجئ: لم ترد عنهم أي أخبار قبل انقطاع الكهرباء، ولا تبدو آمنة بعد انقطاعها.

 

 

– أولئك الذين تعرضوا للفيروس، فقدوا عقلانيتهم ​​ولم يبقَ لهم سوى ميولهم العنيفة.

 

 

بعدها، خطوت بتوتر نحو باب غرفة النوم الرئيسية، ومع كل خطوة، زاد قلقي، متمنيًا أن أجدها هناك.

كل ما جرى كان متوافقًا تمامًا مع ما ورد في تلك التقارير الإخبارية. ولكن الأمور لم تتوقف عند هذا الحد، بل زادت سوءًا. لم يكن الأمر مقتصرًا على العنف العادي، بل وصل إلى مستوى الذبح الوحشي.

 

 

– تحطيم رؤوس ”هم“ يقتلهم.

أخذت نفسًا عميقًا وذكَّرت نفسي بأنني لم أعد قادرًا على التصرف بهذه الطريقة. يجب عليَّ أن أكون أقوى، من أجل سو يون. كان من الممكن أن تكون سو يون مكان الطفل الذي رأيته الليلة الماضية… لم يكن هذا هو الوقت المناسب للتردد أو التراجع. حينها قبلت جبينها بلطف ولم أزعج نومها.

 

 

 

أخرجت دفتر ملاحظاتي ولخصت بإيجاز وضعنا الحالي:

بإلإضافة إلى ذلك، بدوا خاملين، على عكس الليلة السابقة، عندما ركضوا بعنف وبلا هوادة.

 

مع بداية يوم جديد، تسللت أشعة الشمس ببطء عبر الستائر.

– فريق الإنقاذ: من المحتمل جدًا أنهم لن يأتوا.

قالت لي سو يون بابتسامة بريئة.

 

 

– رقم الطوارئ ”١٩٩“: هناك احتمال كبير أنهم قد تحولوا إلى تلك المخلوقات.

‹ألا يستطيعون تسلق الشجرة؟›

 

 

– الملاجئ: لم ترد عنهم أي أخبار قبل انقطاع الكهرباء، ولا تبدو آمنة بعد انقطاعها.

 

 

 

– الأسلحة: مطرقة ومفتاح ربط، وهناك سكين كذلك.

 

 

 

– الطعام: الوضع غير واضح حاليًا.

 

 

بإلإضافة إلى ذلك، بدوا خاملين، على عكس الليلة السابقة، عندما ركضوا بعنف وبلا هوادة.

تبددت تفاصيل الطعام الذي تناولناه من ذاكرتي عندما حاولت استحضارها؛ لذا اتجهت مباشرةً إلى المطبخ، حيث أن الثلاجة توقفت عن العمل، وكنا في منتصف فصل الصيف، ولن يمر وقت طويل قبل أن تفسد جميع الأطعمة المجمدة. لهذا كنت بحاجة إلى تنظيم الطعام الذي لدينا إلى فئات مختلفة: الأطعمة القابلة للتلف، وتلك التي يمكن الاحتفاظ بها لأطول فترة ممكنة.

«ما الخطب صغيرتي؟»

 

 

بعد استبعاد الأطعمة المعلبة، والمياه، والحبوب، وعلبتين من الرامن التي كانت لدينا، فإن الطعام المتبقي يكفينا لمدة يومين تقريبًا.

فعندما حلق العصفور حول الشجرة أو حتى عندما جلس على الغصن، لم يلفت انتباههم، ولكن فور بدئه بالتغريد، لفت انتباههم الكامل، واتجهوا جميعًا نحو مصدر الصوت.

 

 

«… ماذا عليَّ أن أفعل الآن؟»

 

 

«إذا وجدوني، فأنا ميت.»

عضضت شفتي أثناء حك رأسي متأملًا وضعنا بعناية.

«لنستمر في مراقبة الوضع حتى يفسد كل الطعام.»

 

 

مضى أسبوع بالفعل دون أدنى إشارة إلى عودة أي إشارات إلكترونية أو تحسن في الوضع، ولا وجود لأي من فرق الإنقاذ حتى الآن. في ظل الظروف العادية، كان من الممكن تعبئة القوات الحكومية للتدخل والسيطرة على الوضع، ومع ذلك، لم أرَ تلك القوات في أي مكان. وهذا يعني أحد أمرين: إما أن الحكومة عاجزة عن التصدى للوضع، أو أنها تفتقر إلى القوة البشرية اللازمة لاستعادة السيطرة على المدينة.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

تركنا هذا أمام خيارين: إما أن نتضور جوعًا حتى الموت بعد نفاد الطعام، أو نخاطر بالخروج للحصول على المزيد من الطعام.

 

 

 

لو كنت وحدي، لكنت قد وضعت خطة وبادرت لاتخاذ الإجراءات على الفور. ولكن الأمور تختلف في حالة وجود سو يون معي. إذا أخذتها معي أثناء تواجدي في المدينة… فقد تأخذ الأمور منحًى سيئًا. ومن جهة أخرى، فإن تركها بمفردها لن يساهم في تحسين الوضع.

 

 

 

ماذا لو اقتحموا المنزل ووصلوا إليها بينما كنت بالخارج أجلب الطعام؟ وقتها، لن يبقى أي سبب آخر لي للاستمرار في العيش.

 

 

ثم بدأوا في هز الشجرة بعنف، مما جعل العصفور يطير بعيدًا. ويبدو أن لا أحد منهم لاحظ رحيل العصفور، حيث استمروا في هز الشجرة حتى سقطت. تساءلت عما إذا كان أي إنسان قادر جسديًا على فعل ما فعلوه للتو. بدا من الواضح أنهم متفوقون جسديًا على البشر. ومع ذلك، فإن ذكائهم لا يبدو على قدم المساواة مع قوتهم البدنية.

«لنستمر في مراقبة الوضع حتى يفسد كل الطعام.»

 

 

 

وهذا ما انتهى إليه استنتاجي. سنعتمد على الأطعمة التي يمكن أن تفسد بينما أحاول البحث عن حل. ليس لدي سوى يومين فقط لاكتشاف حل لذلك. بعد اليوم الثاني، سيتعين علينا البدء في استهلاك الأطعمة المعلبة. وبحلول ذلك الوقت… يجب أن أكون جاهزًا ومستعدًا تمامًا للخروج والبحث عن الطعام.

عضضت شفتي أثناء حك رأسي متأملًا وضعنا بعناية.

 

بعد استبعاد الأطعمة المعلبة، والمياه، والحبوب، وعلبتين من الرامن التي كانت لدينا، فإن الطعام المتبقي يكفينا لمدة يومين تقريبًا.

* * *

 

 

 

بعد تنظيم الطعام الذي تناولناه، ذهبت لإلقاء نظرة خاطفة عبر الستائر. لاحظت أنهم ما زالوا يفعلون نفس الأنشطة القديمة، والاختلاف الوحيد الذي لفت انتباهي هو أن المخلوق الذي كان يلوح بذراعيه عند مدخل المبنى السكني، أصبح الآن ملطخًا بالدماء في جميع أنحاء جسده وبخاصة فمه المرعب.

«ربما لن نتمكن من تناول هذا الأرز ابتداءً من الغد.»

 

 

النظر إليهم ذكرني بما حدث في الليلة السابقة. لم أستطع إلا أن أتخيل وجه الطفل الصغير وهو يشاهد بلا حول ولا قوة بينما يتم التهام جسده بوحشية.

 

 

نعم، لقد كانت تزعجني دائمًا طوال الوقت… ولكنها كانت دائمًا تضع الأسرة في المقام الأول.

اجتاحتني موجة مفاجئة من الغثيان عندما تبادرت إلى ذهني فكرة أن الدم الموجود على وجه هذا الكائن قد يكون دم هذا الطفل. غطيت فمي بيدي محاولًا تهدئة نفسي واحتواء هذا الشعور الرهيب، ثم أخذت نفسًا عميقًا ورتبت أفكاري، مهيئًا نفسي لمواجهة الواقع في الخارج مجددًا.

– فريق الإنقاذ: من المحتمل جدًا أنهم لن يأتوا.

 

كل ما جرى كان متوافقًا تمامًا مع ما ورد في تلك التقارير الإخبارية. ولكن الأمور لم تتوقف عند هذا الحد، بل زادت سوءًا. لم يكن الأمر مقتصرًا على العنف العادي، بل وصل إلى مستوى الذبح الوحشي.

كنت حاليًا في شقة رقم ١٠٤ في هاينغ دانغ دونغ. الشقتان ١٠١ و١٠٢ تقعان على الجانب الآخر المقابل لنا على بعد حوالي ٢٠٠ متر. ومع ذلك، فإن المنطقة بيننا كانت مليئة بـ”هم“.

لو كنت وحدي، لكنت قد وضعت خطة وبادرت لاتخاذ الإجراءات على الفور. ولكن الأمور تختلف في حالة وجود سو يون معي. إذا أخذتها معي أثناء تواجدي في المدينة… فقد تأخذ الأمور منحًى سيئًا. ومن جهة أخرى، فإن تركها بمفردها لن يساهم في تحسين الوضع.

 

لم أستطع إلا أن أتنهد بينما كنت أفكر في المستقبل المحبط واليائس الذي ينتظرنا. لكن لم يمض وقت طويل حتى شعرت بدغدغة على معصمي. دغدغت ابنتي سو يون معصمي. نفس الدغدغة التي عادةً ما أفعلها معها عندما نلعب، أو عندما تكون منزعجة أو تشعر بالإحباط. يبدو أنها كانت تفعل الشيء نفسه معي الآن، بعد أن رأت تعبيري الحزين. بالنظر إلى عينيها الدامعة، من الواضح أنها كادت أن تبكي.

*تغريد~ تغريد~*

 

 

 

بشَّر تغريد العصفور بقدوم صباح يومٍ جديد؛ مما حوَّل انتباه ”هم“ نحو العصفور، فاجتمعوا حول الشجرة التي استقر عليها العصفور، ولوحوا له بأذرعهم.

 

 

 

‹ألا يستطيعون تسلق الشجرة؟›

وبينما استمروا في إصدار هذه الأصوات، جاءت المخلوقات الأخرى في الشارع تتدفق نحو المجمع السكني.

 

 

بإلإضافة إلى ذلك، بدوا خاملين، على عكس الليلة السابقة، عندما ركضوا بعنف وبلا هوادة.

 

 

‹ربما كانت خائفة أيضًا؟›

‹هل سبب ذلك لأنه كان عصفورًا؟ أم لأن الشمس أشرقت؟›

«… ماذا عليَّ أن أفعل الآن؟»

 

ربما شعرت بالأسف؛ لأنها كانت الوحيدة التي تأكل. ابتسمت لذلك ثم التقطت الملعقة.

ومما لاحظته، لا يبدو أن تلك المخلوقات قادرة على الرؤية. ربما ليس لديهم طريقة لتقدير مدى خطورة أو حجم فرائسهم.

 

 

تمتمت لنفسي، لم أستطع أن أصدق أن هناك زومبي أمامي مباشرة. ومع ذلك، يبدو من غير المرجح أن تكون مشابهة لتلك الموجودة في الأفلام. على الأقل، لا يبدو أن أفضل فكرة هي النظر إليهم على هذا النحو.

إذا كان الأمر كذلك… فإن الفرضية الوحيدة المعقولة وراء سلوكهم غير الطبيعي هو وجود الشمس. لا يبدو أن هناك تفسير آخر. يبدو أن قدراتهم البدنية تتضاءل بشكل كبير خلال النهار. وهناك شيء واحد مؤكد، وهو استجابتهم للصوت.

 

 

عندما تفحصت بعناية ما كتبته للتو، أدركت أن هذه كانت خصائص الزومبي التي ظهرت في الأفلام أو الرسوم المتحركة.

فعندما حلق العصفور حول الشجرة أو حتى عندما جلس على الغصن، لم يلفت انتباههم، ولكن فور بدئه بالتغريد، لفت انتباههم الكامل، واتجهوا جميعًا نحو مصدر الصوت.

 

 

ألقيت نظرة سريعة على سو يون ولاحظت أنها كانت تضع الأطباق في الحوض. نظرًا لقصرها، كان الأمر بمثابة صراع كبير بالنسبة لها، حيث اضطرت إلى رفع الأطباق فوق رأسها من أجل القيام بذلك.

وبسرعة كبيرة، بدأوا جميعًا في الهدير على العصفور. كان هذا صوتًا مختلفًا تمامًا عن الصوت الذي أصدروه أثناء الصيد. لم يكن الصوت المزعج الذي بدا وكأن حلق الشخص ممزق مسببًا وخز في طبلة الأذن. بل كان غريبًا، بل وحتى رهيبًا بعض الشيء.

بشَّر تغريد العصفور بقدوم صباح يومٍ جديد؛ مما حوَّل انتباه ”هم“ نحو العصفور، فاجتمعوا حول الشجرة التي استقر عليها العصفور، ولوحوا له بأذرعهم.

 

من المحتمل أن يفسد الأرز في اليوم التالي؛ لذا من الأفضل أن نتناول أكبر قدر ممكن منه الآن، ونعتمد على الأطباق الجانبية للحصول على القوت بعد ذلك.

‹هل يصدرون هذا الصوت بسبب إحباطهم؟›

 

 

في تلك اللحظة، لم يكن لدي أدنى فكرة عما أقول لطفلتي المبتهجة. عندما انقطعت الكهرباء، انقطعت إمدادات المياه لدينا أيضًا. وهذا يعني أنه لم يعد علينا القلق بعد الآن بشأن تنظيف الطعام والغسيل، سيصبح غسل الأطباق رفاهية. كانت مشكلة وجود مياه نقية للشرب أمرًا يثير قلقي. وإذا لم يتم فعل شيء حيال هذا الوضع… فسوف يصبح واقعنا قريبًا.

 ‹أم أن هناك سببً آخر وراء هذا؟›

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

وبينما استمروا في إصدار هذه الأصوات، جاءت المخلوقات الأخرى في الشارع تتدفق نحو المجمع السكني.

 

 

«هااه…»

«هذه الأصوات التي يصدرونها… هل هذه هي طريقتهم في التواصل؟»

ألقيت نظرة سريعة على سو يون ولاحظت أنها كانت تضع الأطباق في الحوض. نظرًا لقصرها، كان الأمر بمثابة صراع كبير بالنسبة لها، حيث اضطرت إلى رفع الأطباق فوق رأسها من أجل القيام بذلك.

 

‹هل يصدرون هذا الصوت بسبب إحباطهم؟›

أغلقت الستائر بإحكام، ولم يتبق سوى ثقب صغير لأراقب ما يحدث. مع تزايد أعدادهم، زاد قلقي.

‹ألا يستطيعون تسلق الشجرة؟›

 

 

«إذا وجدوني، فأنا ميت.»

 

 

 

ثم بدأوا في هز الشجرة بعنف، مما جعل العصفور يطير بعيدًا. ويبدو أن لا أحد منهم لاحظ رحيل العصفور، حيث استمروا في هز الشجرة حتى سقطت. تساءلت عما إذا كان أي إنسان قادر جسديًا على فعل ما فعلوه للتو. بدا من الواضح أنهم متفوقون جسديًا على البشر. ومع ذلك، فإن ذكائهم لا يبدو على قدم المساواة مع قوتهم البدنية.

عضضت شفتي أثناء حك رأسي متأملًا وضعنا بعناية.

 

‹عزيزتي… ماذا ستفعلين لو كنتِ مكاني؟›

وعندما سقطت الشجرة، سحقت بعض المخلوقات. وعلى الرغم من ذلك، كانوا لا يزالون على قيد الحياة، وكانوا يلوحون بأذرعهم. تساءلت كيف ظلوا على قيد الحياة بعد كل ذلك. وبينما واصلت مراقبتي لهم، لاحظت أن أحدهم لم يكن يتحرك على الإطلاق. تم سحق رأسه تمامًا ونزف الدم منه. وهذا ما دفعني إلى الخروج بفرضية أخرى.

شعرت سو يون بالحرج قليلًا وتمايلت من جانب إلى آخر. بعد أن انتهائنا من تناول الطعام، عدت لأراقب ما يحدث في الخارج.

 

«هذه الأصوات التي يصدرونها… هل هذه هي طريقتهم في التواصل؟»

أخرجت دفتري مرة أخرى وبدأت في تدوين خصائصهم.

 ‹هل من الممكن أنها خرجت؟›

 

 

”هم“ يتفاعلون مع الضوضاء.

 

 

 

”هم“ ليس لديهم القدرة على الرؤية.

 

 

 

”هم“ يستطيعون التحرك دون أذرعهم أو أرجلهم.

 

 

عضضت شفتي أثناء حك رأسي متأملًا وضعنا بعناية.

– تحطيم رؤوس ”هم“ يقتلهم.

* * *

 

 

– يبدو أن ”هم“ يفتقرون إلى الذكاء.

ثم بدأوا في هز الشجرة بعنف، مما جعل العصفور يطير بعيدًا. ويبدو أن لا أحد منهم لاحظ رحيل العصفور، حيث استمروا في هز الشجرة حتى سقطت. تساءلت عما إذا كان أي إنسان قادر جسديًا على فعل ما فعلوه للتو. بدا من الواضح أنهم متفوقون جسديًا على البشر. ومع ذلك، فإن ذكائهم لا يبدو على قدم المساواة مع قوتهم البدنية.

 

 

عندما تفحصت بعناية ما كتبته للتو، أدركت أن هذه كانت خصائص الزومبي التي ظهرت في الأفلام أو الرسوم المتحركة.

 

 

«لنجمع شتات أنفسنا.»

نظرت عبر النافذة مرة أخرى. يبدو أنهم استولوا على المجمع السكني، وما زالوا يصدرون هذا الضجيج الغريب.

 

 

 

«الزومبي، هاه…»

أخرجت دفتري مرة أخرى وبدأت في تدوين خصائصهم.

 

 

تمتمت لنفسي، لم أستطع أن أصدق أن هناك زومبي أمامي مباشرة. ومع ذلك، يبدو من غير المرجح أن تكون مشابهة لتلك الموجودة في الأفلام. على الأقل، لا يبدو أن أفضل فكرة هي النظر إليهم على هذا النحو.

عندما نظرت إلى الداخل، تنهدت براحة وكأنني استفقت من كابوس مروع.

 

 

وبطبيعة الحال، كان هذا كله تكهنات. ما احتاجه هو مزيد من المعلومات. جلست على حافة النافذة واستمرت في المراقبة بعناية.

 

 

وبالطبع لا تنسوا إلقاء نظرة على رواياتي الأخرى: *نظام المانجا في عالم ناروتو* وون شوت *القطة والتنين* وون شوت*الحياة كشبح* وون شوت العيش في الظلام*.

بينما كنت أركز انتباهي عليهم، ظلت فكرة واحدة تدور في ذهني.

«هااه…»

 

 

‹يجب أن يكون هناك سبب لتصرفهم بهذه الطريقة. يجب أن يكون.›

تساءلت عما إذا كان ذلك بسبب أنها بدأت تعتقد أن الأرز قد فسد أو شيء من هذا القبيل. أعني أن الأرز الغائب سيسبب بالتأكيد بعض مشاكل المعدة.

 

أفتخر بمشاركتكم رواية جديدة مع غلاف مذهل من تعديل صديقي المبدع والمترجم المميز <الخال>، وإذا أردتم اكتشاف عالم مليئ بالألغاز والخفايا، فأنصحكم بروايته؛ ”عرش الحالم“ و ”جمرات البحر العميق“ فهي روايات تجمع بين الإثارة والخيال و الغموض بأسلوب ممتع.

* * *

 

وبسرعة كبيرة، بدأوا جميعًا في الهدير على العصفور. كان هذا صوتًا مختلفًا تمامًا عن الصوت الذي أصدروه أثناء الصيد. لم يكن الصوت المزعج الذي بدا وكأن حلق الشخص ممزق مسببًا وخز في طبلة الأذن. بل كان غريبًا، بل وحتى رهيبًا بعض الشيء.

وبعد فترة أحسست بوجود أحد يقف خلفي. استدرت، لأرى سويون تسير نحوي أثناء فركها عينيها.

 

 

 

أمالت رأسها إلى جانب وسألت بحيرة: «أبي، ماذا تفعل؟»

مع بداية يوم جديد، تسللت أشعة الشمس ببطء عبر الستائر.

 

 

«مرحبًا صغيرتي، هل استيقظتِ؟»

* * *

 

 

استغرق الأمر مني لحظة لأدرك أن الشمس قد غربت بالفعل.

 

 

ومما لاحظته، لا يبدو أن تلك المخلوقات قادرة على الرؤية. ربما ليس لديهم طريقة لتقدير مدى خطورة أو حجم فرائسهم.

ربت على رأس ابنتي وذهبت إلى المطبخ لأعد لها بعض الطعام. أخرجت بعض براعم الفاصوليا، والسبانخ، والكيمتشي، والجانغ المطهو. لم يعد جهاز طهي الأرز يعمل، ولم يكن لدينا سوى الأرز البارد. أخذت مغرفة كبيرة من الأرز بعدما قمت بفحصه قليلًا للتأكد مما إذا كان لا يزال صالحًا للأكل.

 

 

– ”هم“ ليس لديهم القدرة على الرؤية.

«ربما لن نتمكن من تناول هذا الأرز ابتداءً من الغد.»

 

 

بهدوء، استيقظت لأجد نفسي نائمًا تحت طاولة المطبخ. فركت عيناي ثم نهضت من مكاني. وعندها انزلقت البطانية من فوقي. نظرت إلى البطانية، ثم وجهت نظري نحو الأريكة.

من المحتمل أن يفسد الأرز في اليوم التالي؛ لذا من الأفضل أن نتناول أكبر قدر ممكن منه الآن، ونعتمد على الأطباق الجانبية للحصول على القوت بعد ذلك.

 

 

 

بدأت سو يون في تناول طعامها بحماس. لقد فوجئت بشهيتها. ابتسمت برفق أثناء مشاهدتي لها وهي تأكل. ومع ذلك، بعد فترة من الوقت، بدأت في التباطؤ، وأعطتني نظرة جانبية.

كان هذا هو السؤال الوحيد الذي أردت بشدة أن أطرحه على زوجتي. كنت مدركًا بالفعل أن مثل هذه المواقف سوف تنشأ في المستقبل – الاختيار بين الواقع والخيال المثالي، والاضطرار إلى اتخاذ قرارات صعبة، تليها لحظات من الندم.

 

ألقيت نظرة سريعة على سو يون ولاحظت أنها كانت تضع الأطباق في الحوض. نظرًا لقصرها، كان الأمر بمثابة صراع كبير بالنسبة لها، حيث اضطرت إلى رفع الأطباق فوق رأسها من أجل القيام بذلك.

تساءلت عما إذا كان ذلك بسبب أنها بدأت تعتقد أن الأرز قد فسد أو شيء من هذا القبيل. أعني أن الأرز الغائب سيسبب بالتأكيد بعض مشاكل المعدة.

 

 

تملكتني مشاعر الشفقة على نفسي ولاحقها تنهيدة عميقة.

«ما الخطب صغيرتي؟»

* * *

 

ومما لاحظته، لا يبدو أن تلك المخلوقات قادرة على الرؤية. ربما ليس لديهم طريقة لتقدير مدى خطورة أو حجم فرائسهم.

سألت مع تعبير قلق: «هل طعمه غريب؟»

 

 

احضتنتها بين ذراعي ولم أنطق بكلمة واحدة لفترة من الوقت. لقد ساعدني دفء جسدها على تخفيف الهموم في قلبي. نظرت إليَّ ببراءة، لكنها استمرت في معانقتي. هل كانت تشعر بما أشعر بها أيضًا؟

«أبي، ألن تأكل؟“ سألت سو يون بنظرة فارغة على وجهها.

«قالت أنه من الصعب غسل الأطباق عندما يبدأ الأرز بالالتصاق.»

 

«هااه…»

ربما شعرت بالأسف؛ لأنها كانت الوحيدة التي تأكل. ابتسمت لذلك ثم التقطت الملعقة.

لم يكن هناك وقت للضعف. كانت المخلوقات في الخارج تطارد البشر، وبينما كنت أفكر فيهم، تذكرت تلك التقارير الإخبارية المتعلقة بالفيروس.

 

 

«بابا سوف يأكل أيضًا. بابا نسي تقريبًا. لقد كنت مشغولة للغاية بمشاهدة صغيرتي الجميلة سو يون وهي تأكل.»

 

 

النظر إليهم ذكرني بما حدث في الليلة السابقة. لم أستطع إلا أن أتخيل وجه الطفل الصغير وهو يشاهد بلا حول ولا قوة بينما يتم التهام جسده بوحشية.

شعرت سو يون بالحرج قليلًا وتمايلت من جانب إلى آخر. بعد أن انتهائنا من تناول الطعام، عدت لأراقب ما يحدث في الخارج.

 

 

– فريق الإنقاذ: من المحتمل جدًا أنهم لن يأتوا.

ألقيت نظرة سريعة على سو يون ولاحظت أنها كانت تضع الأطباق في الحوض. نظرًا لقصرها، كان الأمر بمثابة صراع كبير بالنسبة لها، حيث اضطرت إلى رفع الأطباق فوق رأسها من أجل القيام بذلك.

لو كنت وحدي، لكنت قد وضعت خطة وبادرت لاتخاذ الإجراءات على الفور. ولكن الأمور تختلف في حالة وجود سو يون معي. إذا أخذتها معي أثناء تواجدي في المدينة… فقد تأخذ الأمور منحًى سيئًا. ومن جهة أخرى، فإن تركها بمفردها لن يساهم في تحسين الوضع.

 

لو كنت وحدي، لكنت قد وضعت خطة وبادرت لاتخاذ الإجراءات على الفور. ولكن الأمور تختلف في حالة وجود سو يون معي. إذا أخذتها معي أثناء تواجدي في المدينة… فقد تأخذ الأمور منحًى سيئًا. ومن جهة أخرى، فإن تركها بمفردها لن يساهم في تحسين الوضع.

ركضت سريعًا إلى المطبخ وقلت لها: «صغيرتي، بابا سوف يعتني بالأمر.»

 

 

 

«لكن أمي طلبت مني أن آخذ الأطباق إلى الحوض عندما ننتهي من تناول الطعام.»

بعدها، خطوت بتوتر نحو باب غرفة النوم الرئيسية، ومع كل خطوة، زاد قلقي، متمنيًا أن أجدها هناك.

 

 

«…»

مع بداية يوم جديد، تسللت أشعة الشمس ببطء عبر الستائر.

 

«بابا سوف يأكل أيضًا. بابا نسي تقريبًا. لقد كنت مشغولة للغاية بمشاهدة صغيرتي الجميلة سو يون وهي تأكل.»

«قالت أنه من الصعب غسل الأطباق عندما يبدأ الأرز بالالتصاق.»

 

 

 

قالت لي سو يون بابتسامة بريئة.

 

 

 

في تلك اللحظة، لم يكن لدي أدنى فكرة عما أقول لطفلتي المبتهجة. عندما انقطعت الكهرباء، انقطعت إمدادات المياه لدينا أيضًا. وهذا يعني أنه لم يعد علينا القلق بعد الآن بشأن تنظيف الطعام والغسيل، سيصبح غسل الأطباق رفاهية. كانت مشكلة وجود مياه نقية للشرب أمرًا يثير قلقي. وإذا لم يتم فعل شيء حيال هذا الوضع… فسوف يصبح واقعنا قريبًا.

 

 

 

ومع ذلك، ما هو الشيء الصحيح الذي يجب أقول لها؟ هل ينبغي أن أخبرها بالحقيقة عما يحدث بالفعل؟ أم ينبغي أن أهنئها لكونها فتاة جيدة؟ في تلك اللحظة، لم أستطع إلا أن أفكر في زوجتي.

– الملاجئ: لم ترد عنهم أي أخبار قبل انقطاع الكهرباء، ولا تبدو آمنة بعد انقطاعها.

 

ثم بدأوا في هز الشجرة بعنف، مما جعل العصفور يطير بعيدًا. ويبدو أن لا أحد منهم لاحظ رحيل العصفور، حيث استمروا في هز الشجرة حتى سقطت. تساءلت عما إذا كان أي إنسان قادر جسديًا على فعل ما فعلوه للتو. بدا من الواضح أنهم متفوقون جسديًا على البشر. ومع ذلك، فإن ذكائهم لا يبدو على قدم المساواة مع قوتهم البدنية.

نعم، لقد كانت تزعجني دائمًا طوال الوقت… ولكنها كانت دائمًا تضع الأسرة في المقام الأول.

استغرق الأمر مني لحظة لأدرك أن الشمس قد غربت بالفعل.

 

أخرجت دفتري مرة أخرى وبدأت في تدوين خصائصهم.

‹عزيزتي… ماذا ستفعلين لو كنتِ مكاني؟›

تملكتني مشاعر الشفقة على نفسي ولاحقها تنهيدة عميقة.

 

بعدها، خطوت بتوتر نحو باب غرفة النوم الرئيسية، ومع كل خطوة، زاد قلقي، متمنيًا أن أجدها هناك.

كان هذا هو السؤال الوحيد الذي أردت بشدة أن أطرحه على زوجتي. كنت مدركًا بالفعل أن مثل هذه المواقف سوف تنشأ في المستقبل – الاختيار بين الواقع والخيال المثالي، والاضطرار إلى اتخاذ قرارات صعبة، تليها لحظات من الندم.

عندما نظرت إلى الداخل، تنهدت براحة وكأنني استفقت من كابوس مروع.

 

 

على وجه الخصوص، عندما تصل سو يون أخيرًا إلى مرحلة البلوغ…

أخرجت دفتري مرة أخرى وبدأت في تدوين خصائصهم.

 

 

لم أستطع إلا أن أتنهد بينما كنت أفكر في المستقبل المحبط واليائس الذي ينتظرنا. لكن لم يمض وقت طويل حتى شعرت بدغدغة على معصمي. دغدغت ابنتي سو يون معصمي. نفس الدغدغة التي عادةً ما أفعلها معها عندما نلعب، أو عندما تكون منزعجة أو تشعر بالإحباط. يبدو أنها كانت تفعل الشيء نفسه معي الآن، بعد أن رأت تعبيري الحزين. بالنظر إلى عينيها الدامعة، من الواضح أنها كادت أن تبكي.

كل ما جرى كان متوافقًا تمامًا مع ما ورد في تلك التقارير الإخبارية. ولكن الأمور لم تتوقف عند هذا الحد، بل زادت سوءًا. لم يكن الأمر مقتصرًا على العنف العادي، بل وصل إلى مستوى الذبح الوحشي.

 

 

احضتنتها بين ذراعي ولم أنطق بكلمة واحدة لفترة من الوقت. لقد ساعدني دفء جسدها على تخفيف الهموم في قلبي. نظرت إليَّ ببراءة، لكنها استمرت في معانقتي. هل كانت تشعر بما أشعر بها أيضًا؟

 

 

 

في النهاية، كانت لا تزال معي، وكنت لا أزال هنا معها. من أجل سو يون، كان عليَّ البقاء على قيد الحياة مهما حدث.

– ”هم“ يتفاعلون مع الضوضاء.

——————————————————————————————————————

بينما كنت أركز انتباهي عليهم، ظلت فكرة واحدة تدور في ذهني.

أفتخر بمشاركتكم رواية جديدة مع غلاف مذهل من تعديل صديقي المبدع والمترجم المميز <الخال>، وإذا أردتم اكتشاف عالم مليئ بالألغاز والخفايا، فأنصحكم بروايته؛ ”عرش الحالم“ و ”جمرات البحر العميق“ فهي روايات تجمع بين الإثارة والخيال و الغموض بأسلوب ممتع.

 

 

‹ألا يستطيعون تسلق الشجرة؟›

وبالطبع لا تنسوا إلقاء نظرة على رواياتي الأخرى: *نظام المانجا في عالم ناروتو* وون شوت *القطة والتنين* وون شوت*الحياة كشبح* وون شوت العيش في الظلام*.

 

 

 

هل أعجبتك الرواية؟ شاركني أفكارك وتعليقاتك في قسم التعليقات أدناه. أحب أن أسمع آراء متابعيني الأعزاء، ولو وجدتم أي أخطاء في الفصل أو لديكم اقتراحات لتحسينه أرجو الإشارة إليه في التعليقات، وأتمنى أن لا تبخلوا عليَّ بها فهي ما تحفزني للاستمرار.

 

 

وبالطبع لا تنسوا إلقاء نظرة على رواياتي الأخرى: *نظام المانجا في عالم ناروتو* وون شوت *القطة والتنين* وون شوت*الحياة كشبح* وون شوت العيش في الظلام*.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط