الرحلة الميدانية
لم يحدث شيء جدير بالاهتمام خلال الأسابيع الماضية لقد كنت منشغلا بما يكفي لعدم توفر الوقت حتى لزيارة عائلتي ، لقد أخذت واجبات لجنة التأديب كل الوقت المتبقي لي.
لقد واجه الفصل الذي أقوم بتدريسه وقتًا أصعب مما كنت أتوقعه عندما يتعلق الأمر بالتدريب المنفصل وهذا هو ما قررت تسمية التدريب به ، لقد لقد إكتشفت أنا محاولة تركيز المانا في نقطة واحدة هو شيء صعب بالنسبة لجميع المعززين في الفصل ، بينما كانت إعادة دمج تعويذة مهمة شبه مستحيلة و أكثر صعوبة بالنسبة إلى السحرة.
“كيوو!” “أنا أيضًا ، أريد أن ألعب أيضًا!” لقد بدأت سيلفي بالقفز من حولنا.
حتى الآن من بين جميع المعززين ، تمكن طالب واحد فقط يُدعى بينسون من فعل شي مشابه لما كان يدور في ذهني ، أما بالنسبة لسحرة فقد نجحت كاثيلين فقط في إعادة امتصاص تعويذتها وتعزيز جسدها ولكن رغم ، لقد نجحت فقط في تعزيز يدها ، جاء فيريث في المرتبة الثانية حيث كان الطالب الوحيد الذي على وشك النجاح.
“ماذا قلت مرة أخرى؟ آه! ”
كما كان صف السحرة المتفردين يسير ببطء شديد حيث أوضحت البروفسرة أنها ستدرس مادة جديدة بعد أن ننتهي من اختبارات منتصف الفصل الدراسي ، نظرًا لأن الفصل الدراسي كان مبرمجا على مدة ستة عشر أسبوعًا وقد قضينا أربعة أسابيع فقط في التعريف بالاساسيات ، لذا فقد يستغرق الأمر أربعة أسابيع أخرى حتى نتمكن من البدأ في دراستة ما أريد معرفته.
“هل يمكنني النوم معك الليلة يا أخي؟”
لقد استخدمت الحلقة دوران المانا في جسدي للإشارة إلى حامل الخاتم الآخر ما إذا كنت لا أزال على قيد الحياة أم لا.
“هل أنت متحمس لرحلة الدانجون في نهاية هذا الأسبوع؟” لقد انحنت تيس بشكل أقرب كما سألت.
“لم يتم احتساب ذلك! لقد كانت فرصة محظوظة حصل عليها هذا كل شيء “. دحض ثيو مع وجه أحمر يشع بالغضب والاحراج.
“ما ~ في الغد؟ لماذا ا؟”
كنا نحن الاثنين مع سيلفي داخل غرفة التدريب أثناء فترة الغداء.
“تصبحين على خير.”
كنت قد انتهيت للتو من مساعدتها في الاستيعاب.
لكن غلىىحسب تقديري ، احتاجت تيس إلى حوالي أسبوع أو أسبوعين للوصول إلى الاستيعاب الكامل ، لكن ما أثار قلقي أنه حتى ذلك الحين عندما ننتهي سيكون استخدامها للسحر محدودًا للغاية.
” صحيح ، الاجتماع تأخر قليلا لذا دعنا نغادر على الفور” لقد صعدت إلى العربة بعد أن فتح سائقي الباب أمامي.
“نعم ، لماذا ستغادر قريبًا؟” تحدث والدي وهو يجلس على الأريكة.
“هممم؟ إيه نحن سنمسح الطوابق الثلاثة الأولى أليس كذلك؟ أشك في أننا سنجد أي شيء يستحق الاهتمام “. أنا فقط هززت كتفي.
في هذا السبت كان من المقرر أن نقوم برحلة لمدة ليلة واحدة إلى ضواحي تلال الوحوش برفقة فصل فريق القتال الجماعي.
“كيو؟” قامت سيلفي بإمالة رأسها بدافع الفضول لأنها لم تكن قد ولدت عندما حدث هذا.
لقد حصلت البروفيسور غلوري على إذن من المديرة جودسكي بشرط عدم السماح لنا بتجاوز الطابق الثالث من الدانجون الذي خططنا لاستكشافه.
صخرت تيس المرتبكة وهي تحرك بذراعيها لإخفاء إحراجها.
ربت على رأس أختي الصغيرة بينما غرق كلانا في النوم تحت وقع أنفاسنا المتزامنة
كان الدانجون صغيرا و معروفا بالنسبة للمغامرين الجدد نظرًا لأن وحوش المانا ذات المستويات الاعلى فيه كانت فقط من الفئة E ، لذلك اعتقدت البروفيسورة غلوري أنها ستكون طريقة رائعة لجعل الفصل يشارك في ممارسة قتال فريق واقعي. .
نظرت المديرة جودسكي إلينا بنظرة متسلية على وجهها ، كيف دخلت دون أن يلاحظ أي منا؟ ، لقد كانت بعيدة عني لكني لم أستطع إخفاء الحرج في وجهي وهي تنظر إلي.
“بفففف … أنت لست مرحًا ، أراهن أنك ستكون متوتر حقًا لأننا سنكون في تلال الوحوش ، لقد سمعت عنها الكثير من جدي ، إنه يقول إنها مليئة بالكثير من الألغاز والعجائب ولكن أيضًا بالمخاطر ، قال الجد إنه لا يثق أبدًا في أي مصدر للمعلومات يخص تلال الوحوش لأنه يتغير دائمًا “. لقد ضاعت تيس في أفكارها ، وتخيلت مدى إثارة التي سنحصل عليها في رحلتنا القصيرة.
“لكن مع ذلك … هل الذهاب إجباري؟” جعدت والدتي حاجبيها بينما رفض القلق على ترك وجهها.
“لا! انه دوري! ، لقد خسرت أمامه آخر مرة لذا سأحاول الآن! ” تدخلت دورادريا بيننا ونظرت إليّ بوجهها الذكوري.
“سنقاتل ضد وحوش مانا الحقيقية! هل يمكنك تصديق ذلك؟ أعني ، لقد قاتلت ضد اثنين في غابة إلشاير بينما كنت أتدرب مع جدي لكنني سمعت أن وحوش المانا مختلفة في تلال الوحوش ، كما تعلم ، إنها أكثر شراسة ، كما سننام في الزنزانة أيضًا! هذا مثير جدا! ”
“سيذهب أحد فصولي في رحلة إلى تلال الوحوش غدًا لمدة ليلة واحدة ، سنغادر في الصباح لذلك سأضطر إلى الخروج في وقت مبكر جدا عند الفجر ربما “. لقد كنت بالفعل متعبًا من فكرة الاستيقاظ مبكرًا.
لقد بدأت عيناها بالتألق عندما تخيلت التخييم تحت الأرض وهي محاطة بوحوش مانا.
ضربتها بنقرة ناعمة على جبهتها أيقظتها من أرض أحلامها.
“فقط تذكري ، ربما لم تتمكني من إستخدام حتى نصف قوتك في الوقت الحالي ولن يكتمل الاستيعاب في الوقت المناسب لبعثة الفصل لا تدفعي بنفسك بعيدا “.
“أوووو … أعرف ، أعرف! شيش ، ليس عليك أن تقلق كثيرًا ” لقد عبست وهي تفرك جبهتها.
“هل تتذكرين عندما كنا ننام معًا في نفس الخيمة؟”
لذا هناك فصلين ادين لكم بها..
“مساء الخير سيد آرثر ، اعتقد أنك قد أعددت كل شيء؟ ” تحدثت وهو يخلع قبعته ويعطيني انحناء خفيفًا.
لقد تحول وجهي إلى ابتسامة شريرة بينما تحول وجه تيس إلى اللون الأحمر على الفور.
كان الدانجون صغيرا و معروفا بالنسبة للمغامرين الجدد نظرًا لأن وحوش المانا ذات المستويات الاعلى فيه كانت فقط من الفئة E ، لذلك اعتقدت البروفيسورة غلوري أنها ستكون طريقة رائعة لجعل الفصل يشارك في ممارسة قتال فريق واقعي. .
“كيو؟” قامت سيلفي بإمالة رأسها بدافع الفضول لأنها لم تكن قد ولدت عندما حدث هذا.
لقد أصبح وجه أختي حزينًا بشكل واضح كما إنقبض كتفيها بشكل محبط بسبب ردي.
“ماذا قلت مرة أخرى؟ آه! ”
قبل أن تتاح لي الفرصة للطرق ، تم فتح الباب الأمامي العملاق وأطلقت إيلي بسرعة فاجأتني.
“بالتأكيد” إبتسمت وأنا أرفع البطانية بجواري حتى تتمكن من الدخول.
لقد وضعت وجهًا خائفًا ونظرت إلى صديقة طفولتي الخجولة.
“” آرثر؟ – حسنا! كما ترى… من المرجح أن تظهر الوحوش إذا لاحظوك سيرون أنك طفل ، لذلك أقترح أنه من أجل سلامتنا ، سيكون من الأفضل لك أن تدخل الخيمة ، ” تحدثت بصوت عالٍ بشكل ساخرً من تيس.
“هاها ~ هذا يدغدغ ، سيلفي!” أبعدت أختي نفسها عني وهي تحمل سيلفي وتدغدغها على ظهرها.
“لا! انه دوري! ، لقد خسرت أمامه آخر مرة لذا سأحاول الآن! ” تدخلت دورادريا بيننا ونظرت إليّ بوجهها الذكوري.
”إييك! أنت من طلب ذلك!” لقد قفزت فوقي وبدأت تضغط علي بشدة علي بينما كنت أواصل الضحك.
“نعم يبدو جيدا.” أعطيته إيماءة ودية قبل الخروج من القاعة وتوديع الجميع.
في النهاية ، دخل جميعا إلى غرفنا منذ أن كان الوقت متؤخرا لقد كدت أن أنام أثناء الاستحمام وبعد تجفيف نفسي لم يسعني إلا أن أتنهد بشكل مرتاح وأنا أغرق في سريري.
”أوووووو! هاهاها ~ حسنا! أنا آسف ، أستسلم ، أستسلم! تيس … هاهاها … سأتوقف! ” لقد تجمعت الدموع في عيناي بينما واصلت الضحك والبكاء من الألم في نفس الوقت.
“هيه ، نعم!”
“كيوو!” “أنا أيضًا ، أريد أن ألعب أيضًا!” لقد بدأت سيلفي بالقفز من حولنا.
”أوووووو! هاهاها ~ حسنا! أنا آسف ، أستسلم ، أستسلم! تيس … هاهاها … سأتوقف! ” لقد تجمعت الدموع في عيناي بينما واصلت الضحك والبكاء من الألم في نفس الوقت.
“هيه ، نعم!”
لقد توقفت في النهاية بينما كنت ألهث على الأرض ، ملتقطا أنفاسي مع تيس الجالسة فوقي.
“كيف حال جسمك؟ هل أنت أفضل الآن؟ ”
بالنظر إلى صديقة طفولتي لاحظت أن وجهها كان لا يزال أحمرا بعد أن أدركت نوع الموقف الذي كنا فيه ، حتى أنا لم أستطع إلا أن أشعر بالحرارة أيضًا ، حيث خفضت تيس رأسها بالقرب من رأسي.
“هوو! ، أراكما تنسجمان جيدًا. سيكون فيريون سعيدًا بالتأكيد ” لقد فاجأ الصوت كلانا على حين غرة بينما نزلت تيس عني على الفور كما ابتعدنا عن بعضنا البعض بشكل محرج.
نظرت المديرة جودسكي إلينا بنظرة متسلية على وجهها ، كيف دخلت دون أن يلاحظ أي منا؟ ، لقد كانت بعيدة عني لكني لم أستطع إخفاء الحرج في وجهي وهي تنظر إلي.
لقد منحت المديرة لنا بعض الوجه لذا غيرت الموضوع. “فوفو ~ كيف يسير الاستيعاب؟”
قبل أن تتاح لي الفرصة للطرق ، تم فتح الباب الأمامي العملاق وأطلقت إيلي بسرعة فاجأتني.
“إنه على ما يرام! ساعدني أرث كثيرًا في الأسبوعين الماضيين وأشعر بتحسن كبير! لم أشعر بأي ألم من عدم التوافق مؤخرًا وطالما أنني لا أستخدم السحر كثيرًا ، أعتقد أنني سأكون بخير! ”
صخرت تيس المرتبكة وهي تحرك بذراعيها لإخفاء إحراجها.
صخرت تيس المرتبكة وهي تحرك بذراعيها لإخفاء إحراجها.
“كيو!” قفزت سيلفي من رأسي إلى إيلي بينما تلعق وجهها.
“يجب أن ينتهي استيعابها تمامًا مع الإرادة في غضون أسبوع أو أسبوعين”. لقد اوضحت بعد أن هدأت نفسي
لقد استخدمت الحلقة دوران المانا في جسدي للإشارة إلى حامل الخاتم الآخر ما إذا كنت لا أزال على قيد الحياة أم لا.
”أوووووو! هاهاها ~ حسنا! أنا آسف ، أستسلم ، أستسلم! تيس … هاهاها … سأتوقف! ” لقد تجمعت الدموع في عيناي بينما واصلت الضحك والبكاء من الألم في نفس الوقت.
“هممم …” أومأت المديرة جودسكي برأسها قبل أن تجلس أمام تيس التي ما زالت حمراء اللون ، ثم وضعت يدها برفق فوق معدتها ، وأغمضت المديرة جودسكي عينيها لتشعر بنواة المانا الخاصة بتيس.
لذا هناك فصلين ادين لكم بها..
بعد لحظة وجيزة ، قامت بسحب يدها وأومأت برأسها بشكل راضي. “جيد جيد ، أنا سعيد لأنه لم تكن هناك مشاكل في اثناء العملية” تحدثت إلب قبل أن تنهض.
“ما ~ في الغد؟ لماذا ا؟”
“أين كنت خلال الأسبوعين الماضيين أيتها المديرة؟ ، كنت على علم دائم بانك ستغادرين ، لكنني لاحظت أنك لم تكوني بداخل الأكاديمية منذ فترة هل عدت للتو؟ ”
سألت بينما أميل رأسي لم تستطع عيني إلت التركيز على الجرح الصغير الذي اصبح واضحا من جانب يدها.
“لكن مع ذلك … هل الذهاب إجباري؟” جعدت والدتي حاجبيها بينما رفض القلق على ترك وجهها.
“أه نعم ، لقد كنت بعيدًة لبعض الأسباب الشخصية ، لقد عدت الآن لذا تعال إلى مكتبي إذا كنت بحاجة إلى أي شيء “.
لقد غطت المديرة جودسكي يدها بسرعة وابتسمت نحوي ابتسامة ناعمة.
كان الظلام بالفعل في الخارج كان المصدر الوحيد للضوء قداما من التوهج الناعم لمولدات الضوء العائمة ، لقد منحت أعطت أرض الحرم الاكاديمي شعورًا صوفيًا للغاية في الليل ، كان مختلف تمامًا عما كانت عليه الاكادميات في حياتي السابقة.
“من الأفضل أن أذهب الآن ، لدي الكثير من العمل للقيام به. تأكد من عدم إرهاق نفسك أيها الصغير ، كن حذرًا بشكل خاص أثناء وجودك بداخل الدانجون ، لا ينبغي لأحد أن يقلل حتى من شأن أدنى مستوى من وحوش المانا “. قامت المديرة جودسكي بتربيت على شعر تيس برفق قبل أن تختفي.
“نعم يبدو جيدا.” أعطيته إيماءة ودية قبل الخروج من القاعة وتوديع الجميع.
“ما هي خططك للوقت القادم”
كما كان صف السحرة المتفردين يسير ببطء شديد حيث أوضحت البروفسرة أنها ستدرس مادة جديدة بعد أن ننتهي من اختبارات منتصف الفصل الدراسي ، نظرًا لأن الفصل الدراسي كان مبرمجا على مدة ستة عشر أسبوعًا وقد قضينا أربعة أسابيع فقط في التعريف بالاساسيات ، لذا فقد يستغرق الأمر أربعة أسابيع أخرى حتى نتمكن من البدأ في دراستة ما أريد معرفته.
“أه نعم ، لقد كنت بعيدًة لبعض الأسباب الشخصية ، لقد عدت الآن لذا تعال إلى مكتبي إذا كنت بحاجة إلى أي شيء “.
سألت تيسيا وهي تحاول كسر الصمت المحرج الذي تركته لنا المديرة.
كان الظلام بالفعل في الخارج كان المصدر الوحيد للضوء قداما من التوهج الناعم لمولدات الضوء العائمة ، لقد منحت أعطت أرض الحرم الاكاديمي شعورًا صوفيًا للغاية في الليل ، كان مختلف تمامًا عما كانت عليه الاكادميات في حياتي السابقة.
“ماذا قلت مرة أخرى؟ آه! ”
“بعد انتهاء الحصص الدراسية ، هناك اجتماع طارئ للجنة التأديبية لأن كورتيس وكلير سيكونون بعيدًسن عن الحرم الأكاديمي خلال عطلة نهاية الأسبوع ، لذا سيتعين علينا العمل على بعض التفاصيل في حالة حدوث حالة طوارئ أثناء عدم تواجدهم هنا ، بعد ذلك من المحتمل أن أعود إلى المنزل منذ فترة وأنام هناك ، سأعود إلى الحرم الأكاديمي بحلول صباح الغد في الوقت المناسب للانطلاق إلى الرحلة ، ماذا عنك؟” أجبت بينما كنت متكئا.
“سنقاتل ضد وحوش مانا الحقيقية! هل يمكنك تصديق ذلك؟ أعني ، لقد قاتلت ضد اثنين في غابة إلشاير بينما كنت أتدرب مع جدي لكنني سمعت أن وحوش المانا مختلفة في تلال الوحوش ، كما تعلم ، إنها أكثر شراسة ، كما سننام في الزنزانة أيضًا! هذا مثير جدا! ”
“حسنًا ، قالت البروفيسورة غلوري إنه لن يكون هناك أي فصول دراسية اليوم لأنها أرادت منا أن نرتاح قبل الرحلة غدًا ، لذا أنا متفرغة حتى اجتماع مجلس الطلاب ، علينا أن نتناقش حول جدول الأعمال لأننا لن نكون هناك أنا وكلايف “.
“لا يمكن أن أفعل ذلك ، ثيو ، دورادريا ، سأذهب إلى المنزل لعائلتي الليلة ، سائقي ينتظرني بالفعل خارج الأكاديمية ، “هززت كتفي و قفزت على الدرج دون منحهم الوقت لإقناعي بالبقاء.
“لم يتم احتساب ذلك! لقد كانت فرصة محظوظة حصل عليها هذا كل شيء “. دحض ثيو مع وجه أحمر يشع بالغضب والاحراج.
ردت تيس بهدوء أكثر بكثير ، لقد كان علي أن أعترف بأنها بدت جميلة بينما جلست على الأرض وهي تلعب بمخالب سيلفي.
لقد وضعت وجهًا خائفًا ونظرت إلى صديقة طفولتي الخجولة.
بعد قضاء المزيد من الوقت في التحدث إلى تيس ، اضطررت في النهاية إلى المغادرة للذهاب إلى للفصول المتبقية ، على الرغم من أننا لم نحضر فصل فريق القتال الجماعي ، إلا أن فصولي الاخرى بدت وكانها ستستمر إلى الأبد حيث بدأنا بالفعل في المذاكرة لامتحانات منتصف الفصل الدراسي.
أدرت رأسي بشكل متعبً جدًا بحيث لا يمكنني النهوض حتى ورأيت رأسًا صغيرًا يطل من الجانب الآخر من الباب.
“سيكون هذا كل شيء اليوم ، تذكروا أيها الطلاب أن تهتمتوا دراساتكم بدلًا من المماطلة وترك كل شيء إلى الليلة السابقة للإمتحان”
بعد لحظة وجيزة ، قامت بسحب يدها وأومأت برأسها بشكل راضي. “جيد جيد ، أنا سعيد لأنه لم تكن هناك مشاكل في اثناء العملية” تحدثت إلب قبل أن تنهض.
تحدث البروفيسور ماينر بشكل ساخرً بينما كان يوزع بعض أوراق المذاكرة حول تكوينات التعاويذ الأساسية ، لذا بعد انتهاء صفي الأخير ، اتجهت نحو غرفة اللجنة التأديبية مع سيلفي بشكل ثقيل..
“سنقاتل ضد وحوش مانا الحقيقية! هل يمكنك تصديق ذلك؟ أعني ، لقد قاتلت ضد اثنين في غابة إلشاير بينما كنت أتدرب مع جدي لكنني سمعت أن وحوش المانا مختلفة في تلال الوحوش ، كما تعلم ، إنها أكثر شراسة ، كما سننام في الزنزانة أيضًا! هذا مثير جدا! ”
أخرجت الخاتم الذي أعطتنا إياه عائلة هيلستيا من جيبي.
“أنا على ثقة من أنكم يا رفاق ستكونون قادرين على التعامل مع الأكاديمية وإبقائها تحت المراقبة أثناء غيابنا نحن الثلاثة ، لقد مررنا بعدة حالات للطوارئ خلال الأسبوعين الماضيين ، لذلك أنا واثقة من أن كل شيء سيكون على ما يرام ، كما تعلمون جميعًا كاي سيتولى القيادة بينما أنا بالخارج ، تذكروا أن المديرة غودسكي قد عادت وفي الحرم الجامعي ، لذا إذا تحولت الأمور إلى الأسوأ ، فلا تترددوا في الحصول على مساعدتها ، لكن لا تفعلوا ذلك مالم تكن المشكلة جادة بشكل لا تأجيل فيه أشك اساسا أنه ستكون هناك حاجة لذلك.! ” لقد صفقت كلير يديها بينما نهض بقيتنا.
”إييك! أنت من طلب ذلك!” لقد قفزت فوقي وبدأت تضغط علي بشدة علي بينما كنت أواصل الضحك.
“الص… أعني ، آرثر ، أريد مباراة تدريب أخرى معك “. وضع ثيو إحدى يديه على كتفي بينما كنت أتجه إلى أسفل الدرج.
كان الظلام بالفعل في الخارج كان المصدر الوحيد للضوء قداما من التوهج الناعم لمولدات الضوء العائمة ، لقد منحت أعطت أرض الحرم الاكاديمي شعورًا صوفيًا للغاية في الليل ، كان مختلف تمامًا عما كانت عليه الاكادميات في حياتي السابقة.
“بالتأكيد” إبتسمت وأنا أرفع البطانية بجواري حتى تتمكن من الدخول.
“لا! انه دوري! ، لقد خسرت أمامه آخر مرة لذا سأحاول الآن! ” تدخلت دورادريا بيننا ونظرت إليّ بوجهها الذكوري.
“أه نعم ، لقد كنت بعيدًة لبعض الأسباب الشخصية ، لقد عدت الآن لذا تعال إلى مكتبي إذا كنت بحاجة إلى أي شيء “.
“لم يتم احتساب ذلك! لقد كانت فرصة محظوظة حصل عليها هذا كل شيء “. دحض ثيو مع وجه أحمر يشع بالغضب والاحراج.
لكن قبل أن أكون مرتاحًا للغاية سمعت سلسلة من الطرق من باب غرفتي.
“لا يمكن أن أفعل ذلك ، ثيو ، دورادريا ، سأذهب إلى المنزل لعائلتي الليلة ، سائقي ينتظرني بالفعل خارج الأكاديمية ، “هززت كتفي و قفزت على الدرج دون منحهم الوقت لإقناعي بالبقاء.
ردت كاثلين بإيماءة صامتة كما ظل وجهها خاليا من التعبيرات كما هو الحال دائمًا ، لقد أمسكت بي وأنا أنظر إلى كليهما وسرعان ما أدارت رأسها بعيدًا ، كما ترك كورتيس أخته وسار نحوي.
“لديك خاتم الحماية الذي أعطاك إياه أبي ، أليس كذلك؟ استخدميه على الفور إذا شعرت أنك في مشكلة عديني بذلك ، حسنًا؟ ” سمعت أن كورتيس وهو يزعج أخته الصغرى بقلقه ، كنا سنغادر في وقت مبكر من صباح الغد ، لذا من المحتمل أن تكون الليلة هي آخر مرة سيتمكن فيها من رؤيتها حتى عدنا مساء الأحد.
“لا! انه دوري! ، لقد خسرت أمامه آخر مرة لذا سأحاول الآن! ” تدخلت دورادريا بيننا ونظرت إليّ بوجهها الذكوري.
ردت كاثلين بإيماءة صامتة كما ظل وجهها خاليا من التعبيرات كما هو الحال دائمًا ، لقد أمسكت بي وأنا أنظر إلى كليهما وسرعان ما أدارت رأسها بعيدًا ، كما ترك كورتيس أخته وسار نحوي.
كان من الجيد العودة إلى المنزل.
“سأراك صباح الغد إذن ، آرثر سمعت أن البروفيسورة غلوري كانت تفكر في تعيين فرق ، لذا دعنا ننضم إلى نفس الفريق إذا استطعنا ” تحدث وهو يضرب قبضته إلى ذراعي.
“ماذا قلت مرة أخرى؟ آه! ”
“نعم يبدو جيدا.” أعطيته إيماءة ودية قبل الخروج من القاعة وتوديع الجميع.
كان الظلام بالفعل في الخارج كان المصدر الوحيد للضوء قداما من التوهج الناعم لمولدات الضوء العائمة ، لقد منحت أعطت أرض الحرم الاكاديمي شعورًا صوفيًا للغاية في الليل ، كان مختلف تمامًا عما كانت عليه الاكادميات في حياتي السابقة.
عندما وصلت إلى البوابة الرئيسية للأكاديمية ، رأيت أن سائقا مألوفا ينتظرني.
كنا نحن الاثنين مع سيلفي داخل غرفة التدريب أثناء فترة الغداء.
“مساء الخير سيد آرثر ، اعتقد أنك قد أعددت كل شيء؟ ” تحدثت وهو يخلع قبعته ويعطيني انحناء خفيفًا.
“كنت أتساءل ما هي هذه الضوضاء لقد عدت متأخرًا بعض الشيء ، يا بني! ”
” صحيح ، الاجتماع تأخر قليلا لذا دعنا نغادر على الفور”
لقد صعدت إلى العربة بعد أن فتح سائقي الباب أمامي.
كنت قد غفوت أثناء رحلة العودة إلى المنزل لذلك شعرت أن قصر هيلستيا المألوف ظهر بشكل أسرع بكثير مما كنت أتوقع.
“لقد وصلنا ، السيد ليوين. أتمنى لك ليلة سعيدة.”
“آه! لقد عدت يا أرث. يجب أن تكون متعبًا جدًا “. ركضت والدتي ، التي كانت في الطابق العلوي ، ولفتت ذراعيها حولي في عناق حار.
في النهاية ، دخل جميعا إلى غرفنا منذ أن كان الوقت متؤخرا لقد كدت أن أنام أثناء الاستحمام وبعد تجفيف نفسي لم يسعني إلا أن أتنهد بشكل مرتاح وأنا أغرق في سريري.
عند فتح الباب ، رفع السائق المهذب قبعته مرة أخرى عندما نزلت من العربة وصعدت الدرج أثار للحنين إلى الماضي عندما عدت من مملكة إلينور وعندما عدت من المقابر الملوثة ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي أعود فيها إلى المنزل منذ فترة دون إعطاء والداي سببًا للقلق على حياتي.
قبل أن تتاح لي الفرصة للطرق ، تم فتح الباب الأمامي العملاق وأطلقت إيلي بسرعة فاجأتني.
“تصبحين على خير.”
لقد وضعت وجهًا خائفًا ونظرت إلى صديقة طفولتي الخجولة.
“أخيييييي! مرحبًا بك في المنزل!! ” لقد لفت إيلي ذراعيها حول خصري بينما وضعت بعض القوة في ساقاي لمنع كلانا من السقوط على الدرج.
“كيو!” قفزت سيلفي من رأسي إلى إيلي بينما تلعق وجهها.
“الص… أعني ، آرثر ، أريد مباراة تدريب أخرى معك “. وضع ثيو إحدى يديه على كتفي بينما كنت أتجه إلى أسفل الدرج.
“هاها ~ هذا يدغدغ ، سيلفي!” أبعدت أختي نفسها عني وهي تحمل سيلفي وتدغدغها على ظهرها.
~~~~~ فصول اليوم.. احم احم فصل ناقص لانني لم ابدأ الترجمة باكرا لكن ساعوضه
“كنت أتساءل ما هي هذه الضوضاء لقد عدت متأخرًا بعض الشيء ، يا بني! ”
“هممم؟ إيه نحن سنمسح الطوابق الثلاثة الأولى أليس كذلك؟ أشك في أننا سنجد أي شيء يستحق الاهتمام “. أنا فقط هززت كتفي.
لقد انحنى والدي على الباب الأمامي وابتسم لي.
“لديك خاتم الحماية الذي أعطاك إياه أبي ، أليس كذلك؟ استخدميه على الفور إذا شعرت أنك في مشكلة عديني بذلك ، حسنًا؟ ” سمعت أن كورتيس وهو يزعج أخته الصغرى بقلقه ، كنا سنغادر في وقت مبكر من صباح الغد ، لذا من المحتمل أن تكون الليلة هي آخر مرة سيتمكن فيها من رؤيتها حتى عدنا مساء الأحد.
“هاها ، أنا بخير الآن ، أنت قلقة للغاية “. لقد ابتسمت بشكل مرتاح لكنني لم أستطع إلا أن أتذكر المحادثة القصيرة التي أجريتها مع والدي حول سبب عدم قدرة والدتي على شفائي في ذلك الوقت ، ومع ذلك طردت تلك الأفكار بسرعة من رأسي ، لقد كنت متأكدًا من وجود سبب والشيء الوحيد الذي يمكنني فعله الان هو انتظار إخبارها لي من تلقاء نفسها.
” تأخرةالاجتماع تأخر قليلا لقد مرت فترة يا أبي “. عانقت والدي بينما كانت أختي تتبعني وهي لا تزال تحتضن وحشي.
بعد لحظة وجيزة ، قامت بسحب يدها وأومأت برأسها بشكل راضي. “جيد جيد ، أنا سعيد لأنه لم تكن هناك مشاكل في اثناء العملية” تحدثت إلب قبل أن تنهض.
“آه! لقد عدت يا أرث. يجب أن تكون متعبًا جدًا “. ركضت والدتي ، التي كانت في الطابق العلوي ، ولفتت ذراعيها حولي في عناق حار.
في النهاية ، دخل جميعا إلى غرفنا منذ أن كان الوقت متؤخرا لقد كدت أن أنام أثناء الاستحمام وبعد تجفيف نفسي لم يسعني إلا أن أتنهد بشكل مرتاح وأنا أغرق في سريري.
كان الدانجون صغيرا و معروفا بالنسبة للمغامرين الجدد نظرًا لأن وحوش المانا ذات المستويات الاعلى فيه كانت فقط من الفئة E ، لذلك اعتقدت البروفيسورة غلوري أنها ستكون طريقة رائعة لجعل الفصل يشارك في ممارسة قتال فريق واقعي. .
“نعم يا امي ، لقد عدت “. ابتسمت واستمتعت بحب العائلة الذي أعتز به كثيرًا.
استمتعوا~~
“كيف حال جسمك؟ هل أنت أفضل الآن؟ ”
لقد احتفظت بها أثناء تواجدي في المدرسة لأنني لم أكن بحاجة إليها حقًا ولكني أحضرتها فقط في حالة الضرورة.
لقد فحصت والدتي جسدي ورفعت قميصي وقلبتني مرارا وتكرارا لتتأكد من عدم وجود أي جرح في جسدي.
لقد توقفت في النهاية بينما كنت ألهث على الأرض ، ملتقطا أنفاسي مع تيس الجالسة فوقي.
“هاها ، أنا بخير الآن ، أنت قلقة للغاية “. لقد ابتسمت بشكل مرتاح لكنني لم أستطع إلا أن أتذكر المحادثة القصيرة التي أجريتها مع والدي حول سبب عدم قدرة والدتي على شفائي في ذلك الوقت ، ومع ذلك طردت تلك الأفكار بسرعة من رأسي ، لقد كنت متأكدًا من وجود سبب والشيء الوحيد الذي يمكنني فعله الان هو انتظار إخبارها لي من تلقاء نفسها.
“لا تقلقوا سنكون في ضواحي اللال فقط وسيكون أستاذنا معنا في جميع الأوقات ، علاوة على ذلك ، لا يزال لدي الخاتم ”
“نعم يبدو جيدا.” أعطيته إيماءة ودية قبل الخروج من القاعة وتوديع الجميع.
“أخي ، إلى متى ستبقى؟” كانت إيلي تقفز حولي تقريبًا بينما كنا نتجه جميعًا نحو غرفة المعيشة.
لقد وضعت وجهًا خائفًا ونظرت إلى صديقة طفولتي الخجولة.
“سأرحل في وقت مبكر من صباح الغد.”.
“من الأفضل أن أذهب الآن ، لدي الكثير من العمل للقيام به. تأكد من عدم إرهاق نفسك أيها الصغير ، كن حذرًا بشكل خاص أثناء وجودك بداخل الدانجون ، لا ينبغي لأحد أن يقلل حتى من شأن أدنى مستوى من وحوش المانا “. قامت المديرة جودسكي بتربيت على شعر تيس برفق قبل أن تختفي.
“ما ~ في الغد؟ لماذا ا؟”
“هل تتذكرين عندما كنا ننام معًا في نفس الخيمة؟”
“من الأفضل أن أذهب الآن ، لدي الكثير من العمل للقيام به. تأكد من عدم إرهاق نفسك أيها الصغير ، كن حذرًا بشكل خاص أثناء وجودك بداخل الدانجون ، لا ينبغي لأحد أن يقلل حتى من شأن أدنى مستوى من وحوش المانا “. قامت المديرة جودسكي بتربيت على شعر تيس برفق قبل أن تختفي.
لقد أصبح وجه أختي حزينًا بشكل واضح كما إنقبض كتفيها بشكل محبط بسبب ردي.
“نعم ، لماذا ستغادر قريبًا؟” تحدث والدي وهو يجلس على الأريكة.
“سيذهب أحد فصولي في رحلة إلى تلال الوحوش غدًا لمدة ليلة واحدة ، سنغادر في الصباح لذلك سأضطر إلى الخروج في وقت مبكر جدا عند الفجر ربما “. لقد كنت بالفعل متعبًا من فكرة الاستيقاظ مبكرًا.
“أنا على ثقة من أنكم يا رفاق ستكونون قادرين على التعامل مع الأكاديمية وإبقائها تحت المراقبة أثناء غيابنا نحن الثلاثة ، لقد مررنا بعدة حالات للطوارئ خلال الأسبوعين الماضيين ، لذلك أنا واثقة من أن كل شيء سيكون على ما يرام ، كما تعلمون جميعًا كاي سيتولى القيادة بينما أنا بالخارج ، تذكروا أن المديرة غودسكي قد عادت وفي الحرم الجامعي ، لذا إذا تحولت الأمور إلى الأسوأ ، فلا تترددوا في الحصول على مساعدتها ، لكن لا تفعلوا ذلك مالم تكن المشكلة جادة بشكل لا تأجيل فيه أشك اساسا أنه ستكون هناك حاجة لذلك.! ” لقد صفقت كلير يديها بينما نهض بقيتنا.
” تلال الوحوش ؟!” شحب وجه أمي بسبب القلق ، لم أتفاجأ من ردها منذ أن كدت أموت في المرة الأخيرة التي كنت فيها في تلال الوحوش حتى والدي كانت لديه نظرة قلقة على وجهه.
”إييك! أنت من طلب ذلك!” لقد قفزت فوقي وبدأت تضغط علي بشدة علي بينما كنت أواصل الضحك.
“لا تقلقوا سنكون في ضواحي اللال فقط وسيكون أستاذنا معنا في جميع الأوقات ، علاوة على ذلك ، لا يزال لدي الخاتم ”
“ما هي خططك للوقت القادم”
أخرجت الخاتم الذي أعطتنا إياه عائلة هيلستيا من جيبي.
” تلال الوحوش ؟!” شحب وجه أمي بسبب القلق ، لم أتفاجأ من ردها منذ أن كدت أموت في المرة الأخيرة التي كنت فيها في تلال الوحوش حتى والدي كانت لديه نظرة قلقة على وجهه.
لقد استخدمت الحلقة دوران المانا في جسدي للإشارة إلى حامل الخاتم الآخر ما إذا كنت لا أزال على قيد الحياة أم لا.
لقد احتفظت بها أثناء تواجدي في المدرسة لأنني لم أكن بحاجة إليها حقًا ولكني أحضرتها فقط في حالة الضرورة.
”أوووووو! هاهاها ~ حسنا! أنا آسف ، أستسلم ، أستسلم! تيس … هاهاها … سأتوقف! ” لقد تجمعت الدموع في عيناي بينما واصلت الضحك والبكاء من الألم في نفس الوقت.
لم يحدث شيء جدير بالاهتمام خلال الأسابيع الماضية لقد كنت منشغلا بما يكفي لعدم توفر الوقت حتى لزيارة عائلتي ، لقد أخذت واجبات لجنة التأديب كل الوقت المتبقي لي.
“لكن مع ذلك … هل الذهاب إجباري؟” جعدت والدتي حاجبيها بينما رفض القلق على ترك وجهها.
“سنكون بخير. إنه أحد الدانجون الأقل مرتبة كما لا يُسمح لنا بالنزول إلى ما تحت الطابق الثالث على أي حال “. لقد تمأنت والدتي.
لقد تحول وجهي إلى ابتسامة شريرة بينما تحول وجه تيس إلى اللون الأحمر على الفور.
لقد توقفت في النهاية بينما كنت ألهث على الأرض ، ملتقطا أنفاسي مع تيس الجالسة فوقي.
كانت لا تزال غير سعيدة تمامًا بالوضع برمته لكنها التزمت الصمت وأعطتني إيماءة مترددة ، كنا قضينا نحن أربعة بضع ساعات أخرى في الحديث د بينما كانت سيلفي نائمة في حضن إيلي ، يبدو أن إيلي كانت تبلي بلاءً حسنًا في مدرسة السيدات بينما كان والدي وأمي يبدوان بصحة جيدة وفي حالة حب دائم ، لقد مرت أسابيع قليلة فقط منذ آخر مرة رأيتهم فيها لذا لم تكن هناك أي مفاجآت مختلفة عنهم ، عندما سألت عن مكان عائلة هيلستيا ، قال والدي إن فنسنت وتابيثا كانا في الخارج لبضعة أيام في رحلة عمل إلى مدينة مختلفة.
في النهاية ، دخل جميعا إلى غرفنا منذ أن كان الوقت متؤخرا لقد كدت أن أنام أثناء الاستحمام وبعد تجفيف نفسي لم يسعني إلا أن أتنهد بشكل مرتاح وأنا أغرق في سريري.
كان من الجيد العودة إلى المنزل.
لقد انحنى والدي على الباب الأمامي وابتسم لي.
لكن قبل أن أكون مرتاحًا للغاية سمعت سلسلة من الطرق من باب غرفتي.
“هيه ، نعم!”
أدرت رأسي بشكل متعبً جدًا بحيث لا يمكنني النهوض حتى ورأيت رأسًا صغيرًا يطل من الجانب الآخر من الباب.
لقد احتفظت بها أثناء تواجدي في المدرسة لأنني لم أكن بحاجة إليها حقًا ولكني أحضرتها فقط في حالة الضرورة.
“هل يمكنني النوم معك الليلة يا أخي؟”
دخلت إيلي وذراعاها تمسكان بإحكام بحيوان محشو.
كنت قد غفوت أثناء رحلة العودة إلى المنزل لذلك شعرت أن قصر هيلستيا المألوف ظهر بشكل أسرع بكثير مما كنت أتوقع.
كنا نحن الاثنين مع سيلفي داخل غرفة التدريب أثناء فترة الغداء.
“بالتأكيد” إبتسمت وأنا أرفع البطانية بجواري حتى تتمكن من الدخول.
“سأراك صباح الغد إذن ، آرثر سمعت أن البروفيسورة غلوري كانت تفكر في تعيين فرق ، لذا دعنا ننضم إلى نفس الفريق إذا استطعنا ” تحدث وهو يضرب قبضته إلى ذراعي.
~~~~~ فصول اليوم.. احم احم فصل ناقص لانني لم ابدأ الترجمة باكرا لكن ساعوضه
“هيه ، نعم!”
لقد حصلت البروفيسور غلوري على إذن من المديرة جودسكي بشرط عدم السماح لنا بتجاوز الطابق الثالث من الدانجون الذي خططنا لاستكشافه.
قفزت إيلي إلى السرير بينما بدأت تبتسم بشكل مرتاح ، كان السرير أكبر بكثير لكي يسعنا نحن الاثنين لكنها إقتربت مني وحدقت في وجهي.
حتى الآن من بين جميع المعززين ، تمكن طالب واحد فقط يُدعى بينسون من فعل شي مشابه لما كان يدور في ذهني ، أما بالنسبة لسحرة فقد نجحت كاثيلين فقط في إعادة امتصاص تعويذتها وتعزيز جسدها ولكن رغم ، لقد نجحت فقط في تعزيز يدها ، جاء فيريث في المرتبة الثانية حيث كان الطالب الوحيد الذي على وشك النجاح.
“تصبحين على خير.”
ردت تيس بهدوء أكثر بكثير ، لقد كان علي أن أعترف بأنها بدت جميلة بينما جلست على الأرض وهي تلعب بمخالب سيلفي.
ربت على رأس أختي الصغيرة بينما غرق كلانا في النوم تحت وقع أنفاسنا المتزامنة
“هل أنت متحمس لرحلة الدانجون في نهاية هذا الأسبوع؟” لقد انحنت تيس بشكل أقرب كما سألت.
~~~~~
فصول اليوم.. احم احم فصل ناقص لانني لم ابدأ الترجمة باكرا لكن ساعوضه
“لكن مع ذلك … هل الذهاب إجباري؟” جعدت والدتي حاجبيها بينما رفض القلق على ترك وجهها.
“لم يتم احتساب ذلك! لقد كانت فرصة محظوظة حصل عليها هذا كل شيء “. دحض ثيو مع وجه أحمر يشع بالغضب والاحراج.
لذا هناك فصلين ادين لكم بها..
لقد احتفظت بها أثناء تواجدي في المدرسة لأنني لم أكن بحاجة إليها حقًا ولكني أحضرتها فقط في حالة الضرورة.
كما تم اضافة رول القارئ في سيرفر ديسكورد للرواية.
استمتعوا~~
“بعد انتهاء الحصص الدراسية ، هناك اجتماع طارئ للجنة التأديبية لأن كورتيس وكلير سيكونون بعيدًسن عن الحرم الأكاديمي خلال عطلة نهاية الأسبوع ، لذا سيتعين علينا العمل على بعض التفاصيل في حالة حدوث حالة طوارئ أثناء عدم تواجدهم هنا ، بعد ذلك من المحتمل أن أعود إلى المنزل منذ فترة وأنام هناك ، سأعود إلى الحرم الأكاديمي بحلول صباح الغد في الوقت المناسب للانطلاق إلى الرحلة ، ماذا عنك؟” أجبت بينما كنت متكئا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
