نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 03

لكن من أجل ماذا ؟

لكن من أجل ماذا ؟

لكن من أجل ماذا ؟

استمر الصمت لعدة ثوانٍ محرجة بشكل متزايد قبل أن أقول “على أي حال ، كان كما تتوقعه. هل كان هناك سبب لرغبتك بمعرفة هذا؟”

هذا الفصل برعاية الأخ يوسف أحمد/ Yous sef Ahmed

أعطاني ألبانت شيئًا ما بين إيماءة وتجاهل. “إنها أكثر خطورة مما كانت عليه في السابق ، دون ذكر الوحوش التي نجت من هجوم الحشد ، وغيرها من الوحوش التي جاءت لأكل الموتى. هذا يجعل الصيد صعبًا وخطيرًا. ولكن إذا كان بإمكانك إحضار بعض حيوانات المانا الصالحة للأكل ، سأجد لك مكانا جافًا لتريحي رأسك في الليل. اتفقنا؟ ”

الفصل الثالث: ولكن من أجل ماذا؟

هذا الفصل برعاية الأخ يوسف أحمد/ Yous sef Ahmed

ياسمين فلايمسوورث

“لماذا هذا؟”

تقدمت إلى الأمام على المقعد الخشبي وعدت إلى جانب الخيمة ، ووجدت صعوبة في العثور على وضع أكثر راحة أثناء انتظاري للكابتن الأكبر.

كان الكابتن يحدق في لفافة. تأوه وهز رأسه وهو يلف اللفافة لأعلى ، وعيناه تنبضان نحوي وهو يفعل ذلك.

كان القماش باردا ، وجعلني صوت المطر اللطيف على الخيمة أرغب في إغلاق عينيّ.

وقع توأم القرن ومجموعتان أخريتان من المغامرين لحراسة عربات الأسلحة والبضائع المتجهة من الجدار إلى إيتيستين.

لكن في اللحظة التي فعلتها ، ظهرت ذكريات غير سارة في ذهني.

قلت له بقسوة أكثر مما كنت أنوي : “أريد أن آكل”. شددت فكّي لأمتنع عن قول أي شيء آخر بينما كنت أنتظر توبيخ ألبانث.

كنا ما زلنا على الطريق عندما وصلتنا أخبار سقوط ديكاثين ، عن طريق قوة من جنود ألاكريا الذين أغلقوا الطريق المؤدية إلى إيتيستين.

أعطاني الكابتن ألبانث نظرة ثاقبة قبل أن يهز رأسه.

وقع توأم القرن ومجموعتان أخريتان من المغامرين لحراسة عربات الأسلحة والبضائع المتجهة من الجدار إلى إيتيستين.

« لكن ما هذا بحق الجحيم؟» سألت نفسي للمرة العاشرة.

من المحتمل أن تكون بعض الإمدادات قد وصلت إلى هناك ، وإن لم تكن في أيدينا.

“وتريدني أن أذهب للصيد.”

أبلغنا ساحر بائس من ألاكريا أن الحرب قد انتهت ، وأن أعضاء المجلس قد أُعدموا ، وأن أي شخص ألقى السلاح وعاد إلى دياره سيسمح له بذلك.

وقع توأم القرن ومجموعتان أخريتان من المغامرين لحراسة عربات الأسلحة والبضائع المتجهة من الجدار إلى إيتيستين.

كانت هيلين هي التي أقنعتنا أن نفعل ما قالوا.

لكن في اللحظة التي فعلتها ، ظهرت ذكريات غير سارة في ذهني.

شعرت بعبوسي يتعمق عندما فكرت في تلك اللحظة.

ثم أدركت سبب قيام الكابتن بذكر آرثر.

كان دوردين مستعدًا للقتال ، وكان مزاجه المعتاد قد ذهب مع وفاة رينولدز. كانت أنجيلا خائفة ، لكنها كانت ستتبع هيلين في أي مكان.

ركزت نظرتها على كتفي بينما كانت تنتظرني للدخول ، وتركت الغطاء يسقط خلفي بعد أن فعلت ذلك ، مما أدى إلى إزالة الضوء الرمادي الضبابي وإجبار عيني على التكيف.

غير هيلين … كان قائدنا دائمًا صوت الحكمة. لقد تحدثت إلينا من الحافة عندما مات آدم ، ومرة ​​أخرى عندما سقطت رينولدز عند الحائط ، وأنقذت حياتنا هناك على الطريق إلى إيتيستين.

كان الديكاثيني الوحيد الذي يتمتع بقوة فردية كافية لإحداث فرق في الحرب ، حتى أكثر من الرماح الأخرى.

« لكن ما هذا بحق الجحيم؟» سألت نفسي للمرة العاشرة.

«على الأقل سمحوا لي بالانتظار في خيمة… حتى لو كان المقعد أقصى من رأس دوردن. »

عندما وصل إلف ألبولد لاحقًا إلى الحائط في جوف الليل ، بحثًا عن محاربين على استعداد للقتال ضد ألاكريا ، كان الآخرون أكثر من سعداء بالذهاب معه.

لكنني لم أستطع.

أعطاني الكابتن ألبانث نظرة ثاقبة قبل أن يهز رأسه.

كان هناك حفيف خفيف حيث تم دفع رفرف الخيمة جانبًا. أدخلت امرأة شابة رأسها وقالت: “سيراك الكابتن الاكبر الآن”

“مما يعني أن لدي الكثير على لوحي في الوقت الحالي ، وقليل من الوقت الكافي للدردشة الودية. ما الذي تحتاجيته ، فلايمسوورث؟”

دفعت بنفسي وضبطت درعي قبل أن أخطو في المطر. قادتني الحارسة نحو الخيمة الكبيرة حيث يلتقي الكابتن الاكبر مع قادة الجدار الآخرين.

عبس في وجهي وعقد ذراعيه.

قزم رقيق أصلع غادر ظهر أمامي للتو

شعرت بعبوسي يتعمق عندما فكرت في تلك اللحظة.

ابتسم بشكل حزين من تحت لحيته النحيلة وهو يمشي متجاوزا إياي.

غير هيلين … كان قائدنا دائمًا صوت الحكمة. لقد تحدثت إلينا من الحافة عندما مات آدم ، ومرة ​​أخرى عندما سقطت رينولدز عند الحائط ، وأنقذت حياتنا هناك على الطريق إلى إيتيستين.

إرميا بور ، عامل الجدار.

« لكن ما هذا بحق الجحيم؟» سألت نفسي للمرة العاشرة.

كان يبتسم كثيرًا ، لكنه كان دائمًا تعبيرًا مرهقًا. لقد تخيلت أن كون المرء مسؤولاً عن المساعدات للمحتاجين يعتبر عملًا غير بلا امتنان إلى حد ما عندما يعتبر كل من حولك بحاجة إلى شيء ولم يكن لديك ما يكفي لتقديمه.

لا تزال المائدة المستديرة الكبيرة تهيمن على المساحة. في الواقع ، بدت الخيمة متطابقة تقريبًا مع التي أحتلها والدي، على الرغم من اختفاء الخريطة الموجودة على الطاولة ، وكذلك أكوام الورق الأنيقة.

كان المطر يهطل، على الرغم من أنه كان خفيفا إلا أنه كان شديد البرودة ، وسرعان ما شتت انتباهي عن القزم.

“وتريدني أن أذهب للصيد.”

«على الأقل سمحوا لي بالانتظار في خيمة… حتى لو كان المقعد أقصى من رأس دوردن. »

تقدمت إلى الأمام على المقعد الخشبي وعدت إلى جانب الخيمة ، ووجدت صعوبة في العثور على وضع أكثر راحة أثناء انتظاري للكابتن الأكبر.

تسللت ابتسامة رقيقة بلا روح الدعابة إلى شفتي عند التفكير في هذا. «يجب أن أخبره بذلك ، إذا رأيت الساحر العجوز مرة أخرى..»

تذكرت فجأة أن آرثر قدم لي شرحًا متعمقًا لأسلوبه في القتال بالسيف عندما كان في الثالثة من عمره ، بعد فترة وجيزة من إحراج آدم في التدريب

نظرت إلي الحارسة بتشكك وهي تضع غطاء الخيمة جانباً. قالت : “ياسمين فلامسوورث هنا لرؤية الكابتن ، سيدي”. رفعت حاجبي إليها وابتسمت بسخرية ، أكثر من مجرد سخرية بجدية…

“عمل.”

ركزت نظرتها على كتفي بينما كانت تنتظرني للدخول ، وتركت الغطاء يسقط خلفي بعد أن فعلت ذلك ، مما أدى إلى إزالة الضوء الرمادي الضبابي وإجبار عيني على التكيف.

كانت هيلين هي التي أقنعتنا أن نفعل ما قالوا.

لا تزال المائدة المستديرة الكبيرة تهيمن على المساحة. في الواقع ، بدت الخيمة متطابقة تقريبًا مع التي أحتلها والدي، على الرغم من اختفاء الخريطة الموجودة على الطاولة ، وكذلك أكوام الورق الأنيقة.

كان من الطبيعي أن يرغب الأشخاص الذين يفهمون هذا في الحديث عن خسارته ، وأن يحزنوا عليه بأي طريقة ممكنة

كان الكابتن ألبانث جالسًا خلف مكتب والدي القديم المزخرف. لقد كان أمرًا مرهقًا وصعبًا وجوده في خيمة ، ولكن هذا كان تروديوس فلامسوورث …

شعرت بعبوسي يتعمق عندما فكرت في تلك اللحظة.

كان الكابتن يحدق في لفافة. تأوه وهز رأسه وهو يلف اللفافة لأعلى ، وعيناه تنبضان نحوي وهو يفعل ذلك.

“كان طفلا غريبا”.

وقفت منتظرًا أن يخاطبني أو ربما أن أُدعى للجلوس. كنت أعرف أن ألبانث لم يكن عبدا للأدب العسكري كما كان والدي ، لكنني كنت أعرف أيضًا أفضل مما أفترض أنه سيرحب بعدم الاحترام المتعمد.

قزم رقيق أصلع غادر ظهر أمامي للتو

سخر الكابتن وسط لفائفه. “نحن نعاني من نقص في كل شيء ما عدا الأفواه التي نطعمها”.

أجاب ألبانت: “لا شك أنك قادرة تمامًا”

وقف الجندي صاحب الصدر الشاهق وشق طريقه حول المنضدة حتى يقف أمامي.

« لكن ما هذا بحق الجحيم؟» سألت نفسي للمرة العاشرة.

انحنى إلى الوراء على المكتب وأخذ نفسا عميقا ، أقرب إلى تنهيدة.

الفصل الثالث: ولكن من أجل ماذا؟

“مما يعني أن لدي الكثير على لوحي في الوقت الحالي ، وقليل من الوقت الكافي للدردشة الودية. ما الذي تحتاجيته ، فلايمسوورث؟”

كنا ما زلنا على الطريق عندما وصلتنا أخبار سقوط ديكاثين ، عن طريق قوة من جنود ألاكريا الذين أغلقوا الطريق المؤدية إلى إيتيستين.

“عمل.”

تقدمت إلى الأمام على المقعد الخشبي وعدت إلى جانب الخيمة ، ووجدت صعوبة في العثور على وضع أكثر راحة أثناء انتظاري للكابتن الأكبر.

عبس في وجهي وعقد ذراعيه.

استدرت ورفعت غطاء الخيمة قبل الرد. “من الأفضل أن أكون في مكان ما يمكنني فيه الحصول على حمام ساخن.

كررت “عمل أيها الكابتن” ، مع الحرص على أن تكون لهجتي محترمة.

كان ألبانث يراقبني بترقب ، لكنني لم أخض في التفاصيل.

أعطاني الكابتن ألبانث نظرة ثاقبة قبل أن يهز رأسه.

كان من الطبيعي أن يرغب الأشخاص الذين يفهمون هذا في الحديث عن خسارته ، وأن يحزنوا عليه بأي طريقة ممكنة

“الكثير من العمل يا ياسمين ، لكن لا يمكنك الحصول على عملة معدنية في أي مكان. إذا كنت تريد البقاء مشغولة ، ربما يمكنني العثور على شيء ما – ”

ثم أدركت سبب قيام الكابتن بذكر آرثر.

قلت له بقسوة أكثر مما كنت أنوي : “أريد أن آكل”. شددت فكّي لأمتنع عن قول أي شيء آخر بينما كنت أنتظر توبيخ ألبانث.

استدرت إلى ألبانث عابسة لكنني لم أقل شيئًا ، لست متأكدة مما كان يريده.

عبس الكابتن لكنه لم يرد على الفور. عندما تحدث مرة أخرى ، كان صوته العميق رقيقًا. “سمعت أنك قمت ذات مرة بتوجيه الجنرال لوين الشاب. هل هناك حقيقة في ذلك يا فلامسوورث؟”

سخر الكابتن وسط لفائفه. “نحن نعاني من نقص في كل شيء ما عدا الأفواه التي نطعمها”.

استدرت إلى ألبانث عابسة لكنني لم أقل شيئًا ، لست متأكدة مما كان يريده.

“مما يعني أن لدي الكثير على لوحي في الوقت الحالي ، وقليل من الوقت الكافي للدردشة الودية. ما الذي تحتاجيته ، فلايمسوورث؟”

كانت شفتيه ترسمان ابتسامة ساخرة تحت لحيته.

كان اختفائه واحتمال موته ضربة أكبر من خسارة أي معركة واحدة ، حتى تدمير القلعة الطائرة التابعة للمجلس.

“أجد صعوبة كبيرة في تصور ذلك.”

هذا الفصل برعاية الأخ يوسف أحمد/ Yous sef Ahmed

شعرت بأن عبوسي يتعمق.

استمر الصمت لعدة ثوانٍ محرجة بشكل متزايد قبل أن أقول “على أي حال ، كان كما تتوقعه. هل كان هناك سبب لرغبتك بمعرفة هذا؟”

“لماذا هذا؟”

“لماذا هذا؟”

أجاب ألبانت: “لا شك أنك قادرة تمامًا”

قزم رقيق أصلع غادر ظهر أمامي للتو

مسترخيًا على مكتبه وينظر إليّ بتقييم. “الأمر فقط هو أنني لا أستطيع أن أتخيل الجنرال لوين كطفل. شيء يتعلق بهذه القوة الكبيرة يجعلك تعتقد أنه قد نشأ من الأرض كرجل كامل النضج.”

استدرت إلى ألبانث عابسة لكنني لم أقل شيئًا ، لست متأكدة مما كان يريده.

ثم أدركت سبب قيام الكابتن بذكر آرثر.

وقفت منتظرًا أن يخاطبني أو ربما أن أُدعى للجلوس. كنت أعرف أن ألبانث لم يكن عبدا للأدب العسكري كما كان والدي ، لكنني كنت أعرف أيضًا أفضل مما أفترض أنه سيرحب بعدم الاحترام المتعمد.

كان اختفائه واحتمال موته ضربة أكبر من خسارة أي معركة واحدة ، حتى تدمير القلعة الطائرة التابعة للمجلس.

استدرت ورفعت غطاء الخيمة قبل الرد. “من الأفضل أن أكون في مكان ما يمكنني فيه الحصول على حمام ساخن.

كان الديكاثيني الوحيد الذي يتمتع بقوة فردية كافية لإحداث فرق في الحرب ، حتى أكثر من الرماح الأخرى.

من المحتمل أن تكون بعض الإمدادات قد وصلت إلى هناك ، وإن لم تكن في أيدينا.

كان من الطبيعي أن يرغب الأشخاص الذين يفهمون هذا في الحديث عن خسارته ، وأن يحزنوا عليه بأي طريقة ممكنة

قلت له بقسوة أكثر مما كنت أنوي : “أريد أن آكل”. شددت فكّي لأمتنع عن قول أي شيء آخر بينما كنت أنتظر توبيخ ألبانث.

عندما لم أقفز مباشرة إلى قصة وقتي في المغامرة مع آرثر ، تابع ألبانث.

“وتريدني أن أذهب للصيد.”

“لم أحارب أبدًا جنبًا إلى جنب مع أي شخص لديه عقل مثل عقله. أقسم أنه كان يتمتع بالبراعة التكتيكية لجنرال خمسة أضعاف عمره. سمعت …” تباطأ ألبانت ونظف حلقه ، كما لو كان على وشك مشاركة إشاعة بغيضة. “سمعت أنه استيقظ وهو في الثالثة من عمره فقط؟”

كان هناك حفيف خفيف حيث تم دفع رفرف الخيمة جانبًا. أدخلت امرأة شابة رأسها وقالت: “سيراك الكابتن الاكبر الآن”

تذكرت فجأة أن آرثر قدم لي شرحًا متعمقًا لأسلوبه في القتال بالسيف عندما كان في الثالثة من عمره ، بعد فترة وجيزة من إحراج آدم في التدريب

الفصل الثالث: ولكن من أجل ماذا؟

سقطت نظري على قدمي ألبانث وقمت بتعديل درعي بشكل غير مريح.

كان يبتسم كثيرًا ، لكنه كان دائمًا تعبيرًا مرهقًا. لقد تخيلت أن كون المرء مسؤولاً عن المساعدات للمحتاجين يعتبر عملًا غير بلا امتنان إلى حد ما عندما يعتبر كل من حولك بحاجة إلى شيء ولم يكن لديك ما يكفي لتقديمه.

“كان طفلا غريبا”.

لكنني لم أستطع.

كان ألبانث يراقبني بترقب ، لكنني لم أخض في التفاصيل.

“لم أحارب أبدًا جنبًا إلى جنب مع أي شخص لديه عقل مثل عقله. أقسم أنه كان يتمتع بالبراعة التكتيكية لجنرال خمسة أضعاف عمره. سمعت …” تباطأ ألبانت ونظف حلقه ، كما لو كان على وشك مشاركة إشاعة بغيضة. “سمعت أنه استيقظ وهو في الثالثة من عمره فقط؟”

ماذا أرادني أن أقول له؟

من المحتمل أن تكون بعض الإمدادات قد وصلت إلى هناك ، وإن لم تكن في أيدينا.

استمر الصمت لعدة ثوانٍ محرجة بشكل متزايد قبل أن أقول “على أي حال ، كان كما تتوقعه. هل كان هناك سبب لرغبتك بمعرفة هذا؟”

كانت هيلين هي التي أقنعتنا أن نفعل ما قالوا.

بدا ألبانت متفاجئًا بتوجيه سؤالي.

“لماذا هذا؟”

نظف حلقه وسحب اللفافة الملتفة من مكتبه. “مجرد فضول ، على ما أعتقد. إنه لعار ، عار ملعون أنه رحل.” تحركت عيناه من اللفافة نحوي.

دفعت بنفسي وضبطت درعي قبل أن أخطو في المطر. قادتني الحارسة نحو الخيمة الكبيرة حيث يلتقي الكابتن الاكبر مع قادة الجدار الآخرين.

“على أي حال ، تقول أنك تريدين المساعدة؟ هناك طريقة واحدة. يحتاج الجدار إلى الطعام. وبدون أمل في استمرار الإمدادات من زيروس أو بلاكبيند ، أو أي من القرى الزراعية الصغيرة القريبة ، فإن مصدرنا الحقيقي الوحيد للغذاء هو تلال الوحوش. ”

“لماذا هذا؟”

“وتريدني أن أذهب للصيد.”

كان دوردين مستعدًا للقتال ، وكان مزاجه المعتاد قد ذهب مع وفاة رينولدز. كانت أنجيلا خائفة ، لكنها كانت ستتبع هيلين في أي مكان.

أعطاني ألبانت شيئًا ما بين إيماءة وتجاهل. “إنها أكثر خطورة مما كانت عليه في السابق ، دون ذكر الوحوش التي نجت من هجوم الحشد ، وغيرها من الوحوش التي جاءت لأكل الموتى. هذا يجعل الصيد صعبًا وخطيرًا. ولكن إذا كان بإمكانك إحضار بعض حيوانات المانا الصالحة للأكل ، سأجد لك مكانا جافًا لتريحي رأسك في الليل. اتفقنا؟ ”

كنا ما زلنا على الطريق عندما وصلتنا أخبار سقوط ديكاثين ، عن طريق قوة من جنود ألاكريا الذين أغلقوا الطريق المؤدية إلى إيتيستين.

استدرت ورفعت غطاء الخيمة قبل الرد. “من الأفضل أن أكون في مكان ما يمكنني فيه الحصول على حمام ساخن.

استدرت إلى ألبانث عابسة لكنني لم أقل شيئًا ، لست متأكدة مما كان يريده.

-+-
NERO

بدا ألبانت متفاجئًا بتوجيه سؤالي.

تذكرت فجأة أن آرثر قدم لي شرحًا متعمقًا لأسلوبه في القتال بالسيف عندما كان في الثالثة من عمره ، بعد فترة وجيزة من إحراج آدم في التدريب

عندما وصل إلف ألبولد لاحقًا إلى الحائط في جوف الليل ، بحثًا عن محاربين على استعداد للقتال ضد ألاكريا ، كان الآخرون أكثر من سعداء بالذهاب معه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط