نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الأسمى الأبدي 41

العم لي

العم لي

الفصل 41 العم لي

 

 

سقط منغ باي على الأرض وخده الأيسر منتفخ مثل الكعكة وفمه مليء بالدماء. تجمد في مكانه مصدوماً بينما غطت منغ وو فمها بخوف وسارعت إلى الأمام لمساعدته.

_____________________________________________

 

 

أشار منغ باي نحو يونشياو وزأر “أنت … من أنت لتصفعني!”.

 

 

 

“من أنا لأصفعك؟ أنا معلمك!” قال يونشياو ببرود “أخبرتك أن تتدرب بجد على الأنماط الثلاثة الأولى من تقنية تقسية الجسم الطاغية، هل اتبعت تعليماتي؟”

 

 

 

“أنا … أحتاج إلى كسب المال لإعالة عائلتي!” نفخ منغ باي صدره وقال “أنا رجل، ولا يمكنني السماح لأختي بالعمل بمفردها لكسب المال. أريد أن أدعم أختي!”

سارعت منغ وو إلى يونشياو وأوقفته وهي تبكي، “السيد الشاب يون، من فضلك سامحه! أخي صغير وجاهل. إذا كنت تريد إلقاء اللوم، لومني أنا الأخت الكبرى على عدم تعليمه جيدا!

 

سارعت منغ وو إلى يونشياو وأوقفته وهي تبكي، “السيد الشاب يون، من فضلك سامحه! أخي صغير وجاهل. إذا كنت تريد إلقاء اللوم، لومني أنا الأخت الكبرى على عدم تعليمه جيدا!

شعرت منغ وو بلسعة حزن في أنفها وهي تمسك منغ باي بسرعة وقالت “توقف عن الكلام يا أخي! اعتذر للسيد الشاب يون الآن!”

قال يونشياو “همف! انزل على ركبتيك!”.

 

 

صرخ منغ باي بعنف “اعتذر؟ لماذا يجب أن أعتذر؟ لقد صفعني دون سبب، وكمعلم إنه لا يعلمني أي شيء جيد! علمني فقط بعض الأشياء عديمة الفائدة! أي نوع من المعلمين هو؟”.

في البداية، كان غاضبا من أن منغ باي تجرأ على عصيان أوامره. لم يجرؤ أي تلميذ له على عصيانه. ولكن بعد ذلك، شعر أن قلب هذا الطفل كان جيدا ويستحق تدريبه، لذلك قرر منحه فرصة أخرى.

 

شعر منغ باي بالظلم في قلبه وزأر بغضب “أنا أرفض الانصياع! أنت أكبر مني بسنة واحدة فقط! بعد عام آخر، لن تكون ندا لي! أنت فقط تتنمر علي! اقتلني إذا استطعت!”.

“أنت حقاً ناكر للجميل!” قال يونشياو ببرود “إركع!”

 

 

“همف!” تماما كما أخرج العم لي لسانه للعق نعل يونشياو، ركله في صدره وأرسله يطير بعيدا “أنت لا تستحق حتى لعق حذائي!”

حرك إصبعه وأرسل تيارين من الطاقة، وضرب منغ باي في مفاصل ركبتيه. انفجر الدم فجأة منهما وشعر منغ باي بألم حاد في ساقيه وسقط على ركبتيه دون وعي.

تم هضم التشي البدائي الذي امتصه من جسد منغ باي في المرة الأخيرة بالكامل تقريبا، ولم يتبق سوى كتلة من السم ملفوفة في دانتيان. إلى جانب تعافيه بعد التكرير في نقابة الكيميائيين، وصل تشي البدائي الآن إلى ذروة مستوى الثلاث نجوم. لم يجرؤ يونشياو على الإهمال، لذلك سيطر بحذر على التشي البدائي في جسده وبدأ في تدوريه مرارا وتكرارا.

 

 

شعر منغ باي بالظلم في قلبه وزأر بغضب “أنا أرفض الانصياع! أنت أكبر مني بسنة واحدة فقط! بعد عام آخر، لن تكون ندا لي! أنت فقط تتنمر علي! اقتلني إذا استطعت!”.

مقارنة بأخبار دخول السيدين إلى العزلة، فإن الأخبار التي تفيد بأن جيا رونغ، الذي كان يعرف باسم الكيميائي الواعد من الدرجة الأولى، دخل أيضا في العزلة كان ضئيلا، وبالتالي لم يجذب أي انتباه.

 

 

ومض أثر نية القتل في عيون يونشياو “هل تعتقد أنني لا أجرؤ على قتلك؟ تلميذ عديم الفائدة مثلك هو عار بالنسبة لي! لذا من السهل قتلك!

حدق يونشياو ببرود في منغ باي شارد الذهن وقال ببرود، “ألا تريد أن تموت؟ لقد حان دورك الآن”.

 

“ما كل هذا الضجيج؟”

انتشرت نية القتل منه على الفور، مما فاجئ منغ وو وتسبب في خوف. كانت تعرف مزاج يونشياو جيدا، وقد يقتل شقيقها بالفعل، فانفجرت باكية “السيد الشاب يون، لا!”

 

 

 

استمرت في صفع منغ باي على رأسها وقالت، “أنت تغضبني! لماذا قمت بتربيتك؟ اعتذر لسيدك الآن! وإلا فلن أعتبرك أخي!”

“مجموعة مرتزقة؟” تلألأت عيون منغ باي بالإثارة “هذا رائع! العم لي، ستكون قائد المجموعة وسأكون مساعدك! أيضا، أريد أن أتعلم قبضة النمر!”

 

سقط منغ باي على الأرض وخده الأيسر منتفخ مثل الكعكة وفمه مليء بالدماء. تجمد في مكانه مصدوماً بينما غطت منغ وو فمها بخوف وسارعت إلى الأمام لمساعدته.

“أختي!” شعر منغ باي بالظلم، لكنه لا يزال يرفض الاستسلام.

مقارنة بأخبار دخول السيدين إلى العزلة، فإن الأخبار التي تفيد بأن جيا رونغ، الذي كان يعرف باسم الكيميائي الواعد من الدرجة الأولى، دخل أيضا في العزلة كان ضئيلا، وبالتالي لم يجذب أي انتباه.

 

 

“ما كل هذا الضجيج؟”

 

 

قال يونشياو ببرود “سأعطيك فرصة أخرى. إذا تمكنت من فتح جميع التشاكرات السبعة وأصبحت محاربا في عالم الأصل في غضون خمسة أيام، سأعترف بأنك تلميذي. خلاف ذلك، ابتعد عني بقدر ما تستطيع!

من خارج الباب جاء صوت جهور، ثم دخل شخص قوي البنية إلى المنزل.

 

 

 

“العم لي … إنه العم لي!” شعر منغ باي بسعادة غامرة وصرخ على عجل “العم لي، أنقذني!” كافح من أجل الوقوف، لكن قوة يونشياو فجرت الأوعية الدموية والأوردة في ساقيه، مما تسبب في معاناته عدة مرات ثم ركع مرة أخرى على الأرض.

غُمر منغ باي بشعور الموت على الفور، مما جعله يرتجف خوفاً “لا، لا تأتي إلى هنا!”

 

“مجموعة مرتزقة؟” تلألأت عيون منغ باي بالإثارة “هذا رائع! العم لي، ستكون قائد المجموعة وسأكون مساعدك! أيضا، أريد أن أتعلم قبضة النمر!”

“منغ باي؟ ما الذي يحدث هنا؟” مشى العم لي، وقال بصوت عميق “منغ وو، ماذا حدث؟”

يبدو أن العم لي فقد روحه وكانت عيناه فارغتين. مزامناً صوت يونشياو، سقطت ركبتيه مباشرة على الأرض.

 

“مجموعة مرتزقة؟” تلألأت عيون منغ باي بالإثارة “هذا رائع! العم لي، ستكون قائد المجموعة وسأكون مساعدك! أيضا، أريد أن أتعلم قبضة النمر!”

أشار منغ باي إلى يونشياو وقال، “عمي لي، أجبرني هذا الرجل على الاعتراف به كسيدي، والآن يقول إنه يريد قتلي!”

 

 

 

نظر العم لي إلى يونشياو، وومض أثر المفاجأة في عينيه، لكنه سرعان ما سخر “محارب ثلاث نجوم؟ يا فتى، أنت موهوب تماما، لكنك مخطئ في كونك مستبدا للغاية”.

في البداية، كان غاضبا من أن منغ باي تجرأ على عصيان أوامره. لم يجرؤ أي تلميذ له على عصيانه. ولكن بعد ذلك، شعر أن قلب هذا الطفل كان جيدا ويستحق تدريبه، لذلك قرر منحه فرصة أخرى.

 

“خمسة أيام؟” أصيبت منغ وو بالذهول “السيد الشاب يون، فتح أخي خمس تشاكرات فقط، كيف يمكنه فتح سبع تشاكرات في خمسة أيام؟”

قال يونشياو ببرود “من أنت؟ لماذا تتدخل عندما أعلم تلمذي درساً؟”.

 

 

قال منغ باي بصوت عال، “أنا لا أختلق الأمور! هذه هي الحقيقة! إذا أردت في أي وقت الاعتراف بمعلمٍ، فسأجد خبيرا مثل العم لي!”

قال العم لي بغضب، “يا له من فتى متعجرف! ألا تعتقد أنك أصغر من أن تكون سيداً لشخص ما؟ يبدو أنني يجب أن أعلمك درسا اليوم!”

تنهد يونشياو وقال، “اعتقدت أنه موهوب، لا عليك! لست بحاجة إلى تلميذ مثلك!” عندما انتهى، استدار وكان على وشك المغادرة.

 

“منغ باي؟ ما الذي يحدث هنا؟” مشى العم لي، وقال بصوت عميق “منغ وو، ماذا حدث؟”

كانت منغ وو قلقا للغاية. أسرعت إلى العم لي وأمسكت بيده وقالت “الأمر ليس هكذا، العم لي! لا تستمع إلى هراء منغ باي! إنه يختلق الأمور!”

الفصل 41 العم لي  

 

 

قال منغ باي بصوت عال، “أنا لا أختلق الأمور! هذه هي الحقيقة! إذا أردت في أي وقت الاعتراف بمعلمٍ، فسأجد خبيرا مثل العم لي!”

 

 

“أنت حقاً ناكر للجميل!” قال يونشياو ببرود “إركع!”

ومض أثر من الفخر على وجه العم لي “جيد! منغ باي، سأتخذك تلميذا لي اليوم! عندما تخترق وتصبح محاربا، سنشكل مجموعة مرتزقة، وبعد ذلك سيكون دخلك أعلى بمئات المرات من دخل تعدين المنجم الحالي!”

 

 

 

“مجموعة مرتزقة؟” تلألأت عيون منغ باي بالإثارة “هذا رائع! العم لي، ستكون قائد المجموعة وسأكون مساعدك! أيضا، أريد أن أتعلم قبضة النمر!”

 

 

 

“هاها! جيد! في الواقع، أنا لا أعرف فقط قبضة النمر، ولكن أيضا قبضة فاجرا والكف الحديدي. سأعلمهم جميعا لك!” بدا العم لي سعيدا جدا، ولكن عندما التفت للنظر إلى يونشياو، أصبح وجهه قاتما ببطء، وسخر “لكن أولا، دعني أتخلص من سيدك غير المرحب به الآن!”.

 

 

ذهلت منغ وو أيضا، ولم تعرف كيف تتفاعل للحظة.

“لا، العم لي!” شعرت منغ وو بالرعب لأنها عرفت قوة يونشياو. على الرغم من أن العم لي كان محاربا ذو خمسة نجوم، إلا أنه لم تكن هناك طريقة يمكنه من خلالها تحمل ضربة من يونشياو!

 

 

 

سخر العم لي، “لا تقلقي، منغ وو! سأعلمه درسا فقط ولن أؤذيه حقا”. كان بإمكانه القول إن يونشياو كان لديه قاعدة زراعة غير عادية في مثل هذه السن المبكرة، وكان قلقا من أنه قد يكون لديه خلفية غير عادية. لذلك، لم يجرؤ على استخدام كل قوته.

تم هضم التشي البدائي الذي امتصه من جسد منغ باي في المرة الأخيرة بالكامل تقريبا، ولم يتبق سوى كتلة من السم ملفوفة في دانتيان. إلى جانب تعافيه بعد التكرير في نقابة الكيميائيين، وصل تشي البدائي الآن إلى ذروة مستوى الثلاث نجوم. لم يجرؤ يونشياو على الإهمال، لذلك سيطر بحذر على التشي البدائي في جسده وبدأ في تدوريه مرارا وتكرارا.

 

“خمسة أيام؟” أصيبت منغ وو بالذهول “السيد الشاب يون، فتح أخي خمس تشاكرات فقط، كيف يمكنه فتح سبع تشاكرات في خمسة أيام؟”

مع وجود أثر ازدراء في عينيه، قال يونشياو ببرود، “سأقف هنا دون أن أتحرك أو أتهرب أو أقاوم، ولن أستخدم حتى التشي البدائي. إذا كان بإمكانك أن تؤذي حتى شعرة واحدة فقط، فسوف أركع أمامك وألعق حذائك اليوم!”

 

 

تنهد يونشياو وقال، “اعتقدت أنه موهوب، لا عليك! لست بحاجة إلى تلميذ مثلك!” عندما انتهى، استدار وكان على وشك المغادرة.

بدون التحرك، والتهرب، والقتال، ولا حتى استخدام التشي البدائي …

 

 

 

أصيب العم لي بالغباء، لكن بعد ذلك غضب وزأر “يا فتى، أنت حقا لا تعرف ارتفاع السماء! لن تتحرك أو تتفادى أو حتى تستخدم التشي البدائي؟ همف! حتى لو كان هنا عاهل قتالي في عالم السماوات التسع، فسوف أضربه على الأرض بقبضتي فاجرا والكف الحديدي!”

كان منغ باي مذهولا تماما. كان عقله فارغا ولم يكن لديه أي فكرة عما يجري، صرخ فجأة “العم لي، قف! قف! اضربه بقبضة فاجرا! والكف الحديدي! اصفعه واجعله يتقيأ دما!”

 

تنهد يونشياو وقال، “اعتقدت أنه موهوب، لا عليك! لست بحاجة إلى تلميذ مثلك!” عندما انتهى، استدار وكان على وشك المغادرة.

ذهلت منغ وو أيضا، ولم تعرف كيف تتفاعل للحظة.

 

 

أصيب منغ باي بالذهول أيضا، لكنه بعد ذلك وضع تعبيرا حازما وصر على أسنانه وقال، “جيد! سأفعل ذلك في خمسة أيام! بما أن السيد قد أعطاني خمسة أيام، فلا بد أنه يعتقد أنني أستطيع!

عندها فقط، كان العم لي قد اندفع بالفعل إلى الأمام وألقى قبضته فاجرا. في البداية، كان ينوي فقط استخدام سبعين بالمائة من قوته، لكنه استخدم ما يصل إلى تسعين بالمائة حالياً. كلما نظر إلى الصبي، زاد كرهه. لذلك، خطط لإعطائه درسا صعبا.

 

 

سقط منغ باي على الأرض وخده الأيسر منتفخ مثل الكعكة وفمه مليء بالدماء. تجمد في مكانه مصدوماً بينما غطت منغ وو فمها بخوف وسارعت إلى الأمام لمساعدته.

ومع ذلك، في اللحظة التي ألقى فيها قبضته، اهتز قلبه فجأة. رأى بؤبؤ عيني يونشياو يتغيرون بشكل غريب، ويتحولون إلى قمرين أحمرين دمويين.

 

 

 

صاح يونشياو بهدوء “قامع الروح الكوني، التوسع المحظور!”

 

 

 

ارتجفت روح العم لي بعنف. فرغ عقله في لحظة، وسعل فماً من دم القلب!

قال يونشياو “همف! انزل على ركبتيك!”.

 

حرك إصبعه وأرسل تيارين من الطاقة، وضرب منغ باي في مفاصل ركبتيه. انفجر الدم فجأة منهما وشعر منغ باي بألم حاد في ساقيه وسقط على ركبتيه دون وعي.

“العم لي!” كانت منغ وو ومنغ باي مرعوبين. في نظرهم، لم يتحرك يونشياو أو يتفادى أو يستخدم التشي البدائي، ومع ذلك سعل العم لي فماً من الدماء دون سبب واضح، ويبدو أنه عانى من إصابة خطيرة.

 

 

 

قال يونشياو “همف! انزل على ركبتيك!”.

قال يونشياو ببرود “سأعطيك فرصة أخرى. إذا تمكنت من فتح جميع التشاكرات السبعة وأصبحت محاربا في عالم الأصل في غضون خمسة أيام، سأعترف بأنك تلميذي. خلاف ذلك، ابتعد عني بقدر ما تستطيع!

 

 

يبدو أن العم لي فقد روحه وكانت عيناه فارغتين. مزامناً صوت يونشياو، سقطت ركبتيه مباشرة على الأرض.

صاح يونشياو بهدوء “قامع الروح الكوني، التوسع المحظور!”

 

قال يونشياو ببرود “من أنت؟ لماذا تتدخل عندما أعلم تلمذي درساً؟”.

كان منغ باي مذهولا تماما. كان عقله فارغا ولم يكن لديه أي فكرة عما يجري، صرخ فجأة “العم لي، قف! قف! اضربه بقبضة فاجرا! والكف الحديدي! اصفعه واجعله يتقيأ دما!”

أمر يونشياو مرة أخرى “تعال والعق حذائي!”.

 

كان منغ باي مذهولا تماما. كان عقله فارغا ولم يكن لديه أي فكرة عما يجري، صرخ فجأة “العم لي، قف! قف! اضربه بقبضة فاجرا! والكف الحديدي! اصفعه واجعله يتقيأ دما!”

أمر يونشياو مرة أخرى “تعال والعق حذائي!”.

 

 

قال منغ باي بصوت عال، “أنا لا أختلق الأمور! هذه هي الحقيقة! إذا أردت في أي وقت الاعتراف بمعلمٍ، فسأجد خبيرا مثل العم لي!”

العم لي لم يقاوم على الإطلاق. زحف نحو قدمي يونشياو بطاعة، ثم خفض رأسه وأخرج لسانه لعق نعله.

 

 

قال منغ باي: “أختي، لم يعد بإمكاني السماح لك بكسب المال لدعمنا بمفردك، سأستمر بالتعدين، لكن بالنسبة لما علمني إياه السيد، سأتدرب بالتأكيد من كل قلبي. أرجوك سامحني يا معلم!”

“أوه لا!” غطت منغ وو فمها بقلق وصرخت.

ومع ذلك، في اللحظة التي ألقى فيها قبضته، اهتز قلبه فجأة. رأى بؤبؤ عيني يونشياو يتغيرون بشكل غريب، ويتحولون إلى قمرين أحمرين دمويين.

 

 

“همف!” تماما كما أخرج العم لي لسانه للعق نعل يونشياو، ركله في صدره وأرسله يطير بعيدا “أنت لا تستحق حتى لعق حذائي!”

 

 

 

ذهل منغ باي تماما!

 

 

 

العم لي، الذي كان صلباً للغاية في مخيلته، تم ركله من قبل يونشياو مثل الجرو …

ومع ذلك، في اللحظة التي ألقى فيها قبضته، اهتز قلبه فجأة. رأى بؤبؤ عيني يونشياو يتغيرون بشكل غريب، ويتحولون إلى قمرين أحمرين دمويين.

 

 

حدق يونشياو ببرود في منغ باي شارد الذهن وقال ببرود، “ألا تريد أن تموت؟ لقد حان دورك الآن”.

“خمسة أيام؟” أصيبت منغ وو بالذهول “السيد الشاب يون، فتح أخي خمس تشاكرات فقط، كيف يمكنه فتح سبع تشاكرات في خمسة أيام؟”

 

 

غُمر منغ باي بشعور الموت على الفور، مما جعله يرتجف خوفاً “لا، لا تأتي إلى هنا!”

 

 

ومض أثر من الفخر على وجه العم لي “جيد! منغ باي، سأتخذك تلميذا لي اليوم! عندما تخترق وتصبح محاربا، سنشكل مجموعة مرتزقة، وبعد ذلك سيكون دخلك أعلى بمئات المرات من دخل تعدين المنجم الحالي!”

سارعت منغ وو إلى يونشياو وأوقفته وهي تبكي، “السيد الشاب يون، من فضلك سامحه! أخي صغير وجاهل. إذا كنت تريد إلقاء اللوم، لومني أنا الأخت الكبرى على عدم تعليمه جيدا!

 

 

ارتجفت روح العم لي بعنف. فرغ عقله في لحظة، وسعل فماً من دم القلب!

تنهد يونشياو وقال، “اعتقدت أنه موهوب، لا عليك! لست بحاجة إلى تلميذ مثلك!” عندما انتهى، استدار وكان على وشك المغادرة.

 

 

 

تجمد منغ باي للحظة، ثم عاد إلى رشده فجأة “انتظر، لا تذهب!” صرخ. عندما أصيبت ساقيه، كان لا يزال غير قادر على الوقوف، لذلك زحف بسرعة وعانق ساق يونشياو “لا أريدك أن تذهب! أريد أن أتعلم الفنون القتالية منك! سيدي، من فضلك علمني! كنت مخطئا!”

أصيب العم لي بالغباء، لكن بعد ذلك غضب وزأر “يا فتى، أنت حقا لا تعرف ارتفاع السماء! لن تتحرك أو تتفادى أو حتى تستخدم التشي البدائي؟ همف! حتى لو كان هنا عاهل قتالي في عالم السماوات التسع، فسوف أضربه على الأرض بقبضتي فاجرا والكف الحديدي!”

 

 

“همف! ليس لدي تلميذ عديم النفع مثلك “.

استمرت في صفع منغ باي على رأسها وقالت، “أنت تغضبني! لماذا قمت بتربيتك؟ اعتذر لسيدك الآن! وإلا فلن أعتبرك أخي!”

 

 

“أنا آسف حقا! يا معلم، من فضلك سامحني لمرة واحدة!” عندما انتهى، سارع إلى الانحناء عدة مرات.

تم هضم التشي البدائي الذي امتصه من جسد منغ باي في المرة الأخيرة بالكامل تقريبا، ولم يتبق سوى كتلة من السم ملفوفة في دانتيان. إلى جانب تعافيه بعد التكرير في نقابة الكيميائيين، وصل تشي البدائي الآن إلى ذروة مستوى الثلاث نجوم. لم يجرؤ يونشياو على الإهمال، لذلك سيطر بحذر على التشي البدائي في جسده وبدأ في تدوريه مرارا وتكرارا.

 

غُمر منغ باي بشعور الموت على الفور، مما جعله يرتجف خوفاً “لا، لا تأتي إلى هنا!”

قالت منغ وو أيضا على عجل، “السيد الشاب يون، من فضلك سامحه. أعدك بأنني لن أسمح له بالذهاب للتعدين مرة أخرى، وسأجعله بالتأكيد يتدرب في المنزل”.

استمرت في صفع منغ باي على رأسها وقالت، “أنت تغضبني! لماذا قمت بتربيتك؟ اعتذر لسيدك الآن! وإلا فلن أعتبرك أخي!”

 

 

قال منغ باي: “أختي، لم يعد بإمكاني السماح لك بكسب المال لدعمنا بمفردك، سأستمر بالتعدين، لكن بالنسبة لما علمني إياه السيد، سأتدرب بالتأكيد من كل قلبي. أرجوك سامحني يا معلم!”

 

 

 

قال يونشياو ببرود “سأعطيك فرصة أخرى. إذا تمكنت من فتح جميع التشاكرات السبعة وأصبحت محاربا في عالم الأصل في غضون خمسة أيام، سأعترف بأنك تلميذي. خلاف ذلك، ابتعد عني بقدر ما تستطيع!

“لا، العم لي!” شعرت منغ وو بالرعب لأنها عرفت قوة يونشياو. على الرغم من أن العم لي كان محاربا ذو خمسة نجوم، إلا أنه لم تكن هناك طريقة يمكنه من خلالها تحمل ضربة من يونشياو!

 

شعرت منغ وو بلسعة حزن في أنفها وهي تمسك منغ باي بسرعة وقالت “توقف عن الكلام يا أخي! اعتذر للسيد الشاب يون الآن!”

“خمسة أيام؟” أصيبت منغ وو بالذهول “السيد الشاب يون، فتح أخي خمس تشاكرات فقط، كيف يمكنه فتح سبع تشاكرات في خمسة أيام؟”

قال منغ باي بصوت عال، “أنا لا أختلق الأمور! هذه هي الحقيقة! إذا أردت في أي وقت الاعتراف بمعلمٍ، فسأجد خبيرا مثل العم لي!”

 

تجمد منغ باي للحظة، ثم عاد إلى رشده فجأة “انتظر، لا تذهب!” صرخ. عندما أصيبت ساقيه، كان لا يزال غير قادر على الوقوف، لذلك زحف بسرعة وعانق ساق يونشياو “لا أريدك أن تذهب! أريد أن أتعلم الفنون القتالية منك! سيدي، من فضلك علمني! كنت مخطئا!”

أصيب منغ باي بالذهول أيضا، لكنه بعد ذلك وضع تعبيرا حازما وصر على أسنانه وقال، “جيد! سأفعل ذلك في خمسة أيام! بما أن السيد قد أعطاني خمسة أيام، فلا بد أنه يعتقد أنني أستطيع!

غُمر منغ باي بشعور الموت على الفور، مما جعله يرتجف خوفاً “لا، لا تأتي إلى هنا!”

 

“ما كل هذا الضجيج؟”

شم يونشياو ببرود وغادر دون النظر إلى الوراء “سأعود للتحقق من نتيجتك في غضون خمسة أيام.” جاء صوته من مسافة بعيدة.

 

 

كان منغ باي مذهولا تماما. كان عقله فارغا ولم يكن لديه أي فكرة عما يجري، صرخ فجأة “العم لي، قف! قف! اضربه بقبضة فاجرا! والكف الحديدي! اصفعه واجعله يتقيأ دما!”

في البداية، كان غاضبا من أن منغ باي تجرأ على عصيان أوامره. لم يجرؤ أي تلميذ له على عصيانه. ولكن بعد ذلك، شعر أن قلب هذا الطفل كان جيدا ويستحق تدريبه، لذلك قرر منحه فرصة أخرى.

انتشرت نية القتل منه على الفور، مما فاجئ منغ وو وتسبب في خوف. كانت تعرف مزاج يونشياو جيدا، وقد يقتل شقيقها بالفعل، فانفجرت باكية “السيد الشاب يون، لا!”

 

 

وجد فندقا عشوائيا بالقرب من الضواحي وبقي فيه. في الغرفة، أخرج سيف الفتاة السوداء ونشط عشرة أضعاف قوة الجاذبية قبل بدء التأمل.

 

 

“أنا … أحتاج إلى كسب المال لإعالة عائلتي!” نفخ منغ باي صدره وقال “أنا رجل، ولا يمكنني السماح لأختي بالعمل بمفردها لكسب المال. أريد أن أدعم أختي!”

تم هضم التشي البدائي الذي امتصه من جسد منغ باي في المرة الأخيرة بالكامل تقريبا، ولم يتبق سوى كتلة من السم ملفوفة في دانتيان. إلى جانب تعافيه بعد التكرير في نقابة الكيميائيين، وصل تشي البدائي الآن إلى ذروة مستوى الثلاث نجوم. لم يجرؤ يونشياو على الإهمال، لذلك سيطر بحذر على التشي البدائي في جسده وبدأ في تدوريه مرارا وتكرارا.

حدق يونشياو ببرود في منغ باي شارد الذهن وقال ببرود، “ألا تريد أن تموت؟ لقد حان دورك الآن”.

 

 

مرت خمسة أيام في لحظة، ولكن حدث أمر غير متوقع خلال هذه الفترة، إلا أنه لا علاقة له بالناس العاديين.

 

 

 

أعلن شو هان، رئيس نقابة الكيميائيين، وتشانغ تشينغفان، كبير الكيميائيين في القصر الإمبراطوري، فجأة أنهما سيزرعان في عزلة لفترة غير محددة من الزمن. لأول مرة منذ عقود، كان الاثنان من كيميائيين الدرجة الثالثة يزرعون في عزلة لفترة طويلة.

 

 

 

خلال الأوقات العادية، يجب أن يكون هناك سيد يرأس العمل في الخارج. ومن ثم، تم تسليم جميع شؤون نقابة الكيميائيين إلى ليانغ ونيو، وهو كيميائي من الدرجة الثانية. أما بالنسبة لشؤون تشانغ تشينغفان، فقد تم تسليمها إلى شي تشن، وهو كيميائي آخر من الدرجة الثانية.

 

 

قال منغ باي: “أختي، لم يعد بإمكاني السماح لك بكسب المال لدعمنا بمفردك، سأستمر بالتعدين، لكن بالنسبة لما علمني إياه السيد، سأتدرب بالتأكيد من كل قلبي. أرجوك سامحني يا معلم!”

أثارت الأخبار على الفور ضجة في العالم الخارجي، وكان كبار المسؤولين في الدولة يحللون المعني الضمني لهذه الاخبار. حتى أنهم أرسلوا رجالا لمعرفة المزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع، لكنهم لم يجدوا شيئا. قبل أن يبدأ السيدان في الزراعة في عزلة، لم يقولوا شيئا ولم يسمحوا للآخرين بطرح أي أسئلة.

قال العم لي بغضب، “يا له من فتى متعجرف! ألا تعتقد أنك أصغر من أن تكون سيداً لشخص ما؟ يبدو أنني يجب أن أعلمك درسا اليوم!”

 

 

مقارنة بأخبار دخول السيدين إلى العزلة، فإن الأخبار التي تفيد بأن جيا رونغ، الذي كان يعرف باسم الكيميائي الواعد من الدرجة الأولى، دخل أيضا في العزلة كان ضئيلا، وبالتالي لم يجذب أي انتباه.

 

_____________________________________________

أمر يونشياو مرة أخرى “تعال والعق حذائي!”.

  • م/فاجرا: تعني “الصاعقة” و”الماس”. يرمز فاجرا إلى القوة التي لا تقهر (الصاعقة) وشدة الصلابة (الماس). حيث في الهندوسية، تعتبر الفاجرا هو السلاح الذي لا يقهر لدى الإله “إندرا”، الذي يستخدمه لقتل الخطاة والجهلة. في البوذية، يرمز فاجرا إلى بودي (التنوير)، والذي يمكن أن ينزل على الشخص مثل الصاعقة ويخترق كل الجهل.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط