أذكى من الحكمة
“المديرة غودسكي إنه لشرف لي أن أقابلك شخصيا”
ابتسمت لها ، منتظرا بصمت.
إنحنى إيلايجا بشكل قوي بدا الوضع مضحكة تقريبا.
“أنا لا أقصد التدخل في حياتك العاطفية لكنها تفكر فيك كثيرا ، آرثر أنا متأكدة من أنها لم تقصد أن تفعل ما فعلته في وقت سابق ، نظام تدريبي ليس سهلا والقلة الذين حاولوا قبلها فشلوا ، السبب في أنها قادرة على مواكبة ومواصلة التدريب لدي ، هي رغبتها في اللحاق بك ، آرثر ، حتى أنت يجب أن تدرك بأنك تصرفت بشكل غير ناضج جدا هناك.”
رفع رأسه إلى الأعلى بسرعة لقد اسقط نظارته تقريبا في العملية بينما ردت المديرة عن طريق إبتسامة مهذبة ، لقد اضافت التجاعيد حول عينيها إلى سحرها.
“كيف عرفت ، على أية حال؟”
“رجاء تفضلي ، مديرة غودسكي”
لقد مشت بعيدا ، وتركتني أتسائل لماذا لم تدخل في الامر ، ربما كان لإحترام خصوصيتنا أو شيء من هذا القبيل؟
توقف إيلايجا عن سد المدخل ، توهجت نحو للمديرة لأطلب منها هذا مقعد على الأريكة.
“آرثر ، أنا محطمة القلب! أردت فقط أن أفعل هذا من أجل نموك”
“أخبرتك أن تناديني سينثيا”
تسللت بدون صوت بجانب إيلايجا ، وأخذت مقعدا على الأريكة ، لقد أغلق الباب من تلقاء نفسه ورائها ، كانت كمية الانسجام التي لديها مع عنصر الرياح تستمر في إدهاشي ، كان يبدو أن الهواء حولها ينحني وفقا لإرادتها دون ان تأمره حتى.
أقسم أنني رأيت أسنان مدببة تظهر بينما كان يبتسم ببرائة.
“أنا لا أعتقد أنه سيكون من الحكمة لطفل ذو اثني عشر عاما بدون أي خلفية أن يخاطب مديرة الأكاديمية الأكثر شهرة في هذه القارة بإسمها الاول.”
إنحنى إيلايجا بشكل قوي بدا الوضع مضحكة تقريبا.
ضحكت وجلست على كرسي المكتب بينما جلست على وسادة الأريكة كان ظهرها مستقيما.
“أنا لا أعتقد أنه سيكون من الحكمة لطفل ذو اثني عشر عاما بدون أي خلفية أن يخاطب مديرة الأكاديمية الأكثر شهرة في هذه القارة بإسمها الاول.”
” تغير وحش كثيرا في مظهره منذ آخر مرة تقابلنا فيها ، مثير للاهتمام.”
لقد بالغت في ردة فعلها لدرجة وضع يدها فوق قلبها ، كما لو أنها شعرت بتحطمه حقا.
حاولت سينثيا الإمساك بسيلفي التي كانت مستلقية على الأريكة ، لكنها قفزت بعيدا عن يدها وجلست د فوق رأسي.
“انسي الأمر أنا لست بحاجة إلى دروس المستوى الأعلى ،سأتعلم بنفسي من الكتب في المكتبة” هززت رأسي.
“هاها ، أرى أنها خجولة كما كانت من قبل.”
حدقت في سيلفي لمرة أخيرة قبل أن تحول نظرتها لي.
رفعت ذراعي اليسرى لأكشف سواري كإجابة على سؤالها
” كم هذا غريب يبدو أنني أشعر فقط بالرياح والأرض تتحرك في داخلك ، هل أنت تستخدم ختم ما ؟ ”
أستطيع أن أقول أن إيلايجا أراد خنقي حرفياً لأستخراج الأجوبة مني ولكن كان يمسك نفسه منذ كانت المديرة لا تزال هنا ، على الرغم من أنها ربما لم تكن لتمانع.
أمالت رأسها إلى الجانب بينما وقف إيلايجا خلفها مباشرة كما لو كان قائدا في الحرب.
“أنا لا أمانع أخذ هذه الدروس الإضافية بالإضافة إلى الدروس الطبيعية ، أود أن يكون مع الطلاب عمري ايضا ، أنا فقط غير صبور حول التعلم أكثر قليلا حول التلاعب بالمانا لدى المتفردين منذ أن وصلت إلى ذلك المستوى مؤخرا.”
رفعت ذراعي اليسرى لأكشف سواري كإجابة على سؤالها
إلتفت إشفاه المديرة إلى إبتسامة خبيثة ، كما لو كانت مجرد مراهقة تقول بعض الشائعات.
“لا أستطيع أن أقول أنني خائبة الأمل ، كنت آمل أن أتباهى بك بصفتك تلميذي الصغير لكن أعتقد أن حتى معزز مزدوج العناصر نادر بما يكفي ، على الرغم من أنك أصبحت باحث سحر ، لكن كان شيئ كنت أتوقعه بالفعل”
“جيد جدا ، بالطبع أعتقد أنه من العدل الحصول على بعض التعويض على هذا النوع من الخدمات” يبدو انها استسلمت.
تحدثت و تركت ضحكة خافتة.
“لا بأس ، أنا لا أعتبر ذلك مسألة مهمة وعاجلة ، إنه مجرد دين يجب أن اسدهه يوما ما ، إذا فعلت شيئا طائشا الآن و ستعود العواقب على أصدقائي وعائلتي عندها ستكون مشكلة أكبر ، لكن أريد مساعدتك في أمر آخر”
” كنت أخطط لزيارة مكتبك لأطلعك على بعض الأمور لكن هذا سيوفر علي العناء بما أنك اتيت إلى هنا ، على ما أظن … ربما صنعت عدوا من عائلة غير جيدة قليلا بينما كنت مغامرا لذا لا أريد أن أعطيه أي دلائل للشك بي ، على الأقل ليس الآن.”
إنها تبدو كبيرة و غامضة بالنسبة للجميع ، لكنها كانت تضحك مثل مراهقة و تستمتع باحراجي.
إنحنيت على كرسيي بينما أعبث بالجوهرتين المعلقتين بسواري.
أقسم أنني رأيت أسنان مدببة تظهر بينما كان يبتسم ببرائة.
“نعم ، قرأت التقارير حول المغامر نوت ، والمغامر لوكاس وايكس ، يا له من عدو مزعج تمكنت من الحصول عليه ، لكن بما أنهم بيت عسكري فلدي قدر معين من السلطة على عائلته ، ولكن لديهم الكثير من الأعمال الخفية التي لا تزال فوق قدرتنا.”
كانت لا تزال تضحك على إحراجي.
فركت المديرة سينثيا ذقنها ، محاولة التفكير في حل.
“أرجوك يا آرثر ، أشعر حقا أن هذه قد نكون صفقة جيدة لكلانا على المدى الطويل.” أصبح وجهها أكثر ليونة كما أظهرت الإخلاص.
“لا بأس ، أنا لا أعتبر ذلك مسألة مهمة وعاجلة ، إنه مجرد دين يجب أن اسدهه يوما ما ، إذا فعلت شيئا طائشا الآن و ستعود العواقب على أصدقائي وعائلتي عندها ستكون مشكلة أكبر ، لكن أريد مساعدتك في أمر آخر”
“لم أتوقع أن ينفجر آرثر ليوين بهذه الطريقة ، أعتقد أن الأميرة إراليث مميزة قليلا ؟ ”
وضعت مرفقي على ركبتي بينما إنحنيت للأمام نحو المديرة سينثيا.
كما لو أنها قرأت أفكاري قامت باخراج ورقتها الرابحة.
“أرجوك تكلم” أجابت بلطف
إبتسمت لي بلطف قبل أن تستمر “ما أريده منك ليس أن تكون في مجلس الطلبة ، لكن في الواقع تكون جزءا من لجنة ستبدأ العمل هذا العام ، إنها اللجنة التأديبية.”
“أريد الدخول إلى دروس المستوى الأعلى في المانا ، خاصة التي تتعلق بالمتفردين” قلت ببساطة.
“أرجوك تكلم” أجابت بلطف
“هذا لن يكون صعبا جدا ، لكن آرثر ألم يكن أحد أسبابك الرئيسية للالتحاق بهذه الأكاديمية لتتأقلم مع من هم بعمرك؟” لقد نظرت إلي بطريقة فاحصة.
“أرجوك يا آرثر ، أشعر حقا أن هذه قد نكون صفقة جيدة لكلانا على المدى الطويل.” أصبح وجهها أكثر ليونة كما أظهرت الإخلاص.
“أنا لا أمانع أخذ هذه الدروس الإضافية بالإضافة إلى الدروس الطبيعية ، أود أن يكون مع الطلاب عمري ايضا ، أنا فقط غير صبور حول التعلم أكثر قليلا حول التلاعب بالمانا لدى المتفردين منذ أن وصلت إلى ذلك المستوى مؤخرا.”
“لا أستطيع أن أقول أنني خائبة الأمل ، كنت آمل أن أتباهى بك بصفتك تلميذي الصغير لكن أعتقد أن حتى معزز مزدوج العناصر نادر بما يكفي ، على الرغم من أنك أصبحت باحث سحر ، لكن كان شيئ كنت أتوقعه بالفعل”
لم تكن لدي مشكلة بالإفصاح عن ذلك ، بما أنه لم يكن هناك أي تفرد سحري في عالمي القديم.
“أرجوك تكلم” أجابت بلطف
“حسنا. يمكنني أن أجعل ذلك يحدث ، ويمكنني حتى أن أعطيك تصريحا للسماح لك بمراقبة الطبقة العليا من السحرة و ساحة المعركة وهمية أيضا.”بدا تنزلها شهما لكني فقط نظرت اليها بشكل مريب.
“الآن بما أن المسألة التي جئت لتسويتها قد تم الإنتهاء ، يجب أن أغادر! استمتع بعشائك الأول هنا وأرجوك أن تصلح الأمور مع عزيزتي تيسيا بأسرع ما يمكنك ، لا أريد من تابعتي العزيزة أن تستمر بالكآبة”
“حسنا … ما هو المقابل؟”رفعت حاجباي.
“أرث! أنت تتصرف بوقاحة مع المديرة!”
“آرثر ، أنا محطمة القلب! أردت فقط أن أفعل هذا من أجل نموك”
كانت لا تزال تضحك على إحراجي.
لقد بالغت في ردة فعلها لدرجة وضع يدها فوق قلبها ، كما لو أنها شعرت بتحطمه حقا.
“انتظر ، ماذا تعني بذلك يا آرث؟”
“أرث! أنت تتصرف بوقاحة مع المديرة!”
لقد دحضت رفضي بهدوء
بدا أن إيلايجا مذعور قليلا ، لأنه لم يتمكن من رؤية تعابير وجه المديرة بينما فعلت هذا.
“متى سيبدأ آرثر ليوين بالقدوم إلى هذه المدرسة؟”
ابتسمت لها ، منتظرا بصمت.
إنحنيت على كرسيي بينما أعبث بالجوهرتين المعلقتين بسواري.
تنهدت المديرة غودسكي
إلتفت إشفاه المديرة إلى إبتسامة خبيثة ، كما لو كانت مجرد مراهقة تقول بعض الشائعات.
“جيد جدا ، بالطبع أعتقد أنه من العدل الحصول على بعض التعويض على هذا النوع من الخدمات” يبدو انها استسلمت.
لقد مشت بعيدا ، وتركتني أتسائل لماذا لم تدخل في الامر ، ربما كان لإحترام خصوصيتنا أو شيء من هذا القبيل؟
“أتمنى أن لا تقولي شيئا سخيفا مثل الانضمام إلى مجلس الطلبة.”هززت رأسي.
“هذا لن يكون صعبا جدا ، لكن آرثر ألم يكن أحد أسبابك الرئيسية للالتحاق بهذه الأكاديمية لتتأقلم مع من هم بعمرك؟” لقد نظرت إلي بطريقة فاحصة.
“سمعت عن الضجة الخاص بك مع الأميرة في وقت سابق ”
إنحنى إيلايجا بشكل قوي بدا الوضع مضحكة تقريبا.
ضحكت كما بدأ وجهي يتحول إلى الأحمر قليلا بسبب الإحراج.
رفع رأسه إلى الأعلى بسرعة لقد اسقط نظارته تقريبا في العملية بينما ردت المديرة عن طريق إبتسامة مهذبة ، لقد اضافت التجاعيد حول عينيها إلى سحرها.
“لم أتوقع أن ينفجر آرثر ليوين بهذه الطريقة ، أعتقد أن الأميرة إراليث مميزة قليلا ؟ ”
“هاها ، حول ذلك… صادف أن فيريون إراليث كان أحد معارفي القدامى ، أنا لم أخبر أي شخص آخر ، لكني ذكرت له بإثارة بأن أكاديميتي ستقبل طالبا موهوبا رباعي العناصر في غضون سنتين ، كنا أنا وهو متنافسين منذ زمن بعيد لكنه تلقى الأخبار بهدوء تام مما جعلني أشك على أية حال ، لكن أنا لم أكتشف حتى أخذت حفيدته كتلميذ لي هل تعرف أول شيء قالته عندما أخذتها كتلميذة؟”
كانت لا تزال تضحك على إحراجي.
“ستتصالح معها قريبا ، صحيح ؟ أكره أن أرى تلميذتي محلطة بينما تتدرب”
“انتظر ، ماذا تعني بذلك يا آرث؟”
بدا أن إيلايجا مذعور قليلا ، لأنه لم يتمكن من رؤية تعابير وجه المديرة بينما فعلت هذا.
مشى إيلايجا نحونا حتى يتمكن من رؤية كلينا ، رغم أنه ظل واقفا احتراما لسينثيا.
كنت أعرف أنها تريد مني أن أفعل شيئا من هذا القبيل.
قبل أن تجيب المديرة ، نظرت إلي لترى إن كنت موافقا على ذلك ، أخبرت إيلايجا.
أستطيع أن أقول أن إيلايجا أراد خنقي حرفياً لأستخراج الأجوبة مني ولكن كان يمسك نفسه منذ كانت المديرة لا تزال هنا ، على الرغم من أنها ربما لم تكن لتمانع.
“صادف أن صديقك المفضل هو صديق طفولة رئيسة مجلس طلاب المحبوبة لدينا.”
لقد سألت بشكل فضولي. “لست متفاجئا بمعرفتك لكن لا يجب أن يكون شيئا يمكنك أن تعلمي به عشوائيا أيضا”
إلتفت إشفاه المديرة إلى إبتسامة خبيثة ، كما لو كانت مجرد مراهقة تقول بعض الشائعات.
مشى إيلايجا نحونا حتى يتمكن من رؤية كلينا ، رغم أنه ظل واقفا احتراما لسينثيا.
كنت قلقا بعض الشيء أن فك إيلايجا قد ينخلع من قبل الصدمة ، كان يمكنني رؤية مزيج من العواطف ، إنطلاقا من الصدمة إلى الخيانة إلى الحسد ، كل ذلك تجسد في وجهه.
” تغير وحش كثيرا في مظهره منذ آخر مرة تقابلنا فيها ، مثير للاهتمام.”
“كيف ؟ متى ؟ ماذا؟”
أستطيع أن أقول أن إيلايجا أراد خنقي حرفياً لأستخراج الأجوبة مني ولكن كان يمسك نفسه منذ كانت المديرة لا تزال هنا ، على الرغم من أنها ربما لم تكن لتمانع.
لم يتمكن من إصدار جملة كاملة بينما كان يحاول تحريك رأسه..
كنت قلقا بعض الشيء أن فك إيلايجا قد ينخلع من قبل الصدمة ، كان يمكنني رؤية مزيج من العواطف ، إنطلاقا من الصدمة إلى الخيانة إلى الحسد ، كل ذلك تجسد في وجهه.
تجاهلته و عدت إلى سينثيا.
“أتمنى أن لا تقولي شيئا سخيفا مثل الانضمام إلى مجلس الطلبة.”هززت رأسي.
“كيف عرفت ، على أية حال؟”
اتضح لي أنه حتى مع حياتي السابقة و هذه الحياة ، سيظل كل من جدي فريون و المديرة غودسكي أكبر مني ، فبعد كل شيء أنا فقط عشت حتى أواخر الثلاثينات ، كنت افتخر جدا بحقيقة أن لدي حياتين لم يخطر ببالي أنه لا يزال هناك أناس هنا أكبر سنا ، بالطبع ما زلت أملك الأفضلية على السحرة التقليديين هنا لأنه من حيث أتيت ، كان استخدام الطاقة أكثر تقدما بكثير.
لقد سألت بشكل فضولي. “لست متفاجئا بمعرفتك لكن لا يجب أن يكون شيئا يمكنك أن تعلمي به عشوائيا أيضا”
“هاها ، حول ذلك… صادف أن فيريون إراليث كان أحد معارفي القدامى ، أنا لم أخبر أي شخص آخر ، لكني ذكرت له بإثارة بأن أكاديميتي ستقبل طالبا موهوبا رباعي العناصر في غضون سنتين ، كنا أنا وهو متنافسين منذ زمن بعيد لكنه تلقى الأخبار بهدوء تام مما جعلني أشك على أية حال ، لكن أنا لم أكتشف حتى أخذت حفيدته كتلميذ لي هل تعرف أول شيء قالته عندما أخذتها كتلميذة؟”
“هاها ، حول ذلك… صادف أن فيريون إراليث كان أحد معارفي القدامى ، أنا لم أخبر أي شخص آخر ، لكني ذكرت له بإثارة بأن أكاديميتي ستقبل طالبا موهوبا رباعي العناصر في غضون سنتين ، كنا أنا وهو متنافسين منذ زمن بعيد لكنه تلقى الأخبار بهدوء تام مما جعلني أشك على أية حال ، لكن أنا لم أكتشف حتى أخذت حفيدته كتلميذ لي هل تعرف أول شيء قالته عندما أخذتها كتلميذة؟”
لقد فاجأتني ، عندما بدأت توبخني كأم محبطة
أستطيع أن أقول أنها كانت تحاول ضبط ضحكتها أنا فقط هززت رأسي بشكل مهزوم ، كما تم صبغ وجهي بالاحمر اكثر.
“الكتب عن المتفردين ليست متاحة للطبقة الأدنى وحتى للطبقة العليا ، بل تحتاج إلى إظهار أنك متفرد وهذا شيء لا يمكنك القيام به الآن ، أليس كذلك؟”
“متى سيبدأ آرثر ليوين بالقدوم إلى هذه المدرسة؟”
حاولت سينثيا الإمساك بسيلفي التي كانت مستلقية على الأريكة ، لكنها قفزت بعيدا عن يدها وجلست د فوق رأسي.
تحدثت المديرة سينثيا بصوت عال وطفولي يشبه الخاص بتيس.
كانت لا تزال تضحك على إحراجي.
(*يشبه تيس يا فرحتنا -.-)
“أنا لا أقصد التدخل في حياتك العاطفية لكنها تفكر فيك كثيرا ، آرثر أنا متأكدة من أنها لم تقصد أن تفعل ما فعلته في وقت سابق ، نظام تدريبي ليس سهلا والقلة الذين حاولوا قبلها فشلوا ، السبب في أنها قادرة على مواكبة ومواصلة التدريب لدي ، هي رغبتها في اللحاق بك ، آرثر ، حتى أنت يجب أن تدرك بأنك تصرفت بشكل غير ناضج جدا هناك.”
إنها تبدو كبيرة و غامضة بالنسبة للجميع ، لكنها كانت تضحك مثل مراهقة و تستمتع باحراجي.
لم تكن لدي مشكلة بالإفصاح عن ذلك ، بما أنه لم يكن هناك أي تفرد سحري في عالمي القديم.
“ماذا؟ أرث كيف تعرفها ؟”
تحدثت و تركت ضحكة خافتة.
أستطيع أن أقول أن إيلايجا أراد خنقي حرفياً لأستخراج الأجوبة مني ولكن كان يمسك نفسه منذ كانت المديرة لا تزال هنا ، على الرغم من أنها ربما لم تكن لتمانع.
“سمعت عن الضجة الخاص بك مع الأميرة في وقت سابق ”
“في نهاية المطاف تم جمع الأثنين معا ، حقا … أن تتدرب لدى فيريون ، أشعر بالخيانة إلى حد ما آرثر.”
ضحكت كما بدأ وجهي يتحول إلى الأحمر قليلا بسبب الإحراج.
لقد وضعت على وجهها تعبير عبوس مجددا.
أستطيع أن أقول أن إيلايجا أراد خنقي حرفياً لأستخراج الأجوبة مني ولكن كان يمسك نفسه منذ كانت المديرة لا تزال هنا ، على الرغم من أنها ربما لم تكن لتمانع.
بحلول هذا الوقت ، كان إيلايجا قد غرق في كرسي مكتبه يبدو أنه استسلم للحياة.
تجاهلته و عدت إلى سينثيا.
“أنا لا أقصد التدخل في حياتك العاطفية لكنها تفكر فيك كثيرا ، آرثر أنا متأكدة من أنها لم تقصد أن تفعل ما فعلته في وقت سابق ، نظام تدريبي ليس سهلا والقلة الذين حاولوا قبلها فشلوا ، السبب في أنها قادرة على مواكبة ومواصلة التدريب لدي ، هي رغبتها في اللحاق بك ، آرثر ، حتى أنت يجب أن تدرك بأنك تصرفت بشكل غير ناضج جدا هناك.”
“هاها ، أرى أنها خجولة كما كانت من قبل.”
لقد فاجأتني ، عندما بدأت توبخني كأم محبطة
أستطيع أن أقول أنها كانت تحاول ضبط ضحكتها أنا فقط هززت رأسي بشكل مهزوم ، كما تم صبغ وجهي بالاحمر اكثر.
“نعم. أعرف تصرفت بغباء هناك أيضا ، لا حاجة لتذكيري.” تنهد بينما أميل أكثر إلى الوراء في مقعدي.
لقد وضعت على وجهها تعبير عبوس مجددا.
“ستتصالح معها قريبا ، صحيح ؟ أكره أن أرى تلميذتي محلطة بينما تتدرب”
فركت المديرة سينثيا ذقنها ، محاولة التفكير في حل.
إبتسمت لي بلطف قبل أن تستمر “ما أريده منك ليس أن تكون في مجلس الطلبة ، لكن في الواقع تكون جزءا من لجنة ستبدأ العمل هذا العام ، إنها اللجنة التأديبية.”
“أتمنى أن لا تقولي شيئا سخيفا مثل الانضمام إلى مجلس الطلبة.”هززت رأسي.
كنت أعرف أنها تريد مني أن أفعل شيئا من هذا القبيل.
أنزلت رأسي إلى أسفل كما فكرت العرض أكثر ، بجانب حضور الصفوف العادية والإضافية ، سيكون علي القيام بعمل اللجنة ، ما وضع ضغط كبير على وقت تدريبي الفردي.
“انسي الأمر أنا لست بحاجة إلى دروس المستوى الأعلى ،سأتعلم بنفسي من الكتب في المكتبة” هززت رأسي.
“حسنا … ما هو المقابل؟”رفعت حاجباي.
“الكتب عن المتفردين ليست متاحة للطبقة الأدنى وحتى للطبقة العليا ، بل تحتاج إلى إظهار أنك متفرد وهذا شيء لا يمكنك القيام به الآن ، أليس كذلك؟”
أستطيع أن أقول أن إيلايجا أراد خنقي حرفياً لأستخراج الأجوبة مني ولكن كان يمسك نفسه منذ كانت المديرة لا تزال هنا ، على الرغم من أنها ربما لم تكن لتمانع.
لقد دحضت رفضي بهدوء
“ماذا؟ أرث كيف تعرفها ؟”
” كيف يمكن أن اكون جزءا من هذه اللجنة التأديبية أو أيا كان…كيف يعقل هذا ؟ أنا طالب جديد في هذه الأكاديمية كباحث سحر ، ماذا سيعتقد الأعضاء الآخرين ، على أية حال؟”
“كلا ، لوكاس وايكس لن يكون في اللجنة التأديبية ، إن كان هذا ما يثير إشمئزازك ، آرثر ، هذه الفرصة شيء سيعتبره الطلاب الآخرون شرفا، أنا مصرة على أن تقبل” لقد إنحنت إلى و اصبح وجهها أكثر جدية الآن.
حاولت أن أفكر في عذر جيد.
“الكتب عن المتفردين ليست متاحة للطبقة الأدنى وحتى للطبقة العليا ، بل تحتاج إلى إظهار أنك متفرد وهذا شيء لا يمكنك القيام به الآن ، أليس كذلك؟”
“بينما قد لا يتفقون في البداية ، لكن مع بعض الوقت أعتقد أنت ستكون أكثر من كافي على تغيير نظرتهم ”
تنهدت المديرة غودسكي
لقد غمزت المديرة غودسكي غمزة لعوبة ، يبدو أنها عازمة على المضي قدما في هذا.
“كيف ؟ متى ؟ ماذا؟”
“آرثر ، على عكس أعضاء مجلس الطلبة الذين يتم اختيارهم على معايير أكثر إتساعا ، فإن اللجنة التأديبية سوف تعتمد على القوة ، لن تكون مسؤولياتك بنفس قدر مجلس الطلبة ، وكونك في اللجنة التأديبية سوف يعطيك الفرصة للتعامل مع الطلاب ” لقد كانت حججها تزداد قوة.
“لقد ذكرتي أن أعضاء اللجنة التأديبية يعتمدون على القوة—” قامت بمقاطعتي قبل أن أنهي حديثي .
“لقد ذكرتي أن أعضاء اللجنة التأديبية يعتمدون على القوة—” قامت بمقاطعتي قبل أن أنهي حديثي .
(*يشبه تيس يا فرحتنا -.-)
“كلا ، لوكاس وايكس لن يكون في اللجنة التأديبية ، إن كان هذا ما يثير إشمئزازك ، آرثر ، هذه الفرصة شيء سيعتبره الطلاب الآخرون شرفا، أنا مصرة على أن تقبل” لقد إنحنت إلى و اصبح وجهها أكثر جدية الآن.
“أنا لا أعتقد أنه سيكون من الحكمة لطفل ذو اثني عشر عاما بدون أي خلفية أن يخاطب مديرة الأكاديمية الأكثر شهرة في هذه القارة بإسمها الاول.”
“…”
“آرثر ، أنا محطمة القلب! أردت فقط أن أفعل هذا من أجل نموك”
أنزلت رأسي إلى أسفل كما فكرت العرض أكثر ، بجانب حضور الصفوف العادية والإضافية ، سيكون علي القيام بعمل اللجنة ، ما وضع ضغط كبير على وقت تدريبي الفردي.
“لقد ذكرتي أن أعضاء اللجنة التأديبية يعتمدون على القوة—” قامت بمقاطعتي قبل أن أنهي حديثي .
كما لو أنها قرأت أفكاري قامت باخراج ورقتها الرابحة.
تنهدت المديرة غودسكي
“قد تكون كمية العمل اكبر بجانب الصفوف العادية و الاضافية ، لذا ما رأيك أن اوفر لك تصريح دخول لمنشئة تدريبية ، لن تكون بحاجة للقلق بشأن تطفل أي شخص” تحدثت وهي تشير إلى معصمي.
لم يتمكن من إصدار جملة كاملة بينما كان يحاول تحريك رأسه..
“أرجوك يا آرثر ، أشعر حقا أن هذه قد نكون صفقة جيدة لكلانا على المدى الطويل.” أصبح وجهها أكثر ليونة كما أظهرت الإخلاص.
“نعم. أعرف تصرفت بغباء هناك أيضا ، لا حاجة لتذكيري.” تنهد بينما أميل أكثر إلى الوراء في مقعدي.
بدأت أفكر كيف أن وجودي في اللجنة التأديبية سيتناسب مع خططي ، لم أجد أي ضرر معين في الموافقة على هذا ، فأجبت
اتضح لي أنه حتى مع حياتي السابقة و هذه الحياة ، سيظل كل من جدي فريون و المديرة غودسكي أكبر مني ، فبعد كل شيء أنا فقط عشت حتى أواخر الثلاثينات ، كنت افتخر جدا بحقيقة أن لدي حياتين لم يخطر ببالي أنه لا يزال هناك أناس هنا أكبر سنا ، بالطبع ما زلت أملك الأفضلية على السحرة التقليديين هنا لأنه من حيث أتيت ، كان استخدام الطاقة أكثر تقدما بكثير.
“حسنا ، سأوافق على أن أكون جزءا من اللجنة التأديبية” إرتخى كتفي بينما أخرجت تنهيدة.
“كيف ؟ متى ؟ ماذا؟”
“جيد ، بما أن الحصص ستبدأ غدا ، سأعطي جدولك الجديد إلى أستاذك الأول ، هذا هو زيك الجديد الذي أعددته في حالة كون الأخبار جيدة ، السكين مجرد رمز اللجنة التأديبية ، لكنه غالي جدا لذا إحذر من أن تفقده.”
بدا أن إيلايجا مذعور قليلا ، لأنه لم يتمكن من رؤية تعابير وجه المديرة بينما فعلت هذا.
غمزت لي عندما رمت لي زي مصمم خصيصا مع سكين في غمده وحزام ، لقد أغضبتني حقيقة أنها أعدت هذا مسبقا قبل أن تدخل حتى لو كان مجرد إحتياط.
اتضح لي أنه حتى مع حياتي السابقة و هذه الحياة ، سيظل كل من جدي فريون و المديرة غودسكي أكبر مني ، فبعد كل شيء أنا فقط عشت حتى أواخر الثلاثينات ، كنت افتخر جدا بحقيقة أن لدي حياتين لم يخطر ببالي أنه لا يزال هناك أناس هنا أكبر سنا ، بالطبع ما زلت أملك الأفضلية على السحرة التقليديين هنا لأنه من حيث أتيت ، كان استخدام الطاقة أكثر تقدما بكثير.
اتضح لي أنه حتى مع حياتي السابقة و هذه الحياة ، سيظل كل من جدي فريون و المديرة غودسكي أكبر مني ، فبعد كل شيء أنا فقط عشت حتى أواخر الثلاثينات ، كنت افتخر جدا بحقيقة أن لدي حياتين لم يخطر ببالي أنه لا يزال هناك أناس هنا أكبر سنا ، بالطبع ما زلت أملك الأفضلية على السحرة التقليديين هنا لأنه من حيث أتيت ، كان استخدام الطاقة أكثر تقدما بكثير.
توقف إيلايجا عن سد المدخل ، توهجت نحو للمديرة لأطلب منها هذا مقعد على الأريكة.
الميزة التي كانت لسحرة الأكبر سنا من هذا العالم ، كانت إستعابهم الكبير لكمية المانا في الغلاف الجوي هنا.
“هاها ، حول ذلك… صادف أن فيريون إراليث كان أحد معارفي القدامى ، أنا لم أخبر أي شخص آخر ، لكني ذكرت له بإثارة بأن أكاديميتي ستقبل طالبا موهوبا رباعي العناصر في غضون سنتين ، كنا أنا وهو متنافسين منذ زمن بعيد لكنه تلقى الأخبار بهدوء تام مما جعلني أشك على أية حال ، لكن أنا لم أكتشف حتى أخذت حفيدته كتلميذ لي هل تعرف أول شيء قالته عندما أخذتها كتلميذة؟”
أعتقد أنه حتى مع حياتين ، كان لا بد أن يكون هناك شخص أكثر حكمة.
طردت هذه الأفكار من رأسي ، مما تسبب في جعل المديرة غودسكي تميل رأسها في الفضول.
طردت هذه الأفكار من رأسي ، مما تسبب في جعل المديرة غودسكي تميل رأسها في الفضول.
وضعت مرفقي على ركبتي بينما إنحنيت للأمام نحو المديرة سينثيا.
“الآن بما أن المسألة التي جئت لتسويتها قد تم الإنتهاء ، يجب أن أغادر! استمتع بعشائك الأول هنا وأرجوك أن تصلح الأمور مع عزيزتي تيسيا بأسرع ما يمكنك ، لا أريد من تابعتي العزيزة أن تستمر بالكآبة”
“سمعت عن الضجة الخاص بك مع الأميرة في وقت سابق ”
لقد مشت بعيدا ، وتركتني أتسائل لماذا لم تدخل في الامر ، ربما كان لإحترام خصوصيتنا أو شيء من هذا القبيل؟
لقد فاجأتني ، عندما بدأت توبخني كأم محبطة
حالما غادر المديرة غودسكي ، ظهر ظل فوقي بينما نظر إيلايجا إلي ، كانت تعابير وجهه تشبه شيطان إستدعي حديثا.
قبل أن تجيب المديرة ، نظرت إلي لترى إن كنت موافقا على ذلك ، أخبرت إيلايجا.
“أنت لديك بعض الأمور لشرحها هنا.”
تسللت بدون صوت بجانب إيلايجا ، وأخذت مقعدا على الأريكة ، لقد أغلق الباب من تلقاء نفسه ورائها ، كانت كمية الانسجام التي لديها مع عنصر الرياح تستمر في إدهاشي ، كان يبدو أن الهواء حولها ينحني وفقا لإرادتها دون ان تأمره حتى.
أقسم أنني رأيت أسنان مدببة تظهر بينما كان يبتسم ببرائة.
“سمعت عن الضجة الخاص بك مع الأميرة في وقت سابق ”
“المديرة غودسكي إنه لشرف لي أن أقابلك شخصيا”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
