نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 69

سرداب الأرامل 5

سرداب الأرامل 5

“هل يمكنني الاحتفاظ بهذا؟ ” سألت قبل أن أدرك أن كفي كان ينزف من الإمساك بقطعة القرن بقوة.

 

 

“لا ، ليس مجنون” أجبتتها ” إنه أمر مثير للإعجاب إن وجدت واحدا”.

أطلقة إمرأة الجان على الرغم من حالتها ضحكة مكتومة بشكل أجش بعد سؤالي مما فاجأتني ، لقد رفعت حاجبي ولم يسعني إلا أن أتساءل عما كان يدور في ذهنها وكم أعجبت بقدرتها على الاستمرار في الضحك مع الأخذ في عيم الاعتبار لوضعها.

 

 

استمرت الدموع والدم في التدفق على وجهها الذي كان يومًا ما جميلًا .

قالت وهي تكافح لتدير رأسها نحو صوت “أنت تنظر إلي وكأنني أصبت بالجنون صحيح؟”.

 

 

 

“لا ، ليس مجنون” أجبتتها ” إنه أمر مثير للإعجاب إن وجدت واحدا”.

انحنيت أقرب فقط للانني سمعت الجزء الأخير “آسف. لم أفهم ذلك تمامًا “.

 

 

“أنت شخص غريب أيضًا ، تسأل جنديًا محتضرًا إذا كان بإمكانك الاحتفاظ بشيء كهذا ، هيه إحتفظ به ، لن يحمل أي قيمة بالنسبة لي على أي حال “.

“ما نوع السحر الذي استخدمه؟”

 

 

لقد تنهدت قبل أن يبدو وجهها فجأة كما لو كان قد أصبح أكبر بعشرين عامًا بسبب التعبير الخطير الذي كانت ترتديه.

 

 

 

“أنا لا أعرف حتى اسمك يا فتى ، لكنني سأموت قريبًا ، ليست هناك حاجة لمحاولة أن تكون حساسًا تجاه هذه الحقيقة “. أطلق محاربة الجان نفسا خشن لكن تعبيرها ظل ثابتا.

أجبتها متذكرًا تلك الليلة التي انفصلت فيها عن سيلفيا ، لقد قال الشيطان الأسود بقرونه المنحنية لأسفل شيئًا ما عن التسبب في المتاعب لهم ، لقد كانت مجرد تكهنات ، لكني كنت أشك في أنه ربما كان هناك المزيد منهم.

 

 

“اسمي آرثر ، و … نعم. لسوء الحظ ، لا يبدو أن هناك أي طريقة لإنقاذك “.

“كانت معركة مروعة ، لقد فقدت خمسة من رجالي بسبب ثعبان هاديس ، كما استغرق القتال عدة ساعات لكنني تمكنت من قتله ، عندما حاولنا استعادة نواة الوحش ، لم تكن موجودًة”.

 

“فريترا … لقد غادر بعد أن تركني هكذا ، لست متأكدًة مما إذا كان يعرف أن شخصًا ما سيأتي ، ولكن آخر شيء قاله قبل الذهاب هو اسمه … وأن ديكاثين ستصبح منطقة حرب …”.

وضعت القشرة السوداء داخل خاتمي البعدي وهمست. “أنا آسف.”

قالت وهي تكافح لتدير رأسها نحو صوت “أنت تنظر إلي وكأنني أصبت بالجنون صحيح؟”.

 

 

“أعتقد أنه ليس هنالك حل أخر ، بما أنه ليس لدي الكثير من الوقت ، سأخبرك بكل ما أعرف ” لقد شعرت بثقل في صدري لأنها تخلصت بسهولة من الأمل لديها وقبلت مصيرها.

 

 

 

“اسمي ألييا تريسكن ، كما تعلم أنا أحد الرماح الستة والجثث التي ربما تكون قد شاهدتها عند وصولك كانت فرقتي ، إن كان كل رمح مسؤول عن كتيبة مكونة من كبار السحرة “.

 

 

 

أطلقت نفسا مرتاحا للمرة واحدة اقد كنت سعيدًا لأنها لم تكن قادرة على مشاهدة المذبحة البشعة التي حولت هذا المكان الجميل إلى مقبرة من الجثث المشوهة.

“لم يتفاجأ حتى برؤيتنا هناك ، أقصد فريترا ، هو … هذا الشيء ، لقد نظر إلينا قبل أن … ”

 

“اسمي آرثر ، و … نعم. لسوء الحظ ، لا يبدو أن هناك أي طريقة لإنقاذك “.

“بعد بدء الرماح الستة قبل بضعة أشهر ، كنت أدرب كتيبتي للعمل كفريق واحد لمسح الدانجون وغيرها من المناطق غير المعروفة ، نادرًا ما تذهب الرماح الستة في مهمات معًا ، إلا إذا أردنا استكشاف زنزانة من الدرجة S أو أعلى” لقد واصلت الحيد بعد توقفها لاخذ نفس من الهواء.

 

 

 

“من اتجاه خطوتك في وقت سابق ، يبدو أنك دخلت من مدخل مختلف ، هذا المكان متصل بالفعل بثلاثة من الدانجون ، من أي واحد أتيت ، آرثر؟ ” هزت ألييا جسدها وهي تكافح من أجل دعم نفسها على الحائط.

“أعتقد أنه ليس هنالك حل أخر ، بما أنه ليس لدي الكثير من الوقت ، سأخبرك بكل ما أعرف ” لقد شعرت بثقل في صدري لأنها تخلصت بسهولة من الأمل لديها وقبلت مصيرها.

 

“بدا الأمر وكأنه هنالك دخان كثيف ينفث بعنف على طول العمود الفقري لثعبان الذي بلغ ارتفاعه مائة قدم ، كان لهذا الثعبان أيضًا قرن أسود بارز من جبهته بينما كانت حراشفه ، التي تم تسجيلها على أنها ذات لون رمادي غير لامع ، سوداء لامعة … ” لقد أخذت نفسا عميقا عندما لاحظت أن ألييا بدأت ترتجف.

“جئت مع زملائي وأستاذي من سرداب الأرامل ، لقد كان كل شخص آخر قادرًا على العودة ، لكني أعتقد أنني لم أكن محظوظًا جدًا “.

شعرت بالتوتر عندما حاولت تخيل القوة التي يمتلكها فريترا ، وربما القوى التي يمتلكها كل عرقه ، بدا الأمر وكأنه ساحر ولكن على مستوى مختلف تمامًا ، الطريقة التي وصفته ألييا بها جعلت الأمر يبدو أقرب إلى إظهار أو حتى إنشاء ظواهر معينة بدلاً من التأثير على جزيئات المانا الموجودة بالفعل.

 

“لست متأكدًة من عمرك يا آرثر ، لكن لا أحد يجب أن يرى شيئًا كهذا ،” همست آلييا بصوت نادم.

جلست على الحائط بجوار علي بينما كنت أتفحص المذبحة المعروضة أمامي ، لقد تمكنت من تخيل ما حدث بطريقة غامضة من خلال كيفية وضع الجثث وأين أصيبوا بجروح قاتلة.

 

 

لقد أصبح تنفسها أكثر خشونة وتقطعا لكنها استمرت.

“لست متأكدًة من عمرك يا آرثر ، لكن لا أحد يجب أن يرى شيئًا كهذا ،” همست آلييا بصوت نادم.

“أنا وفريقي … لم يعرف أحد منا ما كان هذا الوحش ، لذا فعلنا ما أخبرتنا به غرائزنا ، قمنا رفعنا أسلحتنا…. كما كان هذا أول خطأ لنا ، لا يزال بإمكاني تذكره بوضوح ، لقد كانت بشرته رمادية و شاحبة اللون وجهه … كان وحشيًا جدا لكنه بدا تقريبًا … بشريًا ، نظر إلينا وابتسم كما كشف أنيابه الحادة ، لكن ما صدمنا كان عندما تحدث … ” لقد أصبح صوتها شبيها بالهمس.

 

“بما … تفكر يا آرثر؟”

“من المحتمل ألا يرتبط عمري بشكل جيد فيما يتعلق بمثل هذه المواقف ، لكنك على حق لا ينبغي لأحد بغض النظر عن عمره ، أن يرى شيئًا كهذا “.

“…ه-..إمساكي؟”.

 

 

لقد أصبح تنفسها أكثر خشونة وتقطعا لكنها استمرت.

 

 

——– مرحبا هنا المترجم نيكس ?

“لقد جئت أنا وفرقتي من دانجون من الفئة A ويسمى فك الجحيم ، لقد تم تكليفنا بالتحقيق في الدانجون بعد تلقي تقارير عن مشاهدات غير طبيعية بالداخل ، لقد كان المغامرون يأتون إلى الدانجون للتدريب ، لكن أولئك الذين عادوا على قيد الحياة بالكاد وتحدثوا جميعًا عن كيفية تحول الوحوش التي تعيش في الداخل فجأة وكيف أصبحت أقوى وأكثر شراسة ، هل كان هذا هو الحال بالنسبة إلى الدانجون الذي أتيت منه أيضًا؟ ” سألتني ألييا كماةكانت كلماتها تخرج أبطأ من ذي قبل.

لم يكن هناك أي أثر للتباهي أو الثقة المفرطة في لهجتها ، لقد كانت مجرد حقيقة بالنسبة لها.

 

“لا ، ليس مجنون” أجبتتها ” إنه أمر مثير للإعجاب إن وجدت واحدا”.

“نعم ، في الطابق الأول فقط رحب بنا جيش من وحوش العويل العاملة ، لم يكن العمال بالأمر الصعب ولكن ظهرت ملكتان وقد تحولت إحدى الملكات بعد تناول الملكة الأخرى ، لقد تحولت من اللون الرمادي إلى الأسود وقفزت قوتها بعدة أضعاف ، أظن أن من قابلتيه هو السبب “.

“قد يبدو هذا غير معقول ولكن هل يمكنك أن تقدم لي معروفًا؟” أظهرت ألييا ابتسامة خافتة مما كشف عن أسنانها الملطخة بالدماء.

 

“ماذا كان الخيار الآخر؟” سألت بينما للفت يدي برفق على قبضتها المشدودة.

“ماذا تقصد ؟! هل تقول أنك رأيت ذلك الشيطان من قبل؟ ” نهض جسد آلييا فجأة بينما أدارا رأسها نحوي ، وظهرت الصدمة في صوتها.

“لا ، ليس مجنون” أجبتتها ” إنه أمر مثير للإعجاب إن وجدت واحدا”.

 

 

أجبتها بصراحة “لست متأكدًا مما إذا كان هو نفسه لكن نعم”.

 

 

وضعت القشرة السوداء داخل خاتمي البعدي وهمست. “أنا آسف.”

“نفسه؟ هل تعتقد أن هناك أكثر من واحد؟ ” لقد تحول وجه آلي الباهت أصلاً إلى لون أكثر بياضًا.

جلست على الحائط بجوار علي بينما كنت أتفحص المذبحة المعروضة أمامي ، لقد تمكنت من تخيل ما حدث بطريقة غامضة من خلال كيفية وضع الجثث وأين أصيبوا بجروح قاتلة.

 

“كان لديه قرن في منتصف جبهته … قرن منحني بشدة إلى الوراء.” لقد حاولت جاهدة التحدث بهدوء.

“ليس لدي دليل قاطع ، لكني أظن أن الشخص الذي رأيته ، فريترا ، هو مجرد واحد من الشياطين ذات القرون الموجودة في مكان ما”

 

 

بدأ عقلي يالضياع بينما كنت أفكر في الاحتمالات والأسباب المختلفة لقيامهم بذلك ، هل كان هذا كله لسيلفي أم لسبب أعظم؟

أجبتها متذكرًا تلك الليلة التي انفصلت فيها عن سيلفيا ، لقد قال الشيطان الأسود بقرونه المنحنية لأسفل شيئًا ما عن التسبب في المتاعب لهم ، لقد كانت مجرد تكهنات ، لكني كنت أشك في أنه ربما كان هناك المزيد منهم.

أطلقت صرخة صغيرة بشكل مفاجئ بسبب السائل البارد ولكن بعد فترة وجيزة ، بدأت في شرب المياه بشراسة كما همست بكلمة شكر صغيرة قبل أن تكمل قصتها.

 

لثد أصابتها نوبة سعال أخرى فركضت نحو النهر الصغير وقمت بنقع ما تبقى من زينة الزي الرسمي بعد تنضيفها ، سمحت للنسيج بامتصاص أكبر قدر ممكن من الماء قبل العودة إلى ألييا.

بدأ عقلي يالضياع بينما كنت أفكر في الاحتمالات والأسباب المختلفة لقيامهم بذلك ، هل كان هذا كله لسيلفي أم لسبب أعظم؟

صمات مرة أخرى كما كانت يدها الوحيدة المشدودة في شكل قبضة تحولت إلى اللون. الأبيض “إذا قطعت بطقع أجساد كل من زملائي ، واحدًا تلو الآخر ، أمامه”.

 

“من المحتمل ألا يرتبط عمري بشكل جيد فيما يتعلق بمثل هذه المواقف ، لكنك على حق لا ينبغي لأحد بغض النظر عن عمره ، أن يرى شيئًا كهذا “.

لقد تذكرت عندما أعطتني سيلفيا الحجر الذي كان عليّ حمايته بأي ثمن ، كما تبين أن هذا الحجر كان بيضة وليس فقط هذا بل أن بداخلها تنينا ، هل كانا سيلفي وجودًا مهمًا لدرجة أن الشياطين ذات القرون كان عليها أن تذهب إلى هذا الحد؟

أطلقت صرخة صغيرة بشكل مفاجئ بسبب السائل البارد ولكن بعد فترة وجيزة ، بدأت في شرب المياه بشراسة كما همست بكلمة شكر صغيرة قبل أن تكمل قصتها.

 

 

“بما … تفكر يا آرثر؟”

“اعتقدت دائمًا أنني لست بحاجة إلى أي شخص … لطالما كنت قويًة بما يكفي ، لم يكن لدي عائلة أو حبيب … أعتمد عليهم … لكن هل تعلم؟ أنا – أنا حقًا لا أريد أن أموت وحدية الآن … ”

 

بينما كان صوت عالية يرتجف من كلماتها الأخيرة امتزجت الدموع التي أسقطتها بالدم على جفونها المغلقة حيث كانت عيناها.

أخرجت ألييا سعال متوتر كما تظفق دم جديد من الجرح المختوم حيث كانت نواة المانا ذات يوم.

“فريترا … لقد غادر بعد أن تركني هكذا ، لست متأكدًة مما إذا كان يعرف أن شخصًا ما سيأتي ، ولكن آخر شيء قاله قبل الذهاب هو اسمه … وأن ديكاثين ستصبح منطقة حرب …”.

 

“ثعبان هاديس وحش معروفً بالنيران الزرقاء التي تخرج على طول عموده الفقري الطويل ، لقد بدا مختلفًا في البداية كما كنا مرتبكين لأنه لم يمتلك أي لهب على الإطلاق ، ولكن عندما إقتربنا كان السبب في عدم تمكننا من رؤية ألسنة اللهب مع الجدران السوداء للكهف هو أن ألسنة اللهب نفسها كانت سوداء”.

“لطالما وجدت أنه من المثير للاهتمام أنه في حين أن أنوية الوحوش قابلة للحصاد والإستخدام كأدوات لتعزيز المانا ، لكن أنوية المانا البشرية ليست كذلك ، عندما يموت الساحر تتحطم النواة وتتفرق المانا داخلها ، هل يحدث هذا لأننا نجمع المانا من الجو؟”

 

 

“بما … تفكر يا آرثر؟”

لقد بدا أن هناك معنى عميق عندما فكرت في كيفية عدم حاجة البشر إلى أنوية المانا من أجل البقاء ، لقد كانت أنوية المانا تعتمد على كوننا أحياءا ، لم يبدو أن هذا العالم يدور حول ما إذا كنت ساحرًا أم لا ، أو اذا كنت ساحرا فما مدى قوتك؟ ، لم يسعني إلا أن أعتقد أن إله هذا العالم أراد أن يخبرنا أن الحياة أهم من السحر كان يجب أن يكون هذا بيانًا واضحًا ، لكن يبدو أن بيانه قد تم نسيانه .

 

 

 

قبل أن أفقد نفسي بشكل أعمق في التفكير في كائن أعلى ، أعادي سعال ألييا الخشن إلى الواقع.

 

 

 

“هل انت بخير؟” كان هذا سؤال غبي حقا ، بالطبع هي ليست بخير.

 

 

“عندما وصل فريقي إلى الطابق الأول من فك الجحيم ، لم يكن هناك شيء غريب ، كانت وحوش المانا هي نفسها التي تم تسجيلها ، كان كل شيء طبيعيا إلى أن وصلنا إلى الطابق الأخير في عرين زعيم الدانجون ، كان هنالك ثعبان هاديس إنه وحش مانا من الدرجة AA ، كان ينبغي أن يكون شيئًا يمكنني التغلب عليه بسهولة إلى حد ما “.

“عندما وصل فريقي إلى الطابق الأول من فك الجحيم ، لم يكن هناك شيء غريب ، كانت وحوش المانا هي نفسها التي تم تسجيلها ، كان كل شيء طبيعيا إلى أن وصلنا إلى الطابق الأخير في عرين زعيم الدانجون ، كان هنالك ثعبان هاديس إنه وحش مانا من الدرجة AA ، كان ينبغي أن يكون شيئًا يمكنني التغلب عليه بسهولة إلى حد ما “.

أجبتها متذكرًا تلك الليلة التي انفصلت فيها عن سيلفيا ، لقد قال الشيطان الأسود بقرونه المنحنية لأسفل شيئًا ما عن التسبب في المتاعب لهم ، لقد كانت مجرد تكهنات ، لكني كنت أشك في أنه ربما كان هناك المزيد منهم.

 

لقد بدا أن هناك معنى عميق عندما فكرت في كيفية عدم حاجة البشر إلى أنوية المانا من أجل البقاء ، لقد كانت أنوية المانا تعتمد على كوننا أحياءا ، لم يبدو أن هذا العالم يدور حول ما إذا كنت ساحرًا أم لا ، أو اذا كنت ساحرا فما مدى قوتك؟ ، لم يسعني إلا أن أعتقد أن إله هذا العالم أراد أن يخبرنا أن الحياة أهم من السحر كان يجب أن يكون هذا بيانًا واضحًا ، لكن يبدو أن بيانه قد تم نسيانه .

لم يكن هناك أي أثر للتباهي أو الثقة المفرطة في لهجتها ، لقد كانت مجرد حقيقة بالنسبة لها.

 

 

 

“ثعبان هاديس وحش معروفً بالنيران الزرقاء التي تخرج على طول عموده الفقري الطويل ، لقد بدا مختلفًا في البداية كما كنا مرتبكين لأنه لم يمتلك أي لهب على الإطلاق ، ولكن عندما إقتربنا كان السبب في عدم تمكننا من رؤية ألسنة اللهب مع الجدران السوداء للكهف هو أن ألسنة اللهب نفسها كانت سوداء”.

 

 

لثد أصابتها نوبة سعال أخرى فركضت نحو النهر الصغير وقمت بنقع ما تبقى من زينة الزي الرسمي بعد تنضيفها ، سمحت للنسيج بامتصاص أكبر قدر ممكن من الماء قبل العودة إلى ألييا.

“بدا الأمر وكأنه هنالك دخان كثيف ينفث بعنف على طول العمود الفقري لثعبان الذي بلغ ارتفاعه مائة قدم ، كان لهذا الثعبان أيضًا قرن أسود بارز من جبهته بينما كانت حراشفه ، التي تم تسجيلها على أنها ذات لون رمادي غير لامع ، سوداء لامعة … ” لقد أخذت نفسا عميقا عندما لاحظت أن ألييا بدأت ترتجف.

 

 

 

“كانت معركة مروعة ، لقد فقدت خمسة من رجالي بسبب ثعبان هاديس ، كما استغرق القتال عدة ساعات لكنني تمكنت من قتله ، عندما حاولنا استعادة نواة الوحش ، لم تكن موجودًة”.

 

 

“كان لديه قرن في منتصف جبهته … قرن منحني بشدة إلى الوراء.” لقد حاولت جاهدة التحدث بهدوء.

لثد أصابتها نوبة سعال أخرى فركضت نحو النهر الصغير وقمت بنقع ما تبقى من زينة الزي الرسمي بعد تنضيفها ، سمحت للنسيج بامتصاص أكبر قدر ممكن من الماء قبل العودة إلى ألييا.

 

 

 

“افتحي فمك”.

 

 

 

لقد ترددت للحظة لكنها في النهاية فعلت أخبرتها بها.

 

 

قبل أن أفقد نفسي بشكل أعمق في التفكير في كائن أعلى ، أعادي سعال ألييا الخشن إلى الواقع.

عندما ضغطت بلطف على القماش المنقوع ، تدفق الماء إلى فمها.

 

 

“لطالما وجدت أنه من المثير للاهتمام أنه في حين أن أنوية الوحوش قابلة للحصاد والإستخدام كأدوات لتعزيز المانا ، لكن أنوية المانا البشرية ليست كذلك ، عندما يموت الساحر تتحطم النواة وتتفرق المانا داخلها ، هل يحدث هذا لأننا نجمع المانا من الجو؟”

أطلقت صرخة صغيرة بشكل مفاجئ بسبب السائل البارد ولكن بعد فترة وجيزة ، بدأت في شرب المياه بشراسة كما همست بكلمة شكر صغيرة قبل أن تكمل قصتها.

 

 

 

“على الرغم من أننا كنا نميل إلى العودة إلى السطح ، إلا أننا لم نتمكن من معرفة أي شيء ، لذلك بدأنا في البحث عن أدلة في الداخل ، لقد استخدم أحد رجالي تعويذة ووجد أن هناك نفقًا مخفيًا تحت طبقة رقيقة من الأرض بعد عبور النفق ، وصلنا إلى هنا … ”

 

 

 

بينما كان صوت عالية يرتجف من كلماتها الأخيرة امتزجت الدموع التي أسقطتها بالدم على جفونها المغلقة حيث كانت عيناها.

عندما ضغطت بلطف على القماش المنقوع ، تدفق الماء إلى فمها.

 

“ماذا تقصد ؟! هل تقول أنك رأيت ذلك الشيطان من قبل؟ ” نهض جسد آلييا فجأة بينما أدارا رأسها نحوي ، وظهرت الصدمة في صوتها.

“ل-لقد كان هنا … عندما وصلنا إلى هذا الكهف ، ما زلت أتذكر الطريقة التي نظر بها إلينا … مع ..تلك العيون القرمزية … ” لقد واصلت بعد أن اخرحت نفسا مرتجفا.

 

 

 

“أنا وفريقي … لم يعرف أحد منا ما كان هذا الوحش ، لذا فعلنا ما أخبرتنا به غرائزنا ، قمنا رفعنا أسلحتنا…. كما كان هذا أول خطأ لنا ، لا يزال بإمكاني تذكره بوضوح ، لقد كانت بشرته رمادية و شاحبة اللون وجهه … كان وحشيًا جدا لكنه بدا تقريبًا … بشريًا ، نظر إلينا وابتسم كما كشف أنيابه الحادة ، لكن ما صدمنا كان عندما تحدث … ” لقد أصبح صوتها شبيها بالهمس.

“نفسه؟ هل تعتقد أن هناك أكثر من واحد؟ ” لقد تحول وجه آلي الباهت أصلاً إلى لون أكثر بياضًا.

 

بهذا ينتهي المجلد 3 من البداية بعد النهاية.

“أمم” أجبتها فقط لأعلمها أنني ما زلت هنا.

 

 

 

“لم يتفاجأ حتى برؤيتنا هناك ، أقصد فريترا ، هو … هذا الشيء ، لقد نظر إلينا قبل أن … ”

لقد خططت في الأصل لإصدار المجلد الأول من هذه الرواية هنا [ يقصد في الموقع الذي ينشر به هذه الفصول ] ولكن بسبب العديد من الطلبات ، اخترت تمديد الإصدار.

 

لذا ما رأيكم هل سأخذ غدا كإستراحة ولتعديل نظام نومي المريع وأنشر بعد غد 3 ونستمر بهذا النظام؟ ، أم أنشر فصلين يوميا لما تبقى من الأسبوع بينما أحاول تصحيح نومي؟ … التصويت لكم ?

“قبل؟” سألت بينما كنت جالسا في وضع مستقيم.

 

 

أخرجت ألييا سعال متوتر كما تظفق دم جديد من الجرح المختوم حيث كانت نواة المانا ذات يوم.

“لقد منحنا خيارين.”

استمرت الدموع والدم في التدفق على وجهها الذي كان يومًا ما جميلًا .

 

 

استمرت الدموع والدم في التدفق على وجهها الذي كان يومًا ما جميلًا .

كما ينتهي هنا المجلد الثالث تحت إسم المصير ، و سنبدأ في المجلد الرابع بإسم [ حافة الأفق ] ??

 

 

“لقد نظر إلي مباشرة ، كما لو كان يعلم على الفور أنني القائدة ، وأخبرني أنه سيسمح لي بالخروج دون أن أصاب بأذى إذا -”

لثد أصابتها نوبة سعال أخرى فركضت نحو النهر الصغير وقمت بنقع ما تبقى من زينة الزي الرسمي بعد تنضيفها ، سمحت للنسيج بامتصاص أكبر قدر ممكن من الماء قبل العودة إلى ألييا.

 

 

صمات مرة أخرى كما كانت يدها الوحيدة المشدودة في شكل قبضة تحولت إلى اللون. الأبيض “إذا قطعت بطقع أجساد كل من زملائي ، واحدًا تلو الآخر ، أمامه”.

“ما نوع السحر الذي استخدمه؟”

 

“هو … إنه … كان فريترا قادرًا على استخدام السحر ، إنه السحر الذي يتحدى الفطرة السليمة لأي سحر رأيته في حياتي.” كانت شفاه ألييا قد بدأت بالارتعاش بشدة.

كان هذا القرار سيثير غضب أي شخص ، لكن بالنظر إلى الحالة التي كانت عليها ألييا الآن ، لم يكن لدي ثقة لأقول إنها اتخذت القرار الصحيح ء ربما أرادها زملاؤها في الفريق أن تقتلهم بسرعة بدلاً من أن يتعرضوا للتعذيب كما حدث.

 

 

لذا ما رأيكم هل سأخذ غدا كإستراحة ولتعديل نظام نومي المريع وأنشر بعد غد 3 ونستمر بهذا النظام؟ ، أم أنشر فصلين يوميا لما تبقى من الأسبوع بينما أحاول تصحيح نومي؟ … التصويت لكم ?

“ماذا كان الخيار الآخر؟” سألت بينما للفت يدي برفق على قبضتها المشدودة.

لثد أصابتها نوبة سعال أخرى فركضت نحو النهر الصغير وقمت بنقع ما تبقى من زينة الزي الرسمي بعد تنضيفها ، سمحت للنسيج بامتصاص أكبر قدر ممكن من الماء قبل العودة إلى ألييا.

 

 

“لقد … سخر منا وقال … أو يمكنكم المحاولة والقتال “.

لقد تنهدت قبل أن يبدو وجهها فجأة كما لو كان قد أصبح أكبر بعشرين عامًا بسبب التعبير الخطير الذي كانت ترتديه.

 

 

كانت دموعها الممزوجة بالدماء تلطخ بقايا ملابسها الممزقة بينما واصلت البكاء بهدوء.

“معدن … معدن أسود ، لقد كان قادرًا على إستدعاء المسامير المعدنية والشفرات وكل أنواع الأسلحة من الأرض وعلى الفور ، أنا لا أعرف حتى كيف أصفه بشكل صحيح ، انتهى الأمر بسرعة كبيرة ، كان نصف فريقي ميتًا في الموجة الأولى من الهجمات التي شنها بتحريك بسيط من معصمه ولكن د عندما هاجمه الأشخاص الذين ما زالوا على قيد الحياة ، لم يكلف نفسه عناء التفادي …لقد تشكلت ألواح من المعدن الأسود على الفور ومنعت أي هجوم من الاقتراب منه “.

 

 

كنت غير قادر على العثور على الكلمات التي تريحها ، لذا فقط أبقيت يدي ملفوفة بإحكام حول قبضتها ، مرت لحظات صامتة مع صوت المياه جارية فقط وتنهدات عالية الصامتة التي كسرت الصمت المميت.

 

 

 

“لم نتمكّن من …لم نحضى بفرصة حتى” .

 

 

انحنيت أقرب فقط للانني سمعت الجزء الأخير “آسف. لم أفهم ذلك تمامًا “.

“أنا أكره أن أجعلك تتذكرين المشهد ، لكني أحتاج إلى أكبر قدر ممكن من التفاصيل ، ألييا.” أمسكت يدها بلطف لمحاولة تهدئتها.

 

 

“افتحي فمك”.

“كان لديه قرن في منتصف جبهته … قرن منحني بشدة إلى الوراء.” لقد حاولت جاهدة التحدث بهدوء.

“عندما وصل فريقي إلى الطابق الأول من فك الجحيم ، لم يكن هناك شيء غريب ، كانت وحوش المانا هي نفسها التي تم تسجيلها ، كان كل شيء طبيعيا إلى أن وصلنا إلى الطابق الأخير في عرين زعيم الدانجون ، كان هنالك ثعبان هاديس إنه وحش مانا من الدرجة AA ، كان ينبغي أن يكون شيئًا يمكنني التغلب عليه بسهولة إلى حد ما “.

 

 

“قرن واحد؟”

استمرت الدموع والدم في التدفق على وجهها الذي كان يومًا ما جميلًا .

 

لثد أصابتها نوبة سعال أخرى فركضت نحو النهر الصغير وقمت بنقع ما تبقى من زينة الزي الرسمي بعد تنضيفها ، سمحت للنسيج بامتصاص أكبر قدر ممكن من الماء قبل العودة إلى ألييا.

إذن كان هناك بالفعل أكثر من شيطان؟ ، هل كانت عشيرة؟ جنس بأكمله؟

لقد بدا أن هناك معنى عميق عندما فكرت في كيفية عدم حاجة البشر إلى أنوية المانا من أجل البقاء ، لقد كانت أنوية المانا تعتمد على كوننا أحياءا ، لم يبدو أن هذا العالم يدور حول ما إذا كنت ساحرًا أم لا ، أو اذا كنت ساحرا فما مدى قوتك؟ ، لم يسعني إلا أن أعتقد أن إله هذا العالم أراد أن يخبرنا أن الحياة أهم من السحر كان يجب أن يكون هذا بيانًا واضحًا ، لكن يبدو أن بيانه قد تم نسيانه .

 

 

بدأ قلبي ينبض بدون أي رقابة من مجرد تخيل جنس كامل مؤلف من شياطين ذات قرون ، يمكن لواحد منهم فقط القضاء على إحدى الرماح الستة وفريقها.

لقد خططت في الأصل لإصدار المجلد الأول من هذه الرواية هنا [ يقصد في الموقع الذي ينشر به هذه الفصول ] ولكن بسبب العديد من الطلبات ، اخترت تمديد الإصدار.

 

“بعد بدء الرماح الستة قبل بضعة أشهر ، كنت أدرب كتيبتي للعمل كفريق واحد لمسح الدانجون وغيرها من المناطق غير المعروفة ، نادرًا ما تذهب الرماح الستة في مهمات معًا ، إلا إذا أردنا استكشاف زنزانة من الدرجة S أو أعلى” لقد واصلت الحيد بعد توقفها لاخذ نفس من الهواء.

“نعم ، لقد تمكن أقوى هجوم لي من خشد شريحة صغيرة في ذلك القرن “. بدت آلييا وكأنها تريد أن تسألني شيئًا لكنها استمرت وأصبح أنفاسها أقصر.

أطلقة إمرأة الجان على الرغم من حالتها ضحكة مكتومة بشكل أجش بعد سؤالي مما فاجأتني ، لقد رفعت حاجبي ولم يسعني إلا أن أتساءل عما كان يدور في ذهنها وكم أعجبت بقدرتها على الاستمرار في الضحك مع الأخذ في عيم الاعتبار لوضعها.

 

“بالتأكيد ، أي شيء.”

“هو … إنه … كان فريترا قادرًا على استخدام السحر ، إنه السحر الذي يتحدى الفطرة السليمة لأي سحر رأيته في حياتي.” كانت شفاه ألييا قد بدأت بالارتعاش بشدة.

“قد يبدو هذا غير معقول ولكن هل يمكنك أن تقدم لي معروفًا؟” أظهرت ألييا ابتسامة خافتة مما كشف عن أسنانها الملطخة بالدماء.

 

 

“ما نوع السحر الذي استخدمه؟”

“عندما وصل فريقي إلى الطابق الأول من فك الجحيم ، لم يكن هناك شيء غريب ، كانت وحوش المانا هي نفسها التي تم تسجيلها ، كان كل شيء طبيعيا إلى أن وصلنا إلى الطابق الأخير في عرين زعيم الدانجون ، كان هنالك ثعبان هاديس إنه وحش مانا من الدرجة AA ، كان ينبغي أن يكون شيئًا يمكنني التغلب عليه بسهولة إلى حد ما “.

 

“عندما وصل فريقي إلى الطابق الأول من فك الجحيم ، لم يكن هناك شيء غريب ، كانت وحوش المانا هي نفسها التي تم تسجيلها ، كان كل شيء طبيعيا إلى أن وصلنا إلى الطابق الأخير في عرين زعيم الدانجون ، كان هنالك ثعبان هاديس إنه وحش مانا من الدرجة AA ، كان ينبغي أن يكون شيئًا يمكنني التغلب عليه بسهولة إلى حد ما “.

“معدن … معدن أسود ، لقد كان قادرًا على إستدعاء المسامير المعدنية والشفرات وكل أنواع الأسلحة من الأرض وعلى الفور ، أنا لا أعرف حتى كيف أصفه بشكل صحيح ، انتهى الأمر بسرعة كبيرة ، كان نصف فريقي ميتًا في الموجة الأولى من الهجمات التي شنها بتحريك بسيط من معصمه ولكن د عندما هاجمه الأشخاص الذين ما زالوا على قيد الحياة ، لم يكلف نفسه عناء التفادي …لقد تشكلت ألواح من المعدن الأسود على الفور ومنعت أي هجوم من الاقتراب منه “.

 

 

 

شعرت بالتوتر عندما حاولت تخيل القوة التي يمتلكها فريترا ، وربما القوى التي يمتلكها كل عرقه ، بدا الأمر وكأنه ساحر ولكن على مستوى مختلف تمامًا ، الطريقة التي وصفته ألييا بها جعلت الأمر يبدو أقرب إلى إظهار أو حتى إنشاء ظواهر معينة بدلاً من التأثير على جزيئات المانا الموجودة بالفعل.

 

 

“هو … إنه … كان فريترا قادرًا على استخدام السحر ، إنه السحر الذي يتحدى الفطرة السليمة لأي سحر رأيته في حياتي.” كانت شفاه ألييا قد بدأت بالارتعاش بشدة.

كيف كان ذلك ممكنا؟ هل كانوا قادرين على تخطي القواعد الأساسية للسحر في هذا العالم ، أم أنهم ببساطة أكثر دراية وقدرة على القيام بذلك من خلال مهارات خاصة؟

 

 

 

أدرت رأسي على الفور نحو ألييا عند سماع صوت سعالها ، لقد كان أسوأ من ذي قبل ، كما سعلت دما.

 

 

“أنا أكره أن أجعلك تتذكرين المشهد ، لكني أحتاج إلى أكبر قدر ممكن من التفاصيل ، ألييا.” أمسكت يدها بلطف لمحاولة تهدئتها.

“فريترا … لقد غادر بعد أن تركني هكذا ، لست متأكدًة مما إذا كان يعرف أن شخصًا ما سيأتي ، ولكن آخر شيء قاله قبل الذهاب هو اسمه … وأن ديكاثين ستصبح منطقة حرب …”.

 

 

 

“قد يبدو هذا غير معقول ولكن هل يمكنك أن تقدم لي معروفًا؟” أظهرت ألييا ابتسامة خافتة مما كشف عن أسنانها الملطخة بالدماء.

“أمم” أجبتها فقط لأعلمها أنني ما زلت هنا.

 

أجبتها متذكرًا تلك الليلة التي انفصلت فيها عن سيلفيا ، لقد قال الشيطان الأسود بقرونه المنحنية لأسفل شيئًا ما عن التسبب في المتاعب لهم ، لقد كانت مجرد تكهنات ، لكني كنت أشك في أنه ربما كان هناك المزيد منهم.

“بالتأكيد ، أي شيء.”

أطلقت نفسا مرتاحا للمرة واحدة اقد كنت سعيدًا لأنها لم تكن قادرة على مشاهدة المذبحة البشعة التي حولت هذا المكان الجميل إلى مقبرة من الجثث المشوهة.

 

لقد بدا أن هناك معنى عميق عندما فكرت في كيفية عدم حاجة البشر إلى أنوية المانا من أجل البقاء ، لقد كانت أنوية المانا تعتمد على كوننا أحياءا ، لم يبدو أن هذا العالم يدور حول ما إذا كنت ساحرًا أم لا ، أو اذا كنت ساحرا فما مدى قوتك؟ ، لم يسعني إلا أن أعتقد أن إله هذا العالم أراد أن يخبرنا أن الحياة أهم من السحر كان يجب أن يكون هذا بيانًا واضحًا ، لكن يبدو أن بيانه قد تم نسيانه .

كنت أتوقع منها أن تترك لي شيئًا أو رسالة ربما لأحبائها في المنزل أو ربما لعائلتها.

أجبتها متذكرًا تلك الليلة التي انفصلت فيها عن سيلفيا ، لقد قال الشيطان الأسود بقرونه المنحنية لأسفل شيئًا ما عن التسبب في المتاعب لهم ، لقد كانت مجرد تكهنات ، لكني كنت أشك في أنه ربما كان هناك المزيد منهم.

 

 

“…ه-..إمساكي؟”.

شعرت بالتوتر عندما حاولت تخيل القوة التي يمتلكها فريترا ، وربما القوى التي يمتلكها كل عرقه ، بدا الأمر وكأنه ساحر ولكن على مستوى مختلف تمامًا ، الطريقة التي وصفته ألييا بها جعلت الأمر يبدو أقرب إلى إظهار أو حتى إنشاء ظواهر معينة بدلاً من التأثير على جزيئات المانا الموجودة بالفعل.

 

 

انحنيت أقرب فقط للانني سمعت الجزء الأخير “آسف. لم أفهم ذلك تمامًا “.

 

 

 

“اعتقدت دائمًا أنني لست بحاجة إلى أي شخص … لطالما كنت قويًة بما يكفي ، لم يكن لدي عائلة أو حبيب … أعتمد عليهم … لكن هل تعلم؟ أنا – أنا حقًا لا أريد أن أموت وحدية الآن … ”

 

 

لسوء الحظ ، سأضطر إلى التوقف عن النشر هنا في الوقت الحالي ، لست متأكدًا من الوقت الذي سأعود فيه للنشر هنا مرة أخرى ولكن إذا كنت لا تستطيع الانتظار ، فيمكنك إما متابعة قراءة هذه الرواية مجانًا على موقع الويب الخاص بي tbatenovel.com أو على المواقع المدفوعة إما على Tapas.io أو أمازون.

عضت ألييا غلى شفتها السفلى المرتجفة. “هل يمكنك عناقي؟”

 

 

أجبتها متذكرًا تلك الليلة التي انفصلت فيها عن سيلفيا ، لقد قال الشيطان الأسود بقرونه المنحنية لأسفل شيئًا ما عن التسبب في المتاعب لهم ، لقد كانت مجرد تكهنات ، لكني كنت أشك في أنه ربما كان هناك المزيد منهم.

دون أن أنبس ببنت شفة ، لفتت ذراعي بلطف حول رقبتها الهشة وخصرها ، ووضعت رأسها على صدري.

“ماذا تقصد ؟! هل تقول أنك رأيت ذلك الشيطان من قبل؟ ” نهض جسد آلييا فجأة بينما أدارا رأسها نحوي ، وظهرت الصدمة في صوتها.

 

قالت وهي تكافح لتدير رأسها نحو صوت “أنت تنظر إلي وكأنني أصبت بالجنون صحيح؟”.

“أنا خائفة”. “لا أريد أن أموت …”

 

 

 

بقيت صامتًا كما ضغطت على أسناني لأنني مرة أخرى لم أستطع العثور على الكلمات التي قد تريحها ، ربت برفق على مؤخرة رأس ألييا ، وشعرت أن تنفسها أصبح أضعف وأضعف ، وبعد لحظات كانت قد ماتت بين ذراعي

 

 

 

————————————

أخرجت ألييا سعال متوتر كما تظفق دم جديد من الجرح المختوم حيث كانت نواة المانا ذات يوم.

 

 

مرحبا! المؤلف هنا ?

كنت غير قادر على العثور على الكلمات التي تريحها ، لذا فقط أبقيت يدي ملفوفة بإحكام حول قبضتها ، مرت لحظات صامتة مع صوت المياه جارية فقط وتنهدات عالية الصامتة التي كسرت الصمت المميت.

 

“أنا وفريقي … لم يعرف أحد منا ما كان هذا الوحش ، لذا فعلنا ما أخبرتنا به غرائزنا ، قمنا رفعنا أسلحتنا…. كما كان هذا أول خطأ لنا ، لا يزال بإمكاني تذكره بوضوح ، لقد كانت بشرته رمادية و شاحبة اللون وجهه … كان وحشيًا جدا لكنه بدا تقريبًا … بشريًا ، نظر إلينا وابتسم كما كشف أنيابه الحادة ، لكن ما صدمنا كان عندما تحدث … ” لقد أصبح صوتها شبيها بالهمس.

بهذا ينتهي المجلد 3 من البداية بعد النهاية.

بينما كان صوت عالية يرتجف من كلماتها الأخيرة امتزجت الدموع التي أسقطتها بالدم على جفونها المغلقة حيث كانت عيناها.

 

 

لقد خططت في الأصل لإصدار المجلد الأول من هذه الرواية هنا [ يقصد في الموقع الذي ينشر به هذه الفصول ] ولكن بسبب العديد من الطلبات ، اخترت تمديد الإصدار.

شكرا لكم على متابعة هذه الرواية مع الكثير من الحب!

 

“جئت مع زملائي وأستاذي من سرداب الأرامل ، لقد كان كل شخص آخر قادرًا على العودة ، لكني أعتقد أنني لم أكن محظوظًا جدًا “.

لسوء الحظ ، سأضطر إلى التوقف عن النشر هنا في الوقت الحالي ، لست متأكدًا من الوقت الذي سأعود فيه للنشر هنا مرة أخرى ولكن إذا كنت لا تستطيع الانتظار ، فيمكنك إما متابعة قراءة هذه الرواية مجانًا على موقع الويب الخاص بي tbatenovel.com أو على المواقع المدفوعة إما على Tapas.io أو أمازون.

“ما نوع السحر الذي استخدمه؟”

 

 

شكرا لكم على متابعة هذه الرواية مع الكثير من الحب!

“ماذا كان الخيار الآخر؟” سألت بينما للفت يدي برفق على قبضتها المشدودة.

 

قبل أن أفقد نفسي بشكل أعمق في التفكير في كائن أعلى ، أعادي سعال ألييا الخشن إلى الواقع.

——–
مرحبا هنا المترجم نيكس ?

أخرجت ألييا سعال متوتر كما تظفق دم جديد من الجرح المختوم حيث كانت نواة المانا ذات يوم.

 

“ماذا تقصد ؟! هل تقول أنك رأيت ذلك الشيطان من قبل؟ ” نهض جسد آلييا فجأة بينما أدارا رأسها نحوي ، وظهرت الصدمة في صوتها.

حسنا إذن أولا هكذا أكون قد نشرت فصول أمس و اليوم…

شكرا لتعليقاتكم الرائعة و أعتذر عن مواعيد إطلاقي المريعة! … وهكذا اكون اليوم ترجمت فصول يومين كاملين ، مما كان متعبا جدا…  

 

 

كما ينتهي هنا المجلد الثالث تحت إسم المصير ، و سنبدأ في المجلد الرابع بإسم [ حافة الأفق ] ??

 

 

 

  • شكرا لتعليقاتكم الرائعة و أعتذر عن مواعيد إطلاقي المريعة! … وهكذا اكون اليوم ترجمت فصول يومين كاملين ، مما كان متعبا جدا…

 

لثد أصابتها نوبة سعال أخرى فركضت نحو النهر الصغير وقمت بنقع ما تبقى من زينة الزي الرسمي بعد تنضيفها ، سمحت للنسيج بامتصاص أكبر قدر ممكن من الماء قبل العودة إلى ألييا.

لذا ما رأيكم هل سأخذ غدا كإستراحة ولتعديل نظام نومي المريع وأنشر بعد غد 3 ونستمر بهذا النظام؟ ، أم أنشر فصلين يوميا لما تبقى من الأسبوع بينما أحاول تصحيح نومي؟ … التصويت لكم ?

 

 

مرحبا! المؤلف هنا ?

إستمتعوا~~

 

“قد يبدو هذا غير معقول ولكن هل يمكنك أن تقدم لي معروفًا؟” أظهرت ألييا ابتسامة خافتة مما كشف عن أسنانها الملطخة بالدماء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط