نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 11

التجربة والفهم

التجربة والفهم

هذا الفصل برعاية الأخ يوسف أحمد

لم أحقق أي تقدم تقريبًا ، على الرغم من أنني اشغلت يدي إلى درجة التنميل.

التجربة والفهم

رفع جبينه الملطخ بالسخام نحوي. “التجريب غالبًا ما يكون خطيرًا. لا يسعنا إلا أن نأمل أن يرسلوا لنا سحرة أفضل في المرة القادمة.”

إميلي واتسكين

“مزيد من الحرارة قليلاً ، حوالي 14 درجة ، حتى تصبح النيران ظلًا واحدًا اغمق …”

كان المختبر مزدحمًا بينما كنا نستعد لتجربة جايدن الأخيرة.

“مات معظمهم ، وخسروا الحرب التي خاضوها. لذلك إذا كنت ترغبين حقًا في رؤية العالم يصبح مكانًا أفضل ، فلا يزال عليك أن تكوني موجودًا للمساعدة في إنشائه. هل تفهمين؟”

وقف اثنان من السحرة في أحد طرفي الطاولة المركزية ، حيث وضعت عليها صينية الملح وجمرة ملح كبيرة.

“الحسابات دقيقة للغاية!” قاطع جايدن. “سيحتاجون إلى إخراج الكمية الصحيحة تمامًا من الرياح والحرارة ، مع التوقيت الصحيح تمامًا. هل تقترح عليهم القيام بذلك أثناء الحماية خلف حاجز المانا الذي يؤثر على إدراكهم؟”

تم وضع صينية الملح على رافعات حديدية ، لذا كانت فوق الطاولة ببضع بوصات ، وجلس تحتها صينية مليئة بالفحم. على الرغم من أننا لم نبدأ بعد ، إلا أن الحرارة المنبعثة من ملح النار تسببت بالفعل في توهج الطبقة العليا من الفحم باللون الأحمر الباهت.

أومأت برأسي على مضض ، ثم عبست لأنني تذكرت شيئًا. “ماذا عن التعليمات التي أعطيتها للملقين هناك؟ كانت المدخلات من الرياح والحرارة أعلى بكثير مما كنا نظن.”

وقف خلفنا ساحر ثالث. سيوفر حاجزًا سحريًا أثناء الاختبار ، ويحافظ على جايدن وبروني وأنا في مأمن من أي نتائج غير متوقعة.

“هل أنت متأكد من أن هذين الاثنين يمكنهما تنظيم إنتاج المانا بشكل جيد بما يكفي لإجراء التعديلات الدقيقة المطلوبة لهذه التجربة لتنجح؟” سأل جايدن بروني مرة أخرى ، مما جعل السحرة يطلقون عليه نظرات قذرة.

“هل أنت متأكد من أن هذين الاثنين يمكنهما تنظيم إنتاج المانا بشكل جيد بما يكفي لإجراء التعديلات الدقيقة المطلوبة لهذه التجربة لتنجح؟” سأل جايدن بروني مرة أخرى ، مما جعل السحرة يطلقون عليه نظرات قذرة.

كانت هناك شقوق في الباب حيث انشق قليلاً إلى الخارج. حتى فرن المعدن الثقيل انهار جزئيًا بسبب قوة الاحتراق ، كنت متأكدة تمامًا من أن المختبر بأكمله سينهار على رؤوسنا.

بدا بروني متغطرسًا تقريبًا عندما أجاب “على الرغم من أن اوسمتهم ليست استثنائية في المعركة ، فقد أظهر كلا السحرة سيطرة لا تصدق على المانا. أنا أكثر من واثق من قدرتهم على فعل ما تريد، على الرغم من أنني ما زلت لا أفهم سبب عدم تمكنهم من الإقاء من خلف الحاجز – ”

بدأ الساحر في التعرق عندما دفع المانا في النيران. في اللحظة التي تغير فيها ظل اللون الأزرق ، قال جايدن : “هناك! ابقها هناك!”

“الحسابات دقيقة للغاية!” قاطع جايدن. “سيحتاجون إلى إخراج الكمية الصحيحة تمامًا من الرياح والحرارة ، مع التوقيت الصحيح تمامًا. هل تقترح عليهم القيام بذلك أثناء الحماية خلف حاجز المانا الذي يؤثر على إدراكهم؟”

تذمر “بالطبع”.

“لا ، أعتقد أنهم لا يستطيعون ،” اعترف بروني. تحركت عيناه إلى الساحر الثالث .

التجربة والفهم

ابتسم جايدن ، الأمر الذي جعله يبدو وكأنه عالم مجنون. “مجرد إجراء احترازي ، في حال لم يكن السحرة الذين قدمتهم ليسوا جيدين كما تدعي.”

” درع…واحد ذو أكبر عدد من الطبقات يمكنك تحملها.”

استدار أحد السحرة إلى جايدن وقبضتاه مشدودتين ، لكن نظرة من بروني أبقته هادئا.

“الحسابات دقيقة للغاية!” قاطع جايدن. “سيحتاجون إلى إخراج الكمية الصحيحة تمامًا من الرياح والحرارة ، مع التوقيت الصحيح تمامًا. هل تقترح عليهم القيام بذلك أثناء الحماية خلف حاجز المانا الذي يؤثر على إدراكهم؟”

قال جايدن وهو يميل إلى الأمام ويداه على ركبتيه ليحدق في الطاولة : “كفى تحريكا لافواهنا ، فلنبدأ في الأشياء الممتعة”. ”

يبدو أن جايدن لم يلاحظ حتى حالة المكان. قام ببساطة بتنظيف الغبار وعلامات الاحتراق من طاولة العمل الحجرية بجوار الفرن ، وسحب قلم رصاص من الفحم ، وبدأ في الخربشة بعيدًا.

“أشعل الفحم واجعله ذو لهب أزرق. بمجرد أن يتحول اللهب إلى اللون الأزرق ، ألقِ نسيما من الرياح عبر أملاح النار ، وسأعطيك تعليمات من هناك.”

دفع الدرع بعيدًا عن الحائط وجمع نفسه. “هذا اللقيط المجنون كان يمكن أن يقتلنا جميعًا. يجب أن تشكري فريترا على حمايتي لك؟ لأنك لا تستحقينها”.

استقر الجميع في مواقعهم بينما استحضر الساحر بجانب النار شعلة في الفحم تومض باللون البرتقالي ، ثم انتقلت بسرعة من الأحمر إلى الأخضر المصفر ، ثم الأزرق الفاتح.

“أشعل الفحم واجعله ذو لهب أزرق. بمجرد أن يتحول اللهب إلى اللون الأزرق ، ألقِ نسيما من الرياح عبر أملاح النار ، وسأعطيك تعليمات من هناك.”

“مزيد من الحرارة قليلاً ، حوالي 14 درجة ، حتى تصبح النيران ظلًا واحدًا اغمق …”

مع ذلك ، خرج برون من المختبر. أعطاني جايدن نظرة مدروسة وربت على كتفي ، ثم تبع برون ، وتركني وحدي مع ملقي الدرع شاحب الوجه ، الذي كان يتكئ على الحائط بطريقة عرجاء مما يوحي بأنه كان على وشك رد فعل عنيف.

بدأ الساحر في التعرق عندما دفع المانا في النيران. في اللحظة التي تغير فيها ظل اللون الأزرق ، قال جايدن : “هناك! ابقها هناك!”

أما بالنسبة للملقين ، فلم يكن هناك أي أثر لهم على الإطلاق. تفككوا بالكامل.

تصرفت بعصبية ، وألتقطت حاشية قميصي الفضفاض والمثير للحكة. كانت النيران زرقاء للغاية الآن. لقد افترضنا أن إضافة قدر معين من الحرارة من مانا سمة النار واستخدام مانا سمة الهواء لتغذية الأكسجين إلى أملاح النار من شأنه أن يؤدي إلى تأثير الاحتراق ، لكن النار كانت دافئة جدًا بعدة درجات.

بروني نظر إلي

هل يجب أن أقول شيئًا؟

سحب جايدن نظارة ملوَّنة لأسفل فوق عينيه حيث أصبحت جمرة ملح النار ساطعة للغاية بحيث لا يمكن النظر إليها مباشرة ، وقمت بفعل ما فعل.

كان تركيز جايدن كليًا على التجربة. كانت نظريته.

تم وضع صينية الملح على رافعات حديدية ، لذا كانت فوق الطاولة ببضع بوصات ، وجلس تحتها صينية مليئة بالفحم. على الرغم من أننا لم نبدأ بعد ، إلا أن الحرارة المنبعثة من ملح النار تسببت بالفعل في توهج الطبقة العليا من الفحم باللون الأحمر الباهت.

كان عليه أن يعرف ما كان يفعله …

أخذت نفسا عميقا ، عدت إلى حطام المختبر. لم أكن أعرف حتى من أين أبدأ. كل شيء دمر تماما.

دفع الساحر الثاني نفقًا مركّزًا من الرياح عبر جمرة ملح النار ، مما تسبب في اشتعال النيران من البرتقالي اللامع إلى الأبيض تقريبًا.

رمشت في ظهره المنحني. “هل تعتقد أنه سيتم استخدام بحثك في القطارات؟”

“حافظ على الشعلة!” صاح جدعون بينما ومضا النار الزرقاء. “ارفع سرعة الريح إلى اثني عشر مترا في الثانية.”

“أوه ، الاجتماع؟ حسنًا ، يبدو أن اوليندر متحمس جدًا للنتائج ، كما ينبغي أن يكون.” عاد إلى كتاباته. “كما تعلمين ، أعتقد أن أملاح النار هذه لديها بعض الإمكانات الحقيقية كمصدر للطاقة. التصميم الأصلي لنظام قطار الأنفاق الذي كنا نعمل عليه أنا وآرثر يعتمد على محرك بخاري مشابه لمحرك ديكاثيوس ، لكن محرك احتراق يعمل بأملاح النار يمكن أن يكون ترتيبًا من حيث الحجم أكثر كفاءة ، ويتطلب حجمًا أقل بكثير ويسمح بفترات تشغيل أطول دون الحاجة إلى جلب الوقود … ”

قام الساحر الذي يستحضر نفق الرياح بضرب وجهه بتركيز بينما كان يحاول الحفاظ على تعويذته وإبقائها وفقًا لمواصفات جايدن الدقيقة.

أثناء تجوالي عبر المختبر ، اتكأت على طاولة العمل حتى أتمكن من رؤية وجه مرشدي. “ولكن في غضون الآن ، سيتم استخدامه للأسلحة.”

سحب جايدن نظارة ملوَّنة لأسفل فوق عينيه حيث أصبحت جمرة ملح النار ساطعة للغاية بحيث لا يمكن النظر إليها مباشرة ، وقمت بفعل ما فعل.

التجربة والفهم

بروني نظر إلي

بدأ الساحر في التعرق عندما دفع المانا في النيران. في اللحظة التي تغير فيها ظل اللون الأزرق ، قال جايدن : “هناك! ابقها هناك!”

عبس فقط. يبدو أن جايدن قد نسي أن يعطي المعزز زوجًا خاصًا به.

استدار نحوي وخدش جبهته ، الملطخة بالسخام الأسود. “إذن ماذا؟”

” درع…واحد ذو أكبر عدد من الطبقات يمكنك تحملها.”

شعرت بعد ساعات عندما انفتح الباب ودخل جايدن عمليا إلى المختبر حاملا حفنة من المخطوطات.

ظهرت لوحة شفافة من المانا بيننا وبين التجربة ، مثل لوح زجاجي سميك.

كانت هناك شقوق في الباب حيث انشق قليلاً إلى الخارج. حتى فرن المعدن الثقيل انهار جزئيًا بسبب قوة الاحتراق ، كنت متأكدة تمامًا من أن المختبر بأكمله سينهار على رؤوسنا.

كان برون يحمي عينيه بيده. انحنى جايدن إلى الأمام حتى أن أنفه كان عمليا مضغوطا على الدرع. كلا الساحرين كانا يحدقان في وهج جمرة ملح النار.

“تعال معي ، جايدن. أود منك شرح النتائج مباشرة. يا فتاة ، نظفي هذه الفوضى.”

“الآن ، اجعل الريح تصل ببطء إلى خمسة عشر مترًا في الثانية ، وزد الحرارة بمقدار خمس درجات.”

بدا بروني متغطرسًا تقريبًا عندما أجاب “على الرغم من أن اوسمتهم ليست استثنائية في المعركة ، فقد أظهر كلا السحرة سيطرة لا تصدق على المانا. أنا أكثر من واثق من قدرتهم على فعل ما تريد، على الرغم من أنني ما زلت لا أفهم سبب عدم تمكنهم من الإقاء من خلف الحاجز – ”

على الرغم من حرارة الغرفة ، أصابت قشعريرة برد في عمودي الفقري ، مستحضرة قشعريرة أخرى على طول ذراعي ورقبتي.

“مزيد من الحرارة قليلاً ، حوالي 14 درجة ، حتى تصبح النيران ظلًا واحدًا اغمق …”

مع هذا القدر الكبير من الحرارة والرياح التي تم إجبارها على جمرة ملح النار ، كان من المفترض-

“حسنًا ، لا يمكنك إنهاء شيء لم تبدأه أبدًا”

انفجرت جمرة ملح النار بالضوء الأبيض الساخن ، مما أدى إلى حرق عيني وجعل أذني ترن.

سحب جايدن نظارة ملوَّنة لأسفل فوق عينيه حيث أصبحت جمرة ملح النار ساطعة للغاية بحيث لا يمكن النظر إليها مباشرة ، وقمت بفعل ما فعل.

تسبب الانفجار فى حدوث هزات أرضية فى الأرضية المحصنة وملأ المختبر بالغبار مع تصدع السقف.

“الحسابات دقيقة للغاية!” قاطع جايدن. “سيحتاجون إلى إخراج الكمية الصحيحة تمامًا من الرياح والحرارة ، مع التوقيت الصحيح تمامًا. هل تقترح عليهم القيام بذلك أثناء الحماية خلف حاجز المانا الذي يؤثر على إدراكهم؟”

حتى خلف الدرع ، شعرت بموجة ارتجاجية. على الرغم من أن عيني كانت مغلقة خلف الزجاج السميك الملون لنظاراتي ، إلا أن النقاط الملونة كانت لا تزال تحترق في شبكية العين.

عبس فقط. يبدو أن جايدن قد نسي أن يعطي المعزز زوجًا خاصًا به.

” رحمة فريترا علينا!” صرخ بروني من الأرض بجانبي.

تذمر “بالطبع”.

سحبت النظارة عن وجهي وسالت دموعي حتى استطعت الرؤية مرة أخرى. كان المختبر في حالة من الفوضى. قطع من طبق الملح والمائدة كانت عالقة في الأرض، السقف والجدران. تم اسقاط الأدوات من على الرف.

بدأ الساحر في التعرق عندما دفع المانا في النيران. في اللحظة التي تغير فيها ظل اللون الأزرق ، قال جايدن : “هناك! ابقها هناك!”

كانت هناك شقوق في الباب حيث انشق قليلاً إلى الخارج. حتى فرن المعدن الثقيل انهار جزئيًا بسبب قوة الاحتراق ، كنت متأكدة تمامًا من أن المختبر بأكمله سينهار على رؤوسنا.

وقف خلفنا ساحر ثالث. سيوفر حاجزًا سحريًا أثناء الاختبار ، ويحافظ على جايدن وبروني وأنا في مأمن من أي نتائج غير متوقعة.

أما بالنسبة للملقين ، فلم يكن هناك أي أثر لهم على الإطلاق. تفككوا بالكامل.

بروني نظر إلي

نهض بروني ، الذي تعثر وسقط أثناء الانفجار ، ونفض الغبار عن نفسه بانفعال ، ولكن عندما خرج إلى الغرفة – وراء الخط الواضح الذي يفصل بين أنقاض المختبر المدمرة خارج زاويتنا الصغيرة المحمية – كان بطيئا، انتشرت ابتسامة مخيفة على وجهه المتهالك.

بدا بروني متغطرسًا تقريبًا عندما أجاب “على الرغم من أن اوسمتهم ليست استثنائية في المعركة ، فقد أظهر كلا السحرة سيطرة لا تصدق على المانا. أنا أكثر من واثق من قدرتهم على فعل ما تريد، على الرغم من أنني ما زلت لا أفهم سبب عدم تمكنهم من الإقاء من خلف الحاجز – ”

نظف جايدن حلقه. “لابد أنني أخطأت في التقدير بشكل طفيف. أنا متأكد من أنه لن يتم إصلاح أي شيء حتى بعد عدة تجارب”.

“هل أنت متأكد من أن هذين الاثنين يمكنهما تنظيم إنتاج المانا بشكل جيد بما يكفي لإجراء التعديلات الدقيقة المطلوبة لهذه التجربة لتنجح؟” سأل جايدن بروني مرة أخرى ، مما جعل السحرة يطلقون عليه نظرات قذرة.

قال بروني بشكل غامض ، وهو لا يزال ينظر حول الدمار : “ربما يستحق الاستثمار في هذا المشروع كل هذا العناء”.

“مزيد من الحرارة قليلاً ، حوالي 14 درجة ، حتى تصبح النيران ظلًا واحدًا اغمق …”

“تعال معي ، جايدن. أود منك شرح النتائج مباشرة. يا فتاة ، نظفي هذه الفوضى.”

أخذت نفسا عميقا ، عدت إلى حطام المختبر. لم أكن أعرف حتى من أين أبدأ. كل شيء دمر تماما.

مع ذلك ، خرج برون من المختبر. أعطاني جايدن نظرة مدروسة وربت على كتفي ، ثم تبع برون ، وتركني وحدي مع ملقي الدرع شاحب الوجه ، الذي كان يتكئ على الحائط بطريقة عرجاء مما يوحي بأنه كان على وشك رد فعل عنيف.

بدأ الساحر في التعرق عندما دفع المانا في النيران. في اللحظة التي تغير فيها ظل اللون الأزرق ، قال جايدن : “هناك! ابقها هناك!”

“هل انت بخير؟” سألت بتردد. عادةً ما أوضحت نقطة عدم التحدث إلى أي من سحرة ألاكريا الذين رأيتهم ، لكنني لم أستطع التعامل مع الإحراج الناتج عن الوقوف في غرفة حيث تم طمس رجلين للتو واتجاهل الناجي الوحيد.

“حافظ على الشعلة!” صاح جدعون بينما ومضا النار الزرقاء. “ارفع سرعة الريح إلى اثني عشر مترا في الثانية.”

دفع الدرع بعيدًا عن الحائط وجمع نفسه. “هذا اللقيط المجنون كان يمكن أن يقتلنا جميعًا. يجب أن تشكري فريترا على حمايتي لك؟ لأنك لا تستحقينها”.

“مات معظمهم ، وخسروا الحرب التي خاضوها. لذلك إذا كنت ترغبين حقًا في رؤية العالم يصبح مكانًا أفضل ، فلا يزال عليك أن تكوني موجودًا للمساعدة في إنشائه. هل تفهمين؟”

خرج الساحر من المختبر ، تاركًا إياي أحدق خلفه ، غير متفاجئة ولكن ليس أقل غضبًا.

تصرفت بعصبية ، وألتقطت حاشية قميصي الفضفاض والمثير للحكة. كانت النيران زرقاء للغاية الآن. لقد افترضنا أن إضافة قدر معين من الحرارة من مانا سمة النار واستخدام مانا سمة الهواء لتغذية الأكسجين إلى أملاح النار من شأنه أن يؤدي إلى تأثير الاحتراق ، لكن النار كانت دافئة جدًا بعدة درجات.

أخذت نفسا عميقا ، عدت إلى حطام المختبر. لم أكن أعرف حتى من أين أبدأ. كل شيء دمر تماما.

تصرفت بعصبية ، وألتقطت حاشية قميصي الفضفاض والمثير للحكة. كانت النيران زرقاء للغاية الآن. لقد افترضنا أن إضافة قدر معين من الحرارة من مانا سمة النار واستخدام مانا سمة الهواء لتغذية الأكسجين إلى أملاح النار من شأنه أن يؤدي إلى تأثير الاحتراق ، لكن النار كانت دافئة جدًا بعدة درجات.

“حسنًا ، لا يمكنك إنهاء شيء لم تبدأه أبدًا”

دفع الدرع بعيدًا عن الحائط وجمع نفسه. “هذا اللقيط المجنون كان يمكن أن يقتلنا جميعًا. يجب أن تشكري فريترا على حمايتي لك؟ لأنك لا تستحقينها”.

غمغمت في نفسي قبل أن أسحب مجموعة من الكماشات الحديدية شديدة التحمل من رف الأدوات – أحد العناصر القليلة التي نجت من الانفجار – وبدء العملية الشاقة لإزالة الشظايا من جدران المختبر.

وقف خلفنا ساحر ثالث. سيوفر حاجزًا سحريًا أثناء الاختبار ، ويحافظ على جايدن وبروني وأنا في مأمن من أي نتائج غير متوقعة.

***

هذا الفصل برعاية الأخ يوسف أحمد

شعرت بعد ساعات عندما انفتح الباب ودخل جايدن عمليا إلى المختبر حاملا حفنة من المخطوطات.

لم أحقق أي تقدم تقريبًا ، على الرغم من أنني اشغلت يدي إلى درجة التنميل.

لم أحقق أي تقدم تقريبًا ، على الرغم من أنني اشغلت يدي إلى درجة التنميل.

“لا ، أعتقد أنهم لا يستطيعون ،” اعترف بروني. تحركت عيناه إلى الساحر الثالث .

يبدو أن جايدن لم يلاحظ حتى حالة المكان. قام ببساطة بتنظيف الغبار وعلامات الاحتراق من طاولة العمل الحجرية بجوار الفرن ، وسحب قلم رصاص من الفحم ، وبدأ في الخربشة بعيدًا.

إميلي واتسكين

“إذن ماذا؟” سألت بغضب.

” رحمة فريترا علينا!” صرخ بروني من الأرض بجانبي.

استدار نحوي وخدش جبهته ، الملطخة بالسخام الأسود. “إذن ماذا؟”

هذا الفصل برعاية الأخ يوسف أحمد

لقد حدقت فيه فقط ، واثقة من أنه سيفهم الفكرة في النهاية.

“مزيد من الحرارة قليلاً ، حوالي 14 درجة ، حتى تصبح النيران ظلًا واحدًا اغمق …”

“أوه ، الاجتماع؟ حسنًا ، يبدو أن اوليندر متحمس جدًا للنتائج ، كما ينبغي أن يكون.” عاد إلى كتاباته. “كما تعلمين ، أعتقد أن أملاح النار هذه لديها بعض الإمكانات الحقيقية كمصدر للطاقة. التصميم الأصلي لنظام قطار الأنفاق الذي كنا نعمل عليه أنا وآرثر يعتمد على محرك بخاري مشابه لمحرك ديكاثيوس ، لكن محرك احتراق يعمل بأملاح النار يمكن أن يكون ترتيبًا من حيث الحجم أكثر كفاءة ، ويتطلب حجمًا أقل بكثير ويسمح بفترات تشغيل أطول دون الحاجة إلى جلب الوقود … ”

تسبب الانفجار فى حدوث هزات أرضية فى الأرضية المحصنة وملأ المختبر بالغبار مع تصدع السقف.

رمشت في ظهره المنحني. “هل تعتقد أنه سيتم استخدام بحثك في القطارات؟”

“حسنًا ، لا يمكنك إنهاء شيء لم تبدأه أبدًا”

تذمر “بالطبع”.

ابتسم جايدن ، الأمر الذي جعله يبدو وكأنه عالم مجنون. “مجرد إجراء احترازي ، في حال لم يكن السحرة الذين قدمتهم ليسوا جيدين كما تدعي.”

“يوما ما ، سيكون بالتأكيد”.

بدا بروني متغطرسًا تقريبًا عندما أجاب “على الرغم من أن اوسمتهم ليست استثنائية في المعركة ، فقد أظهر كلا السحرة سيطرة لا تصدق على المانا. أنا أكثر من واثق من قدرتهم على فعل ما تريد، على الرغم من أنني ما زلت لا أفهم سبب عدم تمكنهم من الإقاء من خلف الحاجز – ”

أثناء تجوالي عبر المختبر ، اتكأت على طاولة العمل حتى أتمكن من رؤية وجه مرشدي. “ولكن في غضون الآن ، سيتم استخدامه للأسلحة.”

“أشعل الفحم واجعله ذو لهب أزرق. بمجرد أن يتحول اللهب إلى اللون الأزرق ، ألقِ نسيما من الرياح عبر أملاح النار ، وسأعطيك تعليمات من هناك.”

وضع قلمه والتفت إلي. “لكل شخص هدفه ، يا آنسة واتسكين ، وسبب لوجوده. خاصتي هو البحث والاختراع. خاصتك إزعاجي وأحضار الأداة المناسبة في الوقت المناسب ، أو أحيانًا فنجان قهوة. هناك آخرون من المفترض أن يقاتلوا في الحروب ، ليقودوا الجنود ، ليصمموا مكائد…”

كان برون يحمي عينيه بيده. انحنى جايدن إلى الأمام حتى أن أنفه كان عمليا مضغوطا على الدرع. كلا الساحرين كانا يحدقان في وهج جمرة ملح النار.

“مات معظمهم ، وخسروا الحرب التي خاضوها. لذلك إذا كنت ترغبين حقًا في رؤية العالم يصبح مكانًا أفضل ، فلا يزال عليك أن تكوني موجودًا للمساعدة في إنشائه. هل تفهمين؟”

كان برون يحمي عينيه بيده. انحنى جايدن إلى الأمام حتى أن أنفه كان عمليا مضغوطا على الدرع. كلا الساحرين كانا يحدقان في وهج جمرة ملح النار.

أومأت برأسي على مضض ، ثم عبست لأنني تذكرت شيئًا. “ماذا عن التعليمات التي أعطيتها للملقين هناك؟ كانت المدخلات من الرياح والحرارة أعلى بكثير مما كنا نظن.”

لم أحقق أي تقدم تقريبًا ، على الرغم من أنني اشغلت يدي إلى درجة التنميل.

رفع جبينه الملطخ بالسخام نحوي. “التجريب غالبًا ما يكون خطيرًا. لا يسعنا إلا أن نأمل أن يرسلوا لنا سحرة أفضل في المرة القادمة.”

كان عليه أن يعرف ما كان يفعله …

بذلك ، عاد جايدن إلى أوراقه.

كانت هناك شقوق في الباب حيث انشق قليلاً إلى الخارج. حتى فرن المعدن الثقيل انهار جزئيًا بسبب قوة الاحتراق ، كنت متأكدة تمامًا من أن المختبر بأكمله سينهار على رؤوسنا.

بعد تنهيدة عميقة ، حملت الكماشة وعدت إلى العمل.

تسبب الانفجار فى حدوث هزات أرضية فى الأرضية المحصنة وملأ المختبر بالغبار مع تصدع السقف.

-+-
NERO

“الآن ، اجعل الريح تصل ببطء إلى خمسة عشر مترًا في الثانية ، وزد الحرارة بمقدار خمس درجات.”

 

بعد تنهيدة عميقة ، حملت الكماشة وعدت إلى العمل.

بروني نظر إلي

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط