نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 60

المواجهة

المواجهة

أخذت نفسا عميقا بينما جلست الخارج على مقعد قريب.

 

 

 

أدركت أنني أنهيت الفصل مبكرًا بعض الشيء ، كان الحرم الأكاديمي هادئًا إلى حد ما مع بقاء معظم الطلاب في فصولهم الدراسية ، لقد مرت فترة منذ أن شعرت بهذا العجز ، لكن النهوض والتجول ساعدني بالتأكيد.

“م-مرحبا” تحدثت تيس مع انخفاض رأسها بينما كانت عيناها تنظران إلي

 

“نعم. الآن.”

جلست بينما اقاطع يداي و أشاهد سيلفي تحري وراء فراشة عبر العشب الأمامي عندما سمعت خطى تقترب من اليمين.

 

 

اخذت بعض الورق للكتابة بينما كانت تحاول دون جدوى أن تخرج قطعة الطباشير المدفونة في مكان ما عميقًا في شعرها.

“هل هذا المقعد محجوز؟

 

 

التفت ووضعت يدي اليمنى على الأبواب المزدوجة ، مع صدور ضوضاء عالية شبيهة بالمحرك توهجت المنطقة التي وضعت فيها كفي بينما ظهرت تيارات من الضوء ، في نهاية المطاف خفت الضوء وانفتح الباب ليكشف عن غرفة مختلفة تمامًا عما تخيلته.

أدرت رأسي لرؤية الأميرة كاثلين تميل للأمام بينما وجهها في نفس المستوى مع وجهي.

“أه نعم! اليوم هي زيارتك الأولى للغرفة ، أليس كذلك؟ ”

 

 

“لا ، تفضلي.”

 

 

أيها الخفاش العجوز! ، ما الذي تجعل حفيدتك تفعله ؟!

تحدثت بينما كنت اتحرك ببطء إلى يساري لإفساح المجال لها.

 

 

 

وضعت منديلها بعناية على المقعد وجلست فوقه بشكل مستقيم ، لقد جلسنا هناك بصمت حيث ظل كلانا يشاهد سيلفي وهي تلتقط أخيراً الفراشة التي كانت تكافح الآن في كفها.

انتظر ماذا؟

 

“هيه ، من الواضح أنني كنت أمزح أيتها الأميرة ، لكن لست متأكدا مما إذا كان يجب أن أخبرك رغم هذا ، لن يكون من العدل أن أعطيك ميزة كهذه ، أليس كذلك؟ ”

“سمعت عن ما حدث من أخي … أنا آسفة.” أصبح صوتها هادئا في نهاية جملتها.

 

 

 

ركزت عيناي على سيلفي لكني قمت بالرد بضحكة خافتة.

آه صحيح … الاستيعاب …

 

‘اهدأ يا آرثر إنها تبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا فقط ، إن النظر إليها جريمة!

“لماذا تتأسفين الان؟ إنه خطأ أخيك تقنيا رغم أنه ليس كذلك وقد اعتذر بالفعل “.

 

 

 

“إنه فقط … أشعر أن عائلتي تدين لك بالعديد من الاعتذارات ، لما حدث مع سيباستيان ووالدي أيضًا في ذلك الوقت في دار المزاد … لم يكن يفعل ذلك في العادة لكنه إنصدم أيضًا من الأحداث وكان بحاجة للحفاظ على صورته و … ” بدأ تعبيرها في القلق لأنها حاولت أن تجعلني أفهم.

 

 

 

“أعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها اختلافًا فعليًا في تعبيرك الأميرة! ، إنه تغيير جميل “. ضحكت بينما إحمرت خجلاً ، وأبعدت جسدها عني

“أتساءل ما الذي تريده المديرة غودسكي ، يجب أن أحدثها عن الفصل اليوم ”

 

 

“… من فضلك ، لا تسخر مني ، آرثر ، لم أكن أتوقع أن تكون هذا النوع من الأشخاص” ، تحدثت بينما رأسها لا يزال مستديرًا.

“نعم. الآن.”

 

 

“يا؟ أي نوع من الأشخاص كنت تتوقعين مني أن أكون؟ ” أملت بفضول.

 

 

لقد اعدت سيف قصيدة الفجر الذي كان في يدي إلى خاتمي البعدي و بدأت بالمشي بالسرعة التي سمح جسدي المصاب بها ، جلست بجانبها ووضعت راحة يدي على ظهرها الدافئ ، كان رداءها ينسدل إلى الاسفل وكشف كل شيء بداية من خصرها إلى أعلى باستثناء ثدييها وجزء من ظهرها ، الذي غطته الضمادة ، لقد تذكرت كم كانت ضعيفة عندما شعرت بجسدها يرتجف من الألم ،أعتقد السبب كان لأنني كنت أعرف مدى القوة التي لديها كساحرة ، ولكنكنت قد نسيت أنها لا تزال مجرد فتاة صغيرة ربما جسديا على الأقل.

“حسنًا ، عندما التقيت بك لأول مرة في حدث المزاد ، لاحظت أنك تمتلك الكثير من النضج …”.

أشرقت عينيها عندما ألقت نظرة فاحصة على سيلفي.

 

 

” لقد تعلمت الحكم على الناس عندما كان عمرك بالكتد ثمانية أعوام؟”

 

 

 

قراءة شخصية الناس كان شيئًا بالغً الصعوبة ، بالكاد تعلمت كيف أفعل في وقت لاحق من كوني ملكا بعد لقاء العديد من الشخصيات المختلفة.

“يجب أن أقوم بتعليم أشياء كهذه بدلاً من تعليم صف عن المانا ، أليس كذلك؟” أطلق ضحكة متألمة بينما كان يميل إلى أسفل ليلعب بوحشه الذي كان جالسًا بين ساقيه.

 

” لقد تعلمت الحكم على الناس عندما كان عمرك بالكتد ثمانية أعوام؟”

“نعم … بسبب كوني أميرة المملكة الوحيدة ، إنتهى بي الأمر إلى اكتساب هذه المهارة بسرعة كبيرة ، أيضا مع كون والدي وأخي شخصيات غريبة تمامًا ، في بعضة أحيان أشعر أنني ووالدتي فقط الطبيعيات” بحلول هذا الوقت كانت الأميرة كاثلين قد عادت للنظر إلى وجهي.

 

 

“يا إيلايجا ، هذه إميلي ، إميلي هذا إيلايجا”. تحدثت وفمي نصف ممتلئ بقطعة لحم بقر مطهية جيدا.

“يا؟ لم أجد أي شيء غير عادي حول أخيك ، لقد كان يبدو جذابًا للغاية “. تذكرت لقاء كورتيس لأول مرة في المزاد العلني. بالمقارنة مع ذلك الوقت ، نضج قليلا.

 

 

“تشرفت بمقابلتك! ابتسمت إميلي ودفعت بيدها التي لم تكن تحمل صينية طعامها.

“نعم ، لقد أصبح أفضل بكثير من السابق ، حيث أنه أصبح قادر على الاعتذار لك ، كان ذلك سيكون صعبًا منذ فترة بسبب كبريائه “.

 

 

لقد أصبحت مثل طفل متحمس حول الأسئلة التي ملأت ذهنه ، مما جعلني محرجة.

“عندما رأيتك لأول مرة ، لاحظت على الفور أنك مختلف تمامًا عن أي شخص آخر ، همم كيف اقول هذا؟ لقد كنت مفتونًة جدًا بك … ” لقد انخفض رأسها قليلاً بينما واصلت الحديث.

 

 

 

“هاها … هل هذا صحيح؟ اعتقدت عكس ذلك لأن وجهك لم يكن لديه رد فعل أو تغير طوال الوقت. ”

 

 

” لم اسمع به فقط ، إنه في الواقع أحد أساتذتي ، بالنظر إلى الطريقة التي يعلم بها فصله أتمنى لو لم يكن مثل هذا العبقري ” لقد أعطيتها غمزة مما جعلها تضحك.

أخرجت بضحكة خفيفة بسبب ذكرياتي عن المزاد الذي حدث قبل أربع سنوات.

“نحن هنا! تأكد من تذكر كيفية الوصول إلى غرفتك ، منذ أن قمت بتسجيلك في غرفتك سيُسمح لك بالدخول في أي وقت تشاء “، تحدثت أثناء إرشادي عبر القاعات.

 

 

“أنا أسفة ، أنا لست الأكثر مهارة في استخدام عضلات وجهي بشكل فعال “. لقد وجدت الأمر لطيفًا وهي تدفع خديها لأعلى ولأسفل بأصابعها في محاولة لصنع تعبيرات مختلفة بالقوة.

“حسنًا … حسنًا ، لكن أعتقد أنه يمكنني إعطائك تلميح صغير لزميلتي في اللجنة التأديبية ، شاهدي الآن.” نظرت إلى الأعلى لأراه وهو يرفع يديه وأعلى.

 

 

“بالحديث عن ذلك لقد بدأت أعتقد أنك ترتدين قناعًا يظمن صلابة وجهك ” لقد شعرت بنظرتها على وجهي عندما ابتسمت مما جعلني أشعر بالحرج قليلاً.

“نعم. يبدو أن المديرة جودسكي تعطي بعض الاهتمام في تدريبك ” لقد أعطتني ابتسامة ساحرة.

 

 

“…سوف أتدرب.”

 

 

 

أومأت الأميرة كاثلين فجأة عندما لاحظت أن تعبيرها بدا أكثر جدية من المعتاد.

تحولت نظارات إميلي السميكة إلى الأسفل بينما كانت تميل إلى الأمام بجانبي ، وتهمس في منتصف الفصل. كنا نتعلم عن المكونات الأساسية التي تتكون منها أنواع مختلفة من القطع الأثرية.

 

دفعتي رأسها للخلف بإصبعي على جبينها وأجبت

”بففف! لست متأكدا مما إذا كان هذا شيء يمكنك التدرب عليه ، لا تجبري مشاعرك على الظهور واتركي وجهك يتحرك بالطريقة التي يريدها وفقًا لما تشعرين به ، عندما تشعر بالحزن ، سيرغب وجهك بشكل طبيعي في العبوس ، عندما تكونين سعيدًو ، سيرغب وجهك بشكل طبيعي في الابتسام. هكذا!” بالغت في تعابير وجهي عندما بدأت أتحول من عبوس شديد إلى ابتسامة مشرقة ، مما جعلها تبتعد فجأة عني.

 

 

“رائع حقا ، هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها شيء كهذا “. قلت بشكل مندهش بينما تذكرت آخر مرة استقلت في مصعد.

أوبس هل بالغت في ذلك؟

ركزت عيناي على سيلفي لكني قمت بالرد بضحكة خافتة.

 

تحدثت عندما وصلنا إلى نهاية القاعة حيث كان هناك مجموعة كبيرة من الأبواب المزدوجة بدون أي مقابض.

[ منظور كاثرين جلايد ]

 

 

 

لم أستطع إظهار أي ضعف بصفتي الفتاة الوحيدة في العائلة الملكية إلى جانب والدتي ، كان لدي مبادئ علي التمسك بها ، عندما جاء أحد لزيارتي أملاً في كسب معروف مني ، فأنا لن أظهر أي ضعف قد يستخدمونه ضدي ، كانت هذه معركتي طوال الوقت.

 

 

 

لم أتمكن من قراءة الأفكار ، ولكن لم يكن من الصعب رؤية أن جميع الذكور الذين أتوا إليّ ، سواء من سني أو أكبر فقد كان لديهم دوافع خفية ، النسب الملكي والموهبة الفائقة والمظهر الجسدي … أشياء يعتقد الجميع أنها صفات ستجعل حياتهم أسهل ، لكنها كانت سلاسل سلبتني الحرية التي كنت أرغب في الحصول عليها.

 

 

 

ومع ذلك ، أنا هنا ، مع صبي في نفس عمري لقد ، أكثر موهبة وأكثر جذبا للإهتمام ، ومع ذلك … لقد كان مشرقا ، لقد جعلني أرغب في أن أكون مثله ، ما الذي يجعله مختلفًا جدًا عني؟ ، كيف كان لا يزال قادرًا على التعبير عن مشاعره بحرية دون أن يخاف من نظرة الآخرين إليه؟

 

 

 

لم أستطع السيطرة على نفسي من الضح لأن آرثر كان يغير تعابيره هكذا ، لقد بدا سخيفا جدا.

“هذا الباب يبدو مختلفًا عن جميع الأبواب الأخرى.” أدرت رأسي للمقارنة ببقية الابواب.

 

 

غطيت فمي على الفور بعد الضحك في محاولة لإخفاء ابتسامتي.

 

 

”اغغ! ، اخرس! كيف كان يفترض بي أن أعلم كيف يستوعبون نواة وحش من الفئة S .. ” لقد سقطت تيس على ركبتيها قبل أن تتمكن من سحب رداءها مرة أخرى.

“أترين! لم يكن ذلك صعبًا! ” تحولت ابتسامته المبالغ بها إلى اللطف مما أراحني.

“هذا الباب يبدو مختلفًا عن جميع الأبواب الأخرى.” أدرت رأسي للمقارنة ببقية الابواب.

 

“هذا ما قصدته. شعرت فقط بإعتراضها واستنتجت أن السبب هو أنني التقطت الخضروات ، أنت تفكرين في الأشياء كثيرا مرة أخرى إميلي “.

“يجب أن أقوم بتعليم أشياء كهذه بدلاً من تعليم صف عن المانا ، أليس كذلك؟” أطلق ضحكة متألمة بينما كان يميل إلى أسفل ليلعب بوحشه الذي كان جالسًا بين ساقيه.

 

 

”بففف! لست متأكدا مما إذا كان هذا شيء يمكنك التدرب عليه ، لا تجبري مشاعرك على الظهور واتركي وجهك يتحرك بالطريقة التي يريدها وفقًا لما تشعرين به ، عندما تشعر بالحزن ، سيرغب وجهك بشكل طبيعي في العبوس ، عندما تكونين سعيدًو ، سيرغب وجهك بشكل طبيعي في الابتسام. هكذا!” بالغت في تعابير وجهي عندما بدأت أتحول من عبوس شديد إلى ابتسامة مشرقة ، مما جعلها تبتعد فجأة عني.

“هذا يذكرني ، تبدو تعويذة رصاصة الرياح التي استخدمتها للتوضيح مثل تعويذة ساحر مقارنة بالتعويذة الاولى التي استخدمتها ، كيف فعلت ذلك بالضبط؟ أشعر بالفضول أيضًا حيال السبب الذي دفعك إلى جعل السحرة يحاولون دمج التعويذة في أجسادهم ، لم أسمع أبدًا عن سحرة يقومون بذلك “.

أوه لا! لقد كنت مثل الرجال الذين يأتون إلي بدافع خفي ، رأيته يجلس هناك وأردت … لكن لماذا طلبت الجلوس بجانبه؟

 

“يبدو أن هناك شيئًا ما حقا …”

لقد أصبحت مثل طفل متحمس حول الأسئلة التي ملأت ذهنه ، مما جعلني محرجة.

 

 

“بست! ، سمعت أنك أصبت في اليوم الأول من المدرسة ، هل انت بخير؟”

“رائع! ألهذا أتيت إلي؟ هل هذا ما كنت تبحث عنه؟ ” لقد أبتعد عني بشكل مصدوم .

 

 

 

”لا! بالطبع لا! لم يكن ذلك هدفي أبدا!”

أخرجت بضحكة خفيفة بسبب ذكرياتي عن المزاد الذي حدث قبل أربع سنوات.

 

“جدي قال ذلك؟ لا تحتاجين إلى خلع ملابسك كي تستوعبي النواة أيتهاا الغبية! لقد كان يعبث معك! ” لقد غطيت عيني بيدي.

أوه لا! لقد كنت مثل الرجال الذين يأتون إلي بدافع خفي ، رأيته يجلس هناك وأردت … لكن لماذا طلبت الجلوس بجانبه؟

 

 

 

أدركت أن يدي لمست ذراعه قليلاً لذا قمت بسحبها بسرعة.

 

 

“يرجى وضع راحتي يديك على هذا الحجر ، تأكد من أن جميع أطراف أصابعك مستقيمة. ” لقد حملت بكلتا يديها قرصًا مسطحًا مع نقوش مختلفة محفورة عليه.

“هيه ، من الواضح أنني كنت أمزح أيتها الأميرة ، لكن لست متأكدا مما إذا كان يجب أن أخبرك رغم هذا ، لن يكون من العدل أن أعطيك ميزة كهذه ، أليس كذلك؟ ”

 

 

 

لقد أعطاني غمزة صغيرة جعلتني أشعر بالثقل في فجأة. ماذا كان هذا؟

خلعت ختم العناصر من على معصمي ، وأدخلت المانا الخاصة بي إلى صديقة طفولتي ، باستخدام العناصر الأربعة تمكنت من التحكم في المانا ونشرها في جميع أنحاء جسدها ، ومقاومة المانا القادمة من إرادة وحش حارس الخشب الحكيم ، لقد ما فعله الجد أثناء استيعابي مجرد تخفيف الألم ، ولكن باستخدام مزيج متوازن من مانا العناصر الأربعة تمكنت بشكل مباشر من مساعدة جسدها على مقاومة و امتصاص إرادة الوحش.

 

 

“أنا – أعتقد أنك على حق ، سيكون من غير العدل أن تعطيني إجابة على الواجبات المنزلية التي عينتها “لقد استجبت بهدوء.

“هذا يذكرني ، تبدو تعويذة رصاصة الرياح التي استخدمتها للتوضيح مثل تعويذة ساحر مقارنة بالتعويذة الاولى التي استخدمتها ، كيف فعلت ذلك بالضبط؟ أشعر بالفضول أيضًا حيال السبب الذي دفعك إلى جعل السحرة يحاولون دمج التعويذة في أجسادهم ، لم أسمع أبدًا عن سحرة يقومون بذلك “.

 

 

“حسنًا … حسنًا ، لكن أعتقد أنه يمكنني إعطائك تلميح صغير لزميلتي في اللجنة التأديبية ، شاهدي الآن.” نظرت إلى الأعلى لأراه وهو يرفع يديه وأعلى.

تبادلنا الاحاديث قليل حول ما حدث بيننا حاولت تخطي التفاصيل ولكن يبدو أن هذا يعمل معها حقًا.

 

 

بدأت يده اليسرى تتوهج بينما كانت رياح ناعمة تدور حول يده ، أما في يده اليمنى فقد لنع في وسط كفه جزء صغير من التعويذة ، الريح التي تجمعت في هذه اليد لم تحيط يده بالكامل ولكن بدلاً من ذلك تشكلت في كرة فوق راحة يده ، وبنقرة بسيطة من معصميه ، قام بإطلاق الرياح في كلتا يديه إلى الأمام.

“واو … ربما يمكنك أن تنجحي هذا الفصل بينما أنت نائمة.” هززت رأسي وأنا ألتقط صينية وأمسك ببعض الطعام.

 

“رائع حقا ، هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها شيء كهذا “. قلت بشكل مندهش بينما تذكرت آخر مرة استقلت في مصعد.

الرياح التي أحاطت بيده اليسرى تبددت بعد أمتار قليلة لكن الرياح الدائرية التي انشأها بيده اليمنى انطلقت عدة مرات قبل أن تتبدد بهدوء!

 

 

لقد كنت بحاجة لتهدئة نفسي.

“هذا تلميح خاص بالواجبات المنزلية للمعززين ، أما بالنسبة لما عينته للسحرة ، فكري في ذلك “. نهض بينما كنت أفكر في ما فعله للتو.

 

 

لقد اعدت سيف قصيدة الفجر الذي كان في يدي إلى خاتمي البعدي و بدأت بالمشي بالسرعة التي سمح جسدي المصاب بها ، جلست بجانبها ووضعت راحة يدي على ظهرها الدافئ ، كان رداءها ينسدل إلى الاسفل وكشف كل شيء بداية من خصرها إلى أعلى باستثناء ثدييها وجزء من ظهرها ، الذي غطته الضمادة ، لقد تذكرت كم كانت ضعيفة عندما شعرت بجسدها يرتجف من الألم ،أعتقد السبب كان لأنني كنت أعرف مدى القوة التي لديها كساحرة ، ولكنكنت قد نسيت أنها لا تزال مجرد فتاة صغيرة ربما جسديا على الأقل.

“يجب أن أذهب الآن ، اسمحي لي أن أعرف إذا كنت بحاجة إلى المزيد من الدروس حول تعابير الوجه “.

 

 

 

نظر إلي بعبوس مبالغً فيه ، ثم أظهر إبتسامة مشرقة ، مما جعلني أضحك تقريبًا مرة أخرى.

 

 

 

“يا للهول .. لم تضحكي هذه المرة ، سيء جدا!.” تحرك ببطء مع وحشه الذي يسير بجانبه ، لم أستطع عدم الشعور بالفراغ قليلاً حيث جلست وحدي على المقعد الذي بدا الآن كبيرًا جدًا بالنسبة لي فقط للجلوس.

“نعم. الآن.”

 

لم أكن أعرف ما إذا كان ذلك بسبب السطوع الكبير من الباب أو حقيقة أن هذه الغرفة بدت وكأنها مصنوعة من مجموعة عجائب طبيعية وليس منشأة تدريب.. لكن صديقة طفولتي بدن مذهلاً حقا

[ منظور أرثر ليوين ]

“رائع حقا ، هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها شيء كهذا “. قلت بشكل مندهش بينما تذكرت آخر مرة استقلت في مصعد.

 

“نعم. الآن.”

“بست! ، سمعت أنك أصبت في اليوم الأول من المدرسة ، هل انت بخير؟”

 

 

“آنسة واتسكن ، من فضلك قومي بتنوير الفصل حول المكونات الاساسية في القطعة الأثرية المنتجة للضوء.”

تحولت نظارات إميلي السميكة إلى الأسفل بينما كانت تميل إلى الأمام بجانبي ، وتهمس في منتصف الفصل. كنا نتعلم عن المكونات الأساسية التي تتكون منها أنواع مختلفة من القطع الأثرية.

التفت ووضعت يدي اليمنى على الأبواب المزدوجة ، مع صدور ضوضاء عالية شبيهة بالمحرك توهجت المنطقة التي وضعت فيها كفي بينما ظهرت تيارات من الضوء ، في نهاية المطاف خفت الضوء وانفتح الباب ليكشف عن غرفة مختلفة تمامًا عما تخيلته.

 

 

فجأة طارت قطعة من الطباشير مباشرة نحو إميلي ، واختفت في مكان ما في شعرها المجعد.

 

 

أدركت أن يدي لمست ذراعه قليلاً لذا قمت بسحبها بسرعة.

بدأ جايدن يسعل بشكل خفيف بينما كانت يده ممدودة بعد أن رمى الطباشير عليها.

 

 

 

“آنسة واتسكن ، من فضلك قومي بتنوير الفصل حول المكونات الاساسية في القطعة الأثرية المنتجة للضوء.”

 

 

 

“تتكون القطع الأثرية المنتجة للضوء من بلورة الأساس و فلورينيت ، التي تتواجد بكثرة بالقرب من ضواحي سابين وأيضًا في مملكة دارف ، بعد صقل الفلوريت سيطلق ضوءًا خافتًا باستمرار من أجل التحكم في إنتاج الضوء … ”

 

 

سرعان ما هدأ تنفسها القوي ، وعاد ارتعاشها عندما بدأت تتنفس من الارتياح ، لقد رفعت رداءها بلطف على جسدها الضعيف ومشيت إلى البركة ووضعت بعض الماء البارد على وجهي.

“حسنًا ، هذا يكفي ، تسكك ، لقد طلبت للتو المواد فقك”. تذمر جايدن بشيء تحت أنفاسه عندما قاطع إيميلي منتصف التفسير.

كانت السيدة ترتدي بذلة راقية للغاية ذكرتني بالعاملين في الفنادق الفاخرة.

 

“هذا الباب يبدو مختلفًا عن جميع الأبواب الأخرى.” أدرت رأسي للمقارنة ببقية الابواب.

اخذت بعض الورق للكتابة بينما كانت تحاول دون جدوى أن تخرج قطعة الطباشير المدفونة في مكان ما عميقًا في شعرها.

“يا للهول .. لم تضحكي هذه المرة ، سيء جدا!.” تحرك ببطء مع وحشه الذي يسير بجانبه ، لم أستطع عدم الشعور بالفراغ قليلاً حيث جلست وحدي على المقعد الذي بدا الآن كبيرًا جدًا بالنسبة لي فقط للجلوس.

 

أدرت رأسي لرؤية الأميرة كاثلين تميل للأمام بينما وجهها في نفس المستوى مع وجهي.

تبادلنا الاحاديث قليل حول ما حدث بيننا حاولت تخطي التفاصيل ولكن يبدو أن هذا يعمل معها حقًا.

أخرجت بضحكة خفيفة بسبب ذكرياتي عن المزاد الذي حدث قبل أربع سنوات.

 

“أنا – أعتقد أنك على حق ، سيكون من غير العدل أن تعطيني إجابة على الواجبات المنزلية التي عينتها “لقد استجبت بهدوء.

في النهاية بسبب عدم إعطائها أي تفاصيل من جانبي ، لم تكن قادرة حقًا على تجميع كل الاحداث معًا ، مما جعلها تشعر بالإحباط والفضول.

 

 

“سمعت عن ما حدث من أخي … أنا آسفة.” أصبح صوتها هادئا في نهاية جملتها.

“يبدو أن هناك شيئًا ما حقا …”

 

 

 

كانت تنظر إلي عندما غادرنا الصف بعد حزم أغراضنا.

نظر إلي بعبوس مبالغً فيه ، ثم أظهر إبتسامة مشرقة ، مما جعلني أضحك تقريبًا مرة أخرى.

 

 

بالنسبة للواجب المنزلي ، تم تكليفنا بالفعل بنوع من المشاريع الصغيرة حيث كان علينا صنع قطعة أثرية منتجة للضوء ، أو مولد أضواء لفترة قصيرة.

 

 

 

“أنت تبالغين في التفكير يا إميلي ، أنا أكثر قلقا بشأن المشروع الذي كلفنا به جايدن ، أنا ضائع للغاية بعد أن تغيبت الأسبوع الأول “.

“حسنًا ، عندما التقيت بك لأول مرة في حدث المزاد ، لاحظت أنك تمتلك الكثير من النضج …”.

 

“نعم. يبدو أن المديرة جودسكي تعطي بعض الاهتمام في تدريبك ” لقد أعطتني ابتسامة ساحرة.

لقد كان هذا صحيحًا في الواقع ، سمحت لي خبرتي في التفكير بشكل نقدي ومعرفي ، مع معرفتي للتكنولوجيا من عالمي السابق كان من السهل علي أن أقوم بحل الواجبات و الفهم أفصل من معظم طلاب السنة الأولى ، ولكن الجميع كان يتذمر حول أن هذا الفصل كان أصعبهم ، تركت التفكير في الأمر لان جايدن كان غريب الأطوار يعلم فصل أساسيا كما لو كان أعلى بعدة مستويات.

لقد اعدت سيف قصيدة الفجر الذي كان في يدي إلى خاتمي البعدي و بدأت بالمشي بالسرعة التي سمح جسدي المصاب بها ، جلست بجانبها ووضعت راحة يدي على ظهرها الدافئ ، كان رداءها ينسدل إلى الاسفل وكشف كل شيء بداية من خصرها إلى أعلى باستثناء ثدييها وجزء من ظهرها ، الذي غطته الضمادة ، لقد تذكرت كم كانت ضعيفة عندما شعرت بجسدها يرتجف من الألم ،أعتقد السبب كان لأنني كنت أعرف مدى القوة التي لديها كساحرة ، ولكنكنت قد نسيت أنها لا تزال مجرد فتاة صغيرة ربما جسديا على الأقل.

 

أخرجت بضحكة خفيفة بسبب ذكرياتي عن المزاد الذي حدث قبل أربع سنوات.

“مم ، لدي بالفعل زوجان من المولدات صنعتهما من قبل ، إنهم في مسكني على أي حال ، قد نستخدمهم أيضًا “. قامت بتعديل حقيبتها الضخمة وتوجهنا لتناول الغداء.

خلعت ختم العناصر من على معصمي ، وأدخلت المانا الخاصة بي إلى صديقة طفولتي ، باستخدام العناصر الأربعة تمكنت من التحكم في المانا ونشرها في جميع أنحاء جسدها ، ومقاومة المانا القادمة من إرادة وحش حارس الخشب الحكيم ، لقد ما فعله الجد أثناء استيعابي مجرد تخفيف الألم ، ولكن باستخدام مزيج متوازن من مانا العناصر الأربعة تمكنت بشكل مباشر من مساعدة جسدها على مقاومة و امتصاص إرادة الوحش.

 

 

“واو … ربما يمكنك أن تنجحي هذا الفصل بينما أنت نائمة.” هززت رأسي وأنا ألتقط صينية وأمسك ببعض الطعام.

كانت السيدة ترتدي بذلة راقية للغاية ذكرتني بالعاملين في الفنادق الفاخرة.

 

قراءة شخصية الناس كان شيئًا بالغً الصعوبة ، بالكاد تعلمت كيف أفعل في وقت لاحق من كوني ملكا بعد لقاء العديد من الشخصيات المختلفة.

“كيو!”

 

 

 

‘احصل على المزيد من اللحوم ، بابا!’ قفزت سيلفي فوق رأسي بشكل رافض عندما التقطت بعض الخضروات.

“هوهو ، نعم ، لا يوجد الكثير من هذه حتى الان ، قام العالم العبقري جايدن ، الذي يعمل حاليًا كأستاذًا هنا ببناء هذا الجهاز ، أنا متأكدة من أنك سمعت عنه؟ ” قالت بشكل معجب بالمصعد.

 

 

“حسنا حسنا.”

 

 

“هيه ، من الواضح أنني كنت أمزح أيتها الأميرة ، لكن لست متأكدا مما إذا كان يجب أن أخبرك رغم هذا ، لن يكون من العدل أن أعطيك ميزة كهذه ، أليس كذلك؟ ”

عدت والتقطت بضع قطع أخرى من اللحم عندما نظرت إليّ إيميلي بتعبير غريب على وجهها.

سرعان ما هدأ تنفسها القوي ، وعاد ارتعاشها عندما بدأت تتنفس من الارتياح ، لقد رفعت رداءها بلطف على جسدها الضعيف ومشيت إلى البركة ووضعت بعض الماء البارد على وجهي.

 

 

“هل يمكنك فهم ما يقوله وحشك؟” رفعت نظارتها من مكانها عندما نظرت إلى سيلفي.

“هيه ، من الواضح أنني كنت أمزح أيتها الأميرة ، لكن لست متأكدا مما إذا كان يجب أن أخبرك رغم هذا ، لن يكون من العدل أن أعطيك ميزة كهذه ، أليس كذلك؟ ”

 

 

” الأ يمكن لجميع الوحوش فعل هذا؟” سألت.

أوبس هل بالغت في ذلك؟

 

سرعان ما هدأ تنفسها القوي ، وعاد ارتعاشها عندما بدأت تتنفس من الارتياح ، لقد رفعت رداءها بلطف على جسدها الضعيف ومشيت إلى البركة ووضعت بعض الماء البارد على وجهي.

“لا ، على الإطلاق ، في الواقع ، يمكن فهم عواطفهم إلى حد ما ولكن ليس … إلى درجة الإشارات اللفظية “.

 

 

 

أشرقت عينيها عندما ألقت نظرة فاحصة على سيلفي.

 

 

“آنسة واتسكن ، من فضلك قومي بتنوير الفصل حول المكونات الاساسية في القطعة الأثرية المنتجة للضوء.”

دفعتي رأسها للخلف بإصبعي على جبينها وأجبت

 

 

 

“هذا ما قصدته. شعرت فقط بإعتراضها واستنتجت أن السبب هو أنني التقطت الخضروات ، أنت تفكرين في الأشياء كثيرا مرة أخرى إميلي “.

“الاستيعاب! قال لي جدي إنه يحدث بشكل أفضل إذا ساعدتني بدون وجود أي عائق بيننا! ” لقد كان وجهها قد اخذ اللون أحمر الفاتح عندما أدركت أنها غطت صدرها عن طريق ضمادة.

 

 

“نعم ، أعتقد أنك محق ، لكن إنها لطيفة بالرغم من ذلك” لقد هزت كتفيها والتقطت المزيد من الطعام لنفسها.

” لاشيء ، اذن فكيف يمكنني فتح هذا؟ ” أجبت بينما قفزت سيلفي من رأسي بحماس من مكانها إلى أمام الأبواب المزدوجة.

 

 

“آه! ها أنت ذا ، أرث! الميدرة جودسكي تريد … أوه ، مرحبا ”

 

 

خلعت ختم العناصر من على معصمي ، وأدخلت المانا الخاصة بي إلى صديقة طفولتي ، باستخدام العناصر الأربعة تمكنت من التحكم في المانا ونشرها في جميع أنحاء جسدها ، ومقاومة المانا القادمة من إرادة وحش حارس الخشب الحكيم ، لقد ما فعله الجد أثناء استيعابي مجرد تخفيف الألم ، ولكن باستخدام مزيج متوازن من مانا العناصر الأربعة تمكنت بشكل مباشر من مساعدة جسدها على مقاومة و امتصاص إرادة الوحش.

. توقف إيلايجا في طريقه لأنه أدرك أنني مع صديق.

 

 

 

“يا إيلايجا ، هذه إميلي ، إميلي هذا إيلايجا”. تحدثت وفمي نصف ممتلئ بقطعة لحم بقر مطهية جيدا.

“يرجى وضع راحتي يديك على هذا الحجر ، تأكد من أن جميع أطراف أصابعك مستقيمة. ” لقد حملت بكلتا يديها قرصًا مسطحًا مع نقوش مختلفة محفورة عليه.

 

“أعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها اختلافًا فعليًا في تعبيرك الأميرة! ، إنه تغيير جميل “. ضحكت بينما إحمرت خجلاً ، وأبعدت جسدها عني

“تشرفت بمقابلتك! ابتسمت إميلي ودفعت بيدها التي لم تكن تحمل صينية طعامها.

 

 

أومأت الأميرة كاثلين فجأة عندما لاحظت أن تعبيرها بدا أكثر جدية من المعتاد.

“سررت بلقائك” أجاب إيلايجا وهو يصافحها ​بينما كانت على وجهه نظرة فضول.

تذكرت المديرة جودسكي وهي تخبرني أين ستكون غرفة التدريب الخاصة بي عندما كنت في المستشفى.

 

 

“على أي حال أرث ، أنت بحاجة إلى … أه تذكرت… التوجه إلى الغرفة الخاصة بك ، المديرة غودسكي قد ذكرتها أتذكر؟ ” ألقى نظرة علي بينما أشار إلى أن الأمر كان عاجلا.

كان من المفترض أن كثافة المانا أعلى بكثير هناك مما يسهل التدريب.

 

“نعم ، أعتقد أنك محق ، لكن إنها لطيفة بالرغم من ذلك” لقد هزت كتفيها والتقطت المزيد من الطعام لنفسها.

“أوه … انتظر ، الآن؟” تحدثت بينما أنظر إلى طعامي.

 

 

” لقد تعلمت الحكم على الناس عندما كان عمرك بالكتد ثمانية أعوام؟”

“نعم. الآن.”

جلست على ساقيها بجانبي ثم حدقت في وجهي ، لقد ظل وجهها المتعب والمتعب يتألق بشدة وكأنها تريد أن تقول شيئًا.

 

“أنا – أعتقد أنك على حق ، سيكون من غير العدل أن تعطيني إجابة على الواجبات المنزلية التي عينتها “لقد استجبت بهدوء.

لقد دفعني برفق نحو الباب بينما حاولت أن أخذ أكبر قدر ممكن من الطعام ، كما أخذت سيلفي جزءًا كبيرًا من اللحم أثناء وضعنا للصينية بجوار سلة المهملات.

“هذا تلميح خاص بالواجبات المنزلية للمعززين ، أما بالنسبة لما عينته للسحرة ، فكري في ذلك “. نهض بينما كنت أفكر في ما فعله للتو.

 

 

“فلتتعرفوا على بعضكم! سأغادر أولاً! ” لوحت لأصدقائي.

 

 

 

تذكرت المديرة جودسكي وهي تخبرني أين ستكون غرفة التدريب الخاصة بي عندما كنت في المستشفى.

“لا ، تفضلي.”

 

‘احصل على المزيد من اللحوم ، بابا!’ قفزت سيلفي فوق رأسي بشكل رافض عندما التقطت بعض الخضروات.

كان من المفترض أن كثافة المانا أعلى بكثير هناك مما يسهل التدريب.

لقد أصبحت مثل طفل متحمس حول الأسئلة التي ملأت ذهنه ، مما جعلني محرجة.

 

” لقد تعلمت الحكم على الناس عندما كان عمرك بالكتد ثمانية أعوام؟”

“أتساءل ما الذي تريده المديرة غودسكي ، يجب أن أحدثها عن الفصل اليوم ”

“هل يجب أن نبدأ؟”

 

“سمعت عن ما حدث من أخي … أنا آسفة.” أصبح صوتها هادئا في نهاية جملتها.

كانت جميع غرف التدريل أسفل المكتبة ، حيث كان على الموظف الخاص أن يقودك إليها ، في العادة تم السماح لطلاب الصفوف العليا لإستعارة غرفة لبضع ساعات للتدريب ولكني كنت محظوظًا لأن لدي غرفة خاصة لنفسي.

“آه! ها أنت ذا ، أرث! الميدرة جودسكي تريد … أوه ، مرحبا ”

 

“هذا الباب يبدو مختلفًا عن جميع الأبواب الأخرى.” أدرت رأسي للمقارنة ببقية الابواب.

كان هناك مدخلين في مبنى المكتبة ، أحدهما إلى المكتبة الفعلية ، والآخر إلى نوع من غرفة الانتظار لجميع مرافق التدريب ، عند فتح مدخل غرفة الانتظار مررت ببطء أمام بعض كبار الطلاب قبل الوصول إلى مكتب الاستقبال.

بعد لحظة من التردد تحدثت إلي بصوت حازم.

 

 

“مرحبًا ، اسمي آرثر ليوين.” لم أكن أعرف بالضبط ما كانت المديرة جودسكي تريده ، لذا آملت أن تعرف السيدة في مكتب الاستقبال ما يجب فعله بمجرد أن أخبرها باسمي.

 

 

 

“أه نعم! اليوم هي زيارتك الأولى للغرفة ، أليس كذلك؟ ”

أشرقت عينيها عندما ألقت نظرة فاحصة على سيلفي.

 

 

كانت السيدة ترتدي بذلة راقية للغاية ذكرتني بالعاملين في الفنادق الفاخرة.

 

 

“أوه … انتظر ، الآن؟” تحدثت بينما أنظر إلى طعامي.

“نعم.” أجب ببساطة

لم أتمكن من قراءة الأفكار ، ولكن لم يكن من الصعب رؤية أن جميع الذكور الذين أتوا إليّ ، سواء من سني أو أكبر فقد كان لديهم دوافع خفية ، النسب الملكي والموهبة الفائقة والمظهر الجسدي … أشياء يعتقد الجميع أنها صفات ستجعل حياتهم أسهل ، لكنها كانت سلاسل سلبتني الحرية التي كنت أرغب في الحصول عليها.

 

الرياح التي أحاطت بيده اليسرى تبددت بعد أمتار قليلة لكن الرياح الدائرية التي انشأها بيده اليمنى انطلقت عدة مرات قبل أن تتبدد بهدوء!

لقد أومأت برأسها وهي تنحني وتفتح درجًا.

“أتساءل ما الذي تريده المديرة غودسكي ، يجب أن أحدثها عن الفصل اليوم ”

 

 

“يرجى وضع راحتي يديك على هذا الحجر ، تأكد من أن جميع أطراف أصابعك مستقيمة. ” لقد حملت بكلتا يديها قرصًا مسطحًا مع نقوش مختلفة محفورة عليه.

 

 

لقد وضعت تيس سيلفي على الأرض قبل أن تبدأ في إزالة رداءها بشكل خجول.

أثناء القيام بذلك بما طلبته شعرت بإحساس خدر صغير منتشر على يدي أثناء تنشيط الجهاز اللوحي.

 

 

 

“جيد! سأخذك إلى غرفتك ، أرجوك اتبعني.” لقد قادتني إلى غرفة في الخلف حيث كان رجل مع العديد من الندوب يبلغ ارتفاعه مترين يحرس نوع من الابواب ذات نقش رمح.

 

 

 

كانت الغرفة التي يحرسها الرجل في الواقع نوعًا من أنواع المصاعد الذي تم تجميعها بواسطة تروس مختلفة ، والتي افترضت أنها كانت تعمل إما بواسطة أنوية مانا أو بعض أحجار آخرى تنتج المانا.

“آه! ها أنت ذا ، أرث! الميدرة جودسكي تريد … أوه ، مرحبا ”

 

جلست بينما اقاطع يداي و أشاهد سيلفي تحري وراء فراشة عبر العشب الأمامي عندما سمعت خطى تقترب من اليمين.

“رائع حقا ، هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها شيء كهذا “. قلت بشكل مندهش بينما تذكرت آخر مرة استقلت في مصعد.

لقد أعطاني غمزة صغيرة جعلتني أشعر بالثقل في فجأة. ماذا كان هذا؟

 

“حسنًا ، هذا يكفي ، تسكك ، لقد طلبت للتو المواد فقك”. تذمر جايدن بشيء تحت أنفاسه عندما قاطع إيميلي منتصف التفسير.

“هوهو ، نعم ، لا يوجد الكثير من هذه حتى الان ، قام العالم العبقري جايدن ، الذي يعمل حاليًا كأستاذًا هنا ببناء هذا الجهاز ، أنا متأكدة من أنك سمعت عنه؟ ” قالت بشكل معجب بالمصعد.

” لقد تعلمت الحكم على الناس عندما كان عمرك بالكتد ثمانية أعوام؟”

 

 

” لم اسمع به فقط ، إنه في الواقع أحد أساتذتي ، بالنظر إلى الطريقة التي يعلم بها فصله أتمنى لو لم يكن مثل هذا العبقري ” لقد أعطيتها غمزة مما جعلها تضحك.

ومع ذلك ، أنا هنا ، مع صبي في نفس عمري لقد ، أكثر موهبة وأكثر جذبا للإهتمام ، ومع ذلك … لقد كان مشرقا ، لقد جعلني أرغب في أن أكون مثله ، ما الذي يجعله مختلفًا جدًا عني؟ ، كيف كان لا يزال قادرًا على التعبير عن مشاعره بحرية دون أن يخاف من نظرة الآخرين إليه؟

 

 

“نحن هنا! تأكد من تذكر كيفية الوصول إلى غرفتك ، منذ أن قمت بتسجيلك في غرفتك سيُسمح لك بالدخول في أي وقت تشاء “، تحدثت أثناء إرشادي عبر القاعات.

 

 

فجأة طارت قطعة من الطباشير مباشرة نحو إميلي ، واختفت في مكان ما في شعرها المجعد.

“هذا الرجل ذو الندوب لن يمنعني؟” سألت مشيرا إلى الرجل.

 

 

“مرحبًا ، اسمي آرثر ليوين.” لم أكن أعرف بالضبط ما كانت المديرة جودسكي تريده ، لذا آملت أن تعرف السيدة في مكتب الاستقبال ما يجب فعله بمجرد أن أخبرها باسمي.

“هوهو ، لا ، لن يوقفك ، آه! لقد وصلنا.”

 

 

 

تحدثت عندما وصلنا إلى نهاية القاعة حيث كان هناك مجموعة كبيرة من الأبواب المزدوجة بدون أي مقابض.

“رائع! ألهذا أتيت إلي؟ هل هذا ما كنت تبحث عنه؟ ” لقد أبتعد عني بشكل مصدوم .

 

نظر إلي بعبوس مبالغً فيه ، ثم أظهر إبتسامة مشرقة ، مما جعلني أضحك تقريبًا مرة أخرى.

“هذا الباب يبدو مختلفًا عن جميع الأبواب الأخرى.” أدرت رأسي للمقارنة ببقية الابواب.

 

 

“أنا أسفة ، أنا لست الأكثر مهارة في استخدام عضلات وجهي بشكل فعال “. لقد وجدت الأمر لطيفًا وهي تدفع خديها لأعلى ولأسفل بأصابعها في محاولة لصنع تعبيرات مختلفة بالقوة.

“نعم. يبدو أن المديرة جودسكي تعطي بعض الاهتمام في تدريبك ” لقد أعطتني ابتسامة ساحرة.

 

 

 

“ومع ذلك فهي لا تكلف نفسها عناء إخبار صفي بمن هو أستاذهم الجديد ” تمتمت بغرابة.

غطيت فمي على الفور بعد الضحك في محاولة لإخفاء ابتسامتي.

 

كانت تنظر إلي عندما غادرنا الصف بعد حزم أغراضنا.

“عفوا؟” أمالت السيدة رأسها في حيرة من أمرها.

أخرجت بضحكة خفيفة بسبب ذكرياتي عن المزاد الذي حدث قبل أربع سنوات.

 

في النهاية بسبب عدم إعطائها أي تفاصيل من جانبي ، لم تكن قادرة حقًا على تجميع كل الاحداث معًا ، مما جعلها تشعر بالإحباط والفضول.

” لاشيء ، اذن فكيف يمكنني فتح هذا؟ ” أجبت بينما قفزت سيلفي من رأسي بحماس من مكانها إلى أمام الأبواب المزدوجة.

 

 

كانت تيس التي تحك خدها مع سيلفي على كتفها واقفة أمامي وهي ترتدي رداء تدريب أبيض فضفاض للغاية.

“إذا قمت بضع أيًا من راحتيك على الباب فسيفتح تلقائيًا ، إذا كنت بحاجة إلى مزيد من المساعدة ، فهناك جهاز اتصال بالداخل حيث يمكنك الاتصال بي ، إذا كنت جائعًا يمكنني أيضًا إرسال شخص ما لجلب بعض الطعام إليك. ”

بدأت يده اليسرى تتوهج بينما كانت رياح ناعمة تدور حول يده ، أما في يده اليمنى فقد لنع في وسط كفه جزء صغير من التعويذة ، الريح التي تجمعت في هذه اليد لم تحيط يده بالكامل ولكن بدلاً من ذلك تشكلت في كرة فوق راحة يده ، وبنقرة بسيطة من معصميه ، قام بإطلاق الرياح في كلتا يديه إلى الأمام.

 

 

“شكرا جزيلا إذن ما اسمك؟” أدرت رأسي رفعت يدي لفتح الباب.

انتظر ماذا؟

 

لقد كان هذا صحيحًا في الواقع ، سمحت لي خبرتي في التفكير بشكل نقدي ومعرفي ، مع معرفتي للتكنولوجيا من عالمي السابق كان من السهل علي أن أقوم بحل الواجبات و الفهم أفصل من معظم طلاب السنة الأولى ، ولكن الجميع كان يتذمر حول أن هذا الفصل كان أصعبهم ، تركت التفكير في الأمر لان جايدن كان غريب الأطوار يعلم فصل أساسيا كما لو كان أعلى بعدة مستويات.

“من فضلك قم بمناداتي بكلوي أتمنى لك جلسة تدريب مثمرة “. تحدثت مع رأسها الذي لا يزال ينظر نحو الاسفل.

أخرجت بضحكة خفيفة بسبب ذكرياتي عن المزاد الذي حدث قبل أربع سنوات.

 

“آه! ها أنت ذا ، أرث! الميدرة جودسكي تريد … أوه ، مرحبا ”

“فهمت ، شكرا مرة أخرى كلوي “.

“هل يجب أن نبدأ؟”

 

 

التفت ووضعت يدي اليمنى على الأبواب المزدوجة ، مع صدور ضوضاء عالية شبيهة بالمحرك توهجت المنطقة التي وضعت فيها كفي بينما ظهرت تيارات من الضوء ، في نهاية المطاف خفت الضوء وانفتح الباب ليكشف عن غرفة مختلفة تمامًا عما تخيلته.

“هذا الباب يبدو مختلفًا عن جميع الأبواب الأخرى.” أدرت رأسي للمقارنة ببقية الابواب.

 

“يجب أن أذهب الآن ، اسمحي لي أن أعرف إذا كنت بحاجة إلى المزيد من الدروس حول تعابير الوجه “.

أدرت رأسي للخلف لكن كلوي كانت قد ذهبت بالفعل ، ركضت سيلفي قبل أن أتمكن حتى من اتخاذ خطوة للأمام ، وبينما كنت أنظر داخل الغرفة بصعوبة ، لقد جعلني السطوع المفاجئ اعمى مقارنة بالصالة المعتمة ، سرعان ما عُدلت رؤيتي بينما كنت أنزل يدي ، اكتشفت عيناي شكلًا مألوفًا لقد تحرك مكانه عندما تم رفع سيلفي من بين ساقيها.

“نعم … بسبب كوني أميرة المملكة الوحيدة ، إنتهى بي الأمر إلى اكتساب هذه المهارة بسرعة كبيرة ، أيضا مع كون والدي وأخي شخصيات غريبة تمامًا ، في بعضة أحيان أشعر أنني ووالدتي فقط الطبيعيات” بحلول هذا الوقت كانت الأميرة كاثلين قد عادت للنظر إلى وجهي.

 

 

لم أكن أعرف ما إذا كان ذلك بسبب السطوع الكبير من الباب أو حقيقة أن هذه الغرفة بدت وكأنها مصنوعة من مجموعة عجائب طبيعية وليس منشأة تدريب.. لكن صديقة طفولتي بدن مذهلاً حقا

 

 

بالنسبة للواجب المنزلي ، تم تكليفنا بالفعل بنوع من المشاريع الصغيرة حيث كان علينا صنع قطعة أثرية منتجة للضوء ، أو مولد أضواء لفترة قصيرة.

كانت تيس التي تحك خدها مع سيلفي على كتفها واقفة أمامي وهي ترتدي رداء تدريب أبيض فضفاض للغاية.

لقد اعدت سيف قصيدة الفجر الذي كان في يدي إلى خاتمي البعدي و بدأت بالمشي بالسرعة التي سمح جسدي المصاب بها ، جلست بجانبها ووضعت راحة يدي على ظهرها الدافئ ، كان رداءها ينسدل إلى الاسفل وكشف كل شيء بداية من خصرها إلى أعلى باستثناء ثدييها وجزء من ظهرها ، الذي غطته الضمادة ، لقد تذكرت كم كانت ضعيفة عندما شعرت بجسدها يرتجف من الألم ،أعتقد السبب كان لأنني كنت أعرف مدى القوة التي لديها كساحرة ، ولكنكنت قد نسيت أنها لا تزال مجرد فتاة صغيرة ربما جسديا على الأقل.

 

 

“م-مرحبا” تحدثت تيس مع انخفاض رأسها بينما كانت عيناها تنظران إلي

 

 

“إذا قمت بضع أيًا من راحتيك على الباب فسيفتح تلقائيًا ، إذا كنت بحاجة إلى مزيد من المساعدة ، فهناك جهاز اتصال بالداخل حيث يمكنك الاتصال بي ، إذا كنت جائعًا يمكنني أيضًا إرسال شخص ما لجلب بعض الطعام إليك. ”

تقدمت إلى الأمام بينما إنغلق الباب ورائي ، كانت الأرضية تحتي مصنوعة من الشعب ، وكان هناك بركة كبيرة من المياه مع شلال أيضًا كما أحاطت بنا صخور وأشجار ضخمة ، مما جعلني أشعر وكأننا في حلم.

تذكرت المديرة جودسكي وهي تخبرني أين ستكون غرفة التدريب الخاصة بي عندما كنت في المستشفى.

 

 

“يا! مرحبا تيس.” إبتسمت إليها ابتسامة محرجة.

قراءة شخصية الناس كان شيئًا بالغً الصعوبة ، بالكاد تعلمت كيف أفعل في وقت لاحق من كوني ملكا بعد لقاء العديد من الشخصيات المختلفة.

 

“من فضلك قم بمناداتي بكلوي أتمنى لك جلسة تدريب مثمرة “. تحدثت مع رأسها الذي لا يزال ينظر نحو الاسفل.

“هل يجب أن نبدأ؟”

 

 

 

لقد وضعت تيس سيلفي على الأرض قبل أن تبدأ في إزالة رداءها بشكل خجول.

بعد لحظات قليلة شعرت بأن نبض قلبي أصبح أبطأ ولكنه عاد إلى سرعته مرة أخرى عندما سمعت تيس وهي تمشي نحوي بينما كانت سيلفي تترنح وراءها.

 

 

“إإنتظري!- ، ماذا؟ ابدأ بماذا؟ ”

 

 

“يرجى وضع راحتي يديك على هذا الحجر ، تأكد من أن جميع أطراف أصابعك مستقيمة. ” لقد حملت بكلتا يديها قرصًا مسطحًا مع نقوش مختلفة محفورة عليه.

لقد تعثرت تقريبا إلى الوراء عندما رأيت أكتافها العارية

 

 

بدأ جايدن يسعل بشكل خفيف بينما كانت يده ممدودة بعد أن رمى الطباشير عليها.

“الاستيعاب! قال لي جدي إنه يحدث بشكل أفضل إذا ساعدتني بدون وجود أي عائق بيننا! ” لقد كان وجهها قد اخذ اللون أحمر الفاتح عندما أدركت أنها غطت صدرها عن طريق ضمادة.

 

 

 

آه صحيح … الاستيعاب …

 

 

“الاستيعاب! قال لي جدي إنه يحدث بشكل أفضل إذا ساعدتني بدون وجود أي عائق بيننا! ” لقد كان وجهها قد اخذ اللون أحمر الفاتح عندما أدركت أنها غطت صدرها عن طريق ضمادة.

انتظر ماذا؟

“من فضلك قم بمناداتي بكلوي أتمنى لك جلسة تدريب مثمرة “. تحدثت مع رأسها الذي لا يزال ينظر نحو الاسفل.

 

أخذت نفسا عميقا بينما جلست الخارج على مقعد قريب.

أيها الخفاش العجوز! ، ما الذي تجعل حفيدتك تفعله ؟!

“شكرا جزيلا إذن ما اسمك؟” أدرت رأسي رفعت يدي لفتح الباب.

 

“مرحبًا ، اسمي آرثر ليوين.” لم أكن أعرف بالضبط ما كانت المديرة جودسكي تريده ، لذا آملت أن تعرف السيدة في مكتب الاستقبال ما يجب فعله بمجرد أن أخبرها باسمي.

“جدي قال ذلك؟ لا تحتاجين إلى خلع ملابسك كي تستوعبي النواة أيتهاا الغبية! لقد كان يعبث معك! ” لقد غطيت عيني بيدي.

“نحن هنا! تأكد من تذكر كيفية الوصول إلى غرفتك ، منذ أن قمت بتسجيلك في غرفتك سيُسمح لك بالدخول في أي وقت تشاء “، تحدثت أثناء إرشادي عبر القاعات.

 

 

‘اهدأ يا آرثر إنها تبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا فقط ، إن النظر إليها جريمة!

 

 

 

”اغغ! ، اخرس! كيف كان يفترض بي أن أعلم كيف يستوعبون نواة وحش من الفئة S .. ” لقد سقطت تيس على ركبتيها قبل أن تتمكن من سحب رداءها مرة أخرى.

“م-مرحبا” تحدثت تيس مع انخفاض رأسها بينما كانت عيناها تنظران إلي

 

 

لقد اعدت سيف قصيدة الفجر الذي كان في يدي إلى خاتمي البعدي و بدأت بالمشي بالسرعة التي سمح جسدي المصاب بها ، جلست بجانبها ووضعت راحة يدي على ظهرها الدافئ ، كان رداءها ينسدل إلى الاسفل وكشف كل شيء بداية من خصرها إلى أعلى باستثناء ثدييها وجزء من ظهرها ، الذي غطته الضمادة ، لقد تذكرت كم كانت ضعيفة عندما شعرت بجسدها يرتجف من الألم ،أعتقد السبب كان لأنني كنت أعرف مدى القوة التي لديها كساحرة ، ولكنكنت قد نسيت أنها لا تزال مجرد فتاة صغيرة ربما جسديا على الأقل.

 

 

 

خلعت ختم العناصر من على معصمي ، وأدخلت المانا الخاصة بي إلى صديقة طفولتي ، باستخدام العناصر الأربعة تمكنت من التحكم في المانا ونشرها في جميع أنحاء جسدها ، ومقاومة المانا القادمة من إرادة وحش حارس الخشب الحكيم ، لقد ما فعله الجد أثناء استيعابي مجرد تخفيف الألم ، ولكن باستخدام مزيج متوازن من مانا العناصر الأربعة تمكنت بشكل مباشر من مساعدة جسدها على مقاومة و امتصاص إرادة الوحش.

 

 

 

لم أختبر هذه الطريقة أبدا لكنها اعتمدت على نفس المبادئ التي استخدمتها للمساعدة في إيقاظ ليليا وأختي.

عدت والتقطت بضع قطع أخرى من اللحم عندما نظرت إليّ إيميلي بتعبير غريب على وجهها.

 

جلست على ساقيها بجانبي ثم حدقت في وجهي ، لقد ظل وجهها المتعب والمتعب يتألق بشدة وكأنها تريد أن تقول شيئًا.

سرعان ما هدأ تنفسها القوي ، وعاد ارتعاشها عندما بدأت تتنفس من الارتياح ، لقد رفعت رداءها بلطف على جسدها الضعيف ومشيت إلى البركة ووضعت بعض الماء البارد على وجهي.

بالنسبة للواجب المنزلي ، تم تكليفنا بالفعل بنوع من المشاريع الصغيرة حيث كان علينا صنع قطعة أثرية منتجة للضوء ، أو مولد أضواء لفترة قصيرة.

 

 

لقد كنت بحاجة لتهدئة نفسي.

 

 

 

بعد لحظات قليلة شعرت بأن نبض قلبي أصبح أبطأ ولكنه عاد إلى سرعته مرة أخرى عندما سمعت تيس وهي تمشي نحوي بينما كانت سيلفي تترنح وراءها.

 

 

“آنسة واتسكن ، من فضلك قومي بتنوير الفصل حول المكونات الاساسية في القطعة الأثرية المنتجة للضوء.”

جلست على ساقيها بجانبي ثم حدقت في وجهي ، لقد ظل وجهها المتعب والمتعب يتألق بشدة وكأنها تريد أن تقول شيئًا.

 

 

“جدي قال ذلك؟ لا تحتاجين إلى خلع ملابسك كي تستوعبي النواة أيتهاا الغبية! لقد كان يعبث معك! ” لقد غطيت عيني بيدي.

بعد لحظة من التردد تحدثت إلي بصوت حازم.

“تشرفت بمقابلتك! ابتسمت إميلي ودفعت بيدها التي لم تكن تحمل صينية طعامها.

 

لقد دفعني برفق نحو الباب بينما حاولت أن أخذ أكبر قدر ممكن من الطعام ، كما أخذت سيلفي جزءًا كبيرًا من اللحم أثناء وضعنا للصينية بجوار سلة المهملات.

“أرث ، هل يمكننا التحدث؟”

“أنت تبالغين في التفكير يا إميلي ، أنا أكثر قلقا بشأن المشروع الذي كلفنا به جايدن ، أنا ضائع للغاية بعد أن تغيبت الأسبوع الأول “.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط