نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 54

الإستمتاع

الإستمتاع

كنت أتأمل ما قالته المديرة لذا جلست هناك فحسب بينما عيناي تحدقان بشكل فارغ في المسافة البعيدة ، كان الأمر كما ذكرت المديرة ، لم تكن هناك فائدة حقيقية لها لتوظيفي كأستاذ ، وأيضا لنفس هذا السبب وجدت الأمر مريبا جدا ، لقد كانت عادة متأصلة لدي في التشكيك بمن هم حولي بغض النظر عن هويتهم والبقاء حذرا بشأن نوياهم ، أعتقد أن البقاء كشخصية في أعلى مستويات السلطة يجعل الشخص مرتابا من كل شيء وكل شخص حوله ، لهذا لم أستطع فهم لماذا هي طلبت مني أن أفعل هذا.

تذكرت الملاحظات التي تلقيتها ، تم ذكر أن آرثر طغى وقمع تماما الأستاذ غايست ، في حين أن شخصية هذا الأستاذ لم تكن جيدة جدا في نظري ، إلا أن مهاراته كانت أكثر من كافية لتدريس فصل تلاعب المانا العملي ، ولكن رغم كونه في المرحلة الصفراء المضيئة وذو خبرة في المعارك ، فكان لا يزال قد هزم تماما من قبل طفل يبلغ من العمر 12 عاما.

إن فصل تلاعب المانا العملي هو أحد الفصول التي لا تمتلك أي عمل إضافي بجانب القتال التدريبي مما سيسهل الأمر علي، كان علي فقط أن أدرس الطلاب و أعلمهم حتى لو لم يكن سهلا ، فإنه سيساعد على بناء موقع جيد لنفسي وسيكون أكثر إثارة للإنتباه ، بالنظر إلى أنني ربما لا أستطيع الاختباء من إنتباه الطلاب على أية حال لذا أنا من الأفضل أن أفعل الأشياء بشكل مختلف نوعا ما ، بالطبع أنا لم أخطط لكشف جميع المهارات لدي ، لكني لم أرى الفائدة في محاولة أبقائي ظهور غير واضح جدا بعد الان ، خصوصا بعد ما حدث اليوم.

التفت إلى سكرتيرتي التي طلبت منها معرفة ما كان الضجة قائمة عليه “تريشا ، أرجوك اجمعي لي المعلومات من صف الأستاذ غايست بخصوص هذه الحادثة”

“آرثر ؟ ”

وقفت عند هذه النقطة ، لقد كان إستعمال القوة للحصول على التأييد خطأ مؤسف.

خرجت من تفكيري لأرى المديرة غودسكي تنظر إلي بتعبير قلق نوعا ما

بين مجموعة صغيرة من الطلاب كان تيسيا إراليث صديقي الطفولة وكلايف جرايفز نائب رئيسة الطللة.

“آه ، نعم ، على الرغم من أنني لست متأكدا من مدى كفاءتي في هذا النوع من الأدوار ، لكن أود أن أجرب أن أكون أستاذا.”نظرت إلى الوثيقة التي ذكرت واجباتي ومسؤولياتي كمعلم.

لم يتغير تعبيرها لقد بدت بطريقة ما أنها تنظر إلى البروفيسور غايست من أعلى.

“أنا متأكد من أنك سوف تقول بعمل ممتاز ،” ابتسمت.

“بروفيسور غايست ، تبدو مصدوما مالخطب؟” لقد تفاجأت بهذا التطفل المباشر

نظرت إليها وسألت ” هل هناك أي فصول أخرى
أمسكها البروفيسور غايست بالإضافة إلى هذا الفصل ؟ ”

“آسف ، آسف … ماذا؟ أنت ستصبح بروفيسورا ؟” مسح فمه قبل محاولة مسح وجه شارلوت ، ولكنها رفضت عرضه.

“لحسن الحظ لا ، لقد وظفناه هذا العام بعد أن تقاعد من كونه مغامرا ، لقد قررت بالاضافة إلى اساتذة اخرين أن نمنحه صفا واحدا ، كنوع من الفترات للتجريبية له.”هزت رأسها بسبب النتائج التافهة التي أظهرها.

___________________________________

“قبل أن أوقع لدي سؤال أخير ،” ذكرت كما قرأت الفقرة الأخيرة من الوثيقة.

“آرثر ؟ ”

“تفضل بكل تاكيد”.

“مرحبا آرثر ، لقد سمعت الكثير عنك.”

“ألن يكون من غير المنطقي أنه ليس مسموحا لي بضرب الطلاب بينما أكون أستاذا و يسمح لي بذلك لأنني جزءا من اللجنة التأديبية؟”.

“هذا الشخص المؤسف لكونه بروفيسور يجب أن يطرد” لقد تحدثت بلا تعابير

“آه ، سؤال جيد ، إن قاعدة عدم إيذاء الطلاب تخص فقط داخل الفصول الدراسية ، في حين أن الوضع في الخارج هو دوما نفسه ، يجب التحقيق و التعامل مع أي مشكلة ، لكن طالما أنه من أجل سلامة الطلاب الآخرين ، فأشيتء مثل استخدام درجة معينة من القوة لقمع معركة أو أيقاف مبازرة الطلاب فهو مسموح ، أما خارج الصف وخلال أداء واجب اللجنة التأديبية أنا سأثق بحكمك الخاصعلى ذلك.”

“نعم! آرثر ، يجب أن تنضم إلينا”

أومأت ووقعت الوثيقة.

“آه! لم أكن أعرف أنك ستكون في الفصول العليا آرثر.”

“أتوقع أشياء عظيمة منك آرثر ، وأنا متأكدة بأنني لست الوحيدة.”لقد ربتت بلطف على كتفي قبل أن تذكرني بالذهاب لتناول الغداء.

“أتوقع أشياء عظيمة منك آرثر ، وأنا متأكدة بأنني لست الوحيدة.”لقد ربتت بلطف على كتفي قبل أن تذكرني بالذهاب لتناول الغداء.

—————-
..

التفت إلى سكرتيرتي التي طلبت منها معرفة ما كان الضجة قائمة عليه “تريشا ، أرجوك اجمعي لي المعلومات من صف الأستاذ غايست بخصوص هذه الحادثة”

“واه ، ما قصة ذلك الطفل إنه يبقيني دائما كما لو أنني واقفة على أصابع قدمي ، إن الحديث معه أكثر إجهاد من التعامل مع العائلات الملكية ، ما رأيك به يا أفير ؟ ” هبط وحشي بلطف على الذراع التي رفعتها ، بينما تأملت عيناه الذكية ما يمكن قوله.

أمسك البروفيسور غايست بكاثلين من ذراعها وجذبها إليه “كيف تجرؤين! عذرا؟ من سيطرد أنا؟ ”

” إنه … مختلف … مختلف جدا ، لا تنظري إلى آرثر ليوين كمجرد طفل ، سواء كانت الحدة العقلية أو نضجه العاطفي ، كما أن هناك أشياء أكبر بكثير من أن تراها عيناي” لقد بدت الكلمات الواضحة التي خرجت من وحشي غير طليعية بسبب حركة منقاره.

قرر إيلايجا أنه يريد الذهاب للمكتبة بعد أن تدمرت خططه فجأة ، لذا بعد أن أوصلته إلى هناك ، شققت طريقي إلى صفي الأول في القسم العلوي ، والذي كان صف فريق.

“ما الذي يجعلك متأكدا جدا؟” انحنيت للخلف في مقعدي

ابتسمت تشارلوت بغرابة في وجه إيلايجا السعيد والمتحمس وأجابت “آسفة ، لقد نسيت تماما أن لدي خطط أخرى اليوم أنا آسفة جدا! يجب أن نذهب بالتأكيد في المرة القادمة ، من الأفضل أن يكون ثلاثتنا! مع السلامة.”

” وحشه ، ذلك الثعلب الأبيض ليس شكله الحقيقي… إنه التنين…”

“هذا الحثالة يجرؤ على مضايقة الطلاب ليشعر بالرضا عن نفسه ، حتى لو تجاهلت حقيقة أنه أهان فيريث تماما ، لو لم يتدخل آرثر ، لكنت…”

لقد نهظت من مقعدي بصدمة شديدة

“بروفيسور ، أقترح عليك أن تزيل يدك فورا وإلا ، مهما كانت الحالة لن يكون لديك عذر بعد هذا.”

“ماذا؟! كيف يكون ذلك ممكنا؟ كيف عرفت؟”

——————————-

“هذا لأننا من نفس النوع ، على الرغم من أنني مجرد وايفرن ما يعتبر سلالة منخفضة من التنانين ، الإ أنني لا ازال أنتمي إليهم.”عاد أفير إلى مدح نفسه

بينما استمرينا في الحديث إنزعجت من محاولات تشارلوت لمغازلتي وإنزعجت أكثر من حقيقة أن إيلايجا كان جاهلا بكل شيء.

“أتقول أن وحشه أقوى منك؟” لم أستطع الا أن اصبح متحرية من كل هذا.

“هذه شارلوت! ، شارلوت ، هذا صديقي المقرب وشريك غرفتي آرثر ليوين.”وقف وهو يجبر كلانا للمصافحة.

“لا ، إنه رضيع لم ينضج بعد ، يجب أن يكون قد فقس منذ بضع سنوات ، ومع ذلك فإنني أشك أنه عندما يتطور فحتى قوتي لن تكون مماثلة لقوته ولو بقدر ضئيل ” لقد ذكر الأمر بثقة تامة.

أنا لم أستطع أن أتخيل أي شخص أو شيء أقوى من أفير.

أنا لم أستطع أن أتخيل أي شخص أو شيء أقوى من أفير.

بين مجموعة صغيرة من الطلاب كان تيسيا إراليث صديقي الطفولة وكلايف جرايفز نائب رئيسة الطللة.

حتى حقيقة أنه كان وحشي المتعاقد كانت فقط لأنني كنت أروق له عندما وجدني في أعماق تلال الوحوش ، لقد كان عادة ما يقوم بأعماله الخاص التي لم اتدخل بها ، لم أجرؤ حتى على معاملته كحيوان أليف ، لكن حقيقة أن وحش آرثر كانت تنين حقيقيا و التي بدت خاضعة جدا له جعلتني أمتلئ بالفضول.

“كيف كانت حصصك ؟ ”

“لا تجعلي منه عدوك يا سينثيا ، إذا عاملته بثقة وإحترام فهو سيصبح الحليف الأعظم لك ، لكن إذا تمت خيانته فقد يكون سبب زوال هذه القارة .. بشكل تام ” طار إفير بعيدا مع ترك هذا التحذير.

“الآن ، يرجى أن تكون صبورين حتى يتم حل هذا ، سأبذل قصارى جهدي لأكون عادلة بهذا الشأن”

إنحنيت للأمام في مقعدي ، فرك مقدمة رأسي كما تذكرت ما حدث قبل بضع ساعات..

كان الفصل الدراسي ، أو كما ينبغي أن أقول الحقل لأكون أكثر دقة على الجانب الآخر من الأكاديمية حيث تم تنظيم الفصول العليا.

___________________________________

“انتهى بي المطاف بديلا للبروفيسور الذي كان يتولى الصف لذا يمكنك الآن مناداتي بالبروفيسور ليوين” ابتسمت لصديقي

“أيتها المديرة غودسكي ، أطلب أن تطردي الفتى الذي يدعى أرثر ليوين من صفي! فتح أحد أساتذة اكادميتي الباب وهو يقتحم المكان

رأيت بعض الطلاب من بعيد وهم يتحدثون إلى بعضهم البعض عندما إقتربت لاحظت الوجوه المألوفة.

“بروفيسور غايست ، تبدو مصدوما مالخطب؟” لقد تفاجأت بهذا التطفل المباشر

“ألن يكون من غير المنطقي أنه ليس مسموحا لي بضرب الطلاب بينما أكون أستاذا و يسمح لي بذلك لأنني جزءا من اللجنة التأديبية؟”.

“إن ذلك الطفل ليس له إحترام لي ، المديرة! أرجوك لا تستمعي لأي من الشائعات التي قد تسمعيها لقد تم الإيقاع بي!” لقد كان وجه الرجل العريض مليئا باليأس والغضب

“وحشك الصغير لطيف جدا أتمامع لو لعبت معها ؟” إقتربت شارلوت بشكل فظ مني لدرجةإلتصاقها برأسي.

فجأة ظهرت طرقتان هادئتين من الباب.

“أستاذ مؤخرتي ، لكن ربما يجب أن أتخلى عن صفي في وقت ما وأذهب إلى صفك سيكون من المثير أن أراك تقوم بالتدريس” لقد رد

“من فضلك أدخل” تحدثت بهدوء، على الأقل هذا الشخص كان لديه الأدب لطرق الباب

تكونت الغرفة من حقل عشبي ضخم مع العديد من العقبات الموضوعة بشكل عشوائيا مع جدران عالية ل بحروف محفورة فيها ، كان هنالك فوق أحد الجدران غرفة صغيرة منفصلة محمية بزجاج مغطى ، إفترضت أن الغرفة استخدمت كمنصة لعرض الطلاب

“أعتذر عن التطفل أيتها المديرة”

قرر إيلايجا أنه يريد الذهاب للمكتبة بعد أن تدمرت خططه فجأة ، لذا بعد أن أوصلته إلى هناك ، شققت طريقي إلى صفي الأول في القسم العلوي ، والذي كان صف فريق.

أعطتني كاثلين الصغيرة إنحناء صغير قبل أن تمشي بجانب البروفسور شاحب الوجه.

“ماذا؟! كيف يكون ذلك ممكنا؟ كيف عرفت؟”

“ما الأمر يا كاثلين؟” إنحنيت للأمام وألقيت نظرة على كليهما

“أنا أقول لك أنه كان سوء فهم ، أردت ببساطة أن أظهر أمام الصف مستوى اللجنة التأديبية ، كما تعلمون، يجب على الطلاب الآخرين أن يعرفوا.”

“هذا الشخص المؤسف لكونه بروفيسور يجب أن يطرد” لقد تحدثت بلا تعابير

قرر إيلايجا أنه يريد الذهاب للمكتبة بعد أن تدمرت خططه فجأة ، لذا بعد أن أوصلته إلى هناك ، شققت طريقي إلى صفي الأول في القسم العلوي ، والذي كان صف فريق.

أمسك البروفيسور غايست بكاثلين من ذراعها وجذبها إليه “كيف تجرؤين! عذرا؟ من سيطرد أنا؟ ”

تكونت الغرفة من حقل عشبي ضخم مع العديد من العقبات الموضوعة بشكل عشوائيا مع جدران عالية ل بحروف محفورة فيها ، كان هنالك فوق أحد الجدران غرفة صغيرة منفصلة محمية بزجاج مغطى ، إفترضت أن الغرفة استخدمت كمنصة لعرض الطلاب

“هل تجرؤ على لمسي بيدك القذرة ؟ ”

“ألن يكون من غير المنطقي أنه ليس مسموحا لي بضرب الطلاب بينما أكون أستاذا و يسمح لي بذلك لأنني جزءا من اللجنة التأديبية؟”.

لم يتغير تعبيرها لقد بدت بطريقة ما أنها تنظر إلى البروفيسور غايست من أعلى.

لقد ابتسمت بإبتسامة غريبة بينما كانت تعبث مع شعرها

“بروفيسور ، أقترح عليك أن تزيل يدك فورا وإلا ، مهما كانت الحالة لن يكون لديك عذر بعد هذا.”

” وحشه ، ذلك الثعلب الأبيض ليس شكله الحقيقي… إنه التنين…”

وقفت عند هذه النقطة ، لقد كان إستعمال القوة للحصول على التأييد خطأ مؤسف.

أوه…إيلايجا…

لقد ترك ذراع كاثلين فورا قبل أن يتحدث ” كما كنت أقول من فضلك لا تأخذ الشائعات التي قد تسمعينها بجدية ، أقسم أن كل هذا كان سوء فهم وأنه تم الإيقاع بي”

“أتساءل إن كانت في مزاج سيء اليوم” ، تسائلت كلير.

“لم أسمع بعد بأي شائعات. أتمانعين أن تخبريني يا
كاثلين؟ ”

حتى حقيقة أنه كان وحشي المتعاقد كانت فقط لأنني كنت أروق له عندما وجدني في أعماق تلال الوحوش ، لقد كان عادة ما يقوم بأعماله الخاص التي لم اتدخل بها ، لم أجرؤ حتى على معاملته كحيوان أليف ، لكن حقيقة أن وحش آرثر كانت تنين حقيقيا و التي بدت خاضعة جدا له جعلتني أمتلئ بالفضول.

“هذا الحثالة يجرؤ على مضايقة الطلاب ليشعر بالرضا عن نفسه ، حتى لو تجاهلت حقيقة أنه أهان فيريث تماما ، لو لم يتدخل آرثر ، لكنت…”

“على أي حال ، كيف كانت حصصك ؟ ! سمعت أنك ضربت بروفيسورا بالفعل! ماذا حدث للحفاظ على ظهور منخفض؟”

حتى بدون إنهاء جملتها الأخيرة نظرت إلى البروفيسور بشراسة.

“مرحبا آرثر ، لقد سمعت الكثير عنك.”

التفت إلى البروفيسور غايست الذي كان ينكر هذا الإتهام بيأس

“آسف ، آسف … ماذا؟ أنت ستصبح بروفيسورا ؟” مسح فمه قبل محاولة مسح وجه شارلوت ، ولكنها رفضت عرضه.

“أنا أقول لك أنه كان سوء فهم ، أردت ببساطة أن أظهر أمام الصف مستوى اللجنة التأديبية ، كما تعلمون،
يجب على الطلاب الآخرين أن يعرفوا.”

أعطتني كاثلين الصغيرة إنحناء صغير قبل أن تمشي بجانب البروفسور شاحب الوجه.

“إذا كان هذا هو ببساطة ما حدث ، ثم لن يكون هناك سبب لك للمجيء إلى غرفتي والإصرار على أن آرثر أن يتم إزالته من صفك.”

“نعم ، بخصوص ذلك ، حتى أنه انتهى بي الأمر أن أصبحت أستاذا لهذا الصف”

لم أستطع عدم التنهد داخليا عند التفكير في التعامل مع هذه المشكلة.

أمسك البروفيسور غايست بكاثلين من ذراعها وجذبها إليه “كيف تجرؤين! عذرا؟ من سيطرد أنا؟ ”

التفت إلى سكرتيرتي التي طلبت منها معرفة ما كان الضجة قائمة عليه “تريشا ، أرجوك اجمعي لي المعلومات من صف الأستاذ غايست بخصوص هذه الحادثة”

“انتهى بي المطاف بديلا للبروفيسور الذي كان يتولى الصف لذا يمكنك الآن مناداتي بالبروفيسور ليوين” ابتسمت لصديقي

إنحنت مساعدتي ذات الشعر البني انحنت قبل أن تذهب

“على أي حال ، كيف كانت حصصك ؟ ! سمعت أنك ضربت بروفيسورا بالفعل! ماذا حدث للحفاظ على ظهور منخفض؟”

“الآن ، يرجى أن تكون صبورين حتى يتم حل هذا ، سأبذل قصارى جهدي لأكون عادلة بهذا الشأن”

التفت إلى البروفيسور غايست الذي كان ينكر هذا الإتهام بيأس

قبل أن أتمكن من إخراجهم تقدمت الأميرة كاثلين إلي.

لقد رددت ببرود بينما أدفع قطعة من اللحم في فمي مع تجنب محاولة سيلفي لسرقتها.

“أنا على ثقة من أنك سوف تتعاملين مع هذا بعدل ، ولكن فقط يجب عليك معرفة أنه إذا لم يكن بسبب تدخل آرثر فسيكون عليك التعامل مع قضية أصابة طالب و ليس أخلاقيات بروفيسور ، أتمنى لك يوما طيبا أيتها المديرة” إلتفت و غادرت متجاهلة تماما البروفيسور غايست الذي أذهله بيانها الأخير.

رأيت إيليا يلوح في وجهي عبر قاعة الطعام.

____________________________________

تذكرت الملاحظات التي تلقيتها ، تم ذكر أن آرثر طغى وقمع تماما الأستاذ غايست ، في حين أن شخصية هذا الأستاذ لم تكن جيدة جدا في نظري ، إلا أن مهاراته كانت أكثر من كافية لتدريس فصل تلاعب المانا العملي ، ولكن رغم كونه في المرحلة الصفراء المضيئة وذو خبرة في المعارك ، فكان لا يزال قد هزم تماما من قبل طفل يبلغ من العمر 12 عاما.

بالنظر إلى الوراء رأيت العديد من الطلاب أكثر من ذلك بعض الوجوه المألوفة

تركت تنهيدة متأسفة لأنني لم أقس مستوى نواة المانا لدى الفتى بينما كان هنا.

“أيتها المديرة غودسكي ، أطلب أن تطردي الفتى الذي يدعى أرثر ليوين من صفي! فتح أحد أساتذة اكادميتي الباب وهو يقتحم المكان

فتى في الثانية عشر من عمره يهزم مغامر مخضرم بإستخدام عنصر الرياح والأرض ، التي ذكر أنها كانت الأضعف لديه ، كذلك كان لديه عقد مع تنين ، هل لديه أشياء أكبر؟ إذا سألت ، هل سيخبرني ؟

“لدي ثلاثة فصول أخرى ، هل تتذكر؟ أنا أخذ الفصول العليا بعد الغداء.”

——————————-

لم يتغير تعبيرها لقد بدت بطريقة ما أنها تنظر إلى البروفيسور غايست من أعلى.

“أرث! هنا!”

“الأميرة تيسيا جميلة كالعادة ، أليس كذلك ؟ “سمعت أحد الطلاب يتمتم.

رأيت إيليا يلوح في وجهي عبر قاعة الطعام.

“أنا على ثقة من أنك سوف تتعاملين مع هذا بعدل ، ولكن فقط يجب عليك معرفة أنه إذا لم يكن بسبب تدخل آرثر فسيكون عليك التعامل مع قضية أصابة طالب و ليس أخلاقيات بروفيسور ، أتمنى لك يوما طيبا أيتها المديرة” إلتفت و غادرت متجاهلة تماما البروفيسور غايست الذي أذهله بيانها الأخير.

لاحظت أنه كان يجلس مع فتاة عندما أتيت

” وحشه ، ذلك الثعلب الأبيض ليس شكله الحقيقي… إنه التنين…”

“هذه شارلوت! ، شارلوت ، هذا صديقي المقرب وشريك غرفتي آرثر ليوين.”وقف وهو يجبر كلانا للمصافحة.

أومأت ووقعت الوثيقة.

“مرحبا آرثر ، لقد سمعت الكثير عنك.”

أنا لم أستطع أن أتخيل أي شخص أو شيء أقوى من أفير.

لقد ابتسمت بإبتسامة غريبة بينما كانت تعبث مع شعرها

“لدي ثلاثة فصول أخرى ، هل تتذكر؟ أنا أخذ الفصول العليا بعد الغداء.”

“إنه لمن دواعي سروري رؤيتك” ، أجبت ببساطة قبل أن أركز انتباهي على إيلايجا.

خرجت من تفكيري لأرى المديرة غودسكي تنظر إلي بتعبير قلق نوعا ما

“كيف كانت حصصك ؟ ”

___________________________________

سألت صديقي بينما أطعم سيلفي قطعة من البروكلي.

بينما أزالت كلير ذراعها من عنقي ، استدرت لرؤية شخص ما خلفنا في مؤخرة المجموعة ، لكن بمجرد أن عرفت من هو بدأ وجهي يحترق في الغضب بينما إشتدت قبضتي وأصبحت بيضاء ، لقد كان لوكاس وايكس

“كيو!”‘لااا!’

“أتقول أن وحشه أقوى منك؟” لم أستطع الا أن اصبح متحرية من كل هذا.

“وحشك الصغير لطيف جدا أتمامع لو لعبت معها ؟” إقتربت شارلوت بشكل فظ مني لدرجةإلتصاقها برأسي.

تذكر إيلايجا هذا. “أوه نعم ، لقد نسيت ، ليس بالأمر الجلل! أعتقد أنه سيكون وقت ممتعا لي وشارلوت.”

لكن قبل أن تسنح لها الفرصة لمداعبة سيلفي هدرت وضربت رسغها.

___________________________________

“آسف ، إنها لا تحب أن يلمسها الغرباء”

“انتهى بي المطاف بديلا للبروفيسور الذي كان يتولى الصف لذا يمكنك الآن مناداتي بالبروفيسور ليوين” ابتسمت لصديقي

نظرت إلى عينيها المحبطة ، ما جعلها تحمر خجلا من مدى قرب وجهها من وجهي.

“ياللمتعة” أجابت مع تعبير شرس.

“أوه ، أنا آسفة!” إبتعدت مرة أخرى وعادت للتركيز مرة أخرى على الطعام.

بين مجموعة صغيرة من الطلاب كان تيسيا إراليث صديقي الطفولة وكلايف جرايفز نائب رئيسة الطللة.

رد إيلايجا الذي كان يجهل ما كان يحدث مع فم مليء بالطعام. “كانت الفصول رائعة! أنا أحب بشكل خاص الفصول الأساسية وهي فصل التلاعب بالمانا و الاخر إستخدام المانا ، على الرغم من أن أستاذ استخدام المانا يقوم بالتدريس في نفس الاشياء التي أخبرتني أن أقوم بها! بالمناسبة ، قابلت شارلوت في صف التلاعب بالمانا! إنها جيدة حقًا! ”

إنحنيت للأمام في مقعدي ، فرك مقدمة رأسي كما تذكرت ما حدث قبل بضع ساعات..

“هاها ، من فضلك ، أنت تجعلني أشعر بالخجل.” وضعت شارلوت وجه خجول بينما تتحرك في مقعدها.

لم أزعج نفسي بإزالة الذراع حول عنقي كما ابتسمت كلير و لوحت لتيس.

“…”

“لم أسمع بعد بأي شائعات. أتمانعين أن تخبريني يا كاثلين؟ ”

“على أي حال ، كيف كانت حصصك ؟ ! سمعت أنك ضربت بروفيسورا بالفعل! ماذا حدث للحفاظ على ظهور منخفض؟”

“بروفيسور ، أقترح عليك أن تزيل يدك فورا وإلا ، مهما كانت الحالة لن يكون لديك عذر بعد هذا.”

لقد ابتسم لي بينما كان يوجه شوكته نحوي باتهام.

إنحنيت للأمام في مقعدي ، فرك مقدمة رأسي كما تذكرت ما حدث قبل بضع ساعات..

“نعم ، بخصوص ذلك ، حتى أنه انتهى بي الأمر أن أصبحت أستاذا لهذا الصف”

“انتهى بي المطاف بديلا للبروفيسور الذي كان يتولى الصف لذا يمكنك الآن مناداتي بالبروفيسور ليوين” ابتسمت لصديقي

لقد رددت ببرود بينما أدفع قطعة من اللحم في فمي مع تجنب محاولة سيلفي لسرقتها.

تذكرت الملاحظات التي تلقيتها ، تم ذكر أن آرثر طغى وقمع تماما الأستاذ غايست ، في حين أن شخصية هذا الأستاذ لم تكن جيدة جدا في نظري ، إلا أن مهاراته كانت أكثر من كافية لتدريس فصل تلاعب المانا العملي ، ولكن رغم كونه في المرحلة الصفراء المضيئة وذو خبرة في المعارك ، فكان لا يزال قد هزم تماما من قبل طفل يبلغ من العمر 12 عاما.

بصق إيلايجا الطعام الذي كان يمضغه نحونا بينما انحنيت غريزيا محاولا الخروج من النطاق الهجمة المبتكرة.

“بروفيسور غايست ، تبدو مصدوما مالخطب؟” لقد تفاجأت بهذا التطفل المباشر

صرخت الفتاة التي تدعى شارلوت لأنها تلقت وطأة هجوم صديقي

“أستاذ مؤخرتي ، لكن ربما يجب أن أتخلى عن صفي في وقت ما وأذهب إلى صفك سيكون من المثير أن أراك تقوم بالتدريس” لقد رد

“إيلايجا ، هذا مقرف” . مسحت بعض أجزاء الطعام التي لم أستطع تجنبها من وجهي

كان الفصل الدراسي ، أو كما ينبغي أن أقول الحقل لأكون أكثر دقة على الجانب الآخر من الأكاديمية حيث تم تنظيم الفصول العليا.

“آسف ، آسف … ماذا؟ أنت ستصبح بروفيسورا ؟” مسح فمه قبل محاولة مسح وجه شارلوت ، ولكنها رفضت عرضه.

“مرحبا آرثر ، لقد سمعت الكثير عنك.”

“انتهى بي المطاف بديلا للبروفيسور الذي كان يتولى الصف لذا يمكنك الآن مناداتي بالبروفيسور ليوين” ابتسمت لصديقي

كنت أتأمل ما قالته المديرة لذا جلست هناك فحسب بينما عيناي تحدقان بشكل فارغ في المسافة البعيدة ، كان الأمر كما ذكرت المديرة ، لم تكن هناك فائدة حقيقية لها لتوظيفي كأستاذ ، وأيضا لنفس هذا السبب وجدت الأمر مريبا جدا ، لقد كانت عادة متأصلة لدي في التشكيك بمن هم حولي بغض النظر عن هويتهم والبقاء حذرا بشأن نوياهم ، أعتقد أن البقاء كشخصية في أعلى مستويات السلطة يجعل الشخص مرتابا من كل شيء وكل شخص حوله ، لهذا لم أستطع فهم لماذا هي طلبت مني أن أفعل هذا.

“أستاذ مؤخرتي ، لكن ربما يجب أن أتخلى عن صفي في وقت ما وأذهب إلى صفك سيكون من المثير أن أراك تقوم بالتدريس” لقد رد

” وحشه ، ذلك الثعلب الأبيض ليس شكله الحقيقي… إنه التنين…”

بينما استمرينا في الحديث إنزعجت من محاولات تشارلوت لمغازلتي وإنزعجت أكثر من حقيقة أن إيلايجا كان جاهلا بكل شيء.

“أرث! هنا!”

“أوه نعم! أنا و شارلوت كنا ذاهبين إلى وسط الاكادمية للقيام ببعض التسوق هل تريد الإنضمام إلينا؟” لقد سأل بدون تردد.

“أتوقع أشياء عظيمة منك آرثر ، وأنا متأكدة بأنني لست الوحيدة.”لقد ربتت بلطف على كتفي قبل أن تذكرني بالذهاب لتناول الغداء.

“نعم! آرثر ، يجب أن تنضم إلينا”

لقد ابتسمت بإبتسامة غريبة بينما كانت تعبث مع شعرها

لقد انحنت شارلوت أقرب مرة أخرى ، كان هناك مكان صغير على زاوية الأكاديمية حيث المطاعم والمقاهي الفاخرة ، جنبا إلى جنب مع أكشاك التسوق مع ذلك ، بهذا يمكنك أن تتخيل مدى ضخامة الأكاديمية.

لقد رددت ببرود بينما أدفع قطعة من اللحم في فمي مع تجنب محاولة سيلفي لسرقتها.

“لدي ثلاثة فصول أخرى ، هل تتذكر؟ أنا أخذ الفصول العليا بعد الغداء.”

نظرت إليها وسألت ” هل هناك أي فصول أخرى أمسكها البروفيسور غايست بالإضافة إلى هذا الفصل ؟ ”

تذكر إيلايجا هذا. “أوه نعم ، لقد نسيت ، ليس بالأمر الجلل! أعتقد أنه سيكون وقت ممتعا لي وشارلوت.”

“الأميرة تيسيا جميلة كالعادة ، أليس كذلك ؟ “سمعت أحد الطلاب يتمتم.

ابتسمت تشارلوت بغرابة في وجه إيلايجا السعيد والمتحمس وأجابت “آسفة ، لقد نسيت تماما أن لدي خطط أخرى اليوم أنا آسفة جدا! يجب أن نذهب بالتأكيد في المرة القادمة ، من الأفضل أن يكون ثلاثتنا! مع السلامة.”

“إن ذلك الطفل ليس له إحترام لي ، المديرة! أرجوك لا تستمعي لأي من الشائعات التي قد تسمعيها لقد تم الإيقاع بي!” لقد كان وجه الرجل العريض مليئا باليأس والغضب

غادرت بعد قولها وتركتنا أنا وصديقتي وحدنا على طاولة الطعام الصغيرة

“هذه شارلوت! ، شارلوت ، هذا صديقي المقرب وشريك غرفتي آرثر ليوين.”وقف وهو يجبر كلانا للمصافحة.

“أعتقد أنها كانت مشغولة جدا.” بدا إيلايجا محبطا قليلا.

“هذه شارلوت! ، شارلوت ، هذا صديقي المقرب وشريك غرفتي آرثر ليوين.”وقف وهو يجبر كلانا للمصافحة.

أوه…إيلايجا…

“أوه نعم! أنا و شارلوت كنا ذاهبين إلى وسط الاكادمية للقيام ببعض التسوق هل تريد الإنضمام إلينا؟” لقد سأل بدون تردد.

لقد سألني بصوت جدي “إذا ، ما رأيك بشارلوت؟ إنها جميلة ، أليس كذلك ؟ ! هل تعتقد أن لدي فرصة معها؟”

إنحنت مساعدتي ذات الشعر البني انحنت قبل أن تذهب

أوه ..إيلايجا…

بين مجموعة صغيرة من الطلاب كان تيسيا إراليث صديقي الطفولة وكلايف جرايفز نائب رئيسة الطللة.

“أعتقد أنك يمكن أن تجد أفضل ” لقد ربت على صديقي الجاهل عندما خرجنا من قاعة الطعام معا

نظرت إلى عينيها المحبطة ، ما جعلها تحمر خجلا من مدى قرب وجهها من وجهي.

قرر إيلايجا أنه يريد الذهاب للمكتبة بعد أن تدمرت خططه فجأة ، لذا بعد أن أوصلته إلى هناك ، شققت طريقي إلى صفي الأول في القسم العلوي ، والذي كان صف فريق.

حتى بدون إنهاء جملتها الأخيرة نظرت إلى البروفيسور بشراسة.

كان الفصل الدراسي ، أو كما ينبغي أن أقول الحقل لأكون أكثر دقة على الجانب الآخر من الأكاديمية حيث تم تنظيم الفصول العليا.

وقفت عند هذه النقطة ، لقد كان إستعمال القوة للحصول على التأييد خطأ مؤسف.

تكونت الغرفة من حقل عشبي ضخم مع العديد من العقبات الموضوعة بشكل عشوائيا مع جدران عالية ل
بحروف محفورة فيها ، كان هنالك فوق أحد الجدران غرفة صغيرة منفصلة محمية بزجاج مغطى ، إفترضت أن الغرفة استخدمت كمنصة لعرض الطلاب

رأيت بعض الطلاب من بعيد وهم يتحدثون إلى بعضهم البعض عندما إقتربت لاحظت الوجوه المألوفة.

رأيت بعض الطلاب من بعيد وهم يتحدثون إلى بعضهم البعض عندما إقتربت لاحظت الوجوه المألوفة.

لاحظت أنه كان يجلس مع فتاة عندما أتيت

“آه! لم أكن أعرف أنك ستكون في الفصول العليا آرثر.”

بصق إيلايجا الطعام الذي كان يمضغه نحونا بينما انحنيت غريزيا محاولا الخروج من النطاق الهجمة المبتكرة.

لوح كورتيس غلايدر لي بمجرد أن أدركني أما غراودر ، وحش كورتيس فقد كان مستلقيا وعيناه مغمضتان بجانبه.

أنا لم أستطع أن أتخيل أي شخص أو شيء أقوى من أفير.

“نعم ، لم أكن أعتقد أنني سوف أكون في نفس الصف معك ، أرجوك إعتني بي” أمسكت بيده.

“الأميرة تيسيا جميلة كالعادة ، أليس كذلك ؟ “سمعت أحد الطلاب يتمتم.

“من الجيد رؤيتك مجددا يا آرثر!”

قبل أن أتمكن من إخراجهم تقدمت الأميرة كاثلين إلي.

وضعت كلير ذراعها حول رقبتي بينما إبتسمت بشكل زاهي “يجب أن نبذل قصارى جهدنا لكي لا نحرج اللجنة التأديبية ، صحيح ؟ ”

____________________________________

“سأبذل قصارى جهد ، لكن هل هذا ما يتكون منه الصف؟”أجبت بالعودة إلى كورتيس ، لقد سمعت أن هذا الصف كان فيه عدد قليل من الطلاب ، رغم كونه أحد أكثر الفصول شعبية.

لقد انحنت شارلوت أقرب مرة أخرى ، كان هناك مكان صغير على زاوية الأكاديمية حيث المطاعم والمقاهي الفاخرة ، جنبا إلى جنب مع أكشاك التسوق مع ذلك ، بهذا يمكنك أن تتخيل مدى ضخامة الأكاديمية.

“هممم ، يجب أن يكون هناك اخرين.. آه ، هناك إنهم قادمون!”

لم أستطع عدم التنهد داخليا عند التفكير في التعامل مع هذه المشكلة.

بالنظر إلى الوراء رأيت العديد من الطلاب أكثر من ذلك بعض الوجوه المألوفة

“إيلايجا ، هذا مقرف” . مسحت بعض أجزاء الطعام التي لم أستطع تجنبها من وجهي

“الأميرة تيسيا جميلة كالعادة ، أليس كذلك ؟ “سمعت أحد الطلاب يتمتم.

“لحسن الحظ لا ، لقد وظفناه هذا العام بعد أن تقاعد من كونه مغامرا ، لقد قررت بالاضافة إلى اساتذة اخرين أن نمنحه صفا واحدا ، كنوع من الفترات للتجريبية له.”هزت رأسها بسبب النتائج التافهة التي أظهرها.

بين مجموعة صغيرة من الطلاب كان تيسيا إراليث صديقي الطفولة وكلايف جرايفز نائب رئيسة الطللة.

“أنا على ثقة من أنك سوف تتعاملين مع هذا بعدل ، ولكن فقط يجب عليك معرفة أنه إذا لم يكن بسبب تدخل آرثر فسيكون عليك التعامل مع قضية أصابة طالب و ليس أخلاقيات بروفيسور ، أتمنى لك يوما طيبا أيتها المديرة” إلتفت و غادرت متجاهلة تماما البروفيسور غايست الذي أذهله بيانها الأخير.

لقد لاحظتني د كانت على وشك تحيتي ولكن لاحظت أن لدي امرأة أخرى تلف ذراعه حول رقبتي ، لذا بدلا من التحية أدارت رأسها بعيدا بعبوس.

تركت تنهيدة متأسفة لأنني لم أقس مستوى نواة المانا لدى الفتى بينما كان هنا.

كان كلايف غافلا عن سبب غضبها بينما أعطاني لمحة حادة بينما أصبحت عيناه الضيقتان أكثر عمقا.

“هل تجرؤ على لمسي بيدك القذرة ؟ ”

“مساء الخير ، الأميرة تيسيا!”

“كيف كانت حصصك ؟ ”

لم أزعج نفسي بإزالة الذراع حول عنقي كما ابتسمت كلير و لوحت لتيس.

أنا لم أستطع أن أتخيل أي شخص أو شيء أقوى من أفير.

“ياللمتعة” أجابت مع تعبير شرس.

“هل تجرؤ على لمسي بيدك القذرة ؟ ”

بعد أن مرت بنا قامت سرا بقرصي في جانبي ما جعلني أرتجف.

“أوه نعم! أنا و شارلوت كنا ذاهبين إلى وسط الاكادمية للقيام ببعض التسوق هل تريد الإنضمام إلينا؟” لقد سأل بدون تردد.

“أتساءل إن كانت في مزاج سيء اليوم” ، تسائلت كلير.

هذا بسببك!

بين مجموعة صغيرة من الطلاب كان تيسيا إراليث صديقي الطفولة وكلايف جرايفز نائب رئيسة الطللة.

بينما أزالت كلير ذراعها من عنقي ، استدرت لرؤية شخص ما خلفنا في مؤخرة المجموعة ، لكن بمجرد أن عرفت من هو بدأ وجهي يحترق في الغضب بينما إشتدت قبضتي وأصبحت بيضاء ، لقد كان لوكاس وايكس

“ألن يكون من غير المنطقي أنه ليس مسموحا لي بضرب الطلاب بينما أكون أستاذا و يسمح لي بذلك لأنني جزءا من اللجنة التأديبية؟”.

“آسف ، آسف … ماذا؟ أنت ستصبح بروفيسورا ؟” مسح فمه قبل محاولة مسح وجه شارلوت ، ولكنها رفضت عرضه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط