نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 46

ليس كما خططت له

ليس كما خططت له

تجمد وجه الولد ذو السيفين بسبب الصوت الواضح ، التفت لرؤية أن مجلس الطلبة بأكمله كان يسير نحونا من خلال فجوة خلقها الطلاب.

كان هناك الكثير من الأسئلة أردت أن أطرحها أيضا.

كانت تيس مع وجهها الشبيه بالدمية الذي لا يحمل أي تعابير ، رصدت خلفها ليليا التي أعطتني نظرة قلقة.

“توقف ، طالب السنة الأولى.”

قام الفتى على الفور بتخزين نصليه إلى خاتمه البعدي وانحنى لهم بشكل محترم

فتح إيلايجا الباب بوضع كفه على حجر مستدير فوق المقبض ، يبدو أنها قطعة أثرية بسيطة تستخدم لقراءة بصمة للمانا ، بمجرد أن فتح الباب ، ركضت سيلفي إلى الغرفة و اخذت مكانة من أحد الأسرة.

“ما الذي يجري يا ارثر؟”

كان الذنب يستهلك أفكاري لذا صفعت خدودي وقررت أن أدع الطبيعة تأخذ مجراها ، ذلك كان دائما أفضل خيار في علاقة.

كان جارود هو من تحدث ، مما جعل الجميع في الحشد يرفعون حواجبهم على حين غرة.

نظرت عيناي إلى السماء خارج نافذتى حتى لاحظت كومة الحقائب التى أحضرها سائقنا مسبقا ، تركت تنهيدة و أدرت ظهري وتجاهلت وجودهم خوفا من ساعات التفريغ.

“يبدو أن باحث السحر يعرف شخص ما من مجلس الطلاب.”

كانت سيلفي تصرخ فوق رأسي ، لذا كان علي أن أقول لها بحزم أن تبقى ثابتة ولا تذهب إليها.

“لا عجب أنه كان يتصرف بغرور كبير الآن.”

وتم وضع سريرين جنبا إلى جنب ، و تم فصلهم بواسطة منضدة وضعت على الجانب الأيسر من الجدار ، بينما كان في الجانب الأيمن خزانة طويلة للملابس ، تم تقسيم منطقة النوم ومنطقة الدراسة من كذلك ، تم وضع المكتبين على جدران معاكسة لبعضها البعض لذا كنا سنجلس بمواجهة بعضنا بينما ندرس ، تم وضع أريكة طويلة بجانب على الحائط ، وفصلت المكاتب عن الأسرة بواسطة الحائط الذي صنع بالكامل تقريبا من الزجاج ، الذي مشيت نحوه ورأيت أن المنظر ويشمل جزءا كبيرا من الحرم الأكاديمي ، الذي هو حاليا لوحة من ألوان الخريف ، بالنظر إليها من هنا ، لم يكن لدي أي فكرة أن هذا المكان سيكون معهد للسحرة لو لم يخبرني احد بذلك ذلك.

“بفف ، هل رأيته يرفع ذراعه وكأنه سيوقف الهجوم بيديه العاريتين؟”

“لا بالطبع لن أجرؤ على كسر القواعد هكذا ، أردت ببساطة أن أخيف الفتى ، كنت قد خططت للتوقف قبل أن يضربه سلاحي لكن بما أنني كنت أتصرف بتهور ، أعتذر ، ”

لم أستطع إلا أن أتنهد بسبب الهمسات في الحشد ، حتى بالنسبة للأطفال قبل سن المراهقة ، كنت أتوقع أن يتم تعليمهم الأخلاق إلى حد ما منذ كانوا جميعا من الأسر المؤثرة.

لم تكن الغرفة فاخرة كالغرفة التي في قصر هيلستا لكن كان لديها شعور مريح جدا ، إلى اليمين كانت خزانتين وعلى يسارنا كان حمام صغير مع مكان الاستحمام.

“لا ، لم يحدث الكثير ، لكن يجب أن تذهب لتلقي نظرة على الطالب القزم هناك أعتقد أن إسمه بروزنيان.”

“أعتذر عن المتاعب التي سببتها يا رئيسة مجلس الطلبة”

أشرت إلى الشجرة حيث كان القزم يئن بينما يمسك معدته.

“الرئيسة تيسيا ، هل أنت بخير؟”

توجه إيلايجا نحوي ، آملا أن يشرح الوضع.

لقد طمأنت نفسي لم أكن غاضب منها حقا ، لكن لسبب ما صبري بدأ ينفد في تلك اللحظة ، كنت أعرف أنه يجب أن أتصالح معها قبل أن يصبح الأمر محرجا جدا لكن كان لدي شعور بأن التوقيت سيكون مشكلة كبيرة.

“مرحبا ، ليلي نحن نعتذر ، انتهى بنا المطاف في هذا الشجار الصغير بعد انتهاء المبارزة بينهما لكن لم يحدث أي ضرر!”

“من هذا بحق الجحيم ؟ أعتقد أن أمين الصندوق جارود دعاه ارثر ، صحيح ؟”

قام بتلويح طفيف إليها بينما بدأ يتحدث لقد كان يوجه كلماته إلى تبس ، التي لا يزال تغطي وجهها بقناع من اللامبالاة.

“من هو…”

“ومع ذلك كان هذا الطالب على وشك مهاجمتكم عندما لم تبدأوا مبارزة حتى ، هذه جريمة خطيرة”

جدي كان يعلم أن لدي إمكانيات كبيرة لأنني عندما استيقظت لأول مرة خلقت إنفجارا دمر غرفتي بأكملها وجزء من المطبخ السفلي ، كان ذلك عندما كان آرث يعيش معنا ، و عندما كان علي إيقاظه كل يوم أيضا.

أصبحت نظرة ليليا أكثر حدة بينما سحبت دفتر ملاحظات صغير و كتبت به شيئا ما.

قام الفتى على الفور بتخزين نصليه إلى خاتمه البعدي وانحنى لهم بشكل محترم

بينما كانت ليليا و جارود و إيلايجا يتحدثون عما حدث بالضبط ، كانت عينا تيسيا الثاقبتان تحفر بداخلي كما لو أنها تتوقع مني أن أفعل شيئا ، بصراحة حتى مع خبرة طويلة في الحياة ، ليس لدي الثقة في ما يجب القيام به عندما يتعلق الأمر بمثل هذه الحالات.

كان إيلايجا لا يزال مستلقيا على سريره ، كانت يده تدعم رأسه بينما كان يواجهني.

هل أرادتني أن أعاملها باحترام كرئيسة مجلس الطلاب؟ هل أرادتني أن أعاملها كصديق طفولي؟ هل أرادت أن تبقي علاقتنا سرا؟

ركض كلايف غرايفز نحوي ، أمسكني بذراعه بينما حاول أن يعيدني أدراجي ، “هل تربيت في كهف؟ هل هذه هي الأخلاق التي علمتك إياها أمك وأنت تكبر؟ هل تعرف حتى من هي؟”

“انها ماما”

أصبحت نظرة ليليا أكثر حدة بينما سحبت دفتر ملاحظات صغير و كتبت به شيئا ما.

كانت سيلفي تصرخ فوق رأسي ، لذا كان علي أن أقول لها بحزم أن تبقى ثابتة ولا تذهب إليها.

اللعنة على غبائه و عدم حساسيته تجاه قلب الأنثى!.

وفي الوقت نفسه كان الحشد يزداد عددا ، كان الذكور يفعلون أفضل ما في وسعهم للحصول على نظرة على تيس على أمل أن تغرق صورتها في ذكرياتهم لاستخدامها في أوقات الوحدة أو الشوق.

غبي

“أنت ، اعتقد أنني سألتك سؤالا ، هل تجرؤ ؟ ”

آرثر الغبي هل تعلم كم أردت أن أصرخ باسمك وأركض إليك عندما رأيتك بين الجمهور؟ حتى لو كنت بعيدا كيف لي أن أفوت ذلك الشعر الاحمر اللامع مع وحش مانا على رأسه؟.

أخذت تيس خطوة للأمام بقيت عيناها مثبتة على طالب السنة الثانية ، ظننت أن الطالب كان من الناحية الفنية أعلى مستوى من تيس ، ولكن عندما أخذت نظرة على الشريط الذي كان مربوطا بعناية تحت ياقتها ، قمت برمي هذه الفكرة

———-

“لا بالطبع لن أجرؤ على كسر القواعد هكذا ، أردت ببساطة أن أخيف الفتى ، كنت قد خططت للتوقف قبل أن يضربه سلاحي لكن بما أنني كنت أتصرف بتهور ، أعتذر ، ”

كدت العن حقيقة أن لا أحد يعرف تاريخي مع تيس كما صعدت موجة أخرى من الذنب إلى حلقي.

تحدث بينما ينحني إلى تيس بينما يرمقني بنظرة ساخطة .

“الغرفة 394 نحن هنا!”

“غادر.”

أردت أن ألوم أرث على كل هذا لكني علمت أنه لم يكن مخطئا ، ربما أراد أن يبقي علاقتنا سرا من أجلي منذ أن كنت شخصية مشهورة هنا ، لكن مع ذلك … لماذا كان ارث غبيا جدا عندما يتعلق الأمر بقلب فتاة؟

واصلت النظر له وهو يبتعد على مسافة جيدة ، قبل أن يستدير وركض بعيدا عن الأنظار.

لم أستطع إلا أن أتنهد بسبب الهمسات في الحشد ، حتى بالنسبة للأطفال قبل سن المراهقة ، كنت أتوقع أن يتم تعليمهم الأخلاق إلى حد ما منذ كانوا جميعا من الأسر المؤثرة.

“وأنت! لماذا بدأت شجارا مع أحد كبار السن في اليوم الأول من المدرسة؟ يجب أن تعرف مكانك ! لا يهم كم كان مشاغبا ، فهو لا يزال الأكبر سنا وهو لم يخرق القواعد عند المبارزة مع الطالب الآخر ، علاوة على ذلك ، هو ساحر معركة بينما أنت باحث سحر ألم تنتبه لخطابي عن التمييز بين الطلاب هنا ؟ ، و رغم ذلك ما زلت تختار التدخل ، وخلق هذه الأنواع من المشاكل في اليوم الأول!”

آرثر الغبي هل تعلم كم أردت أن أصرخ باسمك وأركض إليك عندما رأيتك بين الجمهور؟ حتى لو كنت بعيدا كيف لي أن أفوت ذلك الشعر الاحمر اللامع مع وحش مانا على رأسه؟.

قاطعت ذراعيها بإحكام بينما كان وجهها محمر بغضب أو من الإحراج ، أنا لم أستطيع أن احزر حتى.

آرثر الغبي هل تعلم كم أردت أن أصرخ باسمك وأركض إليك عندما رأيتك بين الجمهور؟ حتى لو كنت بعيدا كيف لي أن أفوت ذلك الشعر الاحمر اللامع مع وحش مانا على رأسه؟.

“ماذا؟”

لقد نظفت حنجرتي بهدوء قبل أن أرد

ضيقت نظرتي كما سألت ، كنت غير متأكد إذا سمعت ما قالته بشكل صحيح.

واصلت النظر له وهو يبتعد على مسافة جيدة ، قبل أن يستدير وركض بعيدا عن الأنظار.

أخذت خطوة إلى الأمام هذه المرة ، أمكنني أن أرى عينا إيلايجا تتسع في الرعب كما أدرك أنني تجاوزت نقطة اللاعودة.

“ليس من عادتك أن تنفجر هكذا يا أرث ، كان من المنطقي أن تتجاهلها وترحل ، صحيح ؟”

“قومي بارشادي إن كنت مخطئا ، لكن يبدو لي أنك تحاضرني بناء على افتراض وضعته منذ خمس ثواني هل تحاضرني حقا الآن ؟ ”

قام بتلويح طفيف إليها بينما بدأ يتحدث لقد كان يوجه كلماته إلى تبس ، التي لا يزال تغطي وجهها بقناع من اللامبالاة.

خطوت خطوة أخرى إلى الأمام وأستطيع أن أرى وجه تيس المتغطرس الذي بدأ ينهار.

“يا رجل ، انه مجنون حقا ، لقد صرخ للتو على رئيسة مجلس الطلبة في الأكاديمية”

“كان على وشك أن يجرح أو حتى يقتل ذلك القزم الذي يرقد هناك ، لو لم أوقف ذلك الشقي بعد كسر درع المبارزة ، لكان عليك التعامل مع قضية قتل ، وليس معركة غير منظمة بين طالبين ”

كانت تيس مع وجهها الشبيه بالدمية الذي لا يحمل أي تعابير ، رصدت خلفها ليليا التي أعطتني نظرة قلقة.

تابعت بينما اصبح صوتي أعلى مما أردت.

“ومع ذلك كان هذا الطالب على وشك مهاجمتكم عندما لم تبدأوا مبارزة حتى ، هذه جريمة خطيرة”

“أعتذر عن المتاعب التي سببتها يا رئيسة مجلس الطلبة”

تجمد وجه الولد ذو السيفين بسبب الصوت الواضح ، التفت لرؤية أن مجلس الطلبة بأكمله كان يسير نحونا من خلال فجوة خلقها الطلاب.

قلت بلهجة فظة أذهلت الجميع ، بما فيهم تيس.

“وأنت! لماذا بدأت شجارا مع أحد كبار السن في اليوم الأول من المدرسة؟ يجب أن تعرف مكانك ! لا يهم كم كان مشاغبا ، فهو لا يزال الأكبر سنا وهو لم يخرق القواعد عند المبارزة مع الطالب الآخر ، علاوة على ذلك ، هو ساحر معركة بينما أنت باحث سحر ألم تنتبه لخطابي عن التمييز بين الطلاب هنا ؟ ، و رغم ذلك ما زلت تختار التدخل ، وخلق هذه الأنواع من المشاكل في اليوم الأول!”

بمجرد أن استدرت ، تكونت كتلة صلبة في حلقي من الشعور بالذنب ، فقد سخرت من الطلاب بسبب عدم نضجهم لكن ها أنا ذا أتصرف بنفس الطريقة ، لقد نسيت أن تيس كانت مجرد فتاة في الثالثة عشر من عمرها ، ومع ذلك توقعت منها أن تتصرف بطريقة لا تناسب سنها.

كانت تيس مع وجهها الشبيه بالدمية الذي لا يحمل أي تعابير ، رصدت خلفها ليليا التي أعطتني نظرة قلقة.

تبعني إيلايجا عن كثب بينما كنت أسير و فخري يمنعني من العودة للوراء.

“مساء الخير ، آرثر ، إيلايجا ، هل يمكنني الدخول ؟”

يا له من لم شمل جميل

نظرت عيناي إلى السماء خارج نافذتى حتى لاحظت كومة الحقائب التى أحضرها سائقنا مسبقا ، تركت تنهيدة و أدرت ظهري وتجاهلت وجودهم خوفا من ساعات التفريغ.

“توقف ، طالب السنة الأولى.”

“مفف!!”

ركض كلايف غرايفز نحوي ، أمسكني بذراعه بينما حاول أن يعيدني أدراجي ، “هل تربيت في كهف؟ هل هذه هي الأخلاق التي علمتك إياها أمك وأنت تكبر؟ هل تعرف حتى من هي؟”

لم تكن الغرفة فاخرة كالغرفة التي في قصر هيلستا لكن كان لديها شعور مريح جدا ، إلى اليمين كانت خزانتين وعلى يسارنا كان حمام صغير مع مكان الاستحمام.

توقفت ونظرت إلى يده فوق كتفي.

تبعني إيلايجا عن كثب بينما كنت أسير و فخري يمنعني من العودة للوراء.

عرفت من النظرة الأولى بأنني لم أكن لأتفق معه لكن كلماته بطريقة حملت القوة لإغضابي أكثر من معظم الحمقى هل تربيت في كهف؟ هل كان حقا يستنكر أمي؟.

“يا رجل ، انه مجنون حقا ، لقد صرخ للتو على رئيسة مجلس الطلبة في الأكاديمية”

“ازح يدك.”

“بفف ، هل رأيته يرفع ذراعه وكأنه سيوقف الهجوم بيديه العاريتين؟”

خرج صوتي بشكل ثقيل أذهل حتى ايلايجا كما اتخذ خطوة إلى الوراء ، أطلق كلايف على الفور ذراعي بينما قفز بعيدا ، كان يعزز نفسه مع المانا.

“يبدو أن باحث السحر يعرف شخص ما من مجلس الطلاب.”

ألقيت نظرة سريعة على تيس وأدركت أنها سقطت في ذهول أكثر من الخوف ، كانت هناك لحظة وجيزة حيث سألت نفسي إذا كان ينبغي أن أساعدها على العودة إلى الواقع ، ولكن تجمع الأعضاء بسرعة حولها للتأكد من أنها بخير ، اتبعني ايلايجا بينما اندلعت الصدمات من خلفنا.

لو قال لم أرك منذ وقت طويل يا تيس ، لكان الأمر على ما يرام!

“الرئيسة تيسيا ، هل أنت بخير؟”

“إنه كلايف ، أنا هنا لأطمئن عليك ، هل أنت بخير ؟ ”

“من هذا بحق الجحيم ؟ أعتقد أن أمين الصندوق جارود دعاه ارثر ، صحيح ؟”

أصبحت نظرة ليليا أكثر حدة بينما سحبت دفتر ملاحظات صغير و كتبت به شيئا ما.

“يا رجل ، انه مجنون حقا ، لقد صرخ للتو على رئيسة مجلس الطلبة في الأكاديمية”

“مفف!!”

اتخذ إيلايجا بضع خطوات مسرعة ليلحق بي ، وفي النهاية وصل بجانبي.

“ماذا؟”

“أنت تعرف ما فعلت للتو ، أليس كذلك؟ يا رجل ، أنت بالتأكيد تحب جذب المشاكل ، أليس كذلك ؟ أولا الزنزانة والآن هذا ؟ ”

تجمد وجه الولد ذو السيفين بسبب الصوت الواضح ، التفت لرؤية أن مجلس الطلبة بأكمله كان يسير نحونا من خلال فجوة خلقها الطلاب.

هز رأسه لكنه استمر في ملاحقتي كما طمأنني بشكل غير نهائي بأنه سيبقى بجانبي.

أتمنى ألا يكرهني…

كدت العن حقيقة أن لا أحد يعرف تاريخي مع تيس كما صعدت موجة أخرى من الذنب إلى حلقي.

. “اففف!”

ربما كنت قاسيا عليها قليلا … لا ، لقد كنت قاسيا عليها بالتأكيد ، انها لا تزال مجرد فتاة صغيرة! ما كان يجب أن أفقد صبري فقط لأنها تصرفت بغباء.

“لا ، لم يحدث الكثير ، لكن يجب أن تذهب لتلقي نظرة على الطالب القزم هناك أعتقد أن إسمه بروزنيان.”

كان الذنب يستهلك أفكاري لذا صفعت خدودي وقررت أن أدع الطبيعة تأخذ مجراها ، ذلك كان دائما أفضل خيار في علاقة.

أصبحت نظرة ليليا أكثر حدة بينما سحبت دفتر ملاحظات صغير و كتبت به شيئا ما.

الدراسة يجب أن تكون مثيرة على الأقل ، أليس كذلك؟

استخدمت صوتي المعتاد ، كما أسميته ، والذي جعلني أبدو أبرد بكثير.

لقد طمأنت نفسي لم أكن غاضب منها حقا ، لكن لسبب ما صبري بدأ ينفد في تلك اللحظة ، كنت أعرف أنه يجب أن أتصالح معها قبل أن يصبح الأمر محرجا جدا لكن كان لدي شعور بأن التوقيت سيكون مشكلة كبيرة.

آرثر الغبي هل تعلم كم أردت أن أصرخ باسمك وأركض إليك عندما رأيتك بين الجمهور؟ حتى لو كنت بعيدا كيف لي أن أفوت ذلك الشعر الاحمر اللامع مع وحش مانا على رأسه؟.

تمكنا أنا و إيلايجا من الوصول مسكننا دون مزيد من المتاعب ، كان هناك اثنين من مساكن الذكور واثنين من مساكن الإناث داخل الأكاديمية.

لقد سقطت على وسادتي بعد أن سمعت الصوت الخافت لخطواته وهو يغادر ، تم فصل المساكن حسب الجنس والصف ، لكن بالنسبة لمجالس الطلاب ، كان لكل منا غرفة خاصة به في مبنى كان بجوار مكتب المدير ، كان غير مريح العيش مع الرجال في نفس المنزل ، ولكن ليليا كانت هنا لهذا لم أمانع كثيرا …

تم فصل المجموعتين من المساكن بواسطة الطبقة الأولى و الطبقة الثانية ، كان الطلاب من الطبقة العليا أعلى من الطلاب الذين لا يزالون يتلقون دروسهم العامة ، سيتم نقل هؤلاء الطلاب إلى مساكن الطلبة العليا بعد أن ينتهوا من دروسهم العامة ويقرروا رسميا نوع التخصص الذي سيصبحون عليه.

تجمد وجه الولد ذو السيفين بسبب الصوت الواضح ، التفت لرؤية أن مجلس الطلبة بأكمله كان يسير نحونا من خلال فجوة خلقها الطلاب.

كانت مساكن الطلبة بسيطة على أقل تقدير ، لكنها كانت نظيفة جيدا و براقة من حيث الأثاث و الزينة ، كان المبنى بلون صوفي مع سلالم تؤدي إلى الطابق العلوي ، حيث يحتوي كل طابق على رواق ضيق مليئ بالغرف.

كان هناك الكثير من الأسئلة أردت أن أطرحها أيضا.

“الغرفة 394 نحن هنا!”

“كان على وشك أن يجرح أو حتى يقتل ذلك القزم الذي يرقد هناك ، لو لم أوقف ذلك الشقي بعد كسر درع المبارزة ، لكان عليك التعامل مع قضية قتل ، وليس معركة غير منظمة بين طالبين ”

فتح إيلايجا الباب بوضع كفه على حجر مستدير فوق المقبض ، يبدو أنها قطعة أثرية بسيطة تستخدم لقراءة بصمة للمانا ، بمجرد أن فتح الباب ، ركضت سيلفي إلى الغرفة و اخذت مكانة من أحد الأسرة.

بمجرد أن استدرت ، تكونت كتلة صلبة في حلقي من الشعور بالذنب ، فقد سخرت من الطلاب بسبب عدم نضجهم لكن ها أنا ذا أتصرف بنفس الطريقة ، لقد نسيت أن تيس كانت مجرد فتاة في الثالثة عشر من عمرها ، ومع ذلك توقعت منها أن تتصرف بطريقة لا تناسب سنها.

لم تكن الغرفة فاخرة كالغرفة التي في قصر هيلستا لكن كان لديها شعور مريح جدا ، إلى اليمين كانت خزانتين وعلى يسارنا كان حمام صغير مع مكان الاستحمام.

“أعتذر عن المتاعب التي سببتها يا رئيسة مجلس الطلبة”

وتم وضع سريرين جنبا إلى جنب ، و تم فصلهم بواسطة منضدة وضعت على الجانب الأيسر من الجدار ، بينما كان في الجانب الأيمن خزانة طويلة للملابس ، تم تقسيم منطقة النوم ومنطقة الدراسة من كذلك ، تم وضع المكتبين على جدران معاكسة لبعضها البعض لذا كنا سنجلس بمواجهة بعضنا بينما ندرس ، تم وضع أريكة طويلة بجانب على الحائط ، وفصلت المكاتب عن الأسرة بواسطة الحائط الذي صنع بالكامل تقريبا من الزجاج ، الذي مشيت نحوه ورأيت أن المنظر ويشمل جزءا كبيرا من الحرم الأكاديمي ، الذي هو حاليا لوحة من ألوان الخريف ، بالنظر إليها من هنا ، لم يكن لدي أي فكرة أن هذا المكان سيكون معهد للسحرة لو لم يخبرني احد بذلك ذلك.

ألقيت نظرة سريعة على تيس وأدركت أنها سقطت في ذهول أكثر من الخوف ، كانت هناك لحظة وجيزة حيث سألت نفسي إذا كان ينبغي أن أساعدها على العودة إلى الواقع ، ولكن تجمع الأعضاء بسرعة حولها للتأكد من أنها بخير ، اتبعني ايلايجا بينما اندلعت الصدمات من خلفنا.

جلست على الأريكة ، متحمس بعض الشيء حول الأيام القادمة كما انحنت سيلفي نحو النافذة ، ونظرت إلى المنظر.

“حسنا ، أعترف أنه ما كان يجب أن أنفجر لكني لم أستطع-”

“آه! لم نتناول العشاء بعد ، لكنني متعب بالفعل! أتسائل خطأ من هذا ؟”

ربما كنت قاسيا عليها قليلا … لا ، لقد كنت قاسيا عليها بالتأكيد ، انها لا تزال مجرد فتاة صغيرة! ما كان يجب أن أفقد صبري فقط لأنها تصرفت بغباء.

قفز إيلايجا على السرير البعيد الذي كان خلف الأريكة

لم تكن الغرفة فاخرة كالغرفة التي في قصر هيلستا لكن كان لديها شعور مريح جدا ، إلى اليمين كانت خزانتين وعلى يسارنا كان حمام صغير مع مكان الاستحمام.

سقطت على الأريكة ، بينما كان جسدي يذوب حرفيا من الإرهاق.

أراهن أنه يكرهني الآن…

نظرت عيناي إلى السماء خارج نافذتى حتى لاحظت كومة الحقائب التى أحضرها سائقنا مسبقا ، تركت تنهيدة و أدرت ظهري وتجاهلت وجودهم خوفا من ساعات التفريغ.

صرخت في وسادتي مرة أخرى على أمل الإفراج عن بعض من إحباطي

———-

لم تعد لدي الطاقة حتى للصراخ في الإحباط بعد الآن.

“غااه ، لقد أخفقت لقد أخفقت لقد أخفقت لقد أخفقت تماما!”

“من هو…”

دفنت رأسي في وسادتي وصرخت في إحباط

تحدث بينما ينحني إلى تيس بينما يرمقني بنظرة ساخطة .

“مفف!!”

جدي كان يعلم أن لدي إمكانيات كبيرة لأنني عندما استيقظت لأول مرة خلقت إنفجارا دمر غرفتي بأكملها وجزء من المطبخ السفلي ، كان ذلك عندما كان آرث يعيش معنا ، و عندما كان علي إيقاظه كل يوم أيضا.

كان من المفترض أن يكون لدينا لم شمل عاطفي ورومانسي! حسنا ، لقد كان عاطفيا ولكن في الاتجاه المعاكس تماما!

أنا متأكدة أنه يكرهني الآن…

لماذا قلت كل هذا على أية حال ؟ لماذا صرخت في وجهه ؟ أعلم أن أرث لن يفتعل شجارا بدون سبب لكني ذهبت وأخبرته بشيء لم أره حتى! غاهه!! أنا غبية جدا!

صرخت في وسادتي مرة أخرى على أمل الإفراج عن بعض من إحباطي

أراهن أنه يكرهني الآن…

“ازح يدك.”

لماذا قلت ذلك ؟ حتى أنني ذكرت مكانتي! ، لا بد أنني بدوت متغطرسة! لكن مع ذلك ، كنا في حشد مثل ذلك وكان مخطأ لكن…

لماذا قلت ذلك ؟ حتى أنني ذكرت مكانتي! ، لا بد أنني بدوت متغطرسة! لكن مع ذلك ، كنا في حشد مثل ذلك وكان مخطأ لكن…

أنا متأكدة أنه يكرهني الآن…

لقد علمني أساسيات التلاعب بالمانا… لكن بقدر ما كان يعرف طريق السحرة ، فإن المديرة تعرف أكثر بكثير.

لو أن أرث رحب بي أو تحدث معي بشكل طبيعي لما قلت ذلك هذا صحيح! كل هذا خطأ آرث! حتى أنه تجاهلني عندما قطعت كل هذه المسافة للمساعدة في تسوية الفوضى التي كان يحدثها ولكنه لم يقل مرحبا حتى!

“أنت ، اعتقد أنني سألتك سؤالا ، هل تجرؤ ؟ ”

لم أكن أتوقع عناق كامل أو حتى ق-قبلة أو شيء من هذا!

“أنت تعرف ما فعلت للتو ، أليس كذلك؟ يا رجل ، أنت بالتأكيد تحب جذب المشاكل ، أليس كذلك ؟ أولا الزنزانة والآن هذا ؟ ”

لو قال لم أرك منذ وقت طويل يا تيس ، لكان الأمر على ما يرام!

“أعتذر عن المتاعب التي سببتها يا رئيسة مجلس الطلبة”

اساسا من كان ذلك الرجل ذو الشعر الأسود الذي يذكرني بالغراب ، على أية حال ؟ هل هو صديقه ؟ أفضل صديق؟ يبدو أن كلاهما يعرف ليليا و جارود! غااه! هذا محبط جدا

“إنه كلايف ، أنا هنا لأطمئن عليك ، هل أنت بخير ؟ ”

صرخت في وسادتي مرة أخرى على أمل الإفراج عن بعض من إحباطي

“ليس من عادتك أن تنفجر هكذا يا أرث ، كان من المنطقي أن تتجاهلها وترحل ، صحيح ؟”

. “اففف!”

كانت أيضا على دراية بالاختلافات بين الجان والبشر ، مما ساعدها على تدريبي على وجه التحديد.

فاجئني طرق على بابي جعلي اتسقيم في جلوسي.

صرخت في وسادتي مرة أخرى على أمل الإفراج عن بعض من إحباطي

“إنه كلايف ، أنا هنا لأطمئن عليك ، هل أنت بخير ؟ ”

كنت سأتدرب تحت إمرة جدي ، لكنها لم تكن أفضل فكرة لأنه كان معززا ، لقد حد هذا مما يمكن أن يعلمني.

سمعت صوت مكتوما من خلال الباب.

توجه إيلايجا نحوي ، آملا أن يشرح الوضع.

لقد نظفت حنجرتي بهدوء قبل أن أرد

سقطت على الأريكة ، بينما كان جسدي يذوب حرفيا من الإرهاق.

“أنا بخير ، شكرا لك.”

أنا متأكدة أنه يكرهني الآن…

استخدمت صوتي المعتاد ، كما أسميته ، والذي جعلني أبدو أبرد بكثير.

————–

“من كان ذلك الشقي ، على أية حال؟ لا أصدق أنه تجرأ على محاضرتك هكذا عندما كنت تحاولين إعطائه نصيحة هل يجب أن أتكلم مع المدير حول هذا ؟ يمكننا معاقبته-”

ضيقت نظرتي كما سألت ، كنت غير متأكد إذا سمعت ما قالته بشكل صحيح.

“لا بأس ، فقط غادر ، لا تذهب إلى المدير ، أما .. .”

ربما كنت قاسيا عليها قليلا … لا ، لقد كنت قاسيا عليها بالتأكيد ، انها لا تزال مجرد فتاة صغيرة! ما كان يجب أن أفقد صبري فقط لأنها تصرفت بغباء.

لقد تحدثت بقسوة أكثر مما كنت أفعل عادة كيف يجرؤ على أن يشتم أرث؟ أنا فقط من يستطيع أن يشتمه!

كان الذنب يستهلك أفكاري لذا صفعت خدودي وقررت أن أدع الطبيعة تأخذ مجراها ، ذلك كان دائما أفضل خيار في علاقة.

لقد سقطت على وسادتي بعد أن سمعت الصوت الخافت لخطواته وهو يغادر ، تم فصل المساكن حسب الجنس والصف ، لكن بالنسبة لمجالس الطلاب ، كان لكل منا غرفة خاصة به في مبنى كان بجوار مكتب المدير ، كان غير مريح العيش مع الرجال في نفس المنزل ، ولكن ليليا كانت هنا لهذا لم أمانع كثيرا …

جدي كان يعلم أن لدي إمكانيات كبيرة لأنني عندما استيقظت لأول مرة خلقت إنفجارا دمر غرفتي بأكملها وجزء من المطبخ السفلي ، كان ذلك عندما كان آرث يعيش معنا ، و عندما كان علي إيقاظه كل يوم أيضا.

آرثر الغبي هل تعلم كم أردت أن أصرخ باسمك وأركض إليك عندما رأيتك بين الجمهور؟ حتى لو كنت بعيدا كيف لي أن أفوت ذلك الشعر الاحمر اللامع مع وحش مانا على رأسه؟.

“هااا….”

بدت سيلفي مختلفة عن المرة الأولى التي فقست فيها لكن هذا لم يفاجئني حقيقة أنها كانت تنين كان شيئا يجب أن يصدمني ولكن مع أرث ، لا شيء مما يفعله يمكن أن يفاجئني …

ألقيت نظرة سريعة على تيس وأدركت أنها سقطت في ذهول أكثر من الخوف ، كانت هناك لحظة وجيزة حيث سألت نفسي إذا كان ينبغي أن أساعدها على العودة إلى الواقع ، ولكن تجمع الأعضاء بسرعة حولها للتأكد من أنها بخير ، اتبعني ايلايجا بينما اندلعت الصدمات من خلفنا.

“هااا….”

كانت سيلفي تصرخ فوق رأسي ، لذا كان علي أن أقول لها بحزم أن تبقى ثابتة ولا تذهب إليها.

لم تعد لدي الطاقة حتى للصراخ في الإحباط بعد الآن.

لماذا قلت كل هذا على أية حال ؟ لماذا صرخت في وجهه ؟ أعلم أن أرث لن يفتعل شجارا بدون سبب لكني ذهبت وأخبرته بشيء لم أره حتى! غاهه!! أنا غبية جدا!

أردت أن ألوم أرث على كل هذا لكني علمت أنه لم يكن مخطئا ، ربما أراد أن يبقي علاقتنا سرا من أجلي منذ أن كنت شخصية مشهورة هنا ، لكن مع ذلك … لماذا كان ارث غبيا جدا عندما يتعلق الأمر بقلب فتاة؟

“هذا غريب ، من يريد رؤيتنا في اليوم الأول؟ ربما جيراننا فقط ليقولوا مرحبا؟”

غبي

“أعتذر عن المتاعب التي سببتها يا رئيسة مجلس الطلبة”

أتمنى ألا يكرهني…

يا له من لم شمل جميل

كان هناك الكثير من الأسئلة أردت أن أطرحها أيضا.

هز رأسه لكنه استمر في ملاحقتي كما طمأنني بشكل غير نهائي بأنه سيبقى بجانبي.

ماذا كان يفعل؟ ، كيف كان وقته كمغامر؟ ، هل تأذى في أي مكان؟ هل افتقدني؟ ، هل فكر بي طوال السنوات الأربع الماضية؟.

أتمنى ألا يكرهني…

أردت أن أتفاخر بكم أصبحت قوية أيضا … بعد التدريب المباشر تحت المدير ، مهاراتي كساحرة تحسنت كثيرا.

اتخذ إيلايجا بضع خطوات مسرعة ليلحق بي ، وفي النهاية وصل بجانبي.

كنت سأتدرب تحت إمرة جدي ، لكنها لم تكن أفضل فكرة لأنه كان معززا ، لقد حد هذا مما يمكن أن يعلمني.

كنت سأتدرب تحت إمرة جدي ، لكنها لم تكن أفضل فكرة لأنه كان معززا ، لقد حد هذا مما يمكن أن يعلمني.

لقد علمني أساسيات التلاعب بالمانا… لكن بقدر ما كان يعرف طريق السحرة ، فإن المديرة تعرف أكثر بكثير.

“إنه كلايف ، أنا هنا لأطمئن عليك ، هل أنت بخير ؟ ”

كانت أيضا على دراية بالاختلافات بين الجان والبشر ، مما ساعدها على تدريبي على وجه التحديد.

لم تعد لدي الطاقة حتى للصراخ في الإحباط بعد الآن.

جدي كان يعلم أن لدي إمكانيات كبيرة لأنني عندما استيقظت لأول مرة خلقت إنفجارا دمر غرفتي بأكملها وجزء من المطبخ السفلي ، كان ذلك عندما كان آرث يعيش معنا ، و عندما كان علي إيقاظه كل يوم أيضا.

“وأنت! لماذا بدأت شجارا مع أحد كبار السن في اليوم الأول من المدرسة؟ يجب أن تعرف مكانك ! لا يهم كم كان مشاغبا ، فهو لا يزال الأكبر سنا وهو لم يخرق القواعد عند المبارزة مع الطالب الآخر ، علاوة على ذلك ، هو ساحر معركة بينما أنت باحث سحر ألم تنتبه لخطابي عن التمييز بين الطلاب هنا ؟ ، و رغم ذلك ما زلت تختار التدخل ، وخلق هذه الأنواع من المشاكل في اليوم الأول!”

أوه لا ، لا يجب أن أبدأ بالبكاء لن يكرهني آرث لمجرد ذلك ، أليس كذلك! ، يجب أن أوضح الأمور معه وأعتذر لن يتجاهلني صحيح ؟

————–

اللعنة على غبائه و عدم حساسيته تجاه قلب الأنثى!.

. “اففف!”

————–

كنت سأتدرب تحت إمرة جدي ، لكنها لم تكن أفضل فكرة لأنه كان معززا ، لقد حد هذا مما يمكن أن يعلمني.

لقد شاهدت سيلفي وهي تأخذ قيلولة بجانبي على الأريكة كان جسدها الصغير يرتفع للأعلى و الأسفل مع كل نفس صغير.

استمتعوا~~

“ليس من عادتك أن تنفجر هكذا يا أرث ، كان من المنطقي أن تتجاهلها وترحل ، صحيح ؟”

“ما الذي يجري يا ارثر؟”

كان إيلايجا لا يزال مستلقيا على سريره ، كانت يده تدعم رأسه بينما كان يواجهني.

استخدمت صوتي المعتاد ، كما أسميته ، والذي جعلني أبدو أبرد بكثير.

“حسنا ، أعترف أنه ما كان يجب أن أنفجر لكني لم أستطع-”

غبي

أدار كلانا رأسه إلى الباب عندما تمت مقاطعة محادثتنا بواسطة طرق خافت.

“حسنا ، أعترف أنه ما كان يجب أن أنفجر لكني لم أستطع-”

“هذا غريب ، من يريد رؤيتنا في اليوم الأول؟ ربما جيراننا فقط ليقولوا مرحبا؟”

“لا بالطبع لن أجرؤ على كسر القواعد هكذا ، أردت ببساطة أن أخيف الفتى ، كنت قد خططت للتوقف قبل أن يضربه سلاحي لكن بما أنني كنت أتصرف بتهور ، أعتذر ، ”

نهض إيلايجا ليفتح الباب.

لقد علمني أساسيات التلاعب بالمانا… لكن بقدر ما كان يعرف طريق السحرة ، فإن المديرة تعرف أكثر بكثير.

“من هو…”

أوه لا ، لا يجب أن أبدأ بالبكاء لن يكرهني آرث لمجرد ذلك ، أليس كذلك! ، يجب أن أوضح الأمور معه وأعتذر لن يتجاهلني صحيح ؟

بعد صمت قصير ، التفت لرؤية إيليا المجمد لا يزال واقفا.

فتح إيلايجا الباب بوضع كفه على حجر مستدير فوق المقبض ، يبدو أنها قطعة أثرية بسيطة تستخدم لقراءة بصمة للمانا ، بمجرد أن فتح الباب ، ركضت سيلفي إلى الغرفة و اخذت مكانة من أحد الأسرة.

نهضت لرؤية ما كان يجري ، رأيت المدير غودسكي تقف بلا مبالاة على الباب ، وهي تبتسم لي.

“ليس من عادتك أن تنفجر هكذا يا أرث ، كان من المنطقي أن تتجاهلها وترحل ، صحيح ؟”

“مساء الخير ، آرثر ، إيلايجا ، هل يمكنني الدخول ؟”

بمجرد أن استدرت ، تكونت كتلة صلبة في حلقي من الشعور بالذنب ، فقد سخرت من الطلاب بسبب عدم نضجهم لكن ها أنا ذا أتصرف بنفس الطريقة ، لقد نسيت أن تيس كانت مجرد فتاة في الثالثة عشر من عمرها ، ومع ذلك توقعت منها أن تتصرف بطريقة لا تناسب سنها.


الدفعة الأولى ، سأنشر 4 في الليل..

“قومي بارشادي إن كنت مخطئا ، لكن يبدو لي أنك تحاضرني بناء على افتراض وضعته منذ خمس ثواني هل تحاضرني حقا الآن ؟ ”

استمتعوا~~

كانت أيضا على دراية بالاختلافات بين الجان والبشر ، مما ساعدها على تدريبي على وجه التحديد.

“الغرفة 394 نحن هنا!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط