نزهة مع الألهة
{منظور ألدير}
توضح اللفافة كيزيس إندراث في المجلس مع أفضل صديق له ، مورداين ، وهو فرد من جنس العنقاء مع لوحة ذهبية تحتها نُقش عليها: “دعنا نتوقف ”
لف ضباب كثيف قاعدة الجبل وتحت الجسر متعدد الألوان الذي يحرس قلعة إندرات. أمتد مجرى النهر الأبيض العريض إلى الأفق بعيدًا عن الصخب بالقرب من المنحدرات الحجرية.
انتهى النفق بجدار منهار. حجر مكسور بجذور سميكة تعيق الطريق. أو هذا ما بدا عليه .
بدا الأمر كما لو بإمكان الفرد أن يلمس الغيوم من قلعة إندراث وإلى أقصى مجرى أفيوتس ، بعيداً عن أمور السياسة ومكائد الحرب التي لا معنى لها.
حلق وحش المانا في السماء بين الغيوم وحراشفه تتلألأ تحت ضوء الشمس. بدا جسده طويلاً مع أجنحة مثلثة مطوية ومفتوحة لمقاومة تيار الهواء. شاهدت وحش المانا يطير إلى الجزء العلوي من الغيوم للحظة قبل أن يطوي الأجنحة على جوانبه ويغوص مرة أخرى بشكل غير مرئي في الأعماق.
كبت المعرفة حول بقاء آرثر ليوين حياً لعدة أيام حتى الآن ، لكي أفهم ما يجب فعله. كجندي كنت مدينًا لسيدي بإبلاغه على الفور ، ومع ذلك …
توضح اللفافة كيزيس إندراث في المجلس مع أفضل صديق له ، مورداين ، وهو فرد من جنس العنقاء مع لوحة ذهبية تحتها نُقش عليها: “دعنا نتوقف ”
حركت أصابعي على سطور القصة منحوتة على الجدار حيث توقفت عن التفكير. يروي قصة أمير إندرات القديم ، وكيف تحدى جيولوس ، الجبل الحي. تم تدمير الأرض لمئات الأميال بسبب شدة معركتهم ، ولكن في النهاية شق أركانوس إندرات جيولوس إلى نصفين وسقط الجبل.
لقد فهمت ما شعر به ، لأنني كنت شبيهاً به منذ زمن طويل.
في العصور اللاحقة بنى أحفاد أكرانوس منزلهم عند قاعدة الجبل. كدليل على الاحترام حظروا استخدام المانا عند صعود أو هبوط جيولوس ، وهو تقليد استمر حتى الوقت الحالي.
لا يوجد هنا لا أقمشة أو لوحات. هذه الأنفاق ، أنفاق الجبل ، تُركت دون مساس لعشرات الأجيال من الأزوراس.
شعرت بخصلة من مانا الأرض من الأحرف الرونية بأصابعي الممدودة ، وشعرت بالجوهر الراسخ للجدار الصخري القديم. هدأ عقلي وهدأت روحي. هذه القصة المفضلة لدي، مع الصخور والحجر ، سمح لي هذا بتفكير أكثر عقلانية.
انتظر الاثنان أن أكمل.
“توقعت أنني قد أجدك هنا يا صديقي القديم ” سمعت صوت ويندسوم من أسفل القاعة ” هل لا تزال تعاني من الشك؟”
ضحك ويندسوم ” وأنت تقول إنك لا تبالي بالسياسة. أنت حريص في كلامك مثل أي فرد من رجال البلاط ”
أجبته ” لا ” استدرت لمراقبة التنين. أرتدى زيه كالمعتاد، مما يدل على موقعه كخادم للورد إندرات. القماش أزرق داكن مُطرز بخيوط ذهبية عند الأكمام والكتفين وحبل من الذهب من كتفه الأيمن إلى الزر الأوسط لسترته. جعلني أشعر بمزيد من الراحة على الرغم من أرتدائي رداء تدريب رمادي بسيط مربوط بحبل من الحرير.
ترجمة : Sadegyptian
ثبت عينيه علي وقال ” آخر مرة تحدثنا فيها …”
لم نتقدم نحو غرفة العرش. بدلاً من ذلك اتجهنا أعمق إلى القلعة. بعد القاعات المنحوتة والمليئة بالقصص مررنا بأنفاق طبيعية عندما نزلنا لأسفل. ثُبتت الطحالب المتوهجة على الصخور والسقف وفي عدة أماكن وتحركت مياه الينابيع الطبيعية الصافية من جوانب المكان.
لم يكمل حديثه، لكن فهمت ما يعني. أعربت عن قلقي من أن أفعالنا أدت إلى وفيات أكثر مما حدث في أي وقت مضى أو من المحتمل أن يحدث لاحقاً ، وهي لحظة ضعف ندمت عليها الآن.
لقد فهمت ما شعر به ، لأنني كنت شبيهاً به منذ زمن طويل.
أجبت “لم أحمل عبء أفعالي بشكل جيد ، لكن الوقت يوسع منظور الفرد ”
انحنى كل منا حتى تحدث اللورد إندرات مرة أخرى.
نظرت ويندسوم إلى جدار القصة ” أهذا كلام ألدير أم جيولس؟”
“لقد أصبح الديكاثيين كسالى ” تابع ” مع وجود ساحر أبيض يحميهم ، لم تكن العائلات المالكة بحاجة أبدًا للدفاع عن نفسها ، وتدهورت قوتهم السحرية. أما السحرة الذين استفادوا من القطع… ”سخر ويندسوم ” لم يتعلموا أبدًا أن يكونوا أقوياء. أصبحوا أقوياء. لكن ليس كالسابق ”
أجبته “أنا محارب، ذهني مليء بتكتيكات واستراتيجيات المعركة ، وفي بعض الأحيان الهدوء مطلوب ” عدت للخلف وأشرت إلى أسفل ” هلا تسير معي؟ أريد أن أتجول بالقلعة هذا الصباح ”
” وصلنا إلى هنا بالصدفة يا صديقي القديم ، ولم أفكر حول قصة هذين الاثنين” أسندت يدي على كتف ويندسوم ” أنا لست مورداين وأنت لست إندرات.”
أومأ ويندسوم برأسه وتقدم بجانبي ويداه خلف ظهره وعيناه إلى الأمام مباشرة ” أنا سعيد لأنك قبلت ضرورة ما تم القيام به. على الأقل تلعب دورك بشكل جيد في الوقت الحالي ”
خطوت من خلال الوهم وخرجت إلى كهف صغير. كهف كثيف مغطى بالطحالب ، بينما الجواهر تتألق مثل النجوم في السقف عاكسة الضوء على البركة المتوهجة التي احتلت معظم الكهف.
تنحينا جانبا بينما سار اثنان من الحراس المدرعين. توقفوا للركوع قبل مواصلة دوريتهم ” هل هذا هو سبب تسرعك في التطوع لقيادة الهجوم؟ لإنهاء دورك الذي طال أمده كدليل على من هم أقل أهمية؟ ”
عدل ويندسوم زيه العسكري ” سأنفد أوامر اللورد إندرات ، الآن ودائمًا. لكن الحقيقة هي أنه معك هنا يا صديقي القديم أصبح الأمر الأقل تعقيدًا يومًا بعد يوم. في الماضي كان الصبي آرثر مثيرًا للاهتمام. البقية مجرد حشرات ”
” لأنه بالطبع ” قال ويندسوم بشكل عرضي ” مورداين كان على خلاف مع سيدنا بشأن مسألة الجن ، أليس كذلك؟ بصفته أميراً لعشيرة أسقليبيوس ، هدد بالكشف عن تصرفات اللورد إندرات قبل أن يختفي من أفيوتس ”
لم أستطع التأكد مما إذا تحدث التنين بدافع الجهل ، أو إذا يختبرني باقتراحه أن مهمتي كانت “سهلة” إلى حد ما. من الممكن أنه يحاول إغضابي حتى أتمكن من الكشف عن بعض الأسرار الخفية. تركت كلماته تمر دون إجابة.
نظرت ويندسوم إلى جدار القصة ” أهذا كلام ألدير أم جيولس؟”
“هل الوضع في ديكاثين قابل للتحسين؟” سألت.
لقد كان تلميحاً شبه مثالي إذا كنت أرغب في قول أي شيء من هذا القبيل إلى ويندسوم. لكن لم افعل.
أجاب بنبرة اتهامية: ” لم يقبلوا روايتنا للأحداث بسهولة مثل الأزوراس، لكن الصغار مرتابون بطبيعتهم وهم يتوقون إلى الأمل قبل كل شيء ، حتى لو ذلك يعني التخلي عن المنطق.”
من الواضح عند مشاهدته وهو يتدرب أنه لا يمارس تمارين بدنية أو عقلية. لا ، بالنسبة لـ تاسي ، بدا الأمر يتعلق بإتقان فن الموت. كدت أن أرى الصورة التي يتخيلها في ذهنه: عدو ينكسر تحت كل لكمة وركلة ، جيش يسقط أمامه.
أومأت برأسي عندما استدرنا. على يميننا غرفة التدريب مفتوحة على الرواق ، مفصولة فقط بسلسلة من الأعمدة المنحوتة على شكل تنانين. تدرب أربعة طلاب ونفدوا سلسلة منسقة من الحركات ، كل منها بانسجام شبه تام مع الآخرين.
في العصور اللاحقة بنى أحفاد أكرانوس منزلهم عند قاعدة الجبل. كدليل على الاحترام حظروا استخدام المانا عند صعود أو هبوط جيولوس ، وهو تقليد استمر حتى الوقت الحالي.
توقفت لأراقب للحظة. لقد شاهدت ألفًا – وربما حتى عشرة آلاف – من هذه التدريبات في حياتي ، لكن الآن لا يسعني إلا أن أراها على أنه أكثر بكثير من تكوين بطيء للقوة والسرعة الذي علمناه لشبابنا. مع كل تمرين على اللكم والصد ، تعلموا حركات تهدف إلى نزع سلاح أو قتل الخصم. إذا استمر هؤلاء المحاربين الشباب في مسارهم الحالي ، فسيكون لدى الأزوراس سبب لاستخدامهم قريبًا.
اختفى الكهف من حولنا وانتقلنا إلى غرفة واسعة: إحدى غرف اللورد إندراث الخاصة. أمر اللورد إندراث “اجلس ”
قال ويندسوم ” يبدو تاسي قويًا ” وعيناه على بانثيون شاب طويل.
من بين أولئك القلائل الذين عرفوا بإبادة الجن ، عرف القليل منهم أن مورداين وكيزيس قد تشاجروا. ظل شجارهم سرياً حتى لا يشك الأزوراس أبدًا في أن اللورد إندرات لعب دورًا في اختفاء مورداين. انتشرت الشائعات في وقت لاحق بأن الأمير المفقود غادر أفيوتس للانضمام إلى أغرونا.
أمتلك الشاب رأس أصلع تبعاً للتقاليد المتداولة بين الطبقة القتالية من البانتيون. عيناه ذات لون بني لامع وهو أمر نادر بين البانتيون مع لمحة من اللون الأسود.
خطوت من خلال الوهم وخرجت إلى كهف صغير. كهف كثيف مغطى بالطحالب ، بينما الجواهر تتألق مثل النجوم في السقف عاكسة الضوء على البركة المتوهجة التي احتلت معظم الكهف.
تاسي ، البانتيون الوحيد بينهم ، كان في سنوات مراهقته ، لكن الوقت الذي أمضاه في التدريب في عالم الأثير – وهو امتياز ، خاصة لأولئك الذين ليسوا من عشيرة إندرات – جعله أكثر نضجًا من أقرانه في نفس سنه.
قال ويندسوم ” يبدو تاسي قويًا ” وعيناه على بانثيون شاب طويل.
من الواضح عند مشاهدته وهو يتدرب أنه لا يمارس تمارين بدنية أو عقلية. لا ، بالنسبة لـ تاسي ، بدا الأمر يتعلق بإتقان فن الموت. كدت أن أرى الصورة التي يتخيلها في ذهنه: عدو ينكسر تحت كل لكمة وركلة ، جيش يسقط أمامه.
انتظر الاثنان أن أكمل.
لقد فهمت ما شعر به ، لأنني كنت شبيهاً به منذ زمن طويل.
أنهى المحاربون الشباب تدريبهم وتوقفوا ينحنوا لـ ويندسوم ولي. بينما بدأ الآخرون في الإحماء لمواصلة تدريبهم ، وتقدم تاسي نحونا وانحنى مرة أخرى.
“سيد ويندسوم. سيد ألدير. أرجو أن تتقبلوا امتناني مرة أخرى للسماح لي بالتدريب داخل قلعة إندرات ” قال بنبرة جادة ونقية.
“سيد ويندسوم. سيد ألدير. أرجو أن تتقبلوا امتناني مرة أخرى للسماح لي بالتدريب داخل قلعة إندرات ” قال بنبرة جادة ونقية.
“حتى بعد تشكيل العشائر الثمانية العظمى، أظهر جنس التنانين وجنس العنقاء عداءهم القديم علانية ، لكن كيزيس ومورداين تحدثا بصدق مع بعضهما البعض ، وفتح كل منهما أعين الآخر على الفظائع التي أرتُكِبت في حربهما الأبدية ”
أجاب ويندسوم: “لقد رأى كوردري مسقبل واعد لك، ويبدو أنك ترقى إلى مستوى ذلك تاسي.”
لم نتقدم نحو غرفة العرش. بدلاً من ذلك اتجهنا أعمق إلى القلعة. بعد القاعات المنحوتة والمليئة بالقصص مررنا بأنفاق طبيعية عندما نزلنا لأسفل. ثُبتت الطحالب المتوهجة على الصخور والسقف وفي عدة أماكن وتحركت مياه الينابيع الطبيعية الصافية من جوانب المكان.
انحنى الشاب الطويل مرة أخرى وركض عائداً إلى شريكه في التدريب.
توقفت لأراقب للحظة. لقد شاهدت ألفًا – وربما حتى عشرة آلاف – من هذه التدريبات في حياتي ، لكن الآن لا يسعني إلا أن أراها على أنه أكثر بكثير من تكوين بطيء للقوة والسرعة الذي علمناه لشبابنا. مع كل تمرين على اللكم والصد ، تعلموا حركات تهدف إلى نزع سلاح أو قتل الخصم. إذا استمر هؤلاء المحاربين الشباب في مسارهم الحالي ، فسيكون لدى الأزوراس سبب لاستخدامهم قريبًا.
قال ويندسوم: “إذا استمر في التدريب مثل السنوات الماضية ، فقد يكون الشخص التالي لتعلم تقنية ملتهم العالم ”
لا يوجد هنا لا أقمشة أو لوحات. هذه الأنفاق ، أنفاق الجبل ، تُركت دون مساس لعشرات الأجيال من الأزوراس.
أشرت “لقد كان عمري مائتي عام عندما تم اختياري، إذا تم اختياره ، فلن يكون ذلك إلا بعد سنوات عديدة ”
لا يوجد هنا لا أقمشة أو لوحات. هذه الأنفاق ، أنفاق الجبل ، تُركت دون مساس لعشرات الأجيال من الأزوراس.
في ذهني ، لم أستطع إلا أن أتساءل: عندما طلب مني كبار السن أن أنقل التقنية إلى محارب آخر ، هل سأفعل ذلك؟ هل يمكنني أن أعطي هذا العبء لعضو آخر في عشيرتي ، مع العلم أنهم قد يضطرون يومًا ما لاستخدامها؟
“لا داعي للحذر عند مشاركة الكلمات بين الأصدقاء ، أليس كذلك؟”قلت وتوقفت لأفكر بينما أنظر إلى لفافة معلقة على السقف ” هذه الصورة على سبيل المثال.”
تركنا تاسي والآخرين وراءنا ، واصلنا رحلتنا البطيئة داخل القلعة. مشينا في صمت لمدة دقيقة قبل أن يتكلم ويندسوم مرة أخرى.
أجبته ” لدي ، يا مولاي ” وفتحت عيني لأنظر له وكانت هذه علامة على الاحترام ” لدي أخبار يمكن أن تؤثر على مسارنا في الحرب ”
“لماذا تعتقد أنه اختار استخدامه هذه المرة؟ حتى وقلت الحرب مع… ” نظر ويندسوم حوله ليتأكد من أننا وحدنا ” الجن ، لم يفكر اللورد إندراث أبدًا في استخدامها”
“توقعت أنني قد أجدك هنا يا صديقي القديم ” سمعت صوت ويندسوم من أسفل القاعة ” هل لا تزال تعاني من الشك؟”
قلت ” أنت أقرب إلى سيدنا مني، لكني لا أرى أي سبب لحاجتنا إليها. كان الجن من دعاة السلام. لم يكن لديهم جيش ولديهم القليل من تعويذات السحر القتالي. كان ذلك إعدامًا وليس حربًا ”
من بين أولئك القلائل الذين عرفوا بإبادة الجن ، عرف القليل منهم أن مورداين وكيزيس قد تشاجروا. ظل شجارهم سرياً حتى لا يشك الأزوراس أبدًا في أن اللورد إندرات لعب دورًا في اختفاء مورداين. انتشرت الشائعات في وقت لاحق بأن الأمير المفقود غادر أفيوتس للانضمام إلى أغرونا.
أجابني “لقد كانت حرب ” وهو يراقبني من زاوية عينه ” نحن ببساطة ضربنا أولاً ”
أومأت برأسي عندما استدرنا. على يميننا غرفة التدريب مفتوحة على الرواق ، مفصولة فقط بسلسلة من الأعمدة المنحوتة على شكل تنانين. تدرب أربعة طلاب ونفدوا سلسلة منسقة من الحركات ، كل منها بانسجام شبه تام مع الآخرين.
هناك القليل حتى من بين الأزوراس الذين علموا حقًا ما حدث للجن. معظم الأزوراس لم ينظروا أبدًا إلى ما هو أبعد من أقاويل أفيوتس ، ولم يهتموا بأي شيء. أولئك الذين فعلوا قيل لهم كذبة مقنعة للغاية. أولئك الذين رأوا الكذب واهتموا بمعرفة الحقيقة تم الاهتمام بهم.
لقد كان تلميحاً شبه مثالي إذا كنت أرغب في قول أي شيء من هذا القبيل إلى ويندسوم. لكن لم افعل.
“لقد فعل سيدنا ما أعتقد أنه يجب القيام به ، في ذلك الوقت والآن ”
انتظر الاثنان أن أكمل.
ضحك ويندسوم ” وأنت تقول إنك لا تبالي بالسياسة. أنت حريص في كلامك مثل أي فرد من رجال البلاط ”
انحنى كل منا حتى تحدث اللورد إندرات مرة أخرى.
“لا داعي للحذر عند مشاركة الكلمات بين الأصدقاء ، أليس كذلك؟”قلت وتوقفت لأفكر بينما أنظر إلى لفافة معلقة على السقف ” هذه الصورة على سبيل المثال.”
أجبته “أنا محارب، ذهني مليء بتكتيكات واستراتيجيات المعركة ، وفي بعض الأحيان الهدوء مطلوب ” عدت للخلف وأشرت إلى أسفل ” هلا تسير معي؟ أريد أن أتجول بالقلعة هذا الصباح ”
توضح اللفافة كيزيس إندراث في المجلس مع أفضل صديق له ، مورداين ، وهو فرد من جنس العنقاء مع لوحة ذهبية تحتها نُقش عليها: “دعنا نتوقف ”
أومأ اللورد إندرات برأسه ، مشيرًا إلي لأبدأ.
“حتى بعد تشكيل العشائر الثمانية العظمى، أظهر جنس التنانين وجنس العنقاء عداءهم القديم علانية ، لكن كيزيس ومورداين تحدثا بصدق مع بعضهما البعض ، وفتح كل منهما أعين الآخر على الفظائع التي أرتُكِبت في حربهما الأبدية ”
أومأ اللورد إندرات برأسه ، مشيرًا إلي لأبدأ.
وقف ويندسوم بجانبي ولمس بأصابعه ذقنه ثم قال ” وفي هذه المقارنة ، من أنا؟”
تركنا تاسي والآخرين وراءنا ، واصلنا رحلتنا البطيئة داخل القلعة. مشينا في صمت لمدة دقيقة قبل أن يتكلم ويندسوم مرة أخرى.
عبست وقت ” لم أقصد التلميح إلى -”
بعد عدة ساعات تحرك اللورد إندراث أخيرًا. انعكس التوهج الأزرق في عينيه الأرجوانية مما منحهما لونًا غير طبيعي. التغيير البسيط الذي حدث على وجهه جعله يغير تعابير وجهه واضطررت إلى مقاومة الرغبة في التراجع للخلف.
” لأنه بالطبع ” قال ويندسوم بشكل عرضي ” مورداين كان على خلاف مع سيدنا بشأن مسألة الجن ، أليس كذلك؟ بصفته أميراً لعشيرة أسقليبيوس ، هدد بالكشف عن تصرفات اللورد إندرات قبل أن يختفي من أفيوتس ”
تركيز مانا الأرض ثقيل في الهواء ، وأزداد ثقلاً أثناء تقدمنا للأسفل وتشبثت بنا بينما نتحرك مثل الطين الذي يلتصق بأحذيتنا. سيجد الأزوراس الأضعف أن هذه الممرات غير مريحة للتنقل حيث يثقلها المانا ، وسرعان ما سينهارون تحت قوتها.
من بين أولئك القلائل الذين عرفوا بإبادة الجن ، عرف القليل منهم أن مورداين وكيزيس قد تشاجروا. ظل شجارهم سرياً حتى لا يشك الأزوراس أبدًا في أن اللورد إندرات لعب دورًا في اختفاء مورداين. انتشرت الشائعات في وقت لاحق بأن الأمير المفقود غادر أفيوتس للانضمام إلى أغرونا.
“وإذا لم يعد راغبًا في التعاون مع الأزوراس يا سيدي؟” سألت.
لقد كان تلميحاً شبه مثالي إذا كنت أرغب في قول أي شيء من هذا القبيل إلى ويندسوم. لكن لم افعل.
من بين أولئك القلائل الذين عرفوا بإبادة الجن ، عرف القليل منهم أن مورداين وكيزيس قد تشاجروا. ظل شجارهم سرياً حتى لا يشك الأزوراس أبدًا في أن اللورد إندرات لعب دورًا في اختفاء مورداين. انتشرت الشائعات في وقت لاحق بأن الأمير المفقود غادر أفيوتس للانضمام إلى أغرونا.
” وصلنا إلى هنا بالصدفة يا صديقي القديم ، ولم أفكر حول قصة هذين الاثنين” أسندت يدي على كتف ويندسوم ” أنا لست مورداين وأنت لست إندرات.”
لقد فهمت ما شعر به ، لأنني كنت شبيهاً به منذ زمن طويل.
أجاب ويندسوم: “بالطبع لا ” ابتعدت لبدء المشي مرة أخرى ” لقد سألتني عن الوضع في ديكاثين ، لكن إجابتي كانت ضحلة. الحقيقة هي أنه لم يعد لديهم قادة أو سحرة عظماء بينهم بعد الآن. ما لم أكن مخطئاً ، فإنهم سيدخلون في حرب مع فريترا ”
كان بإمكاني أن أشعر بنظرة ويندسوم من جانبي ، لكنني أبقيت عيني على اللورد إندراث. فكر للحظة ، ثم لوح بيده مرة أخرى.
سرنا عبر ممر قصير وخرجنا إلى ساحة مفتوحة تطل على الجسر متعدد الألوان. هب نسيم لطيف على جدران القلعة ” هذا هو خوفي أيضًا ”
أجبت “لم أحمل عبء أفعالي بشكل جيد ، لكن الوقت يوسع منظور الفرد ”
تابع ويندسوم: ” هذا عار، ضاع الكثير من الجهد ، ضاع … اعتقدت دائمًا أن منحهم تلك القطع الأثرية كان فكرة سيئة ”
ضحك ويندسوم ” وأنت تقول إنك لا تبالي بالسياسة. أنت حريص في كلامك مثل أي فرد من رجال البلاط ”
‘ و؟ لقد سلمتهم وعلمت جزء منهم استخدام قوتهم ‘ فكرت ، لكني احتفظت بهذا لنفسي.
قلت بجدية: “وفقًا لمنجل ألاكاريا – سيريس فريترا ، لا يزال آرثر ليوين على قيد الحياة، إنه موجود حاليًا في ألاكاريا ، وقد طور بعض القوة الجديدة. أعتقد أنه رأى استخدامي لتقنية ملتهم العالم ضد وطن الجان ”
“لقد أصبح الديكاثيين كسالى ” تابع ” مع وجود ساحر أبيض يحميهم ، لم تكن العائلات المالكة بحاجة أبدًا للدفاع عن نفسها ، وتدهورت قوتهم السحرية. أما السحرة الذين استفادوا من القطع… ”سخر ويندسوم ” لم يتعلموا أبدًا أن يكونوا أقوياء. أصبحوا أقوياء. لكن ليس كالسابق ”
“لقد أصبح الديكاثيين كسالى ” تابع ” مع وجود ساحر أبيض يحميهم ، لم تكن العائلات المالكة بحاجة أبدًا للدفاع عن نفسها ، وتدهورت قوتهم السحرية. أما السحرة الذين استفادوا من القطع… ”سخر ويندسوم ” لم يتعلموا أبدًا أن يكونوا أقوياء. أصبحوا أقوياء. لكن ليس كالسابق ”
حلق وحش المانا في السماء بين الغيوم وحراشفه تتلألأ تحت ضوء الشمس. بدا جسده طويلاً مع أجنحة مثلثة مطوية ومفتوحة لمقاومة تيار الهواء. شاهدت وحش المانا يطير إلى الجزء العلوي من الغيوم للحظة قبل أن يطوي الأجنحة على جوانبه ويغوص مرة أخرى بشكل غير مرئي في الأعماق.
حتى لا أحدق به مباشرة، وجهت عيني إلى كتف اللورد إندرات ، مع التركيز على جدار الكروم الذهبية والفضية خلفه. تفتحت أزهار أرجوانية بشكل غير واقعي فوق الكروم. في حالات نادرة جدًا ، نمت أيضًا فاكهة صغيرة من الياقوت الأزرق.
بقيت عيون ويندسوم على وجهي متجاهلاً ما حولنا.
“توقعت أنني قد أجدك هنا يا صديقي القديم ” سمعت صوت ويندسوم من أسفل القاعة ” هل لا تزال تعاني من الشك؟”
“هلا تزور اللورد إندرات معي؟” سألت عندما وصلت أخيرًا إلى قرار بشأن الصبي ليوين.
“لقد أصبح الديكاثيين كسالى ” تابع ” مع وجود ساحر أبيض يحميهم ، لم تكن العائلات المالكة بحاجة أبدًا للدفاع عن نفسها ، وتدهورت قوتهم السحرية. أما السحرة الذين استفادوا من القطع… ”سخر ويندسوم ” لم يتعلموا أبدًا أن يكونوا أقوياء. أصبحوا أقوياء. لكن ليس كالسابق ”
لم أستطع التأكد مما إذا كان الأمر مزعجًا أو مريحًا أن ويندسوم لم يبدوا متفاجئاً من سؤالي ، أجاب ” بالطبع ألدير”
أجبته “أنا محارب، ذهني مليء بتكتيكات واستراتيجيات المعركة ، وفي بعض الأحيان الهدوء مطلوب ” عدت للخلف وأشرت إلى أسفل ” هلا تسير معي؟ أريد أن أتجول بالقلعة هذا الصباح ”
لم نتقدم نحو غرفة العرش. بدلاً من ذلك اتجهنا أعمق إلى القلعة. بعد القاعات المنحوتة والمليئة بالقصص مررنا بأنفاق طبيعية عندما نزلنا لأسفل. ثُبتت الطحالب المتوهجة على الصخور والسقف وفي عدة أماكن وتحركت مياه الينابيع الطبيعية الصافية من جوانب المكان.
ضحك ويندسوم ” وأنت تقول إنك لا تبالي بالسياسة. أنت حريص في كلامك مثل أي فرد من رجال البلاط ”
لا يوجد هنا لا أقمشة أو لوحات. هذه الأنفاق ، أنفاق الجبل ، تُركت دون مساس لعشرات الأجيال من الأزوراس.
أنهى المحاربون الشباب تدريبهم وتوقفوا ينحنوا لـ ويندسوم ولي. بينما بدأ الآخرون في الإحماء لمواصلة تدريبهم ، وتقدم تاسي نحونا وانحنى مرة أخرى.
تركيز مانا الأرض ثقيل في الهواء ، وأزداد ثقلاً أثناء تقدمنا للأسفل وتشبثت بنا بينما نتحرك مثل الطين الذي يلتصق بأحذيتنا. سيجد الأزوراس الأضعف أن هذه الممرات غير مريحة للتنقل حيث يثقلها المانا ، وسرعان ما سينهارون تحت قوتها.
كبت المعرفة حول بقاء آرثر ليوين حياً لعدة أيام حتى الآن ، لكي أفهم ما يجب فعله. كجندي كنت مدينًا لسيدي بإبلاغه على الفور ، ومع ذلك …
مررنا بالعديد من الحراس على شكل جولم أرضي ، لكنهم لم يزعجونا. في غرفة حراسة تعرف علينا التنانين التي تتحكم بهم ودعونا نمر.
في العصور اللاحقة بنى أحفاد أكرانوس منزلهم عند قاعدة الجبل. كدليل على الاحترام حظروا استخدام المانا عند صعود أو هبوط جيولوس ، وهو تقليد استمر حتى الوقت الحالي.
انتهى النفق بجدار منهار. حجر مكسور بجذور سميكة تعيق الطريق. أو هذا ما بدا عليه .
ثبت عينيه علي وقال ” آخر مرة تحدثنا فيها …”
خطوت من خلال الوهم وخرجت إلى كهف صغير. كهف كثيف مغطى بالطحالب ، بينما الجواهر تتألق مثل النجوم في السقف عاكسة الضوء على البركة المتوهجة التي احتلت معظم الكهف.
عدل ويندسوم زيه العسكري ” سأنفد أوامر اللورد إندرات ، الآن ودائمًا. لكن الحقيقة هي أنه معك هنا يا صديقي القديم أصبح الأمر الأقل تعقيدًا يومًا بعد يوم. في الماضي كان الصبي آرثر مثيرًا للاهتمام. البقية مجرد حشرات ”
جلس اللورد إندراث في وسط البركة ، ويداه مسترخيتان على ركبتيه وعيناه مغمضتان. لم يتغير شكله طوال حياتي.
انحنى كل منا حتى تحدث اللورد إندرات مرة أخرى.
وقفنا مع ويندسوم جانبًا وانتظرنا.
جلس اللورد إندراث في وسط البركة ، ويداه مسترخيتان على ركبتيه وعيناه مغمضتان. لم يتغير شكله طوال حياتي.
استمتع اللورد إندراث بالتعبير عن استيائه بطرق خفية. على سبيل المثال ، كان معروفًا بترك مستشاريه خارج الاجتماعات عندما يكون مستاءًا منهم ، أو طلب من مبعوثين من العشائر الأخرى الانتظار لأيام – أو حتى أسابيع – إذا اختلف مع سيد العشيرة.
نظرت ويندسوم إلى جدار القصة ” أهذا كلام ألدير أم جيولس؟”
بعد عدة ساعات تحرك اللورد إندراث أخيرًا. انعكس التوهج الأزرق في عينيه الأرجوانية مما منحهما لونًا غير طبيعي. التغيير البسيط الذي حدث على وجهه جعله يغير تعابير وجهه واضطررت إلى مقاومة الرغبة في التراجع للخلف.
“سيد ويندسوم. سيد ألدير. أرجو أن تتقبلوا امتناني مرة أخرى للسماح لي بالتدريب داخل قلعة إندرات ” قال بنبرة جادة ونقية.
خرج اللورد إندراث من البركة ولوح بيده وظهر رداء أبيض.
ثبت عينيه علي وقال ” آخر مرة تحدثنا فيها …”
“ويندسوم ، ألدير. شكرا لإنتظاركم”
تركنا تاسي والآخرين وراءنا ، واصلنا رحلتنا البطيئة داخل القلعة. مشينا في صمت لمدة دقيقة قبل أن يتكلم ويندسوم مرة أخرى.
انحنى كل منا حتى تحدث اللورد إندرات مرة أخرى.
قال ويندسوم: “إذا استمر في التدريب مثل السنوات الماضية ، فقد يكون الشخص التالي لتعلم تقنية ملتهم العالم ”
قال بسهولة “لديك شيء يدور في ذهنك يا ألدير ” وهو يتحرك بينما يديه مشبوكتين خلف ظهره. ابتسم بهدوء ، لكن عينيه بدت حادة مثل حجر السج ” جئت لتخبرني بشيء ما”
أجبته ” لدي ، يا مولاي ” وفتحت عيني لأنظر له وكانت هذه علامة على الاحترام ” لدي أخبار يمكن أن تؤثر على مسارنا في الحرب ”
بقيت عيون ويندسوم على وجهي متجاهلاً ما حولنا.
كان بإمكاني أن أشعر بنظرة ويندسوم من جانبي ، لكنني أبقيت عيني على اللورد إندراث. فكر للحظة ، ثم لوح بيده مرة أخرى.
انحنى الشاب الطويل مرة أخرى وركض عائداً إلى شريكه في التدريب.
اختفى الكهف من حولنا وانتقلنا إلى غرفة واسعة: إحدى غرف اللورد إندراث الخاصة. أمر اللورد إندراث “اجلس ”
{منظور ألدير}
جلست على كرسي أرجواني ووضعت ذراعي بشكل محرج على المساند. جلس اللورد إندرات على المقعد المقابل لي ، بينما وقف ويندسوم على الجانب ، مراقباً أكثر من مشارك في المحادثة.
توضح اللفافة كيزيس إندراث في المجلس مع أفضل صديق له ، مورداين ، وهو فرد من جنس العنقاء مع لوحة ذهبية تحتها نُقش عليها: “دعنا نتوقف ”
حتى لا أحدق به مباشرة، وجهت عيني إلى كتف اللورد إندرات ، مع التركيز على جدار الكروم الذهبية والفضية خلفه. تفتحت أزهار أرجوانية بشكل غير واقعي فوق الكروم. في حالات نادرة جدًا ، نمت أيضًا فاكهة صغيرة من الياقوت الأزرق.
أجاب ويندسوم: “بالطبع لا ” ابتعدت لبدء المشي مرة أخرى ” لقد سألتني عن الوضع في ديكاثين ، لكن إجابتي كانت ضحلة. الحقيقة هي أنه لم يعد لديهم قادة أو سحرة عظماء بينهم بعد الآن. ما لم أكن مخطئاً ، فإنهم سيدخلون في حرب مع فريترا ”
أومأ اللورد إندرات برأسه ، مشيرًا إلي لأبدأ.
{منظور ألدير}
قلت بوضوح: “جاءتني مبعوثة من العدو ساعية إلى الاستفادة من الضعف الواضح وتحويلي ضدك يا سيدي، ولتحقيق هذه الغاية قدمت لي هذه المعلومة ، وحاولت التأثير على ولائي بقول هذه المعلومات ”
لم نتقدم نحو غرفة العرش. بدلاً من ذلك اتجهنا أعمق إلى القلعة. بعد القاعات المنحوتة والمليئة بالقصص مررنا بأنفاق طبيعية عندما نزلنا لأسفل. ثُبتت الطحالب المتوهجة على الصخور والسقف وفي عدة أماكن وتحركت مياه الينابيع الطبيعية الصافية من جوانب المكان.
انتظر الاثنان أن أكمل.
لم أستطع التأكد مما إذا تحدث التنين بدافع الجهل ، أو إذا يختبرني باقتراحه أن مهمتي كانت “سهلة” إلى حد ما. من الممكن أنه يحاول إغضابي حتى أتمكن من الكشف عن بعض الأسرار الخفية. تركت كلماته تمر دون إجابة.
قلت بجدية: “وفقًا لمنجل ألاكاريا – سيريس فريترا ، لا يزال آرثر ليوين على قيد الحياة، إنه موجود حاليًا في ألاكاريا ، وقد طور بعض القوة الجديدة. أعتقد أنه رأى استخدامي لتقنية ملتهم العالم ضد وطن الجان ”
أمتلك الشاب رأس أصلع تبعاً للتقاليد المتداولة بين الطبقة القتالية من البانتيون. عيناه ذات لون بني لامع وهو أمر نادر بين البانتيون مع لمحة من اللون الأسود.
لم يرتعش جفن سيدي أو حتى جسده ، ولم يتوقف تنفسه للحظة ليلمح أن سيدي فوجئ. ولكن كان هناك تموج خافت في هالته و ذلك كافي لأعرف: لم يكن يعرف أن آرثر على قيد الحياة.
تركيز مانا الأرض ثقيل في الهواء ، وأزداد ثقلاً أثناء تقدمنا للأسفل وتشبثت بنا بينما نتحرك مثل الطين الذي يلتصق بأحذيتنا. سيجد الأزوراس الأضعف أن هذه الممرات غير مريحة للتنقل حيث يثقلها المانا ، وسرعان ما سينهارون تحت قوتها.
“إذًا ربما لا تزال السيدة سيلفي -”
قال ويندسوم ” يبدو تاسي قويًا ” وعيناه على بانثيون شاب طويل.
رفع اللورد إندراث يده لإسكات ويندسوم ” يجب أن نتأكد من قوة البشري وموقفه. ربما لا يزال أداة مفيدة ضد أغرونا و … الإرث ”
“هل الوضع في ديكاثين قابل للتحسين؟” سألت.
“وإذا لم يعد راغبًا في التعاون مع الأزوراس يا سيدي؟” سألت.
وقف ويندسوم بجانبي ولمس بأصابعه ذقنه ثم قال ” وفي هذه المقارنة ، من أنا؟”
بدت نظرة سيدي صادقة وقال بنبرة هادئة ” ثم يموت ”
رفع اللورد إندراث يده لإسكات ويندسوم ” يجب أن نتأكد من قوة البشري وموقفه. ربما لا يزال أداة مفيدة ضد أغرونا و … الإرث ”
” وصلنا إلى هنا بالصدفة يا صديقي القديم ، ولم أفكر حول قصة هذين الاثنين” أسندت يدي على كتف ويندسوم ” أنا لست مورداين وأنت لست إندرات.”
ترجمة : Sadegyptian
كبت المعرفة حول بقاء آرثر ليوين حياً لعدة أيام حتى الآن ، لكي أفهم ما يجب فعله. كجندي كنت مدينًا لسيدي بإبلاغه على الفور ، ومع ذلك …
انحنى كل منا حتى تحدث اللورد إندرات مرة أخرى.
بدت نظرة سيدي صادقة وقال بنبرة هادئة ” ثم يموت ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
