اعضاء الفريق
قفزت إلى فراشي عند وصولي إلى غرفتي وغطيت وجهي المحترق.
“على الرغم من أن هذه هي السنة الأولى التي يتم إنشاء هذه اللجنة فيها ، إلا أنني أعمل مع المديرة جودسكي ورئيسة مجلس الطلاب لدينا حول كيفية هيكلة اللجنة التأديبية وإدارتها بكفاءة من أجل خلق بيئة لا تتسامح مع التنمر والقتالات المخالفة وكذلك الدخلاء ، لذلك قررنا تقسيم اللجنة التأديبية إلى فريقين ، يتم الفصل بين هذين الفريقين من قبل اعضاء المستوى الأدنى وأعضاء المستويات العليا ، سوف ينقسم الطلبة الكبار تيودور ، كورتيس وكاي وأنا إلى أزواج وسيراقبون الحرم الأكاديمي في الصباح نظرًا لعدم وجود دروس لدينا ، سيتم تقسيم الطلاب من الطبقة الدنيا ، كاثيلن وفيريث ودورادريا وآرثر إلى فريقين وسيتجولون في الحرم الجامعي في فترة ما بعد الظهر بينما يحضر الطلاب الكبار دروسًهم”.
لكن … لكن أرث أخيرًا قبلني ، هو من قام بتقبيلي!
لم يسعني إلا أن أطلق صرخات سعيدة بينما كنت أتدحرج ذهابًا وإيابًا في سريري.
كان بإمكان اللجنة الحصول على واحدة من أكبر الغرف في الأكاديمية بحيث يمكن أن تعتبر كغرفة تدريب أيضًا ؤ لقد تأخرت منذ أن استيقظت بشكل متأخر قليلاً عما كان متوقعاً ، لكن لم يكن هنالك أصوات مرتفعًا جدًا هنا ، لذلك كنت آمل ألا أكون آخر شخص يصل إلى هناك.
“هيهيهي …” أوه لا! كنت أضحك مثل المنحرفة.
“إنفجر!” صرخ كورتيس بصوت متوتر.
بعد التاكد من عدم وجود أي شخص ، قفزت من المبنى واستخدمت تعزيز الرياح لتخفيف هبوطي ، لقد طفت سيلفي للأسفل بينما بدت سخيفة حقًا بالنسبة لي مع أذنيها المتضخمتين في مواجهة الريح.
لكن … لكن أرث أخيرًا قبلني ، هو من قام بتقبيلي!
سألت كلير الذي كانت تهز رأسها في كورتيس وثيودور.
“هيهي …” قمت بلف نفسي بداخل بطانيتي لعدم تمكني من الهدوء بينما كنت أتدحرج ، لقد تذكرت صورته وهو يميل إلى الأمام لتقبيلني ، مما أجبر شفتي على الإنكماش ، لقد شعرت بشعور مختلف عما شعرت به عندما قبلته ، لم أستطع شرح ذلك تمامًا لكنه كان بالتأكيد شعورًا أفضل.
“لست مضطرًا إلى …”
“يمكنني التعود على هذا …”
تمتمت بصوت عالٍ عن غير قصد بينما كنت أفرك شفتاي بهدوء ، دحرجت على سريري مرة أخرى بسبب الاحراج عندما تذكرت الحدث مرة أخرى.
“ضعيف!”
بدأت أتخيل كيف سيكون زواجنا ، كنت أرغب في أن يكون جميلا للغاية! ، اتسائل كيف سيبدو أطفالنا؟ كان آرثر جيد المظهر ولم أكن قبيحة أيضًا ، يجب أن يكونوا بخير ، أليس كذلك؟ ولكن من أجل إنجاب الأطفال ، كنا بحاجة إلى …
سألتني سيلفي ، الذي كانت تركب فوق غراودر ، عما إذا كنت سأكون بخير ، لذا أومأت برأسي فقط كردً.
كنت أشعر بالبخار يخرج من أذني عندما تخيلته ، أعني لقد تعلمت كيف يولد الأطفال من معلمتي المنزلية ولكن …
لالا لا لا لا! الوقت مبكر جدا! وإلى جانب ذلك … أراد آرثر أن أمنحه بعض الوقت ، تساءلت ما الذي قصده بذلك؟ هل كان يقصد أننا سوف نتصرف وكأن هذه الليلة لم تحدث أبدًا؟
“كيف سنتواصل مع بعضنا البعض؟” رفع فيريث يده
“دعينا نذهب للعثور على مكان لأخذ قيلولة” ، لقد تحدثت إلى سيلفي.
لم أكن أريد ذلك!
وضع ابتسامة منتصرة على وجهه الجامح ، و اتخذ خطوة أخيرة للوصول إلى نطاق الضربة النهائية عندما أطلقت عليه بابتسامة متكلفة وأشرت بإصبعي إلى الأعلى ردًا على ذلك.
جعلت الريح تتكثف تحت قدمي ، وانطلقت تجاهه بسرعة مفاجئة.
لكن هل سمح لي أن أغضب منه بسبب ذلك؟ هل كنت قاسية عليه؟ كنت أعلم أن لديه سببا د لكنني لا أستطيع أن أكون مترددًة في هذا الأمر ، أليس كذلك؟
“آه آرثر ، منافسي! هل شفيت؟ أعتقد أننا ما زلنا بحاجة إلى المبارزة ولكن أعتقد أنه سيكون من الأفضل تأجيل ذلك إلى ما بعد الانتهاء من العمل على الاعويذة التي كنت أتدرب عليها! ليس لأنني خائف من أن أخسر أي شيء ، أنا فقط مجرد أمنحك المزيد من الوقت للتعافي”. صعد فيريث إلى جانبي ووضع ذراعه على كتفي وهو يضحك بشدة.
ماذا لو انتهى الأمر بفتاة أخرى معجبة به أيضًا واختارها؟ في النهاية كنت مجرد فتاة عنيفة مدللة بعد كل شيء لماذا سيختارني؟
كنت أشعر بالبخار يخرج من أذني عندما تخيلته ، أعني لقد تعلمت كيف يولد الأطفال من معلمتي المنزلية ولكن …
قفزت إلى فراشي عند وصولي إلى غرفتي وغطيت وجهي المحترق.
كلما فكرت في الأمر أكثر أصبحت محبطًة أكثر ، حسنا تيس ، كلانا ما زلنا صغارًا حقًا ، حتى لو استغرق الأمر وقتًا ، فأنا متأكدة من أنه سينجح في النهاية ، أليس كذلك؟
“إنفجر!” صرخ كورتيس بصوت متوتر.
جاه! توقفي عن إحباط نفسك ودعينا ننام فقط!
انطلق ثيودور على الفور مثل ثور مسعور ، لقد عززت جسدي باستخدام خاصية الرياح للتنقل حول الحلبة ، والحفاظ على مسافة أمنه. لم يكن سحر جاذبية ثيودور شيئًا يمكن الاستخفاف به نظرًا لأن قواه كانت تتمتع بقدرات هجومية ودفاعية متزامنة.
[ منظور أرثر ليوين ]
“ما زلت لم أتعاف تماما ، دورادريا ، لا أعتقد أن هذه هي فكرة جيدة “، تأوهت بينما يتم جرّي بلا حول ولا قوة.
“نعم! ساذهب لحضور أول اجتماع للجنة التأديبية! ” ألقيت نظرة أخيرة للتأكد من أنني لم أنس أي شيء عندما اخرج صديقي رأسه من تحت بطانيته.
لقد كنت معتادًا على جعل سيلفي توقظني ، عادةً ما كان الصراخ بداخل رأسي بشكل عالي كافيا لإيقاظي ، لكن اليوم أيقظتني بعضة حادة في أنفي.
“حسنًا ، لكن آرثر مصاب ، لذا سيستمر هذا لدقيقة واحدة فقط ، اسمحوا لي أن أفعل الحاجز هذه المرة حتى لا يكون لدينا أي جدران متصدعة “.
“كيو!”
صرخت عندما استيقظت ، وفركت أنفي الحمر بينما عادت سيلفي إلى النوم بعد القيام بعملها ، بدت سيلفي أكثر نشاطًا في الليل لأنها كانت تأخذ قيلولة متكررة طوال اليوم.
“هل أنت متأكد من أنه يمكنك التعامل مع ذلك ، كورتيس؟” سألت كلير ، سيكون من الصعب القيام بدورية شخصين في الليل.
حتى بعد تعزيزي عيني ، لم أتمكن من تحديد أي سمة أساسية واضحة في مهارته ، مما جعلني أتسائل بالضبط عما يمكن أن يفعله.
بعد أن اغتسلت ، شاهدت إيلايجا وهو لا يزال يشخر بصوت عالٍ أثناء نومه بينما كان عليّ أن أستيقظ مبكرًا. لم يكن بإمكاننا عكس على ذلك الآن ، أليس كذلك؟
لم يسعني إلا أن أطلق صرخات سعيدة بينما كنت أتدحرج ذهابًا وإيابًا في سريري.
سألت كلير الذي كانت تهز رأسها في كورتيس وثيودور.
“صباح الخير!” صفعت شريك غرفتي.
“إنفجر!” صرخ كورتيس بصوت متوتر.
بدأت كلير في كتابة جميع أسمائنا على السبورة بينما قسمتنا إلى فرق كانت قد قررت تشكيلها بالفعل.
“آه! ماذا؟ هاه ؟! ماذا يحدث هنا؟”
بعد التاكد من عدم وجود أي شخص ، قفزت من المبنى واستخدمت تعزيز الرياح لتخفيف هبوطي ، لقد طفت سيلفي للأسفل بينما بدت سخيفة حقًا بالنسبة لي مع أذنيها المتضخمتين في مواجهة الريح.
على ما يبدو جعلته الصفعة المفاجئة يشعر بالذعر ، لأنه اتخذ في وضع دفاعي بيده اليمنى مباشرة ، كان على استعداد لضرب الشخص الذي هاجمه.
تمتمت بصوت عالٍ عن غير قصد بينما كنت أفرك شفتاي بهدوء ، دحرجت على سريري مرة أخرى بسبب الاحراج عندما تذكرت الحدث مرة أخرى.
“لا شيئ! فقط أقول صباح الخير “.
هززت كتفي ، وربطت السكين بزي اللجنة التأديبية.
وقف كورتيس على قدميه وحمل سيفه في يده ، كان يستعد بالفعل لتعويذة أخرى ، كما رأيت جراودر يهز ذيله بلا كلل من الجانب الآخر من الغرفة.
آخ … لدي ساعتين قبل بدء الفصل ، لقد أيقظتني فقط لتقول صباح الخير؟ ” تذمر ايلايجا وهو يلف نفسه ببطانيته مثل شرنقة مؤقتة.
بعد أن اغتسلت ، شاهدت إيلايجا وهو لا يزال يشخر بصوت عالٍ أثناء نومه بينما كان عليّ أن أستيقظ مبكرًا. لم يكن بإمكاننا عكس على ذلك الآن ، أليس كذلك؟
“هيهيهي …” أوه لا! كنت أضحك مثل المنحرفة.
“نعم! ساذهب لحضور أول اجتماع للجنة التأديبية! ” ألقيت نظرة أخيرة للتأكد من أنني لم أنس أي شيء عندما اخرج صديقي رأسه من تحت بطانيته.
دورادريا – الأحمر الغامق
“هل حدث شيء جيد؟ أنت سعيد بعض الشيء ، إنه أمر مقلق “.
“هل تحتاج إلى مساعدة؟” مددت يدي بينما كانت سيلفي تهز ذيلها لكن كورتيس هز رأسه.
سواء كان ذلك بسبب أنه كان يدرسني أو كان يحاول فقط تركيز رؤيته علي لأنه لم يكن يرتدي نظارته الا أنه بدأ بإغماض عينيه المنتفختين قليلاً.
إستمتعوا~~
“إنك تتخيل الأشياء ، ايلايجا” ،
ماذا لو انتهى الأمر بفتاة أخرى معجبة به أيضًا واختارها؟ في النهاية كنت مجرد فتاة عنيفة مدللة بعد كل شيء لماذا سيختارني؟
تحدثت بضحكة خافتة ، وسرعان ما ارتديت حذائي قبل أن أتجه نحو الباب.
“مريب …” تمتم قبل أن يستسلم لجسده الذي يطالب بالعودة إلى النوم.
أومأ كلانا برأسه بالموافقة قبل أن تشير كلير إلى بدء المبارزة.
بعد التاكد من عدم وجود أي شخص ، قفزت من المبنى واستخدمت تعزيز الرياح لتخفيف هبوطي ، لقد طفت سيلفي للأسفل بينما بدت سخيفة حقًا بالنسبة لي مع أذنيها المتضخمتين في مواجهة الريح.
هززت كتفي ، وربطت السكين بزي اللجنة التأديبية.
بعد أن هبطت سيلفي فوق رأسي بشكل ناعم ، أخذت بعض الوقت لاختبار جسدي مع بعض تمارين التمدد ، لم أستطع أن أقول إنني كنت في حالة جيدة ، لكن التحسن منذ أمس جعلني اشعر بشكل أفضل ، لقد كانت هذه الأوقات و الإصابات هي التي أشعرتني فيها حقًا بنتائج خوض تجربة استيعاب إرادة سيلفيا.
هذا ذكرني … يجب أن أساعد تيس في استيعاب إرادتها ،كيف من المفترض أن أتصرف معها على أي حال؟ لا أصدق أنني قبلتها بالأمس.
بالتفكير في الماضي ، أدركت أنه حتى في حياتي الماضية ، لم أتجاوز نقطة التقبيل أبدًا وكان الطرف الآخر دائمًا هو الذي يبدأ الامر ، لم أكن أبدًا مهتمًا بالوقوع في الحب ،بل العكس كنت أخشى الحب ء حتى أنني تجنبت جانب العلاقات الجنسية المنفصلة لأنني كنت أخشى أن تؤدي بداية علاقة جسدية إلى ارتباطات عاطفية ، لقد عزلت نفسي في التدريب بعيدًا عن المظاهر العامة والمعارك ، وتأكدت من عدم وجود أي شخص أحمل له أي مشاعر او اهمية أو أي شخص يمكن استخدامه كأداة ضدي.
“آه … لا أستطيع أن أصدق أنني ما زلت لا أستطيع أن اصيبك حتى بضربة واحدة يت ثيودور. أوه ، يا آرثر “. أدار كورتيس رأسه نحوي بينما كان يفرك ظهره.
أكثر ما تعلمته من هذا العالم لم يكن السحر أو القتال.
لا إن ما أدركته هو أن هذه الحياة قد أجبرتني على فتح قلبي القاسي والسماح للناس بأن يكون لهم أهمية بالنسبة لي ، هذا يعني أيضًا أنني يجب أن أكون أقوى من نفسي السابقة لأن لدي أشخاصًا أحميهم هذه المرة.
[ منظور أرثر ليوين ]
“يمكنني التعود على هذا …”
بدأت بالضياع بداخل أفكاري ، وكدت أن افزت غرفة اللجنة التأديبية.
بينما ط ما يستغرق الأمر وقتًا أطول قليلاً لاستخدام سحر الأرض أثناء استخدام سحر الرياح ، فقد تمكنت من تجميع قطع من الأرض بحجم ساقي في الوقت المناسب لركلها في إتجاه ثيودور ، لقد أطلقت شضايا صخرية بأطوال مختلفة لقياس مدى قدرته على استخدام التلاعب بالجاذبية.
كان بإمكان اللجنة الحصول على واحدة من أكبر الغرف في الأكاديمية بحيث يمكن أن تعتبر كغرفة تدريب أيضًا ؤ لقد تأخرت منذ أن استيقظت بشكل متأخر قليلاً عما كان متوقعاً ، لكن لم يكن هنالك أصوات مرتفعًا جدًا هنا ، لذلك كنت آمل ألا أكون آخر شخص يصل إلى هناك.
عندما فتحت الباب رأيته فجأة كورتيس يطير نحوي واصطدم بالحائط المجاور لي بضربة عنيفة!
“لا تزال ضعيفا للغاية!”
“بارد جدا ، سأخبرك إن أردت ، لكن لسوء الحظ ، إذا فعلت ذلك فسوف أضطر إلى قتلك ” أجاب بشكل غير مبالي ، مما جعلني أرفع حاجباي.
رأيت وجه ثيودور المحبط مع قبضته اليمنى مرفوعة.
أومأ كلانا برأسه بالموافقة قبل أن تشير كلير إلى بدء المبارزة.
“آه ، آرثر! أنت هنا!”
بدأت بالضياع بداخل أفكاري ، وكدت أن افزت غرفة اللجنة التأديبية.
لوحت كلير بليدهارت ، التي كانت تشاهد المبارزة من الجانب بيدها.
انطلق ثيودور على الفور مثل ثور مسعور ، لقد عززت جسدي باستخدام خاصية الرياح للتنقل حول الحلبة ، والحفاظ على مسافة أمنه. لم يكن سحر جاذبية ثيودور شيئًا يمكن الاستخفاف به نظرًا لأن قواه كانت تتمتع بقدرات هجومية ودفاعية متزامنة.
“آه … لا أستطيع أن أصدق أنني ما زلت لا أستطيع أن اصيبك حتى بضربة واحدة يت ثيودور. أوه ، يا آرثر “. أدار كورتيس رأسه نحوي بينما كان يفرك ظهره.
“هل تحتاج إلى مساعدة؟” مددت يدي بينما كانت سيلفي تهز ذيلها لكن كورتيس هز رأسه.
“لا ، أنا بخير ، علاوة على ذلك المبارزة لم تنته بعد “. عبس كورتيس وهو يقفز على قدميه ويلتقط سيفه.
جلست بجوار كلير على إحدى الأرائك ، و شاهدت استئناف المبارزة بين كورتيس وثيودور.
“هل أنت متأكد من أنه يمكنك التعامل مع ذلك ، كورتيس؟” سألت كلير ، سيكون من الصعب القيام بدورية شخصين في الليل.
“هاه!”
لقد سمحت لي بالذهاب وسارت إلى الجانب الآخر من الساحة.
بينما ط ما يستغرق الأمر وقتًا أطول قليلاً لاستخدام سحر الأرض أثناء استخدام سحر الرياح ، فقد تمكنت من تجميع قطع من الأرض بحجم ساقي في الوقت المناسب لركلها في إتجاه ثيودور ، لقد أطلقت شضايا صخرية بأطوال مختلفة لقياس مدى قدرته على استخدام التلاعب بالجاذبية.
اندفع كورتيس للأمام بعد أن عزز سيفه عن طريق نار مشتعلة ، ولكن عندما كان على وشك الوصول إلى نطاق ثيودور ، إختفى كورتيس على الفور ، تاركًا وراءه خطى متفحمة قبل الظهور على يمين ثيودور.
كان رد فعل ثيودور فوريًا حيث رفع ذراعه اليمنى القوية بسرعة خارقة.
“أسقط”.
“ضعيف!”
لقد جاء كاي ورائي وأمال رأسه إلى الأمام متجاوزًا كتفي لذا كان وجهه المبتسم بجوار وجهي تمامًا.
لقد فشل هجوم كورتيس عندما انهار على ركبتيه ، وسقط سيفه بشدة على الأرض أمام ثيودور.
إستمتعوا~~
“كاثيلن هي شريكتي في الدوريات الليلية ، أليس كذلك؟ يمكنني القيام بذلك بنفسي”
كان لدى ثيودور ابتسامة مصطنعة على وجهه لكنها سرعان ما أصبحت جادة حيث أدرك خطة كورتيس.
“إنفجر!” صرخ كورتيس بصوت متوتر.
السيف الذي لم يكن لديه أي حياة بدأ يتوهج بلون أحمر خافت حتى اندلعت ألسنة اللهب منه في كل الاتجاهات.
“هيهي …” قمت بلف نفسي بداخل بطانيتي لعدم تمكني من الهدوء بينما كنت أتدحرج ، لقد تذكرت صورته وهو يميل إلى الأمام لتقبيلني ، مما أجبر شفتي على الإنكماش ، لقد شعرت بشعور مختلف عما شعرت به عندما قبلته ، لم أستطع شرح ذلك تمامًا لكنه كان بالتأكيد شعورًا أفضل.
ركزت كلير على الدخان ، وهي تظن أن كلا من السيف وثيودور بالداخل ، لكنني نقرت على كتفها وأشرت إليها لتنظر.
صرخت عندما استيقظت ، وفركت أنفي الحمر بينما عادت سيلفي إلى النوم بعد القيام بعملها ، بدت سيلفي أكثر نشاطًا في الليل لأنها كانت تأخذ قيلولة متكررة طوال اليوم.
كان ثيودور في يطفوا في الهواء وذراعيه تحترقان قليلاً مع قليل من البخار ، لكن بخلاف ذلك لم يصب بأذى ، لقد إستخدم سحر الجاذبية على نفسه ، كان ثيودور يطفوا ببطء بينما كان يركز على تعويذته التالية.
دفع التغيير المفاجئ في الجاذبية الرياح من امامي حيث كان علي أن أقاتل لمنع جسدي من الارتطام بالأرض.
وقف كورتيس على قدميه وحمل سيفه في يده ، كان يستعد بالفعل لتعويذة أخرى ، كما رأيت جراودر يهز ذيله بلا كلل من الجانب الآخر من الغرفة.
“حسنا! أعتقد أن الوقت قد حان للتوقف! ”
“آخر مسألة هي المراقبة في الليل ، أعلم أن هذا قد يكون كثيرًا جدًا بالنسبة لشخص واحد ، لذلك سنقوم بالتناوب في أزواج من أجل د هذه المهمة “. نظرت قائدتنا حولها في حالة وجود أي اعتراضات.
وقفت كلير وصفقت بيدها لكن لا يبدو أن أيًا منهما قد سمعها حتى تنهدت بسخط.
مشيت نحوه وربت على كتفه قبل أن أخرج من الغرفة مع سيلفي التي ركضت خلفي.
كان لدى ثيودور ابتسامة مصطنعة على وجهه لكنها سرعان ما أصبحت جادة حيث أدرك خطة كورتيس.
“كاي ، هل تريد مساعدتي؟” نظرت كلير مرة أخرى إلى الرجل ذ الأعين الضيقة .
صرخت عندما استيقظت ، وفركت أنفي الحمر بينما عادت سيلفي إلى النوم بعد القيام بعملها ، بدت سيلفي أكثر نشاطًا في الليل لأنها كانت تأخذ قيلولة متكررة طوال اليوم.
“هل اثرت إهتمامك يا آرثر؟”
“فهمت أيتها الرئيسة!.”
“نظرًا لأن آرثر يأخذ كل من الفصول العليا والأدنى ، فسيتم إعفاؤه من هذا الواجب ، ومع ذلك ، يجب أن يكون على أهبة الاستعداد في جميع الأوقات في حالة الحاجة إلى الدعم ، أيضًا ، لقد حصلت على إذن من المديرة للسماح لك بالتأخر لعشر دقائق عن الفصول الدراسية ، لذلك فقط خذ وقتك بين الفصول الدراسية وكن على اطلاع في حال وجود د أي مشكلة “. لقد ابتسمت بارتياح وأنا أضع ذراعي نحو لأسفل.
غطت أكمام كاي ذراعيه لذا لم أكن أعرف ما الذي كان يخفيه ولكن بأرجحة من ذراعيه ، انطلقت خيوط معدنية رفيعة باتجاه تيودور وكيرتس ، لتشكل سياجًا معدنيًا مؤقتًا بينهما.
“نظرًا لأن آرثر يأخذ كل من الفصول العليا والأدنى ، فسيتم إعفاؤه من هذا الواجب ، ومع ذلك ، يجب أن يكون على أهبة الاستعداد في جميع الأوقات في حالة الحاجة إلى الدعم ، أيضًا ، لقد حصلت على إذن من المديرة للسماح لك بالتأخر لعشر دقائق عن الفصول الدراسية ، لذلك فقط خذ وقتك بين الفصول الدراسية وكن على اطلاع في حال وجود د أي مشكلة “. لقد ابتسمت بارتياح وأنا أضع ذراعي نحو لأسفل.
حتى بعد تعزيزي عيني ، لم أتمكن من تحديد أي سمة أساسية واضحة في مهارته ، مما جعلني أتسائل بالضبط عما يمكن أن يفعله.
أوقف كل من كيرتس وثيودور تعويذاتهما ونظروا نحو كاي في حيرة.
تحدثت كلير عن هذا و بدأت في كتابة الألوان المختلفة التي ستتوهج بها سكاكين اعضاء اللجنة.
كاثيلن – الأزرق
“أوامر الزعيمة [ دعونا نوقف المبارزة الآن ]” ظل وجه كاي المبتسم على حاله مع تراجع الأوتار العديدة إلى داخل أكمامه.
“ماذا فعل كاي هناك؟”
تحدثت بينما كنت أعلم السبب الحقيقي وراء رغبة كورتيس في تولي مناوبتة شقيقته ، يمكنني أن أفهم نوعًا ما من وجهة نظره ، كوني أخًا أكبر.
سألت كلير الذي كانت تهز رأسها في كورتيس وثيودور.
بعد أن اغتسلت ، شاهدت إيلايجا وهو لا يزال يشخر بصوت عالٍ أثناء نومه بينما كان عليّ أن أستيقظ مبكرًا. لم يكن بإمكاننا عكس على ذلك الآن ، أليس كذلك؟
“هل تعتقد أنني سأدعك تستمر في الركض؟” كان يزأر عندما بدأت الصخور التي ركلتها تجاهه تطفو.
“لا أحد يعرف حقًا ، لقد احتفظ بها سرا ومما يمكنني رؤيته ، لا توجد أي سمة عنصرية محددة لديه كلما استخدم مهاراته “.
على ما يبدو جعلته الصفعة المفاجئة يشعر بالذعر ، لأنه اتخذ في وضع دفاعي بيده اليمنى مباشرة ، كان على استعداد لضرب الشخص الذي هاجمه.
جعلت الريح تتكثف تحت قدمي ، وانطلقت تجاهه بسرعة مفاجئة.
“هل اثرت إهتمامك يا آرثر؟”
عظيم ، رجل عضلي يحل محل إمرأة عضلية.
لقد جاء كاي ورائي وأمال رأسه إلى الأمام متجاوزًا كتفي لذا كان وجهه المبتسم بجوار وجهي تمامًا.
لقد كنت معتادًا على جعل سيلفي توقظني ، عادةً ما كان الصراخ بداخل رأسي بشكل عالي كافيا لإيقاظي ، لكن اليوم أيقظتني بعضة حادة في أنفي.
“بالكاد ، أشعر بالفضول قليلاً لمعرفة ما فعلته للتو”
انطلق ثيودور على الفور مثل ثور مسعور ، لقد عززت جسدي باستخدام خاصية الرياح للتنقل حول الحلبة ، والحفاظ على مسافة أمنه. لم يكن سحر جاذبية ثيودور شيئًا يمكن الاستخفاف به نظرًا لأن قواه كانت تتمتع بقدرات هجومية ودفاعية متزامنة.
أجبته بينما كنت أدفع وجهه بعيدًا عن وجهي ، “لا يبدو أنك تتلاعب بالمعدن ، أو تستخدم الصوت للتحكم في الأوتار المعدنية.”
“بارد جدا ، سأخبرك إن أردت ، لكن لسوء الحظ ، إذا فعلت ذلك فسوف أضطر إلى قتلك ” أجاب بشكل غير مبالي ، مما جعلني أرفع حاجباي.
تدخلت كلير بيننا حيث كانت تتأكد من أن ثيودور ، الذي استعاد وعيه بالفعل ، بحلول ذلك الوقت ، كان ثيودور قد أزاح الصخرة عنه وهو ينفض الغبار بصمت عن زيه العسكري ، من المحتمل أن يصاب بكدمة شديدة على ظهره لكن جسده المعزز بالمانا سمح له بتجنب أي إصابة خطيرة لم تكن الصخرة كبيرة جدًا بعد كل شيء.
“يا؟ هل هذا تهديد؟ “.
“أسقط”.
لقد لاحظت كلير أن المحادثة كانت تأخذ منعطفًا نحو الأسوأ.
أوقف كل من كيرتس وثيودور تعويذاتهما ونظروا نحو كاي في حيرة.
“يبدو أننا ما زلنا نفتقد عددًا من الأشخاص! لا يزال فيريث وكاثيلن ودورادريا غير موجودين هنا – آه ، ها هم هنا! ” تحدثت وهي تدفع كلانا نحو الباب.
“ما زلت لم أتعاف تماما ، دورادريا ، لا أعتقد أن هذه هي فكرة جيدة “، تأوهت بينما يتم جرّي بلا حول ولا قوة.
كان فيريث يتشاجر قليلاً مع دورادريا حول شيء ما بينما جاءت كاثيلن وراءهما ، رفعت يدي لألوح في إتجاه كاثيلن ولكن بمجرد أن إلتقت أعيننا ، أدارت رأسها على الفور قبل أن تسير في اتجاه آخر.
لكن … لكن أرث أخيرًا قبلني ، هو من قام بتقبيلي!
“آه آرثر ، منافسي! هل شفيت؟ أعتقد أننا ما زلنا بحاجة إلى المبارزة ولكن أعتقد أنه سيكون من الأفضل تأجيل ذلك إلى ما بعد الانتهاء من العمل على الاعويذة التي كنت أتدرب عليها! ليس لأنني خائف من أن أخسر أي شيء ، أنا فقط مجرد أمنحك المزيد من الوقت للتعافي”. صعد فيريث إلى جانبي ووضع ذراعه على كتفي وهو يضحك بشدة.
“حسنًا ، نظرًا لأنه تمت تسوية جميع المسائل التقنية ، فأنتم أحرار في المغادرة أو البقاء هنا والتدرب حتى بدء الدروس ، ستكون الغرفة مفتوحة دائمًا لأعضاء اللجنة ، لذا فكر في هذا على أنه منزل اخر! لقد خيمت بالفعل هنا لبضع ليالٍ ، هاها! ” حكت كلير مؤخرة رأسها بشكل محرج.
ماذا لو انتهى الأمر بفتاة أخرى معجبة به أيضًا واختارها؟ في النهاية كنت مجرد فتاة عنيفة مدللة بعد كل شيء لماذا سيختارني؟
“الآن وقد حضر الجميع هنا ، أود أن تأتوا جميعًا للجلوس حتى نتمكن من بدء الاجتماع.” قادتنا كلير نحو المائدة المستديرة في الطابق الثاني.
كانت الغرفة تتكون من طابقين ، كان الطابق الأدنى عبارة عن مساحة واسعة بها جميع أنواع المعدات وأيضًا ساحة لمباريات التدريب ، أدت مجموعة من السلالم إلى شرفة بالطابق الثاني تطل على الطابق السفلي ، أما الطابق الثاني فقد تم وضع لوحة كتابة فيه وبعض الخزائن وطاولة بيضاوية كبيرة بها ثمانية مقاعد بالضبط.
جلست كلير في نهاية الطاولة والسبورة خلفها بينما جلس كاي وثيودور عن يمينها ويسارها ، لم أكن أعرف حقًا ما إذا كان هناك ترتيب جلوس معين ، لذلك بقيت واقفًا ، منتظرًا أن يجلس الجميع أولاً ؤ على جانب كاي جلس كورتيس وفيريث بينما جلس على جانب ثيودور دورادريا وكاثيلن ، كان المقعد الوحيد المتاح مقابل مقعد كلير مباشرة ، لذا جلست هناك وانتظرت حتى يبدأ الاجتماع ، كان قد أصابني النعاس من الاستيقاظ مبكرًا.
[خطوة الرياح]
ألقيت نظرة خاطفة على سيلفي التي قفزت من رأسي وبدأت باللعب مع جراودر حتى بدأت قادئتنا بالحديث.
لم يسعني إلا أن أطلق صرخات سعيدة بينما كنت أتدحرج ذهابًا وإيابًا في سريري.
“هذا هو الاجتماع الأول مع جميع الاضعاء ، وكذلك اليوم الأول الذي سنبدأ فيه العمل بشكل رسمي”.
“يمكنني التعود على هذا …”
“على الرغم من أن هذه هي السنة الأولى التي يتم إنشاء هذه اللجنة فيها ، إلا أنني أعمل مع المديرة جودسكي ورئيسة مجلس الطلاب لدينا حول كيفية هيكلة اللجنة التأديبية وإدارتها بكفاءة من أجل خلق بيئة لا تتسامح مع التنمر والقتالات المخالفة وكذلك الدخلاء ، لذلك قررنا تقسيم اللجنة التأديبية إلى فريقين ، يتم الفصل بين هذين الفريقين من قبل اعضاء المستوى الأدنى وأعضاء المستويات العليا ، سوف ينقسم الطلبة الكبار تيودور ، كورتيس وكاي وأنا إلى أزواج وسيراقبون الحرم الأكاديمي في الصباح نظرًا لعدم وجود دروس لدينا ، سيتم تقسيم الطلاب من الطبقة الدنيا ، كاثيلن وفيريث ودورادريا وآرثر إلى فريقين وسيتجولون في الحرم الجامعي في فترة ما بعد الظهر بينما يحضر الطلاب الكبار دروسًهم”.
“لا أحد يعرف حقًا ، لقد احتفظ بها سرا ومما يمكنني رؤيته ، لا توجد أي سمة عنصرية محددة لديه كلما استخدم مهاراته “.
بدأت كلير في كتابة جميع أسمائنا على السبورة بينما قسمتنا إلى فرق كانت قد قررت تشكيلها بالفعل.
قبل أن تتاح لي الفرصة لرفع يدي ، كانت كلير تعرف بالفعل ما كنت على وشك قوله وتدخلت.
كورتيس – الأحمر
لقد إستعملت الأسلوب الذي إخترعته فيه من خلال استلهام أسلوب خطوات الوميض ، وتسارعت نحوه بمساعدة العاصفة القوية التي إستدعيتها ورائي.
“نظرًا لأن آرثر يأخذ كل من الفصول العليا والأدنى ، فسيتم إعفاؤه من هذا الواجب ، ومع ذلك ، يجب أن يكون على أهبة الاستعداد في جميع الأوقات في حالة الحاجة إلى الدعم ، أيضًا ، لقد حصلت على إذن من المديرة للسماح لك بالتأخر لعشر دقائق عن الفصول الدراسية ، لذلك فقط خذ وقتك بين الفصول الدراسية وكن على اطلاع في حال وجود د أي مشكلة “. لقد ابتسمت بارتياح وأنا أضع ذراعي نحو لأسفل.
جعلت الريح تتكثف تحت قدمي ، وانطلقت تجاهه بسرعة مفاجئة.
“ومع ذلك ، فقد ناقشت بالفعل مسألة من سيقوم بالدورية بداخل الحرم الجامعي بمفرده بين اعضاء المستوى الأدنى ، وقد تطوعت كاثيلن لتولي هذه المهمة ، كاثيلن تذكري أنه على الرغم من وجود طلاب أكبر في الفصل ، إلا أننا سنواصل مساعدتك ، أنت جزء من اللجنة التأديبية ، لذا إذا تورطتي في موقف لا تثقين فيه بقدرتك على التعامل معه بنفسك ، فاطلبي المساعدة “.
“أسقط”.
“آه … لا أستطيع أن أصدق أنني ما زلت لا أستطيع أن اصيبك حتى بضربة واحدة يت ثيودور. أوه ، يا آرثر “. أدار كورتيس رأسه نحوي بينما كان يفرك ظهره.
لقد حولت نظرها إلى كاثيلن وهي تقول هذا ، لذا أومأت الأميرة برأسها ببساطة بينما كان كورتيس يظهر نظرة خفيفة من القلق على وجهه.
“تذكروا أن هذه المبارزة ستستمر لدقيقة واحدة أو حتى يسقك أحدهم بالضربة واحدة هذا نهائي! ” صاحت كلير وهي تفتح سيفها وتطعنه في الأرض.
“كيف سنتواصل مع بعضنا البعض؟” رفع فيريث يده
“لا أحد يعرف حقًا ، لقد احتفظ بها سرا ومما يمكنني رؤيته ، لا توجد أي سمة عنصرية محددة لديه كلما استخدم مهاراته “.
“لم نخبركم يا رفاق حتى الآن ، لكن إذا قمت بتخيل أيًا من أعضاء اللجنة التأديبية بينما تضع يدك على الشارة في غمد السكين ، فإن سكين الشخص الذي تتخيله سيصدر ضوءًا ساطعًا ويهتز يشكل ناعم ، كل سكاكين الأعضاء لها لون مميز لذلك تذكروها جيدًا ”
تحدثت كلير عن هذا و بدأت في كتابة الألوان المختلفة التي ستتوهج بها سكاكين اعضاء اللجنة.
كلير – الوردي
وقف كورتيس على قدميه وحمل سيفه في يده ، كان يستعد بالفعل لتعويذة أخرى ، كما رأيت جراودر يهز ذيله بلا كلل من الجانب الآخر من الغرفة.
كلير – الوردي
كاي – الفضي
نظرت إلى كاثيلن ولاحظت أنها تريد التدخل لكنها احتفظت بأفكارها لنفسها.
السيف الذي لم يكن لديه أي حياة بدأ يتوهج بلون أحمر خافت حتى اندلعت ألسنة اللهب منه في كل الاتجاهات.
ثيودور – الأصفر
لا إن ما أدركته هو أن هذه الحياة قد أجبرتني على فتح قلبي القاسي والسماح للناس بأن يكون لهم أهمية بالنسبة لي ، هذا يعني أيضًا أنني يجب أن أكون أقوى من نفسي السابقة لأن لدي أشخاصًا أحميهم هذه المرة.
فيريث – الأخضر
دورادريا – الأحمر الغامق
كورتيس – الأحمر
جاه! توقفي عن إحباط نفسك ودعينا ننام فقط!
كاثيلن – الأزرق
أعتذر حقا عن تكرر الفصل لم اعلم ما حدث المهم انني اصلحت الأمر واعتذر مجددا?
آرثر – الأسود
لقد تساءلت كيف سيبدو الضوء الأسود ، لقد كانت ألوان كل شخص تشرح نفسها وتتوافق مع عناصرهم في الغالب ، يبدو أن فيريث حصل على اللون الأخضر لأنه كان من الجان.
“آخر مسألة هي المراقبة في الليل ، أعلم أن هذا قد يكون كثيرًا جدًا بالنسبة لشخص واحد ، لذلك سنقوم بالتناوب في أزواج من أجل د هذه المهمة “. نظرت قائدتنا حولها في حالة وجود أي اعتراضات.
“هل يمكنني التطوع لتولي دورية أختي أيضًا؟ تستطيعون اتهامي بالحماية المفرطة لكنني لست مرتاحًا لمعرفة أن كاثيلن قد تكون في خطر أثناء نومي “. تحدث كورتيس بينما كان يحك رأسه لكنه نظر إلي على وجه التحديد.
“هل أنت متأكد من أنه يمكنك التعامل مع ذلك ، كورتيس؟” سألت كلير ، سيكون من الصعب القيام بدورية شخصين في الليل.
“ما زلت لم أتعاف تماما ، دورادريا ، لا أعتقد أن هذه هي فكرة جيدة “، تأوهت بينما يتم جرّي بلا حول ولا قوة.
“الآن وقد حضر الجميع هنا ، أود أن تأتوا جميعًا للجلوس حتى نتمكن من بدء الاجتماع.” قادتنا كلير نحو المائدة المستديرة في الطابق الثاني.
نظرت إلى كاثيلن ولاحظت أنها تريد التدخل لكنها احتفظت بأفكارها لنفسها.
لكن هل سمح لي أن أغضب منه بسبب ذلك؟ هل كنت قاسية عليه؟ كنت أعلم أن لديه سببا د لكنني لا أستطيع أن أكون مترددًة في هذا الأمر ، أليس كذلك؟
مشيت نحوه وربت على كتفه قبل أن أخرج من الغرفة مع سيلفي التي ركضت خلفي.
“كاثيلن هي شريكتي في الدوريات الليلية ، أليس كذلك؟ يمكنني القيام بذلك بنفسي”
تحدثت بينما كنت أعلم السبب الحقيقي وراء رغبة كورتيس في تولي مناوبتة شقيقته ، يمكنني أن أفهم نوعًا ما من وجهة نظره ، كوني أخًا أكبر.
“لست مضطرًا إلى …”
آرثر – الأسود
“لا ، أنا بخير ، علاوة على ذلك المبارزة لم تنته بعد “. عبس كورتيس وهو يقفز على قدميه ويلتقط سيفه.
تحدثت كاثيلين ولكن يمكنني أن أقول إنها كانت مترددة ولم تجد الكلمات لتقولها بعد ذلك.
“توقف!”
تمتمت بصوت عالٍ عن غير قصد بينما كنت أفرك شفتاي بهدوء ، دحرجت على سريري مرة أخرى بسبب الاحراج عندما تذكرت الحدث مرة أخرى.
“حسنًا … بما أن كاثيلن تقوم بالحراسة بمفردها خلال فترة ما بعد الظهر ، أعتقد أن هذا سيكون عادلاً ، سأسمح بذلك لكن آرثر ، كاثيلن ، يمكنني أن اقول بالفعل أنكم من النوع الذي يحاول التعامل مع الأمور بنفسه ، ومع ذلك ، أنا أمر كلاكما كقائدة لطلب المساعدة فورًا بمجرد أن تعتقد أنك بحاجة إليها ”
“فهمت ذلك ،” وعدتها بينما أومأت كاثيلن.
“حسنًا ، نظرًا لأنه تمت تسوية جميع المسائل التقنية ، فأنتم أحرار في المغادرة أو البقاء هنا والتدرب حتى بدء الدروس ، ستكون الغرفة مفتوحة دائمًا لأعضاء اللجنة ، لذا فكر في هذا على أنه منزل اخر! لقد خيمت بالفعل هنا لبضع ليالٍ ، هاها! ” حكت كلير مؤخرة رأسها بشكل محرج.
غطت أكمام كاي ذراعيه لذا لم أكن أعرف ما الذي كان يخفيه ولكن بأرجحة من ذراعيه ، انطلقت خيوط معدنية رفيعة باتجاه تيودور وكيرتس ، لتشكل سياجًا معدنيًا مؤقتًا بينهما.
تركت نفسا تنهد مرتاحا ، يبدو أنه كان بإمكاني الحصول على أقل من ساعة من النوم قبل بدء صفي الأول ، كان هناك زوجان من الأرائك التي تبدو مثالية لقيلولة في الطابق السفلي.
“فهمت أيتها الرئيسة!.”
أعطاني كورتيس تربيتًا خفيفا على ظهري قبل أن يتجه لأسفل ، لكن بينما كنت أتبعه ، شعرت بشد على سروالي من الخلف.
“دعونا نتقاتل قليلا ، أيها الفتى جميل! لقد تقاتلت مع الجميع هنا “.
“أنت متأكد من قوتك ، أيها الشقي ، حسنًا ، ولكن إذا فزت ، فستكون صديقي الصغير لبقية حياتك “. كانت لديه ابتسامة واثقة على وجهه حيث تمركز جميع أعضاء اللجنة حول الساحة.
أظهرت لي دورادريا ابتسامة حماسية وهي تسحبني من الخلف إلى ساحة التدريب المخصصة.
“ما زلت لم أتعاف تماما ، دورادريا ، لا أعتقد أن هذه هي فكرة جيدة “، تأوهت بينما يتم جرّي بلا حول ولا قوة.
“توقف عن كونك طفلا! أفضل طريقة للتخلص من هذا الألم هو التحرك ، ألا تعلم؟ ”
بعد أن هبطت سيلفي فوق رأسي بشكل ناعم ، أخذت بعض الوقت لاختبار جسدي مع بعض تمارين التمدد ، لم أستطع أن أقول إنني كنت في حالة جيدة ، لكن التحسن منذ أمس جعلني اشعر بشكل أفضل ، لقد كانت هذه الأوقات و الإصابات هي التي أشعرتني فيها حقًا بنتائج خوض تجربة استيعاب إرادة سيلفيا.
أجبته بينما كنت أدفع وجهه بعيدًا عن وجهي ، “لا يبدو أنك تتلاعب بالمعدن ، أو تستخدم الصوت للتحكم في الأوتار المعدنية.”
لقد سمحت لي بالذهاب وسارت إلى الجانب الآخر من الساحة.
أتت كلير نحونا ، وأعطتني نظرة اعتذارية ، كانت على وشك إيقاف القتال عندما سار ثيودور أمامها واقترب من دورادريا وهي تتمدد.
قفزت إلى فراشي عند وصولي إلى غرفتي وغطيت وجهي المحترق.
كان ثيودور في يطفوا في الهواء وذراعيه تحترقان قليلاً مع قليل من البخار ، لكن بخلاف ذلك لم يصب بأذى ، لقد إستخدم سحر الجاذبية على نفسه ، كان ثيودور يطفوا ببطء بينما كان يركز على تعويذته التالية.
“تحركي” .
بينما ط ما يستغرق الأمر وقتًا أطول قليلاً لاستخدام سحر الأرض أثناء استخدام سحر الرياح ، فقد تمكنت من تجميع قطع من الأرض بحجم ساقي في الوقت المناسب لركلها في إتجاه ثيودور ، لقد أطلقت شضايا صخرية بأطوال مختلفة لقياس مدى قدرته على استخدام التلاعب بالجاذبية.
“لست مضطرًا إلى …”
“يا إلهي … هذا غير عادل.” تذمرت دورادريا وهي تهز كتفيها محبط.
جلست كلير في نهاية الطاولة والسبورة خلفها بينما جلس كاي وثيودور عن يمينها ويسارها ، لم أكن أعرف حقًا ما إذا كان هناك ترتيب جلوس معين ، لذلك بقيت واقفًا ، منتظرًا أن يجلس الجميع أولاً ؤ على جانب كاي جلس كورتيس وفيريث بينما جلس على جانب ثيودور دورادريا وكاثيلن ، كان المقعد الوحيد المتاح مقابل مقعد كلير مباشرة ، لذا جلست هناك وانتظرت حتى يبدأ الاجتماع ، كان قد أصابني النعاس من الاستيقاظ مبكرًا.
عظيم ، رجل عضلي يحل محل إمرأة عضلية.
عظيم ، رجل عضلي يحل محل إمرأة عضلية.
لقد إستعملت الأسلوب الذي إخترعته فيه من خلال استلهام أسلوب خطوات الوميض ، وتسارعت نحوه بمساعدة العاصفة القوية التي إستدعيتها ورائي.
تنهد كلير تنهدت للتو بشكل مهزوم.
“حسنًا ، لكن آرثر مصاب ، لذا سيستمر هذا لدقيقة واحدة فقط ، اسمحوا لي أن أفعل الحاجز هذه المرة حتى لا يكون لدينا أي جدران متصدعة “.
مشيت نحوه وربت على كتفه قبل أن أخرج من الغرفة مع سيلفي التي ركضت خلفي.
سألتني سيلفي ، الذي كانت تركب فوق غراودر ، عما إذا كنت سأكون بخير ، لذا أومأت برأسي فقط كردً.
لم أكن أريد ذلك!
قد أتعرض للإصابة لكنني كنت متحمسًا لأنني كنت أرغب في القتال ضد ثيودور أيضًا ، اعتقدت أن القتال ضد التفردين قد يساعدني في تعلم شيء أو اثنين منهم.
“إنفجر!” صرخ كورتيس بصوت متوتر.
“هل تريد قول قبل أن نبدأ؟” سأل ثيودور وهو يحرك رقبته.
“حسنًا ، لكن آرثر مصاب ، لذا سيستمر هذا لدقيقة واحدة فقط ، اسمحوا لي أن أفعل الحاجز هذه المرة حتى لا يكون لدينا أي جدران متصدعة “.
“بالتأكيد ، هل يمكنني مناداتك ثيو إذا فزت؟ من العدل أن أعطيك لقبًا لأنك منحتني واحدا بالفعل ، أليس كذلك؟ ” اضهرت نحوه ابتسامة متكلفة بينما كنت أمد جسدي الذي ما زال يؤلمني.
لقد إستعملت الأسلوب الذي إخترعته فيه من خلال استلهام أسلوب خطوات الوميض ، وتسارعت نحوه بمساعدة العاصفة القوية التي إستدعيتها ورائي.
استطعت أن أرى حرفيًا بعض العروق وهي تنفجر د على رأسه ، بينما كان وجه الجميع يتحول إلى تعبير مرعب.
“أنت متأكد من قوتك ، أيها الشقي ، حسنًا ، ولكن إذا فزت ، فستكون صديقي الصغير لبقية حياتك “. كانت لديه ابتسامة واثقة على وجهه حيث تمركز جميع أعضاء اللجنة حول الساحة.
كاي – الفضي
“تذكروا أن هذه المبارزة ستستمر لدقيقة واحدة أو حتى يسقك أحدهم بالضربة واحدة هذا نهائي! ” صاحت كلير وهي تفتح سيفها وتطعنه في الأرض.
آرثر – الأسود
“أسقط”.
أومأ كلانا برأسه بالموافقة قبل أن تشير كلير إلى بدء المبارزة.
“هل تريد قول قبل أن نبدأ؟” سأل ثيودور وهو يحرك رقبته.
انطلق ثيودور على الفور مثل ثور مسعور ، لقد عززت جسدي باستخدام خاصية الرياح للتنقل حول الحلبة ، والحفاظ على مسافة أمنه. لم يكن سحر جاذبية ثيودور شيئًا يمكن الاستخفاف به نظرًا لأن قواه كانت تتمتع بقدرات هجومية ودفاعية متزامنة.
بينما ط ما يستغرق الأمر وقتًا أطول قليلاً لاستخدام سحر الأرض أثناء استخدام سحر الرياح ، فقد تمكنت من تجميع قطع من الأرض بحجم ساقي في الوقت المناسب لركلها في إتجاه ثيودور ، لقد أطلقت شضايا صخرية بأطوال مختلفة لقياس مدى قدرته على استخدام التلاعب بالجاذبية.
“آه! ماذا؟ هاه ؟! ماذا يحدث هنا؟”
لم يفهم ثيودور حقًا ما كنت أفعله حيث استمر في توجيه اللعنا إلي ، وزاد إحباطه أكثر فأكثر بسبب الهروب والركل الحجارة عليه.
أجبته بينما كنت أدفع وجهه بعيدًا عن وجهي ، “لا يبدو أنك تتلاعب بالمعدن ، أو تستخدم الصوت للتحكم في الأوتار المعدنية.”
“هل تعتقد أنني سأدعك تستمر في الركض؟” كان يزأر عندما بدأت الصخور التي ركلتها تجاهه تطفو.
هززت كتفي ، وربطت السكين بزي اللجنة التأديبية.
دفع ثيودور بنفسه نحوي خلال الفترة القصيرة التي خفض فيها من الجاذبية من حوله ، مما زاد من سرعته بشكل كبير.
كلير – الوردي
إرتديت تعبيرا مبستما ، وضعت خطتي في وضع التنفيذ.
“آه … لا أستطيع أن أصدق أنني ما زلت لا أستطيع أن اصيبك حتى بضربة واحدة يت ثيودور. أوه ، يا آرثر “. أدار كورتيس رأسه نحوي بينما كان يفرك ظهره.
“كيو!”
تلاعبت بالأرض من حولي للمرة الأخيرة ، و أطلقت صخرة بحجم جسدي عندما قفزت بعيدًا عن خصمي.
جاه! توقفي عن إحباط نفسك ودعينا ننام فقط!
مع منطقة الجاذبية المنخفضة المحيطة به ، كان ثيودور قادرًا على صد الصخرة بسهولة ، لكن خلال اللحظة الوجيزة التي اعترضت فيها الصخرة رؤيته ، اندفعت نحوه.
“هل أنت متأكد من أنه يمكنك التعامل مع ذلك ، كورتيس؟” سألت كلير ، سيكون من الصعب القيام بدورية شخصين في الليل.
لالا لا لا لا! الوقت مبكر جدا! وإلى جانب ذلك … أراد آرثر أن أمنحه بعض الوقت ، تساءلت ما الذي قصده بذلك؟ هل كان يقصد أننا سوف نتصرف وكأن هذه الليلة لم تحدث أبدًا؟
جعلت الريح تتكثف تحت قدمي ، وانطلقت تجاهه بسرعة مفاجئة.
“هيهي …” قمت بلف نفسي بداخل بطانيتي لعدم تمكني من الهدوء بينما كنت أتدحرج ، لقد تذكرت صورته وهو يميل إلى الأمام لتقبيلني ، مما أجبر شفتي على الإنكماش ، لقد شعرت بشعور مختلف عما شعرت به عندما قبلته ، لم أستطع شرح ذلك تمامًا لكنه كان بالتأكيد شعورًا أفضل.
[خطوة الرياح]
“هيهيهي …” أوه لا! كنت أضحك مثل المنحرفة.
لقد إستعملت الأسلوب الذي إخترعته فيه من خلال استلهام أسلوب خطوات الوميض ، وتسارعت نحوه بمساعدة العاصفة القوية التي إستدعيتها ورائي.
أوقف كل من كيرتس وثيودور تعويذاتهما ونظروا نحو كاي في حيرة.
تحول تعبير ثيودور الأولي عن المفاجأة إلى ابتسامة مغرورة وهو يشد على قبضته.
“أسقط”.
عظيم ، رجل عضلي يحل محل إمرأة عضلية.
دفع التغيير المفاجئ في الجاذبية الرياح من امامي حيث كان علي أن أقاتل لمنع جسدي من الارتطام بالأرض.
وضع ابتسامة منتصرة على وجهه الجامح ، و اتخذ خطوة أخيرة للوصول إلى نطاق الضربة النهائية عندما أطلقت عليه بابتسامة متكلفة وأشرت بإصبعي إلى الأعلى ردًا على ذلك.
“صباح الخير!” صفعت شريك غرفتي.
أومأ كلانا برأسه بالموافقة قبل أن تشير كلير إلى بدء المبارزة.
سقطت الصخرة التي ضربها ثيودور فوقه مباشرة بسبب التغير المفاجئ في الجاذبية ، لقد أدى وزن الصخرة من الجاذبية المتزايدة إلى إسقاط ثيودور على بطنه في وضع مضحك تقريبًا.
جاه! توقفي عن إحباط نفسك ودعينا ننام فقط!
“توقف!”
صرخت عندما استيقظت ، وفركت أنفي الحمر بينما عادت سيلفي إلى النوم بعد القيام بعملها ، بدت سيلفي أكثر نشاطًا في الليل لأنها كانت تأخذ قيلولة متكررة طوال اليوم.
تدخلت كلير بيننا حيث كانت تتأكد من أن ثيودور ، الذي استعاد وعيه بالفعل ، بحلول ذلك الوقت ، كان ثيودور قد أزاح الصخرة عنه وهو ينفض الغبار بصمت عن زيه العسكري ، من المحتمل أن يصاب بكدمة شديدة على ظهره لكن جسده المعزز بالمانا سمح له بتجنب أي إصابة خطيرة لم تكن الصخرة كبيرة جدًا بعد كل شيء.
تحدثت كلير عن هذا و بدأت في كتابة الألوان المختلفة التي ستتوهج بها سكاكين اعضاء اللجنة.
“مبارزة جيدة ، ثيو.”
“ضعيف!”
مشيت نحوه وربت على كتفه قبل أن أخرج من الغرفة مع سيلفي التي ركضت خلفي.
“دعينا نذهب للعثور على مكان لأخذ قيلولة” ، لقد تحدثت إلى سيلفي.
وقف كورتيس على قدميه وحمل سيفه في يده ، كان يستعد بالفعل لتعويذة أخرى ، كما رأيت جراودر يهز ذيله بلا كلل من الجانب الآخر من الغرفة.
———
لكن هل سمح لي أن أغضب منه بسبب ذلك؟ هل كنت قاسية عليه؟ كنت أعلم أن لديه سببا د لكنني لا أستطيع أن أكون مترددًة في هذا الأمر ، أليس كذلك؟
فصول اليوم… والتي هي تقنيا 4 فصول لان الفصل 61 يعتبر فصلين في واحد ..
فيريث – الأخضر
وضع ابتسامة منتصرة على وجهه الجامح ، و اتخذ خطوة أخيرة للوصول إلى نطاق الضربة النهائية عندما أطلقت عليه بابتسامة متكلفة وأشرت بإصبعي إلى الأعلى ردًا على ذلك.
إستمتعوا~~
لقد إستعملت الأسلوب الذي إخترعته فيه من خلال استلهام أسلوب خطوات الوميض ، وتسارعت نحوه بمساعدة العاصفة القوية التي إستدعيتها ورائي.
وقف كورتيس على قدميه وحمل سيفه في يده ، كان يستعد بالفعل لتعويذة أخرى ، كما رأيت جراودر يهز ذيله بلا كلل من الجانب الآخر من الغرفة.
أعتذر حقا عن تكرر الفصل لم اعلم ما حدث المهم انني اصلحت الأمر واعتذر مجددا?
بدأت أتخيل كيف سيكون زواجنا ، كنت أرغب في أن يكون جميلا للغاية! ، اتسائل كيف سيبدو أطفالنا؟ كان آرثر جيد المظهر ولم أكن قبيحة أيضًا ، يجب أن يكونوا بخير ، أليس كذلك؟ ولكن من أجل إنجاب الأطفال ، كنا بحاجة إلى …
“بالكاد ، أشعر بالفضول قليلاً لمعرفة ما فعلته للتو”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
