الجبال
فصل مدعوم من طرف “reem”
إذا هاجمونا ، فقد كنت واثق من أنني سأتمكن من قتالهم حتى في ظل كوننا في الجانب الضعيف.
ثم من هناك تحركنا سيرًا على الأقدام.
” غراي …. لن أتظاهر أنني أعرف أي نوع من العادات والطقوس التي تملكها هذه العشائر.. ”
” مهلا! أنا لست جروًا يحتاج إلى التأديب! ”
لمست كايرا دماء السريع حقا التي تناثرت على ملابسها وكذلك وجهها ثم واصلت
عندما وصلنا لهنا ، رأيناهم ينفصلون لأزواج ةيهاجمون بعضهم البعض بدون إستعمال مخالبهم.
” ولكن يبدو أن فعل شيء كهذا يبدو غير محترم تماما ”
لم أكن مدركا حتى أنني قد أغلقت عيناي ، لكن هذه الذكرى جعلتني أشعر بشكل مختلف أكثر من غيرها.
“توقفي عن التذمر ” ، أجبتها وانا ألطخ بعض من الدماء عليها.
ألقيت نظرة خاطفة من اسفل شعري ورأيت مخلوق يشبه القطة يدفع الجثة بمخلبه مما جعلها تنكشف وظهر عنقها الذي كان ريجيس قد مضعه لإخفاء الجروح السابقة.
“آه ، يا له من مشهد لطيف”
وقف الخطوات الثلاث من وضعية جلوسه ، وإستخدم ذيله السميك لدفع جسده على أقدامه. ثم أشار إلينا أن نقف كذلك.
تحدث ريجيس وهو يستلقي على الأرض الثلجية القريبة بابتسامة متسلية.
أخرجت جثة السريع حقا من الرون الخاص بي ، قم أمسكت به من رقبته المقطوعة وقفزت إلى أسفل القرية.
” لا شيء يقوي الحب مثل دهن بعضكما البعض بدماء أعدائكم ”
كنت أشرح طبيعة قوة الخالقين.
“لا شيء في هذا (لطيف) ، ايضا ليس من المؤكد أن السريع حقا كان عدوا ”
كان التصميم الداخلي بسيط كذلك.
مسحت يدي الملطخة بالدماء في الثلج لتنظيفها.
ضحكت كايرا بشكل مكتوم بينما طأطأ ريجيس رأسه من الإحباط.
“فقط تجاهليه عندما يقول مثل هذا الهراء ، الحديث معه سيشجعه فقط “.
وكذلك مصنوعة من طبقات متشعبة من عشب مصفر.
” مهلا! أنا لست جروًا يحتاج إلى التأديب! ”
” سنتحرك إلى سلسلة الجبال حيث رأينا قرية مخالب الظل ، لا أرغب بالمخاطرة وإستعمال الأثير في هذا المكان “.
صرخ ريجيس وبدأت نيران جسده تتطاير .
فجأة ضحك وحش مخلب الظل بشكل حاد مما فاجئني أنا وكايرا.
“أنت محق.”
حدقت إلى الناب الأيسر من زاوية عيني بينما مررنا عبر خط الوحوش الذين لم يكونوا أطول من كتفي ، لكنه ظل بلا حراك.
التفت إلى ريجيس وابتسمت.
‘ أين كنت بحق الجحيم؟ ‘
” الجور سيمتلك على الأقل بعض الأدب عندما يتعرض للتوبيخ.”
بعد أن قال شيئ بلغته توقف وهز رأسه.
ضحكت كايرا بشكل مكتوم بينما طأطأ ريجيس رأسه من الإحباط.
سألني النائم في الثلج وأعينه البنفسجية تحدق بداخلي.. وليس بي.
عندها لاحظت أن نيران بطنه كانن تتحرك بجنون وسط الرياح المتزايدة.
مع كل قطع أو تحريك لمخالبهم فهم يتحركون على الأقل ثلاث خطوات من مكانهم الأساسي.
عندما نظرت إلى الأعلى لأرى السماء وجدتها قد تحولت إلى اللون الرمادي بالكامل تقريبًا.
لمس كفه الناعم يدي لكن لم يحدث شيء للحظة. . . .
‘ مهلا! ما زلت أتحدث معك أيتها الأميرة! أنا إندماج للعديد من كائنات الأزوراس القوية بما يكفي لـ- ‘
أجاب ريجيس وهو يلعق فمه قبل أن يقفز إلي ويختفي في جسدي.
“دعونا نتحرك”.
لقد كانت كلماتي بلغة مخالب الظل…
” لا أعتقد أن أمامنا وقت طويل حتى يتحول الجو إلى عاصفة حقيقية.”
بهدوء ، أخذت الشيء الذي أمسكه الوحش الثاني.
حدق ريجيس في وجهي قبل أن يقفز مرة أخرى إلى جسدي.
وقف الخطوات الثلاث من وضعية جلوسه ، وإستخدم ذيله السميك لدفع جسده على أقدامه. ثم أشار إلينا أن نقف كذلك.
مددت يدي نحو كايرا وتحدثت.
حدق ريجيس في وجهي قبل أن يقفز مرة أخرى إلى جسدي.
” سنتحرك إلى سلسلة الجبال حيث رأينا قرية مخالب الظل ، لا أرغب بالمخاطرة وإستعمال الأثير في هذا المكان “.
“غراي؟”
أمسكت كايرا بيدي لكنها هزت رأسها بشكل مستنكر.
وجدت نفسي أشاهدها مجددا وأنا مرعوب بينما إستمر جسدها في الإختفاء والتحول إلى ذرات ذهبية….
” حقيقة أنني أستطيع قبول أننا سنتحرك بإستعمال الانتقال الأني تجعلني أشعر وكأنني خسرت شيئًا ما …”
طردت الذكرى بعيدًا قبل أن تختفي تماما ، كما لو أن القيام بهذا سيمنع ما حدث من الحدوث…
عند اقترابي منها ، فعلت خطوة الإله ، وإتبعت المسار الذي خفظته في عقلي من أول جولة لنا.
عندها رفع النائم في الثلج جبينه زأجاب بنبرة حزينة.
في غضون عدة ثواني ، أصبحنا نقف على حافة المنحدر الحاد الذي يحيط بالقرية المخفية لـمخالب الظل.
لقد فقد فروه الأبيض بريقه تماما ، كما تحولت البقع السوداء عليه إلى الرمادي.
ثم من هناك تحركنا سيرًا على الأقدام.
“ومن أنت لتقرر مثل هذا الشيء؟…. هل أنت خالق الجبل والثلج لكي تحدد ماذا يجب أن يكون هدفهم؟ ”
لم يكن التسلق بشيء صعب ، ولكنه سيأخذ بعض الوقت ، وقد أزعجتنا الرياح الجليدية ومنعت رؤيتنا بسبب تساقط الثلوج إلى أن وصلنا إلى مرتفع يطل على الأكواخ التي أصبح يمكن رؤيتها بوضوح حتى وسط العاصفة المتزايدة.
ثم إختفت الرؤية وأصبح كل شيء مظلمل وفارغا مرة أخرى.
الان ، تطلب الجزء الأخير من الخطة أن نجتمع جميعا ، حتى ريجيس عليه أن يخرج.
لم يكن النائم في الثلج عجوز مثلما رأيته قبل دقائق فقط.
” أذن سنفعلها كما خططنا”
راقب الخطوات الثلاث هذا الأمر بعناية ، ثم إتسعت أعينه اللامعة عندما اختفى ريجيس.
أجاب ريجيس بهدوء ، “لا أمانع في التظاهر بالقوة وإخفاتهم ، لكنني لا أرى كيف سيساعدنا وجودي”.
“أنت محق.”
أومأت كايرا برأسهل. “أنا فضولية أيضًا.”
أومأت كليرا برأسها بصمت ، لكن ابتسامة خفيفة ظهرت على شفافها.
“لقد فكرت للتو …. إن الذئاب والفهود … قريبة بما فيه الكفاية.”
“سوف أسأل ما إذا كان بإمكاننا الاستحمام ، وسأحرسك أثناء نومك.”
أجبت وانا أهز كتفي وراقبت القرية. “من يعرف ، ربما ستصبحون أصدقاء “.
أجبتها بلطف ، ” دعينا نحصل على قسط من الراحة”.
أجاب ريجيس بسخرية ، “من الصعب الجدال معك مع هذا المنطق”.
كانت كل الوحوش تزمجر وتهدر ، واخرجوا مخالبههم وأصبحوا مستعدين للقتال.
عززت الأثير في عيني لتحسين رؤيتي ، ثم درست التفاصيل والحركة التي تحدث داخل القرية.
تحدثت ببطء شديد وبهدوء وركزت عيناي على الأرض
كانت الأكواخ التي يعيش فيها مخالب الظل ذاا شكل غير واضح ، فقد كانت مثل خلايا النحل.
لم يستطع التحدث بلغتي ، لكن عن طريق مشاركة ذكرياتنا يمكننا التواصل.
وكذلك مصنوعة من طبقات متشعبة من عشب مصفر.
عندها ظهر مخلب ظل ثالث.
تم تجهيز كل كوخ بباب بسيط مصنوع من غصون معادة التصنيع.
بعد ذلك ، عرضت ذكريات المعركة مع الدب الشبحي ، بما في ذلك محادثتي مع كايرا حول عدم الرغبة في قتاله.
على الرغم من أن الريح كانت لا تزال قوية ، إلا أن القرية لت محمية من اغلب العاصفة.
عند سماعي أومأ كلاهما.
في الواقع ، كان سفح القرية بأكمله الذي بُنيت فيه خاليًا من الثلج.
لحظة فعل هذا ، ركزت كل حواسي وإستشعرت بعناية وسمعت صوت صوت خافت لحركة أحد الوحوش وهو يقترب بحذر.
بل حتى إمتلكوا بعض الأشجار الصغيرة الملتوية ذات الأوراق العريضة الداكنة في الممرات الترابية المتواجدة بين المنازل.
رفعت الجثة الشبه متجمدة فوق رأسي ، ثم ركعت على ركبة واحدة وانحنيت للأمام وتركت جسد السريع حقا يفلت من يدي ويسقط على العشب الكثيف.
كما نبت العشب الأخضر الكثيف في كل مكان آخر.
ربما علي صناعة واحد أخر وحسب…
في ساحة دائرية من الأرض الرملية للقرية ، رأيت أربعة وحوش مخالب ظل… تتدرب.
.. فصل اليوم ، وكذلك أحببت أن أذكر لكم أن هناك فعالية على سيرفر الديسكورد ( سينتهي يوم الجمعة )
عندما وصلنا لهنا ، رأيناهم ينفصلون لأزواج ةيهاجمون بعضهم البعض بدون إستعمال مخالبهم.
بعدها رفع مخلب واحد وأومأ لي بالجلوس.
بينما كنا نشاهدهم ، توقفوا عن القتال ، وانحنوا لبعضهم البعض ، وأدوا سلسلة من الحركات المتطابقة التي وضحت إنهم تدربوا عليها بوضوح.
تحدث ريجيس وهو يستلقي على الأرض الثلجية القريبة بابتسامة متسلية.
لكن كان أسلوبهم القتالي رائعًا للمشاهدة.
الان ، تطلب الجزء الأخير من الخطة أن نجتمع جميعا ، حتى ريجيس عليه أن يخرج.
لقد ركزوا على ضربات سريعة لمناطق حيوية ، وكانوا يتحركون دائما بدون توقف.
“لم أسأل بعد”.
مع كل قطع أو تحريك لمخالبهم فهم يتحركون على الأقل ثلاث خطوات من مكانهم الأساسي.
في حين أن رفيقي الذئب قد يكون قادرا على النجاح ، إلا أن كايرا بالتأكيد لم تتلقى أي تدريب حول التواصل العقلي.
كذلك كان كل هجوم يقومون به تليه مناورة دفاعية.
وقد فعلت ذلك دون اي إعتراض.
على الرغم من أنهم لم يستخدموا الأثير الخاص بهم أثناء التدريب ، إلا أنني استطعت أن أرى أن القفزات المفاجئة وحركاتهم الحادة متطابقة مع قدرتهم على التنقل الأني.
بينما كنت أنتظر رده ، بدأت أشعر بالقلق بينما كنت اتسائل كيف كان يبلي ريجيس وكايرا.
بينما كنت أشاهدهم ، تمنيت أن أتمكن من التحدث إليهم وأتعرف على معرفتهم حول الأثير.
ربما حتى لست بحاجة إلى إيجاد بديل لقصيدة الفجر….
إذا سارت الأمور كما هو مخطط ، فربما ستتاح لي الفرصة…
عند اقترابي منها ، فعلت خطوة الإله ، وإتبعت المسار الذي خفظته في عقلي من أول جولة لنا.
“مستعدون؟” سألت الآخرين مع إبقاء صوتي منخفضًا.
الان ، تطلب الجزء الأخير من الخطة أن نجتمع جميعا ، حتى ريجيس عليه أن يخرج.
عند سماعي أومأ كلاهما.
بينما أشك الآخر شيئا.
أخرجت جثة السريع حقا من الرون الخاص بي ، قم أمسكت به من رقبته المقطوعة وقفزت إلى أسفل القرية.
عندما تحركت حنى رأسه وعاد إلى وضعية دفاعية.
مباشرة سقطت بين منطقة التدريب الدائرية والجدار الخارجي.
” لا أعتقد أن أمامنا وقت طويل حتى يتحول الجو إلى عاصفة حقيقية.”
من بعدي قفزت كايرا وريجيس.
كذلك كان كل هجوم يقومون به تليه مناورة دفاعية.
في جوء من الثانية عوت الوحوش الأربعة وهدرت بإنزعاج لكنهم إبتعدوا عنا وخفضوا أجسادهم.
أمسكت كايرا بيدي لكنها هزت رأسها بشكل مستنكر.
بمجرد فعلهم لهذا إرتفع الأثير حولهم كما ظهرت مخالبهم.
في النهاية ما زلنا بحاجة إلى العثور على الدببة الشبحية ، ثم معرفة كيفية العودة إلى طيور منقار الرمح .
سرعان ما جائت وحوش أخرى من جميع أنحاء القرية ، أو خرجوا من الاكواخ ، بل وحتى ظهروا أمامنا بدون سابق إنذار.
“ومن أنت لتقرر مثل هذا الشيء؟…. هل أنت خالق الجبل والثلج لكي تحدد ماذا يجب أن يكون هدفهم؟ ”
كانت كل الوحوش تزمجر وتهدر ، واخرجوا مخالبههم وأصبحوا مستعدين للقتال.
عندما نظرت إلى الأعلى لأرى السماء وجدتها قد تحولت إلى اللون الرمادي بالكامل تقريبًا.
رفعت الجثة الشبه متجمدة فوق رأسي ، ثم ركعت على ركبة واحدة وانحنيت للأمام وتركت جسد السريع حقا يفلت من يدي ويسقط على العشب الكثيف.
وقبل أن يتمكنوا من الحديث ، ضرب النائم في الثلج طرف عصاه على الأرض المتجمدة وتحدث لفترة وجيزة.
كنت أعلم أن كايرا وريجيس كانا يقلدان حركتي ، لقد كشفنا جميعا ظهور أعناقنا أمام حشد من مخالب الظل.
فجأة فتحت عيناي مع انتهاء الرؤية.
لحظة فعل هذا ، ركزت كل حواسي وإستشعرت بعناية وسمعت صوت صوت خافت لحركة أحد الوحوش وهو يقترب بحذر.
بينما كانوا يركضون نحو الشلال ، وجدت نفسي فجأة أقف أمامهم ، مما أجبر كلا الوحشين على التوقف.
ألقيت نظرة خاطفة من اسفل شعري ورأيت مخلوق يشبه القطة يدفع الجثة بمخلبه مما جعلها تنكشف وظهر عنقها الذي كان ريجيس قد مضعه لإخفاء الجروح السابقة.
كانت تلاحقني طوال الوقت.
بعدها قال شيئ بصوت جاف وخشن عندها خاطرت ورفعت رأسي قليلا لأرى شكله.
” مهلا! أنا لست جروًا يحتاج إلى التأديب! ”
كان وحش من مخالب الظل… لكنه كان كبيرا بشكل واضح.
ألقيت نظرة خاطفة من اسفل شعري ورأيت مخلوق يشبه القطة يدفع الجثة بمخلبه مما جعلها تنكشف وظهر عنقها الذي كان ريجيس قد مضعه لإخفاء الجروح السابقة.
لقد فقد فروه الأبيض بريقه تماما ، كما تحولت البقع السوداء عليه إلى الرمادي.
الان ، تطلب الجزء الأخير من الخطة أن نجتمع جميعا ، حتى ريجيس عليه أن يخرج.
عندما تحركت حنى رأسه وعاد إلى وضعية دفاعية.
” الجبل هو بيتنا ، والثلج هو حامينا ، أما الأسماك تملأ بطوننا عندما نشعر بالجوع ”
تحدثت ببطء شديد وبهدوء وركزت عيناي على الأرض
ضغطت مخلبؤ في للجرف الثلجي ، ثم أخرجته بعناية وتركت وراءه حفرة مثالية.
“من فضلك ، لا نقصد أي ضرر ، أتينا لطلب مساعدتك ، هل يتكلم أي من شعبك لغتنا؟ ”
“من فضلك ، لا نقصد أي ضرر ، أتينا لطلب مساعدتك ، هل يتكلم أي من شعبك لغتنا؟ ”
لحظة حديثي ظهر وحش آخر.
كانت أيدينا بالكاد قد افترقت قبل أن يضغط عليها مرة أخرى معا وملأت ذكريات أخرى ذهني.
هذه المرة كان وحش أطول من البقية.
‘ نوعا ما … شعرت وكأنك ذهبت بعيدا لبعض الوقت عندما لمسك هذا الشيء ، لم أستطع الشعور بعقلك على الإطلاق ‘.
لقد خرج من الحشد ، الذي شكل نصف دائرة حولنا ، وأشار نحوي.
عندما نظرت إلى الأعلى لأرى السماء وجدتها قد تحولت إلى اللون الرمادي بالكامل تقريبًا.
ثم بدأ يتكلم بلغتهم ، لكن صوته أصبح مثل الهدير المنخفض لنمر غاضب.
‘ أين كنت بحق الجحيم؟ ‘
تحدث ريجيس بداخل ذهني ، ‘ لا يبدو أن الأمور تتطور بشكل جيد ‘.
ثم أجبته:
‘ كن صبورا ، لم يهاجمونا على الفور ، وهذا بالضبط ما كنا نريده ‘.
لذا يمكنني أن أشرح ما أتينا من أجله.
عندها ظهر مخلب ظل ثالث.
لم يكن هناك أي نية في حركته ، لذلك ظللت ساكنا ، وانا أشاهده ، وكذلك أشعر بالفضول الشديد حول ما يمكن أن يفعله هذا المخلوق.
لقد كان كبيرا في السن وأحدب الظهر لدرجة أنه كان يسير بمساعدة عصا.
فجأة ضحك وحش مخلب الظل بشكل حاد مما فاجئني أنا وكايرا.
عندما تقدم للأمام تحرك الوحش الطويل ، الذي زمجر في وجهي ثم انحنى وتراجع إلى الوراء.
حركت راحة يدي تجاهه كمحاولو للتعبير عن أنني أريد الحديث مرة أخرى.
صمتن القرية وتبقى صوت الرياح التي تهب على الجدران الحجرية.
لكن مهما قال ، ا أنه أزال أي توتر متصاعد ، أو على الأقل في الوقت الحالي.
قاومت الرغبة في أن أعزز نفسي في الأثير بينما كنت أنتظر حدوث شيء ما.
لكني قررت المخاطرة…
حتى لو لم يهاجمونا ، لم أكن أعرف ما هو مستوى مهارتهم اللغوية ، أو حتى ما إذا كانوا سيعطوننا الجزء الخاص بهم من البوابة بمجرد أن يفهموا هدفنا.
رأيت اللحظات التي تلت وصولنا إلى القرية مرة أخرى ، لكن هذه المرة كانت من منظور وحش مخلب الظل هذا.
إذا هاجمونا ، فقد كنت واثق من أنني سأتمكن من قتالهم حتى في ظل كوننا في الجانب الضعيف.
لكنها فقدت بعض الوزن بالتأكيد ، كما أن بشرتها لم تعد صحية.
لكنني كنت أتمنى حقًا ألا يحدث ذلك.
في النهاية لم تستطع أن تشتكي ، لأنها كانت من كذبت وأخفت نفسها لتتبعني.
ومع ذلك ، فكلما إستمر انتظارهم ، قل احتمال القتال.
“سوف أسأل ما إذا كان بإمكاننا الاستحمام ، وسأحرسك أثناء نومك.”
أخيرًا ، تحدث الوحش الذي تقدم لتفقد بقايا السريع حقا شيئ ما ، مما وحشين آخرين يظهران بسرعة لجمع الجثة وحملها بعيدًا عنا.
عندما نظرت إلى الأعلى لأرى السماء وجدتها قد تحولت إلى اللون الرمادي بالكامل تقريبًا.
ثم جلس المخلوق الذي يشبه القطة أمامي ، وقاطع رجلاه.
أومأت كايرا برأسهل. “أنا فضولية أيضًا.”
بعدها رفع مخلب واحد وأومأ لي بالجلوس.
أجبت وانا أهز كتفي وراقبت القرية. “من يعرف ، ربما ستصبحون أصدقاء “.
تحركت وجلست على العشب ، ثم قاطعت ساقاي ووضعت كوعي على ركبتي ورفعت راحة يدي.
مددت يدي نحو كايرا وتحدثت.
من ورائي ، سمعت كايرا وريجيس يتحركان أيضًا.
عند رؤية هذا أومأت له.
ظلت أعين مخلب الظل تلمع مثل الكريستال ، لكنه لم يبدو وكأنه ينظر إلى حتى…
لم يكن هناك أي نية في حركته ، لذلك ظللت ساكنا ، وانا أشاهده ، وكذلك أشعر بالفضول الشديد حول ما يمكن أن يفعله هذا المخلوق.
بدل من ذلك ، ظل ينظر حول جسدي.
بعدها أشار إلى مكان وجود ريجيس ، ثم أشار إلى صدري.
كان تحديقه يتحرك على حواف جسدي كما لو كان يحدق في الحرارة تشع من جسدي.
بعدها رفع مخلب واحد وأومأ لي بالجلوس.
أو في الأثير الخاص بي….
عند اقترابي منها ، فعلت خطوة الإله ، وإتبعت المسار الذي خفظته في عقلي من أول جولة لنا.
ثم ببطئ بل بطئ شديد ، مد أحد كفوفه العريضة نحو راحة يدي.
لم يكونوا بحاجة للتوقف والبحث عن المسار الصحيح كما أفعل ، وهو الشيء الذي يعيق قدرتي على استخدام خطوة الإله في القتال.
لم يكن هناك أي نية في حركته ، لذلك ظللت ساكنا ، وانا أشاهده ، وكذلك أشعر بالفضول الشديد حول ما يمكن أن يفعله هذا المخلوق.
“لا شيء في هذا (لطيف) ، ايضا ليس من المؤكد أن السريع حقا كان عدوا ”
لمس كفه الناعم يدي لكن لم يحدث شيء للحظة.
.
.
.
تحدثت ببطء شديد وبهدوء وركزت عيناي على الأرض
ثم تغير كل شيء!!.
في حين أن رفيقي الذئب قد يكون قادرا على النجاح ، إلا أن كايرا بالتأكيد لم تتلقى أي تدريب حول التواصل العقلي.
لقد إختفت القرية الجبلية الهادئة المصنوعة من الأكواخ ، وكذلك اختفت أشجار الفاكهة الصغيرة وحشود الوحوش التي تبدو قلقة
كذلك وضحت كيف يجب ألا يتوقفوا عن تسلق جبل المعرفة لأنه لا يمتلك قوة.
حتى صوت الرياح المستمر قد تلاشى.
تحدث ريجيس بداخل ذهني ، ‘ لا يبدو أن الأمور تتطور بشكل جيد ‘.
شعرت كما لو أنني كنت بدأت أحلق في الفضاء ، لكن لم أكن أطير حقا.
خرج وحش مخلب ظل أخر “النائم في الثلج ” من الحشد وتحدث.
حقيقة… شعرت كما لو أني لم أكن حقا أي شيء…. على الإطلاق.
“وقت الوجبة!”
قبل أن يبدأ الخوف في السيطرة علي ، بدأت الألوان والاضواء تظهر وسط العدم الذي كنت به.
” لا شيء يقوي الحب مثل دهن بعضكما البعض بدماء أعدائكم ”
ثم تحول كل شيء إلى صور متحركة ، بدا الأمر كما لو أنني أغلقت عيناي وبدأت أتخيل أحد ذكرياتي.
سحب عشوائي على 10 ألف ذهبة ، مقدمة من طرفنا نحن إدارة الموقع لكم كمتابعين
لكنها لم تكن ذاكرتي.
لمست كايرا دماء السريع حقا التي تناثرت على ملابسها وكذلك وجهها ثم واصلت
لقد رأيت وحشين من وحوش مخالب الظل تطارد بعضهما البعض عبر القرية.
“لا شيء في هذا (لطيف) ، ايضا ليس من المؤكد أن السريع حقا كان عدوا ”
أحدهم وهو ، المطارد ، ظل يعوي بغضب.
فجأة توقفت عن الحديث عندما رأتني أنظر إليها.
بينما أشك الآخر شيئا.
مباشرة سقطت بين منطقة التدريب الدائرية والجدار الخارجي.
بينما كانوا يركضون نحو الشلال ، وجدت نفسي فجأة أقف أمامهم ، مما أجبر كلا الوحشين على التوقف.
“في الوقت الحالي ، أعتقد أننا يجب أن نبقى هنا وننتظر إنقضاء العاصفة.”
بهدوء ، أخذت الشيء الذي أمسكه الوحش الثاني.
في النهاية ما زلنا بحاجة إلى العثور على الدببة الشبحية ، ثم معرفة كيفية العودة إلى طيور منقار الرمح .
لقد كان غصن صغير عليه حفنة من بعض التوت الأرجواني.
تم فتحت وحوش مخالب الدل نصف الدائرة التي شكلوها ، مما سمح للخطوات الثلاث بالمشي.
إنتزعت التوت واحد تلو الآخر من الغصن ، ثم أعطيت كل وحش عددًا متساويًا.
قبل أن يبدأ الخوف في السيطرة علي ، بدأت الألوان والاضواء تظهر وسط العدم الذي كنت به.
ثم تحدثت!
” لا شيء يقوي الحب مثل دهن بعضكما البعض بدماء أعدائكم ”
” كونوا لطفاء مع بعضكم البعض وتشاركوهم”
خرج وحش مخلب ظل أخر “النائم في الثلج ” من الحشد وتحدث.
لقد كانت كلماتي بلغة مخالب الظل…
أجاب ريجيس بهدوء ، “لا أمانع في التظاهر بالقوة وإخفاتهم ، لكنني لا أرى كيف سيساعدنا وجودي”.
ثم تحولت الرؤيا واستبدلت بأخرى.
من ورائي ، سمعت كايرا وريجيس يتحركان أيضًا.
هذه المرة ، كنت أنظر إلى نفسي ، وأنا أنحني ، وجسد السريع حقا موجود أمامي بشكل مثير للشفقة.
أجاب ريجيس وهو يلعق فمه قبل أن يقفز إلي ويختفي في جسدي.
رأيت اللحظات التي تلت وصولنا إلى القرية مرة أخرى ، لكن هذه المرة كانت من منظور وحش مخلب الظل هذا.
ظلت أعين مخلب الظل تلمع مثل الكريستال ، لكنه لم يبدو وكأنه ينظر إلى حتى…
على الرغم من أنني لم أفهم كلماتهم على أنها كلمات حقا ، إلا أنني فهمت معناها عندما تحدث وحش مخلب الظل الطويل الذي علمت أنه يسمى… ” الناب الأيسر” .
أجبتها بلطف ، ” دعينا نحصل على قسط من الراحة”.
” الخطوات الثلاث ، من الواضح أن هذا فخ من طيور منقار الرمح الشيطانيين ، يجب أن نقتل هذه المخلوقات بسرعة قبل أن نصبح تحت رحمتها “.
على الرغم من أنني لم أفهم كلماتهم على أنها كلمات حقا ، إلا أنني فهمت معناها عندما تحدث وحش مخلب الظل الطويل الذي علمت أنه يسمى… ” الناب الأيسر” .
خرج وحش مخلب ظل أخر “النائم في الثلج ” من الحشد وتحدث.
فقط السرعة التي يتحركون بها مذهلة.
” إحترس ، أيها الناب الأيسر ، قد يجعلك خوفك تخرج ريشا وتنبت منقارا ، دعونا نرى عقولهم ، ونتقصى أمر مجيئهم “.
ثم تغير كل شيء!!.
ثم إختفت الرؤية وأصبح كل شيء مظلمل وفارغا مرة أخرى.
عندها لاحظت أن نيران بطنه كانن تتحرك بجنون وسط الرياح المتزايدة.
لكني شعرت بإحساس … مثل الأنتظار والتوقع.
‘ نوعا ما … شعرت وكأنك ذهبت بعيدا لبعض الوقت عندما لمسك هذا الشيء ، لم أستطع الشعور بعقلك على الإطلاق ‘.
ثم فهمت ما يريد هذا المخلوق.
إذا سارت الأمور كما هو مخطط ، فربما ستتاح لي الفرصة…
لم يستطع التحدث بلغتي ، لكن عن طريق مشاركة ذكرياتنا يمكننا التواصل.
تمدد النائم في الثلط وتثاؤب ، بينما بدأت مفاصله الهرمة تصدر صوت طقطقة لحظة تلامسها مع أرضية أسفل المنحدر.
لذا يمكنني أن أشرح ما أتينا من أجله.
عند سماعي أومأ كلاهما.
لكن الوضع كان حساسا.
لكن كان أسلوبهم القتالي رائعًا للمشاهدة.
لقد كان من الضروري إظهار الذكريات الصحيحة دون التفكير في أي شيء يمكن أن يزعج هذا المخلوق ، لكن لم يكن لدي أي طريقة لمعرفة ما إذا كان هدفنا نفسه وهو الحصول على جزء البوابة سيزعجه
ثم تحولت الرؤيا واستبدلت بأخرى.
أولاً ، شاركت ذكرياتي أنا وكايرا بينما كنت أقف أمام البوابة المحطمة وكذلك عندما حاولت إصلاحها باستخدام الأثير.
تماما مثل قرى طيور منقار الرمح و القبضاة الأربع.
بعد ذلك ، عرضت ذكريات المعركة مع الدب الشبحي ، بما في ذلك محادثتي مع كايرا حول عدم الرغبة في قتاله.
“من فضلك ، لا نقصد أي ضرر ، أتينا لطلب مساعدتك ، هل يتكلم أي من شعبك لغتنا؟ ”
لكني قررت المخاطرة…
لقد كانت صامدة دون شكوى طوال الوقت…
ثم ركزت أخيرا على ذكرى وحش القبضات الأربعة العجوز الذي أشار إلي لكي أخذ قطعة البوابة التي يمتلكونها.
رأيت اللحظات التي تلت وصولنا إلى القرية مرة أخرى ، لكن هذه المرة كانت من منظور وحش مخلب الظل هذا.
كان هذا التواصل عن طريق الذاكرة عملية بطيئة…
ربما حتى لست بحاجة إلى إيجاد بديل لقصيدة الفجر….
لكن حقيقة أن لدي الكثير من الخبرة في التواصل العقلي مع سيلفي جعلت الامر أسهل..
حتى أن خدودها أصبحا غائرين وملطخين بالأوساخ والدماء ، كما ظهرت أكياس سوداء تحت أعينها بسبب قلة النوم.
لكن بشكل غير متوقع ، ظهرت فجأة ذكرياتي في اللحظات الأخيرة مع سيلفي وسط البعد المظلم.
حدقت في الخطوات الثلاث قبل أن أنظر إليها.
وجدت نفسي أشاهدها مجددا وأنا مرعوب بينما إستمر جسدها في الإختفاء والتحول إلى ذرات ذهبية….
لقد ركزوا على ضربات سريعة لمناطق حيوية ، وكانوا يتحركون دائما بدون توقف.
طردت الذكرى بعيدًا قبل أن تختفي تماما ، كما لو أن القيام بهذا سيمنع ما حدث من الحدوث…
لقد خرج من الحشد ، الذي شكل نصف دائرة حولنا ، وأشار نحوي.
لكني تمنيت ألا يسيء مخلب الظل فهم ذاكرتي غير المقصودة.
على الرغم من أنني لم أفهم كلماتهم على أنها كلمات حقا ، إلا أنني فهمت معناها عندما تحدث وحش مخلب الظل الطويل الذي علمت أنه يسمى… ” الناب الأيسر” .
بعد لحظات أصلح كل شيء مظلما وصامتا مرة أخرى.
ثم تحولت الرؤيا واستبدلت بأخرى.
بينما كنت أنتظر رده ، بدأت أشعر بالقلق بينما كنت اتسائل كيف كان يبلي ريجيس وكايرا.
كذلك وضحت كيف يجب ألا يتوقفوا عن تسلق جبل المعرفة لأنه لا يمتلك قوة.
في حين أن رفيقي الذئب قد يكون قادرا على النجاح ، إلا أن كايرا بالتأكيد لم تتلقى أي تدريب حول التواصل العقلي.
“هل ذلك ضروري؟”
إذا قرر إحد مخالب الظل التواصل معها ، فسيتم تحطيم خطتنا تماما.
كنت أعلم أن كايرا وريجيس كانا يقلدان حركتي ، لقد كشفنا جميعا ظهور أعناقنا أمام حشد من مخالب الظل.
لحسن الحظ ، انقطع الاتصال دون مشكلة وعاد العالم إلى مجال نظري.
عندما نظرت إلى الأعلى لأرى السماء وجدتها قد تحولت إلى اللون الرمادي بالكامل تقريبًا.
وقف الخطوات الثلاث من وضعية جلوسه ، وإستخدم ذيله السميك لدفع جسده على أقدامه. ثم أشار إلينا أن نقف كذلك.
عندما نظرت إلى الأعلى لأرى السماء وجدتها قد تحولت إلى اللون الرمادي بالكامل تقريبًا.
نظرت ورائي ووجدت أن كايرا وريجيس لم يتحركا لكنهما كانا يراقبانني بعصبية.
مددت يدي نحو كايرا وتحدثت.
‘ أين كنت بحق الجحيم؟ ‘
لكنها لم تكن ذاكرتي.
سأل ريجيس بداخل ذهني.
عند سماعي أومأ كلاهما.
‘ نوعا ما … شعرت وكأنك ذهبت بعيدا لبعض الوقت عندما لمسك هذا الشيء ، لم أستطع الشعور بعقلك على الإطلاق ‘.
“توقفي عن التذمر ” ، أجبتها وانا ألطخ بعض من الدماء عليها.
وقفت ومددت يدي إلى كليرا ، لكنها قفزت على قدميها دون مساعدتي.
“وقت الوجبة!”
تنهدت ثم نظرت إلى ريجيس ، ” لقد أحرزنا بعض التقدم ”
فجأة تحدثت نحو ريجيس.
قال الخطوات الثلاث شيئًا ما لبقية عشيرة مخالب الظل ، مما جعلهم جميعا يتحركون ، ثم انحنى البعض باحترام.
ثم تغير كل شيء!!.
بعدها سرعان ما حدقت بي العديد من النظرات المتفاجئة.
“دعونا نتحرك”.
لكن الناب الأيسر واثنين آخرين هزوا رؤوسهم بشكل مستنكر وبدا أنهم معترضون
على الرغم من أن الريح كانت لا تزال قوية ، إلا أن القرية لت محمية من اغلب العاصفة.
وقبل أن يتمكنوا من الحديث ، ضرب النائم في الثلج طرف عصاه على الأرض المتجمدة وتحدث لفترة وجيزة.
ربما علي صناعة واحد أخر وحسب…
لكن مهما قال ، ا أنه أزال أي توتر متصاعد ، أو على الأقل في الوقت الحالي.
“في الوقت الحالي ، أعتقد أننا يجب أن نبقى هنا وننتظر إنقضاء العاصفة.”
تم فتحت وحوش مخالب الدل نصف الدائرة التي شكلوها ، مما سمح للخطوات الثلاث بالمشي.
قبل أن يبدأ الخوف في السيطرة علي ، بدأت الألوان والاضواء تظهر وسط العدم الذي كنت به.
ثم أشار لي لكي أتبعه ، وهذا ما فعلته.
لقد كان غصن صغير عليه حفنة من بعض التوت الأرجواني.
حدقت إلى الناب الأيسر من زاوية عيني بينما مررنا عبر خط الوحوش الذين لم يكونوا أطول من كتفي ، لكنه ظل بلا حراك.
بينما كنا نشاهدهم ، توقفوا عن القتال ، وانحنوا لبعضهم البعض ، وأدوا سلسلة من الحركات المتطابقة التي وضحت إنهم تدربوا عليها بوضوح.
قادنا الخطوات الثلاث عبر القرية إلى كوخ متواضع بجوار بركة المياه ، ثم فتح الباب ولوح لنا للدخول.
لقد كانت كلماتي بلغة مخالب الظل…
كان التصميم الداخلي بسيط كذلك.
إستمتعوا~~
تماما مثل قرى طيور منقار الرمح و القبضاة الأربع.
“نحن ضيوف.”
كان هناك بساط عشبي منسوج يغطي الأرضية ، في حين تم وضع سرير مستدير من العشب الأصفر بجانب الجدار البعيد.
أومأت كليرا برأسها بصمت ، لكن ابتسامة خفيفة ظهرت على شفافها.
لكن كان هناك ستار من الريش الأبيض المعلق بجانب الباب كذلك كانت هناك كومة صغيرة من الألواح بجانب السرير.
ثم من هناك تحركنا سيرًا على الأقدام.
مثل اللوحة التي وجدناها على الوحش الذي قتلته ، كانت اللوحة العلوية مرسوم عليها… على الرغم من أنني لم أتمكن من فهم الصورة تمامًا.
عيد فطر سعيد ومبارك لكم ، تقبل الله صيامكم وعبادتكم في الشهر الفضيل ، وكل سنة وأنتم طيبين
فجأة تحدثت نحو ريجيس.
“غراي؟”
” أن المساحة ضيقة قليلاً هنا ، لماذا لا تدخل وتعيد شحن إحتياطك؟”
” حقيقة أنني أستطيع قبول أننا سنتحرك بإستعمال الانتقال الأني تجعلني أشعر وكأنني خسرت شيئًا ما …”
“وقت الوجبة!”
كان وحش من مخالب الظل… لكنه كان كبيرا بشكل واضح.
أجاب ريجيس وهو يلعق فمه قبل أن يقفز إلي ويختفي في جسدي.
سأل ريجيس بداخل ذهني.
راقب الخطوات الثلاث هذا الأمر بعناية ، ثم إتسعت أعينه اللامعة عندما اختفى ريجيس.
كنا نتحدث ونتناقش حول موضوع أردت طرحه ، لكني كنت متوتر لفعل ذلك.
عندها انحنى مخلب الظل العجوز إلى الأمام ، ونظر إلى صدري واتسعت أعينه.
إذا سارت الأمور كما هو مخطط ، فربما ستتاح لي الفرصة…
بعد أن قال شيئ بلغته توقف وهز رأسه.
كما نبت العشب الأخضر الكثيف في كل مكان آخر.
بعدها أشار إلى مكان وجود ريجيس ، ثم أشار إلى صدري.
لكن الناب الأيسر واثنين آخرين هزوا رؤوسهم بشكل مستنكر وبدا أنهم معترضون
عند رؤية هذا أومأت له.
لحسن الحظ ، انقطع الاتصال دون مشكلة وعاد العالم إلى مجال نظري.
فجأة ضحك وحش مخلب الظل بشكل حاد مما فاجئني أنا وكايرا.
لقد إختفت القرية الجبلية الهادئة المصنوعة من الأكواخ ، وكذلك اختفت أشجار الفاكهة الصغيرة وحشود الوحوش التي تبدو قلقة
بعدها إبتسم ابتسامة عريضة ، على الرغم من أنني لم أكن متأكد مما وجده مضحك للغاية
عرضت مقتطفات من الذكريات التي واجهتها طوال رحلتي عبر المقابر الأثرية.
عند رؤيته لشكلي المرتبك ، أشار إلى يدي ، لكي أمدها ، ثم ضغط علي بكفه الناعم مرة أخرى.
راقبني مخلب الظل العجوز بهدوء لبضع لحظات طويلة قبل الرد.
لم يتم سحبي عن العالم هذه المرة ، على الرغم من أنني دخلت أحدى رؤية ذكريات الخطوات الثلاث.
أجاب ريجيس بهدوء ، “لا أمانع في التظاهر بالقوة وإخفاتهم ، لكنني لا أرى كيف سيساعدنا وجودي”.
لقد رأيت ستة من وحوش مخالب ظل تقف في منطقة التدريب الدائرية على الجانب الآخر من القرية.
” لا شيء يقوي الحب مثل دهن بعضكما البعض بدماء أعدائكم ”
وأنا كنت اشرح شيئا
” إن عقولنا تصبح أعمق وأوضح لحظة التأمل في سؤال الغاية من وجودنا ، لذا فقط عن طريق تسلق جبل الحكمة يمكننا رؤية الأشياء التي من حولنا “.
كنت أشرح طبيعة قوة الخالقين.
ثم تغير كل شيء!!.
وكيف تم منح كل عشيرة قدرات فريدة تناسب احتياجاتهم.
“لا شيء في هذا (لطيف) ، ايضا ليس من المؤكد أن السريع حقا كان عدوا ”
كذلك وضحت كيف يجب ألا يتوقفوا عن تسلق جبل المعرفة لأنه لا يمتلك قوة.
حركت راحة يدي تجاهه كمحاولو للتعبير عن أنني أريد الحديث مرة أخرى.
أن يكون المرأ غير قادر على رؤية شيء يمكن تحقيقه ، لا يعني أنه مستحيل.
راقب الخطوات الثلاث هذا الأمر بعناية ، ثم إتسعت أعينه اللامعة عندما اختفى ريجيس.
( م.م: لم أرغب في تخريب بلاغة الجملة ، لكن لمن لم يفهم ، المقصود هنا ، أن ليس كل شيء لم يستطع أحد أن يحققه مستحيل )
لم يكن التسلق بشيء صعب ، ولكنه سيأخذ بعض الوقت ، وقد أزعجتنا الرياح الجليدية ومنعت رؤيتنا بسبب تساقط الثلوج إلى أن وصلنا إلى مرتفع يطل على الأكواخ التي أصبح يمكن رؤيتها بوضوح حتى وسط العاصفة المتزايدة.
بعد هذه المحاضرة ، بدأوا في التدرب بإستعمال مخالبهم وقدرتهم على الانتقال الآني.
هذه المرة كنت أجلس بجوار النائم في الثلج ، في مكان ما في القمم الصخرية فوق القرية.
لقد صححتهم وشجعتهم ، وقدمت التوجيه والملاحظات لهم ، لكن وسط هذه الذكرى بدأت أفهم شيئ عن كيفية استخدامهم للأثير.
لكنها لم تكن ذاكرتي.
بالنسبة إلى وحوش الظل ، فقد كان إستعمال الأثير أمر طبيعي مثل استخدام رئتيهم للتنفس أو قلوبهم لضخ الدم.
“غراي؟”
كان من المحتمل أن الجن فعلوا معهم مثل ما فعلوا مع الكثير من الوحوش هنا التي تتلاعب بالأثير عن غير قصد للتحرك والقتال وحتى إعادة تجديد أجسادهم.
لم يكن قد بدأ استخدام العصا حتى.
فقط السرعة التي يتحركون بها مذهلة.
ثم ببطئ بل بطئ شديد ، مد أحد كفوفه العريضة نحو راحة يدي.
لم يكونوا بحاجة للتوقف والبحث عن المسار الصحيح كما أفعل ، وهو الشيء الذي يعيق قدرتي على استخدام خطوة الإله في القتال.
كذلك وضحت كيف يجب ألا يتوقفوا عن تسلق جبل المعرفة لأنه لا يمتلك قوة.
هكذا إنتهت الرؤية وسحب الخطوات الثلاث يديه للخلف ، لكن خطرت لي فكرة.
بدل من ذلك ، ظل ينظر حول جسدي.
حركت راحة يدي تجاهه كمحاولو للتعبير عن أنني أريد الحديث مرة أخرى.
ليس فقط قدرتهم على الانتقال الآني ، ولكن حتى حول قدرتهم على صنع أسلحة خاصة بهم أكثر فتك حتى من الأثير.
لقد بدا أنه فهم المعنى ولمس يدي.
لكن بشكل غير متوقع ، ظهرت فجأة ذكرياتي في اللحظات الأخيرة مع سيلفي وسط البعد المظلم.
عرضت مقتطفات من الذكريات التي واجهتها طوال رحلتي عبر المقابر الأثرية.
عندها ظهر مخلب ظل ثالث.
الذكريات التي تمكنت فيها في كل واحدة ، من إستخدام شكل من أشكال الأثير.
لقد رأيت ستة من وحوش مخالب ظل تقف في منطقة التدريب الدائرية على الجانب الآخر من القرية.
كذلك محاولتي لتعلم التحكم في قدراتي الجديدة ، وتطويرها وتحسين استخدامها.
ما عرفته هو أنه كان متعطشا للمعرفة ، وكان من الممكن أن يعلمني الكثير عن الأثير بقدر ما أستطيع أن أعلمه
استغرق الأمر عدة دقائق ، ولكن عندما قطعت الاتصال شعرت بالرغبة في المعرفة الصادرة من الخطوات الثلاث.
وقبل أن يتمكنوا من الحديث ، ضرب النائم في الثلج طرف عصاه على الأرض المتجمدة وتحدث لفترة وجيزة.
كانت أيدينا بالكاد قد افترقت قبل أن يضغط عليها مرة أخرى معا وملأت ذكريات أخرى ذهني.
في النهاية لم تستطع أن تشتكي ، لأنها كانت من كذبت وأخفت نفسها لتتبعني.
هذه المرة كنت أجلس بجوار النائم في الثلج ، في مكان ما في القمم الصخرية فوق القرية.
” لا شيء يقوي الحب مثل دهن بعضكما البعض بدماء أعدائكم ”
كنا نتحدث ونتناقش حول موضوع أردت طرحه ، لكني كنت متوتر لفعل ذلك.
حتى لو لم يهاجمونا ، لم أكن أعرف ما هو مستوى مهارتهم اللغوية ، أو حتى ما إذا كانوا سيعطوننا الجزء الخاص بهم من البوابة بمجرد أن يفهموا هدفنا.
لم يكن النائم في الثلج عجوز مثلما رأيته قبل دقائق فقط.
تنهدت كايرا ، وشعرت أن قرونها تدلت حرفيا من ارتياح.
لم يكن قد بدأ استخدام العصا حتى.
” لا أقصد المقاطعة ، ولكن ما العمل الان؟ هل نحن ضيوف هنا؟ هل نحن سجناء؟ ”
“ما هذه الأفكار الذي أراها مختبئة خلف أعينك أيها الخطوات الثلاث؟”
بينما أشك الآخر شيئا.
سألني النائم في الثلج وأعينه البنفسجية تحدق بداخلي.. وليس بي.
“سوف أسأل ما إذا كان بإمكاننا الاستحمام ، وسأحرسك أثناء نومك.”
” ما هو هدفنا النائم في الثلج؟”
“لا شيء في هذا (لطيف) ، ايضا ليس من المؤكد أن السريع حقا كان عدوا ”
راقبني مخلب الظل العجوز بهدوء لبضع لحظات طويلة قبل الرد.
أو في الأثير الخاص بي….
“ما هو الهدف من الجبل؟ أم الثلج؟ أو السمك في الماء؟ ”
” ولكن يبدو أن فعل شيء كهذا يبدو غير محترم تماما ”
ثم أجبته:
إذا قرر إحد مخالب الظل التواصل معها ، فسيتم تحطيم خطتنا تماما.
” الجبل هو بيتنا ، والثلج هو حامينا ، أما الأسماك تملأ بطوننا عندما نشعر بالجوع ”
بعد أن قال شيئ بلغته توقف وهز رأسه.
” هذه هي الطريقة التي تتفاعل بها هذه الأشياء مع حياتنا ”
ثم ركزت أخيرا على ذكرى وحش القبضات الأربعة العجوز الذي أشار إلي لكي أخذ قطعة البوابة التي يمتلكونها.
” نعم ، الخطوات الثلاث ، ولكن هل هذا هو الهدف الحقيقي منها؟”
لكني تمنيت ألا يسيء مخلب الظل فهم ذاكرتي غير المقصودة.
ظلت ملامح النائم في الثلج فارغة ، ولكن أصبح يبدو وكأم هناك شيء يضايقيه في نبرة صوته.
لكن بشكل غير متوقع ، ظهرت فجأة ذكرياتي في اللحظات الأخيرة مع سيلفي وسط البعد المظلم.
ضغطت مخلبؤ في للجرف الثلجي ، ثم أخرجته بعناية وتركت وراءه حفرة مثالية.
“غراي؟”
” هي بذاتها لا تمتلك هدف متأصل في ذاتها ، الأمر متروك لنا لتقرير الغرض منها “.
بينما كانوا يركضون نحو الشلال ، وجدت نفسي فجأة أقف أمامهم ، مما أجبر كلا الوحشين على التوقف.
عندها رفع النائم في الثلج جبينه زأجاب بنبرة حزينة.
لم يكن التسلق بشيء صعب ، ولكنه سيأخذ بعض الوقت ، وقد أزعجتنا الرياح الجليدية ومنعت رؤيتنا بسبب تساقط الثلوج إلى أن وصلنا إلى مرتفع يطل على الأكواخ التي أصبح يمكن رؤيتها بوضوح حتى وسط العاصفة المتزايدة.
“ومن أنت لتقرر مثل هذا الشيء؟…. هل أنت خالق الجبل والثلج لكي تحدد ماذا يجب أن يكون هدفهم؟ ”
حتى لو لم يهاجمونا ، لم أكن أعرف ما هو مستوى مهارتهم اللغوية ، أو حتى ما إذا كانوا سيعطوننا الجزء الخاص بهم من البوابة بمجرد أن يفهموا هدفنا.
هززت رأسي وأدركت أنني وقعت في فخه.
‘ نوعا ما … شعرت وكأنك ذهبت بعيدا لبعض الوقت عندما لمسك هذا الشيء ، لم أستطع الشعور بعقلك على الإطلاق ‘.
“لا ، أنا لست خالق الجبل أو الثلج.”
مددت يدي نحو كايرا وتحدثت.
إبتسم النائم في الثلج برفق ثم ذيله حول كتفي.
“ومن أنت لتقرر مثل هذا الشيء؟…. هل أنت خالق الجبل والثلج لكي تحدد ماذا يجب أن يكون هدفهم؟ ”
” إن عقولنا تصبح أعمق وأوضح لحظة التأمل في سؤال الغاية من وجودنا ، لذا فقط عن طريق تسلق جبل الحكمة يمكننا رؤية الأشياء التي من حولنا “.
أمسكت كايرا بيدي لكنها هزت رأسها بشكل مستنكر.
” وإذا لم نتسلق عالياً بما يكفي للعثور على الإجابات التي نبحث عنها؟”
“توقفي عن التذمر ” ، أجبتها وانا ألطخ بعض من الدماء عليها.
تمدد النائم في الثلط وتثاؤب ، بينما بدأت مفاصله الهرمة تصدر صوت طقطقة لحظة تلامسها مع أرضية أسفل المنحدر.
“لا ، أنا لست خالق الجبل أو الثلج.”
” إذن سأتمنى أن الذين ستعلمهم سيتسلقون أعلى منك عندما يحين دورهم.”
لكن قبل فعل كل هذا ، فأنا بحاجة للبقاء هنا.
فجأة فتحت عيناي مع انتهاء الرؤية.
في غضون عدة ثواني ، أصبحنا نقف على حافة المنحدر الحاد الذي يحيط بالقرية المخفية لـمخالب الظل.
لم أكن مدركا حتى أنني قد أغلقت عيناي ، لكن هذه الذكرى جعلتني أشعر بشكل مختلف أكثر من غيرها.
ثم ركزت أخيرا على ذكرى وحش القبضات الأربعة العجوز الذي أشار إلي لكي أخذ قطعة البوابة التي يمتلكونها.
لم يسعني إلا أن أظن بأن هذا المخلوق أظهر لي ذكرى مهمة له.
سألني النائم في الثلج وأعينه البنفسجية تحدق بداخلي.. وليس بي.
كان الخطوات الثلاث يحدق في وجهي بعناية ، على الرغم من مدى قدرته على قراءة ملامحي جيدًا فأنا لم أكن أعلم عنه شيء.
مباشرة سقطت بين منطقة التدريب الدائرية والجدار الخارجي.
ما عرفته هو أنه كان متعطشا للمعرفة ، وكان من الممكن أن يعلمني الكثير عن الأثير بقدر ما أستطيع أن أعلمه
الان ، تطلب الجزء الأخير من الخطة أن نجتمع جميعا ، حتى ريجيس عليه أن يخرج.
“غراي؟”
“ومن أنت لتقرر مثل هذا الشيء؟…. هل أنت خالق الجبل والثلج لكي تحدد ماذا يجب أن يكون هدفهم؟ ”
تحدثت كايرا بهدوء من بجانبي وكدت اقفز من المفاجئة لقد كدت أنسى أنها كانت هناك
لحظة حديثي ظهر وحش آخر.
” لا أقصد المقاطعة ، ولكن ما العمل الان؟ هل نحن ضيوف هنا؟ هل نحن سجناء؟ ”
إبتسم النائم في الثلج برفق ثم ذيله حول كتفي.
حدقت في الخطوات الثلاث قبل أن أنظر إليها.
هذه المرة ، كنت أنظر إلى نفسي ، وأنا أنحني ، وجسد السريع حقا موجود أمامي بشكل مثير للشفقة.
“نحن ضيوف.”
عند رؤية هذا أومأت له.
تنهدت كايرا ، وشعرت أن قرونها تدلت حرفيا من ارتياح.
لكن قبل فعل كل هذا ، فأنا بحاجة للبقاء هنا.
“ماذا عن قطعة البوابة … هل تعتقد أنهم على استعداد لتقديمها لنا؟”
ضحكت كايرا بشكل مكتوم بينما طأطأ ريجيس رأسه من الإحباط.
“لم أسأل بعد”.
” إذن سأتمنى أن الذين ستعلمهم سيتسلقون أعلى منك عندما يحين دورهم.”
“في الوقت الحالي ، أعتقد أننا يجب أن نبقى هنا وننتظر إنقضاء العاصفة.”
عندما وصلنا لهنا ، رأيناهم ينفصلون لأزواج ةيهاجمون بعضهم البعض بدون إستعمال مخالبهم.
“هل ذلك ضروري؟”
لقد ركزوا على ضربات سريعة لمناطق حيوية ، وكانوا يتحركون دائما بدون توقف.
سألت كايرا وهي عابسة.
“ماذا عن قطعة البوابة … هل تعتقد أنهم على استعداد لتقديمها لنا؟”
“لقد أمضينا بالفعل الكثير من الوقت في هذه المنطقة …”
طردت الذكرى بعيدًا قبل أن تختفي تماما ، كما لو أن القيام بهذا سيمنع ما حدث من الحدوث…
فجأة توقفت عن الحديث عندما رأتني أنظر إليها.
” غراي …. لن أتظاهر أنني أعرف أي نوع من العادات والطقوس التي تملكها هذه العشائر.. ”
لاول مرة نظرت إليها حقا…
استغرق الأمر عدة دقائق ، ولكن عندما قطعت الاتصال شعرت بالرغبة في المعرفة الصادرة من الخطوات الثلاث.
لقد كانت صامدة دون شكوى طوال الوقت…
سحب عشوائي على 10 ألف ذهبة ، مقدمة من طرفنا نحن إدارة الموقع لكم كمتابعين
لكنها فقدت بعض الوزن بالتأكيد ، كما أن بشرتها لم تعد صحية.
لقد كان كبيرا في السن وأحدب الظهر لدرجة أنه كان يسير بمساعدة عصا.
حتى أن خدودها أصبحا غائرين وملطخين بالأوساخ والدماء ، كما ظهرت أكياس سوداء تحت أعينها بسبب قلة النوم.
لقد خرج من الحشد ، الذي شكل نصف دائرة حولنا ، وأشار نحوي.
كانت تلاحقني طوال الوقت.
فجأة توقفت عن الحديث عندما رأتني أنظر إليها.
انا الشخص الذي بالكاد يحتاج إلى أي طعام أو ماء أو نوم للبقاء على قيد الحياة.
سألني النائم في الثلج وأعينه البنفسجية تحدق بداخلي.. وليس بي.
وقد فعلت ذلك دون اي إعتراض.
وقف الخطوات الثلاث من وضعية جلوسه ، وإستخدم ذيله السميك لدفع جسده على أقدامه. ثم أشار إلينا أن نقف كذلك.
في النهاية لم تستطع أن تشتكي ، لأنها كانت من كذبت وأخفت نفسها لتتبعني.
لم يكن النائم في الثلج عجوز مثلما رأيته قبل دقائق فقط.
على الرغم من هويتها وأصل دمائها ، إلا أن جزء صغير مني شعر بالسوء.
فجأة توقفت عن الحديث عندما رأتني أنظر إليها.
أجبتها بلطف ، ” دعينا نحصل على قسط من الراحة”.
إستمتعوا~~
“سوف أسأل ما إذا كان بإمكاننا الاستحمام ، وسأحرسك أثناء نومك.”
عيد فطر سعيد ومبارك لكم ، تقبل الله صيامكم وعبادتكم في الشهر الفضيل ، وكل سنة وأنتم طيبين
أومأت كليرا برأسها بصمت ، لكن ابتسامة خفيفة ظهرت على شفافها.
إذا قرر إحد مخالب الظل التواصل معها ، فسيتم تحطيم خطتنا تماما.
” لكن عليك الإنتظار”.
أجبتها بلطف ، ” دعينا نحصل على قسط من الراحة”.
في النهاية ما زلنا بحاجة إلى العثور على الدببة الشبحية ، ثم معرفة كيفية العودة إلى طيور منقار الرمح .
حدقت في الخطوات الثلاث قبل أن أنظر إليها.
لكن قبل فعل كل هذا ، فأنا بحاجة للبقاء هنا.
لكني قررت المخاطرة…
لا يمكنني تجاهل فرصة التعلم من مخالب الظل.
صرخ ريجيس وبدأت نيران جسده تتطاير .
ليس فقط قدرتهم على الانتقال الآني ، ولكن حتى حول قدرتهم على صنع أسلحة خاصة بهم أكثر فتك حتى من الأثير.
على الرغم من هويتها وأصل دمائها ، إلا أن جزء صغير مني شعر بالسوء.
ربما حتى لست بحاجة إلى إيجاد بديل لقصيدة الفجر….
أجاب ريجيس بهدوء ، “لا أمانع في التظاهر بالقوة وإخفاتهم ، لكنني لا أرى كيف سيساعدنا وجودي”.
ربما علي صناعة واحد أخر وحسب…
لذا يمكنني أن أشرح ما أتينا من أجله.
—–
حدق ريجيس في وجهي قبل أن يقفز مرة أخرى إلى جسدي.
عيد فطر سعيد ومبارك لكم ، تقبل الله صيامكم وعبادتكم في الشهر الفضيل ، وكل سنة وأنتم طيبين
لقد بدا أنه فهم المعنى ولمس يدي.
.. فصل اليوم ، وكذلك أحببت أن أذكر لكم أن هناك فعالية على سيرفر الديسكورد ( سينتهي يوم الجمعة )
‘ نوعا ما … شعرت وكأنك ذهبت بعيدا لبعض الوقت عندما لمسك هذا الشيء ، لم أستطع الشعور بعقلك على الإطلاق ‘.
سحب عشوائي على 10 ألف ذهبة ، مقدمة من طرفنا نحن إدارة الموقع لكم كمتابعين
لذا يمكنني أن أشرح ما أتينا من أجله.
حظ سعيد لكم جميعا..
“لا شيء في هذا (لطيف) ، ايضا ليس من المؤكد أن السريع حقا كان عدوا ”
إستمتعوا~~
ربما علي صناعة واحد أخر وحسب…
راقب الخطوات الثلاث هذا الأمر بعناية ، ثم إتسعت أعينه اللامعة عندما اختفى ريجيس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
