نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الأب الزومبي ١٦

عدت إلى السوبر ماركت مع عشرة من التابعين. كان لا يزال هناك الكثير من المياه العذبة والأطعمة المعلبة والرامين هناك.

لم يكن الوقت المثالي لاختبار قدراتي البدنية، ولكن ليس لدي خيار آخر. قفزت إلى أعل مستوى ممكن، مركزًا كل قوتي في ساقي. شعرت بفخذي يتوسعان مع ضغط ساقي.

 

بعد كل شيء، سيهاجم الزومبي بمجرد شم رائحة اللحم الحي.

وبينما كنت أحصل على الضروريات مثل المواقد المحمولة والغاز، شعرت بالحاجة إلى عدة أزواج إضافية من الأيدي.

في تلك اللحظة، وجهت نظري نحو نافذة الطابق الثاني. بدت النافذة مكسورة.

 

«يا رجل، لا أستطيع أن أعرف من يقول الحقيقة.»

لذا حولت اثنين من الزومبي الآخرين إلى أتباعي وأعدتهم إلى ملجأنا وذراعيهما مليئتان بالإمدادات.

 

 

 

رحب بي الجميع بنظرات الدهشة عندما عدت. حسنًا، لأكون أكثر دقة رحبوا بالطعام الذي أحضرته.

 ‹زعيم ستين زومبي.›

 

 

«رامين؟ هل هذا رامين؟» صاحت دا هاي أثناء قفزها لأعلى ولأسفل من الإثارة.

«سوف نحافظ على المياه. باستثناء اليوم. اتفاق؟»

 

«سوف نحافظ على المياه. باستثناء اليوم. اتفاق؟»

ذهب جيونغ هيوك مباشرة إلى البطيخ وطرقه ليرى ما إذا كانت ناضجًا أم لا.

 ‹بنغو. لندخل من هناك. أعتقد أن مقولة ”إذا كانت هناك إرادة، فهناك طريقة“ صحيحة حقًا. حسنًا، لنجرب هذا.›

 

 

ابتسم جونغ أوك في وجهي، غير قادر على إخفاء دهشته.

 

 

السلام عليكم، مرحبًا رفاق أتمنوا أن تكونوا بخير، بصراحة اليوم كان ورائي أشياء في الجامعة ورجعت متأخرًا وكنت مرهقًا، وحسنًا… احم احم نويت تأجيل فصول اليوم، لكن بصراحة حدث وأن رأيت تعليقاتكم على آخر فصل وخاصةً تعليق  (yaa)   وبالطبع أيضًا (ميمي) و(أدهم) فتحفزت واشتعلت العزيمة بداخلي لثواني لكن كاد أن يغلبها التعب، لكن في النهاية الحمد لله ترجمت فصلين اليوم وهكذا رفعتهم.

لكنني أردت منهم الاغتسال قبل أن يأكلوا.

 

 

وابتسمت لوجهها المشرق. كسر جونغ أوك حاجز الصمت، وأخرجني من تفكيري: «أنت، ألن تخرج؟»

لوحت للجميع لتهدئتهم وكتبت على دفتر الرسم.

 

 

 

– دش

ثم خدش رقبته وتردد بشكل غريب، كما لو حاول أن يقول شيئًا ما. وبعد عدة لحظات، تحدث أخيرًا: «آمل ألا أبدو مثل المتكبر عند قولي هذا الآن…»

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) صرخت دا هاي عندما قرأت كلمة ”دش“.

صرخت دا هاي عندما قرأت كلمة ”دش“.

لذا حولت اثنين من الزومبي الآخرين إلى أتباعي وأعدتهم إلى ملجأنا وذراعيهما مليئتان بالإمدادات.

 

 

جاءت إليَّ مباشرة وسألتني: «ماذا عن الماء؟ من أين سنحصل على الماء؟»

أسندت ذقني على أعلى الجدار بينما أفحص نقاط المراقبة.

 

لم تستطع إخفاء حماستها. رأيت صدقها كعلامة جيدة. حسنًا، كان الجميع في مجموعتنا صادقين. وهذا ما أعجبني في مجموعتنا. لقد فضلت كثيرًا الأشخاص الذين يطلقون النار عليَّ بشكل مستقيم، أكثر من أولئك الذين يتظاهرون بأنهم لطيفون أثناء التحدث عني من وراء ظهري.

لم أستطع معرفة ما إذا كانت تطرح علي سؤالًا أم تهددني.

 

 

«… لكن شكرًا لإنقاذي، وجيونغ هيوك، ودا هاي.»

لم تستطع إخفاء حماستها. رأيت صدقها كعلامة جيدة. حسنًا، كان الجميع في مجموعتنا صادقين. وهذا ما أعجبني في مجموعتنا. لقد فضلت كثيرًا الأشخاص الذين يطلقون النار عليَّ بشكل مستقيم، أكثر من أولئك الذين يتظاهرون بأنهم لطيفون أثناء التحدث عني من وراء ظهري.

 

 

 

طلبت من أتباعي ترك المياه العذبة عند الباب الأمامي. وهكذا، اتبعوا أوامري، ووضعوا الأكياس المليئة بالمياه المعبأة على الأرض. كما حمل بعضهم أباريق الماء على أكتافهم.

 

 

كما ترون خمس فقط ومعقدين ما بالكم بما سيأتي؛ لذا كنت أفكر في الاكتفاء باسم ثنائي وليس ثلاثي حيث أزيل اسم العائلة كما أفعل حاليًا وأكتفي باسهم الشخصي هكذا

كمية المياه التي كانت متراكمة تركت الآخرين بأفواه مفتوحة مندهشين من المدى حجمها. حتى الناجين من السوبر ماركت قالوا غير مصدقين: «لم يكن لدينا سوى زجاجتين من المياه العذبة فقط خلال الأيام القليلة الماضية…»

لم تكن هناك أي مبانٍ شاهقة قريبة حيث يمكن للمرء مراقبة المدرسة بأكملها. بفضل هذا، يبدو أن الزومبي الذين طوروا بصرهم لم يتمكنوا من رؤية الأضواء الخارجة من الطابق الأول.

 

 

كنت أعرف أن البقاء على قيد الحياة على زجاجتين كان أمرًا صعبًا. لم أستطع حتى فهم مدى نضالهم. أخذت دفتر الرسم إلى جيونغ أوك.

 

 

«رامين؟ هل هذا رامين؟» صاحت دا هاي أثناء قفزها لأعلى ولأسفل من الإثارة.

أشرت إلى كلمة ”دش“ ثم إلى الطعام. أردت منهم أن يستحموا قبل الأكل. أومأ جيونغ أوك برأسه موافقني الرأي.

 ‹زعيم ستين زومبي.›

 

«لكن ليس هناك ما يضمن وصول فريق الإنقاذ. لقد مرت أسابيع بالفعل. وماذا سنفعل بشأن الطعام؟»

ثم خدش رقبته وتردد بشكل غريب، كما لو حاول أن يقول شيئًا ما. وبعد عدة لحظات، تحدث أخيرًا: «آمل ألا أبدو مثل المتكبر عند قولي هذا الآن…»

أسندت ذقني على أعلى الجدار بينما أفحص نقاط المراقبة.

 

«لا أعرف. سمعت أنه واجه المدير أو شيء من هذا القبيل.»

«غرر؟»

لقد صممت على الفور طريقًا للهروب فقط في حالة القبض عليَّ من قبل الأشخاص في المدرسة. لقد رتبت بعض المكاتب والكراسي على طول الجدار. يبدو أنها عناصر إضافية لم يتم استخدامها في الحاجز الذي أنشأه الناجون. لم تكن المنصة المؤقتة بهذه القوة، لكنها كانت أكثر من كافية بالنسبة لي للقيام بالقفز فوق الجدار. بعد أن أعددت طريق الهروب، رأيت بابًا خلفيًا بعيدًا يؤدي إلى المبنى.

«… لكن شكرًا لإنقاذي، وجيونغ هيوك، ودا هاي.»

لا تنسوا التعليق ففي نهاية هذا يعود عليكم بمزيد من الفصول مثل اليوم، وصدقًا لم أكن لأعرف فصول اليوم، وسأكون شاكرًا لو علقتم في الصفحة الرئيسية في الرواية لتشجيع الآخرين على قرائتها، وشكرًا.

 

 

لم أرد على الفور.

 

 

وبالنسبة لسؤال yaa بخصوص موعد الرفع، حسنًا لا يوجد حاليًا موعد ثابت بسبب الامتحانات الجامعية التي لدي لكن سأحاول إن شاء الله الالتزام على الأقل بعدد ثابت وهو فصلان وغالبًا سأرفعهم بنهاية اليوم حتى أتفرغ.

من المؤكد أنه استغرق بعض الوقت ليقول ذلك. ومع ذلك، فوجئت قليلًا؛ لأنني لم أتوقع منه أن يشكرني على الإطلاق.

[سو يون – جيونغ أوك – جيونغ هيوك – دا هاي – هيون ديوك] باستثناء مواضع معينا عندما يعرفون أنفسهم مثلًا ما رأيكم؟ هل هذا جيد؟ أم لديكم اقتراحات أخرى؟

 

طلبت من أتباعي ترك المياه العذبة عند الباب الأمامي. وهكذا، اتبعوا أوامري، ووضعوا الأكياس المليئة بالمياه المعبأة على الأرض. كما حمل بعضهم أباريق الماء على أكتافهم.

وحينها أشار إلى المياه المعبأة محاولًا تغيير المحادثة.

السلام عليكم، مرحبًا رفاق أتمنوا أن تكونوا بخير، بصراحة اليوم كان ورائي أشياء في الجامعة ورجعت متأخرًا وكنت مرهقًا، وحسنًا… احم احم نويت تأجيل فصول اليوم، لكن بصراحة حدث وأن رأيت تعليقاتكم على آخر فصل وخاصةً تعليق  (yaa)   وبالطبع أيضًا (ميمي) و(أدهم) فتحفزت واشتعلت العزيمة بداخلي لثواني لكن كاد أن يغلبها التعب، لكن في النهاية الحمد لله ترجمت فصلين اليوم وهكذا رفعتهم.

 

 

«سوف نحافظ على المياه. باستثناء اليوم. اتفاق؟»

 ‹زعيم ستين زومبي.›

 

تساءلت عما إذا كان يعاملها جيدًا أثناء غيابي. ربما كان شائكًا تجاهي فقط. منذ أن أنقذنا الناجين من السوبر ماركت، بدأ بالانفتاح عليَّ أيضًا.

ابتسمت وأومأت برأسي بالموافقة.

«حقًا؟ قال أبي ذلك؟»

 

 

*خطوة، خطوة، خطوة*

أسندت ذقني على أعلى الجدار بينما أفحص نقاط المراقبة.

 

  

أمسكت سو يون بيدي وسألتني: «ألن تستحم؟»

 ‹سيستغرق الأمر المزيد من الوقت للتقرب من جيونج أوك.›

 

 

لم أكن أعرف ماذا أقول. لم أستطع أن أخبرها أن جثتي لا تحتاج إلى الغسيل. وبينما كنت واقفًا هناك بصمت. ربت عليها جيونج أوك وقال: «سيكون والدك آخر شخص يغتسل.»

أسندت ذقني على أعلى الجدار بينما أفحص نقاط المراقبة.

 

بعد كل شيء، سيهاجم الزومبي بمجرد شم رائحة اللحم الحي.

«لماذا؟»

 

 

 

«لقد قال لي إنه سوف يغتسل بعد الاعتناء ببعض الأشياء.»

 

 

ولي جيونغ أوك

«حقًا؟ قال أبي ذلك؟»

بالطبع، لم توضع خطة نقل سو يون إلى هناك بعد. لست على استعداد للتنازل عن مطلبي الثاني. لن أقوم بنقل المجموعة إلا عندما أشعر، من سلوكهم، أنه من الآمن التواجد حولهم.

 

 

«بالطبع يا عزيزتي. أنا أتمنى أيضًا أن يغتسل لأن رائحته كريهة! أليس كذلك؟»

 

 

بعد كل شيء، سيهاجم الزومبي بمجرد شم رائحة اللحم الحي.

«هيهي، نعم!» أومأت برأسها وهي تضحك.

يمكنني تحويلهم إلى أتباعي، لكنني اعتبرت هذا السيناريو الأسوأ. لم أرد أن أعاني من الصداع الحاد مرة أخرى، أو أن أعاني من المزيد من الأسنان المكسورة. لقد تطلب الأمر أكثر من مجرد العزيمة المطلقة للتغلب على هذا الألم.

 

لم أرد على الفور.

لدهشتي، كانت تتفق مع جيونج أوك على نحوٍ جيد. في رأيي، كان من الصعب الاقتراب منه، لكنها تبعته كما لو كان الجار الودود في المنزل المجاور، أو ذلك العم الوحيد في كل عائلة الذي يتطلع إليه كل طفل.

 ‹حتى الآن هذا أمر جيد جدًا. سأبذل قصارى جهدي لاستمرار هذا.›

 

 

تساءلت عما إذا كان يعاملها جيدًا أثناء غيابي. ربما كان شائكًا تجاهي فقط. منذ أن أنقذنا الناجين من السوبر ماركت، بدأ بالانفتاح عليَّ أيضًا.

 

 

 

يبدو أن مزاج سو يون قد تحسن الآن بعد أن اعتادت على التواجد حول المزيد من الناس. لقد تحدثت أكثر. ضحكت أكثر. لقد كان تغييرًا جيدًا.

 

 

طلبت من أتباعي ترك المياه العذبة عند الباب الأمامي. وهكذا، اتبعوا أوامري، ووضعوا الأكياس المليئة بالمياه المعبأة على الأرض. كما حمل بعضهم أباريق الماء على أكتافهم.

 ‹حتى الآن هذا أمر جيد جدًا. سأبذل قصارى جهدي لاستمرار هذا.›

 

 

 

وابتسمت لوجهها المشرق. كسر جونغ أوك حاجز الصمت، وأخرجني من تفكيري: «أنت، ألن تخرج؟»

  

 

نظرت إليهم عن كثب، ولاحظت أنهم قد لطخوا أنفسهم بدماء الزومبي. لم أستطع أن أصدق أنهم سيفعلون شيئًا مثيرًا للاشمئزاز مثل هذا. افترض أنه لا يوجد أي شيء لا يمكن للمرء أن يفعله من أجل البقاء على قيد الحياة.

«…»

 

 

 

 ‹سيستغرق الأمر المزيد من الوقت للتقرب من جيونج أوك.›

مشى الزومبي حولهم، وقام بعضهم بلف أعناقهم بعنف لشم أي رائحة أحياء في الهواء.

 

نظرت إليهم عن كثب، ولاحظت أنهم قد لطخوا أنفسهم بدماء الزومبي. لم أستطع أن أصدق أنهم سيفعلون شيئًا مثيرًا للاشمئزاز مثل هذا. افترض أنه لا يوجد أي شيء لا يمكن للمرء أن يفعله من أجل البقاء على قيد الحياة.

* * *

 

 

 

أخذت معي خمسة من التابعين وخرجت. لا تزال الشمس مشرقة. وراء السماء المحمرة، أحسست بنسيم الصيف وصوت صرير الحشرات.

لم تستطع إخفاء حماستها. رأيت صدقها كعلامة جيدة. حسنًا، كان الجميع في مجموعتنا صادقين. وهذا ما أعجبني في مجموعتنا. لقد فضلت كثيرًا الأشخاص الذين يطلقون النار عليَّ بشكل مستقيم، أكثر من أولئك الذين يتظاهرون بأنهم لطيفون أثناء التحدث عني من وراء ظهري.

 

وحينها أشار إلى المياه المعبأة محاولًا تغيير المحادثة.

تمكنت من الاستمتاع بالطبيعة من حولي، حيث غطى النسيم وهدير الأصوات التي يصدرها الزومبي. كانت وجهتي مدرسة ثانوية تبعد أربعين دقيقة. كنت سأتحقق مما إذا كان هناك أي ناجين هناك.

«هيهي، نعم!» أومأت برأسها وهي تضحك.

 

البطل لي هيون ديوك

بالطبع، لم توضع خطة نقل سو يون إلى هناك بعد. لست على استعداد للتنازل عن مطلبي الثاني. لن أقوم بنقل المجموعة إلا عندما أشعر، من سلوكهم، أنه من الآمن التواجد حولهم.

أمسكت سو يون بيدي وسألتني: «ألن تستحم؟»

 

 

فقدت السماء لونها المحمر عندما توجهت إلى المدرسة الثانوية، وغرقت في ظلام دامس. في الليل، بدون الشمس، كانت الشوارع أكثر غرابة مما توقعت. مررت بسيارات ومباني ذات نوافذ مهشمة، وامتلأت الشوارع بالقمامة والجثث.

ثم خدش رقبته وتردد بشكل غريب، كما لو حاول أن يقول شيئًا ما. وبعد عدة لحظات، تحدث أخيرًا: «آمل ألا أبدو مثل المتكبر عند قولي هذا الآن…»

 

 

مشى الزومبي حولهم، وقام بعضهم بلف أعناقهم بعنف لشم أي رائحة أحياء في الهواء.

 ‹انتظر، هل يمكنني حقًا القفز إلى هذا الارتفاع؟ أتساءل عن مدى ارتفاع قفزتي العمودية.›

 

 

كانت الشوارع الخالية من الشمس جحيمًا حيًا. لا يسعني إلا أن أُعجب بمجموعة جيونغ أوك والناجين من السوبر ماركت لبقائهم على قيد الحياة في عالم مثل هذا لعدة أيام. ومع انقطاع الكهرباء، أصبحت المدينة سوداء اللون تمامًا. لم أستطع رؤية أي شيء.

ينبغي عليَّ أن أعرف ما هو الوضع في الداخل. أمرت أتباعي بالاصطفاف على الحائط خلفي. ثم أمرتهم بالانحناء، بنفس الطريقة التي أمرت بها الآخرين هذا الصباح؛ لتشكيل منصة أقف عليها. تسلقت على ظهورهم حتى أتمكن من رؤية المدرسة بأكملها.

 

لكنني أردت منهم الاغتسال قبل أن يأكلوا.

حتى عندما اعتادت عيناي على الظلام، فوجئت باستمرار عندما ظهر الزومبي من العدم.

 

 

 

كان من الصعب رصدهم بالعين المجردة، بينما كان من المستحيل أن يظلوا دون أن يلاحظهم أحد، نظرًا لحاسة الشم والبصر الحادة لديهم.

شعرت بإحساس بالقوة.

 

 

قمت بتغيير طريقي وتسللت عبر الأزقة الصغيرة، محاولًا تجنب الزومبي قدر الإمكان. لقد فعلت ذلك لأنني علمت أنني قد أضطر إلى اصطحاب الجميع معي لاحقًا. كنت أبحث عن طريق نواجه فيه أقل عدد منهم.

 ‹كيف يقوم الأشخاص الذين يقومون بمهمة الحراسة بحماية أنفسهم من الزومبي؟›

 

 

يمكنني تحويلهم إلى أتباعي، لكنني اعتبرت هذا السيناريو الأسوأ. لم أرد أن أعاني من الصداع الحاد مرة أخرى، أو أن أعاني من المزيد من الأسنان المكسورة. لقد تطلب الأمر أكثر من مجرد العزيمة المطلقة للتغلب على هذا الألم.

ابتسمت وأومأت برأسي بالموافقة.

 

لذا شكرًا لكل من علق، واسف لعدم الرد على التعليقات بسبب ضعف النت لدرجة لا يحملها فلم ارهم جميعًا لذا سأرد عليها إن شاء الله عندما يتحسن. 

لم أخطط لزيادة عدد التابعين إلا إذا كان ذلك ضروريًا للغاية. لقد أحصيت تلك الحالية بأصابعي. ولدهشتي، كان لدي ستين تابعًا بالضبط.

«غرر؟»

 

وبينما كنت أحصل على الضروريات مثل المواقد المحمولة والغاز، شعرت بالحاجة إلى عدة أزواج إضافية من الأيدي.

 ‹زعيم ستين زومبي.›

مشى الزومبي حولهم، وقام بعضهم بلف أعناقهم بعنف لشم أي رائحة أحياء في الهواء.

 

  

شعرت بإحساس بالقوة.

 

 

 

واصلت السير في الظلام، وانشغل ذهني بكل أنواع الأفكار المختلفة. وقبل أن أعلم ذلك، رأيت المدرسة الثانوية أمامي.

ذهب جيونغ هيوك مباشرة إلى البطيخ وطرقه ليرى ما إذا كانت ناضجًا أم لا.

 

 

كان هناك سور أطول من الشخص العادي يحيط بالمدرسة. كان هناك طريقتان للدخول، البوابة الأمامية أو البوابة الخلفية. كلاهما عبارة عن بوابات حديدية منزلقة. اقتربت من البوابة الأمامية ببطء، متتبعًا السور. وعندما اقتربت أكثر، سمعت أصواتًا من وراء البوابة الحديدية.

 

 

 

«انتظر. ماذا حدث للسيد كيم؟»

 

 

 

«لا أعرف. سمعت أنه واجه المدير أو شيء من هذا القبيل.»

تمكنت من الاستمتاع بالطبيعة من حولي، حيث غطى النسيم وهدير الأصوات التي يصدرها الزومبي. كانت وجهتي مدرسة ثانوية تبعد أربعين دقيقة. كنت سأتحقق مما إذا كان هناك أي ناجين هناك.

 

«… لكن شكرًا لإنقاذي، وجيونغ هيوك، ودا هاي.»

«يا رجل، لا أستطيع أن أعرف من يقول الحقيقة.»

 

 

 

«حسنًا، كلا الجانبين يقولان الحقيقة، وهذا هو السبب. لكن لا ينبغي عليك التحرك إلا إذا أردت أن تموت مثل الكلب.»

شققت طريقي، صامتًا مثل الصرصور. ومع ذلك، فقد أُغلق بإحكام، ومقفلًا ومقيدًا بالسلاسل.

 

 

«لكن ليس هناك ما يضمن وصول فريق الإنقاذ. لقد مرت أسابيع بالفعل. وماذا سنفعل بشأن الطعام؟»

 

 

انحنيت إلى الأسفل بشكل غريزي، وهزتني المفاجأة من محادثتهم. على الرغم من أنهم كانوا يتهامسون، إلا أنني أدركت جيدًا أن هذه كانت محادثة بين أشخاص الأحياء. كان لدي أدنى أمل، لكنني لم أصدق أن هناك ناجين بالفعل. ومن كلامهم، كان من الواضح أن هناك المزيد من الناجين.

جاءت إليَّ مباشرة وسألتني: «ماذا عن الماء؟ من أين سنحصل على الماء؟»

 

 

ينبغي عليَّ أن أعرف ما هو الوضع في الداخل. أمرت أتباعي بالاصطفاف على الحائط خلفي. ثم أمرتهم بالانحناء، بنفس الطريقة التي أمرت بها الآخرين هذا الصباح؛ لتشكيل منصة أقف عليها. تسلقت على ظهورهم حتى أتمكن من رؤية المدرسة بأكملها.

«رامين؟ هل هذا رامين؟» صاحت دا هاي أثناء قفزها لأعلى ولأسفل من الإثارة.

 

 

كان هناك ما مجموعه خمسة طوابق، ولكن يبدو أن الطابق الأول كان هو الطابق الوحيد المحتل.

 

 

 

هناك غرفتان دراسيتان في الطابق الأول يشع منهما الضوء. تومض الأضواء من خلال الستائر كما يفعل ضوء الشموع.

«لكن ليس هناك ما يضمن وصول فريق الإنقاذ. لقد مرت أسابيع بالفعل. وماذا سنفعل بشأن الطعام؟»

 

 

لم تكن هناك أي مبانٍ شاهقة قريبة حيث يمكن للمرء مراقبة المدرسة بأكملها. بفضل هذا، يبدو أن الزومبي الذين طوروا بصرهم لم يتمكنوا من رؤية الأضواء الخارجة من الطابق الأول.

 

 

 

 ‹كيف يقوم الأشخاص الذين يقومون بمهمة الحراسة بحماية أنفسهم من الزومبي؟›

 

 

 

بعد كل شيء، سيهاجم الزومبي بمجرد شم رائحة اللحم الحي.

لقد صممت على الفور طريقًا للهروب فقط في حالة القبض عليَّ من قبل الأشخاص في المدرسة. لقد رتبت بعض المكاتب والكراسي على طول الجدار. يبدو أنها عناصر إضافية لم يتم استخدامها في الحاجز الذي أنشأه الناجون. لم تكن المنصة المؤقتة بهذه القوة، لكنها كانت أكثر من كافية بالنسبة لي للقيام بالقفز فوق الجدار. بعد أن أعددت طريق الهروب، رأيت بابًا خلفيًا بعيدًا يؤدي إلى المبنى.

 

قدت أتباعي إلى الجزء الخلفي من المدرسة ورتبتهم بنفس الطريقة. وبعد أن تسلقت فوقهم، هبطت على الجانب الآخر من الجدار دون أن أصدر أي صوت.

أسندت ذقني على أعلى الجدار بينما أفحص نقاط المراقبة.

 

 

وحينها أشار إلى المياه المعبأة محاولًا تغيير المحادثة.

نظرت إليهم عن كثب، ولاحظت أنهم قد لطخوا أنفسهم بدماء الزومبي. لم أستطع أن أصدق أنهم سيفعلون شيئًا مثيرًا للاشمئزاز مثل هذا. افترض أنه لا يوجد أي شيء لا يمكن للمرء أن يفعله من أجل البقاء على قيد الحياة.

 

 

 

والآن بعد أن تأكدت من وجود ناجين، كان عليَّ أن ألقي نظرة على الوضع في الداخل.

 

 

 ‹انتظر، هل يمكنني حقًا القفز إلى هذا الارتفاع؟ أتساءل عن مدى ارتفاع قفزتي العمودية.›

قدت أتباعي إلى الجزء الخلفي من المدرسة ورتبتهم بنفس الطريقة. وبعد أن تسلقت فوقهم، هبطت على الجانب الآخر من الجدار دون أن أصدر أي صوت.

«…»

 

اعتقدت أن هبوطي سيُحدث ضجيجًا، ولكن من المدهش أن جسدي كان خفيفًا كالريشة. الآن بعد أن غربت الشمس، تجاوزت قدراتي البدنية بكثير ما يمكنني فعله أثناء شروق الشمس.

 

 

لم تكن هناك أي مبانٍ شاهقة قريبة حيث يمكن للمرء مراقبة المدرسة بأكملها. بفضل هذا، يبدو أن الزومبي الذين طوروا بصرهم لم يتمكنوا من رؤية الأضواء الخارجة من الطابق الأول.

لقد صممت على الفور طريقًا للهروب فقط في حالة القبض عليَّ من قبل الأشخاص في المدرسة. لقد رتبت بعض المكاتب والكراسي على طول الجدار. يبدو أنها عناصر إضافية لم يتم استخدامها في الحاجز الذي أنشأه الناجون. لم تكن المنصة المؤقتة بهذه القوة، لكنها كانت أكثر من كافية بالنسبة لي للقيام بالقفز فوق الجدار. بعد أن أعددت طريق الهروب، رأيت بابًا خلفيًا بعيدًا يؤدي إلى المبنى.

لا تنسوا التعليق ففي نهاية هذا يعود عليكم بمزيد من الفصول مثل اليوم، وصدقًا لم أكن لأعرف فصول اليوم، وسأكون شاكرًا لو علقتم في الصفحة الرئيسية في الرواية لتشجيع الآخرين على قرائتها، وشكرًا.

 

لم أستطع معرفة ما إذا كانت تطرح علي سؤالًا أم تهددني.

شققت طريقي، صامتًا مثل الصرصور. ومع ذلك، فقد أُغلق بإحكام، ومقفلًا ومقيدًا بالسلاسل.

 

 

 

بحثت على عجل عن الباب المفتوح. ومع ذلك، كانت جميع الأبواب، بما في ذلك تلك الموجودة في الخلف، والتي على اليسار واليمين، مغلقة. كنت أعلم أنه لن يكون من الصعب اقتحامها؛ لأنها كانت أبوابًا زجاجية. لكن لو فعلت ذلك، لذهبت فكرة تسللي أدراج الرياح.

بدا الأمر كما لو كان أكثر من متر. شعرت بقشعريرة عندما أدركت ما كنت قادرًا عليه. شعرت كما لو أنني أستطيع تحدي الجاذبية للحظات، وهو شعور لم أشعر به من قبل.

 

وابتسمت لوجهها المشرق. كسر جونغ أوك حاجز الصمت، وأخرجني من تفكيري: «أنت، ألن تخرج؟»

توصلت إلى نتيجة مفادها أنه لا يوجد طريق آخر سوى الدخول مباشرةً عبر البوابة الرئيسية.

 

 

 

في تلك اللحظة، وجهت نظري نحو نافذة الطابق الثاني. بدت النافذة مكسورة.

 

 

 

 ‹بنغو. لندخل من هناك. أعتقد أن مقولة ”إذا كانت هناك إرادة، فهناك طريقة“ صحيحة حقًا. حسنًا، لنجرب هذا.›

هناك غرفتان دراسيتان في الطابق الأول يشع منهما الضوء. تومض الأضواء من خلال الستائر كما يفعل ضوء الشموع.

 

لقد صممت على الفور طريقًا للهروب فقط في حالة القبض عليَّ من قبل الأشخاص في المدرسة. لقد رتبت بعض المكاتب والكراسي على طول الجدار. يبدو أنها عناصر إضافية لم يتم استخدامها في الحاجز الذي أنشأه الناجون. لم تكن المنصة المؤقتة بهذه القوة، لكنها كانت أكثر من كافية بالنسبة لي للقيام بالقفز فوق الجدار. بعد أن أعددت طريق الهروب، رأيت بابًا خلفيًا بعيدًا يؤدي إلى المبنى.

لم يكن الوقت المثالي لاختبار قدراتي البدنية، ولكن ليس لدي خيار آخر. قفزت إلى أعل مستوى ممكن، مركزًا كل قوتي في ساقي. شعرت بفخذي يتوسعان مع ضغط ساقي.

 

 

[سو يون – جيونغ أوك – جيونغ هيوك – دا هاي – هيون ديوك] باستثناء مواضع معينا عندما يعرفون أنفسهم مثلًا ما رأيكم؟ هل هذا جيد؟ أم لديكم اقتراحات أخرى؟

قفزت.

«بالطبع يا عزيزتي. أنا أتمنى أيضًا أن يغتسل لأن رائحته كريهة! أليس كذلك؟»

 

 

بالكاد وضعت يدي على حافة النافذة. لم أستطع أن أصدق ما كنت قادرًا عليه.

 

 

كان هناك سور أطول من الشخص العادي يحيط بالمدرسة. كان هناك طريقتان للدخول، البوابة الأمامية أو البوابة الخلفية. كلاهما عبارة عن بوابات حديدية منزلقة. اقتربت من البوابة الأمامية ببطء، متتبعًا السور. وعندما اقتربت أكثر، سمعت أصواتًا من وراء البوابة الحديدية.

 ‹انتظر، هل يمكنني حقًا القفز إلى هذا الارتفاع؟ أتساءل عن مدى ارتفاع قفزتي العمودية.›

 

 

بحثت على عجل عن الباب المفتوح. ومع ذلك، كانت جميع الأبواب، بما في ذلك تلك الموجودة في الخلف، والتي على اليسار واليمين، مغلقة. كنت أعلم أنه لن يكون من الصعب اقتحامها؛ لأنها كانت أبوابًا زجاجية. لكن لو فعلت ذلك، لذهبت فكرة تسللي أدراج الرياح.

بدا الأمر كما لو كان أكثر من متر. شعرت بقشعريرة عندما أدركت ما كنت قادرًا عليه. شعرت كما لو أنني أستطيع تحدي الجاذبية للحظات، وهو شعور لم أشعر به من قبل.

من المؤكد أنه استغرق بعض الوقت ليقول ذلك. ومع ذلك، فوجئت قليلًا؛ لأنني لم أتوقع منه أن يشكرني على الإطلاق.

 

كان هناك سور أطول من الشخص العادي يحيط بالمدرسة. كان هناك طريقتان للدخول، البوابة الأمامية أو البوابة الخلفية. كلاهما عبارة عن بوابات حديدية منزلقة. اقتربت من البوابة الأمامية ببطء، متتبعًا السور. وعندما اقتربت أكثر، سمعت أصواتًا من وراء البوابة الحديدية.

لقد اكتسبت الآن الثقة في قدراتي البدنية، وهو أمر لم أمتلكه من قبل. قفزت عبر النافذة وانحنيت إلى مستوى منخفض. رأيت حاجزًا يسد الدرج المؤدي إلى الطابق الأول.

انحنيت إلى الأسفل بشكل غريزي، وهزتني المفاجأة من محادثتهم. على الرغم من أنهم كانوا يتهامسون، إلا أنني أدركت جيدًا أن هذه كانت محادثة بين أشخاص الأحياء. كان لدي أدنى أمل، لكنني لم أصدق أن هناك ناجين بالفعل. ومن كلامهم، كان من الواضح أن هناك المزيد من الناجين.

 

 

نظرًا للطريقة التي تم بها إعداد الأمر، استطعت أن أرى أن الناجين هنا قد قللوا من شأن ما يمكن للزومبي يالقيام به.

وابتسمت لوجهها المشرق. كسر جونغ أوك حاجز الصمت، وأخرجني من تفكيري: «أنت، ألن تخرج؟»

 

 

عندما جلست هناك، سمعت خطى قادمة من مدخل الطابق الأول. استلقيت فورًا على الأرض، وركزت على صوت الخطى.

  

 

هناك غرفتان دراسيتان في الطابق الأول يشع منهما الضوء. تومض الأضواء من خلال الستائر كما يفعل ضوء الشموع.

———————————————————————————

لوحت للجميع لتهدئتهم وكتبت على دفتر الرسم.

وكان معنا في فصل اليوم الأب الزومبي النينجا🥷

 

 

 

السلام عليكم، مرحبًا رفاق أتمنوا أن تكونوا بخير، بصراحة اليوم كان ورائي أشياء في الجامعة ورجعت متأخرًا وكنت مرهقًا، وحسنًا… احم احم نويت تأجيل فصول اليوم، لكن بصراحة حدث وأن رأيت تعليقاتكم على آخر فصل وخاصةً تعليق  (yaa)   وبالطبع أيضًا (ميمي) و(أدهم) فتحفزت واشتعلت العزيمة بداخلي لثواني لكن كاد أن يغلبها التعب، لكن في النهاية الحمد لله ترجمت فصلين اليوم وهكذا رفعتهم.

بعد كل شيء، سيهاجم الزومبي بمجرد شم رائحة اللحم الحي.

 

«انتظر. ماذا حدث للسيد كيم؟»

لذا شكرًا لكل من علق، واسف لعدم الرد على التعليقات بسبب ضعف النت لدرجة لا يحملها فلم ارهم جميعًا لذا سأرد عليها إن شاء الله عندما يتحسن. 

 

 

أشرت إلى كلمة ”دش“ ثم إلى الطعام. أردت منهم أن يستحموا قبل الأكل. أومأ جيونغ أوك برأسه موافقني الرأي.

وبالنسبة لسؤال yaa بخصوص موعد الرفع، حسنًا لا يوجد حاليًا موعد ثابت بسبب الامتحانات الجامعية التي لدي لكن سأحاول إن شاء الله الالتزام على الأقل بعدد ثابت وهو فصلان وغالبًا سأرفعهم بنهاية اليوم حتى أتفرغ.

 

 

 

وأريد أخذ رأيكم في سؤال أخير وهو بالنسبة للأسماء كما ترون الاسماء الكورية صعبة التذكر وحتى الآن ظهر خمس أشخاص وهم:

 

 

 

البطل لي هيون ديوك

 

 

 

وابنته لي سو يون

 

 

 

ولي جيونغ أوك

 

 

 

وأخوه لي جيونغ هيوك

لم أخطط لزيادة عدد التابعين إلا إذا كان ذلك ضروريًا للغاية. لقد أحصيت تلك الحالية بأصابعي. ولدهشتي، كان لدي ستين تابعًا بالضبط.

 

 ‹حتى الآن هذا أمر جيد جدًا. سأبذل قصارى جهدي لاستمرار هذا.›

وأخيرًا تشوي دا هاي

لوحت للجميع لتهدئتهم وكتبت على دفتر الرسم.

 

وبينما كنت أحصل على الضروريات مثل المواقد المحمولة والغاز، شعرت بالحاجة إلى عدة أزواج إضافية من الأيدي.

كما ترون خمس فقط ومعقدين ما بالكم بما سيأتي؛ لذا كنت أفكر في الاكتفاء باسم ثنائي وليس ثلاثي حيث أزيل اسم العائلة كما أفعل حاليًا وأكتفي باسهم الشخصي هكذا

 

 

 

[سو يون – جيونغ أوك – جيونغ هيوك – دا هاي – هيون ديوك] باستثناء مواضع معينا عندما يعرفون أنفسهم مثلًا ما رأيكم؟ هل هذا جيد؟ أم لديكم اقتراحات أخرى؟

 

 

 

لا تنسوا التعليق ففي نهاية هذا يعود عليكم بمزيد من الفصول مثل اليوم، وصدقًا لم أكن لأعرف فصول اليوم، وسأكون شاكرًا لو علقتم في الصفحة الرئيسية في الرواية لتشجيع الآخرين على قرائتها، وشكرًا.

 

  

«لماذا؟»

 ‹بنغو. لندخل من هناك. أعتقد أن مقولة ”إذا كانت هناك إرادة، فهناك طريقة“ صحيحة حقًا. حسنًا، لنجرب هذا.›

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط