نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 41

أنا لست بهذا اللطف

أنا لست بهذا اللطف

بينما كنا نشق طريقنا خلال الحشود في ساحة المدينة ، سمعت العديد من المحادثات حول الرماح.

 

 

كنت أشعر بأنفاس فينسنت و جايدن الساخنة على عنقي بينما كانا يحدقان عن قرب في المخطط

 

 

 

 

هذه الرماح الستة كانوا أكثر من مجرد مجموعة من السحرة ، قريبا ستصبحون رمز هذه القارة ، مكونين من رمحين لكل جنس ، و محايدين تجاه كل من البشر ، الجان ، والأقزام ، كان لا بد أن أحترم العائلات الملكية الثلاث لإبتكار مثل هذه الخطة الجريئة.

 

 

هز فنسينت رأسه ، وأعطى صديقه ابتسامة عاجزة وصافحه.

 

 

 

 

مع مثل هذا الحافز المجيد أو بالأحرى الهدف لن أتفاجئ إذا تمت أثارة حقبة جديدة من السحرة.

كانت يديه ترتجفان بينما لمس أنه عمليا المخطوطة.

 

 

 

” مرحبا ، السيد جايدن ليس … أوه مرحبا سيد فينسنت ! ، تفضل بالدخول ، ”

 

بدون قول أي شيء إضافي قمت بألتقاط قطعة كبيرة من الورق الموضوعة على الأرض وبدأت برسم مخطط ، استغرق الأمر بعض الوقت بالنسبة لي للتفكير في فكرة لبيعها دون تغيير مبادئ هذا العالم كثيرا ، إعتمد البشر بشدة على السحر في كثير من الأدوات والآلات الكبيرة ، في الأساس أحد الأسباب في عدم تمكنهم من بناء سفينة قادرة على عبور مسافات طويلة ، لا يوجد ساحر لديه مصدر لانهائي للمانا لذا محاولة حمل ما يكفي من السحرة لتشغيل سفينة كبيرة سيكون أمر غير عملي.

كان من الواضح تماما أن الملوك وضعوا عن قصد صورة سيئة على هذه القارة الجديدة بحيث يبدو أن هذا العدو المشترك المحتمل الغامض يبحث عنا كذلك ، لكن يمكن أن تكون هناك مزايا كبيرة بسبب هذه القارة ، مثل تداول المواد الخام ، المعرفة حول السحر و التحف و التكنولوجيا المختلفة ، ولكن هذا يمكن أن يخلق ايضا منافسة بين البشر و الجان والأقزام حيث يحاول كل منهم الوصول إلى القارة الجديدة للمطالبة بالموارد ، في حين أن هذا التلاعب السياسي لم يلائمني تماما ، إلا أنه أزاح العواقب المحتملة للمنافسة الداخلية.

سحبت المخطوطة ووضعتها بداخل جيب ردائي.

 

 

 

 

 

أدركت أنني أفكر كثيرا في كل شيء ، لكنني أفضل أن أكون في الجانب الآمن عندما يتعلق الأمر بعائلتي ، كنت حتى على استعداد لبيع روحي.

صعد أبي إلى العربة ، ونظر إلينا من حافة ساحة المدينة ، وأمر السائق بأن يأخذه أولا إلى دار مزاد هيلستيا.

 

 

“هاها! أنا لست بهذا اللطف سيد جايدن سآخذ هاتين القلادتين” فتحت المخطط ورسمت بقية المكونات الرئيسية التي كنت قد تركتها.

 

 

 

 

“لدي بعض الأمور لأهتم بها لذا سأقابلكم في المنزل الليلة ، لا تسبب الكثير من المشاكل يا بني”

 

 

 

 

“حسنا ، كما قلت ، إنهم لا يعرفون بالضبط ما يمكن أن تفعله تلك الأنوية إذا قمت بصنع قطعة بديلة جيدة تحافظ على الحياة سيكون الأمر على ما يرام. بالطبع ، إذا إخترت مبادلة مخططك بشيء آخر ، سيكون ذلك أفضل ” لقد كشف عن ابتسامة عاجزة أخرى.

 

 

أمسك والدي ذراعي بلطف وربت على سيلفي التي كانت فوق رأسي

 

 

 

 

 

 

 

شاهدنا عربة والدي وهي تغادر خط نظرنا ، ثم قام فينسنت بإيقاف عربة عامة من خلال موجة من يده.

 

 

 

 

 

 

 

أخيرا ، توقفت عربة خشبية عادية الشكل يتم سحبها من قبل حصانين مع سائقها الذي دفع قبعته إلينا كإشارة لتقديم البقشيش.

 

 

 

 

 

 

 

“رجاء خذنا إلى منشأة جايدن”

 

 

 

 

 

 

 

تحدث فينسنت وقام بتوجيه السائق إلى وجهتنا التالية ، بعد حوالي 30 دقيقة في السفر بدأت المشاهد تتحول من المباني الطويلة إلى المنازل الصغيرة مع العديد من لوحات المعلقة و المكتوب عليها [ الصناعة اليدوية ] و [ جرعات سحرية ]

 

 

 

 

 

 

همس جايدن بشيء إلى الصندوق بينما وضع كلتا يديه عليه بعد لحظة وجيزة ، توهج القفل و طوى نفسه إلى أشكال مختلفة قبل أن يفتح ، داخل الصندوق كان هناك مجموعة من الأسلحة السحرية المختلفة

حدقت خارج نافذة العربة ، و تركت تذكيرا داخل عقلي بزيارة هذا المكان لاحقا.

هذه الرماح الستة كانوا أكثر من مجرد مجموعة من السحرة ، قريبا ستصبحون رمز هذه القارة ، مكونين من رمحين لكل جنس ، و محايدين تجاه كل من البشر ، الجان ، والأقزام ، كان لا بد أن أحترم العائلات الملكية الثلاث لإبتكار مثل هذه الخطة الجريئة.

 

 

 

هز فنسينت رأسه ، وأعطى صديقه ابتسامة عاجزة وصافحه.

 

 

فجأة أخرجني صوت فنسينت من ذهولي ، “نحن في جزء المدينة حيث يجتمع كل الفنانين ، و الحرفيين ، سترون الكثير من الأدوات الأنيقة وغيرها إنها مفيدة للسحرة إذا أردتم التحقق منها في وقت لاحق”

 

 

 

 

 

 

تحدث فينسنت وقام بتوجيه السائق إلى وجهتنا التالية ، بعد حوالي 30 دقيقة في السفر بدأت المشاهد تتحول من المباني الطويلة إلى المنازل الصغيرة مع العديد من لوحات المعلقة و المكتوب عليها [ الصناعة اليدوية ] و [ جرعات سحرية ]

أثار هذا اهتمام إيلايجا على ما يبدو ، لأنه طلب من السائق التوقف عند أقرب متجر تحف.

“هايمز! أخبرتك أن لا تدع أي شخص .. أوه هذا أنت ، فنسنت ، أرى بأنك جئت لإزعاجي مجددا.”

 

بعد إلقاء نظرة فاحصة على المخترع و الباحث العبقري الذي من المفترض أن يكون ، أمكنني القول بثقة أنه بدا بالتأكيد مثل واحد منهم.

 

 

 

 

“سألقي نظرة على المكان قليلا وأرى إن كان بإمكاني إيجاد أي شيء يستحق الشراء” ، تحدث قبل أن يخرج بحماس.

“أنت قادرا على معرفة ذلك ؟ ”

 

تحدث فينسنت وقام بتوجيه السائق إلى وجهتنا التالية ، بعد حوالي 30 دقيقة في السفر بدأت المشاهد تتحول من المباني الطويلة إلى المنازل الصغيرة مع العديد من لوحات المعلقة و المكتوب عليها [ الصناعة اليدوية ] و [ جرعات سحرية ]

 

 

 

 

“سيلفي اذهبي مع إيلايجا ، سأزور جايدن مع العم فينسنت”

 

 

أصبحت عيناه الخرزيتان أكثر عمقا بينما إتسعت ابتسامته الشريرة لتكشف مجموعة من الأسنان الصفراء مع بقايا وجبته الأخيرة.

 

 

 

 

، تحدثت نحو سيلفي التي كانت في حضني ، لقد أمالت رأسها مثل الثعلب ، أعطتني نظرة غريبة ولكن لم تعترض ، قفزت من العربة ومشت خلف إيلايجا.

 

 

 

 

“هل أنت حقا مجرد طفل في الثانية عشر من عمره؟ ”

 

 

“هل لديك أي مال؟!”

 

 

أجبت دون النظر الى الوراء ، كما أدخلت القلادات الصغيرة في خاتم التخزين

 

 

 

 

صرخت عليه من داخل العربة بينما بدأنا نتحرك ، لقد أدركت أن الأولاد الطبيعيين بعمر 12 سنة لا يجب أن يكون لديهم الكثير من المال.

أخذت الورقة بلطف و رفعتها.

 

عاد هايمز في النهاية حاملا حقيبة صغيرة مع قفل أكثر تعقيدا عليها

 

مشى فنسنت و أخذ مقعد إلى جانب جايدن.

 

أصبحت نظرته حادة لكن ترك تنهيدة بعد بضع ثوان ، حتى فينسينت بدا متحيرا بسبب تغير الأحداث لكنه تعامل مع الأمر بشكل أفضل منذ أن عرف أي نوع من الأشخاص كنت.

“على عكس شخص ما ، كنت أدخر المال الذي كسبناه من الزنزانة!”

 

 

 

 

 

 

 

ربت على جيب صدره وأظهر إبتسامة متعجرفة

 

 

عندما دخلنا تم إغراق أنفي بسبب مزيج الرائحة الكريه من المعدن والأعشاب والمواد المتعفنة ، على الرغم من أن المظهر الخارجي للمنشأة لم يكن متغطرسا ، إلا أن الشكل الداخلي كان أقل جاذبية.

 

 

 

أمسك والدي ذراعي بلطف وربت على سيلفي التي كانت فوق رأسي

“حسنا ، لم تكن هنالك حاجة لسخرية ” تذمرت بينما أميل إلى الوراء في مقعد العربة.

 

 

 

 

 

 

أصبح جايدن أكثر إعجابا بينما درستني عيناه بعناية.

بعد حوالي ساعة من المرور من خلال الجزء الأكثر إكتضاضافي المدينة ، وصلنا إلى مبنى كبير إلى حد ما.

إلتقطت واحدة من القلادتين المتطابقتين لألقي نظرة عن قرب ، كانت الجوهرة الرئيسية ناعمة جدا ، مع لون وردي مشع مع مجوهرات زينة ذهبية بيضاء رقيقة.

 

“في الواقع ، أنا أيضا بنفسي أرغب أن أعرف لما أراد أن يأتي.”

 

 

 

بعد إلقاء نظرة فاحصة على المخترع و الباحث العبقري الذي من المفترض أن يكون ، أمكنني القول بثقة أنه بدا بالتأكيد مثل واحد منهم.

كان هذا المبنى عبارة عن قطعة واحدة ولكنه كان كبيرا جدا في الحجم ، مثل هذا النوع من المباني نادرا جدا لتراه في مدينة حيوية مثل زيروس.

 

 

“بالطبع أجل! … لماذا لم أفكر في هذا؟ ، كان هناك مثل هذا الحل أيضا!”

 

 

 

 

“لقد وصلنا ” أعلن السائق عندما فتح باب العربة

 

 

 

 

 

 

“سألقي نظرة على المكان قليلا وأرى إن كان بإمكاني إيجاد أي شيء يستحق الشراء” ، تحدث قبل أن يخرج بحماس.

قفزت من العربة بعد فنسنت ، ثم وصلنا إلى الباب الأمامي ، بعد بضع دقات باب خفيفة ظهر رجل عجوز بشارب أبيض مع شريط في يده ثم فتح الباب نصفيا.

 

 

 

 

 

 

 

” مرحبا ، السيد جايدن ليس … أوه مرحبا سيد فينسنت ! ، تفضل بالدخول ، ”

 

 

أخذت الورقة بلطف و رفعتها.

 

 

 

 

رحب بنا وعرض علينا الدخول ، لكن بالحكم على التعبير الصارم الذي كان لديه لجزء من الثانية قبل أن يدرك من نحن ، خمنت أن هذا الشخص جايدن لم يكن يرحب بالضيوف كثيرا.

قادنا غيديون في نهاية المطاف إلى غرفة تخزين مخفية مع مجوهرات ثمينة ومواد خام جعلت حتى عيني تلمع بطمع

 

 

 

لقد انحنى نحو فينسنت أيضا.

 

 

عندما دخلنا تم إغراق أنفي بسبب مزيج الرائحة الكريه من المعدن والأعشاب والمواد المتعفنة ، على الرغم من أن المظهر الخارجي للمنشأة لم يكن متغطرسا ، إلا أن الشكل الداخلي كان أقل جاذبية.

 

 

 

 

“حصلت على بعض أفضل المصممين للعمل على الشكل الفعلي نفسه لذلك سيكون خطأ … إنها مناسبة أكثر للعائلة الملكية”

 

 

سقط المكان بأكمله في الداخل في الفوضى ، كانت هنالك أدوات متناثرة بدون هدف و أكوام من الملابس المهملة وغيرها من المواد المتنوعة الملقاة على الأرض ، كان هناك أيضا مجاهر وأدوات أخرى بدت مألوفة ومتشابهة بشكل غامض مع الأدوات في عالمي القديم.

 

 

صرخ جايدن وبعد فترة وجيزة ظهر كبير الخدم مع صندوق مختوم بمادة لم اتعرف عليها.

 

 

 

 

“هايمز! أخبرتك أن لا تدع أي شخص .. أوه هذا أنت ، فنسنت ، أرى بأنك جئت لإزعاجي مجددا.”

“هذه بعض المنتجات التي صنعتها للعائلة الملكية ، لقد كانوا يطلبون بعض التحف لحماية الحياة في حالة وجود أي خطر”

 

 

 

 

 

 

ظهر رجل عجوز قصير مع ظهر منحني من الزاوية الخافتة للغرفة المجاورة.

 

 

 

 

“باه! لا تبدأ الان! في العام الماضي ، أرسلت العائلات الملكية أكثر من حاشية من الرسل يطلبون من خلالهم طريقة لعبور المحيط و الوصول إلى القارة الجديدة! ، لم تتح لي الفرصة للنوم بشكل لائق منذ أشهر!”

 

“لقد وصلنا ” أعلن السائق عندما فتح باب العربة

بعد إلقاء نظرة فاحصة على المخترع و الباحث العبقري الذي من المفترض أن يكون ، أمكنني القول بثقة أنه بدا بالتأكيد مثل واحد منهم.

“أعرف! فقط أحضره” قاطع جايدن هايمز المتحير.

 

مع مثل هذا الحافز المجيد أو بالأحرى الهدف لن أتفاجئ إذا تمت أثارة حقبة جديدة من السحرة.

 

بعد إلقاء نظرة فاحصة على المخترع و الباحث العبقري الذي من المفترض أن يكون ، أمكنني القول بثقة أنه بدا بالتأكيد مثل واحد منهم.

 

“لقد وصلنا ” أعلن السائق عندما فتح باب العربة

مع شعره المجعد الذي بدا وكأنه تم ضربه بالبرق أكثر من مرة ، و عيون غائرة مع هالات بدت مثل حقائب سوداء السوداء في أسفل عينيه ، كانت بشرته شاحبة وكان لديه زوج من النظارات الواقية معلقة على رقبته مرتبطة بمعطف مختبر قذر

 

 

 

 

” محترم ونبيل جدا بالنسبة لحشرة صغيرة! كم عمرك أيها الصغير”

 

 

“هاها! مرحبا ، تبدو مثل العادة ، جايدن.”

، تحدثت نحو سيلفي التي كانت في حضني ، لقد أمالت رأسها مثل الثعلب ، أعطتني نظرة غريبة ولكن لم تعترض ، قفزت من العربة ومشت خلف إيلايجا.

 

 

 

 

 

“فهمت … إذن ، لماذا جلبته إلى هنا فينسنت؟ ، أنا لا أقبل الطلاب أو التلاميذ أنت تعرف بالفعل ” تحدثت وهو ينفخ صدره.

هز فنسينت رأسه ، وأعطى صديقه ابتسامة عاجزة وصافحه.

 

 

 

 

 

 

“في الواقع ، أنا أيضا بنفسي أرغب أن أعرف لما أراد أن يأتي.”

“باه! لا تبدأ الان! في العام الماضي ، أرسلت العائلات الملكية أكثر من حاشية من الرسل يطلبون من خلالهم طريقة لعبور المحيط و الوصول إلى القارة الجديدة! ، لم تتح لي الفرصة للنوم بشكل لائق منذ أشهر!”

 

 

 

 

“لقد تركت بعض التفاصيل الرئيسية ، سأضمن بسعادة إدراجها.. بمجرد أن تنتهي مفاوضاتنا”

 

 

شابك غريب الأطوار الأحدب ذراعيه في إشمئزاز بينما بدأ بالتجول.

 

 

بعد حوالي ساعة من المرور من خلال الجزء الأكثر إكتضاضافي المدينة ، وصلنا إلى مبنى كبير إلى حد ما.

 

 

 

عندما دخلنا تم إغراق أنفي بسبب مزيج الرائحة الكريه من المعدن والأعشاب والمواد المتعفنة ، على الرغم من أن المظهر الخارجي للمنشأة لم يكن متغطرسا ، إلا أن الشكل الداخلي كان أقل جاذبية.

“هل صحيح حقا أنهم وجدوا دليلا على قارة أخرى يا جايدن؟” سأل فنسنت بهدوء وهو يميل أقرب إلى المخترع.

 

 

 

 

 

 

 

“هوهو! ذلك يا بني ، في الحقيقة تلك العائلات الملكية المتغطرسة لم تقل لمرة واحدة أنني من كان يدرس الأدلة! ، لكن كل ما سأقوله هو أن القارة الجديدة لديها حرفيون أفضل وربما حتى سحرة أفضل منا”

سقط المكان بأكمله في الداخل في الفوضى ، كانت هنالك أدوات متناثرة بدون هدف و أكوام من الملابس المهملة وغيرها من المواد المتنوعة الملقاة على الأرض ، كان هناك أيضا مجاهر وأدوات أخرى بدت مألوفة ومتشابهة بشكل غامض مع الأدوات في عالمي القديم.

 

 

 

 

 

 

أصبحت عيناه الخرزيتان أكثر عمقا بينما إتسعت ابتسامته الشريرة لتكشف مجموعة من الأسنان الصفراء مع بقايا وجبته الأخيرة.

“سأبلغ الثانية عشر في مايو” ، أجبت ببساطة.

 

“أشعر أن هناك شيء مفقود”…”

 

 

 

 

“ما الذي يجعلك تقول ذلك ؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

مشى فنسنت و أخذ مقعد إلى جانب جايدن.

 

 

 

 

أجبت دون النظر الى الوراء ، كما أدخلت القلادات الصغيرة في خاتم التخزين

 

 

” لقد إستعادت العائلة الملكية الدليل لتحميه ، لكن ذلك الدليل كان صناعة يدوية ، حتى أنا لا أستطيع أن أفهم كل شيء حوله وكيف يعمل ، لكن هذه القطعة الأثرية تم ربطها إلى وحش مانا طائر لم يسبق أن تمت رؤيته في ديكاثين من قبل ، هذا الوحش يشبه الطيور التي لديها القدرة على تمويه نفسها تماما تقريبا مع محيطها ، الطريقة الوحيدة التي تمكنا بها من الإمساك به كانت لأن مغامر قام بإصابته عن طريق الخطأ بينما كان يصوب نحو سنجاب قريب خطط ليأكله ، لكن واحدة من المهام التي كنت قادرا على معرفتها من الأداة هي أنها كانت قادرا على تسجيل وتخزين الصور المتحركة ، كانت القطعة بحجم كفي ولكن يمكنها أن تفعل ما تستطيع بلورات الإسقاط السحرية الأربعة عليه أو ربما أفضل ، لذا لما شخص من قارتنا بحاجة لتسجيل المناطق فيها؟”

 

 

 

 

 

 

 

لقد انحنى نحو فينسنت أيضا.

“رائع!”

 

 

 

 

 

 

“رائع!”

مع شعره المجعد الذي بدا وكأنه تم ضربه بالبرق أكثر من مرة ، و عيون غائرة مع هالات بدت مثل حقائب سوداء السوداء في أسفل عينيه ، كانت بشرته شاحبة وكان لديه زوج من النظارات الواقية معلقة على رقبته مرتبطة بمعطف مختبر قذر

 

 

 

 

 

 

تنهد فنسنت بينما يفرك ذقنه.

 

 

 

 

 

 

“فهمت … إذن ، لماذا جلبته إلى هنا فينسنت؟ ، أنا لا أقبل الطلاب أو التلاميذ أنت تعرف بالفعل ” تحدثت وهو ينفخ صدره.

“لذا … من هو الشقي الصغير الذي جلبته ؟ ابن عشيقتك؟” حرك جايدن حاجبيه بشكل فاسق وهو ينظر إلى فينسنت.

 

 

 

 

أخيرا ، توقفت عربة خشبية عادية الشكل يتم سحبها من قبل حصانين مع سائقها الذي دفع قبعته إلينا كإشارة لتقديم البقشيش.

 

فجأة أخرجني صوت فنسينت من ذهولي ، “نحن في جزء المدينة حيث يجتمع كل الفنانين ، و الحرفيين ، سترون الكثير من الأدوات الأنيقة وغيرها إنها مفيدة للسحرة إذا أردتم التحقق منها في وقت لاحق”

“يا إلهي … لا تلقي النكات من هذا النوع ! ، تابيثا ستقتلني حرفيا ! إنه آرثر ، أعتبره مثل إبن أخي”

 

 

 

 

 

 

 

تحدث و وضع يده على كتفي

 

 

 

 

 

 

 

انحنيت بشكل محترم وقدمت نفسي

ظهر رجل عجوز قصير مع ظهر منحني من الزاوية الخافتة للغرفة المجاورة.

 

 

 

 

 

 

” إسمي أرثر ليوين إبن رينولدز ليوين ، مرحبا سيد جايدن ، أخبرني العم فينسنت الكثير من الأشياء العظيمة عنك وعن أعمالك”

 

 

صرخ جايدن وبعد فترة وجيزة ظهر كبير الخدم مع صندوق مختوم بمادة لم اتعرف عليها.

 

 

 

 

” محترم ونبيل جدا بالنسبة لحشرة صغيرة! كم عمرك أيها الصغير”

 

 

 

 

“تنهد … أنت تضعني في موقف صعب ، لكني أعرف بأنك تقدم لي معروفا كبيرا بإعطائي هذه المخططات ، معها أتصور أن شعبنا سيكون قادرا على الوصول إلى القارة الجديدة قبل أن يصلوا هم إلى قارتنا.” لقد درس المخطط قبل طيه ووضعه بعناية في جيبه.

 

“أشعر أن هناك شيء مفقود”…”

لقد استسلم عن مزاحه ودرسني بعينيه العمقية

 

 

” لقد إستعادت العائلة الملكية الدليل لتحميه ، لكن ذلك الدليل كان صناعة يدوية ، حتى أنا لا أستطيع أن أفهم كل شيء حوله وكيف يعمل ، لكن هذه القطعة الأثرية تم ربطها إلى وحش مانا طائر لم يسبق أن تمت رؤيته في ديكاثين من قبل ، هذا الوحش يشبه الطيور التي لديها القدرة على تمويه نفسها تماما تقريبا مع محيطها ، الطريقة الوحيدة التي تمكنا بها من الإمساك به كانت لأن مغامر قام بإصابته عن طريق الخطأ بينما كان يصوب نحو سنجاب قريب خطط ليأكله ، لكن واحدة من المهام التي كنت قادرا على معرفتها من الأداة هي أنها كانت قادرا على تسجيل وتخزين الصور المتحركة ، كانت القطعة بحجم كفي ولكن يمكنها أن تفعل ما تستطيع بلورات الإسقاط السحرية الأربعة عليه أو ربما أفضل ، لذا لما شخص من قارتنا بحاجة لتسجيل المناطق فيها؟”

 

 

 

 

“سأبلغ الثانية عشر في مايو” ، أجبت ببساطة.

 

 

“هذا ماس الحديد ، واحد من الأحجار الكريمة الأكثر قيمة الموجودة في هذه القارة ، لديها خصائص قادرة على تخزين الكثير من المانا لاستخدامها في حالات الطوارئ.”

 

صرخ جايدن وبعد فترة وجيزة ظهر كبير الخدم مع صندوق مختوم بمادة لم اتعرف عليها.

 

 

“فهمت … إذن ، لماذا جلبته إلى هنا فينسنت؟ ، أنا لا أقبل الطلاب أو التلاميذ أنت تعرف بالفعل ” تحدثت وهو ينفخ صدره.

“ليست معززا عبقريا فقط ولكن عبقري مخترع؟ ما الذي رسمته بالضبط لجايدن؟”

 

 

 

 

 

 

“في الواقع ، أنا أيضا بنفسي أرغب أن أعرف لما أراد أن يأتي.”

أجبت دون النظر الى الوراء ، كما أدخلت القلادات الصغيرة في خاتم التخزين

 

 

 

 

 

 

إلتفت فينسنت إلي.

 

 

 

 

 

 

 

“سيد جايدن ، حقيقة أن لديك العديد من رسل العائلات الملكية الذين يقومون بزيارتك تمكنني أن أفترض أن عملك مؤثر جدا ومهم ، صحيح ؟ “ سألته وتعمدت أخذ هالة شاب محترم.

 

 

 

 

 

 

أخذت الورقة بلطف و رفعتها.

“بالطبع! إنهم مزعجون لكنني أتلقى الكثير من المال منهم”

 

 

 

 

 

 

 

رفع ذقنه للخارج حتى أنا يمكني أن أرى أنفه يصبح أطول بسبب فخره.

 

 

 

 

 

 

 

“مثالي جدا !”

سقط المكان بأكمله في الداخل في الفوضى ، كانت هنالك أدوات متناثرة بدون هدف و أكوام من الملابس المهملة وغيرها من المواد المتنوعة الملقاة على الأرض ، كان هناك أيضا مجاهر وأدوات أخرى بدت مألوفة ومتشابهة بشكل غامض مع الأدوات في عالمي القديم.

 

 

 

 

 

 

بدون قول أي شيء إضافي قمت بألتقاط قطعة كبيرة من الورق الموضوعة على الأرض وبدأت برسم مخطط ، استغرق الأمر بعض الوقت بالنسبة لي للتفكير في فكرة لبيعها دون تغيير مبادئ هذا العالم كثيرا ، إعتمد البشر بشدة على السحر في كثير من الأدوات والآلات الكبيرة ، في الأساس أحد الأسباب في عدم تمكنهم من بناء سفينة قادرة على عبور مسافات طويلة ، لا يوجد ساحر لديه مصدر لانهائي للمانا لذا محاولة حمل ما يكفي من السحرة لتشغيل سفينة كبيرة سيكون أمر غير عملي.

 

 

 

 

 

 

لقد أثار حديثه اهتمامي

كنت أشعر بأنفاس فينسنت و جايدن الساخنة على عنقي بينما كانا يحدقان عن قرب في المخطط

 

 

 

 

عيد ميلاد أختي كان الإسبوع القادم وبعد ذلك سيكون فقط ببضعة أشهر أخرى سيكون عيد ميلادي الثاني عشر ، وفي نهاية السنة الجديدة سأنظم إلى أكاديمية زيروس.

 

 

بعد حوالي نصف ساعة ، انتهيت من رسم مخطط أساسي و تقريبي لمحرك بخاري ، لم أرسم بعض المكونات الرئيسية حتى لا يسرق جايدن فكرتي ، لذا كنت سأرسمها بعد انتهاء المفاوضات.

 

 

تذمر العالم المجنون بشيء كريه عندما هززت رأسي.

 

 

 

“أنت قادرا على معرفة ذلك ؟ ”

“ه-هذا…هذا…”

 

 

“حصلت على بعض أفضل المصممين للعمل على الشكل الفعلي نفسه لذلك سيكون خطأ … إنها مناسبة أكثر للعائلة الملكية”

 

 

 

 

إتسعت عيناه بقوة وسحب المخطط من يدي بسرعة ليدرسه بشكل اعمق.

 

 

 

 

 

 

 

“بالطبع أجل! … لماذا لم أفكر في هذا؟ ، كان هناك مثل هذا الحل أيضا!”

 

 

“هذه بعض المنتجات التي صنعتها للعائلة الملكية ، لقد كانوا يطلبون بعض التحف لحماية الحياة في حالة وجود أي خطر”

 

 

 

 

كانت يديه ترتجفان بينما لمس أنه عمليا المخطوطة.

 

 

 

 

 

 

“هل أنت حقا مجرد طفل في الثانية عشر من عمره؟ ”

فجأة رفعت حواجبه وركزت نظرته في جميع أنحاء الورقة.

“سألقي نظرة على المكان قليلا وأرى إن كان بإمكاني إيجاد أي شيء يستحق الشراء” ، تحدث قبل أن يخرج بحماس.

 

 

 

تنهد فنسنت بينما يفرك ذقنه.

 

 

“أشعر أن هناك شيء مفقود”…”

 

 

 

 

 

 

 

أخذت الورقة بلطف و رفعتها.

“هل أنت حقا مجرد طفل في الثانية عشر من عمره؟ ”

 

 

 

 

 

 

“لقد تركت بعض التفاصيل الرئيسية ، سأضمن بسعادة إدراجها.. بمجرد أن تنتهي مفاوضاتنا”

 

 

 

 

بعد حوالي ساعة من المرور من خلال الجزء الأكثر إكتضاضافي المدينة ، وصلنا إلى مبنى كبير إلى حد ما.

 

 

“هل أنت حقا مجرد طفل في الثانية عشر من عمره؟ ”

 

 

 

 

 

 

ربت على جيب صدره وأظهر إبتسامة متعجرفة

أصبحت نظرته حادة لكن ترك تنهيدة بعد بضع ثوان ، حتى فينسينت بدا متحيرا بسبب تغير الأحداث لكنه تعامل مع الأمر بشكل أفضل منذ أن عرف أي نوع من الأشخاص كنت.

 

 

 

 

 

 

 

“نعم! هل يمكنك أن تريني بعضا من أثمن ما صنعت؟ ، أخبرني العم فينسنت أنك تصنع أفضل الأشياء!”

 

 

 

 

 

 

 

سحبت المخطوطة ووضعتها بداخل جيب ردائي.

 

 

ترك جايدن تنهيدة مهزومة “هايمز هل يمكنك أن تحضر لي القلادات؟”

 

 

 

 

“هايمز! أحضر آخر أعمالي!”

 

 

 

 

 

 

 

صرخ جايدن وبعد فترة وجيزة ظهر كبير الخدم مع صندوق مختوم بمادة لم اتعرف عليها.

 

 

 

 

 

 

 

همس جايدن بشيء إلى الصندوق بينما وضع كلتا يديه عليه بعد لحظة وجيزة ، توهج القفل و طوى نفسه إلى أشكال مختلفة قبل أن يفتح ، داخل الصندوق كان هناك مجموعة من الأسلحة السحرية المختلفة

 

 

 

 

 

 

 

قضى جايدن بعض الوقت في شرح كل سلاح وما كان قادرا على فعله ، لقد كانت نوعية هذه المواد أعلى بعدة مستويات من تلك التي تباع في دار المزاد.

 

 

 

 

بينما كنا نشق طريقنا خلال الحشود في ساحة المدينة ، سمعت العديد من المحادثات حول الرماح.

 

 

كنت أعرف أن كل هذه الأسلحة كانت تساوي ثروة وقيمة لا تضاهى بالنسبة لتلك التي تباع في المحلات التجارية لكنها لم تتناسب معي ، نظرت إلى بعض العصي السحرية للحصول على واحدة لإيلايجا ولكن لا أحد بدا مناسبا له.

“أريد فقط أن تحصل أختي الصغيرة على هدية عيد ميلاد جيدة ”

 

 

 

 

 

“لقد وصلنا ” أعلن السائق عندما فتح باب العربة

تذمر العالم المجنون بشيء كريه عندما هززت رأسي.

رفع ذقنه للخارج حتى أنا يمكني أن أرى أنفه يصبح أطول بسبب فخره.

 

 

 

“هذا ماس الحديد ، واحد من الأحجار الكريمة الأكثر قيمة الموجودة في هذه القارة ، لديها خصائص قادرة على تخزين الكثير من المانا لاستخدامها في حالات الطوارئ.”

 

“سأبلغ الثانية عشر في مايو” ، أجبت ببساطة.

قادنا غيديون في نهاية المطاف إلى غرفة تخزين مخفية مع مجوهرات ثمينة ومواد خام جعلت حتى عيني تلمع بطمع

 

 

 

 

 

 

سقط المكان بأكمله في الداخل في الفوضى ، كانت هنالك أدوات متناثرة بدون هدف و أكوام من الملابس المهملة وغيرها من المواد المتنوعة الملقاة على الأرض ، كان هناك أيضا مجاهر وأدوات أخرى بدت مألوفة ومتشابهة بشكل غامض مع الأدوات في عالمي القديم.

“هذا ماس الحديد ، واحد من الأحجار الكريمة الأكثر قيمة الموجودة في هذه القارة ، لديها خصائص قادرة على تخزين الكثير من المانا لاستخدامها في حالات الطوارئ.”

“هذا ماس الحديد ، واحد من الأحجار الكريمة الأكثر قيمة الموجودة في هذه القارة ، لديها خصائص قادرة على تخزين الكثير من المانا لاستخدامها في حالات الطوارئ.”

 

 

 

 

 

 

درس جايدن وجهي آملا أن يظهر عليه تعبير عن الرضا ، لكنه لم يظهر قط.

 

 

 

 

 

 

 

ترك جايدن تنهيدة مهزومة “هايمز هل يمكنك أن تحضر لي القلادات؟”

 

 

 

 

“بالطبع أجل! … لماذا لم أفكر في هذا؟ ، كان هناك مثل هذا الحل أيضا!”

 

“لذا … من هو الشقي الصغير الذي جلبته ؟ ابن عشيقتك؟” حرك جايدن حاجبيه بشكل فاسق وهو ينظر إلى فينسنت.

سأل وهو يفرك صدغيه.

 

 

 

 

بعد إلقاء نظرة فاحصة على المخترع و الباحث العبقري الذي من المفترض أن يكون ، أمكنني القول بثقة أنه بدا بالتأكيد مثل واحد منهم.

 

 

“لكن سيدي ، هذا صنع لكي—”

 

 

 

 

 

 

“لذا … من هو الشقي الصغير الذي جلبته ؟ ابن عشيقتك؟” حرك جايدن حاجبيه بشكل فاسق وهو ينظر إلى فينسنت.

“أعرف! فقط أحضره” قاطع جايدن هايمز المتحير.

“بالطبع أجل! … لماذا لم أفكر في هذا؟ ، كان هناك مثل هذا الحل أيضا!”

 

بعد حوالي ساعة من المرور من خلال الجزء الأكثر إكتضاضافي المدينة ، وصلنا إلى مبنى كبير إلى حد ما.

 

 

 

 

عاد هايمز في النهاية حاملا حقيبة صغيرة مع قفل أكثر تعقيدا عليها

 

 

 

 

 

 

 

“هذه بعض المنتجات التي صنعتها للعائلة الملكية ، لقد كانوا يطلبون بعض التحف لحماية الحياة في حالة وجود أي خطر”

 

 

“أعرف! فقط أحضره” قاطع جايدن هايمز المتحير.

 

 

 

 

إلتقطت واحدة من القلادتين المتطابقتين لألقي نظرة عن قرب ، كانت الجوهرة الرئيسية ناعمة جدا ، مع لون وردي مشع مع مجوهرات زينة ذهبية بيضاء رقيقة.

 

 

 

 

 

 

“حصلت على بعض أفضل المصممين للعمل على الشكل الفعلي نفسه لذلك سيكون خطأ … إنها مناسبة أكثر للعائلة الملكية”

 

 

 

 

 

 

 

لقد وضعت القليل من المانا في القلادة و كنت قادرا بشكل مبهم على رؤية مانا الوحش الذي صنعت من مواده و كنت قد قرأت عنه ذات مرة.

 

 

 

 

 

 

 

“إنها مصنوعة من طائر العنقاء.. ،” تمتمت بصمت.

 

 

 

 

 

 

 

“أنت قادرا على معرفة ذلك ؟ ”

همس جايدن بشيء إلى الصندوق بينما وضع كلتا يديه عليه بعد لحظة وجيزة ، توهج القفل و طوى نفسه إلى أشكال مختلفة قبل أن يفتح ، داخل الصندوق كان هناك مجموعة من الأسلحة السحرية المختلفة

 

 

 

إتسعت عيناه بقوة وسحب المخطط من يدي بسرعة ليدرسه بشكل اعمق.

 

 

أصبح جايدن أكثر إعجابا بينما درستني عيناه بعناية.

درس جايدن وجهي آملا أن يظهر عليه تعبير عن الرضا ، لكنه لم يظهر قط.

 

ظهر رجل عجوز قصير مع ظهر منحني من الزاوية الخافتة للغرفة المجاورة.

 

صرخ جايدن وبعد فترة وجيزة ظهر كبير الخدم مع صندوق مختوم بمادة لم اتعرف عليها.

 

 

واصل جايدن شرحه ” في حين أن طيور العنقاء ليست بسلالة نادرة مثل التنانين ، الإ أن هذه السلالة بالذات لا تزال وحشا من الفئة S ، إنهم ليسوا معروفين بقوتهم وقدراتهم القتالية لكن الأكثر بقدرتهم الفريدة على الحفاظ على حياتهم عندما تتم مهاجمة طيور العنقاء ، فإن ريشه الأحمر سيمتد ويتصلب لتشكيل نوع من الشرنقة من حولهم”

 

 

 

 

 

 

 

لقد أثار حديثه اهتمامي

صرخ جايدن وبعد فترة وجيزة ظهر كبير الخدم مع صندوق مختوم بمادة لم اتعرف عليها.

 

 

 

 

 

“حسنا ، لم تكن هنالك حاجة لسخرية ” تذمرت بينما أميل إلى الوراء في مقعد العربة.

“على أية حال ، ذلك ليس حتى الجزء الأفضل ، عندما تصل شرنقة الحماية الصلبة إلى حد إعادة شحن طاقتها ، فإنها تستنفذ كل المانا في نواة الوحش لتنقلهم على الفور إلى مكان يعرفون بأنه آمن ، إنها قدرة فريدة من نوعها لم أرها إلا في طيور العنقاء ، هذه القلادتين هي أثمن القطع الأثرية لدي ، الجوهرة نفسها مصنوعة من نواة مانا الأساسية للوحش و أيضا شظايا صغيرة من ريشها ، مما يتيح له إعادة إنتاج درع الحفاظ على الحياة إلى درجة معينة”.

 

 

 

 

 

 

 

“كم عدد المرات التي سيتمكن المستخدم من استخدام الدرع؟ ” سألت بينما واصلت دراسة القلادة عن كثب.

 

 

 

 

 

 

كنت أشعر بأنفاس فينسنت و جايدن الساخنة على عنقي بينما كانا يحدقان عن قرب في المخطط

“بصراحة ، لست متأكدًا ، قدمت عائلة غلايدر خمسة من هذه الأنوية لقد تم الاحتفاظ بها بمرور لأجيال ، ومع ذلك لم يعرفوا ما الذي تستطيع هذه الأنوية فعله بالضبط كانوا يعرفون فقط أنها كانت قيمة للغاية ، لقد قمت بدراستهم بالفعل ولم يكن لدى أي منهم إرادة الوحش ، ولكن لا تزال قيمة جدا ، واحدة فقط من هذه الأنوية تكلف أكثر من أنوية الفئة S العادية ، الأول نواة من بين الخمسة التي صنعتها كانت تجربة فاشلة ، لم تظهر القدرة على الإطلاق ، إستعمل الثاني والثالث قدرته مرة واحدة قبل التحول إلى الغبار ، اتوقع أن نواة المانا لا تستطيع طاقتها تمامًا لنقل إنسان ، لذا سيعمل على الأقل مرة او مرتين كما فعلت الأنوية السابقة” حول نظراته من القلادتين إلي بعيون متفائلة.

“حسنا ، لن يتفاجئ والديك ربما حتى لو ضخمت الموضوع إنهم يعرفون بالفعل أي نوع من الوحوش انت” تحدث وهو يقهقه لنفسه.

 

 

 

 

 

 

“هذه لعائلة غلايدر صحيح؟ ، هل حقا لا بأس بالنسبة لي أن آخذ هذه في حين قدمت عائلة غلايدر المواد الأولية لها ؟”

“رجاء خذنا إلى منشأة جايدن”

 

“لقد تركت بعض التفاصيل الرئيسية ، سأضمن بسعادة إدراجها.. بمجرد أن تنتهي مفاوضاتنا”

 

 

 

 

“حسنا ، كما قلت ، إنهم لا يعرفون بالضبط ما يمكن أن تفعله تلك الأنوية إذا قمت بصنع قطعة بديلة جيدة تحافظ على الحياة سيكون الأمر على ما يرام. بالطبع ، إذا إخترت مبادلة مخططك بشيء آخر ، سيكون ذلك أفضل ” لقد كشف عن ابتسامة عاجزة أخرى.

“في الواقع ، أنا أيضا بنفسي أرغب أن أعرف لما أراد أن يأتي.”

 

 

 

 

 

 

“هاها! أنا لست بهذا اللطف سيد جايدن سآخذ هاتين القلادتين” فتحت المخطط ورسمت بقية المكونات الرئيسية التي كنت قد تركتها.

 

 

 

 

 

 

“ما الذي يجعلك تقول ذلك ؟ ”

“تنهد … أنت تضعني في موقف صعب ، لكني أعرف بأنك تقدم لي معروفا كبيرا بإعطائي هذه المخططات ، معها أتصور أن شعبنا سيكون قادرا على الوصول إلى القارة الجديدة قبل أن يصلوا هم إلى قارتنا.” لقد درس المخطط قبل طيه ووضعه بعناية في جيبه.

 

 

“لكن سيدي ، هذا صنع لكي—”

 

 

 

“حسنا ، لن يتفاجئ والديك ربما حتى لو ضخمت الموضوع إنهم يعرفون بالفعل أي نوع من الوحوش انت” تحدث وهو يقهقه لنفسه.

ثم عادت نظرته إلي ، لم يكن ينظر إلي كما لو كنت طفلا ولكن أكثر من ذلك كما لو كنت على قدم المساواة معه ، “من أين أتيت بهذه الفكرة ؟ ، ما الذي تخطط له حقا يا آرثر ؟ هل ترغب في تسريع عملية الوصول إلى القارة الجديدة؟”

” محترم ونبيل جدا بالنسبة لحشرة صغيرة! كم عمرك أيها الصغير”

 

 

 

 

 

 

لقد ضحكت فقط واتجهت إلى خارج الباب ، كما إتبعني فينسنت الصامت الذي كان لا يزال محتارا من تحول الأحداث.

 

 

 

 

 

 

 

“كما قلت سيد جايدن ، أنا لست ذلك الشخص اللطيف”

 

 

 

 

 

 

 

“أريد فقط أن تحصل أختي الصغيرة على هدية عيد ميلاد جيدة ”

 

 

 

 

قفزت من العربة بعد فنسنت ، ثم وصلنا إلى الباب الأمامي ، بعد بضع دقات باب خفيفة ظهر رجل عجوز بشارب أبيض مع شريط في يده ثم فتح الباب نصفيا.

 

عيد ميلاد أختي كان الإسبوع القادم وبعد ذلك سيكون فقط ببضعة أشهر أخرى سيكون عيد ميلادي الثاني عشر ، وفي نهاية السنة الجديدة سأنظم إلى أكاديمية زيروس.

أجبت دون النظر الى الوراء ، كما أدخلت القلادات الصغيرة في خاتم التخزين

شابك غريب الأطوار الأحدب ذراعيه في إشمئزاز بينما بدأ بالتجول.

 

 

 

 

 

“تنهد … أنت تضعني في موقف صعب ، لكني أعرف بأنك تقدم لي معروفا كبيرا بإعطائي هذه المخططات ، معها أتصور أن شعبنا سيكون قادرا على الوصول إلى القارة الجديدة قبل أن يصلوا هم إلى قارتنا.” لقد درس المخطط قبل طيه ووضعه بعناية في جيبه.

كانت رحلة العودة صامتة للنصف الأول حتى تحدث فنسنت أخيرا.

 

 

 

 

 

 

 

“ليست معززا عبقريا فقط ولكن عبقري مخترع؟ ما الذي رسمته بالضبط لجايدن؟”

” لقد إستعادت العائلة الملكية الدليل لتحميه ، لكن ذلك الدليل كان صناعة يدوية ، حتى أنا لا أستطيع أن أفهم كل شيء حوله وكيف يعمل ، لكن هذه القطعة الأثرية تم ربطها إلى وحش مانا طائر لم يسبق أن تمت رؤيته في ديكاثين من قبل ، هذا الوحش يشبه الطيور التي لديها القدرة على تمويه نفسها تماما تقريبا مع محيطها ، الطريقة الوحيدة التي تمكنا بها من الإمساك به كانت لأن مغامر قام بإصابته عن طريق الخطأ بينما كان يصوب نحو سنجاب قريب خطط ليأكله ، لكن واحدة من المهام التي كنت قادرا على معرفتها من الأداة هي أنها كانت قادرا على تسجيل وتخزين الصور المتحركة ، كانت القطعة بحجم كفي ولكن يمكنها أن تفعل ما تستطيع بلورات الإسقاط السحرية الأربعة عليه أو ربما أفضل ، لذا لما شخص من قارتنا بحاجة لتسجيل المناطق فيها؟”

 

 

 

 

 

 

“رسمت مخططا لمحرك بخاري ، قادر على إنتاج الكثير من الطاقة باستخدام البخار الناتج عن مواد محددة موجودة في هذه القارة ، وبعض التعديلات بحيث يمكن إستبدالها مع الطاقة المدعوم من قبل المانا ، لذا فإن عبور مسافة كبيرة لا ينبغي أن تكون مشكلة.”

هذه الرماح الستة كانوا أكثر من مجرد مجموعة من السحرة ، قريبا ستصبحون رمز هذه القارة ، مكونين من رمحين لكل جنس ، و محايدين تجاه كل من البشر ، الجان ، والأقزام ، كان لا بد أن أحترم العائلات الملكية الثلاث لإبتكار مثل هذه الخطة الجريئة.

 

 

 

 

 

 

“بحقك أي نجم سحري ولدت تحته؟” هز فنسينت رأسه

كانت رحلة العودة صامتة للنصف الأول حتى تحدث فنسنت أخيرا.

 

 

 

 

 

 

“أرجوك! ، هذه كانت فكرة حصلت عليها من مكان آخر أنا فقط عدلتها قليلا لجعلها تعمل بشكل أفضل ، لا تضخم الأمر على والدي ، ” توسلت بينما أنظر إلى القلادتين الورديتين الجميلتين مجددا.

 

 

 

 

 

 

 

“حسنا ، لن يتفاجئ والديك ربما حتى لو ضخمت الموضوع إنهم يعرفون بالفعل أي نوع من الوحوش انت” تحدث وهو يقهقه لنفسه.

 

 

“كما قلت سيد جايدن ، أنا لست ذلك الشخص اللطيف”

 

هز فنسينت رأسه ، وأعطى صديقه ابتسامة عاجزة وصافحه.

 

 

لحسن الحظ لم يكن أحد في المنزل ، لذا أخفيت الصندوق بعناية بعد أن لففت القلادتين كل على حدة.

“حسنا ، لم تكن هنالك حاجة لسخرية ” تذمرت بينما أميل إلى الوراء في مقعد العربة.

 

 

 

أخيرا ، توقفت عربة خشبية عادية الشكل يتم سحبها من قبل حصانين مع سائقها الذي دفع قبعته إلينا كإشارة لتقديم البقشيش.

 

 

عيد ميلاد أختي كان الإسبوع القادم وبعد ذلك سيكون فقط ببضعة أشهر أخرى سيكون عيد ميلادي الثاني عشر ، وفي نهاية السنة الجديدة سأنظم إلى أكاديمية زيروس.

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أنني لن أكون بعيدا عن عائلتي حين أكون في المدرسة ، لكن بالتاكيد سوف أمتلك وقتا محدودا لزيارتهم ، لذلك هدفي الرئيسي خلال هذا الوقت كان ضمان أن عائلتي يمكن أن تحصل على حماية في حالة حدوث أي شيء سيء.

 

 

 

 

 

 

 

أدركت أنني أفكر كثيرا في كل شيء ، لكنني أفضل أن أكون في الجانب الآمن عندما يتعلق الأمر بعائلتي ، كنت حتى على استعداد لبيع روحي.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط