نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 25

العواقب

العواقب

عندما كان السيف يتوجه نحوي لاحظت ان توهج خافت من المانا يحيط به ، تعزيز سيفه لمهاجمة طفل في الثامنة من عمر؟ ، هذا الرجل لم يظهر أي براعة، القلنسوة التي تغطي وجه الحارس انفجرت للخلف أثناء إندفاعه نحوي ، لتكشف عن وجه محارب قديم وعنيف.

عندما كان السيف يتوجه نحوي لاحظت ان توهج خافت من المانا يحيط به ، تعزيز سيفه لمهاجمة طفل في الثامنة من عمر؟ ، هذا الرجل لم يظهر أي براعة، القلنسوة التي تغطي وجه الحارس انفجرت للخلف أثناء إندفاعه نحوي ، لتكشف عن وجه محارب قديم وعنيف.

أمكنني رؤية وجوه الرعب بوضوح، حاول أعضاء القرن المزدوج شق طريقهم نحو الحارس لحظة مهاجمته لي، لمنعه من قطعي إلى نصفين، حتى الملك بدا مندهش من التصرف الغير متوقع لحارسه، و كانت الملكة قد بدات بالفعل بالوصول إلى عصاها.

“أتصور أن هذا الطفل يحتاح إلى العلاج، يرجى السماح لأنفسكم بالمغادرة، سنتمكن من تسوية هذه المسالة مرة اخرى” تحدثت وأنا اقود زوجتي و الاطفال للخارج، تركت المهرجين في الخلف، ثم قمت بدعوة اثنين من زملائهم حتى يتمكنوا من نقلهم.

ظلت عيني مركزة على الحارس الذي على وشك إكمال ارجحته للأسفل، لكن كنت هادئ تماما، كان هجومه متسرعا ومليئ بالثغرات، سواء كان الغضب الذي حل به، ام بسبب التدريب الذي تلقاه الحراس الملكيين الذي بدا متوسطا في أحسن الأحوال، لم أحتج حتى لتعزيز جسدي بالمانا لتعامل معه، خطوت إلى الأمام بقدمي اليمنى أثناء تأرجح سيفه نحوي، ثم وصلت إلى أعلى مقبض السيف وأمسكت بالمساحة بينها وبين قبضة الفارس عليها.

——————————————————————–

ضغطت على قدمي اليمنى، ثم بإستخدام الزخم من هجومه كان جسدي امام الحارس، السيف المعزز إصطدم بمساحة فارغة و خلق شقا في الارض، مع حركته وجهت لكمة صعودا إلى فكه الذي لم يكلف نفسه حتى عناء تعزيزه بالمانا، ما خلق تأثير أقوى مما توقعت، لقد تمكن الحارس من إطلاق شخير منخفض قبل سقوطه على الارض.

هززت رأسي ، منذ كان لدي الكثير من الوقت فأنا احتاج ان اكون صبورا.

حولت تركيزي على الفور إلى سيباستيان، كما توقعت ، الاحمق كان يتمتم تعويذة بصمت وعيناه تركز علي،

ثم لاحظت أن ألوان محيطي قد إختفت، هل هذا بسبب الألم؟،

——————————————————————–

بغض النظر عن الامر ، لقد سألت عن سيباستيان في حال أذا قال أي شيء “ماذا حدث للساحر الذي كسر ركبته؟”

ذلك الشقي يجب عليه ان يعلم مكانته!، عندما يطلب الملك شيء فهو لا يعد طلبا ، بل هو أمر!، كيف يجرؤ؟، ليس فقط على الرفض ولكن ايضا توبيخ ملكنا!، هذا الشقي لا يستحق لا يستحق وحشه المتعاقد، أنا شخصية جائت من عائلة سحرة أنقياء عائلة من السحرة النخبة اللذين يأمرون الطبيعة بحسب لإرادتهم!، ورغم ذلك ليس لدي أي وحش عقد، ولكن ذلك الطفل لديه وحش قادر بما فيه الكفاية على تشكيل عقد متساوي في مثل هذا العمر الصغير، ما يعني انه على الاقل من الفئة A، لم استطع منع نفسي من طحن اسناني في إحباط.

“فلاح وقح!، أتجرؤ على إهانة الملك و عائلته؟” أطلق هاري زئيرا وهو يندفع نحو الشقي ويلوح بسيفه عاليا في الهواء.

انا من يستحق ذلك الوحش الرائع، سيكبر ليصبح شيء عظيما، ومع ذلك رفضني؟، رفض الملك؟.

“نعم أبي، أنا بخير، إذن مالذي تتحدثون عنه؟”

“فلاح وقح!، أتجرؤ على إهانة الملك و عائلته؟” أطلق هاري زئيرا وهو يندفع نحو الشقي ويلوح بسيفه عاليا في الهواء.

ومع ذلك قبل أن أبدا بتشجيعه ، أغمي عليه ، وتم ضربه..

نعم!، أقتل هذا الشقي!، أعتقد أن المعززين لهم بعض الفائدة أحيانا!، هاهاها، بعد ان يموت ذلك الشقي، سيصبح وحش المانا الأسود ملكي!.

بهد مغادرة ممثل الملك الذي نفذ صبره بسبب موقف أبي، إلتفت والدي الي وأعطاني إبتسامة.

ومع ذلك قبل أن أبدا بتشجيعه ، أغمي عليه ، وتم ضربه..

أمسكت بعصاه وكسرتها إلى نصفين، نظر سيباستيان إلي بصدمة.

“…”

هز الممثل رأسه قليلا “نحن لا نعرف، إفترض خبرائنا أن أرتداد المانا من هجوم الفارس كسر ركبته.”

ما هذا بحق الجحيم؟، كيف إستطاع هذة الاحمق عديم النفع إحراج نفسه؟، أعتقد أنه علي التعامل مع الشقي بنفسي، عندما بدأت بلمس عصاي، رأيت الشقي يمشي نحوي.

“أوه… إستيقظت أخيرا!” كانت امي تضع رأسها بين يديها وهي تنحني على السرير.

كان على أن أكبح ضحكتي. “هو في الواقع أتي نحوي؟، هل يطلب الموت؟” حسنا لم اكن سأهتم في هذه المرحلة، ذلك الفينسنت كان صديقا مقربا للملك، لذا ربما ساخذ عقاب خفيف لقتل شقي يعرفه.

“أوه… إستيقظت أخيرا!” كانت امي تضع رأسها بين يديها وهي تنحني على السرير.

أيا يكن!، مهما كان العقاب المزعج الذي سأخذه أنه يستحق وضع يدي على وحش المانا.

بالرغم من كون سيباستيان حارس مخلص خدمنا لعقود، الأ انه أقل من أجعل هذا الفتى يتخلى عن حيوانه الأليف، ومع ذلك، وعدته مسبقا أنني سألبي له طلبا واحدا، من سأكون أذا تراجعت عن وعدي؟.

بدأت بتلاوة التعويذة، لم أستطع منع نفسي من الغضب وهو يستمر في التحرك نحوي، هل هو احمق لدرجة عدم معرفة أنه على وشك الموت؟.

سقطت على سريري، وبينما كنت اغرق بداخله، حدقت في راحة يدي، وفكرت في الاحداث التي وقعت سابقا،

بدأت تتشكل وخزة من القلق بداخلي، هذا الطفل الذي لا خلفية له ولا قوة لتنقذه، لديه مثل هذه الثقة، لما أشعر ان هذا الشقي مرتفع جدا، على نحو ما شعرت كما لو كان ينظر إلي بإستهزاء مثل شخص متفوق جدا.

هذا غريب لما فقدت توازني فجأة؟.

ومع ذلك، الاسوء كان الازدراء القاسي لامتلاكه شيء كنت ابحث عنه طويلا، “أنت فقط تحاول جعلي اريد قتلك أسرع؟، أليس كذلك ايها الشقي؟”

على الرغم من تفاجئي ، الا أنني إستعدت نفسي بسرعة، مالذي سيحدث إذا قتل حارس ملكي طفل صغير؟، ستحزن عليه عائله لبعض الوقت فقط.

وصل أمامي لحظة إنتهائي تقريبا من تعويذة قذيفة النار،

خارج كل التوقعات، عرض الفتى ذو الثمان سنوات سلسلة من الحركات التي قد لا يتمكن فارس مخضرم من تنفيذها وضرب الفارس الملكي بمهارة..

فجأة ألم ثاقب ظهر من تحتي قبل أن أسقط على الارض.

تركت تنهيدة ثم جلست ، انا متعب جدا من هذا الهراء.

“…”

لم أقم بإحضار فرسان المعبد الخاصين بي ، أعتقدت أنه لن تكون هنالك أي مشاكل، لم اتوقع أن يسبب هاؤلاء المتدربين الجدد كل هذه المتاعب .

هذا غريب لما فقدت توازني فجأة؟.

أستطيع رؤية ان عائلة الصبي و أصدقائه يكافحون لعدم مهاجمتي.

نظرت للأسفل لأرى ركبة شخص منحنية إلى الداخل مع العظام و الأوتار التي لا تزال تظهر.

هذا غريب لما فقدت توازني فجأة؟.

هذه ساقي؟…

“أتصور أن هذا الطفل يحتاح إلى العلاج، يرجى السماح لأنفسكم بالمغادرة، سنتمكن من تسوية هذه المسالة مرة اخرى” تحدثت وأنا اقود زوجتي و الاطفال للخارج، تركت المهرجين في الخلف، ثم قمت بدعوة اثنين من زملائهم حتى يتمكنوا من نقلهم.

“أغغغههههه!!!”

نظرت للأسفل لأرى ركبة شخص منحنية إلى الداخل مع العظام و الأوتار التي لا تزال تظهر.

“آهههههه! ساقي!، ساقي!”

ضغطت على قدمي اليمنى، ثم بإستخدام الزخم من هجومه كان جسدي امام الحارس، السيف المعزز إصطدم بمساحة فارغة و خلق شقا في الارض، مع حركته وجهت لكمة صعودا إلى فكه الذي لم يكلف نفسه حتى عناء تعزيزه بالمانا، ما خلق تأثير أقوى مما توقعت، لقد تمكن الحارس من إطلاق شخير منخفض قبل سقوطه على الارض.

إنه يؤلم، إنها تؤلمني، إنها تؤلم انها تؤلم انها تؤلم، لم أشعر أبدا بألم مثل هذا منذ ولادتي، لما على ساحر نبيل مثلي ان يشعر بالألم؟.

لا لا، لا أستطيع فعل هذا، القتل فقط بدون معنى من اجل راحتي هو شيء لم اكن سافعله في هذه الحياة، أردت أن اكون مختلفا في هذا العالم.

لما لا يساعدني أحد؟، عندما نظرت حولي، بدا واضحا ان الجميع تجمد بطريقة ما، لم يكونوا مندهشين فحسب بل تجمدوا في أماكنهم.

هاري، انت غبي!، كم أنت عديم الخبرة لدرجة نسيان تعزيز جسدك؟، الشيء الوحيد الذي فعلته هو إعطاء سمعة سيئة للفرسان سابين الملكيين!.

ثم لاحظت أن ألوان محيطي قد إختفت، هل هذا بسبب الألم؟،

“إعرف مكانتك.”

“هذه المساحة لن تدوم طويلا، لذا سأجعل الأمر سريعا، من الافضل أن توقف سعيك وراء وحشي، لا أرغب في كسب عداء ملك هذه المملكة، لذا سأعطيك فرصة أخيرة.”

“فلاح وقح!، أتجرؤ على إهانة الملك و عائلته؟” أطلق هاري زئيرا وهو يندفع نحو الشقي ويلوح بسيفه عاليا في الهواء.

تحدث الفتى بطريقة جعلتني انسى عمره تماما، لهجته وكلماته و الطريقة التي تحدث بها، حملت كلها قوة و كرامة سببت لي إساسا مرعب سبق و شعرت به من قبل.

تنهد.. حل هذه المسألة سيكون مزعجا.

لقد كان هو في الغرفة!، الضغط الذي سقط علي وأجبرني على الامتثال في خوف.

تعثر للبحث عن عصاه وبمجرد لمسها بدا يتلوا تعويذة.

أدار ظهره وهو يسير بعيدا، قبل أن ينظر فجأة إلى وجهي مجددا.

على الرغم من تفاجئي ، الا أنني إستعدت نفسي بسرعة، مالذي سيحدث إذا قتل حارس ملكي طفل صغير؟، ستحزن عليه عائله لبعض الوقت فقط.

*إبتلاع*

أدار ظهره وهو يسير بعيدا، قبل أن ينظر فجأة إلى وجهي مجددا.

نظ-نظرة خالية من المشاعر …لقد بدت عيناه وكأنهما إبرة ساخنة تخترق رأسي و تجعلني أشعر بالألم.

“هذه المساحة لن تدوم طويلا، لذا سأجعل الأمر سريعا، من الافضل أن توقف سعيك وراء وحشي، لا أرغب في كسب عداء ملك هذه المملكة، لذا سأعطيك فرصة أخيرة.”

لا… لا، لا أستطيع التنفس!، أنا خائف!، خدرني الألم
قليلا قبل أن أشعر بشيء دافئ بين ساقيي.

تحدث الفتى بطريقة جعلتني انسى عمره تماما، لهجته وكلماته و الطريقة التي تحدث بها، حملت كلها قوة و كرامة سببت لي إساسا مرعب سبق و شعرت به من قبل.

نظرت عيناه بملل إلى الأسفى بإشمئزاز صارخ، لقد حاولت منع جسدي من الإرتعاش.

من الحكمة أن يعرفوا مكانتهم أمام ملكهم.

نظر إلى كما لو أنني مجرد حشرة.

ثم لاحظت أن ألوان محيطي قد إختفت، هل هذا بسبب الألم؟،

“إعرف مكانتك.”

في الوقت الحالي، حدي مع التشويه كان ثانيتين قبل تلقي اي رد فعل، لكن لقد استعملته على شخص اخر بالاضافة الى اطالة المدة الى خمس ثواني، فعلت كل هذا لتخويف الحشرة التي تدعى سيباستيان، إستهلكت كل ما لدي من مانا وفقدت الوعي لنصف يوم فقط لتخويف حشرة…. ربما كان من الافضل قتله.

———————–

أدار ظهره وهو يسير بعيدا، قبل أن ينظر فجأة إلى وجهي مجددا.

على الرغم ان أن حديثه إمتلك إستفزاز واضح نحو الملك، لكن أذهلني منطق و حجة هذا الطفل الصغير.

بمجرد ان انتهيت، أغمي على الصبي، عائلته و أصدقائه اندفعوا مباشرة نحوه،

بالرغم من كون سيباستيان حارس مخلص خدمنا لعقود، الأ انه أقل من أجعل هذا الفتى يتخلى عن حيوانه الأليف، ومع ذلك، وعدته مسبقا أنني سألبي له طلبا واحدا، من سأكون أذا تراجعت عن وعدي؟.

هاري، انت غبي!، كم أنت عديم الخبرة لدرجة نسيان تعزيز جسدك؟، الشيء الوحيد الذي فعلته هو إعطاء سمعة سيئة للفرسان سابين الملكيين!.

ثم كل شيء تحول لمنحنى غريب، هل فرسان الحرس الملكي بهذا القدر فقط؟، لتسرع و تهاجم ببساطة طفل في الثامنة بسبب إستفزازه؟.

“كياااا!” رنت صرخة فجأة و أدرت رأسي بسرعة نحو مصدر الصرخة.

لم أقم بإحضار فرسان المعبد الخاصين بي ، أعتقدت أنه لن تكون هنالك أي مشاكل، لم اتوقع أن يسبب هاؤلاء المتدربين الجدد كل هذه المتاعب .

بدا الملك مثل شخصية محترمة بما يكفي، لكن في اوقات كهذه، أظن أن لديه أولويات أهم.

على الرغم من تفاجئي ، الا أنني إستعدت نفسي بسرعة، مالذي سيحدث إذا قتل حارس ملكي طفل صغير؟، ستحزن عليه عائله لبعض الوقت فقط.

نظرت عيناه بملل إلى الأسفى بإشمئزاز صارخ، لقد حاولت منع جسدي من الإرتعاش.

من المؤسف أن عائلة هذا الفتى كانت صديقة لفينسنت، قطع العلاقة مع مالك دار المزاد قد يكون …. غير مريح قليلا في المستقبل.

نظر إلى كما لو أنني مجرد حشرة.

خارج كل التوقعات، عرض الفتى ذو الثمان سنوات سلسلة من الحركات التي قد لا يتمكن فارس مخضرم من تنفيذها وضرب الفارس الملكي بمهارة..

“أمرني الملك كذلك بإبلاغ عائلة ليوين. أن الحارسين اللذين هاجموا أرثر لوين تم تجريدهم من لقب النبلاء” اضاف الممثل وبدا صوته ينزعج قليلا.

هاري، انت غبي!، كم أنت عديم الخبرة لدرجة نسيان تعزيز جسدك؟، الشيء الوحيد الذي فعلته هو إعطاء سمعة سيئة للفرسان سابين الملكيين!.

بهد مغادرة ممثل الملك الذي نفذ صبره بسبب موقف أبي، إلتفت والدي الي وأعطاني إبتسامة.

“كياااا!” رنت صرخة فجأة و أدرت رأسي بسرعة نحو مصدر الصرخة.

لم أقم بإحضار فرسان المعبد الخاصين بي ، أعتقدت أنه لن تكون هنالك أي مشاكل، لم اتوقع أن يسبب هاؤلاء المتدربين الجدد كل هذه المتاعب .

زوجتي ظلت تحدق بعيون واسعة في شيء خلفي، ما جعلني أستدير لإلقاء نظرة أفضل.

“جاء هذا الممثل مع بعض عملات ذهبية كرمز الإعتذار من الملك بسبب الحادث الصغير” أجاب والدي وهو يضغط على أسنانه.

ماذا حدث لسباستيان؟، كان بخير منذ لحظة، لكن الان يستلقي على الارض ويمسك بساقه اليسرى، مع نظرة كفر نحو الصبي، لقد أصبحت عظام ساقه بازرة.

بمجرد ان انتهيت، أغمي على الصبي، عائلته و أصدقائه اندفعوا مباشرة نحوه،

تعثر للبحث عن عصاه وبمجرد لمسها بدا يتلوا تعويذة.

أومأت ردا على ذلك، وخرجت من السرير، لا يزال جسدي يشعر بالثقل بسبب المرحلة الأولى من أرادة سيلفيا، لذا تحركت ببطئ إلى الطابق السفلي مع الام بعد الإطمئنان على إيلي النائمة في غرفتها.

“كفى، سيباستيان!” صرخت عليه، هل هذا الاحمق الجاهل لا يعلم ان كل هذا حدث بسبب جشعه نحو وحش الطفل؟.

تعثر للبحث عن عصاه وبمجرد لمسها بدا يتلوا تعويذة.

أمسكت بعصاه وكسرتها إلى نصفين، نظر سيباستيان إلي بصدمة.

بدأت تتشكل وخزة من القلق بداخلي، هذا الطفل الذي لا خلفية له ولا قوة لتنقذه، لديه مثل هذه الثقة، لما أشعر ان هذا الشقي مرتفع جدا، على نحو ما شعرت كما لو كان ينظر إلي بإستهزاء مثل شخص متفوق جدا.

هذا الجاحد المثير للشفقة ….

تحدث الفتى بطريقة جعلتني انسى عمره تماما، لهجته وكلماته و الطريقة التي تحدث بها، حملت كلها قوة و كرامة سببت لي إساسا مرعب سبق و شعرت به من قبل.

“تراجع!، هذه المسألة أنتهت.” صرخت عليه بشكل مرعب.

“قال الطبيب أنك على الارجح فقدت الوعي بسبب الصدمة وأنك ستستيقظ قريبا ومع ذلك لم أعتقد ان قريبا ستكون ثماني ساعات” مررت أصابعها بلطف من خلال شعري و أعطتني إبتسامة ناعمة.

إنه في حظرة الملك، مهما إعتاد على ذلك عليه تذكر أنني قادر على إنهاء حياته بنزوة.

“قال الطبيب أنك على الارجح فقدت الوعي بسبب الصدمة وأنك ستستيقظ قريبا ومع ذلك لم أعتقد ان قريبا ستكون ثماني ساعات” مررت أصابعها بلطف من خلال شعري و أعطتني إبتسامة ناعمة.

بمجرد ان انتهيت، أغمي على الصبي، عائلته و أصدقائه اندفعوا مباشرة نحوه،

نظر إلى كما لو أنني مجرد حشرة.

تنهد.. حل هذه المسألة سيكون مزعجا.

ومع ذلك قبل أن أبدا بتشجيعه ، أغمي عليه ، وتم ضربه..

أستطيع رؤية ان عائلة الصبي و أصدقائه يكافحون لعدم مهاجمتي.

فتحت عيناي لمعرفة مكان وجودي، لكن كل شيء أصبح ضبابيا، إنتظرت حتى إستقر بصري، ثم أدرت رأسي بعناية إلى اليمين و اليسار.

من الحكمة أن يعرفوا مكانتهم أمام ملكهم.

على الرغم ان أن حديثه إمتلك إستفزاز واضح نحو الملك، لكن أذهلني منطق و حجة هذا الطفل الصغير.

بالتفكير في المشكلة التي حدثت، وما سيطلب التعامل معها، أخرجت نفسا عميقا.

ما هذا بحق الجحيم؟، كيف إستطاع هذة الاحمق عديم النفع إحراج نفسه؟، أعتقد أنه علي التعامل مع الشقي بنفسي، عندما بدأت بلمس عصاي، رأيت الشقي يمشي نحوي.

“أتصور أن هذا الطفل يحتاح إلى العلاج، يرجى السماح لأنفسكم بالمغادرة، سنتمكن من تسوية هذه المسالة مرة اخرى” تحدثت وأنا اقود زوجتي و الاطفال للخارج، تركت المهرجين في الخلف، ثم قمت بدعوة اثنين من زملائهم حتى يتمكنوا من نقلهم.

نعم!، أقتل هذا الشقي!، أعتقد أن المعززين لهم بعض الفائدة أحيانا!، هاهاها، بعد ان يموت ذلك الشقي، سيصبح وحش المانا الأسود ملكي!.

————————————————————

“جاء هذا الممثل مع بعض عملات ذهبية كرمز الإعتذار من الملك بسبب الحادث الصغير” أجاب والدي وهو يضغط على أسنانه.

“أغه، رأسي!”

بالتفكير في المشكلة التي حدثت، وما سيطلب التعامل معها، أخرجت نفسا عميقا.

فتحت عيناي لمعرفة مكان وجودي، لكن كل شيء أصبح ضبابيا، إنتظرت حتى إستقر بصري، ثم أدرت رأسي بعناية إلى اليمين و اليسار.

هذه ساقي؟…

كنت بداخل غرفتي.

في طريقنا إلى الطابق السفلي سمعت والدي يتحدث مع صوت رجل عجوز أجش.

“كيو!” إستيقظت سيلفي على الفور و بدأت بلعق وجهي، بدت انها تقول “أنت مستيقظ أنت مستيقظ” وهي تهز ذيلها بشراسة.

بهد مغادرة ممثل الملك الذي نفذ صبره بسبب موقف أبي، إلتفت والدي الي وأعطاني إبتسامة.

“أوه… إستيقظت أخيرا!” كانت امي تضع رأسها بين يديها وهي تنحني على السرير.

وصل أمامي لحظة إنتهائي تقريبا من تعويذة قذيفة النار،

“قال الطبيب أنك على الارجح فقدت الوعي بسبب الصدمة وأنك ستستيقظ قريبا ومع ذلك لم أعتقد ان قريبا ستكون ثماني ساعات” مررت أصابعها بلطف من خلال شعري و أعطتني إبتسامة ناعمة.

فتحت الطرد الذي تركه فينسنت بجانب سريري، لأرى قناع ابيض تماما قادر على تغطية وجهي، كان بسيطا في الشكل، مع ثقبين حادين للعين ينحنيان للأعلى، ذكرني بشكل الثعلب، لم يكن هنالك ثقب للأنف او الفم، فقط خط ازرق واحد يمتد من اسفل شق العين في الجانب الايسر للقناع حتى نهايته.

أظهرت أعينها الحمراء أنها ظلت تبكي لفترة بسببي ، لقد شعرت بالندم مجددا لجعلها تقلق.

أيا يكن!، مهما كان العقاب المزعج الذي سأخذه أنه يستحق وضع يدي على وحش المانا.

“ماذا حدث بعد أن أغمي علي؟” قررت الجلوس بينما اضع سيلفي المتحمسة في حضني.

*إبتلاع*

“غادر الجميع بعد فترة وجيزة من فقدانك للوعي، لم يكن احد في حالة جيدة لذا غادر الملك اولا، والدك في الطابق السفلي مع ممثل الملك، إنهم يتناقشون في ما حدث” تحدثت مع لمحة من القلق في عينيها.

“كفى، سيباستيان!” صرخت عليه، هل هذا الاحمق الجاهل لا يعلم ان كل هذا حدث بسبب جشعه نحو وحش الطفل؟.

أومأت ردا على ذلك، وخرجت من السرير، لا يزال جسدي يشعر بالثقل بسبب المرحلة الأولى من أرادة سيلفيا، لذا تحركت ببطئ إلى الطابق السفلي مع الام بعد الإطمئنان على إيلي النائمة في غرفتها.

“كيو؟” نظرت سيلفي الي بغموض ما جعلني اضحك وازيل القناع.

في طريقنا إلى الطابق السفلي سمعت والدي يتحدث مع صوت رجل عجوز أجش.

كانت هذه اول مرة استعمل فيها أرادة سيلفيا، منذ ان حصلت عليها حتى فترة دراستها او استعابها في جسدي والتدرب لمدة اربعة اشهر عليها.

عند رؤيتي وقف الممثل فجاة. وأعطاني إنحناء طفيف، مع نظرة مرتاحة قليلا على وجهه، كان ظهر أبي يواجهني لذا لحظة رؤية الممثل يقف إلتفت إلى الوراء.

“قال الطبيب أنك على الارجح فقدت الوعي بسبب الصدمة وأنك ستستيقظ قريبا ومع ذلك لم أعتقد ان قريبا ستكون ثماني ساعات” مررت أصابعها بلطف من خلال شعري و أعطتني إبتسامة ناعمة.

“أبني!، أنت مستيقظ!” ألقى بي الى الاركية ولفني في عناق قوي ويده تعانق مؤخرة رأسي.

أدار ظهره وهو يسير بعيدا، قبل أن ينظر فجأة إلى وجهي مجددا.

“نعم أبي، أنا بخير، إذن مالذي تتحدثون عنه؟”

بمجرد ان انتهيت، أغمي على الصبي، عائلته و أصدقائه اندفعوا مباشرة نحوه،

“جاء هذا الممثل مع بعض عملات ذهبية كرمز الإعتذار من الملك بسبب الحادث الصغير” أجاب والدي وهو يضغط على أسنانه.

لا لا، لا أستطيع فعل هذا، القتل فقط بدون معنى من اجل راحتي هو شيء لم اكن سافعله في هذه الحياة، أردت أن اكون مختلفا في هذا العالم.

“أمرني الملك كذلك بإبلاغ عائلة ليوين. أن الحارسين اللذين هاجموا أرثر لوين تم تجريدهم من لقب النبلاء” اضاف الممثل وبدا صوته ينزعج قليلا.

ثم لاحظت أن ألوان محيطي قد إختفت، هل هذا بسبب الألم؟،

“كان إبني قد قتل إبني تقريبا!، ثم ماذا؟ الملك قام فقط بإعطائهم صفعة و لوح ليودعهم بهذا العقاب؟” لم يستطع أبي الا أن يغضب بسبب الاحباط..

لم أقم بإحضار فرسان المعبد الخاصين بي ، أعتقدت أنه لن تكون هنالك أي مشاكل، لم اتوقع أن يسبب هاؤلاء المتدربين الجدد كل هذه المتاعب .

“أبي لا بأس!، لم أتأذى دعنا فقط ننهي المسألة” ضغطت على يد والدي وأعطيته نظرة مطمئنة.

بهد مغادرة ممثل الملك الذي نفذ صبره بسبب موقف أبي، إلتفت والدي الي وأعطاني إبتسامة.

بدا الملك مثل شخصية محترمة بما يكفي، لكن في اوقات كهذه، أظن أن لديه أولويات أهم.

“نعم أبي، أنا بخير، إذن مالذي تتحدثون عنه؟”

إبتسم ممثل الملك كما نظر إلينا ، حملت نظرته إتفاقا تاما مع قرار الملك.

فتحت الطرد الذي تركه فينسنت بجانب سريري، لأرى قناع ابيض تماما قادر على تغطية وجهي، كان بسيطا في الشكل، مع ثقبين حادين للعين ينحنيان للأعلى، ذكرني بشكل الثعلب، لم يكن هنالك ثقب للأنف او الفم، فقط خط ازرق واحد يمتد من اسفل شق العين في الجانب الايسر للقناع حتى نهايته.

تركت تنهيدة ثم جلست ، انا متعب جدا من هذا الهراء.

عند رؤيتي وقف الممثل فجاة. وأعطاني إنحناء طفيف، مع نظرة مرتاحة قليلا على وجهه، كان ظهر أبي يواجهني لذا لحظة رؤية الممثل يقف إلتفت إلى الوراء.

بغض النظر عن الامر ، لقد سألت عن سيباستيان في حال أذا قال أي شيء “ماذا حدث للساحر الذي كسر ركبته؟”

كان على أن أكبح ضحكتي. “هو في الواقع أتي نحوي؟، هل يطلب الموت؟” حسنا لم اكن سأهتم في هذه المرحلة، ذلك الفينسنت كان صديقا مقربا للملك، لذا ربما ساخذ عقاب خفيف لقتل شقي يعرفه.

هز الممثل رأسه قليلا “نحن لا نعرف، إفترض خبرائنا أن أرتداد المانا من هجوم الفارس كسر ركبته.”

لما لا يساعدني أحد؟، عندما نظرت حولي، بدا واضحا ان الجميع تجمد بطريقة ما، لم يكونوا مندهشين فحسب بل تجمدوا في أماكنهم.

انا فقط عبست بسبب هذا، يبدو أن المسألة تم تسويتها بشكل أسهل مما توقعت.

بدأت بتلاوة التعويذة، لم أستطع منع نفسي من الغضب وهو يستمر في التحرك نحوي، هل هو احمق لدرجة عدم معرفة أنه على وشك الموت؟.

بهد مغادرة ممثل الملك الذي نفذ صبره بسبب موقف أبي، إلتفت والدي الي وأعطاني إبتسامة.

فكرت في المجال الذي كان قوة سيلفيا.

“عمل جيد، لقد ضربت هذا المعزز!، هذا هو إبني!” ضرب قبضته الخاصة بقبضتي وإبتسم.

“أتصور أن هذا الطفل يحتاح إلى العلاج، يرجى السماح لأنفسكم بالمغادرة، سنتمكن من تسوية هذه المسالة مرة اخرى” تحدثت وأنا اقود زوجتي و الاطفال للخارج، تركت المهرجين في الخلف، ثم قمت بدعوة اثنين من زملائهم حتى يتمكنوا من نقلهم.

“أين القرن التوأم على أي حال؟، ظننت أنهم سيكونون هنا”.

من المؤسف أن عائلة هذا الفتى كانت صديقة لفينسنت، قطع العلاقة مع مالك دار المزاد قد يكون …. غير مريح قليلا في المستقبل.

أجابت أمي وهي تضحك، “كان علينا إبعادهم عن هنا، والا ربما كانوا ليتحولوا الى مجريمين مطلوبين في المملكة.”

نعم!، أقتل هذا الشقي!، أعتقد أن المعززين لهم بعض الفائدة أحيانا!، هاهاها، بعد ان يموت ذلك الشقي، سيصبح وحش المانا الأسود ملكي!.

ضحكت ردا على هذا ، لكن يمكنني القول انهم كانوا قلقين حقا.

إنه يؤلم، إنها تؤلمني، إنها تؤلم انها تؤلم انها تؤلم، لم أشعر أبدا بألم مثل هذا منذ ولادتي، لما على ساحر نبيل مثلي ان يشعر بالألم؟.

وفقا لما قالته أمي، انتظرت فرقة القرن المزدوج في فندق قريب، اخبرني والدي اننا سنتوجه إلى هنالك غدا لتناول الافطار. و تنتناقش مسألة كوني مغامرا معهم، اومأت برأسي وعدت لغرفتي، تبقى على عيد ميلادي اقل من اسبوعين ، لذا سأكون قادرا اخيرا على وضع علاماتي الاول في هذا العالم وأصبح مغامرا.

“عمل جيد، لقد ضربت هذا المعزز!، هذا هو إبني!” ضرب قبضته الخاصة بقبضتي وإبتسم.

سقطت على سريري، وبينما كنت اغرق بداخله، حدقت في راحة يدي، وفكرت في الاحداث التي وقعت سابقا،

“إعرف مكانتك.”

كانت هذه اول مرة استعمل فيها أرادة سيلفيا، منذ ان حصلت عليها حتى فترة دراستها او استعابها في جسدي والتدرب لمدة اربعة اشهر عليها.

“كفى، سيباستيان!” صرخت عليه، هل هذا الاحمق الجاهل لا يعلم ان كل هذا حدث بسبب جشعه نحو وحش الطفل؟.

فكرت في المجال الذي كان قوة سيلفيا.

بمجرد ان انتهيت، أغمي على الصبي، عائلته و أصدقائه اندفعوا مباشرة نحوه،

على عكس الجد فيريون الذي يمكنه فقط الحصول على سرعة عالية و قدرة تسلل هائلة. فان كوني مروض وحوش منحني سيطرة اكبر على إرادة سيلفيا في المرحلة الأولى.

وفقا لما قالته أمي، انتظرت فرقة القرن المزدوج في فندق قريب، اخبرني والدي اننا سنتوجه إلى هنالك غدا لتناول الافطار. و تنتناقش مسألة كوني مغامرا معهم، اومأت برأسي وعدت لغرفتي، تبقى على عيد ميلادي اقل من اسبوعين ، لذا سأكون قادرا اخيرا على وضع علاماتي الاول في هذا العالم وأصبح مغامرا.

الشيء الذي استخدمته على سيباستيان كان احد القدرات التي قررت تسميتها [ التشويه ] يمكنني اساسا فصل نفسي عن الزمان و المكان للحظة قصيرة، رغم انني لا استطيع تغير اي شيء حولي ، فقد اعطاني الوقت لتقيم وضعي، في وقت سابق كنت قد تجاوزت حدودي بإستخدام التشويه على شخص اخر ايضا، لم اكن قويا بما يكفي لتحمله.

بغض النظر عن الامر ، لقد سألت عن سيباستيان في حال أذا قال أي شيء “ماذا حدث للساحر الذي كسر ركبته؟”

في الوقت الحالي، حدي مع التشويه كان ثانيتين قبل تلقي اي رد فعل، لكن لقد استعملته على شخص اخر بالاضافة الى اطالة المدة الى خمس ثواني، فعلت كل هذا لتخويف الحشرة التي تدعى سيباستيان، إستهلكت كل ما لدي من مانا وفقدت الوعي لنصف يوم فقط لتخويف حشرة…. ربما كان من الافضل قتله.

من المؤسف أن عائلة هذا الفتى كانت صديقة لفينسنت، قطع العلاقة مع مالك دار المزاد قد يكون …. غير مريح قليلا في المستقبل.

لا لا، لا أستطيع فعل هذا، القتل فقط بدون معنى من اجل راحتي هو شيء لم اكن سافعله في هذه الحياة، أردت أن اكون مختلفا في هذا العالم.

“آهه، إختار أه اختبار” فجأتني نبرة صوتي، بدا مختلفا تماما عن صوتي الغير ناضج.

هززت رأسي ، منذ كان لدي الكثير من الوقت فأنا احتاج ان اكون صبورا.

“آهههههه! ساقي!، ساقي!”

فتحت الطرد الذي تركه فينسنت بجانب سريري، لأرى قناع ابيض تماما قادر على تغطية وجهي، كان بسيطا في الشكل، مع ثقبين حادين للعين ينحنيان للأعلى، ذكرني بشكل الثعلب، لم يكن هنالك ثقب للأنف او الفم، فقط خط ازرق واحد يمتد من اسفل شق العين في الجانب الايسر للقناع حتى نهايته.

وفقا لما قالته أمي، انتظرت فرقة القرن المزدوج في فندق قريب، اخبرني والدي اننا سنتوجه إلى هنالك غدا لتناول الافطار. و تنتناقش مسألة كوني مغامرا معهم، اومأت برأسي وعدت لغرفتي، تبقى على عيد ميلادي اقل من اسبوعين ، لذا سأكون قادرا اخيرا على وضع علاماتي الاول في هذا العالم وأصبح مغامرا.

إرتديت القناع الذي علق بطريقة ما في وجهي بدون الحاجة حتى الى حزام. جربت المعطف كذلك، اتضح انه طويل نوعا ما، ولكن تقلص فجاة ليناسب جسدي تماما.

نظرت عيناه بملل إلى الأسفى بإشمئزاز صارخ، لقد حاولت منع جسدي من الإرتعاش.

لم أستطع منع نفسي من الشعور بالحرج… بدوت مثل قاتل او قناص..

“أبي لا بأس!، لم أتأذى دعنا فقط ننهي المسألة” ضغطت على يد والدي وأعطيته نظرة مطمئنة.

“آهه، إختار أه اختبار” فجأتني نبرة صوتي، بدا مختلفا تماما عن صوتي الغير ناضج.

كنت بداخل غرفتي.

“كيو؟” نظرت سيلفي الي بغموض ما جعلني اضحك وازيل القناع.

“أتصور أن هذا الطفل يحتاح إلى العلاج، يرجى السماح لأنفسكم بالمغادرة، سنتمكن من تسوية هذه المسالة مرة اخرى” تحدثت وأنا اقود زوجتي و الاطفال للخارج، تركت المهرجين في الخلف، ثم قمت بدعوة اثنين من زملائهم حتى يتمكنوا من نقلهم.

“ألست متحمسة؟، الا تريدين ان تحصلي على القليل من الاثارة يا سيلفي؟” ربتت على رأسها، بينما ومضت صور كونها مغامرا في ذهني.

نظرت عيناه بملل إلى الأسفى بإشمئزاز صارخ، لقد حاولت منع جسدي من الإرتعاش.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط